أحدث الأخبار مع #بيستوريوس،


الجمهورية
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الجمهورية
وزير دفاع ألمانيا يريد زيادة الإنفاق الدفاعي إلى أكثر من 60 مليار
وجاء في الوكالة: "يريد بيستوريوس زيادة ميزانية الدفاع السنوية للبلاد بشكل كبير". ووفقا لمعلومات الوكالة، تخطط السلطات الألماني ة لزيادة النفقات الدفاعية في عام 2025 الجاري. وجرت الإشارة إلى أن ألمانيا رصدت في عام 2024، ميزانية للإنفاق الدفاعي تبلغ نحو 52 مليار يورو. وفي وقت سابق، ذكرت وكالة رويترز أن ألمانيا طلبت من المفوضية الأوروبية إعفاءها من قاعدة ميزانية الاتحاد الأوروبي لزيادة الإنفاق الدفاعي. في فبراير الماضي، وصف بيستوريوس، ضمان زيادة الإنفاق الدفاعي بأنه المهمة الرئيسية للحكومة الجديدة في ألمانيا. وفي شهر مارس من هذا العام، وقع الرئيس الألماني فرانك فالتر شتاينماير على تعديلات دستورية أقرها البرلمان من شأنها أن تسمح بزيادة كبيرة في الإنفاق الدفاعي. وتسمح التعديلات للسلطات بتخفيف ما يسمى بكبح الديون، وهي القاعدة التي تحد من الاقتراض الحكومي. وتعتزم الحكومة المقبلة زيادة الإنفاق على الدفاع والبنية التحتية بشكل كبير. وأعلن زعيم حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي/ الاتحاد الاجتماعي المسيحي ، والمستشار المستقبلي المحتمل فريدريش ميرتس، بالفعل عن خطط لزيادة ميزانية الدفاع وإنشاء صندوق خاص لتطوير البنية التحتية (سيتم استثمار 500 مليار يورو فيه على مدى السنوات العشر المقبلة). نقلا عن روسيا اليوم

مصرس
١١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
ألمانيا تعلن حزمة مساعدات عسكرية جديدة لأوكرانيا تشمل دبابات وصواريخ موجهة
أعلن وزير الدفاع الألماني بوريس بيستوريوس، اليوم الجمعة، عن حزمة مساعدات عسكرية جديدة لأوكرانيا، وذلك خلال اجتماع مجموعة الاتصال الخاصة بأوكرانيا في العاصمة البلجيكية بروكسل. وأوضح بيستوريوس، حسبما أوردت شبكة "دويتشه فيله" الألمانية أن الحزمة الجديدة ستتضمن تزويد كييف بصواريخ موجهة إضافية ورادارت لمراقبة الأرض، إلى جانب 100 ألف قذيفة مدفعية و300 طائرة استطلاع بدون طيار، و25 مركبة قتالية من طراز "ماردر"، و15 دبابة قتال رئيسية من طراز "ليوبارد 1 إيه 5"، بالإضافة إلى 120 نظام دفاع جوي محمول (مانبادز) و14 نظام مدفعية.◄ اقرأ أيضًا | مستشار ألمانيا المقبل يدعو لاتخاذ إجراءات سريعة بشأن الرسوم الجمركيةوأضاف أن ألمانيا سلمت مؤخرًا 30 صاروخًا موجهًا إضافيًا من منظومة "باتريوت" لأوكرانيا.وقال بيستوريوس إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين "يواصل شن الهجمات ضد أوكرانيا، متسببًا في سقوط عدد متزايد من الضحايا المدنيين"، مؤكدًا أنه "لا مؤشرات على تراجع حدة القتال من الجانب الروسي"، وأن بوتين "يتقبل مقتل المدنيين، بمن فيهم الأطفال".

