أحدث الأخبار مع #تارانتينو


العربي الجديد
منذ 4 أيام
- ترفيه
- العربي الجديد
غزة في "كانّ" وتارانتينو أيضاً
مَن أعلن افتتاح مهرجان كان السينمائي هذا العام كان كونتين تارانتينو وهو ليس غريباً عن المهرجان الذي منحه السعفة الذهبية عام 1994 عن تحفته "بالب فيكشن". ورغم ذلك فإن حضور تارانتينو هذه المرة كان غريباً على نحو ما، فالرجل القادم إلى "كانّ" من تل أبيب على الأغلب، حيث يعيش مع زوجته المغنية الإسرائيلية دانييلا باك، وجد نفسه في بيئة غير صديقة إذا صح الوصف، فثمة من يتحدث عن قطاع غزة هنا، وثمة من يوقّع رسالة تعتبر الصمت على استمرار حرب الإبادة عليها عاراً. وبينما يزداد عدد الموقّعين وليس من بينهم تارانتينو على الإطلاق، تحضر إحدى ضحايا المقتلة أمام عينيه لو رغب بأن يرى، وهي الصحافية الفلسطينية الشابة فاطمة حسّونة (25 عاماً) التي قُتلت بصاروخ إسرائيلي أتى على كل أسرتها باستثناء والدتها (عشرة شهداء بينهم شقيقتها الحامل). قُتلت حسّونة بعد يوم واحد فقط من إعلامها بأن فيلم "ضع روحك على كفك وامشِ" للإيرانية سبيده فارسي، ويتناول حياتها (حسّونة) خلال المجزرة المفتوحة على صمت العالم كله، قد اختير للعرض ضمن فعاليات المهرجان. وقُتلت بصاروح وليس جراء وقوعها في حفرة ممتلئة بالورود خلال تنزهها في الجوار، وليس في حادث سير أو حتى بسبب مرض مفاجئ وخطأ طبي في التشخيص. لقد قُتلت بصاروخ يُوجّه عن بُعد وبدقة بحيث يعرف هدفه تماماً ويمضي إليه، لإبادة الأعداء، وحسّونة منهم رغم أنها مصوّرة فوتوغرافية، وشقيقتها منهم أيضاً رغم أنها رسّامة ولا تعمل في منشأة لتخصيب اليورانيوم أو تصنيع القنابل. هل يعرف تارانتينو هذا؟ الأمر لا يعنيه، فقد اختار معسكره، وخلال الأيام الأولى من العدوان الإسرائيلي الوحشي، غير المسبوق، على قطاع غزة، هرع المخرج (الأميركي) من شقته في تل أبيب إلى منطقة غلاف غزة، لا ليعرف الأمور عن كثب ويرى الوجه الآخر من الصورة، بل ليكون مع الجنود الإسرائيليين الذين كانوا يستعدون لقتل أطفال غزة، ونساء غزة، وعجائز غزة ونعناع بيوتهم المدمّرة، ولم يكتفِ تارانتينو بذلك، بل التقط صوراً مع جنود أمام مروحية قتالية كانت جاهزة لقصف أهالي غزة وبيوتها. هذا الرجل لا سواه لا يجد حرجاً في أن يكون تحت سماء واحدة مع جولييت بينوش وسوزان ساراندون وريتشارد غير (لم يحضر المهرجان على الأغلب) وعشرات غيرهم ممن وقّعوا رسالتهم التضامنية مع غزة، والمندّدة بالصمت على مجزرتها. لم تكن فاطمة حسّونة الصحافية الوحيدة التي قتلها أبشع احتلال على وجه الأرض، بل ثمة آخرون: 217 صحافياً قتلوا وبعضهم قضى حرقاً وتفحمت جثته، منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 حتى يوم الخميس الماضي (15 مايو/أيار الجاري) بحسب المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، كثير منهم آباء تركوا خلفهم أطفالاً لا يعرف تارانتينو أسماءهم ولا يريد أن يعرف أيضاً، فقد اختار معسكره وانتهى الأمر. كل واحد منهم قصة مختلفة، مشحونة بالدراما العالية، بالمآسي الصغيرة، بالآمال التي كان سقفها سماء الله، فانخفضت على أمل مجرد البقاء على قيد الحياة على هذه الأرض التي خلقها ربنا جميعاً، رب تارانتينو وفاطمة حسّونة. كلهم قُتلوا. كلهم قتلتهم إسرائيل التي يقيم فيها تارانتينو دون أن يتجشم عناء المعرفة، مجرد معرفة ما إذا كان قتلهم جريمةً أم لا. موقف التحديثات الحية متى سنعبُر "شارع طلال"؟ دعك من هوليوود، من شركات الإنتاج، من الشهرة والجوائز، من منظر البحر من نافذة شقة في الطوابق العلوية في تل أبيب، دعك من كل شيء، ألست إنساناً في نهاية المطاف؟ أليس ثمة فضول لديك أو بقايا شعور أخلاقي؟ في الأمثال العربية أن "الضرب في الميت حرام"، وهذا لا علاقة له بالسينما والدراما ومهرجان كانّ، بل بالخبرة الإنسانية الممتدة من قابيل إلى نتنياهو، إذ إرث القتل والدم يجد من يتغاضى عنه إما إعجاباً وعبادةً للقوة كما قد تكون حالة تارانتينو، أو خوفاً وخشية من البطش، وما بينهما ثمة من لا يخشى بل يصغي إلى أصوات الضحايا من هابيل إلى فاطمة حسّونة، وينحاز إلى قوافل القتلى ويسرد سيرتهم، في الرواية والسينما وبقية الفنون. تارانتينو اختار ألّا يكون من بين هؤلاء، فلقد اختار معسكره وانتهى الأمر.


الرجل
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرجل
براد بيت يعود في فيلم جديد مشتق من Once Upon a Time in Hollywood
أعلنت مصادر مطلعة عن مشروع سينمائي جديد سيعيد النجم "براد بيت" إلى شخصية "كليف بوث"، التي سبق أن جسدها ببراعة في فيلم "Once Upon a Time in Hollywood" عام 2019، وهو العمل الذي نال عنه جائزة الأوسكار لأفضل ممثل مساعد. الفيلم الجديد سيكون من تأليف المخرج الشهير "كوينتن تارانتينو"، لكنه لن يتولى إخراجه هذه المرة، بل أسند المهمة إلى صديقه وزميله القديم "ديفيد فينشر". هذا التعاون الجديد يأتي بعد سلسلة من الشائعات حول نية تارانتينو إنهاء مسيرته بفيلم عاشر يحمل عنوان "The Movie Critic"، إلا أن مصادر قريبة من الإنتاج أكدت أن المشروع الحالي ليس استمرارًا مباشرا للفيلم السابق، بل عمل مشتق يتناول مزيدًا من تفاصيل شخصية "بوث". نتفليكس تستحوذ على حقوق الفيلم بدلًا من سوني في مفاجأة لصناعة السينما، استحوذت منصة "نتفليكس" على حقوق عرض الفيلم، بدلًا من شركة "سوني بيكتشرز" التي أنتجت الفيلم الأول، في خطوة تؤكد توسع نتفليكس في مجال إنتاج الأعمال الأصلية ذات القيمة الفنية العالية. يُشار إلى أن "ديفيد فينشر" سبق له التعاون مع المنصة في عدة أعمال سينمائية وتلفزيونية، منها "Mank" و"The Killer"، إلى جانب مسلسلات مثل "House of Cards" و"Mindhunter". علاقة طويلة بين بيت وفينشر تعود من جديد تُعد هذه العودة الفنية بين "براد بيت" و"ديفيد فينشر" استمرارًا لسلسلة من الأعمال المشتركة الناجحة، أبرزها Fight Club وSeven وThe Curious Case of Benjamin Button. ووفقًا لمصادر فنية، فإن بيت هو من اقترح على فينشر إخراج العمل بعد أن أبدى إعجابه بالسيناريو الذي كتبه تارانتينو. في الوقت ذاته، لم يُكشف بعد عن تفاصيل الحبكة، ولا ما إذا كانت شخصيات مثل "ريك دالتون" الذي أداه "ليوناردو دي كابريو"، و"شارون تيت" التي أدتها "مارغوت روبي"، ستظهر في هذا العمل الجديد. كما لم تُحدد بعد مواعيد التصوير أو موعد الإصدار الرسمي للفيلم. فصل جديد من "هوليوود الخيالية" الجدير بالذكر أن "تارانتينو" كان قد نشر في عام 2021 رواية مستوحاة من فيلمه الأصلي، كشفت مزيدًا من التفاصيل حول خلفية "كليف بوث"، وهو ما قد يُستفاد منه في صياغة القصة الجديدة. ووسط الغموض المحيط بالمشروع، يبدو أن الشغف بمغامرات "هوليوود القديمة" لم ينتهِ بعد، والجمهور يترقّب ما سيقدمه هذا الثلاثي السينمائي الفريد.


