أحدث الأخبار مع #تايلينول


جهينة نيوز
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- جهينة نيوز
دراسة تكشف 5 طرق فعالة تعالج آلام الظهر المزمنة
تاريخ النشر : 2025-03-21 - 01:07 am كشفت دراسة جديدة أن علاجاً واحداً فقط من بين كل 10 علاجات لآلام الظهر الحادة يثبت فعاليته ويوفر راحة حقيقية، بينما ثبتت فائدة 5 علاجات فقط في تخفيف آلام الظهر المزمنة ووفق الخبراء، فإن هذه العلاجات تشمل الأدوية غير الستيرويدية المضادة للالتهابات (NSAIDs)، مثل الإيبوبروفين، لعلاج آلام الظهر قصيرة الأمد. وبالنسبة لآلام الظهر طويلة الأمد، كانت العلاجات الفعّالة هي التمارين الرياضية، والعلاج للعمود الفقري، واللصقات، ومضادات الاكتئاب، والأدوية التي تستهدف مستقبلات الألم المؤقتة المحتملة. ولكن حتى هذه العلاجات لم تُحقق سوى انخفاض طفيف في الألم، مقارنةً بالعلاج الوهمي. ويُقرّ الباحثون بأنهم غير قادرين على التوصية بشدة بأي شكل معين من أشكال العلاج، لأن فوائده المحتملة ضئيلة، وفق "دايلي ميل". صدمة ستُمثل هذه النتائج صدمةً لملايين ممن يعانون من آلام الظهر، والتي قد تكون مُنهكة في كثير من الأحيان، يُعتبر هذا الألم أكثر أشكال الألم شيوعاً بين البالغين، ومع ذلك، لا يوجد عادةً سبب واضح يُحدد فوراً. ودعا باحثون من جامعة نيو ساوث ويلز في أستراليا إلى إجراء المزيد من الأبحاث لإيجاد علاجات لآلام الظهر. وكتب الباحثون: "لم تجد مراجعتنا أدلة موثوقة على تأثيرات كبيرة لأيٍّ من العلاجات المشمولة، ومع أننا نرغب في تقديم توصيات أكثر دقة بشأن مجالات الاستثمار والتوقف عن الاستثمار في العلاجات، إلا أن ذلك غير ممكن في الوقت الحالي". وكتب مؤلفو الدراسة: "تُظهر أفضل الأدلة المتاحة أن 1 من كل 10 علاجات شائعة غير جراحية وغير تدخلية لآلام أسفل الظهر فعّال، حيث يُوفر تأثيرات مسكنة طفيفة تتجاوز تأثير العلاج الوهمي، كما لاحظنا أن التمارين الرياضية، ومسكنات الألم الباراسيتامول - تايلينول أو بانادول - وحقن الكورتيكوستيرويد ، ربما تُحدث فرقا ضئيلاً ". ووُجد أن المضادات الحيوية والمخدرات "غير فعّالة" لمشاكل أسفل الظهر طويلة الأمد. أما بقية التدخلات التي دُرست، فقد تضمنت أدلة غير قاطعة، مما دفع المؤلفين إلى الدعوة إلى إجراء المزيد من الدراسات لفحص حالة عدم اليقين المحيطة بعدد من علاجات آلام الظهر. الوخز بالإبر والتدليك ووجدت الدراسة أن العلاج بوخز الإبر والتدليك قد يكون له أثر في تخفيف الألم. وقال آش جيمس، مدير الممارسة والتطوير في الجمعية المعتمدة للعلاج الطبيعي: "آلام الظهر مُعقّدة،تتعدد العوامل المساهمة فيها، لذلك لا يوجد علاج واحد يُناسب الجميع دائماً". ويتميز أخصائيو العلاج الطبيعي بمهارة تحديد الأسباب الجذرية للألم وتصميم علاجات مُخصصة لتلبية الاحتياجات الفريدة لكل فرد، وهناك عوامل قد تُساهم في الشعور بعدم الراحة، مثل التوتر، والخوف من الحركة، وقلة النوم، والتدخين، والسمنة، والإجهاد الوظيفي، وقلة النشاط البدني، وفق جيمس.. ووجدت الدراسة أن حالات آلام الظهر، وإن كانت مزعجة، إلا أنها ليست خطيرة، وعادةً ما تزول بسرعة مع النصيحة الصحيحة والتدخل المبكر. تابعو جهينة نيوز على


