أحدث الأخبار مع #بيلجيتس


فيتو
منذ 5 أيام
- أعمال
- فيتو
في انتظار «بيل جيتس» العرب!
تعهّد الملياردير بيل جيتس بالتبرع بكل ثروته الشخصية تقريبًا خلال العقدين القادمين لمؤسسة جيتس الخيرية، وهذا التعهد يثير تساؤلات جوهرية حول دور رأس المال الاجتماعي ومدى التزام الأثرياء العرب بتوظيف ثرواتهم لخدمة المجتمع. فبينما يعلن بيل جيتس عن نيته التبرع بمعظم ثروته للأعمال الخيرية عبر مؤسسة جيتس الخيرية، لمكافحة الأمراض والفقر وتعزيز التعليم ليقدم نموذجًا راشدًا للرأسمالية الواعية، التي تسعى إلى تحقيق أثر اجتماعي إيجابي يتجاوز تعظيم الأرباح.. نجد كثيرًا من أثريائنا العرب يوجهون تبرعاتهم لأغراض سياسية أو دعائية، مثل دعم حملات انتخابية أو إقامة مشاريع فاخرة، دون أن يكون هناك اهتمام كافٍ بالأزمات الإنسانية في المنطقة مثل أزمة غزة. ليس كل الأثرياء العرب يضنون بأموالهم على الفقراء والمحتاجين.. لكن كم تبلغ نسبة هؤلاء قياسًا بالمجموع الكلي للأغنياء العرب؟! ألا تثير واقعة بيل جيتس تساؤلات حول أولويات الإنفاق الخيري وأسباب تجاهل المآسي الإنسانية القريبة منا نحن العرب، بينما يتألم لها الشارع الغربي فيخرج ليطالب بوقف تلك المذابح بحق أشقائنا في غزة، بينما يقدم بعض الأثرياء العرب عروضًا سخية لمزادات تُقام لجمع التبرعات، ويعرض فيها هؤلاء الأثرياء مبالغ خيالية مقابل أشياء قد تكون بسيطة، مثل شراء أرقام هواتف مميزة، لوحات فنية، أو حتى مجرد لقاء مع شخصية مشهورة.. وثمة بعض الأثرياء العرب ينفقون ثرواتهم على هوايات فاخرة مثل اقتناء السيارات النادرة، الطائرات الخاصة، واليخوت الفارهة، أحد أثرياء دولة خليجية شقيقة اشترى سيارة مرصعة بالألماس، بينما اقتنى آخر يختًا تبلغ قيمته ملايين الدولارات. ناهيك عن البذخ في الأفراح وحفلات الزفاف الفاخرة والتي تصل تكإليف بعضها إلى عشرات الملايين من الدولارات، وتتضمن عروضًا موسيقية عالمية، وأزياء من أشهر المصممين، وهدايا باهظة للضيوف.. وهناك طائفة أخرى من الأثرياء ينفقون مبالغ طائلة على حيواناتهم الإليفة، مثل شراء قصور للخيول، أو ملابس مرصعة بالمجوهرات للكلاب والقطط.. أو شراء القصور الفارهة والشقق الفاخرة حول العالم وغيرها من وسائل الإنفاق المفضلة، خاصة في مدن مثل لندن، باريس، ونيويورك. والسؤال: ألا يظن أولئك أنهم مبعوثون ليوم عظيم يسألون فيهم عن أموالهم من أين اكتسبوها وفيم أنفقوها؟! في الغرب، تعمل المنظمات الخيرية على مراقبة توزيع التبرعات، بينما في العالم العربي قد لا تكون هناك إليات شفافة تضمن وصول الأموال لمستحقيها، بل ربما تربح البعض من جمع التبرعات حتى تجد إعلانات فخمة جدًا ومتكررة على مؤسسات يُفترَض أنها خيرية.. حتى في الإنفاق بلغ العرب مبلغًا شائهًا تتعجب منه الأمم؟! ويبقى أن بيل جيتس قال إن الأشد فقرًا بالعالم سيحصلون على نحو 200 مليار دولار عبر مؤسسته، وذكر جيتس (69 عامًا)، المؤسس المشارك