صوت الأمة
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- صوت الأمة
توم هانكس يروج للجزء الجديد من TOY STORY بهذا الشكل
روج النجم توم هانكس للجزء الخامس من فيلم TOY STORY أثناء الأداء الصوتى لشخصية البطل خلال أحداثه، حيث نشر صورة عبر حسابه علي السوشيال ميديا اكتفي فيها بكف يده في إشارة إلى رقم 5. يأتى الإعلان عن جزء جديد من الفيلم بعد تصريحات المخرج العالمى كوينتين تارانتينو، حين أكد أنه لا يرغب في مشاهدة أى جزء من العمل بخلاف أول ثلاثة أجزاء فقط، ورغم الإشادة بالأفلام الثلاثة السابقة في السلسلة، يرفض تارانتينو مشاهدة الجزء الذي صدر بعدها. وقال تارانتينو في حديثه في بودكاست Club Random With Bill Maher: "لا أشاهد كل أفلام الرسوم المتحركة وما إلى ذلك، لكنني من أشد المعجبين بثلاثية Toy Story، الفيلم الثالث رائع للغاية". وتابع تارانتينو قائلا: "إنه أحد أفضل الأفلام التي شاهدتها على الإطلاق، وإذا شاهدت الفيلمين الآخرين، فستجد الأمر مدمرًا، لكن الأمر هو أنه بعد ثلاث سنوات أو نحو ذلك، قاموا بإصدار فيلم رابع، ولا أرغب في مشاهدته، لقد أنهيت القصة حرفيًا بأفضل ما يمكن مع الجزء الثالث، ولذا لا، لا يهمني ما إذا كان الجزء الرابع من السلسلة جيدًا أم لا".


تحيا مصر
١٥-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- تحيا مصر
"مين حبيب أخوه".. "ولاد الشمس" يخطف قلوب الجماهير ويحظى بثناء النقاد
تغنت السوشيال ميديا بمسلسل "ولاد الشمس" عقب عرض الحلقة الأخيرة أمس والتي شهدت نهاية درامية لم يتوقعها الجمهور، بموت "مفتاح" ما أثار تعاطف المشاهدين نتيجة حزن "ولعة" صديقه. موت "ولعة" قد يصعب من إنتاج جزء ثاني للعمل، الذي حقق نجاحا جماهيريا ونقديا في الموسم الرمضاني الحالي، كما لفت الأنظار إلى العديد من الممثلين الذين ظهروا بجانب الأبطال (طه دسوقي، أحمد مالك، محمود حميدة) أول من تنبأ بنجاح استثنائي للمسلسل على صفحتها الشخصية أشادة الناقدة ماجدة خيرالله بالفنان مينا أبو الدهب الذي قدم شخصية "عبيد" وكتبت خيرالله تقول"من مفاجآت مسلسل ولاد الشمس شخصية عبيد أو مينا أبو الدهب، تركيبة الشخصية معقدة للغاية ومع ذلك فقد آداها بحرفة وفهم وإخلاص". وتابعت: "وهي شخصية تذكرنا رغم فارق الموضوع والأجواء المحيطة ، بما قدمه صامويل إل جاكسون في فيلم جانجو غير مقيد، شخصية التابع المخلص اللي حد العبودية لسيده الطاغية، وضعف نفسه يدفعه لخيانة رفاقه لصالح هذا الطاغية". وأضافت: "عبيد يغامر بحياة أبناء الدار وكان أحد أسباب مقتل قطايف على يد بابا ماجد، ورغم ذلك لم يتوقف عبيد عن تقديم القرابين لينال