logo
#

أحدث الأخبار مع #بيزو

فتاة تستغل إيداعًا خاطئًا بمبلغ كبير وتصرفه في غضون ساعات .. فيديو
فتاة تستغل إيداعًا خاطئًا بمبلغ كبير وتصرفه في غضون ساعات .. فيديو

صدى الالكترونية

timeمنذ يوم واحد

  • صدى الالكترونية

فتاة تستغل إيداعًا خاطئًا بمبلغ كبير وتصرفه في غضون ساعات .. فيديو

قررت إحدى الفتيات الكولومبيات استغلال فرصة إيداع مبلغ بالخطأ في حسابها، فقامت بعدد كبير من المشتريات بهذا المبلغ. واعترفت الفتاة في الفيديو بأنه تم إيداع مبلغ قدره 510 ملايين بيزو في حسابها عن طريق الخطأ، وخلال ساعات قليلة صرفت المبلغ بالكامل تقريبًا. وأكدت الفتاة أنها قامت بـ66 عملية تحويل واشترت سيارة وثلاجة وتلفزيونين وميكروويفين وقلاية وحقيبة تواليت، إلى جانب عدة مشتريات أخرى.

جثة عالم أحياء جزيئية إيطالي داخل حقيبة سفر في كولومبيا
جثة عالم أحياء جزيئية إيطالي داخل حقيبة سفر في كولومبيا

المركزية

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • المركزية

جثة عالم أحياء جزيئية إيطالي داخل حقيبة سفر في كولومبيا

في جريمة بشعة هزّت الرأي العام، عُثر على جثة أليساندرو كوتي، عالم الأحياء الجزيئية الإيطالي المقيم في لندن، داخل حقيبة سفر مرمية في مجرى مائي بمدينة سانتا مارتا الساحلية في كولومبيا. الشرطة الكولومبية أكدت أنها وجدت الرأس واليدين والقدمين فقط داخل الحقيبة، فيما لا يزال الجذع والأطراف مفقودة، في واحدة من أبشع الجرائم التي تشهدها المدينة في السنوات الأخيرة. كان كوتي، البالغ من العمر 42 عامًا، يعمل مع الجمعية الملكية لعلم الأحياء، وقد شغل منصبًا رفيعًا في مجال سياسة العلوم، بحسب صفحته على موقع "لينكدإن". وكان يقيم في نزل قبل اختفائه، وتشير التقارير إلى أنه شوهد للمرة الأخيرة يوم الجمعة. من جانبه، أعلن عمدة سانتا مارتا كارلوس بينيدو كويلو عن مكافأة قدرها 50 مليون بيزو كولومبي (نحو 10 آلاف جنيه إسترليني) لمن يدلي بمعلومات تؤدي إلى تحديد هوية الجناة. وقال كويلو: "لن تمر هذه الجريمة دون عقاب... لا مكان للجريمة في سانتا مارتا، وسنلاحق المجرمين حتى تقديمهم للعدالة."

الليبرالي الذي يحكم الأرجنتين يسحبها إلى الحضيض
الليبرالي الذي يحكم الأرجنتين يسحبها إلى الحضيض

