أحدث الأخبار مع #بينيتون


المشهد
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- المشهد
75 سنة من "فورمولا 1".. سائقون وسباقات في البال
قبل 75 عامًا، وتحديدًا في 13 مايو 1950، استضافت "حلبة سيلفرستون" أول سباق ضمن بطولة العالم الافتتاحية لسيارات "فورمولا 1". يومها، توّج الإيطالي جوسيبي فارينا بطلًا لسباق جائزة بريطانيا الكبرى. كانت بداية لرحلة استثنائية جعلت من "فورمولا 1" واحدة من أكثر الأحداث الرياضية إثارة في العالم. باتت الرياضة الميكانيكية النخبوية في مكان مختلف اليوم مقارنةً بذاك السباق الأول. سباقات أسطورية ما زالت راسخة في الذاكرة منذ 1950، أبطال استثنائيون، حلبات تاريخية وفرق صنعت الفارق. شهدت البطولة حتى اليوم 1,131 سباقًا عاشت تتويج 115 سائقًا بلقبها بين 787 اسمًا خاضت غمار منافساتها. 34 سائقًا توّجوا باللقب العالمي، فيما نجح 216 بالصعود إلى المنصة (أحد المراكز الثلاثة الأولى). 77 حلبة حول العالم استضافت سباقات السلسلة منذ أن أبصرت النور. ويبدو بأنّ البطولة اقتربت من القمر، حيث قطعت السيارات المتنافسة منذ 1950 مسافة 363,956 كيلومترًا. رقم يشكل 95% من المسافة التي تفصل بين الأرض والقمر. شوماخر أوّلًا أسماء كثيرة رسّخت حضورها في البطولة منذ انطلاقها. الأبرز هو مايكل شوماخر، أول ألماني يتوّج باللقب. لم يكن مجرد سائق. عاش السيارات التي قادها وحرص على تزويد الفرق التقنية بتقارير مفصّلة بعد أيّ فاصل تدريبي أو سباق. خطف "العرش العالمي" مرتين مع "بينيتون" في 1994 و1995 قبل إضافة 5 ألقاب خلف مقود "فيراري" بين 2000 و2004. كان متعطشًا دائمًا للفوز. يكفي القول إنه صعد إلى المنصة محتلًا أحد المراكز الثلاثة الأولى في السباقات الـ17 كافة للموسم 2002. رقم خرافي. وفي 2004، حصد الانتصار في 13 من أصل 18 سباقًا. خاض 306 سباقات في مسيرته. توّج في 91 منها، صعد المنصة في 155، وانطلق من المركز الأول في 68 مناسبة. كثيرون اعتبروا البرازيلي الراحل آيرتون سينا أو الفرنسي ألان بروست أكثر مهارة فنية من "شومي". بعضهم رفض المساس بـ"عرش" الأرجنتيني خوان مانويل فانجيو، بطل العالم خمس مرات. ثمة من أشار إلى البريطاني لويس هاميلتون الذي حطم معظم أرقام شوماخر وعادل رقمه القياسي على صعيد الألقاب العالمية (7 لكل منهما)، لكنّ الألماني يتفوق بتأثيره الكبير على هذه الرياضة، وارتباط اسمه بها حتى بات رمزها البيّن. يُضرب المثل فيه عندما يجري الحديث عن السرعة لدى عموم الناس حول العالم. نجح في إعادة "فيراري"، الأكثر شهرة وعراقة، إلى منصات التتويج بعد فترة طويلة من الغياب. رفع مستوى اهتمام الألمان بهذه الرياضة، فاتحًا الباب أمام سائقين من جلدته للتألق مثل سيباستيان فيتيل المتوج باللقب 4 مرات، والذي اعترف صراحة بأنّ "بروم بروم" كان الملهم في مشواره ضمن عالم "الفئة الأولى". بعد سنة من اعتزاله وتحديدًا في 2013، تعرض شوماخر لحادث مؤسف خلال ممارسة هواية التزلج، كادت أن تودي بحياته. الأخبار المرتبطة بوضعه الصحي منذ ذلك التاريخ، شحيحة للغاية. إنترلاجوس 2012 34 بلدًا حول العالم استضاف السباقات منذ 1950. 