أحدث الأخبار مع #بيسينت


فيتو
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- فيتو
وزير الخزانة الأمريكي: اتفاق الرسوم الجمركية مع الصين يمثل مرحلة جديدة في تقليص الاعتماد على بكين
قال وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسينت اليوم الإثنين: إن الاتفاق التجاري الذي تم التوصل إليه بين بكين وواشنطن، يمثل مرحلة جديدة في تقليص اعتماد أمريكا على المنتجات الصينية. ورغم أن مسألة «فصل» الولايات المتحدة عن احتياجاتها من الواردات الرخيصة من الصين قد تم مناقشتها لسنوات، إلا أن العملية كانت بطيئة ومن غير المحتمل أن تعني الانفصال الكامل. العجز التجاري بين أمريكا والصين ومع ذلك، قال بيسينت إن هناك الآن عناصر محددة من الانفصال التي أصبحت ضرورية للمصالح الأمريكية، حيث استوردت الولايات المتحدة ما يقرب من 440 مليار دولار من السلع من الصين في عام 2024، مسجلة عجزا تجاريا قدره 295.4 مليار دولار. وأضاف بيسينت في مقابلة مع برنامج "Squawk Box" على قناة CNBC: "لا نريد فصلا عاما عن الصين، ولكن ما نريده هو فصل استراتيجي ضروري، وهو ما لم نتمكن من الحصول عليه خلال جائحة كوفيد-19، حيث أدركنا أن سلاسل الإمداد الفعّالة لم تكن سلاسل إمداد مرنة". التضخم في الولايات المتحدة عندما ضربت الجائحة في عام 2020، تحوّل الطلب في الولايات المتحدة من الاعتماد على الخدمات إلى التركيز بشكل أكبر على السلع. وهذا تسبب في صعوبة أكبر في الحصول على المواد اللازمة لعدة منتجات، بما في ذلك الأجهزة المنزلية الكبيرة والسيارات، كما تأثرت صناعة التكنولوجيا التي تعتمد على أشباه الموصلات، وما تلاه كان موجة من التضخم في الولايات المتحدة لم تُشاهد منذ أكثر من 40 عاما. لا تزال تفاصيل الاتفاق بين الولايات المتحدة والصين غامضة، ولكن المسؤولين الأميركيين قالوا إن الرسوم الجمركية المتبادلة ستُعلق، مع بقاء الرسوم العامة بنسبة 10% سارية. وأضاف بيسينت: "سوف نصنع فولاذنا بأنفسنا. الرسوم الجمركية تحمي صناعتنا الفولاذية. هي تعمل في الأدوية الحيوية وأشباه الموصلات". وتابع قائلا: "نحن نفعل ذلك، والرسوم الجمركية المتبادلة ليس لها علاقة بالرسوم الجمركية الخاصة بالصناعة المحددة". الاتفاق بين الجانبين هو في الأساس فترة توقف لمدة 90 يوما ستتوقف خلالها الرسوم المتبادلة، مع بقاء الرسوم بنسبة 10% بالإضافة إلى رسوم بنسبة 20% تتعلق بمادة الفنتانيل. وأعرب بيسينت عن تفاؤله بشأن قضية الفنتانيل، حيث قال إن المسؤولين الصينيين "أصبحوا جادين الآن في مساعدة الولايات المتحدة على وقف تدفق المواد الكيميائية المبدئية"، ولم يحدد بيسينت تاريخا معينا لجولة المحادثات المقبلة، لكنه أشار إلى أنه من المتوقع أن تكون خلال الأسابيع القليلة المقبلة. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