الانباط اليومية
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الانباط اليومية
دراسة تكشف 5 طرق فعالة تعالج آلام الظهر المزمنة
الأنباط - كشفت دراسة جديدة أن علاجاً واحداً فقط من بين كل 10 علاجات لآلام الظهر الحادة يثبت فعاليته ويوفر راحة حقيقية، بينما ثبتت فائدة 5 علاجات فقط في تخفيف آلام الظهر المزمنة ووفق الخبراء، فإن هذه العلاجات تشمل الأدوية غير الستيرويدية المضادة للالتهابات (NSAIDs)، مثل الإيبوبروفين، لعلاج آلام الظهر قصيرة الأمد. وبالنسبة لآلام الظهر طويلة الأمد، كانت العلاجات الفعّالة هي التمارين الرياضية، والعلاج للعمود الفقري، واللصقات، ومضادات الاكتئاب، والأدوية التي تستهدف مستقبلات الألم المؤقتة المحتملة. ولكن حتى هذه العلاجات لم تُحقق سوى انخفاض طفيف في الألم، مقارنةً بالعلاج الوهمي. ويُقرّ الباحثون بأنهم غير قادرين على التوصية بشدة بأي شكل معين من أشكال العلاج، لأن فوائده المحتملة ضئيلة، وفق "دايلي ميل". صدمة ستُمثل هذه النتائج صدمةً لملايين ممن يعانون من آلام الظهر، والتي قد تكون مُنهكة في كثير من الأحيان، يُعتبر هذا الألم أكثر أشكال الألم شيوعاً بين البالغين، ومع ذلك، لا يوجد عادةً سبب واضح يُحدد فوراً. ودعا باحثون من جامعة نيو ساوث ويلز في أستراليا إلى إجراء المزيد من الأبحاث لإيجاد علاجات لآلام الظهر. وكتب الباحثون: "لم تجد مراجعتنا أدلة موثوقة على تأثيرات كبيرة لأيٍّ من العلاجات المشمولة، ومع أننا نرغب في تقديم توصيات أكثر دقة بشأن مجالات الاستثمار والتوقف عن الاستثمار في العلاجات، إلا أن ذلك غير ممكن في الوقت الحالي". وكتب مؤلفو الدراسة: "تُظهر أفضل الأدلة المتاحة أن 1 من كل 10 علاجات شائعة غير جراحية وغير تدخلية لآلام أسفل الظهر فعّال، حيث يُوفر تأثيرات مسكنة طفيفة تتجاوز تأثير العلاج الوهمي، كما لاحظنا أن التمارين الرياضية، ومسكنات الألم الباراسيتامول - تايلينول أو بانادول - وحقن الكورتيكوستيرويد ، ربما تُحدث فرقا ضئيلاً ". ووُجد أن المضادات الحيوية والمخدرات "غير فعّالة" لمشاكل أسفل الظهر طويلة الأمد. أما بقية التدخلات التي دُرست، فقد تضمنت أدلة غير قاطعة، مما دفع المؤلفين إلى الدعوة إلى إجراء المزيد من الدراسات لفحص حالة عدم اليقين المحيطة بعدد من علاجات آلام الظهر. ووجدت الدراسة أن العلاج بوخز الإبر والتدليك قد يكون له أثر في تخفيف الألم. وقال آش جيمس، مدير الممارسة والتطوير في الجمعية المعتمدة للعلاج الطبيعي: "آلام الظهر مُعقّدة،تتعدد العوامل المساهمة فيها، لذلك لا يوجد علاج واحد يُناسب الجميع دائماً". ويتميز أخصائيو العلاج الطبيعي بمهارة تحديد الأسباب الجذرية للألم وتصميم علاجات مُخصصة لتلبية الاحتياجات الفريدة لكل فرد، وهناك عوامل قد تُساهم في الشعور بعدم الراحة، مثل التوتر، والخوف من الحركة، وقلة النوم، والتدخين، والسمنة، والإجهاد الوظيفي، وقلة النشاط البدني، وفق جيمس.. ووجدت الدراسة أن حالات آلام الظهر، وإن كانت مزعجة، إلا أنها ليست خطيرة، وعادةً ما تزول بسرعة مع النصيحة الصحيحة والتدخل المبكر.


