أحدث الأخبار مع #بيسي»


أخبار اليوم المصرية
منذ 6 أيام
- أعمال
- أخبار اليوم المصرية
ترامب: زيلينسكي أفضل تاجر في العالم
اعتبر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في مقابلة تلفزيونية، أن رأس النظام في كييف فلاديمير زيلينسكي هو "أفضل تاجر في العالم" وأشار ترامب في مقابة مع قناة فوكس نيوز التلفزيونية، إلى أن زيلينسكي يغادر الولايات المتحدة بعد كل زيارة لها، ومعه مليارات الدولارات. اقرأ أيضًا | تحقيق «إن بي سي» يكشف كيف ساعدت إدارة ترامب ماسك في التخلص من الرقابة؟ وقال ترامب: "أعتقد أنه أفضل تاجر في العالم، بل أفضل مني بكثير، يأتي زيلينسكي إلى واشنطن، وفي كل مرة يغادر ومعه 100 مليون دولار، ثم 100 مليون دولار أخرى، ثم 100 مليون دولار أخرى، لكن في المرة الأخيرة، لم يحصل إلا على 60 مليون دولار". وأكد الرئيس الأمريكي على أن "الكونجرس مستاء للغاية، ويتسائل أعضاؤه: "أين ذهبت كل هذه الأموال؟". وهذه ليست المرة الأولى التي يتحدث فيها ترامب عن زيلينسكي بهذا الشكل، ففي سبتمبر من العام الماضي، قال ترامب، إن زيلينسكي يعتبر "أفضل بائع متجول في التاريخ"، لأنه يغادر الولايات المتحدة حاملا مليارات الدولارات بعد كل زيارة. وأضاف ترامب خلال تجمع لأنصاره في بنسلفانيا: "أعتقد أن زيلينسكي هو أفضل بائع متجول في التاريخ. في كل مرة يأتي إلى بلدنا، ثم يغادر ومعه 60 مليار دولار". وفي مارس الماضي، وصف ترامب تلقي زيلينسكي أموالا من الولايات المتحدة خلال فترة رئاسة جو بايدن، بأنه كان أمرا سهلا للغاية "وكأنك تأخذ حلوى من طفل"، وقال ترامب في مقابلة مع قناة فوكس نيوز، "في عهد بايدن، أخذ أموالا من هذا البلد كما يأخذ الحلوى من طفل. كان الأمر سهلا للغاية، بنفس الأسلوب". وأضاف ترامب أنه لا يشعر من زيلينسكي بالامتنان، على الرغم من المساعدات الأمريكية البالغة 350 مليار دولار. ويؤكد ترامب بين الحين والآخر على أن زيلينسكي لا يمتلك أوراقا رابحة للتفاوض.


بوابة الأهرام
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الأهرام
أمريكا: الحرب على الحوثيين كلفت الولايات المتحدة أكثر من مليار دولار منذ مارس الماضي
قالت شبكة «إن بي سي» عن مسئول أمريكي، إن الحرب على الحوثيين كلفت الولايات المتحدة أكثر من مليار دولار منذ مارس الماضي. موضوعات مقترحة وبحسب ما نشرته فضائية «القاهرة الإخبارية»، أعلنت «إن بي سي» عن مسؤول أمريكي، أن الحرب على الحوثيين كلفتنا آلاف القنابل والصواريخ وخسارة 7 مسيرات وغرق مقاتلتين. وذكرت أن إدارة ترامب كانت تبحث عن مخرج للحملة ضد الحوثيين، ويصعب قياس نجاح الحرب ضد الحوثيين لا سيما وأنهم أسقطوا المسيرات التي أرسلت لتقييم نتائج القصف. وأشارت إلى أنه لا توجد قوات أمريكية على الأرض في اليمن يمكنها تقييم فاعلية الحملة ضد الحوثيين.


