أحدث الأخبار مع #بيزك


الجزيرة
منذ ساعة واحدة
- سياسة
- الجزيرة
نتنياهو يمثل أمام المحكمة للمرة الـ33 بتهم فساد
مثل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اليوم الثلاثاء، مجددا أمام المحكمة المركزية بتل أبيب، للرد على تهم فساد موجهة إليه. وقالت القناة 12 الإسرائيلية الخاصة، إن نتنياهو مثل للمرة الـ 33 أمام المحكمة للرد على تهم الفساد الموجهة إليه، مضيفة أنه "طلب من المحكمة اختصار مثوله أمامها اليوم" نظرا لمشاركتة في نقاش أمني، دون مزيد من التفاصيل. وفي يناير/ كانون الثاني الماضي، بدأت جلسات استجواب نتنياهو الذي يواجه اتهامات بالفساد والرشوة وإساءة الأمانة، وقدم المستشار القضائي السابق للحكومة أفيخاي مندلبليت، لائحة الاتهام المتعلقة بها نهاية نوفمبر/ تشرين الثاني 2019. ويتعلق أحد ملفات الاتهامات بحصول نتنياهو وأفراد من عائلته على هدايا ثمينة من رجال أعمال أثرياء، مقابل تقديم تسهيلات ومساعدات لهذه الشخصيات في مجالات مختلفة. كما يُتهم في ملف اتهام آخر بالتفاوض مع أرنون موزيس، ناشر صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية الخاصة، للحصول على تغطية إعلامية إيجابية. أما ملف الاتهام الثالث فيتعلق بتقديم تسهيلات للمالك السابق لـ"موقع والا" الإخباري الإسرائيلي شاؤول إلوفيتش، الذي كان أيضا مسؤولا في "شركة بيزك للاتصالات"، مقابل تغطية إعلامية إيجابية. وبدأت محاكمة نتنياهو في هذه القضايا عام 2020، وما زالت مستمرة، وهو يُنكرها مدعيا أنها حملة سياسية تهدف إلى الإطاحة به.


العربي الجديد
منذ 16 ساعات
- سياسة
- العربي الجديد
نتنياهو يمثل أمام المحكمة في قضايا فساد ويطلب تقليص حضوره لأسباب أمنية
مثُل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم الاثنين، للمرة الـ32 أمام المحكمة المركزية بتل أبيب، للرد على تهم فساد موجهة إليه. وقالت هيئة البث الإسرائيلية الرسمية، إن نتنياهو مثل مجدداً أمام المحكمة للرد على تهم الفساد الموجهة إليه. وأضافت أن نتنياهو طلب من المحكمة اختصار مثوله أمام المحكمة اليوم وغداً لأسباب وصفها بالأمنية دون أن يحددها. وكان نتنياهو مثُل الأربعاء الماضي أمام المحكمة المركزية بتل أبيب، للرد على تهم فساد موجهة له. وفي يناير/كانون الثاني الماضي، بدأت جلسات استجواب رئيس الوزراء الإسرائيلي، والذي يواجه اتهامات بالفساد والرشوة وإساءة الأمانة فيما يعرف بملفات "1000" و"2000" و"4000"، وقدم المستشار القضائي السابق للحكومة أفيخاي مندلبليت، لائحة الاتهام المتعلقة بها نهاية نوفمبر/تشرين الثاني 2019. رصد التحديثات الحية نتنياهو يُقسم للمحكمة العليا: رئيس الشاباك كاذب وفاشل ويتعلق "الملف 1000" بحصول رئيس الوزراء الإسرائيلي وأفراد من عائلته على هدايا ثمينة من رجال أعمال أثرياء، مقابل تقديم تسهيلات ومساعدات لهذه الشخصيات في مجالات مختلفة، فيما يُتهم في "الملف 2000" بالتفاوض مع أرنون موزيس، ناشر صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية الخاصة، للحصول على تغطية إعلامية إيجابية. أما "الملف 4000" فيتعلق بتقديم تسهيلات للمالك السابق لموقع "واللا" الإخباري الإسرائيلي شاؤول إلوفيتش، الذي كان أيضاً مسؤولاً في شركة "بيزك" للاتصالات، مقابل تغطية إعلامية إيجابية. وبدأت محاكمة نتنياهو في هذه القضايا عام 2020، وما زالت مستمرة، وهو يُنكرها مدعياً أنها "حملة سياسية تهدف إلى إطاحته". (الأناضول، العربي الجديد)


