أحدث الأخبار مع #بيرغر


نافذة على العالم
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- نافذة على العالم
محليات قطر : «الرعاية الأولية» تحذر من استهلاكها.. نسرين صابر: الوجبات السريعة.. أضرار صحية عديدة
الجمعة 4 أبريل 2025 09:45 صباحاً نافذة على العالم - محليات 56 04 أبريل 2025 , 04:00ص الدوحة - الشرق باتت الوجبات السريعة جزءًا رئيسيًا من النظام الغذائي للأطفال، بسبب الإعلانات المكثفة وسهولة الحصول عليها، ما يزيد من استهلاكها، خاصة خلال إجازات الأعياد. إلا أن لهذه الوجبات أضرارًا صحية عديدة، أبرزها زيادة الوزن، واضطرابات الجهاز الهضمي، والتأثير السلبي على الأداء الدراسي والسلوك. وفي هذا السياق أشارت نسرين صابر، اختصاصية التغذية في مركز أم السنيم الصحي التابع لمؤسسة الرعاية الصحية الأولية، إلى أن الوجبات السريعة تعد من أهم أسباب السمنة لدى الأطفال، لاحتوائها على كميات عالية من السعرات الحرارية، والدهون المشبعة، والسكريات. وغالبًا ما تكون هذه السعرات فارغة من القيمة الغذائية، حيث تفتقر للألياف والعناصر الأساسية، مما يؤدي إلى الشعور بالجوع سريعًا وتناول كميات إضافية من الطعام، على سبيل المثال، تحتوي شريحة بيتزا واحدة على نحو 300 سعرة حرارية، بينما تصل وجبة بيرغر مع البطاطس المقلية إلى 1200-1700 سعرة حرارية، وقد يحتوي صدر الدجاج المقلي على 500 سعرة حرارية أو أكثر. مشكلات هضمية عديدة كما تسبب الوجبات السريعة مشكلات هضمية عديدة، مثل التلبك المعوي، سوء الهضم، الانتفاخ، بسبب احتوائها على الكربوهيدرات المكررة (مثل الخبز الأبيض) ونسب عالية من الدهون المشبعة والمقليات. كما أن تناول المشروبات الغازية مع هذه الوجبات يزيد من الانتفاخ ويؤثر على انتظام مستويات السكر في الدم، مما يؤدي إلى ارتفاعات مفاجئة يعقبها انخفاض سريع، وقد يؤثر ذلك على حساسية الأنسولين في الجسم. وأكدت نسرين صابر أن الوجبات السريعة تفتقر إلى العناصر الغذائية الأساسية، مثل الفيتامينات والمعادن، مما يؤثر على النمو الجسدي والعقلي للأطفال. وأظهرت الدراسات أن الإفراط في تناولها يرتبط بمشكلات سلوكية، مثل فرط النشاط، اضطراب نقص الانتباه، الاكتئاب، نتيجة التقلبات الحادة في مستويات السكر والدهون في الدم. وهذا يؤثر سلبًا على التركيز والتحصيل الدراسي، حيث يعاني الأطفال الذين يستهلكون كميات كبيرة من الوجبات السريعة من ضعف الأداء في مهارات القراءة والرياضيات مقارنة بمن يتبعون نظامًا غذائيًا صحيًا. تحضير الوجبات في المنزل للمحافظة على صحة الأطفال، نصحت نسرين صابر بتحضير الوجبات في المنزل بطرق صحية، والحرص على أن تحتوي على الخضراوات، الفواكه، ومنتجات الألبان. وفي حال تناول الوجبات السريعة، يجب الحد منها إلى مرة واحدة أسبوعيًا، واختيار الأحجام الصغيرة، مع الماء أو العصائر الطازجة بدلاً من المشروبات الغازية. وشددت نسرين صابر على دور الأسرة في توعية الأطفال بمخاطر الوجبات السريعة وتشجيعهم على اتباع نمط غذائي متوازن، مما يساعد على تعزيز صحتهم وأدائهم الدراسي، خاصة خلال فترات الأعياد التي تكثر فيها المغريات الغذائية غير الصحية. احتمالية الإصابة بأمراض مزمنة وتكمن الخطورة في أن اعتماد الأطفال على هذه الوجبات بشكل متكرر لا يؤثر فقط على صحتهم الجسدية، بل يتعدى ذلك إلى تشكيل عادات غذائية غير صحية قد تستمر معهم في مراحل لاحقة من العمر. أخبار ذات صلة


