logo
#

أحدث الأخبار مع #تايفون

«فرانكشتاين».. سلاح بريطاني قديم بروح تكنولوجية قاتلة
«فرانكشتاين».. سلاح بريطاني قديم بروح تكنولوجية قاتلة

العين الإخبارية

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العين الإخبارية

«فرانكشتاين».. سلاح بريطاني قديم بروح تكنولوجية قاتلة

تم تحديثه السبت 2025/5/10 07:35 م بتوقيت أبوظبي كشفت بريطانيا النقاب لأول مرة عن نظامها الصاروخي "رايفن"، الذي كان أحد الأسلحة التي ساهمت في حماية المدن الأوكرانية، بما في ذلك المنشآت الحيوية مثل القصر الرئاسي في كييف. وبحسب صحيفة ديلي إكسبريس البريطانية، شكلت هذه المنظومة خط دفاع متقدم لحماية الرئيس فولوديمير زيلينسكي من التهديدات الجوية المباشرة. وبدأت بريطانيا في تزويد أوكرانيا بهذا النظام بشكل سري في نوفمبر/تشرين الثاني 2022، كجزء من استراتيجية "الابتكار السريع" لسد الفجوات الدفاعية الأوكرانية. ويعتمد النظام على إعادة تدوير صواريخ جو-جو قديمة من طراز ASRAAM، والتي صُممت في الأصل للاستخدام على مقاتلات تايفون وإف-35 بي، حيث جرى تعديلها لتُطلق من منصات أرضية مثبتة على مركبات Supacat 6x6 عالية الحركة، التي تعود إلى عقود مضت. وتُبرز هذه الخطوة قدرة بريطانيا على تحويل أنظمة تقليدية إلى حلول تكتيكية مبتكرة في وقت قياسي. وأكد الكولونيل أولي تود، قائد وحدة "كيندريد" البريطانية المسؤولة عن دعم أوكرانيا عسكريًا، أن النظام أثبت فعالية بنسبة تصل إلى 90% في اعتراض الطائرات المسيرة الإيرانية الصنع "شاهد136"، التي تشكل عصب الهجمات الروسية على البنى التحتية. وأوضح أن "رايفن" تفوق على العديد من أنظمة الدفاع الجوي الأخرى بسبب تكلفته المنخفضة وسهولة نقله بين الجبهات. التكلفة والكمية: إحصائيات ميدانية: حتى الآن، تسلمت أوكرانيا 8 قاذفات من النظام، أطلقت مجتمعةً أكثر من 400 صاروخ، مع خطط لإرسال 5 قاذفات إضافية قريبًا. وتستفيد كييف من المخزون البريطاني الضخم من صواريخ ASRAAM، التي يصل وزن الواحد منها إلى 88 كغم، وتُعتبر مثالية لمواجهة التهديدات منخفضة التكلفة مثل الطائرات المسيرة. إلى جانب النظام الحقيقي، زوَّدت بريطانيا أوكرانيا بنسخ مزيَّفة من "رايفن"، تُصنع خلال ساعات وتُصدر إشارات حرارية مشابهة لتضليل الروس. وتهدف هذه التكتيكات إلى إجهاد أنظمة الاستخبارات الروسية وإهدار صواريخها الثمينة في أهداف غير حقيقية. لماذا سُمي بـ"فرانكنسام"؟ يلقب النظام بـ"فرانكنسام" (FrankenSAM)، وهو مزيج بين "فرانكنشتاين" (رمز التجميع من أجزاء متفرقة) و"سام" (اختصارًا للصواريخ أرض-جو)، نظرًا لاعتماده على دمج مكونات قديمة من عدة أنظمة في تصميم واحد. يتميز "رايفن" بتقنيات متطورة مثل الكاميرات الحرارية ومستشعرات الأشعة تحت الحمراء، التي تكتشف الأهداف على مسافات تفوق مدى الصواريخ نفسها، كما أنه لا يصدر إشارات رادارية، مما يجعله "صامتًا" حتى لحظة الإطلاق. ورغم تطويره خصيصًا لأوكرانيا، أكد تود أن الجيش البريطاني يدرس تبني النظام بعد تطويره، خاصةً لدوره المحتمل في حماية القواعد العسكرية أو المنشآت الحيوية من الهجمات الجوية غير التقليدية. ويُمثل "رايفن" نموذجًا للابتكار العسكري السريع في مواجهة الحروب الحديثة، حيث تُعيد الدول الغربية اختراع أدواتها القديمة لمواكبة التحديات الميدانية. aXA6IDkyLjExMy45My44NiA= جزيرة ام اند امز PL