لشركة مايكروسوفت وأحد مقدمي المساعدات الخيرية، أنه سيسرع من خطط توزيع ثروته وإغلاق مؤسسة جيتس بحلول 31 ديسمبر 2045. وكتب على موقعه الإلكتروني: "سيقول الناس كثيرًا من الأشياء عني عندما أموت، لكنني مصمم على أن عبارة مات غنيًا لن تكون واحدة منهم".. وأضاف: "هناك كثير من المشكلات العاجلة التي تحتاج إلى حل، ولا أستطيع الاحتفاظ بالموارد التي يمكن استخدامها لمساعدة الناس".. فهل يخرج من بيننا "بيل جيتس" العرب ليقدم نموذجًا قابلًا للتكرار والانتشار في عالم كثر فقراؤه وبخل أغنياؤه؟! ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


١١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
كلمة عابرة جيتس يدعو الأثرياء للتبرع
ينبغى التوقف باهتمام أمام نداء بيل جيتس لأمثاله من أثرياء العالم لأن يتبرعوا مثله بأغلب ثرواتهم للأعمال الخيرية ليساهموا فى جعل العالم أجمل مما كان فى حياتهم. وكان جيتس قد بدأ بنفسه قبل 25 عاماً بتأسيس مؤسسة خيرية باسمه هو وزوجته، وانضم إليهما الملياردير وارين بافيت الذى أُعْجِب بنبل الفكرة، وعندما وقع الطلاق بين جيتس وزوجته، استمرت المؤسسة تحمل اسمه وحده، وأعلن عن تطويره لأهداف المؤسسة الخميس الماضى، فى الذكرى الـ25 لإنشائها، بأنه سيتبرع بـ99 بالمائة من ثروته، أى ما يُقَدَّر بنحو 200 مليار دولار، وبأنه لن يترك لأبنائه الثلاثة سوى 1 بالمائة فقط! وقال إنه وضع لمؤسسته الخيرية خطة تستغرق عقدين، تنتهى عام 2045، تكون قد أنفقت فيها كل الثروة التى خصصها لأغراض تفيد الإنسانية، مثل محاربة الفقر، ونشر التعليم، وتمويل البحث العلمى، والاهتمام بالطفولة والأمومة، ومكافحة الأمراض..إلخ. ولكن المُلاحَظ أن الاتجاه العام للعمل الخيرى فى الغرب، لا يتحرك بالدوافع الإنسانية النبيلة التى يدعو لها جيتس، ولكن فى إطار حوافز متعددة تضعها الدولة لتنشيط العمل الخيرى، مثل أن تُخْصَم التبرعات من الوعاء الضريبى للمتبرع، مما يجعله فى شريحة دخل أقل تدفع ضرائب أقل. مما يجعل من مصلحته مادياً أن يضبط مع محاسبيه القدر الذى يتبرع به ليضمن أن تنخفض شريحته، فيدفع ضريبة دخل أقل، حتى بحساب تبرعاته. وللأسف، فإن واقعنا بعيد تماماً عن هذا وذاك، ليس لافتقادنا الأثرياء، فمن الواضح أنهم كثيرون، ويزدادون عدداً وثراء، ولكن لأن الجوانب الإنسانية التى يتطلع إليها جيتس ليست فى أولوياتهم، لأنهم يُرَكِّزون على تعظيم ثرواتهم الشخصية إلى أقصى حد، وتوريث أكبر ثروة لذويهم! كما أن تبرعات الناس العاديين غالباً تتوجه مباشرة إلى محترفى التسول، بهدف أساسى هو كسب الثواب فى الآخرة. مع ملاحظة أنه يجب ألا يُستهان بإجمالى الأموال التى تذهب لصالح المتسولين، والتى يُتَوَقَّع، بالحساب السطحى وفق الرؤية المباشرة، أن تصل إلى مبالغ ضخمة، لكنها تتبدد دون أن تتجلى فى مثل المشروعات التى تفيد المجتمع والإنسانية، والتى يتطلع إليها بيل جيتس ويدعو إلى محاكاتها.