قاسيون

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • قاسيون

الليبرالي الذي يحكم الأرجنتين يسحبها إلى الحضيض

لكن بعد وصوله إلى سدة الحكم، أطلق ميلي مشروعاً احتيالياً في سوق العملات المشفّرة يُدعى «ليبرا»، تسبب بخسائر ضخمة لعشرات الآلاف من أنصاره الذين فقدوا ملايين الدولارات، في حين راكم حلفاؤه أرباحاً بلغت مئة مليون دولار. لم يكتفِ ميلي بذلك، بل أجهز على الاقتصاد الحقيقي للأرجنتين، مشرفاً على تسارع خطير في وتيرة إزالة التصنيع. فقد انهارت قطاعات الصناعة والبناء بشكل مروّع، ما أدى إلى موجات ضخمة من تسريح العمال في القطاعين العام والخاص معاً. اليوم، يعيش أكثر من نصف سكان الأرجنتين «53%» تحت خط الفقر، وقد سُحقت القدرة الشرائية ومستوى المعيشة بفعل سياسات ميلي التقشفية القاسية. وبحسب استطلاع أُجري في حزيران/يونيو 2024، بعد ستة أشهر فقط من توليه الحكم، أكد نحو 72% من الأرجنتينيين أنّ أوضاعهم الاقتصادية قد ازدادت سوءاً. في الوقت الذي يعيش فيه الاقتصاد الحقيقي أزمة خانقة، شهدت سوق الأسهم انتعاشاً غير مسبوق، ما أغنى قلة من أصحاب رؤوس الأموال المحليين والمستثمرين الأجانب الأثرياء. كما روّجت حكومة ميلي لمخطط مالي سيئ السمعة يعرف باسم «الدراجة المالية»، الذي ضمن عوائد ضخمة لأولئك القادرين على الاستثمار، بينما تُرك معظم الأرجنتينيين يغرقون في الفقر. وبعيداً عن المضاربات المالية، لم تعرف قطاعات الاقتصاد الأخرى نمواً سوى الزراعة والتعدين، وهما صناعتان تستفيدان من تدهور العملة وضعف الطلب المحلي. باختصار، تتحول الأرجنتين تحت حكم ميلي إلى مستعمرة موارد فقيرة، تُنهب لصالح الشركات الأجنبية والأوليغارشيين. الليبرالية تعني الدكتاتورية رغم تخفيضه للإنفاق الحكومي على مجالات حيوية، مثل: التعليم والصحة والبنية التحتية، فقد ضاعف ميلي ميزانية «أمانة الاستخبارات»، التي تشرف على أعمال التجسس والأمن الداخلي. يُذكر أن هذه الأمانة قد لعبت دوراً محورياً خلال الحقبة الديكتاتورية المدعومة من الولايات المتحدة في السبعينيات والثمانينيات، عندما أدارت جهاز شرطة سرية تورط في القتل والتعذيب والإخفاء القسري للناشطين والنقابيين. في ظل حكم ميلي، يعيش أكثر من نصف سكان الأرجنتين تحت خط الفقر. وفقاً لتقرير صادر عن «المعهد الوطني للإحصاء والتعداد» التابع لوزارة الاقتصاد الأرجنتينية في أيلول 2024، بلغت نسبة الفقراء 52.9 بالمئة. هؤلاء المواطنون لم يعودوا قادرين على توفير سلة الاحتياجات الأساسية من السلع والخدمات. فبحسب الأرقام الرسمية، كانت تكلفة السلة الأساسية 709,318 بيزو أرجنتيني، بينما لم يتجاوز متوسط دخل الأسرة 407,171 بيزو. ومع استمرار الانهيار الاقتصادي، تدهورت القدرة الشرائية للأسر بشكل أكبر، إذ لم تتمكن الزيادات الطفيفة في الأجور من مواكبة التضخم الجامح، مما أدى إلى تراجع فعلي في الأجور الحقيقية. أما الفقر المدقع، فقد طال 18.1% من السكان، أي أولئك الذين لا يستطيعون حتى تأمين حاجاتهم الغذائية الأساسية. في بلد يتفشى فيه الفقر بهذه الطريقة المرعبة، لا تزال الفجوة في توزيع الدخل صارخة. إذ يحصل أغنى 10% من السكان على 24.5% من إجمالي الدخل، في حين يحصل أغنى 20% على 39.7%، وأغنى 30% على أكثر من نصف الدخل «51.8%»، مقابل 8.6 % فقط لأفقر 20 % من الأرجنتينيين. تدمير العمل والإنتاج يحاول ميلي تمرير إصلاحات معادية للطبقة العاملة، من بينها مقترحات لتمديد يوم العمل إلى 12 ساعة دون دفع أجر إضافي، والسماح للشركات بدفع أجور عمالية عبر قسائم لا