تايمز: للحوثيين الآن اليد العليا في الحرب مع أميركا وهذا هو السبب
تايمز: للحوثيين الآن اليد العليا في الحرب مع أميركا وهذا هو السبب

الجزيرة

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الجزيرة

تايمز: للحوثيين الآن اليد العليا في الحرب مع أميركا وهذا هو السبب

أورد تقرير بصحيفة تايمز البريطانية أن للحوثيين الآن اليد العليا في الحرب القائمة بينهم وبين الولايات المتحدة ، وأنهم يتفوقون رغم الضربات الغربية، وأنهم مستمرون في تهديد الملاحة الدولية بالبحر الأحمر. وقال التقرير الذي أعده مراسل الصحيفة للشؤون الخارجية والدفاع مارك أوربان إنه وبعد أكثر من عام على بدء الحملة العسكرية الغربية ضد الحوثيين ، لا تزال هذه الجماعة تحتفظ بقدرتها على تهديد الملاحة الدولية في البحر الأحمر واستهداف الأراضي الإسرائيلية. وأضاف أن الحوثيين لا يزالون يتحدون القدرات العسكرية والتكنولوجية الأميركية والبريطانية، ويثبتون قدرتهم على البقاء والمناورة رغم كل الضغوط. مازالوا يتحدون وأشار الكاتب إلى حادثة وقعت الأسبوع الماضي على متن حاملة الطائرات الأميركية "يو إس إس هاري ترومان" المرابطة في البحر الأحمر وتقود الحملة ضد الحوثيين ليثبت أن الحوثيين لا يزالون يتحدون القوات الأميركية. فقد فقدت البحرية الأميركية في تلك الحادثة طائرة مقاتلة من طراز "إف/إيه 18" (F/A-18) تقدر قيمتها بنحو 67 مليون دولار، وذلك أثناء مناورة لتفادي صواريخ حوثية. وقال إن هذه الخسارة تضاف إلى فاتورة هائلة تتجاوز 7 مليارات دولار تكبدتها الولايات المتحدة خلال الأشهر الـ15 الماضية في عملياتها ضد الحوثيين. وأوضح أوربان أنه ورغم ما تصفه واشنطن بكونه إنجازات عسكرية، مثل تدمير 69% من منصات الصواريخ الباليستية و55% من منصات صواريخ كروز، فإن الحوثيين ما زالوا يملكون القدرة على تنفيذ هجمات فعالة. فقد أسقطوا 19 طائرة مسيرة أميركية من طراز "ريبر"، تبلغ قيمة الواحدة منها 30 مليون دولار، ويواصلون استهداف السفن التجارية بصواريخ وطائرات وزوارق غير مأهولة. تبعات اقتصادية خطيرة وذكر أن هذا التهديد الحوثي له تبعات اقتصادية خطيرة. فقد انخفضت حركة السفن المارة عبر باب المندب بنسبة تتجاوز 50%، مما انعكس مباشرة على عائدات قناة السويس في مصر ، كما تضررت موانئ في السودان و الأردن وإريتريا. وفي ظل امتناع شركات التأمين عن تغطية السفن في هذه المنطقة، يتزايد العبء على التجارة الدولية، خاصة خطوط الشحن بين آسيا وأوروبا. خلافات أميركية وأشار إلى أن السياسة الأميركية تجاه الحوثيين تعاني من خلافات داخلية. ففي حين تستمر الضربات الجوية على مواقع الجماعة، تسعى إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب لعقد اتفاق نووي جديد مع إيران ، الداعم الأساسي للحوثيين. وقال إن هذا التداخل يعكس انقساما داخل الإدارة الأميركية بين صقور يدعون لمزيد من الضغط، وآخرين يفضلون الدبلوماسية لتفادي مواجهة أوسع في المنطقة. وبدورها، دخلت بريطانيا على خط المواجهة، عبر مشاركة طائرات "تايفون" وقد تتوسع هذه المشاركة بانضمام حاملة الطائرات "برنس أوف ويلز" التي تتهيأ لعبور قناة السويس. تصنيع محلي متطور ولاحظ الكاتب أن الأمر اللافت هو أن الحوثيين، رغم الحصار والضربات، ما زالوا يعتمدون على تصنيع محلي متطور لطائرات مسيّرة زهيدة التكلفة، مما يجعل تكلفة هجماتهم منخفضة للغاية مقارنةً بكلفة التصدي لها من قبل القوات الغربية. وقال أيضا إنه وفي ظل غياب إرادة دولية لإرسال قوات برية، واحتمال محدود لشن هجوم بري كبير من قبل الفصائل اليمنية الأخرى، تبدو خيارات الردع محدودة. ورغم أن هذه الفصائل قد تتحرك نحو معاقل الحوثيين، فإن التجربة اليمنية الطويلة مع الحروب الأهلية تشير إلى صعوبة تحقيق نصر حاسم. وأضاف الكاتب قائلا إن جماعة الحوثي قد نجحت في ترسيخ مكانتها كفاعل إقليمي غير تقليدي، مستفيدة من دعم إيران، ومرونتها التنظيمية، واستغلالها لحالة التصدع الإقليمي والدولي. وختم بأنه في الوقت الذي تستنزف فيه واشنطن وحلفاؤها موارد هائلة في محاولة احتواء الحوثيين، لا يبدو أن نهاية تهديدهم قريبة.

