أحدث الأخبار مع #تايوان


التقنية بلا حدود
منذ 3 ساعات
- التقنية بلا حدود
Zotac تجمع بين الأداء والتصميم المدمج في أجهزة جديدة
أعلنت زوتاك على هامش معرض Computex 2025 عن مجموعة من أجهزة الحاسب المصغرة المحدثة ضمن سلسلتي C وM، وتشمل هذه الأجهزة طرازات ZBOX CI675 nano وCI655 nano من السلسلة C، وedge MI676 وMI656 من السلسلة M. جميع هذه الأجهزة مدعومة بمعالجات Intel Core Ultra Series 2، مما يعزز من أدائها في التطبيقات المتنوعة. لم توضح زوتاك بعد ما إذا كانت هذه المعالجات تنتمي إلى سلسلة Lunar Lake أو Arrow Lake، مما يترك بعض التفاصيل قيد الانتظار. تشمل السلسلة C طرازين رئيسيين، ZBOX CI675 nano وCI655 nano، وكلاهما مزود بمعالجات Intel Core Ultra Series 2. تؤكد زوتاك أن هذه الأنظمة صُممت لتحقيق أقصى قدر من الاستدامة والعمر الافتراضي، مع تجهيزها بوحدات معالجة عصبية (NPUs) تدعم أعباء العمل المتعلقة بالذكاء الاصطناعي بشكل مستمر، مما يجعلها مثالية للتطبيقات التي تتطلب أداءً موثوقًا على المدى الطويل. إلى جانب هذين الطرازين، قدمت زوتاك جهاز ZBOX edge CI345 ضمن السلسلة C، والذي يختلف عن سابقيه باستخدامه معالج Intel N150 من سلسلة Twin Lake. يُعد هذا المعالج منخفض الطاقة مثاليًا للمهام خفيفة الاستهلاك، مثل الحوسبة الطرفية أو التطبيقات التي تتطلب كفاءة طاقة عالية. في السلسلة M، أضافت زوتاك طرازي edge MI676 وMI656، اللذين يتميزان بتصميم فائق النحافة مع نظام تبريد نشط للحفاظ على الأداء المستقر. هذان الطرازان مدعومان أيضًا بمعالجات Intel Core Ultra Series 2، مع وحدات رسوميات مدمجة Intel Arc iGPUs أكثر قوة، مما يشير إلى احتمال استخدام معالجات Arrow Lake في هذه السلسلة. إذا صح هذا التوقع، فقد تعتمد أجهزة السلسلة C على معالجات Lunar Lake التي تركز على الكفاءة. تبرز أجهزة زوتاك الجديدة بقدرتها على دعم تطبيقات الذكاء الاصطناعي بفضل وحدات المعالجة العصبية المدمجة في معالجات Intel Core Ultra Series 2. هذه الوحدات تتيح معالجة أعباء العمل المتعلقة بالذكاء الاصطناعي بكفاءة عالية واستهلاك طاقة منخفض، مما يجعل الأجهزة مناسبة للاستخدامات التجارية والمنزلية على حد سواء، بما في ذلك تحرير الفيديو، تصميم الجرافيك، وحتى التطبيقات ثلاثية الأبعاد. لم تكشف زوتاك بعد عن أسعار أو مواعيد توفر هذه الأجهزة الجديدة، لكن من المتوقع أن تُعلن المزيد من التفاصيل خلال فعاليات Computex 2025، التي تُعقد في الفترة من 20 إلى 23 مايو. كما أن تحديد نوع المعالجات (Lunar Lake أو Arrow Lake) سيوفر صورة أوضح عن الأداء المتوقع لهذه الأجهزة. المصدر:


الشرق الأوسط
منذ 6 ساعات
- رياضة
- الشرق الأوسط
الذهب السعودي يلمع في دورة الألعاب العالمية للأساتذة