تُصرف إلا في متاجر محددة. كتبت صحيفة «Pausa» الأرجنتينية أنّ «حكومة خافيير ميلي تسحق سوق العمل»، مشيرة إلى أن حجم فقدان الوظائف هو أربعة أضعاف ما كان عليه في عهد الرئيس اليميني السابق ماوريسيو ماكري. حتى تشرين الأول/أكتوبر 2024، أي بعد مرور عشرة أشهر فقط على تنصيب ميلي، تم القضاء على نحو 167,000 وظيفة رسمية في القطاع الخاص وحده — وهي خسارة توازي حجم التدمير الحاصل طيلة أربع سنوات في عهد ماكري. وعلى الرغم من أن إجراءات التقشف طالت القطاع العام، إلا أن التراجع في الوظائف النظامية كان أكثر حدة في القطاع الخاص «بانخفاض نسبته 1.9%» مقارنة بالقطاع العام «1.2%». شهد التضخم في الأرجنتين انفجاراً هائلاً في عهد ميلي، إذ قفز إلى ذروته البالغة 292% في نيسان 2024، قبل أن ينخفض إلى 84.5% في كانون الثاني 2025. ورغم أن الإعلام المالي المملوك للأوليغارشيين قدّم هذا الانخفاض كانتصار لميلي، إلا أن الحقيقة المؤلمة هي أن السبب كان تدمير الطلب الداخلي، وسحق القوة الشرائية للشعب. تؤدي السياسات الليبرالية التي ينتهجها ميلي إلى تسريع خطير لعملية إزالة التصنيع في الأرجنتين. فقد شهد قطاع البناء والصناعة التحويلية انهياراً هائلاً في مستويات التوظيف، كما تراجع عدد العاملين في قطاعات النقل والصحة، في حين سجل قطاعا الزراعة والتعدين نمواً، وهما مجالان تسيطر عليهما الشركات الكبرى المحلية والشركات متعددة الجنسيات الأجنبية. وبحسب بيانات «المعهد الوطني للإحصاء والتعداد» التابع لوزارة الاقتصاد، فقد انخفض الإنتاج الصناعي بنسبة تقارب 10% على أساس سنوي خلال السنة الأولى من حكم ميلي. وفي الأشهر الأولى من ولايته بعد توليه المنصب في كانون الأول 2023، سجل الإنتاج الصناعي انهيارات مزدوجة الرقم: تراجع بنسبة 21.4% في آذار، و20.2% في حزيران، مقارنة بالأشهر نفسها من العام السابق. ورغم التحسن الطفيف في نهاية 2024، ظل الإنتاج الصناعي أدنى بكثير من مستوياته قبل ميلي. كان هذا الانحدار في القطاع الصناعي قد بدأ أيضاً في عهد الرئيس الليبرالي الآخر ماوريسيو ماكري «2015–2019»، الذي، مِثل ميلي، أعطى الأولوية للقطاع المالي والزراعة والتعدين على حساب الصناعة الوطنية. النتيجة كانت واضحة: تدهور التصنيع وانخفاض عدد وظائف الصناعة بشكل دراماتيكي. وكما في الصناعة، كذلك في قطاع البناء، الذي انهار خلال السنة الأولى لحكم ميلي، مسجلاً تراجعاً بنسبة تقارب 30% على أساس سنوي، هذا الانهيار في قطاع البناء، إلى جانب تدفق الاستثمارات الأجنبية المضاربية في سوق العقارات، أدى إلى ارتفاع جنوني في أسعار السكن. وبحسب تقارير محلية، قفزت أسعار شراء المنازل في العاصمة بوينس آيرس بنسبة 221% سنوياً حتى تشرين الأول 2024، أي بوتيرة أسرع من معدل التضخم العام. رغم أن خافيير ميلي يقدم نفسه كـ«شعبوي»، إلا أنه لم يفعل سوى مواصلة السياسات النيوليبرالية ذاتها التي تبناها الرئيس المحافظ السابق ماوريسيو ماكري، بل ذهب بها إلى حدود أبعد وأكثر شراسة. اقتصادياً، لم يحِد ميلي قيد أنملة عن خط النيوليبرالية المفروضة من واشنطن. لذلك لا عجب أن صندوق النقد الدولي، الخاضع للهيمنة الأمريكية، قد أمطره بالمديح. ناهيك عن أنّه أعلن رفضه الانضمام إلى بريكس، قاطعاً بذلك طريق الأرجنتين نحو التكتلات الاقتصادية والسياسية العالمية التي يقودها الجنوب. إنّ ميلي، كأيّ رئيس ليبرالي آخر، مستعد دوماً للتحوّل إلى أداة طيّعة بيد النخبة المالية الأمريكية وأقطاب التكنولوجيا، ولبيع بلاده: مواردها، ومؤسساتها، ومستقبل أجيالها.

