logo
#

أحدث الأخبار مع #تارجت

خبير للعربية: تراجع محتمل لأسعار الذهب مع تباطؤ مشتريات البنوك المركزية
خبير للعربية: تراجع محتمل لأسعار الذهب مع تباطؤ مشتريات البنوك المركزية

العربية

timeمنذ 11 ساعات

  • أعمال
  • العربية

خبير للعربية: تراجع محتمل لأسعار الذهب مع تباطؤ مشتريات البنوك المركزية

قال رئيس شركة تارجت للاستثمار، نور الدين محمد، إن الارتفاعات الحالية في أسعار الذهب تمثل ردة فعل دفاعية مؤقتة بعد الحركات التي شهدها المعدن الأصفر مؤخرًا. وأضاف محمد، في مقابلة مع "العربية Business"، أن هذا الارتداد يأتي كرد فعل طبيعي لهبوط الدولار وارتفاع سندات الخزانة الأميركية، لكن لا نتوقع استمراره لفترة طويلة أو رؤية مستويات جديدة للذهب. ولفت إلى أنه كان من الممكن رؤية مستويات 4000 دولار للأونصة في ظل استمرار المخاطر الجيوسياسية السابقة، لكن حل جزء كبير من هذه المخاطر، مثل الأوضاع في باكستان والهند والمحادثات الروسية الأوكرانية، بالإضافة إلى انتظار حسم ملف التعريفات الجمركية الأميركية الصينية، قلل من جاذبية الذهب كملاذ آمن. واعتبر الارتداد الحالي للذهب مجرد ردة فعل طبيعية للأرقام الاقتصادية، وقد يكون مدفوعًا بعزوف مؤقت لبعض المستثمرين عن الدولار، وليس خروجًا من البورصة بشكل عام. وأوضح أن ارتفاع عوائد السندات الأميركية عادة ما يكون سلبيًا للذهب، وبالتالي فإن ارتفاعهما معًا يشير إلى أن الارتفاع الحالي للذهب ضعيف وقد يعود للانخفاض مرة أخرى. وتوقع تباطؤ وتيرة شراء الذهب من قبل البنوك المركزية بعد عمليات الشراء الكبيرة التي دفعت الأسعار للارتفاع في الفترة الماضية. وأشار إلى أن صناديق الاستثمار المتداولة (ETFs) قد بدأت في الخروج من الذهب بحثًا عن فرص استثمارية أخرى، بينما من غير المرجح أن تزيد البنوك المركزية من مشترياتها بنفس الوتيرة السابقة. وبين أن القوة الشرائية للذهب من قطاع الحلي والمستثمرين الأفراد ضعيفة عند المستويات الحالية، وبالتالي فإن القوة الدافعة للذهب نحو مستويات جديدة مرتفعة قد تضاءلت بشكل كبير.

مؤشرات البورصة تخالف الأسواق العالمية.. وتستكمل الأداء العرضي
مؤشرات البورصة تخالف الأسواق العالمية.. وتستكمل الأداء العرضي