مسيرة «ستورم شراود».. حارسة مقاتلات سلاح الجو البريطاني
مسيرة «ستورم شراود».. حارسة مقاتلات سلاح الجو البريطاني

العين الإخبارية

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • العين الإخبارية

مسيرة «ستورم شراود».. حارسة مقاتلات سلاح الجو البريطاني

كشفت وزارة الدفاع البريطانية عن إلحاق جيل جديد من الطائرات المسيّرة التي تحمل اسم "ستورم شراود" إلى الخدمة. وذكر تقرير لصحيفة ذا صن البريطانية أن هذه المسيرات تتميز بدمج تقنيات الذكاء الاصطناعي مع أنظمة تشويش إلكتروني متطورة، صُممت لتعطيل الرادارات المعادية وفتح ممرات آمنة عبر صواريخ الدفاع الجوي للمقاتلات البريطانية مثل تايفون وإف-35 لايتنينغ خلال العمليات القتالية. وقد خضعت الطائرات لاختبارات ميدانية مكثفة في أوكرانيا، حيث ساهمت في تقليل فعالية الصواريخ الروسية بنسبة 40 في المائة في بعض الجبهات، وفقًا لمصادر عسكرية أوكرانية. وأشار التقرير إلى أن عدد طائرات ستورم شراود في سلاح الجو البريطاني يبلغ حوالي 24 طائرة، وهي مجهزة بجهاز تشويش الإشارات "برايت ستورم" الأحدث عالميا، والقادر على إرباك رادارات العدو. وقال مكتب رئيس الوزراء البريطاني في بيان: "ستُحدث هذه الطائرات المسيّرة نقلة نوعية في القدرات، من خلال استخدامها جهاز تشويش إشارات متطور بعيد المدى لتعطيل رادارات العدو، مما يحمي طائراتنا وطيارينا". وأضاف البيان: "باستخدام تكتيكات ثورية جديدة، تدعم هذه الطائرات مقاتلات مثل تايفون وإف-35 لايتنينغ عبر إرباك رادارات العدو، ما يتيح للطائرات القتالية مهاجمة الأهداف دون رصدها. وهذا يعني أن سلاح الجو الملكي سيستفيد للمرة الأولى من قدرات الحرب الإلكترونية المتقدمة دون الحاجة إلى طاقم بشري، مما يتيح تحويلهم لمهام حيوية أخرى في الخطوط الأمامية". وتخطط بريطانيا لتعزيز أسطولها بجيل ثانٍ قادر على تنفيذ هجمات إلكترونية وهجومية متزامنة. وأكد وزير الدفاع جون هيلي أن هذه التقنيات ستُعيد هيكلة تحالفات الناتو، مشيرًا إلى محادثات مع حلفاء لتصدير النظام. ويرى رئيس أركان سلاح الجو الملكي، السير ريتش نايتون، أن هذه الطائرات تمثل "نقلة تاريخية تُعيد تعريف التفوق الجوي"، مع التركيز على حماية الطيارين وتقليل المخاطر البشرية في المهام الخطرة. وأوضح التقرير أن سوق الطائرات المسيّرة البريطاني يشهد نموًا ملحوظًا، حيث قفزت قيمته من 94.66 مليون جنيه إسترليني عام 2023 إلى توقعات بوصوله 1.5 مليار جنيه بحلول 2031. ولا تقتصر استخدامات هذه التقنية على المجال العسكري، بل تمتد إلى تطبيقات مدنية مثل تفكيك المنشآت النووية في موقع سيلافيلد، وعمليات البحث والإنقاذ، وحتى توصيل الطرود عبر تجارب أجرتها شركة البريد الملكي البريطانية في المناطق النائية باسكتلندا. يشار إلى أن الطائرات المسيّرة أصبحت سلاحًا محوريًا في الحروب الحديثة، حيث كشفت صحيفة ذا صن أون صنداي أن 80 في المائة من الخسائر البشرية في أوكرانيا ناتجة عن ضربات هذه الأنظمة. من جهة أخرى، يُسرع الكرملين تطوير أنظمة مضادة، مثل منظومة "بينتسير-إس1" المُحدثة، في محاولة لمواكبة التحدي التكنولوجي. وفي هذا السياق، حذر خبراء في معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام من مخاطر سباق التسلح السيبراني، مشيرين إلى أن الاعتماد المفرط على الذكاء الاصطناعي قد يُعقّد موازين القوى العالمية. aXA6IDQ2LjIwMy4xMi4xNzUg جزيرة ام اند امز NO

