أحدث الأخبار مع #بيرغر،


الشروق
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- الشروق
المجندة أغام بيرغر تروي تفاصيل جديدة بشأن فترة تواجدها في أسر حماس
روت المجنّدة أغام بيرغر، التي أفرجت عنها كتائب القسام، يوم 30 جانفي الماضي، تفاصيل جديدة بشأن تواجدها في أسر حماس لخمسة عشر شهرا كاملة، معربة عن تأثرها بسماع الجدل الذي كان دائرا في تل أبيب بشأن صفقة التبادل. وفي مقابلة مع هيئة البث الإسرائيلية، تحدثت بيرغر عن لحظة إطلاق سراح زميلاتها المجندات من أبراج المراقبة، وهن: 'ليري الباغ، نعمة ليفي، كارينا أرييف، ودانييلا جلبوع'. وقالت بيرغر التي أسرت في أول يوم عمل لها مع جيش الاحتلال: 'أخبروا ليري أنها ستصور فيديو، لم أكن أعلم أنها ستعود إلى المنزل، ولم تكن تعرف هي أيضا. أدركت ذلك لاحقا، كنت قد أعددت لها مفاجأة بمناسبة عيد ميلادها وانتظرت عودتها'. وأوضحت أنها كانت تتابع المستجدات في تل أبيب عبر الراديو، حيث سمح لهن خلال أشهر معينة بالاستماع إلى الأخبار. وأضافت: 'كان من الصعب سماع الحديث عن (سعر الصفقة)، وكأن حياتنا ليست ذات قيمة كافية'، مشيرة إلى أن لحظة تلقيهن صحيفة كانت فارقة، حيث أتاحت لهن فرصة فهم ما حدث في السابع من أكتوبر. وبخصوص الإفراج عنها قالت: 'كان يوم ثلاثاء حين تم إبلاغي بأني سأعود إلى المنزل.. انتظرت هذه اللحظة طويلا، ولم أستطع استيعاب الأمر، كنت أعد الساعات حتى الإفراج'. وأضافت فيما يتعلق بظروف أسرها: 'الوجبات كانت تتكون غالبا من الأرز والخبز، لكنها كانت كافية'، مردفة: 'في البداية كنت جائعة، ثم اعتدت على تناول وجبتين فقط يوميا'. وفي وقت سابق، تحدثت بيرغر، عن كيفية تعامل حماس مع الأسرى في عيد الفصح، حيث قالت في تصريحات نقلتها صحيفة 'يديعوت أحرونوت' العبرية، إن عناصر من كتائب القسام، قدموا لها وزميلاتها 'كتاب صلاة' خلال احتجازهن، مما أتاح لهن أداء الشعائر الدينية والاحتفال بعيد الفصح. وأضافت: 'قبل نحو عام، فوجئ الأسرى بمسلحين من حماس يعطونهم أشياء مختلفة، بما في ذلك سيدور (كتاب الصلوات اليهودية الذي يُستخدَم في الصلوات اليومية والأعياد)'. وأردفت: 'لا نعرف كيف حدث ذلك، لكنهم أحضروا لنا بعض المواد من بينها كتاب الصلوات'. وتابعت: 'لم يكن الأمر مجرد مصادفة بل جاء عندما كنا بحاجة إليه'. ولفتت إلى أنها وزميلاتها كن يتابعن التواريخ عبر الراديو والتلفاز، مما ساعدهن على تحديد مواسم الأعياد اليهودية أثناء الأسر. وأوضحت أنها تمكنت من الاحتفال بعيد الفصح، ورفضت تناول الخبز المخمر، قائلة: 'طلبت دقيق ذرة وأحضروه لي'، كم أكدت أنها تمكنت من الصيام خلال عيد الغفران وصوم 'أستير' (يصومه اليهود في اليوم الذي يسبق عيد المساخر). من جانبها، نقلت صحيفة 'معاريف' عن بيرغر، إنها كانت تحافظ على يوم السبت في الأسر، فكانت