العين الإخبارية
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- العين الإخبارية
«خناقة» في البيت الأبيض.. ماسك يشتبك مع وزير الخزانة أمام ترامب
في مشهد غير مسبوق داخل أروقة البيت الأبيض، تحوّل خلاف داخلي إلى مواجهة صاخبة بين رجل الأعمال إيلون ماسك ووزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسينت. جاء ذلك بحضور الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وعدد من كبار المسؤولين، فيما وصفه أحد الشهود بأنه «مصارعة WWE بين رجلين ثريين في منتصف العمر». وبحسب موقع «أكسيوس» الأمريكي، فإن الخلاف، الذي تصاعد إلى حد تبادل الشتائم والصراخ، يكشف عن عمق الانقسام داخل إدارة ترامب الثانية، وعن النفوذ المتنامي الذي يسعى ماسك لتكريسه من خلال مشروعه المثير للجدل «DOGE»، الذي يهدف لإحداث تغييرات جذرية في بنية الحكم. جذور الصدام الخلاف بين ماسك وبيسينت ليس وليد اللحظة، بل تعود جذوره إلى مرحلة ما بعد فوز ترامب بالرئاسة، حين ضغط ماسك بشدة لتعيين رجل الأعمال هوارد لوتنيك وزيرًا للخزانة. لكن ترامب اختار بيسينت، وأسند لاحقًا لوتنيك حقيبة التجارة. ومنذ ذلك الحين، ظل الصراع بين الرجلين مستترًا، قبل أن ينفجر أخيرًا. وقد تزايد التوتر مؤخرًا بعد تعيين ترامب لغاري شابلي — مرشح ماسك — مفوضًا مؤقتًا لمصلحة الضرائب، رغم أن بيسينت كان يدفع باتجاه تعيين نائبه مايكل فولكندر. ومع تصاعد هذا الخلاف، قرر بيسينت المواجهة وجهًا لوجه. مواجهة صاخبة أمام ترامب وفقًا لمصادر متعددة داخل الإدارة، فقد بدأت المواجهة خلال اجتماع رسمي، حين اتهم بيسينت ماسك بالمبالغة في الوعود ضمن مشروع «DOGE»، وبالفشل في تنفيذ تخفيضات الميزانية. ماسك، المعروف بأسلوبه التصادمي، رد باتهامات لبيسينت بأنه «عميل لسوروس» و«مدير لصندوق تحوط فاشل». سرعان ما خرجت الأمور عن السيطرة، لينتقل النقاش الحاد إلى الممرات، وسط دهشة الضيوف، وبينهم رئيسة وزراء إيطاليا جورجيا ميلوني. ونُقل عن أحد الحضور أن بيسينت صرخ في وجه ماسك قائلًا: «(..) عليك»، ليرد الأخير: «قلها بصوت أعلى». أحد المساعدين اضطر للتدخل الجسدي لفض الاشتباك، بينما اختار ترامب الصمت، مكتفيًا بمراقبة بداية التصعيد دون أن يتدخل. البيت الأبيض يرد المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت حاولت احتواء المشهد، قائلة إن «الخلافات أمر طبيعي في أي عملية سياسية صحية»، مضيفة أن «الرئيس ترامب كوّن فريقًا متحمسًا للغاية للقضايا الكبرى». لكن هذا التعليق لم يمنع التساؤلات داخل الإدارة حول حدود الصلاحيات، وعمق الانقسامات بين من يرون في ماسك عقلًا استراتيجياً للمستقبل، وبين من يتهمونه بتجاوز حدوده. من يغلب من؟ رغم الهيمنة الإعلامية لماسك، فإن الجولة الأخيرة انتهت لصالح بيسينت، حيث تم عزل غاري شابلي وتعيين فولكندر بدلًا منه، في مؤشر واضح على أن وزير الخزانة لا يزال يحتفظ بثقة ترامب. وقال مصدر مطلع: «بيسينت انتصر في هذه الجولة. لكنه لا يشعر بالارتياح. فالجميع يدرك أن ماسك لا ينسى». شخصيتان متناقضتان ووفق الصحيفة فإن الصدام يعكس فارقًا جذريًا في الأسلوب: ماسك، الرجل المندفع والمثير للجدل، الذي لا يتردد في خوض المعارك علنًا، مقابل بيسينت، المصرفي الهادئ الذي يفضل إدارة الملفات من خلف الستار. وقال أحد المقربين من الوزير: «سكوت لا يطيق ماسك، وهذا الشعور متبادل. لكنه رجل منضبط، ويعرف متى يستخدم صوته». التصعيد مستمر لاحقًا، وفي مؤشر على تصعيد إعلامي مقصود، هاجمت الناشطة اليمينية لورا لومر الوزير بيسينت على منصة «إكس»، فرد ماسك بكلمة واحدة: «مقلق». هذه الكلمة، وإن بدت عابرة، تُعد رسالة تهديد ضمنية، وتؤكد أن الصراع قد ينتقل من الغرف المغلقة إلى العلن. وبحسب أكسيوس فإن المشهد الآن في البيت الأبيض مشحون. والموظفون يتساءلون: «من سيُوجه الضربة التالية؟»، فيما يخشى البعض أن تتحول إدارة ترامب إلى حلبة صراع دائم بين الكبار. aXA6IDI0LjEyOC4xNTEuMTI5IA== جزيرة ام اند امز US


أموال الغد
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أموال الغد
تهديدات بشطب الشركات الصينية من أسواق المال الأمريكية وسط تصاعد الحرب التجارية
وصف وزير الخزانة الأميركي، سكوت بيسينت، قرار الصين بفرض رسوم جمركية انتقامية بنسبة 84 في المئة على الواردات الأميركية بأنه «خطوة مؤسفة وخاسرة لبكين»، مؤكداً أن النهج الصيني يعمّق الأزمة التجارية بين البلدين بدلاً من حلّها عبر الحوار. وفي مقابلة مع شبكة «فوكس بيزنس» يوم الأربعاء، لم يستبعد الوزير الأميركي اتخاذ إجراءات إضافية، بما في ذلك احتمال شطب الشركات الصينية من الأسواق المالية الأميركية، مؤكداً أن «كل الخيارات مطروحة على الطاولة» في ظل استمرار التصعيد التجاري. وقال بيسينت وفقا لما نقلته وكالة رويترز إن «الصين لا تُبدي رغبة حقيقية في التفاوض، رغم كونها من أكثر الدول انتهاكاً لقواعد النظام التجاري العالمي»، مشيراً إلى أن الحلفاء الدوليين يدعمون جهود واشنطن لإعادة التوازن في السياسات التجارية الصينية. الولايات المتحدة تسعى إلى تعزيز التصنيع المحلي، فيما تحتاج الصين إلى تحفيز الاستهلاك الداخلي، وهذا هو جوهر الحل الاقتصادي للطرفين». وحذّر بيسينت من أي خطوة صينية لخفض قيمة عملتها كرد فعل على الرسوم الجديدة، موضحاً أن «خفض اليوان سيكون بمثابة فرض ضريبة على بقية العالم، وسيدفع الدول الأخرى إلى رفع تعريفاتها الجمركية للتعويض عن الآثار السلبية». يأتي هذا التوتر في سياق تصعيد متبادل بين أكبر اقتصادين في العالم، بعد فرض واشنطن تعريفات جمركية واسعة على السلع الصينية، ضمن سياسة تهدف لإعادة التوازن في العلاقات التجارية بين الجانبين.


