أحدث الأخبار مع #بيكاسو


نافذة على العالم
منذ 4 أيام
- ترفيه
- نافذة على العالم
ثقافة : بيع لوحة شهيرة لبابلو بيكاسو مقابل 7.8 مليون دولار فى مزاد
الخميس 22 مايو 2025 04:30 صباحاً نافذة على العالم - يظل الفنان العالمى بابلو بيكاسو يشغل أجواء المزادات العالمية، فمؤخرًا وفى تقليد جديد عبر تطبيق Fair Warning، بيعت لوحة "Tête d'homme à la pipe" وهى واحدة من الأعمال الفنية المميزة التى أنجزها بابلو بيكاسو في سنواته الأخيرة وتحديدا عام 1971 فى مزاد خاص مقابل 7.8 مليون دولار، وهو حدث غير مألوف في عالم المزادات الفنية، حيث يتم عادةً بيع الأعمال الفنية الكبرى فى دور المزادات التقليدية، وفقا لما نشره موقع" Fair Warning هو تطبيق مزادات فنية عبر الإنترنت يتيح للمستخدمين المزايدة على أعمال فنية نادرة ومختارة بعناية في مزادات حصرية ومباشرة، يتم البيع عبر التطبيق بشكل رقمي بالكامل، مما يتيح لجامعي الأعمال الفنية من مختلف أنحاء العالم المشاركة بسهولة، ويتميز التطبيق بأنه يبيع قطعة فنية واحدة فقط لكل مزاد، مما يجعله مختلفًا عن دور المزادات التقليدية التي تعرض العديد من الأعمال دفعة واحدة. تحليل اللوحة تصور اللوحة رجلًا يحمل غليونًا، بأسلوب يعكس تأثر بيكاسو بالمدرسة التكعيبية، حيث تتداخل الأشكال الهندسية والخطوط القوية لتكوين صورة معبرة عن الشخصية، ويُعتقد أن هذه الشخصية مستوحاة من الفرسان الثلاثة لألكسندر دوما، وهو موضوع متكرر فى أعمال بيكاسو المتأخرة، حيث كان يرى فى هذه الشخصيات انعكاسًا لروحه المغامرة. تاريخ اللوحة ومسارها الفنى تم عرض اللوحة سابقًا فى جاليرى لويز ليريس فى باريس، ثم انتقلت عبر عدة تجار فنون فى نيويورك قبل أن تصل إلى مالكها الحالى عام 2013، مؤخرًا بيعت اللوحة فى مزاد خاص عبر تطبيق Fair Warning مقابل 7.8 مليون دولار. أهمية اللوحة فى مسيرة بيكاسو تمثل هذه اللوحة جزءًا من المرحلة الأخيرة فى حياة بيكاسو، حيث كان يركز على إعادة تفسير الشخصيات التاريخية بأسلوبه الفريد، مستخدمًا ألوانًا قوية وخطوطًا جريئة تعكس طاقته الإبداعية حتى سنواته الأخيرة، كما أنها تعكس اهتمامه بالجمع بين التاريخ والفن الحديث، مما يجعلها واحدة من الأعمال التى تجسد تطور أسلوبه الفنى على مدار العقود.


البيان
منذ 5 أيام
- ترفيه
- البيان
معارض فنية تتجول بين القرون والقارات
ويسلط الموسم الجديد الضوء على الإرث التاريخي، والتعبيرات المعاصرة، واتفاقات التعاون الرائدة، كما يعزز دور المتحف مركزاً للحوار الثقافي، ومنصة للاكتشاف الفني. يفتتح الموسم بمعرض «المماليك: الإرث والأثر»، الذي ينظم بالتعاون مع متحف اللوفر ووكالة متاحف فرنسا، حيث يقدم نظرة متعمقة على مملكة المماليك ذات النفوذ القوي، وتأثيرها الثقافي الممتد عبر مساحات شاسعة. وأحد أبرز معالم هذا الموسم هو معرض «بيكاسو»، تجريد الشكل، ويُنظم المعرض بالتعاون مع متحف بيكاسو الوطني في باريس، ووكالة متاحف فرنسا، ومن المقرر أن يتناول هذا المعرض نهج بيكاسو الثوري في التعامل مع الشكل الإنساني، متتبعاً ارتباطه بالموضوعات الأسطورية والسريالية والكلاسيكية طوال مسيرته الفنية. وقال مانويل راباتيه، مدير متحف اللوفر أبوظبي: «تجسد معارض اللوفر أبوظبي التزامنا بتقديم تجارب غنية وملهمة للزوار، ففي هذا الموسم، نفخر بتقديم حوار قوي بين التقاليد الفنية الشرقية والغربية، مع عرض أعمال فنية تمثل التراث الثقافي والابتكار».