البورصة

time٠٥-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البورصة

مؤشرات البورصة تخالف الأسواق العالمية.. وتستكمل الأداء العرضي

خالفت مؤشرات البورصة المصرية أداء الأسواق العالمية، واستكملت الاتجاه العرضي، على الرغم من الارتفاعات في أداء الأسواق العالمية، في ظل ترقب قرار 'الفيدرالي الأمريكي' بشأن أسعار الفائدة. وعالميًا، صعد مؤشر داو جونز إلى مستوى 41,317 نقطة، مرتفعًا بنحو 1.39%، كما صعد مؤشر S&P 500 بنسبة 1.47% ليسجل 5686.7 نقطة، وارتفع المؤشر الرئيسي فى سوق الأسهم السعودية 'تداول' 0.1%. ومحليًا، انخفض المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية EGX30 بنسبة 0.43% ليغلق عند مستوى 32211.75 نقطة، بينما تراجع مؤشر الشركات الصغيرة والمتوسطة EGX70 بنسبة 0.06%، ليهبط لمستوى 9522 نقطة، فى حين انخفض مؤشر EGX100 الأوسع نطاقًا بواقع 0.2%، ليغلق عند مستوى 12948.5 نقطة. قال رامي مكين، العضو المنتدب لشركة تارجت لتداول الأوراق المالية، إن المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية سجّل أعلى مستوى إغلاق له خلال 52 أسبوعًا، ما دفعه لحركة جني أرباح طبيعية خلال جلسة أمس الاثنين، متوقعًا أن يختبر المؤشر مستوى 34000 نقطة على المدى القريب. وأكد أن السوق يتحرك في اتجاه صاعد على المدى المتوسط، لكنه بحاجة إلى محفزات أقوى للحفاظ على هذا الزخم. وأوضح أن السوق فى حاجة إلى مزيد من الخفض الإضافي لأسعار الفائدة بنحو 3% خلال العام الجارى. وأشار إلى أن قرار تأجيل تطبيق ضريبة الأرباح الرأسمالية خلال عام 2023 كان أيضًا من العوامل الداعمة لحركة الصعود الحالية. وتابع أن النتائج المالية القوية لعدد من الشركات المقيدة عززت من الأداء الإيجابي للبورصة خلال الفترة الماضية. وبلغ إجمالي قيم التداول في السوق خلال الجلسة نحو 4.66 مليار جنيه عبر تنفيذ 119.7 ألف عملية على 211 شركة مقيدة، بإجمالي تداول 1.6 مليار سهم. وعلى صعيد الأسهم، سجل 62 سهمًا أدءً إيجابيًا، بصدارة سهم 'المطورون العرب' والذى ارتفع بنسبة 9.91%، و'مستشفى كليوباترا' بنسبة 2.75%. فى المقابل تراجع أداء 105 أسهم، بصدارة 'جهينة' بنسبة 4.38% و'إعمار مصر' بنحو 3.87%. واتجهت تعاملات المستثمرين الأجانب نحو الشراء بصافي 74.4 مليون جنيه، مستحوذين على 3.36% من التداولات، بينما اتجه المصريون والعرب نحو البيع بصافي 23.5 مليون جنيه و50.8 مليون جنيه على التوالي، مستحوذين على 89.6% و7.04% من السوق. قال محمد إسماعيل، رئيس قسم التحليل الفني بشركة سيجما لتداول الأوراق المالية، إن المؤشر الرئيسي للبورصة EGX30 لا يُظهر إشارات فنية واضحة تؤكد دخول مرحلة صعود قوية، حيث لا يزال يتحرك في نطاق عرضي، محاولًا اختراق مستوى المقاومة القوي عند 32,200 نقطة. ورجّح أن يختبر EGX30 مستوى 31900 نقطة، وفي حال التراجع سيستمر في الاتجاه العرضي، أما إذا نجح في تجاوز مستوى 32500 نقطة، تعد إشارة على استكمال موجة الصعود، وفق قوله. وأشار إلى أن مؤشر EGX70 EWI يقدم أداءً أفضل نسبيًا من المؤشر الرئيسي، بعد اقترابه من مستوى المقاومة 9,950 نقطة، واصفًا إياها بأنها منطقة جاذبة للضغوط البيعية. ونصح إسماعيل المستثمرين بضرورة الحذر، مشددًا على أهمية تحديد مستويات الدعم والحماية بالقرب من المستويات الحالية، وتفعيلها حال كسر المؤشرات لمناطق الدعم. وسيطرت تعاملات الأفراد على 84.77% من السوق، بينما تعاملات المؤسسات عند 15.22%، إذ سجلت المؤسسات المحلية والأجنبية صافي شراء بقيمة 30.2 مليون جنيه و74.1 مليون جنيه على التوالي، في حين باعت المؤسسات العربية بصافي 9.4 مليون جنيه. : الاحتياطى الفيدرالىالبورصة

هل حان وقت الهبوط؟… الذهب يواجه اختبارات قاسية وسط تقلبات الأسواق
هل حان وقت الهبوط؟… الذهب يواجه اختبارات قاسية وسط تقلبات الأسواق