أخبارنا
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- أخبارنا
دراسة: 90% من علاجات آلام الظهر غير فعالة.. وخبراء يدعون إلى مزيد من الأبحاث
كشفت دراسة جديدة أن علاجًا واحدًا فقط من بين كل 10 علاجات لآلام الظهر الحادة يحقق فعالية حقيقية، بينما ثبتت فائدة خمسة علاجات فقط في تخفيف آلام الظهر المزمنة. ووفقًا للباحثين، فإن الأدوية غير الستيرويدية المضادة للالتهابات (NSAIDs)، مثل الإيبوبروفين، أثبتت فعاليتها في علاج آلام الظهر قصيرة الأمد، بينما تشمل العلاجات الفعالة لآلام الظهر المزمنة التمارين الرياضية، والعلاج الفقري، واللصقات، ومضادات الاكتئاب، وبعض الأدوية المسكنة، لكنها لم تحقق سوى تحسن طفيف مقارنةً بالعلاج الوهمي. نتائج صادمة لملايين المرضى تشكل هذه النتائج صدمةً للملايين ممن يعانون من آلام الظهر المزمنة، والتي تُعد من أكثر أنواع الألم انتشارًا بين البالغين. ورغم شيوعها، لا يوجد عادةً سبب واضح ومحدد لهذه الآلام، مما يجعل علاجها تحديًا طبيًا كبيرًا. ودعا باحثون من جامعة نيو ساوث ويلز في أستراليا إلى إجراء المزيد من الأبحاث لتطوير علاجات أكثر فعالية، مشيرين إلى أن أدلة الدراسة لم تكشف عن أي تأثيرات قوية أو طويلة الأمد لأي من العلاجات المشمولة. كما أوضحوا أن بعض المسكنات الشائعة، مثل الباراسيتامول (تايلينول أو بانادول)، وحقن الكورتيكوستيرويد، تقدم تحسنًا طفيفًا جدًا، بينما وُجد أن المضادات الحيوية والمخدرات غير فعالة تمامًا في علاج آلام أسفل الظهر طويلة الأمد. الوخز بالإبر والتدليك قد يخففان الألم أشارت الدراسة إلى أن العلاج بالوخز بالإبر والتدليك قد يكون له تأثير إيجابي طفيف في تخفيف آلام الظهر. وأوضح آش جيمس، مدير الممارسة والتطوير في الجمعية المعتمدة للعلاج الطبيعي، أن آلام الظهر حالة معقدة تتأثر بعوامل متعددة، مثل التوتر، وقلة الحركة، واضطرابات النوم، والتدخين، والسمنة، والإجهاد الوظيفي. آلام الظهر ليست خطيرة لكنها تحتاج إلى تدخل مبكر ورغم أن آلام الظهر قد تكون مزعجة، إلا أن الدراسة أكدت أنها ليست خطيرة في معظم الحالات، وعادةً ما تزول بسرعة مع التوجيه الصحيح والتدخل المبكر. كما شدد الباحثون على أن العلاج الفردي المخصص لكل مريض هو الحل الأفضل، حيث يساهم أخصائيو العلاج الطبيعي في تحديد الأسباب الجذرية للألم وتصميم برامج علاجية تتناسب مع كل حالة على حدة.