رضا سيده.. أخشى أن تكون نهاية عبيد مثل نهاية صامويل جاكسون في فيلم تارانتينو الشهير". ومنذ الحلقة الأولى تنبأت ماجدة خيرا الله بنجاح العمل وكتبت تقول عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك : هذا ليس حكما على العمل، ولكنه انطباع مبدئي عن الحلقة الأولى من مسلسل ولاد الشمس، بساطة مبهرة في أداء محمود حميدة للشر والدهاء والخسة، بدون تشنج ولا رفع حواجب ولا تطجين». وأوضحت أن هناك : "منافسة بديعة بين أحمد مالك وطه دسوقي، لكل منهما أسلوبه وطريقة مختلفة في الأداء، والمخرج شادي عبدالسلام كنت أتمنى أن يضيف أو يحذف من اسمه للتفرقة بينه وبين شادي عبدالسلام، صاحب المومياء، وعلى كل حال فإن الحلقة الأولى تكشف عن مخرج صاحب موهبة ورؤية مميزة وقدرة على الكشف عن مواطن جديدة للإبداع من فريق العمل». وتابعت: أجواء الحلقة الأولى بأدق تفاصيلها تؤكد أن ولاد الشمس سوف يكون واحدا من أهم أعمال هذا الموسم، وهو من تأليف مهاب طارق، وللحديث بقية بعد مشاهدة العمل كاملا». مسلسل "ولاد الشمس" بطولة أحمد مالك وطه دسوقي، محمود حميدة، معتز هشام، غادة طلعت، مريم الفارس، فرح يوسف، جلا هشام، وعدد من الفنانين، ومن تأليف مهاب طارق، وإخراج شادي عبد السلام. مواهب تتفتح وتنضج تحت الشمس في مقال بعنوان "ولاد الشمس".. جينات الإبداع لاتزال تطرح، نشرها الناقد طارق الشناوي في الزميلة "المصري اليوم"، أفاض في الحديث عن العمل وعدد نقاط القوة فيه حيث كتب يقول: الشخصيات على الورق تحمل دائما ظلالا وتفتح الباب لكى تطل عليها من زوايا متعددة الطوابق، قراءة مباشرة من أجل المتعة البصرية والفكرية وقراءة أخرى وجدانية تحلق بعيدا. وتطرق إلى المخرج شادي عبد السلام قائلا: امتلك كل أدواته: قيادة الممثلين، دلالات الملجأ بشخصياته المتعددة، الديكور والملابس والمونتاج والموسيقى، الملابس، تسكين الأدوار من أقوى أسلحته، هذا التناقض الشكلى بين مينا أبوالدهب قصير القامة الخاضع لماجد (بابا)، يؤدى الدور محمود حميدة، يملك كل شىء ويعتقد أنه فقط من حقه أن يسيطر على كل أولاد الملجأ السابقين واللاحقين، ويدينون له جميعا بالسمع والطاعة. وتابع:" من أبدع الشخصيات التى منحت كل هذا الألق للمسلسل محمود حميدة، يؤدى الدور بحالة مزاجية عالية، وقناعة ذهنية فائقة..." أما "الشخصيات الرئيسية من الشباب أحمد مالك وطه الدسوقى قطعا لهما نجاحات سابقة، وهذه المرة امتلكا رسوخا فى الأداء، ومن الوجوه الصاعدة معتز هشام يمتلك بذرة نجومية، ولدينا دنيا ماهر وإسماعيل فرغلى وجلا هشام ومريم الجندى، رائع أن نرى فرح يوسف المقلة فى تواجدها، صوت بهاء سلطان جزء حميم