تحرص على عدم مشاهدة التلفاز أو الاستماع للراديو. وأضافت: 'كانت هناك فترة كان مقاتلو حماس يحضرون لنا الشموع قبل السبت'. وشموع السبت، طقس في اليهودية يتم فيه إشعالها في مساء الجمعة قبل غروب الشمس تمهيدا للدخول في السبت المقدس. وقبل تصريحاتها بأيام وجّهت بيرغر رسالة خاصة للرئيس الأميركي دونالد ترامب بعد حوالي ثلاثة أسابيع من الإفراج عنها، كما ظهرت هي ورفيقاتها الثلاثة في حضرة رئيس أركان جيش الدفاع، هيرتسي هاليفي في صورة أثارت جدلا واسعا. ونشر الرئيس الأميركي دونالد ترامب عبر موقعه للتواصل الاجتماعي 'تروث سوشيال' مقطع فيديو للمراقبة أغام بيرغر التي أفرجت عنها المقاومة يوم 30 جانفي 2025، حيث شكرته على عمله لصالح الأسرى. وقالت بيرغر: 'بفضلك، عدنا إلى الوطن. لا يزال يتعين علينا أن نتذكر أن هناك أشخاصًا آخرين هناك يعتمدون عليك حقًا وينتظرون فقط أن تنقذهم من هناك'. وأضافت: 'إنهم ينتظرون منك مساعدتهم ولديك القوة للقيام بذلك'، طالبة منه عدم التوقف عن التصرف حتى يعودوا جميعا إلى ديارهم، أحياء وموتى، في أقرب وقت ممكن. وتابعت: 'لقد مررت بالكثير من الأشياء الصعبة.. هناك الأيام لا تمر.. لا تتحرك.. كل ليلة وكل يوم يبدو وكأنهما إلى الأبد. هكذا يشعر الناس هناك'. بعدما لفتت الأنظار بتحيتها على المنصة وبزيها العسكري أثناء تسليمها في جباليا.. المجندة الإسرائيلية أغام بيرغر توجه رسالة لترمب: أنت أملنا وشكرا لجهودك #إسرائيل #أميركا #الحدث — ا لـحـدث (@AlHadath) February 18, 2025 من جانب آخر، ظهرت المجندات الأربعة المفرج عنهن من قطاع غزة، إلى جانب هيرتسي هاليفي منذ أيام قليلة، حيث اعتذر لهن على عدم أخذ تحذيراتهن قبل عملية طوفان الأقصى على محمل الجد، وأيضا لأسرهن الطويل، حسبما أفادت صحف عبرية. والتقى هاليفي مع أغام بيرغر، وليري الباغ، ونعمة ليفي، وكارينا أرييف، اللواتي أفرجت عنهن حماس بعد حوالي 15 شهرًا من الأسر، فيما تغيبت دانييلا جلبوع عن الاجتماع. وقال هاليفي في الاجتماع بخصوص المجندات: 'لقد كان من الخطأ عدم أخذ تحذيراتهن على محمل الجد، لقد كنّ مراقبات رائعات'، ثم اعتذر منهن عما عانينه في فترة الأسر، ولكن ما كان لافتا في الصور هو نظراتهن إليه والتي تعكس عدم رضاهن. وبحسب صحيفة تايمز أوف إسرائيل فقد تحدث المجندات عن المخاطر التي تعرضن لها خلال فترة الأسر، حيث كدن يفقدن حياتهن بسبب القصف العشوائي الذي نفذه جيش الاحتلال على قطاع غزة، قائلة: 'كنا على وشك الموت أكثر من مرة بسبب القصف الإسرائيلي، ونجونا في اللحظة الأخيرة'. وزعمت وسائل إعلام عبرية أن المجندات العاملات كمراقبات للحدود أبلغن عن علامات نشاط مشبوه على طول حدود غزة، ولم يتخذ كبار الضباط الذين تلقوا التقارير أي إجراء، كما رفض مسؤولو الاستخبارات المعلومات باعتبارها غير مهمة.