البوابة
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البوابة
بيل جيتس: تخفيضات ترامب للمساعدات الإنسانية العالمية أصابتني بـ"الرعب"
قال الملياردير الأمريكي بيل جيتس إنه أصيب "بالرعب" بسبب التخفيضات التي أقرتها إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لبرامج المساعدات العالمية، واعدًا بأنه سيمارس ضغوط على البيت الأبيض والكونجرس للمساعدة في استعادة بعض الخدمات التي ألغيت جراء تلك القرارات. وحذر مؤسس شركة "مايكروسوفت" الأمريكية العملاقة، في مقابلة خاصة مع منصة "سيمافور"، بمناسبة مرور 25 عامًا على تأسيس "صندوق جيتس" للأعمال الخيرية، من أن مثل تلك التخفيضات من المرجح أن تتسبب في إزهاق الأرواح في عدد من أكثر المناطق هشاشة وفقرًا على مستوى العالم. ورغم تحذيراته ورعبه من التخفيضات، قال جيتس، في حديثه مع المنصة المعنية بالشؤون الأفريقية، "لا زلت متفائلًا تمامًا حيال ما يمكن إنجازه خلال ال20 عامًا المقبلة، رغم أني أصبت بالرعب إزاء الحالة التي وصلنا إليها مع مثل تلك التخفيضات في المساعدات"، في إشارة إلى إلى تخفيضات المساعدات الأجنبية الأمريكية بعشرات المليارات من الدولارات وتشديدات الموازنات التي أجرتها البلدان الأوروبية الثرية. وأقر الملياردير الأمريكي بأن "تخفيضات هيئة المعونة الأمريكية (يو إس إيه آي دي) تفوق كثيرًا ما يمكن أن يقدمه "صندوق جيتس" وأتطلع إلى يوم يمكننا فيه الوصول والعودة مجددًا إلى مثل تلك الأرقام التي كانت تنفقها المعونة الأمريكية." كان جيتس أعلن الخميس الماضي أنه يخطط حاليًا للتبرع "فعليًا" بكل ثرواته، وهو ما قدر بنحو 200 مليار دولار، خلال السنوات الـ20 المقبلة وإنهاء عمل صندوقه الخيري بحلول عام 2045. وتأتي كلماته في وقت تتعالي فيه الأصوات داخل القارة الأفريقية لتتساءل في ظل تخفيضات واشنطن لمساعداتها الخارجية، عن الأسباب التي لازالت تقع فيها العديد من الدول الأفريقية فريسة الاعتماد على المساعدات الدولية لإصلاح ومساندة أنظمتها الصحية. وأشار جيتس في حديثه لرئيس تحرير منصة "سيمافور"، ينيكا أديجوك، إلى أن هناك دولًا مثل الهند وفيتنام نجحت في "الخروج إلى حد كبير" من تبعية هذا الدعم، ومن ثم عرفت اقتصاداتها سبل الاستفادة بعد ذلك. واعتبر أن تلك هي الطريقة "المثلى" التي لابد أن تعمل بها المساعدات، وكيف يمكن أن يكون مثل ذلك في أفريقيا، لافتًا إلى كل من رواندا وتنزانيا، باعتبارهما نموذجين مهمين للدول التي "تدير منظومتيها الصحيتين الأوليتين على نحو طيب للغاية." لكن جيتس حذر من أن التخفيضات المفاجئة في برامج المساعدات الحكومة ينطوي على تداعيات خطيرة قائلًا "لدينا الكثير من الشركاء العظماء، لذا سيكون لزامًا علينا المفاضلة.. لكن للأسف، أي شخص سيقول إن هذه المساعدات لن ينجم عنها ضررًا، يكون قد جانبه الصواب."


٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
جيتس يمنح فقراء العالم 200 مليار دولار
فى مواجهة قرارات الإدارة الأمريكية بخفض ميزانيات المساعدات الدولية، تعهد الملياردير بيل جيتس بالتبرع بمبلغ 200 مليار دولار عبر مؤسسته الخيرية بحلول عام 2045، متهما إيلون ماسك ــ أغنى رجل فى العالم ــ بأنه «يقتل أفقر أطفال العالم»، بخفضه الشديد لميزانية المساعدات الخارجية الأمريكية. وذكر جيتس ــ 69 عاما ــ أنه سيسرع من خطط توزيع ثروته وإغلاق «مؤسسة جيتس» بحلول 31 ديسمبر 2045، أى قبل سنوات مما كان مخططا من قبل. وقال إنه يعتقد بأن الأموال ستساعد فى تحقيق كثير من أهدافه، مثل القضاء على أمراض مثل شلل الأطفال والملاريا، وتفادى وفيات من النساء والأطفال، والحد من الفقر فى العالم.


