أحدث الأخبار مع #بيلاروسيا


الميادين
منذ 8 ساعات
- سياسة
- الميادين
بوليتيكو": الهيئة الدبلوماسية الأوروبية تُقلّص مكاتبها الخارجية
تستعد الهيئة الدبلوماسية للاتحاد الأوروبي لتقليص حجم نحو 10 وفود أجنبية، وتسريح ما يُقدر بنحو 100 موظف محلي، وفق ما أكدت صحيفة "بوليتيكو" الأميركية. وأوضحت الصحيفة أنّ ذلك يأتي في ظل تخفيضات الميزانية وتعديل وزاري أوسع نطاقاً، وفقاً لوثيقة اطلعت عليها الصحيفة ومسؤولان مطلعان على الخطط. 19 أيار 19 أيار وأشارت الصحيفة إلى أنّ الدبلوماسية في الاتحاد الأوروبي، كايا كالاس، قدّمت خطةً لإعادة هيكلة هيئة العمل الخارجي الأوروبية (EEAS)، إلى كبار مسؤولي المفوضية الأوروبية، يوم الأربعاء الماضي. وقال المسؤولان إنها "حصلت على موافقتهم على المضي قدماً في عملية الإصلاح، التي ستستمر على مدار العامين المقبلين"، وفق "بوليتيكو". وأكدت الصحيفة أنّ الوفود المستهدفة بالتخفيضات موجودة في دول "لم يعد الاتحاد الأوروبي يرى فيها مصلحة كبيرة في إيفاد عدد كبير من الدبلوماسيين والموظفين، مثل بيلاروسيا أو ليسوتو". وأضافت أنّ أولويات الكتلة تتحول من مساعدات التنمية إلى السعي لتحقيق مصالح استراتيجية، مثل إنفاذ العقوبات أو الشراكات الدفاعية، مع إعادة توجيه الموارد لتحقيق ذلك.


الشرق الأوسط
منذ 3 أيام
- سياسة
- الشرق الأوسط
لاتفيا تُطلق إنذاراً أمنياً: «السائح المتقشف» قد يكون جاسوساً روسياً
في تحذير أمني يعكس تصاعد المخاوف الإقليمية من الأنشطة الاستخباراتية الروسية، دعت وكالة الاستخبارات والدفاع والأمن في لاتفيا مواطنيها إلى توخي الحذر من أشخاص قد يظهرون بمظهر المتنزهين أو الرياضيين المتجولين، مشيرة إلى احتمال أن يكون بعضهم جواسيس أو مخربين تابعين لموسكو. وفقاً لصحيفة «نيويورك تايمز». جاء التحذير ضمن التقييم السنوي للوكالة بشأن التهديدات الأمنية، والذي تضمن تحليلاً لمستجدات الحرب الروسية على أوكرانيا، والطموحات الجيوسياسية المتزايدة للصين، بالإضافة إلى تحذيرات مباشرة من إمكانية تسلل عناصر استخباراتية من روسيا أو حليفتها بيلاروسيا، تحت غطاء مدني. وأكدت الوكالة أن من بين العلامات التي قد تثير الشكوك: أشخاص بمظهر غير مهندم، يحملون معدات للبقاء في الطبيعة، يظهرون اهتماماً غير مبرر بالبنية التحتية الحيوية، أو يتحدثون اللغة المحلية بلكنة غريبة. كما نبهت إلى ضرورة ملاحظة من يحمل خرائط أو أجهزة ملاحة حديثة، أو من يتنكر في زي منظمات دولية مثل الأمم المتحدة أو الصليب الأحمر. ورغم عدم تحديد تهديد وشيك أو مؤكد، فإن هذه التحذيرات تعكس قلقاً متزايداً في لاتفيا، وهي دولة من جمهوريات البلطيق الثلاث وعضو في حلف شمال الأطلسي، من سلوك موسكو المتصاعد إقليمياً. ويُذكر أن لاتفيا كانت جزءاً من الاتحاد السوفياتي السابق، ولا تزال العلاقات مع روسيا محكومة بتاريخ طويل من التوتر وعدم الثقة. ويأتي هذا التوجس في وقت شهدت فيه العلاقة بين «الناتو» وروسيا تصعيداً غير مسبوق منذ اندلاع الحرب في أوكرانيا عام 2022. وقد أدى هذا الواقع إلى تغييرات استراتيجية في المنطقة، كان أبرزها انضمام فنلندا والسويد إلى الحلف، بعد عقود من التزامهما بالحياد. وفي خطوة أخرى تعبّر عن التحول الأمني في المنطقة، صوّت البرلمان اللاتفي في أبريل (نيسان) الماضي لصالح الانسحاب من معاهدة أوتاوا لعام 1997، التي تحظر استخدام الألغام الأرضية. القرار استند إلى ما وصفته الحكومة بالتهديد المباشر من العدوان الروسي. لحقتها ليتوانيا بخطوات مماثلة، وسط دعوات أوروبية لإعادة النظر في الأولويات الدفاعية. ويرى مراقبون أن لاتفيا تسعى من خلال هذه التحذيرات إلى تعزيز وعي مواطنيها بواقع أمني جديد، يتسم بالغموض والتعقيد، حيث تتداخل فيه أدوات الحرب التقليدية مع أدوات التسلل والتجسس والتضليل الإعلامي. وقال هانس بيننديغ، المدير السابق لسياسات الدفاع في مجلس الأمن القومي الأميركي: «إن روسيا، بعد أي تسوية محتملة في أوكرانيا، ستسعى إلى إعادة بناء قدراتها العسكرية، مما يضع دول البلطيق في خط المواجهة الأول مجدداً». ومع استمرار الحرب في أوكرانيا، وتعثر الجهود الدبلوماسية، يبدو أن دول أوروبا الشرقية لم تعد ترى السلام أمراً مُسلّماً به، بل احتمالاً مؤجلاً، تحيط به الشكوك والأسلاك الشائكة.