جفرا نيوز
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- جفرا نيوز
أسيرة إسرائيلية: حماس قدمت لنا كتاب صلاة في "الفصح"
جفرا نيوز - كشفت مجندة إسرائيلية أطلق سراحها أخيرًا من قطاع غزة، أن عناصر من كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، قدموا لها وزميلاتها "كتاب صلاة' خلال احتجازهن، مما أتاح لهن أداء الشعائر الدينية والاحتفال بعيد الفصح. جاء ذلك في تصريحات نقلتها صحيفة "يديعوت أحرونوت' الإسرائيلية، مساء الأربعاء، عن المجندة الإسرائيلية آغام بيرغر، التي أفرج عنها قبل نحو أسبوعين ضمن الدفعة الثالثة من صفقة وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى بين إسرائيل وحماس. وقالت بيرغر، متحدثة عن تجربتها في الأسر "قبل نحو عام، فوجئ الأسرى بمسلحين من حماس يعطونهم أشياء مختلفة، بما في ذلك سيدور (كتاب الصلوات اليهودية الذي يُستخدَم في الصلوات اليومية والأعياد)'. وأضافت: "لا نعرف كيف حدث ذلك، لكنهم أحضروا لنا بعض المواد من بينها كتاب الصلوات'. وتابعت المجندة الإسرائيلية: "لم يكن الأمر مجرد مصادفة بل جاء عندما كنا بحاجة إليه'. ولفتت إلى أنها وزميلاتها كن يتابعن التواريخ عبر الراديو والتلفاز، مما ساعدهن على تحديد مواسم الأعياد اليهودية أثناء الأسر. وأوضحت أنها تمكنت من الاحتفال بعيد الفصح، ورفضت تناول الخبز المخمر، قائلة: "طلبت دقيق ذرة وأحضروه لي'. وأشارت بيرغر إلى أن آسريها "احترموا الأشخاص المتدينين'. وأكدت أنها تمكنت من الصيام خلال عيد الغفران وصوم "أستير' (يصومه اليهود في اليوم الذي يسبق عيد المساخر). من جانبها، نقلت صحيفة "معاريف' عن بيرغر، إنها كانت تحافظ على يوم السبت في الأسر، فكانت تحرص على عدم مشاهدة التلفاز أو الاستماع للراديو. وأضافت: "كانت هناك فترة كان مقاتلو حماس يحضرون لنا الشموع قبل السبت'. وشموع السبت، طقس في اليهودية يتم فيه إشعالها في مساء الجمعة قبل غروب الشمس تمهيدا للدخول في السبت المقدس. وأسرت حماس بيرغر في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 من قاعدة الجيش الإسرائيلي في مستوطنة نحال عوز، وأفرجت عنها في 30 يناير/كانون الثاني الماضي، بعد 4 أيام من الإفراج عن زميلاتها المجندات دانييلا جلبوع وليري الباغ وكارينا أرييف ونعما ليفي. وفي الدفعة نفسها التي أفرجت فيها حماس عن "بيرغر'، تم الإفراج أيضا عن مدنيين اثنين، هما أربيل يهود وغادي موزيس، من وسط المنازل المدمرة في جباليا شمالي قطاع غزة، إلى جانب 5 تايلنديين. وفي 19 يناير/كانون الثاني الماضي، بدأ اتفاق لوقف إطلاق النار بقطاع غزة وتبادل أسرى بين حماس وإسرائيل، يتضمن 3 مراحل تستمر كل منها 42 يوما، ويتم خلال الأولى التفاوض لبدء الثانية والثالثة، بوساطة مصر وقطر ودعم الولايات المتحدة.