الشروق
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الشروق
بالفيديو.. المجندة أغام بيرغر تقتحم رفقة عشرات المستوطنين قبر يوسف بنابلس
اقتحمت المجنّدة أغام بيرغر، التي أفرجت عنها كتائب القسام، يوم 30 جانفي الماضي رفقة عشرات المستوطنين، فجر الإثنين، قبر يوسف شرق مدينة نابلس تحت حراسة مشددة من قوات الاحتلال الإسرائيلي. وبحسب ما أفادت تقارير إخبارية، فإن عشرات المستوطنين اقتحموا قبر يوسف برفقة الأسيرة السابقة لدى المقاومة في قطاع غزة 'آغام بيرغر'، والتي أطلق سراحها خلال المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى. واقتحمت قوات الاحتلال المنطقة الشرقية لمدينة نابلس الليلة الماضية، لتأمين دخول المستوطنين باتجاه قبر يوسف. ويوجد قبر يوسف في الطرف الشرقي من نابلس، ويعتبره اليهود مقامًا مقدسًا منذ احتلال الكيان الصهيوني للضفة الغربية عام 1967، حيث تتصاعد انتهاكات الاحتلال واقتحاماته المتواصلة للمنطقة لتأمين تسلل المستوطنين إلى المقام. وفي آخر أسبوع من شهر فيفري الماضي، روت بيرغر، تفاصيل جديدة بشأن تواجدها في أسر حماس لخمسة عشر شهرا كاملة، معربة عن تأثرها بسماع الجدل الذي كان دائرا في تل أبيب بشأن صفقة التبادل. وفي مقابلة مع هيئة البث الإسرائيلية، تحدثت بيرغر عن لحظة إطلاق سراح زميلاتها المجندات من أبراج المراقبة، وهن: 'ليري الباغ، نعمة ليفي، كارينا أرييف، ودانييلا جلبوع'. وقالت بيرغر التي أسرت في أول يوم عمل لها مع جيش الاحتلال: 'أخبروا ليري أنها ستصور فيديو، لم أكن أعلم أنها ستعود إلى المنزل، ولم تكن تعرف هي أيضا. أدركت ذلك لاحقا، كنت قد أعددت لها مفاجأة بمناسبة عيد ميلادها وانتظرت عودتها'. وأوضحت أنها كانت تتابع المستجدات في تل أبيب عبر الراديو، حيث سمح لهن خلال أشهر معينة بالاستماع إلى الأخبار. وأضافت: 'كان من الصعب سماع الحديث عن (سعر الصفقة)، وكأن حياتنا ليست ذات قيمة كافية'، مشيرة إلى أن لحظة تلقيهن صحيفة كانت فارقة، حيث أتاحت لهن فرصة فهم ما حدث في السابع من أكتوبر. وبخصوص الإفراج عنها قالت: 'كان يوم ثلاثاء حين تم إبلاغي بأني سأعود إلى المنزل.. انتظرت هذه اللحظة طويلا، ولم أستطع استيعاب الأمر، كنت أعد الساعات حتى الإفراج'. وأضافت فيما يتعلق بظروف أسرها: 'الوجبات كانت تتكون غالبا من الأرز والخبز، لكنها كانت كافية'، مردفة: 'في البداية كنت جائعة، ثم اعتدت على تناول وجبتين فقط يوميا'. وفي وقت سابق، تحدثت بيرغر، عن كيفية تعامل حماس مع الأسرى في عيد الفصح، حيث قالت في تصريحات نقلتها صحيفة 'يديعوت أحرونوت' العبرية، إن عناصر من كتائب القسام، قدموا لها وزميلاتها 'كتاب صلاة' خلال احتجازهن، مما أتاح لهن أداء الشعائر الدينية والاحتفال بعيد الفصح. وأضافت: 'قبل نحو