تقرير لـ"The Telegraph" يكشف: ترامب جعل العالم أكثر خطورة
تقرير لـ"The Telegraph" يكشف: ترامب جعل العالم أكثر خطورة

ليبانون 24

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ليبانون 24

تقرير لـ"The Telegraph" يكشف: ترامب جعل العالم أكثر خطورة

ذكرت صحيفة "The Telegraph" البريطانية أنه "في اللحظة التي كان الرئيس دونالد ترامب يتفاخر فيها أمام أنصاره بإنجازاته الباهرة منذ توليه منصبه، كانت الطائرات الحربية البريطانية والأميركية تقصف الحوثيين المدعومين من إيران في اليمن. لا يجب أن ننسى أن التهديد الذي شكّله الحوثيون على ممرات الشحن الدولية في البحر الأحمر، كان من المفترض أن يُلغى بعد أن شنّ الجيش الأميركي موجة من الغارات الجوية في آذار. إن أفضل ما يتذكره الناس عن هذه العملية هو فضيحة مجموعات الدردشة، حيث قام كبار أعضاء فريق الأمن القومي التابع للإدارة بتبادل تفاصيل التخطيط العملياتي السرية بحرية". وبحسب الصحيفة، "على الرغم من الضجة التي أحدثتها هذه العملية، أصر فريق ترامب على أن المهمة حققت هدفها المركزي المتمثل في تقليص التهديد الحوثي، في حين أرسل رسالة لا لبس فيها إلى داعميهم في طهران مفادها أنه سيواجه عواقب "وخيمة" إذا لم تتوقف الهجمات على الشحن في البحر الأحمر. ومع ذلك، وبعد أكثر من شهر بقليل، تشارك طائرات تايفون التابعة لسلاح الجو الملكي البريطاني في غارات جوية مشتركة مع الولايات المتحدة لاستهداف منشأة لإنتاج الطائرات من دون طيار تابعة للحوثيين. بالنسبة لرئيس يقال إنه وضع نصب عينيه الفوز بجائزة نوبل للسلام لجهوده الدبلوماسية، فإن قدرة الحوثيين على مواصلة حملتهم ضد التجارة العالمية تشير إلى أن جهود ترامب في حل النزاعات تفشل فشلاً ذريعاً". وتابعت الصحيفة، "على العكس من ذلك، ثمة حجة دامغة مفادها أن البيئة الأمنية العالمية أصبحت أكثر صعوبة بكثير منذ عودة ترامب إلى البيت الأبيض في كانون الثاني، ولعل هذا يفسر ندرة ذكر مساعيه المزعومة لتحقيق السلام في خطابه في ميشيغان بمناسبة مرور 100 يوم على ولايته الثانية. ويُقدم تهديد الحوثيين مثالاً واضحاً على عدم حدوث أي تغيير يُذكر في ما يتعلق بالتهديد الذي يواجهه النقل البحري في البحر الأحمر، رغم تهديدات إدارة ترامب. حتى أن الحوثيين نجحوا في شن هجوم بطائرة مُسيّرة على حاملة الطائرات القوية يو إس إس هاري ترومان في وقت سابق من هذا الأسبوع، مما تسبب في سقوط مقاتلة من طراز إف/إيه-18 سوبر هورنت تابعة للبحرية الأميركية في البحر أثناء محاولتها المراوغة. ومن المشكوك فيه أن تزعم مجموعة الدردشة المعنية بالأمن القومي في فريق ترامب الحق في التباهي بهذه الكارثة". وأضافت الصحيفة، "يزعم الحوثيون، بالطبع، أنهم يتصرفون تضامنًا مع مقاتلي حماس في غزة، وهو صراع آخر وعد ترامب بإنهائه في الأيام الأولى من رئاسته، لكنه لا يزال قائماً بلا أي بوادر على التراجع. انهار