رئيس الأرجنتين يسخر من الاقتصاديين بعد تفادي البيزو هبوطًا حادًا عقب التعويم
رئيس الأرجنتين يسخر من الاقتصاديين بعد تفادي البيزو هبوطًا حادًا عقب التعويم

أرقام

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أرقام

رئيس الأرجنتين يسخر من الاقتصاديين بعد تفادي البيزو هبوطًا حادًا عقب التعويم

سخر الرئيس الأرجنتيني "خافيير مايلي" من الاقتصاديين الذين توقعوا انخفاضاً حاداً في قيمة العملة المحلية بعد تحرير جزئي لها هذا الشهر. تحسنت قيمة البيزو الأرجنتيني خلال تعاملات الإثنين الماضي، واقتربت من مستوى ما قبل التعويم الجزئي في الرابع عشر من أبريل. الأمر الذي دفع "مايلي" للسخرية من "مارتن رابيتي" مدير مركز الفكر الاقتصادي "إكويلبرا" الذي توقع انخفاضاً حاداً للعملة الأرجنتينية. ووصفه "مايلي" في منشور عبر منصة التواصل الاجتماعي "إكس" بأنه "محتال اقتصادي يكرس نفسه لتسميم دماء الشعب" حسبما نقلت صحيفة "فاينانشيال تايمز". وأعرب وزير الاقتصاد "لويس كابوتو" في منشور منفصل عن خيبة أمله تجاه من توقعوا انخفاضاً كبيراً للبيزو، قائلاً إن الحكومة بانتظار موجة اعتذار من الزملاء والصحفيين الذين أخبروا الشعب بأن المسؤولين يخفضون قيمة العملة. حددت الأرجنتين نطاق تحرك قيمة العملة المحلية بين 1000 بيزو للدولار 1400 بيزو للدولار في قرار التعويم الجزئي منتصف أبريل مقارنة بمستوى التثبيت السابق عند 1068 للدولار. تسبب الإجراء في انخفاض قيمة البيزو، لكنها تداولت عند 1175 للدولار الإثنين الماضي، لتظل أعلى كثيراً من الحد الأدنى الذي أقره البنك المركزي، في حين توقع "مايلي" أن تصل قيمة عمله بلاده للحد الأقصى عند 1000 وحدة للدولار في وقت قريب.

الأرجنتين تتخلى عن ربط العملة بالدولار وتعتمد التعويم المدار
الأرجنتين تتخلى عن ربط العملة بالدولار وتعتمد التعويم المدار

اليمن الآن

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • اليمن الآن

الأرجنتين تتخلى عن ربط العملة بالدولار وتعتمد التعويم المدار

ألغت الأرجنتين نظام ربط سعر صرف عملتها المحلية (البيزو) بالدولار الأمريكي، وتبنت نظام "التعويم المدار" الأكثر مرونة. ويهدف هذا الإجراء إلى الحصول على موافقة صندوق النقد الدولي على برنامج تمويل بقيمة 20 مليار دولار. وأعلن البنك المركزي الأرجنتيني، في بيان نُشر على موقعه الإلكتروني، أنه سيسمح لسعر صرف البيزو بالتداول ضمن نطاق يتراوح بين ألف و1.4 ألف بيزو للدولار الواحد. ويُعرف هذا النهج باسم "التعويم الموجه" أو "التعويم المدار"، ويتطلب من البنك المركزي التدخل لضمان بقاء البيزو ضمن النطاق المحدد. وفي الأسواق الموازية، التي يستخدمها السكان المحليون لتجاوز القيود على العملة، بلغ سعر البيزو 1341 بيزو مقابل الدولار، وفقًا لبيانات جمعتها "بلومبرج".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store