LBCI
منذ 5 أيام
- سياسة
- LBCI
رسامني عرض أوضاع البنية التحتية مع زواره
استقبل وزير الاشغال العامة والنقل فايز رسامني اليوم نواب كتلة "الوفاء للمقاومة" حسن فضل الله، حسين الجشي وعلي عمار، يرافقهم رئيس اتحاد بلديات الضاحية الجنوبية المهندس محمد درغام على راس وفد من الإتحاد. وتناول اللقاء شؤونًا انمائية مناطقية، ولا سيما في ما يتعلق منها بصيانة الطرق وخطوط تصريف مياه الأمطار. وعرض رسامني مع عضو كتلة "الجمهورية القوية" النائب أنطوان حبشي اوضاع البنى التحتية في البقاع الشمالي والشرقي. والتقى رئيس الجامعة اللبنانية الدكتور بسام بدران، وتناول البحث أهمية التعاون بين الجامعة اللبنانية والوزارة في القطاعات كافة التي تعنى بها الوزارة. وكان ارسامني التقى رئيس مجلس إدارة شركة بيكاسو للوحات الإعلانية انطونيو فنشنتي، وجرى عرض لبعض القضايا التي تهم القطاع وتساعد على تنظيم المهنة ضمن إطار التعاون بين الجميع.


نافذة على العالم
منذ 5 أيام
- ترفيه
- نافذة على العالم
ثقافة : 112 حرفًا فى اسم واحد.. قصة اختيار بابلو بيكاسو للتوقيع باسمه فقط
الثلاثاء 20 مايو 2025 04:30 مساءً نافذة على العالم - ربما يكون اسم "بابلو بيكاسو" من أشهر الأسماء فى تاريخ الفن، لكن قلة من الناس يعرفون أن الاسم الكامل لهذا الرسام الإسبانى العبقرى يتكون من 112 حرفًا، ولو اختار بيكاسو استخدام اسمه بالكامل، لكان من الصعب على الجمهور تذكره أو حتى نطقه، فهو يحمل تركيبة فريدة تجمع بين الأسرة، والدين، والتقاليد. فنجد أن الاسم الكامل للفنان بيكاسو هو بابلو دييجو خوسيه فرانسيسكو دى باولا خوان نيبوموسينو كريسبين كريسبينيانو ماريا دي لوس ريميديوس دي لا سانتيسيما ترينيداد رويز بيكاسو، وهذا الاسم الطويل يكشف الكثير عن الخلفية الثقافية والاجتماعية لعائلته. في التقاليد الإسبانية من الشائع استخدام اسمين للعائلة واحد من الأب "رويز"، وآخر من الأم "بيكاسو"، أما اسمه الأول "بابلو"، فاختير تكريمًا لعمه الراحل من جهة الأب، الذي توفي قبل ولادته بسنوات. وتحمل الأسماء الوسطى العديدة معانٍ شخصية ودينية عميقة، فنجد "دييجو" مأخوذ من اسم جده وعمه، و"فرانسيسكو دي باولا" يعود إلى جده لأمه، و"خوان نيبوموسينو" تكريمًا لعرابه، و"ماريا دي لوس ريميديوس" تكريمًا لعرابته. وبعضها الآخر أسماء دينية، فنجد "سانتيسيما ترينيداد" فتعني "الثالوث الأقدس"، و"كريسبين وكريسبينيانو" مأخوذان من اسمي قديسين، يحتفل بهما يوم 25 أكتوبر، الذي يصادف أيضًا عيد ميلاد بيكاسو. في بداياته الفنية وقع بيكاسو بعض أعماله بأسماء مثل P. Ruiz أو P. Ruiz Picasso أو PR Picasso. لكنه سرعان ما استقر على توقيع بسيط، قوي، وأيقوني: "Picasso".