وقف إطلاق النار الذي طُبق عند توليه منصبه، ولا يزال الرهائن الإسرائيليون الباقون في الأسر، بينما يبدو وعد الرئيس بتحويل القطاع المدمر إلى "ريفييرا الشرق الأوسط" اليوم أكثر سخافة مما كان عليه عندما طُرح لأول مرة. ولا تزال الصورة مُحبطةً حتى الآن في ظل جهود إدارة ترامب لإلغاء التهديد الذي يُشكله البرنامج النووي الإيراني. فبعد أن أشار في البداية إلى أن هدفه الرئيسي من الحوار مع المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي هو تفكيك البرنامج النووي الإيراني بالكامل، تراجع ترامب الآن، مُؤكدًا أن إيران قادرة على مواصلة أنشطتها النووية، طالما أنها لا تهدف إلى إنتاج أسلحة نووية". وبحسب الصحيفة، "هذه هي الصيغة عينها التي وضعها الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما عندما تفاوض على الاتفاق النووي الأصلي المعيب في عام 2015 ثم انسحب ترامب بشكل دراماتيكي منه في عام 2018. في غضون ذلك، زاد الإيرانيون من تخصيب اليورانيوم إلى الحد الذي أصبح لديهم فيه ما يكفي من المواد لإنتاج ستة رؤوس نووية على الأقل. وليس لدى ترامب ما يفخر به في ما يتعلق بجهوده لإنهاء الصراع في أوكرانيا ، إذ ثبت أن وعده بإنهاء الأعمال العدائية خلال 24 ساعة من توليه منصبه مجرد تباهي فارغ. وتستمر الحرب بوتيرة متسارعة، ولم يُعر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اهتمامًا يُذكر لنداء ترامب الذي وجهه، خلال زيارته للفاتيكان نهاية الأسبوع الماضي لحضور جنازة البابا فرانسيس، لتجنب استهداف المدنيين، حيث كانت منطقة خاركيف الشمالية آخر هدف لغارات الطائرات الروسية من دون طيار". وتابعت الصحيفة، "في غضون ذلك، كان الاستهزاء المستمر من جانب إدارته بقدرات أوروبا الدفاعية بمثابة هدية مثالية لبوتين، الذي يدرك جيدا أن حلم رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر في تجميع "تحالف من الراغبين" للحفاظ على السلام في أوكرانيا بعد الصراع لن يتحقق أبدا لأن أوروبا ببساطة لا تملك القوة البشرية العسكرية المتاحة لدعم مثل هذه المهمة. وليس من المستغرب أن يشعر الكرملين بالتمكين بسبب عدم استعداد أوروبا وعدم رغبة واشنطن في الحفاظ على مظلتها الأمنية الطويلة الأمد في حلف شمال الأطلسي، مما دفع روسيا إلى تهديد السويد وفنلندا بأنهما قد تجدان نفسيهما في مرمى نيران روسيا النووية في حالة نشوب حرب مستقبلية مع أوروبا". وختمت الصحيفة، "لذا، وبغض النظر عن ادعاءات ترامب بأنه يجعل أميركا عظيمة مرة أخرى، فإن الحقيقة الصادمة هي أن العالم اليوم، على جبهات عديدة، أصبح في وضع أكثر خطورة بكثير مما كان عليه عندما بدأ ترامب ولايته الثانية كرئيس".

انتكاسة مفاجئة لحملة ترامب على اليمن!
انتكاسة مفاجئة لحملة ترامب على اليمن!

اليمن الآن

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليمن الآن

انتكاسة مفاجئة لحملة ترامب على اليمن!