عام، فوجئ الأسرى بمسلحين من حماس يعطونهم أشياء مختلفة، بما في ذلك سيدور (كتاب الصلوات اليهودية الذي يُستخدَم في الصلوات اليومية والأعياد)'. وأردفت: 'لا نعرف كيف حدث ذلك، لكنهم أحضروا لنا بعض المواد من بينها كتاب الصلوات'. وتابعت: 'لم يكن الأمر مجرد مصادفة بل جاء عندما كنا بحاجة إليه'. ولفتت إلى أنها وزميلاتها كن يتابعن التواريخ عبر الراديو والتلفاز، مما ساعدهن على تحديد مواسم الأعياد اليهودية أثناء الأسر. وأوضحت أنها تمكنت من الاحتفال بعيد الفصح، ورفضت تناول الخبز المخمر، قائلة: 'طلبت دقيق ذرة وأحضروه لي'، كم أكدت أنها تمكنت من الصيام خلال عيد الغفران وصوم 'أستير' (يصومه اليهود في اليوم الذي يسبق عيد المساخر). من جانبها، نقلت صحيفة 'معاريف' عن بيرغر، إنها كانت تحافظ على يوم السبت في الأسر، فكانت تحرص على عدم مشاهدة التلفاز أو الاستماع للراديو. وأضافت: 'كانت هناك فترة كان مقاتلو حماس يحضرون لنا الشموع قبل السبت'. وشموع السبت، طقس في اليهودية يتم فيه إشعالها في مساء الجمعة قبل غروب الشمس تمهيدا للدخول في السبت المقدس. وقبل تصريحاتها بأيام وجّهت بيرغر رسالة خاصة للرئيس الأميركي دونالد ترامب بعد حوالي ثلاثة أسابيع من الإفراج عنها، كما ظهرت هي ورفيقاتها الثلاثة في حضرة رئيس أركان جيش الدفاع، هيرتسي هاليفي في صورة أثارت جدلا واسعا. ونشر الرئيس الأميركي دونالد ترامب عبر موقعه للتواصل الاجتماعي 'تروث سوشيال' مقطع فيديو للمراقبة أغام بيرغر التي أفرجت عنها المقاومة يوم 30 جانفي 2025، حيث شكرته على عمله لصالح الأسرى. وقالت بيرغر: 'بفضلك، عدنا إلى الوطن. لا يزال يتعين علينا أن نتذكر أن هناك أشخاصًا آخرين هناك يعتمدون عليك حقًا وينتظرون فقط أن تنقذهم من هناك'. وأضافت: 'إنهم ينتظرون منك مساعدتهم ولديك القوة للقيام بذلك'، طالبة منه عدم التوقف عن التصرف حتى يعودوا جميعا إلى ديارهم، أحياء وموتى، في أقرب وقت ممكن. وتابعت: 'لقد مررت بالكثير من الأشياء الصعبة.. هناك الأيام لا تمر.. لا تتحرك.. كل ليلة وكل يوم يبدو وكأنهما إلى الأبد. هكذا يشعر الناس هناك'. بعدما لفتت الأنظار بتحيتها على المنصة وبزيها العسكري أثناء تسليمها في جباليا.. المجندة الإسرائيلية أغام بيرغر توجه رسالة لترمب: أنت أملنا وشكرا لجهودك #إسرائيل #أميركا #الحدث — ا لـحـدث (@AlHadath) February 18, 2025 من جانب آخر، ظهرت المجندات الأربعة المفرج عنهن من قطاع غزة، إلى جانب هيرتسي هاليفي منذ أيام قليلة، حيث اعتذر لهن على عدم أخذ تحذيراتهن قبل عملية طوفان الأقصى على محمل الجد، وأيضا لأسرهن الطويل، حسبما أفادت صحف عبرية. والتقى هاليفي مع أغام بيرغر، وليري الباغ، ونعمة ليفي، وكارينا أرييف، اللواتي أفرجت عنهن حماس بعد حوالي 15 شهرًا من الأسر، فيما تغيبت دانييلا جلبوع عن الاجتماع. وقال هاليفي في الاجتماع بخصوص المجندات: 'لقد كان من الخطأ عدم أخذ تحذيراتهن على محمل الجد، لقد كنّ مراقبات رائعات'، ثم اعتذر منهن عما عانينه في فترة الأسر، ولكن ما كان لافتا في الصور هو نظراتهن إليه والتي تعكس عدم