وكالة الصحافة اليمنية
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- وكالة الصحافة اليمنية
استطلاعات الرأي: تراجع تأييد الأميركيين لترامب
أظهر استطلاع رأي أجرته شبكة «إن بي سي» وشركة «سرفاي مانكي» أن 55 في المائة من الأميركيين لا يوافقون على الطريقة التي يتعامل بها ترمب مع وظيفته كرئيس، في حين يوافق عليها 45 في المائة. وأظهر استطلاع «سي إن بي سي» المنشور في وقت سابق من هذا الشهر أن نسبة تأييده بلغت 44 في المائة، ونسبة عدم تأييده 51 في المائة بين البالغين. وجاءت نتائج استطلاع لشبكة «فوكس نيوز» بنسبة تأييد بلغت 44 في المائة بين الناخبين المسجلين، ونسبة عدم تأييد 55 في المائة. وأظهرت نتائج استطلاع لمركز «غالوب» نسبة تأييد له بلغت 44 في المائة، ونسبة عدم تأييد 53 في المائة. وتتوافق هذه النتائج أيضاً مع استطلاع رأي أجرته شبكة «إيه بي سي نيوز» وصحيفة «واشنطن بوست» وشركة «إيبسوس» الأسبوع الماضي ونُشرت نتائجه يوم الأحد، وأظهرت أن ترمب يحظى بنسبة موافقة بلغت 39 في المائة، وعدم موافقة 55 في المائة بين البالغين. وأظهر استطلاع للرأي أجرته شبكة «سي بي إس نيوز» بالتعاون مع «يوجوف» ونُشرت نتائجه يوم الأحد، أن نسبة تأييد ترمب بلغت 45 في المائة، وعدم تأييده 55 في المائة. وبيّن استطلاع رأي لشبكة «إن بي سي» أن 61 في المائة من الأميركيين لا يوافقون على طريقة تعامل الرئيس مع التجارة والتعريفات الجمركية، مقارنة بـ39 في المائة. ويقول 54 في المائة إنهم يتوقعون أن تجعل سياسات التعريفات الجمركية التي يتبعها ترمب أوضاعهم المالية الشخصية أسوأ في العام المقبل، مقارنة بـ23 في المائة يقولون إن أوضاعهم المالية ستظل كما هي، و24 في المائة يعتقدون أن أوضاعهم المالية ستتحسن. كما أظهر الاستطلاع الذي اجرته أجرته الشبكة، أن 49 في المائة وافقوا على طريقة تعامله مع أمن الحدود والهجرة، في حين رفض 51 في المائة منهم ذلك. ووجد استطلاع حديث للرأي أجرته «فوكس نيوز» أنه في حين وافق 55 في المائة من الناخبين المسجلين على أداء ترمب في مجال أمن الحدود ورفضه 40 في المائة، فإن أرقامه كانت أسوأ في ما يتصل بالهجرة والترحيل، الأمر الذي أدى إلى انقسام الأميركيين. ويتفاخر البيت الأبيض بالإنجازات التي حققها في مجال ترحيل المهاجرين غير الشرعيين حتى إنه وضع صورهم على طول الطريق داخل مجمع البيت الأبيض. وتتزايد المعارضة في قاعدة المؤيدين لـ«جعل أميركا عظيمة مرة أخرى». ومن بين الجمهوريين 88 في المائة يوافقون على أداء ترمب، في حين أن 93 في المائة من الديمقراطيين يعارضونه. ويدعم أكبر الأميركيين سناً والبيض وأصحاب المستويات التعليمية الدنيا، ترمب بشكل واضح، مقابل أصغر الناخبين سناً والناخبين المتعلمين تعليماً عالياً والناخبين غير البيض الذين يميلون لعدم الموافقة على أدائه. ويوم الأربعاء القادم ، سيكون الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، قد أمضى 100 يوم في منصبه، بعدما وعد الناخبين الأميركيين بـ«ازدهار اقتصادي لا مثيل له.


صحيفة الخليج
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة الخليج
الاتحاد الأوروبي يُعلّق الرسوم الجمركية المضادة على أمريكا لمدة 90 يوماً
صرحت رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، بأن الاتحاد الأوروبي سيُعلق تطبيق تعريفاته الجمركية الانتقامية على مجموعة كبيرة من السلع الأمريكية لمدة 90 يومًا، وذلك بعد يوم من إصدار البيت الأبيض قراراً بإعفاء معظم الرسوم الجمركية التي فرضها. ويوم الأربعاء، صوّت أعضاء الاتحاد الأوروبي لصالح الحزمة، التي صُممت رداً على التعريفات الجمركية الأمريكية بنسبة 25% على الصلب والألمنيوم التي فُرضت الشهر الماضي. وكان من المقرر الانتهاء من وضع الرسوم الجمركية في الأيام المقبلة، على أن تدخل الشريحة الأولى حيز التنفيذ في 15 إبريل. ولم تُنشر القائمة الكاملة للسلع المستهدفة بعد، على الرغم من أن مسودة وثيقة اطلعت عليها قناة «سي إن بي سي» في مارس تضمنت منتجات تشمل الملابس والدواجن والحبوب والآلات وغيرها. وقالت فون دير لاين، الخميس: «لقد أحطنا علماً بإعلان الرئيس ترامب. نريد إعطاء المفاوضات فرصة». وإذا لم تكن المفاوضات مُرضية، فسنُفعّل إجراءاتنا المضادة. ويستمر العمل التحضيري لاتخاذ المزيد من الإجراءات المضادة. وكما ذكرتُ سابقاً، جميع الخيارات لا تزال مطروحة. وإلى جانب الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب على الصلب والألمنيوم والسيارات، فُرضت على الاتحاد الأوروبي رسوم جمركية أمريكية بنسبة 20% على جميع السلع تقريباً، كجزء من الرسوم الجمركية الشاملة التي أُعلن عنها الأسبوع الماضي. وأثار ترامب، الأربعاء، صدمةً في الأسواق عندما كشف عن خفض الرسوم الجمركية الجديدة على الواردات من معظم شركاء الولايات المتحدة التجاريين إلى 10% لمدة 90 يوماً لإتاحة المجال أمام مفاوضات تجارية. ( وكالات)