مصرس
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
وزير الدفاع الألماني يحذر من جدل سابق لأوانه حول قوات حفظ سلام في أوكرانيا
لم يستبعد وزير الدفاع الألماني بوريس بيستوريوس، مشاركة ألمانيا في قوة حفظ سلام أوروبية محتملة في أوكرانيا، لكنه اعتبر أن المناقشة العامة حول هذا الأمر سابقة لأوانها. وقال بيستوريوس، ردا على سؤال حول هذا الأمر في تصريحات لمحطة "دويتشلاند فونك": "لم يستبعد المستشار ولا أنا هذا الأمر على الإطلاق.. على العكس من ذلك، قلنا كلانا إن الوقت لم يحن بعد لمناقشة هذا الأمر علنا".وذكر الوزير، أن بلاده - باعتبارها الشريك الأكبر لحلف شمال الأطلسي (الناتو) في أوروبا - "ستشارك في كل إجراء مُجدٍ لحفظ السلام".وأوضح في المقابل، أن التركيز هنا ينصب على ما هو مُجدٍ وآمن، مضيفا أنه ما دام ليس من الواضح ما إذا كانت ألمانيا ستشارك في عملية السلام، فإنه لن يضع الآن على الطاولة أمام الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أو الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ما أنا مستعد للقيام به، وما لست مستعدا للقيام به، مؤكدا أنه لا يمكن ضمان السلام في أوكرانيا بدون قدرات الردع الأمريكية ضد روسيا.وانتقد بيستوريوس، حلفاء آخرين، مثل رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر؛ بسبب رد فعلهم العلني على خطة ترامب للسلام، مشيرا إلى أن الوحدة مطلوبة هنا.وأكد أن هذا لا يمكن تحقيقه إلا في قاعات المؤتمرات حيث يمكن تبادل الأفكار بشكل متعقل، معربا عن انزعاجه "من أن جميع أنواع الأوروبيين يسارعون الآن إلى الإعلان عما هم على استعداد لفعله أو عدم فعله".وفي قمة عقدت في باريس أول أمس الاثنين، بشأن الحرب في أوكرانيا، وبحضور عدد من رؤساء دول وحكومات أوروبية، فضلا عن قادة الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي (الناتو).وبدا الأوروبيون غير موحدين في مسألة إرسال قوة لحفظ السلام في أوكرانيا عقب هدنة محتملة.وعقب القمة، وصف المستشار الألماني أولاف شولتس المناقشات، بأنها مزعجة وسابقة لأوانها تماما.وفي المقابل، سارع رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، قبل وقت قصير من الاجتماع إلى إعلان أنه "مستعد وراغب" في إرسال جنود إلى أوكرانيا التي تتعرض لهجوم من روسيا إذا لزم الأمر.وأبدت هولندا والسويد، أيضا انفتاحهما على هذا الأمر، وتم إثارة المناقشة بمبادرة من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.


النهار
١٥-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- النهار
فانس في ميونيخ يهاجم "تراجع حربة التعبير" في أوروبا وبرلين ترد
شبه نائب الرئيس الأميركي، جي دي فانس زعماء أوروبا الحاليين، بالحكام المستبدين الذين قادوا الأنظمة القمعية في جميع أنحاء القارة خلال الحرب الباردة، واعتبر أن "حرية التعبير في تراجع" في أوروبا. وقال فانس خلال مؤتمر ميونخ للأمن في ألمانيا إن إدارة الرئيس دونالد ترامب "ستكافح" من أجل "الدفاع" عن حرية التعبير، مضيفا: "في واشنطن، هناك شريف جديد في المدينة". وفيما كان من المتوقع أن يركز على مبادرة ترامب بشأن النزاع في أوكرانيا، فاجأ الرجل الثاني في واشنطن الحضور بتخصيص الجزء الأكبر من خطابه لانتقاد الدول الأوروبية، بسبب ما اعتبره "تراجعا" في "حرية التعبير". ورسم فانس أوجه تشابه بين ما وصفها بالحملات القمعية على حرية التعبير اليوم وبين الأنظمة الاستبدادية في القرن العشرين. وقال فانس: "ضمن الذاكرة الحية للعديد منكم في هذه الغرفة، لقد وضعت الحرب الباردة المدافعين عن الديمقراطية في مواجهة قوى أكثر استبدادا في هذه القارة". وأردف نائب الرئيس الأميركي: "ضعوا في حسبانكم الجانب الذي خاض تلك المعركة وفرض رقابة على المعارضين، وأغلق الكنائس، وألغى الانتخابات. هل كانوا هم الأخيار؟ بالتأكيد لا". "والحمد لله أنهم خسروا الحرب الباردة. خسروا لأنهم لم يقدروا أو يحترموا كل المزايا الاستثنائية التي توفرها الحرية". وختم فانس قائلا: "لا يمكنكم إجبار الناس على ما يفكرون فيه، أو ما يشعرون به، أو ما يؤمنون به...، ومن المؤسف أنني عندما أنظر إلى أوروبا اليوم، لا يمكنني في بعض الأحيان فهم ما حدث لبعض المنتصرين في الحرب الباردة". ومن جانبه، قال وزير الدفاع الألماني، بوريس بيستوريوس إن هجوم نائب الرئيس الأميركي اللاذع ضد الزعماء الأوروبيين "غير مقبول". وأوضح بيستوريوس، خلال فعالية منفصلة بعد أن ألقى فانس كلمة في مؤتمر ميونخ للأمن، إنه لم يستطع أن يبدأ خطابه بالطريقة التي كان ينوي أن يبدأ بها في الأساس. وقال بيستوريوس: "إذا كنت قد فهمته (فانس) بشكل صحيح، فقد قارن الظروف في أجزاء من أوروبا بتلك الموجودة في الأنظمة الاستبدادية، وهذا غير مقبول". وأردف بيستوريوس، الذي يقوم بحملة لصالح الحزب الديموقراطي الاجتماعي الألماني (SPD) قبل الانتخابات الفيدرالية في البلاد في 23 فبراير/شباط، إن الديمقراطية الألمانية تسمح بتعدد الآراء، مما يعني أن حزب البديل من أجل ألمانيا من أقصى اليمين (AfD) يمكنه أن القيام بحملته "مثل أي حزب آخر". وقال بيستوريوس: "أعارض بشدة الانطباع الذي خلقه نائب الرئيس فانس بأن الأقليات يتم قمعها أو إسكاتها في ديمقراطيتنا".