واصل أبطال السعودية وبطلاتها تألقهم في دورة الألعاب العالمية للأساتذة «2025» في العاصمة التايوانية تايبيه، محققين حصاداً غنياً في اليوم الثاني بلغ 9 ميداليات متنوعة، منها 5 ذهبيات، وسط أجواء من المنافسة القوية بين نخبة الرياضيين من مختلف دول العالم. وافتتح اللاعب سالم الأحمدي حصاد الاثنين بتحقيق ميداليته الذهبية الثانية، وهذه المرة في مسابقة الوثب الطويل (فئة 50 عاماً)، مؤكداً جاهزيته الذهنية والبدنية العالية. وفي حوض السباحة، تألق البطل علي حبيب العيسى محققاً ذهبية سباق 50 متراً (ظهر)، وفضية سباق 200 متر (حرة) ضمن فئة 35 عاماً، في تأكيد على مكانة السباحة السعودية المتنامية في بطولات الأساتذة. كما تُوّج اللاعب أحمد فايز بذهبية الوثب الطويل (فئة 45 عاماً)، وواصل ماجد غازي التألق بتحقيق ذهبية الوثب الطويل (فئة 40 عاماً)، في حين أحرز زميله محمد الخويلدي الميدالية الفضية في المسابقة ذاتها. واصلت بطلات المملكة العربية السعودية تألقهن في دورة الألعاب العالمية للأساتذة (دورة الألعاب العالمية للأساتذة) وسطعت العدّاءة سارة الهلال في سباق 400 متر (حواجز) (فئة 35 عاماً)، محققة الميدالية الذهبية بأسلوب لافت وأداء فني متكامل. وتعدّ سارة من أبرز الرياضيات السعوديات اللاتي يمثلن نموذجاً متكاملاً للعطاء الرياضي والاحترافية، حيث جمعت بين الإصرار والتكتيك في سباق يتطلب جهداً بدنياً وخبرة عالية في التوقيت والتوازن. أما العداءة ثريا بن لادن، فقد أثبتت أن التحديات تُصنع للإرادة، بعد أن حصدت الميدالية البرونزية في سباق 5000 متر (فئة 45 عاماً)، أحد أصعب سباقات التحمل. شاركت ثريا في السباق بروح لا تعرف التراجع، وقطعت المسافة الطويلة بإيقاع ثابت وعزيمة متقدة، لتصعد إلى منصة التتويج بصفتها أول سعودية تحقق ميدالية في هذا السباق في تاريخ مشاركات المملكة. واختتم فريق السباحة السعودي منافسات اليوم الثاني بإضافة الميدالية البرونزية في سباق التتابع 4×50 متراً (حرة)، بعد أداء جماعي منسجم ضم سباحين من فئات عمرية مختلفة، جسّد روح الفريق والتكامل.


الرجل
منذ 6 ساعات
- أعمال
- الرجل
الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا يشيد بنموذج DeepSeek R1 الصيني!
أثنى جنسن هوانج، الرئيس التنفيذي لشركة "إنفيديا Nvidia"، على نموذج الذكاء الاصطناعي الصيني DeepSeek R1، واصفًا إياه بأنه "هدية حقيقية لصناعة الذكاء الاصطناعي في العالم". جاءت تصريحات "هوانج" خلال الكلمة الافتتاحية التي ألقاها في مؤتمر Computex Taipei التقني في تايوان، والتي جاء فيها: "لقد أحدث هذا النموذج اختراقات كبيرة في علوم الحاسوب، وفتح مجالات بحثية جديدة للباحثين في الولايات المتحدة ومختلف أنحاء العالم"، مضيفًا أن تأثير DeepSeek R1 لا يقتصر على التكنولوجيا فحسب، بل امتد ليغير نظرة العالم إلى قدرات الذكاء الاصطناعي، ولا سيما في مجالات الاستنتاج والتفكير المنطقي. نموذج مفتوح المصدر يُربك الأسواق استحوذ نموذج DeepSeek R1، وهو روبوت محادثة مفتوح المصدر، على اهتمام عالمي واسع في يناير الماضي، بعد أن أثبت قدرة تنافسية ملحوظة مع نماذج الذكاء الاصطناعي المطوّرة في وادي السيليكون، وبكلفة تشغيل أقل. وقد أدى ظهوره المفاجئ إلى موجة تراجع في أسهم كبرى شركات التكنولوجيا والرقائق، من بينها