العربي نيوز: منيت الحملة العسكرية الامريكية البحرية والجوية المتواصلة على مواقع افتراضية لجماعة الحوثي في اليمن، بانتكاسة مفاجئة وغير متوقعة، تمثلت في تراجع لافت وغير مسبوق لعدد الغارات من متوسط 40 غارة يوميا إلى ما دون 5 غارات!. ما عزز انباء امتلاك الحوثيين دفاعات جوية حديثة. واشهرت جماعة الحوثي الانقلابية، رسميا، عن سلاح جديد سبق ان اعلنت امتلاكه، وبدأت استخدامه في مواجهة الحملة العسكرية الامريكية البحرية والجوية المتواصلة ضد الجماعة ومواقعها في اليمن، منذ ليل السبت (15 مارس) عقب اعلانها "استئناف عمليات اسناد غزة". أكد هذا، تداول ناشطون على نطاق اسع بمنصات التواصل الاجتماعي، صورا ومقاطع فيديو، قالوا انها التقطت من سماء العاصمة صنعاء، الاربعاء (30 ابريل)، وتوثق انتشار بالونات حرارية تطلقها الطائرات الحربية بمواجهة صواريخ دفاع جوي لصرفها وتحاشي الاصابة. شاهد .. الحوثيون يستخدمون صواريخ جديدة (فيديو) وسبق أن أعلن زعيم الحوثيين، عبدالملك الحوثي، الخميس (24 ابريل)، ورئيس ما يسمى "المجلس السياسي الاعلى" لسلطات الجماعة والمؤتمر الشعبي، عن "تطوير الدفاع الجوي"، وامتلاك سلاح جديد لردع غارات الطائرات الامريكية، بما فيها طائرة الشبح المتخفية (B-52)، حد تعبيرهم. تفاصيل: زعيم الحوثيين يعلن امتلاك سلاح فتاك! (فيديو) تزامن انتشار هذه الصور ومقاطع الفيديو، مع تراجع لافت جدا منذ الثلاثاء (29 ابريل) لعدد غارات الحملة العسكرية الامريكية البحرية والجوية المتواصلة منذ ليل السبت (15 مارس) على مواقع افتراضية لجماعة الحوثي في العاصمة صنعاء ومحافظات سيطرتها في اليمن. وجاء التراجع لعدد الغارات الامريكية من متوسط 40 غارة يوميا الى ما دون 10 غارات، بعد هجوم حوثي واسع على حاملة الطائرات الامريكية "ترومان" واسقاط طائرة حربية امريكية من طراز إف 18 هورنت، ثانية، تضاف لـ 22 طائرة (MQ-9 Reaper) حسب "البنتاغون". تفاصيل: اعلان امريكي صادم بشأن اليمن !! عزز هذا، انضمام بريطاني بالتوازي، للحملة العسكرية الامريكية ومشاركتها الثلاثاء (29 ابريل) في تنفيذ غارات جوية بطائرات "تايفون" البريطانية، قالت إنها استهدفت "هدفا عسكريا حوثيا في اليمن. بعد تحديد مجموعة من المباني يستخدمها الحوثيون لتصنيع طائرات بدون طيار". تفاصيل: غارات امريكية ودولة كبرى الان (مواقع) وصعّدت جماعة الحوثي الانقلابية، هجماتها بالصواريخ الباليستية والطائرات المسيرة، ونفذت الاربعاء (30 ابريل) هجمات واسعة على حاملات الطائرات الامريكية "ترومان" شمالي البحر الاحمر و"فنيوس" في البحر العربي، وعلى "اهداف حيوية وعسكرية" في الكيان الاسرائيلي. تفاصيل: الحوثيون يصعدون بهجمات انتحارية! (فيديو) بالتوازي كشف موقع أمريكي شهير متخصص بالشؤون العسكرية والحرب، عن لجوء امريكا إلى استخدام صواريخ خاصة بالاشعاعات في حملتها العسكرية على مواقع افتراضية لجماعة الحوثي في اليمن، ضمن مساعي امريكا إلى "تجنب الدفاعات الجوية للجماعة، التي ما تزال غامضة". تفاصيل: شاهد: صواريخ اشعاعية على اليمن (فيديو) وتتواصل الحملة العسكرية الامريكية منذ ليل السبت (15 مارس) على مواقع افتراضية لجماعة الحوثي، إثر استئناف هجماتها على الكيان الاسرائيلي والسفن الحربية الامريكية "حتى ايقاف العدوان على غزة"؛ بعشرات الغارات، مدمرة منشآت خدمية ومنازل، وموقعة