رضاهن. وبحسب صحيفة تايمز أوف إسرائيل فقد تحدث المجندات عن المخاطر التي تعرضن لها خلال فترة الأسر، حيث كدن يفقدن حياتهن بسبب القصف العشوائي الذي نفذه جيش الاحتلال على قطاع غزة، قائلة: 'كنا على وشك الموت أكثر من مرة بسبب القصف الإسرائيلي، ونجونا في اللحظة الأخيرة'. وزعمت وسائل إعلام عبرية أن المجندات العاملات كمراقبات للحدود أبلغن عن علامات نشاط مشبوه على طول حدود غزة، ولم يتخذ كبار الضباط الذين تلقوا التقارير أي إجراء، كما رفض مسؤولو الاستخبارات المعلومات باعتبارها غير مهمة.


الشروق
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- الشروق
المجندة أغام بيرغر تروي تفاصيل جديدة بشأن فترة تواجدها في أسر حماس
روت المجنّدة أغام بيرغر، التي أفرجت عنها كتائب القسام، يوم 30 جانفي الماضي، تفاصيل جديدة بشأن تواجدها في أسر حماس لخمسة عشر شهرا كاملة، معربة عن تأثرها بسماع الجدل الذي كان دائرا في تل أبيب بشأن صفقة التبادل. وفي مقابلة مع هيئة البث الإسرائيلية، تحدثت بيرغر عن لحظة إطلاق سراح زميلاتها المجندات من أبراج المراقبة، وهن: 'ليري الباغ، نعمة ليفي، كارينا أرييف، ودانييلا جلبوع'. وقالت بيرغر التي أسرت في أول يوم عمل لها مع جيش الاحتلال: 'أخبروا ليري أنها ستصور فيديو، لم أكن أعلم أنها ستعود إلى المنزل، ولم تكن تعرف هي أيضا. أدركت ذلك لاحقا، كنت قد أعددت لها مفاجأة بمناسبة عيد ميلادها وانتظرت عودتها'. وأوضحت أنها كانت تتابع المستجدات في تل أبيب عبر الراديو، حيث سمح لهن خلال أشهر معينة بالاستماع إلى الأخبار. وأضافت: 'كان من الصعب سماع الحديث عن (سعر الصفقة)، وكأن حياتنا ليست ذات قيمة كافية'، مشيرة إلى أن لحظة تلقيهن صحيفة كانت فارقة، حيث أتاحت لهن فرصة فهم ما حدث في السابع من أكتوبر. وبخصوص الإفراج عنها قالت: 'كان يوم ثلاثاء حين تم إبلاغي بأني سأعود إلى المنزل.. انتظرت هذه اللحظة طويلا، ولم أستطع استيعاب الأمر، كنت أعد الساعات حتى الإفراج'. وأضافت فيما يتعلق بظروف أسرها: 'الوجبات كانت تتكون غالبا من الأرز والخبز، لكنها كانت كافية'، مردفة: 'في البداية كنت جائعة، ثم اعتدت على تناول وجبتين فقط يوميا'. وفي وقت سابق، تحدثت بيرغر، عن كيفية تعامل حماس مع الأسرى في عيد الفصح، حيث قالت في تصريحات نقلتها صحيفة 'يديعوت أحرونوت' العبرية، إن عناصر من كتائب القسام، قدموا لها وزميلاتها 'كتاب صلاة' خلال احتجازهن، مما أتاح لهن أداء الشعائر الدينية والاحتفال بعيد الفصح. وأضافت: 'قبل نحو عام، فوجئ الأسرى بمسلحين من حماس يعطونهم أشياء مختلفة، بما في ذلك سيدور (كتاب الصلوات اليهودية الذي يُستخدَم في الصلوات اليومية والأعياد)'. وأردفت: 'لا نعرف كيف حدث ذلك، لكنهم أحضروا لنا بعض المواد من بينها كتاب الصلوات'. وتابعت: 'لم يكن الأمر مجرد مصادفة بل جاء عندما كنا بحاجة إليه'. ولفتت إلى أنها وزميلاتها كن يتابعن التواريخ عبر الراديو والتلفاز، مما ساعدهن على تحديد مواسم الأعياد اليهودية أثناء الأسر. وأوضحت أنها تمكنت من الاحتفال بعيد الفصح، ورفضت تناول الخبز