1131 سباقًا عاشته البطولة، لكن تبقى جائزة إنترلاجوس في البرازيل عام 2012، الأبرز بالنسبة إلى كثيرين. فقد احتفظت حتى 2016 بالرقم القياسي لعدد التجاوزات الناجحة في سباق واحد (147). ليس هذا فحسب، بل إنّ اللقب العالمي تحدد على إثرها بعد أحداث دراماتيكية على حلبة مبلّلة شهدت 71 لفة مجنونة. كان السباق الأخير في الموسم. دخله فيتيل متصدرًا الترتيب لكنّ اللقب لم يكن مضمونًا، بل أنه سيؤول إلى الإسباني فرناندو ألونسو في حال احتل مركزًا متقدمًا عليه... بما فيه الكفاية. انطلق فيتيل من المركز الرابع، لكنّ اصطدام سيارته بسيارة البرازيلي برونو سينا وتضرر جانبها جعلاه يتراجع إلى المركز الأخير. كان أمام مهمة مستحيلة. ألونسو تقدّم من المركز الثامن إلى الثالث. الألماني نيكو هالكنبرغ خطف المقدمة للمرة الأولى في مسيرته قبل أن ينتزعها هاميلتون. اصطدم السائقان ببعضهما البعض، فاستفاد البريطاني جنسون باتون محتلًا الريادة. دخل فيتيل حظيرة التوقف، لكن بسبب عطل في جهاز الاتصال مع الفريق التقني، خسر الكثير من الوقت، لأنّ الفريق الميكانيكي لم يكن مستعدًا لدخوله. في هذا الوقت، نجح ألونسو في تخطي سائق فيراري، البرازيلي فيليبي ماسا، نحو المركز الثاني. لعب فيتيل أوراقه كافة وقاد كالمجنون خوفًا من ضياع لقب بدا بعيدًا. تسبب حادث تعرّض له البريطاني بول دي رستا في اللفة 70، في دخول سيارة الأمان التي لعبت دورًا كبيرًا في تحديد هوية البطل. ألونسو أنهى السابق وصيفًا خلف باتون الذي كان يخوض سباقه الأخير على الإطلاق. استفاد فيتيل من سيارة الأمان لينهي السباق سادسًا من دون مخاطرة، فهزم الإسباني بثلاث نقاط فقط في الترتيب العام، وأصبح أصغر سائق يحقق اللقب ثلاث مرات متتالية منذ شوماخر. اعتبر فيتيل سباق إنترلاجوس 2012 الأصعب في مسيرته قائلًا: "كل ما يمكنه أن يكون سيّئًا (في ذاك اليوم).. كان سيّئًا". 320 كلم/ساعة تُعتبر حلبة سبا فرانكورشان في بلجيكا، المفضلة بالنسبة إلى غالبية السائقين والجماهير. تشتمل على أحد الممرات الأكثر شهرة وخطورة على الإطلاق في الحلبات كافة، ممر Eau Rouge (الماء الحمراء). تم تصميم وبناء الحلبة الأصلية ذات الشكل المثلث على الطرقات العامة بين عدد من البلديات البلجيكية. امتدت على 14 كلم مع منعطفات سريعة جدًا، جعلت منها واحدة من أكثر الحلبات تحديًا لمهارة السائقين. كانت متطلبة ذهنيًا وجسديًا، وترافقت سباقاتها مع أمطار غير متوقعة، مع ملاحظة أجزاء مبتلة من مسارها وأجزاء أخرى جافة. في 1960، شهدت على وفاة سائقين اثنين، في وقت تعرض فيه البريطانيان مايك تايلور وستيرلينغ موس لحادث خلال التجارب، الأمر الذي أدى إلى