سرايا الإخبارية
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- سرايا الإخبارية
أسيرة إسرائيلية مُفرج عنها تروي ما عاشته في غزة: عناصر القسام أحضروا لنا الشموع وكتاب صلاة خلال عيد الفصح
سرايا - كشفت مجندة إسرائيلية أطلق سراحها مؤخرا من قطاع غزة، أن عناصر من 'كتائب القسام'، الجناح العسكري لحركة 'حماس'، قدموا لها وزميلاتها 'كتاب صلاة' خلال احتجازهن، ما أتاح لهن أداء الشعائر الدينية والاحتفال بعيد الفصح. جاء ذلك في تصريحات نقلتها صحيفة 'يديعوت أحرونوت' العبرية، عن المجندة الإسرائيلية 'آغام بيرغر'، التي أفرج عنها قبل نحو أسبوعين ضمن الدفعة الثالثة من صفقة وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى بين "إسرائيل" وحماس. وقالت بيرغر، متحدثة عن تجربتها في الأسر: 'قبل نحو عام، فوجئ الأسرى بمسلحين من حماس يعطونهم أشياء مختلفة، بما في ذلك سيدور (كتاب الصلوات اليهودية الذي يُستخدَم في الصلوات اليومية والأعياد)'. وأضافت: 'لا نعرف كيف حدث ذلك، لكنهم أحضروا لنا بعض المواد من بينها كتاب الصلوات'. وتابعت الإسرائيلية: 'لم يكن الأمر مجرد مصادفة بل جاء عندما كنا بحاجة إليه'. ولفتت إلى أنها وزميلاتها كن يتابعن التواريخ عبر الراديو والتلفاز، مما ساعدهن على تحديد مواسم الأعياد اليهودية أثناء الأسر. وأوضحت أنها تمكنت من الاحتفال بعيد الفصح، ورفضت تناول الخبز المخمر، قائلة: 'طلبت دقيق ذرة وأحضروه لي'. وأشارت بيرغر إلى أن آسريها 'احترموا الأشخاص المتدينين'. وأكدت أنها تمكنت من الصيام خلال عيد الغفران وصوم 'أستير' (يصومه اليهود في اليوم الذي يسبق عيد المساخر). من جانبها، نقلت صحيفة 'معاريف' العبرية، عن بيرغر، إنها كانت تحافظ على يوم السبت (مقدس لدى اليهود) في الأسر، فكانت تحرص على عدم مشاهدة التلفاز أو الراديو. وأضافت: 'كانت هناك فترة كان الخاطفون (مقاتلو حماس) يحضرون لنا الشموع قبل السبت'. وشموع السبت، طقس في اليهودية يتم فيه إشعالها في مساء الجمعة قبل غروب الشمس تمهيدا للدخول في السبت المقدس. وأسرت حماس، بيرغر، في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 من قاعدة الجيش الإسرائيلي في مستوطنة نحال عوز. وأفرجت حماس عن بيرغر، في 30 يناير/كانون الثاني الماضي، بعد 4 أيام من الإفراج عن زميلاتها المجندات 'دانييلا جلبوع'، و'ليري الباغ'، و'كارينا أرييف' و'نعما ليفي'. وفي نفس الدفعة التي أفرجت فيها حماس عن 'بيرغر'، تم الإفراج أيضا عن مدنيين اثنين؛ هما أربيل يهود، وغادي موزيس، من وسط المنازل المدمرة في جباليا شمالي قطاع غزة، إلى جانب 5 تايلانديين. وفي 19 يناير الماضي، بدأ اتفاق لوقف إطلاق النار بقطاع غزة وتبادل أسرى بين حماس و "إسرائيل"، يتضمن 3 مراحل تستمر كل منها 42 يوما، ويتم خلال الأولى التفاوض لبدء الثانية والثالثة، بوساطة مصر وقطر ودعم الولايات المتحدة. وبدعم أمريكي، ارتكبت "إسرائيل" بين 7 أكتوبر 2023 و19 يناير 2025، إبادة جماعية في غزة خلفت أكثر من 160 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.