فلسطين الآن
منذ 6 أيام
- سياسة
- فلسطين الآن
نتنياهو يمثل للمرة الـ 31 أمام المحكمة للرد على تهم الفساد
القدس المحتلة - فلسطين الآن مثل رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم الأربعاء، للمرة الـ 31 أمام المحكمة المركزية بتل أبيب، للرد على تهم فساد موجهة له. وقالت صحيفة "يديعوت أحرونوت": "بدأت في المحكمة المركزية في تل أبيب، إفادة نتنياهو في القضايا التي يتهم فيها". وأضافت أن نتنياهو طلب من المحكمة استراحة لمدة ساعة في وقت الظهر لإجراء مكالمة هاتفية مع المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف الموجود في قطر. وكانت جلسات استجواب نتنياهو بدأت في شهر يناير/ كانون الثاني الماضي. ويواجه نتنياهو اتهامات بالفساد والرشوة وإساءة الأمانة فيما يعرف بملفات "1000" و"2000" و"4000″، وقدم المستشار القضائي السابق للحكومة أفيخاي مندلبليت، لائحة الاتهام المتعلقة بها نهاية نوفمبر/ تشرين الثاني 2019. ويتعلق "الملف 1000" بحصول نتنياهو وأفراد من عائلته على هدايا ثمينة من رجال أعمال أثرياء، مقابل تقديم تسهيلات ومساعدات لهذه الشخصيات في مجالات مختلفة. فيما يُتهم في "الملف 2000" بالتفاوض مع أرنون موزيس، ناشر صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية الخاصة، للحصول على تغطية إعلامية إيجابية. أما "الملف 4000" فيتعلق بتقديم تسهيلات للمالك السابق لموقع "واللا" الإخباري الإسرائيلي شاؤول إلوفيتش الذي كان أيضا مسؤولا في شركة 'بيزك' للاتصالات، مقابل تغطية إعلامية إيجابية. وبدأت محاكمة نتنياهو في هذه القضايا عام 2020، وما زالت مستمرة، وهو يُنكرها مدعيا أنها "حملة سياسية تهدف إلى الإطاحة به".


الدستور
منذ 6 أيام
- سياسة
- الدستور
للمرة الـ31.. نتنياهو أمام المحكمة المركزية بتل أبيب
مثل رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم الأربعاء، للمرة الـ 31 أمام المحكمة المركزية بتل أبيب، للرد على تهم فساد موجهة له. وذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية، أن إفادة نتنياهو بدأت في المحكمة المركزية في تل أبيب، في القضايا التي يتهم فيها. وأضافت الصحيفة أن نتنياهو طلب من المحكمة استراحة لمدة ساعة في وقت الظهر لإجراء مكالمة هاتفية مع المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف الموجود في قطر. ويجدر الإشارة إلى أن جلسات استجواب نتنياهو بدأت في شهر يناير الماضي. ويواجه نتنياهو اتهامات بالفساد والرشوة وإساءة الأمانة فيما يعرف بملفات "1000" و"2000" و"4000″، وقدم المستشار القضائي السابق للحكومة أفيخاي مندلبليت، لائحة الاتهام المتعلقة بها نهاية نوفمبر 2019. التهم الموجهة لنتنياهو ويتعلق الملف 1000 بحصول نتنياهو وأفراد من عائلته على هدايا ثمينة من رجال أعمال أثرياء، مقابل تقديم تسهيلات ومساعدات لهذه الشخصيات في مجالات مختلفة. فيما يُتهم في "الملف 2000" بالتفاوض مع أرنون موزيس، ناشر صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية الخاصة، للحصول على تغطية إعلامية إيجابية. وحول "الملف 4000" فيتعلق بتقديم تسهيلات للمالك السابق لموقع "واللا" الإخباري الإسرائيلي شاؤول إلوفيتش الذي كان أيضا مسؤولا في شركة 'بيزك' للاتصالات، مقابل تغطية إعلامية إيجابية. وبدأت محاكمة نتنياهو في هذه القضايا عام 2020، وما زالت مستمرة، وهو يُنكرها مدعيا أنها "حملة سياسية تهدف إلى الإطاحة به". وسبق، وأفادت مراسلة "القاهرة الإخبارية" دانا أبوشمسية أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عقد مشاورات أمنية مساء اليوم حول توسيع الحرب في غزة، وفقًا لنبأ عاجل بقناة القاهرة الإخبارية. وقال نتنياهو، في وقت سابق، عن تهجير سكان غزة إن المشكلة عدم وجود دول تستقبلهم وما أعرفه أن نحو 50% من أهل غزة سيخرجون؛ وفقًا لقناة "القاهرة الإخبارية"، مؤكدًا أننا سندخل غزة بكل قوة لاستكمال هزيمة حماس في الأيام المقبلة.