روسيا اليوم
منذ 4 أيام
- سياسة
- روسيا اليوم
روسيا وبيلاروس.. مناورات مشتركة "لمواجهة أي عدوان محتمل"
كما أكد بيلاوسوف، وفقا لما نقلته وكالة "بيلتا" البيلاروسية، أن "هذا الحدث ذو طابع دفاعي بحت، حيث نخطط لتدريب القوات المشتركة على ردع أي عدوان محتمل ضد دولة الاتحاد باستخدام التجميع الإقليمي لقوات جمهورية بيلاروس وروسيا الاتحادية".وكان بيلاوسوف قد وصل إلى بيلاروس صباح اليوم لإجراء مباحثات مع القيادة العسكرية والسياسية للبلاد، حسبما ذكرت وزارة الدفاع الروسية، فيما أفادت قناة "بول بيرفويه" المقربة من المكتب الصحفي للرئاسة البيلاروسية عبر "تلغرام"، بأن رئيس بيلاروس، ألكسندر لوكاشينكو، عقد محادثات مع بيلاوسوف. المصدر: تاس ندد وزير الدفاع البيلاروسي فيكتور خرينين خلال المؤتمر الدولي الثالث لمناهضة الفاشية في موسكو اليوم بممارسات "الناتو"، وقال إنه يهدد روسيا وبيلاروس تحت غطاء المناورات.


صحيفة الخليج
منذ 6 أيام
- سياسة
- صحيفة الخليج
سيف بن زايد يبحث التعاون مع وزير داخلية بيلاروسيا
قال الفريق سموّ الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، عبر منصة «إكس»: «سعدت بلقاء إيفان كوبراكوف، وزير الشؤون الداخلية في جمهورية بيلاروسيا الصديقة، حيث استعرضنا مجالات التعاون المشترك في العمل الشرطي والتنسيق الأمني، وناقشنا سُبل تعزيز الجهود في مكافحة الجريمة المنظمة، وأكدنا خلال اللقاء حرص قيادتي البلدين الصديقين على توثيق الشراكة وتوسيع آفاق العمل المشترك في مواجهة التحديات الأمنية المتجددة، بما يدعم أمن المجتمعات ويُرسّخ استقرارها».