لبنان اليوم

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • لبنان اليوم

هل حان وقت الهبوط؟… الذهب يواجه اختبارات قاسية وسط تقلبات الأسواق

كشف نور الدين محمد، رئيس شركة 'تارجت للاستثمار'، أن أسعار الذهب الحالية تعكس بالفعل المخاطر الكبيرة التي تسود الأسواق العالمية، إلى جانب التقلبات الأخيرة في الدولار وتصاعد المخاوف من ركود اقتصادي. وأوضح محمد، في حديثه لقناة 'العربية Business'، أن السوق قد يشهد موجة قوية من جني الأرباح، مما قد يدفع بأسعار الذهب إلى التراجع، خاصة مع غياب الأخبار المفاجئة خلال عطلة نهاية الأسبوع الأخيرة، والتي عادةً ما تحرك الأسواق. وأشار إلى أن الذهب قد يتجه نحو تداول عرضي يميل إلى الهبوط، ما لم تحدث تطورات غير متوقعة مثل تصريحات مفاجئة من جيروم باول، رئيس الفيدرالي الأميركي، أو فرض رسوم جمركية جديدة قد تعيد إشعال التوترات التجارية وترفع الأسعار مجدداً إلى مستويات تصل إلى 3500 دولار للأونصة. ونوّه محمد إلى الدور الحاسم الذي تلعبه أسواق الأسهم في تحديد اتجاه الذهب، مبيناً أن أي انتعاش كبير في الأسهم قد يدفع المستثمرين إلى التخلي عن الذهب، الذي سجل أرباحاً قياسية، بحثًا عن فرص أكبر في الأصول عالية المخاطر. كما أشار إلى أن الذهب لعب مؤخراً دور 'الملاذ المؤقت' وسط تصاعد المخاطر الأميركية، إلا أن البدائل مثل اليورو والسندات الأوروبية واليابانية بدأت تجذب السيولة بعيداً عن الذهب، مما يهدد باستمرار عمليات البيع. وتوقع محمد إمكانية تراجع أسعار الذهب إلى ما دون 3000 دولار للأونصة، وربما حتى إلى مستوى 2800 دولار، في حال شهدت السوق عمليات تصفية واسعة النطاق، لاسيما مع احتمال خروج صناديق المؤشرات المتداولة (ETFs)، والتي كانت من أبرز داعمي الذهب خلال الفترة الماضية. واختتم حديثه بالتأكيد على أهمية الهدوء في الحرب التجارية وتراجع القرارات المفاجئة، معتبراً أن استقرار الأوضاع قد يدفع أسعار الذهب إلى تصحيح توازنه مع المعادن الأخرى كالفضة والنحاس، لاسيما وأن الذهب حالياً 'مبالغ في تقييمه' مقارنة بها. تنويه مهم: الأسعار المعروضة في الجدول يتم تحديثها بشكل لحظي بناءً على أحدث البيانات المتوفرة في الأسواق العالمية.

توقع تراجع المعدن الأصفر إلى 2800 دولار للأونصة
توقع تراجع المعدن الأصفر إلى 2800 دولار للأونصة

العربية

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العربية

توقع تراجع المعدن الأصفر إلى 2800 دولار للأونصة

قال رئيس شركة تارجت للاستثمار، نور الدين محمد، إن أسعار الذهب الحالية تتضمن بالفعل اعتبارات المخاطر الكبيرة في السوق، وتقلبات الدولار الأخيرة، ومخاوف الركود. وأضاف محمد في مقابلة مع "العربية Business"، أنه من المتوقع حدوث عمليات جني أرباح كبيرة قد تدفع اتجاه الذهب نحو الانخفاض، خاصة في ظل الهدوء النسبي للأخبار المفاجئة في عطلة نهاية الأسبوع الأخيرة. وأشار إلى أن الذهب قد يشهد تداولاً عرضياً مع ميل نحو الهبوط ما لم تطرأ مستجدات غير متوقعة كقرارات جديدة من جيروم باول أو فرض رسوم جمركية إضافية، والتي قد تدفع الأسعار للصعود مجدداً نحو مستوى 3500 دولار. وأوضح أن أداء أسواق الأسهم سيكون له تأثير كبير على الذهب، فارتفاع الأسهم قد يشجع المستثمرين على الخروج من الذهب، الذي حقق لهم أرباحاً كبيرة مؤخراً، والتوجه نحو الأصول ذات المخاطر الأعلى سعياً لتحقيق مزيد من المكاسب. وذكر أن الذهب كان يُستخدم كأصل عبور مؤقت في ظل المخاطر المتزايدة في الولايات المتحدة، لكن مع ظهور بدائل أخرى كاليورو والسندات الأوروبية واليابانية، بدأت الأموال تتحول من الذهب الذي ارتفع إلى مستويات قياسية. وتوقع إمكانية تراجع أسعار الذهب إلى ما دون 3000 دولار، وربما حتى مستوى 2800 دولار للأونصة في حال عمليات تصفية واسعة، خاصة أن صناديق المؤشرات المتداولة (ETFs) كانت من كبار المشترين للذهب في الفترة الأخيرة، وقد يكون خروجها عنيفاً. وأكد على أهمية التوصل إلى اتفاقات في الحرب التجارية أو حتى هدوء الأوضاع وعدم صدور قرارات جديدة لخلق تقلبات في السوق، مما قد يدفع أسعار الذهب للانخفاض وتصحيح الاختلال الكبير في نسبه مع المعادن الأخرى كالذهب والفضة والنحاس، حيث يعتبر الذهب حالياً "مقوماً بأعلى من قيمته" مقارنة بتلك المعادن.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store