المخمر، قائلة: 'طلبت دقيق ذرة وأحضروه لي'، كم أكدت أنها تمكنت من الصيام خلال عيد الغفران وصوم 'أستير' (يصومه اليهود في اليوم الذي يسبق عيد المساخر). من جانبها، نقلت صحيفة 'معاريف' عن بيرغر، إنها كانت تحافظ على يوم السبت في الأسر، فكانت تحرص على عدم مشاهدة التلفاز أو الاستماع للراديو. وأضافت: 'كانت هناك فترة كان مقاتلو حماس يحضرون لنا الشموع قبل السبت'. وشموع السبت، طقس في اليهودية يتم فيه إشعالها في مساء الجمعة قبل غروب الشمس تمهيدا للدخول في السبت المقدس. وقبل تصريحاتها بأيام وجّهت بيرغر رسالة خاصة للرئيس الأميركي دونالد ترامب بعد حوالي ثلاثة أسابيع من الإفراج عنها، كما ظهرت هي ورفيقاتها الثلاثة في حضرة رئيس أركان جيش الدفاع، هيرتسي هاليفي في صورة أثارت جدلا واسعا. ونشر الرئيس الأميركي دونالد ترامب عبر موقعه للتواصل الاجتماعي 'تروث سوشيال' مقطع فيديو للمراقبة أغام بيرغر التي أفرجت عنها المقاومة يوم 30 جانفي 2025، حيث شكرته على عمله لصالح الأسرى. وقالت بيرغر: 'بفضلك، عدنا إلى الوطن. لا يزال يتعين علينا أن نتذكر أن هناك أشخاصًا آخرين هناك يعتمدون عليك حقًا وينتظرون فقط أن تنقذهم من هناك'. وأضافت: 'إنهم ينتظرون منك مساعدتهم ولديك القوة للقيام بذلك'، طالبة منه عدم التوقف عن التصرف حتى يعودوا جميعا إلى ديارهم، أحياء وموتى، في أقرب وقت ممكن. وتابعت: 'لقد مررت بالكثير من الأشياء الصعبة.. هناك الأيام لا تمر.. لا تتحرك.. كل ليلة وكل يوم يبدو وكأنهما إلى الأبد. هكذا يشعر الناس هناك'. بعدما لفتت الأنظار بتحيتها على المنصة وبزيها العسكري أثناء تسليمها في جباليا.. المجندة الإسرائيلية أغام بيرغر توجه رسالة لترمب: أنت أملنا وشكرا لجهودك #إسرائيل #أميركا #الحدث — ا لـحـدث (@AlHadath) February 18, 2025 من جانب آخر، ظهرت المجندات الأربعة المفرج عنهن من قطاع غزة، إلى جانب هيرتسي هاليفي منذ أيام قليلة، حيث اعتذر لهن على عدم أخذ تحذيراتهن قبل عملية طوفان الأقصى على محمل الجد، وأيضا لأسرهن الطويل، حسبما أفادت صحف عبرية. والتقى هاليفي مع أغام بيرغر، وليري الباغ، ونعمة ليفي، وكارينا أرييف، اللواتي أفرجت عنهن حماس بعد حوالي 15 شهرًا من الأسر، فيما تغيبت دانييلا جلبوع عن الاجتماع. وقال هاليفي في الاجتماع بخصوص المجندات: 'لقد كان من الخطأ عدم أخذ تحذيراتهن على محمل الجد، لقد كنّ مراقبات رائعات'، ثم اعتذر منهن عما عانينه في فترة الأسر، ولكن ما كان لافتا في الصور هو نظراتهن إليه والتي تعكس عدم رضاهن. وبحسب صحيفة تايمز أوف إسرائيل فقد تحدث المجندات عن المخاطر التي تعرضن لها خلال فترة الأسر، حيث كدن يفقدن حياتهن بسبب القصف العشوائي الذي نفذه جيش الاحتلال على قطاع غزة، قائلة: 'كنا على وشك الموت أكثر من مرة بسبب القصف الإسرائيلي، ونجونا في اللحظة الأخيرة'. وزعمت وسائل إعلام عبرية أن المجندات العاملات كمراقبات للحدود أبلغن عن علامات نشاط مشبوه على طول حدود غزة، ولم يتخذ كبار الضباط الذين تلقوا التقارير أي إجراء، كما رفض مسؤولو الاستخبارات المعلومات باعتبارها غير مهمة.