ما يزيد عن 628 قتيلا وجريحا، بينهم نساء واطفال، حتى ليل السبت (19 ابريل). تفاصيل: غارة تسدد ضربة قاصمة للحوثيين (فيديو) مع ذلك، تواصل جماعة الحوثي، منذ بداية مارس الفائت، تنفيذ هجماتها بالصواريخ الباليستية والطائرات المسيَّرة على السفن الحربية الامريكية وحاملة طائراتها "ترومان" شمالي البحر الاحمر، وعلى الكيان الاسرائيلي، ومطار "بن غورويون"، ردا على استئناف الكيان الاسرائيلي حصاره ثم عدوانه على غزة. تفاصيل: الحوثيون يباغتون امريكا بهذا الانتقام ! (فيديو) تفاصيل: انفجارات في "اسرائيل" بهجوم يمني (فيديو) تفاصيل: تحطم طائرة حربية امريكية باليمن (فيديو) تفاصيل: هجوم حوثي واسع يربك "اسرائيل" (فيديو) وصدر الجمعة (4 ابريل) عن وزارة الدفاع الامريكية (البنتاغون) إعلان مفاجئ لجميع المراقبين، بشأن الحملة العسكرية البحرية والجوية الامريكية على اليمن، أكد ان الحملة "كلفت نحو مليار دولار خلال 3 اسابيع" وأنها "لم تحقق نجاحا كبيرا بتدمير ترسانة الحوثيين وإيقاف هجماتهم". وأقر بـ "فقدان طائرات امريكية في اليمن". تفاصيل: اعلان امريكي عاجل بشأن الحوثيين كما صدر اعلان مفاجئ عن تحالف درع اوروبا العسكري (اسبيدس) صرح فيه أنه "لا يوافق ولا يدعم الحملة العسكرية البحرية والجوية الامريكية على اليمن". وأعلن أن "الدبلوماسية يجب أن تحل محل الوسائل العسكرية في توفير حل طويل الأمد لتهديد الحوثيين، ممرا ملاحية لاغنى لاوروبا والعالم عنه". حسب تعبيره. تفاصيل: درع اوروبا يفاجئ امريكا بشأن اليمن ! واعلن زعيم الحوثيين، عبدالملك الحوثي، في خطاب متلفز، جرى بثه بداية ليل الثلاثاء (18 مارس) عن أن اليمن تحت سلطات جماعته وقواتها "سيستأنف التصعيد في أعلى مستوياته وسيعمل كل ما يستطيعه ضد العدو الإسرائيلي، كما سيتصدى لأي عدوان أمريكي على اليمن، على خلفية عملياتنا ضد العدو الإسرائيلي". شاهد .. الحوثي يعلن استئناف الحرب على الكيان (فيديو) جاء هذا بعدما صرحت حكومة الكيان الاسرائيلي رسميا، بأن الحملة العسكرية الامريكية الجوية على مواقع افتراضية لجماعة الحوثي في اليمن، مرتبطة بخطة اعدتها لاستئناف الحرب (العدوان) على قطاع غزة، وتم اقرارها مع الادارة الامريكية بواشنطن السبت (15 مارس)، توقيت بدء الغارات الامريكية المتواصلة على اليمن. تفاصيل: "اسرائيل" تسرب سرا بشأن اليمن ! وعاود كيان الاحتلال الاسرائيلي، فجر الثلاثاء (18 مارس) بموافقة الادارة الامريكية برئاسة دونالد ترامب، بجانب حصاره قطاع غزة، عدوانه على القطاع بشن قصف مدفعي وتنفيذ غارات جوية متواصلة على القطاع ومخيمات النازحين والمستشفيات، موقعا 1,827 شهيدًا و4,828 مصابًا حتى الاحد (20 ابريل). تفاصيل: "اسرائيل" تستأنف عدوانها على غزة (مجازر) جاء هذا بعدما كانت المقاومة الفلسطينية وكل من مصر والاردن والسعودية وقطر، استطاعوا فرض اتفاق ايقاف اطلاق النار وتبادل الاسرى في (20 يناير) الفائت. بعد عدوان اسرائيلي غاشم وحصار جائر على قطاع غزة استمرت طوال 15 شهرا، منذ السابع من اكتوبر 2023م وحتى 20 يناير 2025م. على مرأى ومسمع العالم. واجهت فصائل المقاومة الفلسطينية العدوان والحصار الاسرائيلي على قطاع غزة، بكل قوة وحزم، عبر اطلاق آلاف الصواريخ على الكيان، وكبدته آلاف القتلى والجرحى من ضباط ومنتسبي جيش الاحتلال، وآلاف المعدات والآليات