إنفيديا، التي خسرت ما يصل إلى 600 مليار دولار من قيمتها السوقية في تلك الفترة، أي ما يعادل نحو 20% من صافي ثروة جنسن هوانج الشخصية. اقرأ أيضًا: إنفيديا تسجل إيرادات قياسية مدفوعة بالذكاء الاصطناعي لكن هوانج لم يرَ في ذلك تهديدًا، بل اعتبره نقلة إيجابية في مسار تطور الذكاء الاصطناعي، وفي تصريحات أدلى بها خلال فبراير، أوضح أن رد فعل المستثمرين كان مبالغًا فيه، قائلاً: "المرحلة الأهم ليست في التدريب الأساسي، بل فيما بعده"، مشيرًا إلى أن "مرحلة ما بعد التدريب" هي التي تُكسب النماذج القدرة على حل المشكلات بفعالية، وهي المرحلة التي تتطلب قدرًا هائلًا من قوة المعالجة الحوسبية، الأمر الذي لا يزال يعزز دور إنفيديا في هذا المجال. الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا يشيد بنموذج DeepSeek R1 الصيني - pexels أثر عالمي يتجاوز وادي السيليكون اقرأ أيضًا: بعد مكاسب الشركة.. ثروة رئيس إنفيديا تتخطى 119 مليار دولار أضاف هوانج: "في كل مكان أذهب إليه، أسمع عن تأثير DeepSeek R1، سواء في كيفية التفكير بالذكاء الاصطناعي، أو فهم عملية الاستنتاج، أو بناء النماذج المستقبلية"، ووصف النموذج بأنه "أثار طاقة عالمية" وحرّك مجتمعات البحث والتطوير من الصين إلى أمريكا، ومن المختبرات الأكاديمية إلى كبريات شركات التقنية. ورغم تقلبات السوق، استعادت إنفيديا معظم خسائرها لاحقًا، وارتفعت أسهمها بنحو 43% خلال عام واحد، ما يعكس استمرار الثقة في مستقبل الطلب على البنية التحتية الحوسبية الخاصة بالذكاء الاصطناعي.


الشرق السعودية
منذ 8 ساعات
- أعمال
- الشرق السعودية
إنفيديا تكشف عن تقنيات جديدة للحفاظ على ريادتها في الذكاء الاصطناعي
كشفت شركة إنفيديا عن أحدث مجموعة من التقنيات التي تهدف إلى الحفاظ على طفرة الطلب على القدرة الحاسوبية للذكاء الاصطناعي، وضمان استمرار الدور المحوري للشركة في المجال. بدأ الرئيس التنفيذي لـ"Nvidia"، جينسن هوانج، الاثنين "كومبيوتكس" (Computex) في تايوان، أكبر معرض للإلكترونيات في آسيا، بالترويج للمنتجات الجديدة وترسيخ العلاقات مع المنطقة التي تضطلع بدور حيوي في سلسلة توريد التكنولوجيا، فيما تشهد أسهم الشركة موجة ارتفاع جديدة بعد زيارة لعقد الصفقات في الشرق الأوسط ضمن وفد تجاري بقيادة الرئيس دونالد ترمب. بعد عودته إلى موطنه تايوان، طرح هوانج تحديثات على منظومة رقائق مسرعات "إنفيديا"، التي تمثل عنصراً أساسياً في تطوير وتشغيل برامج الذكاء الاصطناعي وخدماته. والهدف الرئيسي من ذلك هو توسيع نطاق منتجات "إنفيديا"، وإزالة العوائق أمام تبني الذكاء الاصطناعي في مزيد من الصناعات والدول. وعن الجزيرة قال هوانج: "عندما يجب إنشاء أسواق جديدة، يجب أن يبدأ إنشاؤها من هنا، من قلب منظومة الحوسبة". رقائق وحواسيب جديدة بدأ هوانج بكشف المستجدات عن موعد إطلاق إنفيديا الجيل الجديد من أنظمة "جي بي 300" (GB 300)، إذ أشار إلى أنها ستُطرح في الربع الثالث من العام. وسيشكل إصدارها ترقية لأنظمة "جريس بلاكويل" (Grace Blackwell) للذكاء