من الحالة، الممثل مينا أبوالدهب قصر قامته يضعه فى إطار محدد، لكن ما رأيته على الشاشة أكد عمليا أنه ممثل موهوب ولديه مخزون متجاوز قيد الجسد، مسلسل (ولاد الشمس) يحمل الرد العملى على من يروج أن الحاضر خالٍ من الإبداع، وأن العقم قد أصاب فى مقتل (الجينات). لدينا مواهب تتفتح وتنضج تحت (الشمس)!!." مشاهد مؤثرة بدون صراخ وضرب وتبريق وترى الناقدة إنتصار دردير أن من مميزات المسلسل مشاهده المؤثرة دون (صراخ وضرب وتبريق)، وبراعة أبطاله فى أداء شخصياتهم بسلاسة وفهم كبير لأبعادها، وكتبت في مقالها بعنوان "نجوم ولاد الشمس" نشرته على "بوابة أخبار اليوم" إن أحمد مالك «ولعة».. قدم دوره بشكل مُقنع وجديد خارج القالب المعتاد له، وطه دسوقي «مفتاح».. مُبدع بمعنى الكلمة، مبهر بموهبته وحضوره، ومعتز هشام «قطايف».. موهبة لافتة تستحق الاهتمام، ومينا أبو الدهب «عبيد».. مفاجأة هذا العمل، كما أن وجود نجم بحجم وثقل الفنان محمود حميدة فى شخصية مدير دار الأيتام «ماجد»، أضاف للعمل الكثير بحضوره وأسلوبه فى أداء الجانب الشرير بإقناع ودون مبالغة. وأضافت: «ولاد الشمس» عمل جميل ومؤثر مع سيناريو متماسك لـ مهاب طارق، وشخصيات مكتوبة بذكاء، وأداء تمثيلى رائع، ومخرج موهوب ومجتهد «شادى عبد السلام»، ومن المؤكد أن هذا المسلسل سيبقى في ذاكرة الجمهور طويلاً.


مصراوي
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصراوي
ماذا قالت الناقدة ماجدة خيرالله عن شخصية "عبيد" في "ولاد الشمس" قبل الحلقة الأخيرة؟
كشفت الناقدة الفنية ماجدة خيرالله، رأيها في شخصية "عبيد" التي يقدمها الفنان الشاب مينا أبو الدهب في مسلسل "ولاد الشمس"، وذلك قبل عرض الحلقة الأخيرة للعمل. وكتبت خيرالله، عبر حسابها على فيسبوك: "من مفاجآت مسلسل ولاد الشمس شخصية عبيد أو مينا أبو الدهب، تركيبة الشخصية معقدة للغاية ومع ذلك فقد آداها بحرفة وفهم وإخلاص". وتابعت: "وهي شخصية تذكرنا رغم فارق الموضوع والأجواء المحيطة ، بما قدمه صامويل إل جاكسون في فيلم جانجو غير مقيد، شخصية التابع المخلص اللي حد العبودية لسيده الطاغية، وضعف نفسه يدفعه لخيانة رفاقه لصالح هذا الطاغية". وأضافت: "عبيد يغامر بحياة أبناء الدار وكان أحد أسباب مقتل قطايف على يد بابا ماجد، ورغم ذلك لم يتوقف عبيد عن تقديم القرابين لينال رضا سيده.. أخشى أن تكون نهاية عبيد مثل نهاية صامويل جاكسون في فيلم تارانتينو الشهير". مسلسل "ولاد الشمس" بطولة أحمد مالك وطه دسوقي، محمود حميدة، معتز هشام، غادة طلعت، مريم الفارس، فرح يوسف، جلا هشام، وعدد من الفنانين، ومن تأليف مهاب طارق، وإخراج شادي عبد السلام.