زهرة الخليج
منذ 6 أيام
- ترفيه
- زهرة الخليج
تمرد على السجادة الحمراء.. نجمات مهرجان «كان» يقلبن موازين الموضة
#مشاهير العالم في مهرجان بحجم ومكانة «كان السينمائي» الشامل، لا تُعرض الأفلام فقط، بل تُعرض الشخصيات والآراء. ومثلما تحمل الأفلام رسائل منوعة بكل الاتجاهات، فإن إطلالات النجوم على السجادة الحمراء لا تقل عنه، فالمهرجان منذ تأسيسه عام 1946، لم يكن مجرد تظاهرة فنية، بل هو مزيج من الجمال والقوة والرمزية، والتمرد أيضاً. وعلى مر العقود، تحوّلت السجادة الحمراء من منصة لاستعراض الأناقة إلى حلبة للتحدي، حيث تصطدم معايير الموضة الفردية، بالقواعد الصارمة التي يفرضها منظمو المهرجان، ومنها: المظهر الرسمي، ومنع «السيلفي» على السجادة الحمراء، وضبط الحضور، ليست مجرد تفاصيل، بل هي وسائل لضمان الأناقة والانضباط، وتسليط الضوء على الأفلام لا على النجوم فقط. ورغم كل هذه القيود، يظل «كان» مساحة للتمرد الأنيق، حيث تحوّل بعض الإطلالات إلى رسائل رمزية تثير الجدل، وتؤكد أن الفن لا يتقيّد، حتى وسط البروتوكول. بيكاسو فصول التمرد الأولى: بيكاسو.. ميلر.. والستينيات: ربما لا يتخيل البعض أن الفنان بابلو بيكاسو، الذي لم يكن نجمًا سينمائياً، كان من أوائل من خرقوا قواعد اللباس على سلالم قصر المهرجانات. ففي خمسينيات القرن الماضي، حضر أحد العروض ببدلة غير رسمية ومعطف جلدي، متحدياً بذلك بروتوكول اللباس الصارم، الذي يفرض البدلة السوداء، وربطة العنق الرسمية. أما الكاتب الأميركي هنري ميلر، فتم منعه من دخول العرض؛ لرفضه ارتداء السترة الرسمية، ما أثار جدلاً صحافياً في وقت كانت فيه فكرة «الموضة كتمرد» لا تزال في مهدها. مادونا.. وكيت موس.. والموضة كسلاح نسوي: في عام 1991، كانت مادونا في أوج تمردها الفني، فقررت أن تظهر على السجادة الحمراء في «مهرجان كان» مرتدية ملابس مثيرة للجدل شهيرة، حملت إمضاء دار أزياء «جان بول غوتييه»، في واحدة من أكثر اللحظات تذكرًا بتاريخ المهرجان، فتلك الإطلالة لم تكن فقط تحدياً لقواعد اللباس، بل أيضاً بياناً نسوياً صاخباً عن امتلاك الجسد، وتحرير الصورة. لاحقاً، في التسعينيات، ظهرت كيت موس، أيقونة الجمال غير التقليدي، في إطلالات تقترب من الحد الأدنى من اللباس، ما جعل لجنة المهرجان تُعيد النظر في ما يُعد مناسبًا على السجادة الحمراء. بيلا حديد تمرد الصيحات الحديثة.. من كريستين ستيوارت إلى بيلا حديد: في 2018، جذبت الممثلة كريستين ستيوارت الأنظار، حين خلعت حذاءها ذا الكعب العالي من «لوبوتان» على السجادة الحمراء أثناء هطول المطر، وأمام عدسات الكاميرات، احتجاجاً على القاعدة غير المعلنة التي كانت تُجبر النساء على ارتداء الكعب العالي في العروض الرسمية، ولم تكن لفتتها مجرد تصرف عابر، بل نقطة تحول فتحت نقاشاً عالمياً حول التمييز الجندري في قواعد اللباس. أما بيلا حديد، فاختارت التمرد بطريقتها الخاصة، حيث ارتدت عدة فساتين شبه شفافة في نسخ متعددة من المهرجان، بعضها من تصميم جان بول غوتييه، وأخرى من أرشيفات «شانيل»، و«سان لوران»، وتحدت هذه الإطلالات حدود الذوق العام في نظر البعض، لكنها في الوقت ذاته وسّعت مفهوم الجمال على السجادة الحمراء. هايدي كلوم قواعد جديدة وتمرد جديد.. نسخة 2025 من «مهرجان كان»: في عام 2025، وفي محاولة للعودة إلى ما وصفه المنظمون بالرقي والبساطة، أعلن مهرجان كان عن إدراج قيود جديدة على لباس السجادة الحمراء، ومن ضمنها: حظر الفساتين العارية، والقصات الشفافة بشكل مفرط، وكذلك الفساتين ذات الذيول الطويلة، والتفاصيل الكثيرة التي تؤخر مسار السجادة، وتعيق الحركة. لكن تلك القواعد الجديدة أثارت موجة من التحدي بين النجمات، كأنها فتحت شهية التمرد من جديد، فهايدي كلوم ارتدت فستاناً ضخماً يكاد يتحدى قوانين الفيزياء. بينما خالفت عارضة الأزياء، بيلا حديد، قواعد اللباس الجديدة التي فرضتها اللجنة المنظمة لمهرجان كان السينمائي بشكل واضح وصريح، من خلال ظهورها بإطلالة جريئة على السجادة الحمراء، فظهرت بفستان طويل مكشوف الكتفين مع فتحات جريئة، وفتحة ساق طويلة باللون الأسود، من توقيع دار سان لوران.