24 القاهرة
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- 24 القاهرة
بعد إعلانه التبرع بـ99% منها.. ما صافي ثروة بيل جيتس؟
يترك الملياردير بيل جيتس إرثًا خيريًا غير مسبوق، حيث فاجأ بإعلانه أنه سيتبرع بنسبة 99% من ثروته التقنية المتبقية لمؤسسة جيتس، التي ستتوقف عن العمل في عام 2045، بعد تقديم تاريخ إغلاقها الأصلي. في مقابلة حصرية مع برنامج سي بي إس مورنينجز، أوضح مؤسس مايكروسوفت أنه سينفق ثروته على قضايا عالمية خلال العقدين المقبلين، ويُقدر المبلغ بـ200 مليار دولار، سيتم استثمارها في مبادرات تُركز على الصحة والتعليم وتحسين جودة الحياة حول العالم. وأكد بيل جيتس أنه سينفق كل ثروته على مدى السنوات العشرين المقبلة للأعمال الخيرية، ويعتقد جيتس أن هذا القرار سينقذ عشرات الملايين من الأرواح. وفي رسالة نشرت على الإنترنت أمس الخميس، أوضح بيل جيتس أنه وجد الإلهام في أندرو كارنيجي، الذي تردد صدى عبارته الرجل الذي يموت غنيًا يموت مهانًا من مقالته إنجيل الثروة 1889، بعمق في ذهنه. وبالنسبة لسبب تبرع بيل جيتس بثروته فقال: سيقولون عني أشياء كثيرة بعد وفاتي، لكنني مصمم على ألا تكون عبارة مات غنيًا واحدة منها، هناك الكثير من المشاكل المُلحة التي يجب حلها، ولا أستطيع الاحتفاظ بالموارد، التي يمكن استخدامها لمساعدة الناس. واحدة من أكبر التبرعات في التاريخ وكتب جيتس في الرسالة: إن حجم الالتزام يجعل هذه المبادرة من أكبر التبرعات الخيرية المسجلة في التاريخ الحديث، متجاوزةً - بعد تعديل التضخم - مساهمات شخصيات مثل جون د. روكفلر وكارنيجي نفسه، ولم يتعهد سوى وارن بافيت، شريك جيتس في مبادرة تعهد العطاء بمبلغ مماثل، بثروة تُقدر بـ160 مليار دولار، وهي رهنا بتقلبات السوق. وصرّح جيتس في مقابلة مع وكالة أسوشيتد برس بأنه متحمس لتخصيص هذا الكمّ الهائل من الموارد لهذه القضايا، ولا يقتصر هدفه على الحفاظ على الدعم للقضايا الحاسمة فحسب، بل يشمل أيضًا ضمان استمرارية التأثير العالمي لمؤسسة غيتس، حتى بعد حلها. أضخم الالتزامات الخيرية في العصر الحديث.. جيتس يتفوق على روكفلر وكارنيجي في خطوة تُعد من بين أضخم المبادرات الخيرية في التاريخ، أعلن بيل جيتس عن تبرع هائل يتجاوز، بعد احتساب معدلات التضخم - مساهمات عمالقة العمل الخيري مثل جون د. روكفلر وأندرو كارنيجي، وهذا التعهد يضع جيتس في مصاف كبار المتبرعين في العصر الحديث، إلى جانب وارن بافيت، شريكه في مبادرة تعهد العطاء، الذي خصص هو الآخر الجزء الأكبر من ثروته، المقدرة بنحو 160 مليار دولار، للأعمال الخيرية. وفي مقابلة أجراها مع وكالة أسوشيتد برس، أعرب جيتس عن حماسه الكبير لتوجيه هذه الموارد الهائلة نحو قضايا يعتبرها حاسمة، وأوضح أن الهدف لا يقتصر فقط على دعم تلك القضايا في الحاضر، بل يمتد لضمان استمرار أثر مؤسسة بيل وميليندا جيتس عالميًا حتى بعد توقف نشاطها. وأضاف جيتس: أرى أن تخصيص هذا الدعم على مدى 20 عامًا هو القرار الأمثل، فهو يتيح توجيه أكبر قدر ممكن من الموارد في وقت مناسب، وفي الوقت ذاته يُمهّد للجميع بأن تمويل المؤسسة لن يستمر إلى ما لا نهاية. ومن المقرر أن تواصل المؤسسة نشاطها خلال العقدين القادمين، مركّزة على تعظيم تأثيرها قبل أن تُغلق أبوابها بشكل نهائي. بيل جيتس: ماسك يهدد حياة ملايين الأطفال الفقراء.. وسأتبرع بكامل ثروتي خلال 20 عامًا بسبب تدهور الموارد.. بيل جيتس يتوقع وفاة الملايين خلال الـ4 سنوات المقبلة صافي ثروة بيل جيتس وتقدر صافي ثروة بيل جيتس بحوالي 112.6 مليار دولار، وجيتس أدرِج جيتس منذ عام 1987 في قائمة فوربس لأغنى أثرياء العالم، حصل على لقب فوربس لأغنى شخص في العالم في كل سنة منذ عام 1995 حتى عام 2017 باستثناء الفترة منذ عام 2010 حتى عام 2013. وأنفقت مؤسسة بيل جيتس الخيرية منذ إنشائها عام 2000 نحو 53.8 مليار دولار على مشاريع مختلفة، ركزت على الصحة العامة والتعليم والتنمية.