ابتعاد الأول عن "الفئة الأولى" منذ ذلك الحين، وغياب الثاني عن معظم سباقات الموسم. خضعت الحلبة للتعديل مرات عدة لتصبح أخيرًا بطول 7,004 أمتار. لا تزال سريعة للغاية، رائعة بموقعها الجبلي، وهي تشغل جزءًا من التصميم القديم الذي يتمتع بخصائص يقدّرها أعظم السائقين في العالم، حيث لا تزال السيارات قادرة على تجاوز سرعة 320 كلم/ساعة فيها. "الحصان الجامح" خاض عدد كبير من الفرق غمار البطولة، إلا أنّ "فيراري" تبقى الأبرز على الإطلاق لأسباب عدة، بينها اللون الأحمر الشهير لسياراتها والشعار الأصفر لـ"الحصان الجامح". هو الفريق الأكثر نجاحًا. توّج بلقب الصانعين 16 مرة ولقب السائقين 15، فضلًا عن 241 سباقًا. تدين "فيراري" كثيرًا لشوماخر بالألقاب الخمسة المتتالية التي تحققت في عهده. لكنه لم يكن الوحيد الذي يتوّج معها. شكّل طراز "فيراري 639/640" مفترقًا في عالم سيارات "فورمولا 1"، فيما اعتُبر طراز "إف 2004" رائعًا وحقق من خلاله شوماخر 13 انتصارًا من أصل 18 سباقًا في 2004، الذي شهد فوز السائق الثاني لـ"فيراري" البرازيلي روبنز باريكيللو بسباقين. يعني ذلك أنّ ثلاثة سباقات فقط أفلتت من الفريق الإيطالي خلال عام كامل. تُعتبر "فيراري" الفريق الأقدم الذي ما زال ينافس في البطولة، والوحيد الذي يستخدم الهيكل والمحرك الخاصين به.


الرجل
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- سيارات
- الرجل
مزاد نادر في ميامي F1 لخوذ أبطال العالم وسيارة باتون
كشفت دار "بونهامز Bonhams" عن تنظيم مزاد استثنائي خلال عطلة نهاية أسبوع "جائزة ميامي الكبرى للفورمولا 1"، المقرر في 3 مايو 2025، يتصدره عرض خوذ سباق أصلية ارتداها نخبة من نجوم الفورمولا 1، من بينهم "مايكل شوماخر" و"شارل لوكلير" و"فرناندو ألونزو". ويُقام المزاد المباشر مساء يوم السبت، مباشرة بعد تصفيات السباق، في حلبة "ميامي إنترناشيونال أوتودروم"، ليجمع بين شغف السرعة وسحر التذكارات التاريخية. خوذة شوماخر تتصدر المزاد بتقدير يصل إلى 50 ألف دولار شهد مزاد جائزة ميامي الكبرى العام الماضي بيع خوذة مايكل شوماخر بأكثر من أربعة أضعاف سعرها التقديري قبل المزاد، أي 114,800 دولار أمريكي أحد أبرز المعروضات هو خوذة "شوماخر" من طراز Shoei لعام 1991، والتي يُعتقد أنها استُخدمت في سباقات الكارتينغ و"دي تي إم" في ذلك العام. وقد تم تزيينها لاحقًا بملصقات رعاة لتشبه تصميمه الأول مع فريق "بينيتون". وتحمل هذه القطعة الأصلية تقديرًا يتراوح بين 30,000 و50,000 دولار. من أبرز القطع المعروضة خوذة شواي من عام ١٩٩١، والتي ارتداها أيضًا مايكل شوماخر وتعود أهمية هذا المزاد إلى نجاح نسخة العام الماضي، حيث بيعت إحدى خوذ شوماخر مقابل أكثر من أربعة أضعاف التقدير المبدئي، بسعر بلغ 114,800 دولار. خوذة ليكلير في تركيا 2020.. ومنافسة محتدمة في الأسعار من القطع الأخرى اللافتة، خوذة ارتداها "شارل لوكلير" خلال سباق "جائزة تركيا الكبرى" عام 2020، حيث انطلق من المركز 14 وبلغ المركز الثالث، قبل أن يفقده لصالح زميله "فيتل" في اللفة الأخيرة. تُقدّر هذه القطعة الفريدة بسعر يتراوح بين 25,000 و35,000 دولار. كما تُعرض خوذة "لاندو نوريس" التي استخدمها خلال تجارب البحرين وبداية موسم 2023، وتُقدّر بـ20,000 إلى 30,000 دولار، وقد حقق بها 7 منصات تتويج في موسمه المميز. تذكارات نادرة من ألونزو وهاميلتون ومجموعة من أبطال العالم يتضمن المزاد أيضًا خوذة "بيير غاسلي" من سباق الولايات المتحدة 2021، وخوذة "فرناندو ألونزو" من موسم 2022 مع "ألبين"، وكلاهما بتقديرات بين 15,000 و25,000 دولار. دلات سباق ارتداها أبطال العالم مثل "لويس هاميلتون" وتُعرض بدلات سباق ارتداها أبطال العالم مثل "لويس هاميلتون" عام 2023 (تقدير: 10,000 - 15,000 دولار)، و"آلان بروست" في 1984، و"نايجل مانسيل" في 1986. سحر الفورمولا 1 يلتقي بالفن التذكاري في مزاد فريد من نوعه يُعدّ هذا المزاد فرصة ذهبية لهواة الجمع وعشاق الفورمولا 1 للحصول على قطع أصلية ترتبط بأساطير هذه الرياضة، خصوصًا مع مشاركة خوذ وبدلات ارتداها أبطال عالميون، مما يضفي قيمة تاريخية واستثمارية لهذه القطع.


تونس تليغراف
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- تونس تليغراف
Tunisie Telegraph لينداكس السويدية تلتحق ببنييتون وجوميا ودي بي هاش وتقرر غلق أبوابها في تونس
قررت العلامة التجارية السويدية للملابس الجاهزة Lindex غلق أبوابها في تونس اعتبارًا من 31 مارس بعد مغامرة استمرت حوالي 8 سنوات . ا. ولسوء الحظ، انتهت المغامرة، كما أكد بيان صحفي نشر على الشبكات الاجتماعية. 'لم تكن هذه المغامرة لتكون جميلة جدًا لولا ولائكم وثقتكم. نود أن نرسل لكم جزيل الشكر على هذه السنوات التي أمضيتها إلى جانبكم. إن دعمكم وحماسكم وتبادلاتكم جعلت من ليندكس أكثر من مجرد متجر بسيط: مجتمع حقيقي. نأمل أن تكون منتجاتنا وخدماتنا قد نالت رضاكم وأن نكون قادرين، بطريقتنا الخاصة، على تمييز حياتكم اليومية. شكرًا لكونكم جزءًا من قصة ليندكس تونس!' وكانت ليندكس افتتحت أول متجر لها بمساحة تبلغ 560 مترًا مربعًا (طابقين)، ويعمل فيه 20 عاملا . ولئن لم توضح ليندكس أسباب اغلاق أبوابها الا أن شركة بينيتون التي قررت هي الاخرى في وقت سابق غلق مصانعها أوضحت ان أسباب اقتصادية دفعتها لاتخاذ هذا القرار اذ أعلنت المجموعة الإيطالية للنسيج غلق مصانعها في قفصة والقصرين وإيقاف العمل في مصنع الساحلين. و قالت إدارة المجموعة الإيطالية ان قراراها سببه بارتفاع الأداءات وتكاليف الإنتاج. وتطمح الشركة إلى تحسين تكاليف الإنتاج وتكييف هيكل الشركة مع متطلبات السوق الحالية وإعادة تنظيم سلسلة إنتاجها. وتسبب القرار في إحالة 3500 تونسي على البطالة، بعد أكثر من 20 عاما من النشاط في تونس. وتدرس 'بينيتون' عدة