وكالة نيوز
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة نيوز
محتجزة إسرائيلية مفرج عنها: حماس قدمت لنا كتاب صلاة خلال عيد الفصح
شفقنا- كشفت مجندة إسرائيلية أطلق سراحها مؤخرا من قطاع غزة، أن عناصر من 'كتائب القسام'، الجناح العسكري لحركة 'حماس'، قدموا لها وزميلاتها 'كتاب صلاة' خلال احتجازهن، ما أتاح لهن أداء الشعائر الدينية والاحتفال بعيد الفصح. جاء ذلك في تصريحات نقلتها صحيفة 'يديعوت أحرونوت' العبرية، مساء الأربعاء، عن المجندة الإسرائيلية 'آغام بيرغر'، التي أفرج عنها قبل نحو أسبوعين ضمن الدفعة الثالثة من صفقة وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى بين إسرائيل وحماس. وقالت بيرغر، متحدثة عن تجربتها في الأسر: 'قبل نحو عام، فوجئ الأسرى بمسلحين من حماس يعطونهم أشياء مختلفة، بما في ذلك سيدور (كتاب الصلوات اليهودية الذي يُستخدَم في الصلوات اليومية والأعياد)'. وأضافت: 'لا نعرف كيف حدث ذلك، لكنهم أحضروا لنا بعض المواد من بينها كتاب الصلوات'. وتابعت الإسرائيلية: 'لم يكن الأمر مجرد مصادفة بل جاء عندما كنا بحاجة إليه'. ولفتت إلى أنها وزميلاتها كن يتابعن التواريخ عبر الراديو والتلفاز، مما ساعدهن على تحديد مواسم الأعياد اليهودية أثناء الأسر. وأوضحت أنها تمكنت من الاحتفال بعيد الفصح، ورفضت تناول الخبز المخمر قائلة: 'طلبت دقيق ذرة وأحضروه لي'. وأشارت بيرغر إلى أن آسريها 'احترموا الأشخاص المتدينين'. وأكدت أنها تمكنت من الصيام خلال عيد الغفران وصوم 'أستير' (يصومه اليهود في اليوم الذي يسبق عيد المساخر). من جانبها، نقلت صحيفة 'معاريف' العبرية، عن بيرغر، إنها كانت تحافظ على يوم السبت (مقدس لدى اليهود) في الأسر، فكانت تحرص على عدم مشاهدة التلفاز أو الراديو. وأضافت: 'كانت هناك فترة كان الخاطفون (مقاتلو حماس) يحضرون لنا الشموع قبل السبت'. وشموع السبت، طقس في اليهودية يتم فيه إشعالها في مساء الجمعة قبل غروب الشمس تمهيدا للدخول في السبت المقدس. وأسرت حماس، بيرغر، في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 من قاعدة الجيش الإسرائيلي في مستوطنة نحال عوز. وأفرجت حماس عن بيرغر، في 30 يناير/كانون الثاني الماضي، بعد 4 أيام من الإفراج عن زميلاتها المجندات 'دانييلا جلبوع'، و'ليري الباغ'، و'كارينا أرييف' و'نعما ليفي'. وفي نفس الدفعة التي أفرجت فيها حماس عن 'بيرغر'، تم الإفراج أيضا عن مدنيين اثنين؛ هما أربيل يهود، وغادي موزيس، من وسط المنازل المدمرة في جباليا شمالي قطاع غزة، إلى جانب 5 تايلانديين. وفي 19 يناير الماضي، بدأ اتفاق لوقف إطلاق النار بقطاع غزة وتبادل أسرى بين حماس وإسرائيل، يتضمن 3 مراحل تستمر كل منها 42 يوما، ويتم خلال الأولى التفاوض لبدء الثانية والثالثة، بوساطة مصر وقطر ودعم الولايات المتحدة. وبدعم أمريكي، ارتكبت إسرائيل بين 7 أكتوبر 2023 و19 يناير 2025، إبادة جماعية في غزة خلفت أكثر من 160 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود. الأناضول