أحدث الأخبار مع #تامرمحمد،
مصرس
٢٣-٠٢-٢٠٢٥
- مصرس
الصحف الأمريكية تحذر من الاحتيال بالرسائل.. احمي حساباتك من الروابط المزيفة
حذّرت مواقع صحفية أمريكية مؤخرا، من رسائل نصية تصل إلى هواتف المستخدمين في جميع أنحاء أمريكا، تطلب المال من المستهلكين مقابل خدمات وهمية، وهي مشابهة بقدر كبير للرسائل التي تصل إلى هواتف المستخدمين في مصر، كرسائل البريد أو البنوك وشركات الاتصالات. الرسائل الاحتيالية تصل للمواطنين لسرقة الأموالونوه موقعي «usatoday، وdailymail» لقرائهم عبر موضوعات خاصة، بزيادة إرسال مثل تلك الرسائل الاحتيالية التي تصل لهواتف المواطنين، تفيد بسرقة أموالهم عن طريق الضغط على روابط لموقع ويب مزيفة وعنوان URL، وصفحة ويب مصممة تبدو وكأنّها حقيقية.ونصح الموقعان متابعيهما بتحري السلامة وعدم الضغط على الرابط، أو تحريره من أجل لصقه في المتصفح بدلا من النقر عليه بشكل مباشر، خاصة مع خروج الرسالة النصية وفتحها مرة أخرى وطلب تنشيط الرابط، وزادت التحذيرات بعد أن أكد موظفو USA TODAY في ولايات واشنطن وميامي ونيويورك ونيوجيرسي تلقيهم نسخة واحدة من نفس الرسائل النصية، أو أشكال مختلفة منها طيلة الأسبوعان الماضيان.الرسائل التحذيرية من البنوك وشركات المحمول كثرتمن جانبه، قال المهندس تامر محمد، عضو غرفة صناعة تكنولوجيا المعلومات، إنّ زيادة إرسال الرسائل التحذيرية للعملاء من قبل البنوك وشركات مشغلي الاتصالات سببها ارتفاع وتنوع الرسائل التي تصل إلى العملاء، ما استدعى مختلف الجهات بإرسال الرسائل التحذيرية للعملاء بعدم الضغط على روابط أو إدخال بيانات أو أرقام سرية للعميل.وأوضح «محمد»، ل«الوطن»، أنّ زيادة إرسال الرسائل دائما ما تتنوع بالشكل والمضمون، فالمحتال دائما ما يطور من أدواته لجذب المزيد من الأشخاص وسرقة أموالهم وحساباتهم برسائل مختلف التنويع والأشكال، مشددًا على أنه حال حدوث ذلك الأمر، فعلى الشخص مهاتفة البنك أو شركة المحمول التابع لها من أجل إيقاف ذلك الأمر، لأنّ أغلب مثل تلك الشركات تعمل من خارج مصر، ما يجعل من ملاحقة المحتالين أمرا صعبا، لكن وفي كل الأحوال تسعى الحكومة بالتعاون مع الجهات المعنية لمنع حدوث ذلك والقبض على المحتالين.
البشاير
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- البشاير
أول مدرسة تطبيقية متخصصة في صناعة الطائرات بمصر.. اعرف شروط الإلتحاق
كشف مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، عبر صفحته الرسمية على منصة التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، عن شروط الالتحاق بأول مدرسة تطبيقية متخصصة في صناعة الطائرات بمصر، لخلق جيل يتقن صيانة وصناعة الطائرات. شاهد الفيديو: اضغط هنا وقال تامر محمد، مدير مدرسة الهيئة العربية للتصنيع للتكنولوجيا التطبيقية في مجال صناعة الطائرات، إن الهدف من إقامة المدرسة تخريج جيل من التكنولوجيين في مجال صناعة الطائرات بمعدلات عالمية، يستطيع بها خدمة السوق المحلي في هذا المجال، فضلا عن خدمة بلده. وأوضح «محمد»، أن هناك جزءا من الدراسة يكون باللغة الإنجليزية في مادة التخصص، وهي صناعة وصيانة الطائرات، وأيضا بعض المواد الأخرى، الفيزياء والكيمياء والرياضيات، متابعا: «لذلك نشترط أن يكون هناك درجة معينة من جودة اللغة الإنجليزية لدى الطالب». وأشار إلى أنه يجب أن تتوافر بعض الصفات لدى الطالب، منها الثبات الانفعالي، وبعض السمات الشخصية الأخرى، نظرا لدقة المجال الذي يحتاج لهذا الأمر، ويلتحق الطالب بالمدرسة بعد الشهادة الإعدادية.
بلدنا اليوم
٠٤-٠٢-٢٠٢٥
- بلدنا اليوم
خبير: حظر "تيك توك" ليس الحل الأمثل ويمكن إلزام المنصة بالقوانين
قال المهندس تامر محمد، خبير تكنولوجيا المعلومات، إن حظر منصة تيك توك في مصر ليس الحل الأمثل، موضحًا أنه يمكن للمسؤولين في جهاز تنظيم الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات الاتفاق مع مسؤولي المنصة في مصر على الالتزام بالقوانين المصرية. عدم نشر محتويات مخالفة للقواعد وأضاف تامر محمد، في تصريحات خاصة لـ"بلدنا اليوم"، أنه إذا تم الوصول إلى حلول غير الحظر، يجب أن يكون هناك تعهد من إدارة "التيك توك" بعدم نشر محتويات مخالفة للقواعد والقوانين المصرية مثل المراهنات وغيرها مما هو ممنوع في القانون المصري. وأكد خبير تكنولوجيا المعلومات، أن كل بلد له قوانين ولا بد أن تلتزم مثل هذه التطبيقات بهذا في إطار ما يتم نشره على المنصة، لافتًا إلى أن هناك بلادًا تمكنت من الوصول لحلول دون حظر المنصة، وأنه إذا تم حظر المنصة فإن هناك طرق لخرق ذلك الحظر. العملة الصعبة واستطرد "محمد"، أن منصة تيك توك رغم أنها تعتبر من مصادر العملة الصعبة لمصر، إلا أن الدولة المصرية لن توافق على عدم التزامها بالقوانين حتى وإن كان هذا على حساب أحد مصادر العملة الصعبة. وكان محمد شمروخ، رئيس الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات، قد اجتمع منذ شهرين، مع مسؤولي منصة تيك توك في مصر، وطالب بضرورة التزام المنصة بالقيم والقوانين المصرية، قبل أن يتعهد مسؤولو المنصة بضبط المحتوى خلال ثلاثة أشهر.