الشرق الأوسط
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق الأوسط
صندوق الثروة السيادي النرويجي يتخارج من شركة «باز» الإسرائيلية
قال صندوق الثروة السيادي النرويجي، وهو الأكبر في العالم، إنه باع جميع أسهمه في شركة «باز» الإسرائيلية للتجزئة والطاقة، وذلك لامتلاكها وإدارتها البنية التحتية لتوريد الوقود للمستوطنات الإسرائيلية بالضفة الغربية المحتلة. وتُعد هذه الخطوة هي الثانية من نوعها بعد أن اعتمد مجلس الأخلاقيات، التابع للصندوق، في أغسطس (آب) الماضي، تفسيراً أكثر صرامة لمعايير الأخلاق للشركات التي تدعم عمليات إسرائيل في الأراضي الفلسطينية المحتلة. وسبق أن تخارج الصندوق من شركة «بيزك» الإسرائيلية للاتصالات في ديسمبر (كانون الأول) الماضي. ويعمل الصندوق، الذي يمتلك 1.5 في المائة من الأسهم المُدرجة في 9000 شركة على مستوى العالم، بموجب المبادئ التوجيهية التي وضعها البرلمان النرويجي، ويُنظَر إليه على أنه رائد في المجال البيئي والاجتماعي والحوكمة. وهذا هو القرار الأحدث الذي تتخذه مؤسسة مالية أوروبية لقطع العلاقات مع الشركات الإسرائيلية، أو تلك التي لها علاقات بإسرائيل منذ اندلاع الحرب في غزة، في أكتوبر (تشرين الأول) 2023. و«باز» هي أكبر مُشغّل لمحطات الغاز في إسرائيل، وتدير تسع محطات في الضفة الغربية المحتلة. وقال مجلس الأخلاقيات، في توصيته بسحب الاستثمارات: «من خلال تشغيل البنية التحتية لتوريد الوقود للمستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية، تسهم (باز) في استمرار وجودها». وأضاف: «جرى إنشاء المستوطنات في انتهاكٍ للقانون الدولي، واستمرارها يشكل انتهاكاً مستمراً له». وقالت أعلى محكمة، تابعة للأمم المتحدة، العام الماضي، إن احتلال إسرائيل الأراضي الفلسطينية والمستوطنات هناك غير قانوني، ويجب الانسحاب منها في أقرب وقت، في حكمٍ رفضته تل أبيب، ووصفته بأنه «خاطئ تماماً» وأحادي الجانب. ويقدم مجلس الأخلاقيات توصياته إلى مجلس إدارة البنك المركزي النرويجي، الذي يملك الكلمة الأخيرة بشأن التخارج من الاستثمارات. وقام الصندوق، الآن، ببيع جميع أسهمه في الشركة. ولم يتضح، حتى الآن، ما إذا كانت عمليات تخارج أخرى من الاستثمارات الأخرى ستحدث. وفي المجمل، قام مجلس الأخلاقيات بتقييم نحو 65 شركة في محفظة الصندوق تعمل في قطاعات تشمل إمدادات الطاقة وتشييد البنية التحتية والسفر والسياحة والخدمات المصرفية وغيرها.