الاصطناعي الأعلى جودةً، التي بدأت كبرى شركات الخدمات السحابية في تركيبها بالفعل. كما تطرح صانعة الرقائق إصداراً جديداً من الحواسيب الكاملة التي توردها لمالكي مراكز البيانات. وستتيح منتجات "إن في لينك فيوجن" (NVLink Fusion) للعملاء الخيار في استخدام وحداتهم للمعالجة المركزية مع رقائق "إنفيديا" للذكاء الاصطناعي، أو استخدام وحدات المعالجة المركزية التي تنتجها "إنفيديا" مع مسرعات ذكاء اصطناعي من شركة أخرى. انفتاح في تصميمات إنفيديا حتى الآن، لم تطرح إنفيديا هذه الأنظمة إلا بالاعتماد على منتجاتها. لكن هذا الانفتاح في التصميم، الذي يشمل مكونات اتصال حيوية تضمن الاتصال السريع بين المعالجات والمسرعات، سيعطي عملاء الشركة من مراكز البيانات مرونة أكبر، ويسمح بقدر من المنافسة، بينما ستظل تكنولوجيا "إنفيديا" محوراً رئيسياً للمجال. يسعى العملاء الرئيسيون، مثل "مايكروسوفت" و"أمازون"، إلى تصميم معالجاتهم ومسرعاتهم، ما قد يؤدي إلى تراجع دور "إنفيديا" الأساسي في مراكز البيانات. وأشار "هوانج" إلى أن "ميديا تك" (MediaTeK) و "مارفيل تكنولوجي"، و"ألتشيب تكنولوجيز" (Alchip Technologies) تعتزم تطوير رقائق ذكاء اصطناعي مخصصة تعمل مع الأجهزة المعتمدة على معالجات "إنفيديا". وتخطط "كوالكوم" و"فوجيتسو" (Fujitsu) لإنتاج معالجات مخصصة ستعمل مع مسرعات "إنفيديا" في الحواسيب. هذا المحتوى من "اقتصاد الشرق مع بلومبرغ"


جريدة المال
منذ 8 ساعات
- أعمال
- جريدة المال
للمحافظة على مكانتها.. «إنفيديا» تعلن عن منتجات جديدة لتطوير الذكاء الاصطناعي
أعلن الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا، جنسن هوانج، يوم الاثنين، سلسلة من الإعلانات، وكشف عن منتجات جديدة تهدف إلى إبقاء الشركة في صميم تطوير الذكاء الاصطناعي والحوسبة، بحسب شبكة 'سي إن بي سي'. وكان من أبرز هذه الإعلانات برنامج 'NVLink Fusion' الجديد، الذي سيتيح للعملاء والشركاء استخدام وحدات المعالجة المركزية ووحدات معالجة الرسومات غير التابعة لشركة إنفيديا مع منتجات إنفيديا وتقنية NVLink. حتى الآن، كانت تقنية NVLink مغلقة أمام الرقائق التي تصنعها إنفيديا. تعد NVLink عبارة عن تقنية طورتها إنفيديا لتوصيل وتبادل البيانات بين وحدات معالجة الرسومات ووحدات المعالجة المركزية. وقال هوانج في معرض Computex 2025 بتايوان، أكبر مؤتمر للإلكترونيات في آسيا: 'يهدف دمج NV Link إلى بناء بنية تحتية شبه مخصصة للذكاء الاصطناعي، وليس مجرد رقائق شبه مخصصة'. أعلنت شركة إنفيديا، يوم الاثنين، أن شركاء تصنيع شرائح الذكاء الاصطناعي لـNVLink Fusion تشمل بالفعل MediaTek وMarvell وAlchip وAstera Labs وSynopsys وCadence. وأضافت الشركة أنه بفضل NVLink Fusion، سيتمكن عملاء إنفيديا، مثل Fujitsu وQualcomm Technologies، من ربط وحدات المعالجة المركزية الخاصة بهم من جهات خارجية بوحدات معالجة الرسومات من إنفيديا في مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي. وصرح راي وانج، محلل أشباه الموصلات والتكنولوجيا