وكالة الأنباء اليمنية
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- وكالة الأنباء اليمنية
دراسة جديدة تحدد خمس علاجات فعالة لتخفيف آلام الظهر
لندن - سبأ: اكدت دراسة جديدة أن علاجاً واحداً فقط من بين كل عشر علاجات لآلام الظهر الحادة يثبت فعاليته ويوفر راحة حقيقية، فيما حددت خمس علاجات فقط في تخفيف آلام الظهر المزمنة ووفق الخبراء، فإن هذه العلاجات تشمل الأدوية غير الستيرويدية المضادة للالتهابات (NSAIDs)، مثل الإيبوبروفين، لعلاج آلام الظهر قصيرة الأمد. وبالنسبة لآلام الظهر طويلة الأمد، كانت العلاجات الفعّالة هي التمارين الرياضية، والعلاج للعمود الفقري، واللصقات، ومضادات الاكتئاب، والأدوية التي تستهدف مستقبلات الألم المؤقتة المحتملة. ولكن حتى هذه العلاجات لم تُحقق سوى انخفاض طفيف في الألم، مقارنةً بالعلاج الوهمي. ويُقرّ الباحثون بأنهم غير قادرين على التوصية بشدة بأي شكل معين من أشكال العلاج، لأن فوائده المحتملة ضئيلة، وفق "دايلي ميل"البريطانية ستُمثل هذه النتائج صدمةً لملايين ممن يعانون من آلام الظهر، والتي قد تكون مُنهكة في كثير من الأحيان، يُعتبر هذا الألم أكثر أشكال الألم شيوعاً بين البالغين، ومع ذلك، لا يوجد عادةً سبب واضح يُحدد فوراً. ودعا باحثون من جامعة نيو ساوث ويلز في أستراليا إلى إجراء المزيد من الأبحاث لإيجاد علاجات لآلام الظهر. وكتب الباحثون: "لم تجد مراجعتنا أدلة موثوقة على تأثيرات كبيرة لأيٍّ من العلاجات المشمولة، ومع أننا نرغب في تقديم توصيات أكثر دقة بشأن مجالات الاستثمار والتوقف عن الاستثمار في العلاجات، إلا أن ذلك غير ممكن في الوقت الحالي". وكتب مؤلفو الدراسة: "تُظهر أفضل الأدلة المتاحة أن واحد من كل عشرة علاجات شائعة غير جراحية وغير تدخلية لآلام أسفل الظهر فعّال، حيث يُوفر تأثيرات مسكنة طفيفة تتجاوز تأثير العلاج الوهمي، كما لاحظنا أن التمارين الرياضية، ومسكنات الألم الباراسيتامول - تايلينول أو بانادول - وحقن الكورتيكوستيرويد ، ربما تُحدث فرقا ضئيلاً ". ووُجد أن المضادات الحيوية والمخدرات "غير فعّالة" لمشاكل أسفل الظهر طويلة الأمد. أما بقية التدخلات التي دُرست، فقد تضمنت أدلة غير قاطعة، مما دفع المؤلفين إلى الدعوة إلى إجراء المزيد من الدراسات لفحص حالة عدم اليقين المحيطة بعدد من علاجات آلام الظهر. ووجدت الدراسة أن العلاج بوخز الإبر والتدليك قد يكون له أثر في تخفيف الألم. وقال آش جيمس، مدير الممارسة والتطوير في الجمعية المعتمدة للعلاج الطبيعي: "آلام الظهر مُعقّدة، تتعدد العوامل المساهمة فيها، لذلك لا يوجد علاج واحد يُناسب الجميع دائماً". ويتميز أخصائيو العلاج الطبيعي بمهارة تحديد الأسباب الجذرية للألم وتصميم علاجات مُخصصة لتلبية الاحتياجات الفريدة لكل فرد، وهناك عوامل قد تُساهم في الشعور بعدم الراحة، مثل التوتر، والخوف من الحركة، وقلة النوم، والتدخين، والسمنة، والإجهاد الوظيفي، وقلة النشاط البدني، وفق جيمس.. ووجدت الدراسة أن حالات آلام الظهر، وإن كانت مزعجة، إلا أنها ليست خطيرة، وعادةً ما تزول بسرعة مع النصيحة الصحيحة والتدخل المبكر.