الجزيرة
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الجزيرة
محطات المفاوضات الروسية الأوكرانية لوقف الحرب.. كيف جرت؟ ولماذا فشلت؟
موسكو- مع انتظار حسم موضوع المفاوضات الروسية الأوكرانية المفترضة في تركيا ، والغموض الذي ما زال يلف حظوظ نجاحها بوقف الحرب التي دخلت عامها الرابع بين البلدين، تعود إلى الأذهان سلسلة المفاوضات السابقة لتسوية الخلافات بين الجانبين والتي انعقدت في أكثر من بلد وعلى مستويات تمثيلية مختلفة لكنها باءت جميعها بالفشل. بعد 3 أيام فقط من اندلاع الحرب بينهما، بدأت روسيا وأوكرانيا رسميا مفاوضاتهما الأولى في 28 فبراير/شباط 2022، وذلك بمبادرة من الرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو. انعقدت الجولة الأولى بين وفدي البلدين بمدينة غوميل البيلاروسية، ومثّل الجانب الروسي رئيس لجنة الشؤون الدولية بمجلس الدوما ليونيد سلوتسكي، ونائب وزير الدفاع ألكسندر فومين، ونائب وزير الخارجية أندريه رودينكو، والسفير الروسي في مينسك بوريس غريزلوف. بينما ضم الوفد الأوكراني وزير الدفاع أوليكسي ريزنيكوف، ونائب وزير الخارجية ميكولا توتشيتسكي، ومستشار رئيس مكتب رئيس أوكرانيا ميخايلو بودولياك. انعقدت الجولة الثانية من المفاوضات في الثالث من مارس/آذار 2022 بمقاطعة بريست في بيلاروسيا. وفي نهاية الاجتماع، أشار ممثلو البلدين إلى أن النتائج المتوقعة لم تتحقق، ومع ذلك، تمكنت الأطراف من التوصل إلى بعض الاتفاقات بشأن القضايا المتعلقة بالمجال الإنساني. إعلان أما الجولة الثالثة فعُقدت في السابع من الشهر نفسه، ولكن لم يتم تحقيق أي تقدم يذكر. وبعد مرور بعض الوقت، تم نقل المفاوضات إلى تركيا. وفي العاشر مارس/آذار 2022، احتضنت أنطاليا مفاوضات بين وزيري خارجية روسيا سيرغي لافروف وأوكرانيا ديمتري كوليبا، بمشاركة وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو كوسيط. في أعقاب الاجتماع، صرح كوليبا أن الأطراف لم تتمكن من التوصل إلى اتفاق بشأن وقف إطلاق النار، بينما أكد لافروف استعداد موسكو لمواصلة عملية التفاوض. ورغم أن وزير الخارجية التركي صرح في حينه بأنه ليس من المتوقع التوصل إلى حل كامل لجميع القضايا في هذا الاجتماع، لكنه وصفه بأنه خطوة أولى مهمة. في 29 مارس/آذار 2022، جرت الجولة التالية من المفاوضات بين ممثلي موسكو وكييف في إسطنبول. وفي ختام اللقاء، اقترح الجانب الأوكراني تجميد قضية وضع شبه جزيرة القرم لمدة 15 عاما، فضلا عن إبرام اتفاقية دولية بشأن الضمانات الأمنية، التي ينبغي أن توقّع وتصدق عليها جميع الدول التي تضمن أمن أوكرانيا. في المقابل، أعلن الوفد الروسي عن نيته تقليص أنشطته العسكرية بشكل كبير في شمال أوكرانيا. بيان إسطنبول بحلول نهاية مارس/آذار 2022، أسفرت المحادثات التي بدأت في الأسابيع الأولى للحرب عن ما يُسمى بيان إسطنبول، وهو إطار عمل للتسوية. كان من شأن الصفقة الأساسية في هذا الإطار أن تتضمن التزام أوكرانيا بالحياد الدائم، واستبعاد عضويتها المحتملة في حلف شمال الأطلسي (الناتو) ، مقابل ضمانات أمنية صارمة من موسكو، لكن الجانبين فشلا في إبرام الاتفاق واستمرت الحرب حتى الآن ودخلت عامها الرابع. واتهم وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، في 17 مايو/ أيار، كلا من بريطانيا والولايات المتحدة بممارسة الضغوط على الوفد الأوكراني "لإطالة أمد الصراع وزيادة الخسائر في صفوف الجيش الروسي". إعلان وفي أعقاب المحادثات التي عقدت في 29 مارس/آذار في إسطنبول، توقف الحوار بين الطرفين فعليا. وحتى الآن، لا يزال كلا الطرفين يعطيان الأولوية لمخاوف الأمن القومي وقضايا أخرى، كوضع المناطق المتنازع عليها، وتخفيف العقوبات عن روسيا، وتمويل إعادة الإعمار الاقتصادي في أوكرانيا بعد الحرب. في إسطنبول، أعطى كلا البلدين الأولوية لمعالجة أمن ما بعد الحرب على كل شيء آخر. على هذا الأساس، أصرت موسكو على تخلي كييف عن عضوية حلف الناتو، وعدم استضافة أي قوات أجنبية أو إجراء مناورات عسكرية تشمل قوات أجنبية على أراضيها، وقبول بعض القيود على حجم وهيكل جيشها. وساطة تركية من جانبها، رفضت كييف فرض قيود على قواتها، وأصرت على حقها في الحصول على ضمانات أمنية من شركائها الغربيين، وقبول موسكو الضمني بأن هذه القوى ستهب للدفاع عن أوكرانيا في حال شنت روسيا هجوما جديدا. في سبتمبر/أيلول 2022، وقّع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي قانونا يستبعد إمكانية التفاوض مع روسيا. في مقابل ذلك، أعلنت موسكو أنها لن تتخلى عن الأساليب الدبلوماسية لحل النزاع، وستبقي شروطها المقترحة دون تغيير. ،في ليلة 11 مايو/ أيار 2025، اقترح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على كييف استئناف المفاوضات المباشرة في إسطنبول يوم 15 من الشهر ذاته، مشيرا إلى أن بلاده مستعدة للمفاوضات دون شروط مسبقة. وبينما شكر بوتين الرئيس الأميركي دونالد ترامب على جهود الوساطة التي بذلها في التسوية الأوكرانية، لم يستبعد التوصل إلى وقف لإطلاق النار خلال المفاوضات. من جانبه، وافق الرئيس الأوكراني على الاقتراح، لكنه قال إن المفاوضات لن تبدأ إلا بعد أن تعلن الأطراف عن وقف إطلاق النار لمدة 30 يوما.