أخبار مصر
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار مصر
وزير الخزانة الأميركي: التصعيد الصيني خطأ كبير.. وبكين تلعب ب'ورقة خاسرة'
وزير الخزانة الأميركي: التصعيد الصيني خطأ كبير.. وبكين تلعب ب'ورقة خاسرة' قال وزير الخزانة الأميركي، سكوت بيسينت، اليوم الثلاثاء إن أميركا تتمتع بميزة كبيرة على الصين مع تصاعد التهديدات بين البلدين في حرب تجارية متنامية.وأضاف بيسينت خلال مقابلة مع قناة CNBC: 'أعتقد أن التصعيد الصيني كان خطأ كبيراً ماذا نخسر إذا رفع الصينيون التعريفات علينا؟ نحن نصدر لهم خمس ما يصدرون لنا، لذ فهذه خسارة بالنسبة لهم'. وتأتي هذه التصريحات قبيل يوم من رفع الولايات المتحدة لرسومها الجمركية على الصين وعشرات الدول الأخرى في إطار ما يسمى بالرسوم الجمركية المتبادلة، التي تهدف، وفقاً لبيسينت، إلى إعادة الشركاء التجاريين إلى طاولة المفاوضات وإعادة الوظائف إلى الولايات المتحدة.وأضاف بيسينت قائلاً: 'حتى الآن، كانت اليابان في طليعة الدول التي ترغب في التفاوض، والبيت الأبيض يتوقع ظهور العديد من الدول الأخرى.'وقال: 'أعتقد أنك سترى بعض الدول الكبيرة ذات العجز التجاري الكبير تأتي إلى الطاولة بسرعة كبيرة. وإذا جاءت إلى الطاولة بمقترحات قوية، أعتقد أننا يمكن أن ننتهي بتوصلنا إلى صفقات جيدة.'في النهاية، أضاف بيسينت أن الهدف سيكون توليد الوظائف والإيرادات من هذه التعرفات.وأوضح قائلاً: 'إذا وضعنا جداراً جمركياً، فإن الهدف النهائي سيكون إعادة الوظائف إلى الولايات المتحدة. ولكن في الوقت نفسه، سنقوم بجمع تعرفات كبيرة.'وأضاف: 'إذا كنا ناجحين، ستكون التعرفات مثل مكعب الثلج الذائب، بطريقة ما، لأنك تأخذ الإيرادات مع بناء المنشآت…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


بيروت نيوز
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- بيروت نيوز
بعد قرار ترامب.. أكثر من 50 دولة تسعى لبدء محادثات تجارية مع الولايات المتحدة
أفاد وزير الخزانة الأميركية سكوت بيسينت، الأحد، بأن أكثر من 50 دولة تواصلت مع البيت الأبيض لبدء محادثات تجارية منذ أن أعلن الرئيس دونالد ترامب عن تعريفات جمركية شاملة جديدة. وخلال مداخلة مع شبكة 'إن بي سي نيوز' لم يذكر بيسينت أسماء الدول أو تفاصيل المحادثات. كما ليس من الواضح كم من الوقت قد تستغرق هذه المحادثات. وقلّل بيسينت من أهمية هبوط سوق الأسهم، قائلاً إنه 'لا يوجد سبب' لتوقّع حدوث ركود اقتصادي بسبب الرسوم الجمركية، مشيراً إلى نمو الوظائف في الولايات المتحدة بشكل أقوى من المتوقع. وكان ترامب قد أثار صدمة في الاقتصادات حول العالم عندما أعلن عن فرض رسوم جمركية واسعة على الواردات الأميركية، مما أدى إلى ردود فعل انتقامية من الصين وأثار مخاوف من نشوب حرب تجارية عالمية وحدوث ركود. ويقدّر اقتصاديون في 'جيه بي مورغان' الآن أن الرسوم الجمركية ستؤدي إلى تراجع الناتج المحلي الإجمالي الأميركي السنوي بنسبة 0.3%، بعد أن كانت التقديرات السابقة تشير إلى نمو بنسبة 1.3%.