خيارات للحفاظ على تشغيل مصنع المنستير، بما في ذلك إمكانية البيع لمستثمرين محتملين والبحث عن حلول للنقل، لكن ذلك يبقى رهين قدرة الحكومة التونسية على ضمان اتخاذ تدابير ملموسة لدعم الاستثمار. وحسب المدير العام للشركة كلاوديو سفورزا فإن المفاوضات جارية مع الحكومة التونسية للتخفيف من الآثار الاجتماعية للإغلاق الدائم المحتمل لمصنع الساحلين حيث يعمل 500 شخص. وفي أكتوبر الماضي قال فرنسيس دوفاي الرئيس التنفيذي لشركة جوميا تكنولوجيز للتجارة الإلكترونية التي تركز على أفريقيا إنها ستغلق متجرها للأزياء عبر الإنترنت في جنوب أفريقيا زاندو وعملياتها في تونس بحلول نهاية العام لزيادة التركيز على أسواقها الأخرى. وتسعى جوميا إلى خفض التكاليف بشكل كبير في محاولة لتحقيق الربحية، وذلك من خلال تسريح العمالة والخروج من خدمات البقالة اليومية وتوصيل الطعام وخفض خدمات التوصيل غير ذات الصلة بأعمال التجارة الإلكترونية. وقال دوفاي 'مسار الدول لم يتماش مع استراتيجية المجموعة'، وعزا ذلك إلى الاقتصاد الكلي المعقد والبيئة التنافسية وإمكانات النمو والربحية المنخفضة في الأمد المتوسط. وأضاف 'نعتقد أنه القرار الصحيح. هذا يمكّننا من إعادة تركيز مواردنا على الأسواق التسع الأخرى حيث نرى اتجاهات واعدة بشكل أكبر من حيث الحجم والربحية'. وتشمل الأسواق المتبقية لجوميا مصر وكينيا والمغرب ونيجيريا. ويرى دوفاي أن النجاح في أي منها 'سيمكننا بسهولة من تعويض' الأحجام التي أنهتها الشركة في جنوب أفريقيا وتونس. وذكر دوفاي أن المنطقتين لم تشكلا سوى 2.7% من إجمالي الطلبات و3% من القيمة الإجمالية للسلع في الأشهر الستة المنتهية في 30 جوان. ويأتي قرار الغلق في إطار استراتيجية عامة للمجموعة العالمية، حيث تتجه نحو التركيز على الأنشطة ذات القيمة المضافة الأعلى وتقليل تعرضها للمخاطر المرتبطة بالإدارة المباشرة لمواقع الإنتاج. ويوم 6 مارس الجاري أكد موقع الشعب نيوز لسان حال الاتحاد العام التونسي للشغل فان شركة DBH للنسيج الأجنبية، ومقرها قصر سعيد، والتي تعمل بموجب قانون 1972 وتشغل حوالي مائة عامل، أعلنت عن إغلاق أبوابها و تم تعيين مصفي،


المشهد العربي
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- المشهد العربي
إكليستون يراهن على فوز فرستابن بلقب فورمولا 1 للمرة الخامسة
قال بيرني إيكلستون، مالك الحقوق التجارية السابق لبطولة العالم لسباقات فورمولا 1 للسيارات إنه يواصل الرهان على فوز ماكس فرستابن سائق فريق رد بول باللقب هذا العام أيضا وتحقيق لقبه الخامس تواليا. ولم يحقق سوى مايكل شوماخر مثل هذا الإنجاز في الفترة من 2000 إلى 2004 عندما كان مع فيراري، كما فاز السائق الألماني بلقبين مع فريق بينيتون في عامي 1994 و1995. ومن المتوقع أن تكون المنافسة في موسم 2025 أكثر قوة من أي وقت مضى، بعد فوز أربعة فرق وسبعة سائقين بسباقات العام الماضي.