خبرني
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- خبرني
دراسة تكشف 5 طرق فعالة تعالج آلام الظهر المزمنة
خبرني - كشفت دراسة جديدة أن علاجاً واحداً فقط من بين كل 10 علاجات لآلام الظهر الحادة يثبت فعاليته ويوفر راحة حقيقية، بينما ثبتت فائدة 5 علاجات فقط في تخفيف آلام الظهر المزمنة ووفق الخبراء، فإن هذه العلاجات تشمل الأدوية غير الستيرويدية المضادة للالتهابات (NSAIDs)، مثل الإيبوبروفين، لعلاج آلام الظهر قصيرة الأمد. وبالنسبة لآلام الظهر طويلة الأمد، كانت العلاجات الفعّالة هي التمارين الرياضية، والعلاج للعمود الفقري، واللصقات، ومضادات الاكتئاب، والأدوية التي تستهدف مستقبلات الألم المؤقتة المحتملة. ولكن حتى هذه العلاجات لم تُحقق سوى انخفاض طفيف في الألم، مقارنةً بالعلاج الوهمي. ويُقرّ الباحثون بأنهم غير قادرين على التوصية بشدة بأي شكل معين من أشكال العلاج، لأن فوائده المحتملة ضئيلة، وفق "دايلي ميل". صدمة ستُمثل هذه النتائج صدمةً لملايين ممن يعانون من آلام الظهر، والتي قد تكون مُنهكة في كثير من الأحيان، يُعتبر هذا الألم أكثر أشكال الألم شيوعاً بين البالغين، ومع ذلك، لا يوجد عادةً سبب واضح يُحدد فوراً. ودعا باحثون من جامعة نيو ساوث ويلز في أستراليا إلى إجراء المزيد من الأبحاث لإيجاد علاجات لآلام الظهر. وكتب الباحثون: "لم تجد مراجعتنا أدلة موثوقة على تأثيرات كبيرة لأيٍّ من العلاجات المشمولة، ومع أننا نرغب في تقديم توصيات أكثر دقة بشأن مجالات الاستثمار والتوقف عن الاستثمار في العلاجات، إلا أن ذلك غير ممكن في الوقت الحالي". وكتب مؤلفو الدراسة: "تُظهر أفضل الأدلة المتاحة أن 1 من كل 10 علاجات شائعة غير جراحية وغير تدخلية لآلام أسفل الظهر فعّال، حيث يُوفر تأثيرات مسكنة طفيفة تتجاوز تأثير العلاج الوهمي، كما لاحظنا أن التمارين الرياضية، ومسكنات الألم الباراسيتامول - تايلينول أو بانادول - وحقن الكورتيكوستيرويد ، ربما تُحدث فرقا ضئيلاً ". ووُجد أن المضادات الحيوية والمخدرات "غير فعّالة" لمشاكل أسفل الظهر طويلة الأمد. أما بقية التدخلات التي دُرست، فقد تضمنت أدلة غير قاطعة، مما دفع المؤلفين إلى الدعوة إلى إجراء المزيد من الدراسات لفحص حالة عدم اليقين المحيطة بعدد من علاجات آلام الظهر. ووجدت الدراسة أن العلاج بوخز الإبر والتدليك قد يكون له أثر في تخفيف الألم. وقال آش جيمس، مدير الممارسة والتطوير في الجمعية المعتمدة للعلاج الطبيعي: "آلام الظهر مُعقّدة،تتعدد العوامل المساهمة فيها، لذلك لا يوجد علاج واحد يُناسب الجميع دائماً".