اليمن الآن
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
الأسيرة المحررة أغام بيرغر تروي تفاصيل عن فترة وجودها لدى حركة حماس
روت الإسرائيلية أغام بيرغر التي أطلقتها حركة "حماس" من الأسر تفاصيل جديدة عن فترة وجودها في الأسر، مشيرة إلى أنه "كان من الصعب سماع تصريحات عن الصفقة وكأن حياتنا ليست غالية". آ وقالت بيرغر إن "الطعام في الأسر كان على ما يرام.. كنا نأكل الأرز كل يوم، والكميات كانت جيدة"، مشيرة إلى أنه كان علينا الاعتياد على تناول وجبتين في اليوم". آ وذكرت أن "إحدى هاتين الوجبتين هي خبر البيتا (الخبز العربي). عندما اعتدنا على ذلك كان الأمر جيدا، قبل ذلك كنت جائعة"، مبينة "أننا حصلنا على صحيفة بالأسر وفرت إجابات عن أسئلة بشأن 7 أكتوبر". آ وأضافت: "في شهر يناير، جلبوا لنا بعض الأشياء التي تركها الجيش. أحيانا كانت خرائط عسكرية.. وفي إحدى المرات، جلبوا لنا كتابي صلاة وصحيفة، أعتقد أنها معاريف.. هذه الصحيفة كانت ذات أهمية خاصة لأنها أعطتنا إجابات عن بعض الأسئلة"، مشيرة إلى أنه بعد عملية "أرنون" التي تم فيها إنقاذ شلومي زيف، أندري كوزلوف، ألموغ مئير جان، ونوعا أرجماني، تغيرت الأمور. "تم إغلاق إمكانية الاستماع إلى الراديو، أخذوه منا.. لقد كانوا دائما قلقين، لكن بعد ذلك أصبحوا أكثر قلقا". آ وعن المعاملة التي تلقينها من آسريهن، قالت إن "كل شيء كان يعتمد على الفترة.. حتى لو كان أحدهم لطيفا معنا يوما، فقد يختلف الأمر في يوم آخر ويبدأون في الشجار معنا على أشياء تافهة ويبحثون عن سبب لتوجيه الملاحظات لنا". آ وعن محاولاتها للحفاظ على أجواء السبت والأعياد اليهودية خلال الأسر، قالت: "في بداية الحرب، كان من الصعب معرفة مواعيد الأعياد. لكن بمجرد أن خرجنا فوق النفق وكان لدينا راديو، استطعنا تحديد المواعيد". وأضافت: "لم نتمكن من معرفة متى كان عيد الحانوكا، لكننا حاولنا، وطلبنا منهم أن يجلبوا لنا شمعة. حصلنا على شمعة واحدة فقط". آ وأشارت بيرغر إلى الألم الذي شعرت به جميع المراقبات عندما أدركن الخلافات حول صفقة التبادل، مبينة أنه "كانت هناك فترات لم نكن نعلم فيها أي شيء عما يحدث. كنا نطلب منهم أن يخبرونا إذا كانت هناك صفقة، وكانوا يردون: سنخبركن عندما يحين الوقت". آ وأضافت: "كان من الصعب علينا سماع أن ثمن الصفقة مرتفع جدا. شعرنا وكأن حياتنا ليست ذات قيمة كافية. لكن كنا نشعر بالقوة عندما كنا نسمع من يقول إن الثمن يمكن دفعه". آ المصدر: القناة 12 + "واينت