العسكرية، اثناء تصديها لعملية اجتياح جيش الاحتلال شمال قطاع غزة. وتصاعدت المواجهة بين "حزب الله" والكيان الاسرائيلي، على خلفية اسناد الحزب المقاومة الفلسطينية، واستهداف الكيان قيادات الحزب بتفجير أجهزة اتصالاتها (البيجر والهواتف المحمولة)، وغارات جوية أوقعت آلاف القتلى والجرحى من المدنيين واغتالت امين عام الحزب حسن نصر الله، ثم خلفه هاشم صفي الدين. تفاصيل: قصف غير مسبوق على وزارة الدفاع بالمقابل، تصاعدت من اليمن الهجمات بالصواريخ الباليستية والطائرات المسيرة على الكيان وسفنه، والمواجهات بين قوات البحرية الامريكية في اطار تحالف "حارس الرخاء" الاميركي البريطاني، وجماعة الحوثي، على خلفية هجماتها على الكيان الاسرائيلي وسفنه والسفن الاميركية والبريطانية، ضمن دعمها للمقاومة بغزة. تفاصيل: روسيا تكشف خفايا اختراق اليمن "تل ابيب" (فيديو) تفاصيل: "اسرائيل" تشتعل بهجوم يمني والاحتلال يؤكد (فيديو) وصعَّدت جماعة الحوثي من هجماتها على الكيان وسفنه، وأشارت "قناة 12" التابعة للكيان الاسرائيلي، الاحد (22 ديسمبر)، إلى أنه حتى الان "أطلق الحوثيون 270 صاروخا باليتسيًا و170 طائرة مسيّرة باتجاه إسرائيل منذ بدء الحرب في 7 أكتوبر2023م" بينما تحدثت واشنطن عن "300 صاروخ على اسرائيل". من جانبه أعلن زعيم جماعة الحوثي، عبدالملك الحوثي، مطلع اكتوبر 2024م أن قواته استهدفت خلال عام في البحرين الاحمر والعربي وخليج عدن "211 سفينة مرتبطة بالعدو الاسرائيلي والامريكي والبريطاني". وأطلقت "منذ بداية اسناد معركة طوفان الاقصى على كيان العدو الاسرائيلي 1147 صاروخا وطائرة بدون طيار". شاهد .. زعيم الحوثيين يعلن محصلة قصف الكيان (فيديو) كما احصى بالتفصيل، كتاب يضم بيانات المتحدث العسكري لجماعة الحوثي، يحيى سريع، صدر الاثنين (14 ابريل) هجمات الجماعة منذ اعلانها "بدء اسناد غزة باكتوبر 2023م حتى اعلان اتفاق وقف اطلاق النار20 يناير، في "280 هجوما منها 89 على الكيان الاسرائيلي، و177 على سفن امريكية وبريطانية ومتجهة للكيان". شاهد .. جماعة الحوثي تتباهى بهجماتها (احصائية) وخص رئيس حركة المقاومة الاسلامية في قطاع غزة ورئيس وفدها للمفاوضات، الدكتور خليل الحية، في اول خطاب له عقب تنصيبه خلفا للشهيد يحيى السنوار، اليمن واليمنيين بتحية خاصة على "تغيير معادلة الحرب والمنطقة في دعم واسناد المقاومة الفلسطينية بمواجهة العدوان الاسرائيلي وافشال اهدافه". تفاصيل: "حماس" تكشف دور اليمن بالاتفاق (فيديو) عزز اعلان اتفاق وقف الحرب في غزة الاربعاء (20 يناير)، وحديث رئيس "حماس" في قطاع غزة عن دور اليمن، ما كشفته الخميس (9 يناير)، مصادر سياسية في الكيان الاسرائيلي وجماعة الحوثي الانقلابية، عن صفقة بين الجانبين برعاية أمريكية لإيقاف هجمات الجماعة على الكيان وسفنه مقابل وقف العدوان عن غزة. تفاصيل: صفقة حوثية "اسرائيلية" امريكية يشار إلى أن محصلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة، تجاوزت منذ 7 اكتوبر وحتى 20 يناير "49353 قتيلا فلسطينيا (بينهم 33000 طفل وامرأة ومسنا)، و112042 مصابا". في مقابل "2400 قتيلا من الاسرائيلين بينهم نحو 1000 ضباط وجنود، ونحو 9250 جريح". فيما أسرت "حماس" نحو 250 إسرائيليا، حسب ناطق "كتائب القسام"، ابو عبيدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store