الجريدة
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الجريدة
البنتاغون تدرس سحب 10 آلاف جندي من أوروبا
ينظر مسؤولون في وزارة الدفاع الأميركية في إمكان سحب عشرة آلاف جندي أميركي ينتشرون في شرق أوروبا، وفق ما ذكرت شبكة «إن بي سي» أمس، في قرار سيثير قلق الدول المعنية المجاورة لروسيا. ونقلت الشبكة هذه المعلومات عن ستة مسؤولين أميركيين وأوروبيين تم اطلاعهم على هذه الخطوة من دون أن تحدد هوياتهم، لافتة إلى أن القوات المعنية ستكون ضمن 20 ألف جندي نشرتهم إدارة الرئيس السابق جو بايدن في عام 2022 بهدف تعزيز دفاعات الدول المتاخمة لأوكرانيا بعد الغزو الروسي. وأضافت أن العدد الذي سيشمله القرار لا يزال قيد النقاش، لكن الاقتراح قد يؤدي إلى سحب ما يصل إلى نصف القوات التي تم إرسالها. وتثير فرضية سحب عسكريين أميركيين من أوروبا مخاوف كبرى لدى العديد من الدول الأوروبية، إذ إن وجود هؤلاء يشكل عامل ردع ويمثل ضمانًا أمنيًا بالغ القوة في مواجهة التهديد الروسي، وخصوصًا في بولندا ورومانيا ودول البلطيق. وبات هذا الموضوع أكثر حساسية مع عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، وانتقاداته المتكررة لحلف «الناتو» والدول الأوروبية التي يتهمها بعدم تحمّل مسؤولياتها لحماية نفسها. ونُشرت المعلومات عن انسحاب محتمل في وقت يحاول فيه الرئيس الأميركي إقناع موسكو وكييف بقبول وقف لإطلاق النار، مع خشية العديد من المراقبين والعواصم الأوروبية أن يبدي ترامب تساهلًا حيال موسكو. ويشكل وجود جنود أميركيين في الدول الشيوعية السابقة إبان الحرب الباردة عامل توتر تاريخيًا مع موسكو، التي تعتبر ذلك تهديدًا لأمنها. والعشرون ألف عسكري الذين نُشروا في عام 2022 أُرسلوا من قواعد أخرى في أوروبا أو من الولايات المتحدة مباشرة، من أصل نحو 80 ألف عسكري، بحسب «إن بي سي». إلى ذلك، أعلنت وزارة الدفاع الأميركية إقالة ضابطة كبيرة كانت مكلفة بتمثيل الولايات المتحدة عسكريًا في حلف شمال الأطلسي (الناتو). تنحية نائبة الأدميرال شوشانا تشاتفيلد هي الأحدث في سلسلة من الإقالات التي طالت عددًا من كبار المسؤولين العسكريين منذ تنصيب ترامب. وقال المتحدث باسم البنتاغون، شون بارنيل، في بيان، إن وزير الدفاع بيت هيغسيث، المعروف بميوله المعادية للجنرالات، أقال تشاتفيلد «بسبب انعدام الثقة في قدرتها على القيادة». وتنضم تشاتفيلد، وهي قائدة مروحية وعُيّنت في المنصب عام 2023، إلى رئيس هيئة الأركان المشتركة للجيش، الجنرال تشارلز «سي كيو» براون، الذي أُقيل في فبراير، والأدميرال ليزا فرانشيتي، وهي أول امرأة تقود البحرية، بالإضافة إلى نائب رئيس أركان القوات الجوية، وثلاثة من كبار المحامين العسكريين، والأدميرال ليندا فاغان التي قادت خفر السواحل، وهي أول امرأة تتولى قيادة أحد الفروع العسكرية الستة للجيش.