سواليف احمد الزعبي
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- سواليف احمد الزعبي
الأسيرة المحررة أغام بيرغر تروي تفاصيل عن فترة وجودها لدى 'حماس'
#سواليف روت الإسرائيلية #أغام بيرغر التي أطلقتها حركة ' #حماس ' من الأسر تفاصيل جديدة عن فترة وجودها في #الأسر، مشيرة إلى أنه 'كان من الصعب سماع تصريحات عن الصفقة وكأن حياتنا ليست غالية'. وقالت بيرغر إن 'الطعام في الأسر كان على ما يرام.. كنا نأكل الأرز كل يوم، والكميات كانت جيدة'، مشيرة إلى أنه كان علينا الاعتياد على تناول وجبتين في اليوم'. وذكرت أن 'إحدى هاتين الوجبتين هي خبر البيتا (الخبز العربي). عندما اعتدنا على ذلك كان الأمر جيدا، قبل ذلك كنت جائعة'، مبينة 'أننا حصلنا على صحيفة بالأسر وفرت إجابات عن أسئلة بشأن 7 أكتوبر'. وأضافت: 'في شهر يناير، جلبوا لنا بعض الأشياء التي تركها الجيش. أحيانا كانت خرائط عسكرية.. وفي إحدى المرات، جلبوا لنا كتابي صلاة وصحيفة، أعتقد أنها معاريف.. هذه الصحيفة كانت ذات أهمية خاصة لأنها أعطتنا إجابات عن بعض الأسئلة'، مشيرة إلى أنه بعد عملية 'أرنون' التي تم فيها إنقاذ شلومي زيف، أندري كوزلوف، ألموغ مئير جان، ونوعا أرجماني، تغيرت الأمور. 'تم إغلاق إمكانية الاستماع إلى الراديو، أخذوه منا.. لقد كانوا دائما قلقين، لكن بعد ذلك أصبحوا أكثر قلقا'. وعن المعاملة التي تلقينها من آسريهن، قالت إن 'كل شيء كان يعتمد على الفترة.. حتى لو كان أحدهم لطيفا معنا يوما، فقد يختلف الأمر في يوم آخر ويبدأون في الشجار معنا على أشياء تافهة ويبحثون عن سبب لتوجيه الملاحظات لنا'. وعن محاولاتها للحفاظ على أجواء السبت والأعياد اليهودية خلال الأسر، قالت: 'في بداية #الحرب، كان من الصعب معرفة مواعيد الأعياد. لكن بمجرد أن خرجنا فوق النفق وكان لدينا راديو، استطعنا تحديد المواعيد'. وأضافت: 'لم نتمكن من معرفة متى كان عيد الحانوكا، لكننا حاولنا، وطلبنا منهم أن يجلبوا لنا شمعة. حصلنا على شمعة واحدة فقط'. وأشارت بيرغر إلى الألم الذي شعرت به جميع المراقبات عندما أدركن الخلافات حول #صفقة_التبادل، مبينة أنه 'كانت هناك فترات لم نكن نعلم فيها أي شيء عما يحدث. كنا نطلب منهم أن يخبرونا إذا كانت هناك صفقة، وكانوا يردون: سنخبركن عندما يحين الوقت'. وأضافت: 'كان من الصعب علينا سماع أن ثمن الصفقة مرتفع جدا. شعرنا وكأن حياتنا ليست ذات قيمة كافية. لكن كنا نشعر بالقوة عندما كنا نسمع من يقول إن الثمن يمكن دفعه'.