في واشنطن، لشبكة 'سي إن بي سي'، بأن NVLink يمثل خطط إنفيديا للاستحواذ على حصة من مراكز البيانات القائمة على ASICs، والتي كانت تُعد تقليديًّا منافسًا لإنفيديا. في حين أن إنفيديا تحتل مكانة مهيمنة في وحدات معالجة الرسومات المستخدمة في تدريب الذكاء الاصطناعي العام، يرى العديد من المنافسين مجالًا للتوسع في الرقائق المصممة لتطبيقات أكثر تخصصًا. ومن بين أكبر منافسي إنفيديا في مجال حوسبة الذكاء الاصطناعي- والذين يُعدّون أيضًا من أكبر عملائها- موفرو خدمات الحوسبة السحابية مثل جوجل ومايكروسوفت وأمازون، وجميعهم يُطوّرون معالجاتهم المُخصّصة. وقال وانغ إن NVLink Fusion 'يُعزّز مكانة إنفيديا كمركز لمصانع الذكاء الاصطناعي من الجيل التالي- حتى عندما لا تُبنى هذه الأنظمة بالكامل باستخدام شرائح إنفيديا'، مشيرًا إلى أنه يفتح فرصًا أمام إنفيديا لخدمة العملاء الذين لا يُطوّرون أنظمة تعتمد بالكامل على إنفيديا، لكنهم يتطلعون إلى دمج بعض وحدات معالجة الرسومات الخاصة بها. وقال وانغ: 'إذا تم اعتماد NVLink Fusion على نطاق واسع، فقد يُوسّع نطاق حضور إنفيديا في الصناعة من خلال تعزيز التعاون الأعمق مع مُطوّري وحدات المعالجة المركزية المُخصّصة ومصممي ASIC في بناء البنية التحتية للذكاء الاصطناعي المُستقبلية'. ومع ذلك يُخاطر NVLink Fusion بخفض الطلب على وحدات المعالجة المركزية من إنفيديا من خلال السماح لعملاء إنفيديا باستخدام بدائل، وفقًا لرولف بالك، مُحلل أبحاث الأسهم في 'نيو ستريت ريسيرش'. ومع ذلك، قال إنه 'على مستوى النظام، تُحسّن المرونة الإضافية القدرة التنافسية لحلول إنفيديا القائمة على وحدات معالجة الرسومات (GPU) مقارنةً بالبنى المعمارية الناشئة البديلة، مما يُساعد إنفيديا على الحفاظ على مكانتها في قلب حوسبة الذكاء الاصطناعي'. يغيب منافسو إنفيديا، وهم برودكوم وAMD وإنتل، عن منظومة NVLink Fusion. يوم الاثنين، أعلنت إنفيديا أيضًا منصة NVIDIA DGX Cloud Lepton الجديدة، وهي منصة ذكاء اصطناعي مزودة بسوق حوسبة. وقالت 'إنفيديا' إنها ستربط مطوري الذكاء الاصطناعي في العالم بعشرات الآلاف من وحدات معالجة الرسومات من شبكة عالمية من مُزودي الخدمات السحابية. وصرحت الشركة، في بيان صحفي: 'يساعد DGX Cloud Lepton في مواجهة التحدي الحاسم المتمثل في تأمين موارد وحدات معالجة الرسومات (GPU) موثوقة وعالية الأداء من خلال توحيد الوصول إلى خدمات الذكاء الاصطناعي السحابي وسعة وحدة معالجة الرسومات عبر منظومة حوسبة إنفيديا'. في كلمته، أعلن هوانج أيضًا خططًا لافتتاح مكتب جديد في تايوان، حيث سيبني أيضًا مشروع حاسوب فائق الذكاء الاصطناعي مع شركة فوكسكون التايوانية، المعروفة رسميًّا باسم مجموعة هون هاي للتكنولوجيا، أكبر شركة مصنعة للإلكترونيات في العالم. وقال هوانج: 'يسعدنا أن نتعاون مع فوكسكون وتايوان للمساعدة في بناء البنية التحتية للذكاء الاصطناعي في تايوان، ودعم شركة تي إس إم سي وغيرها من الشركات الرائدة في تعزيز الابتكار في عصر الذكاء الاصطناعي والروبوتات'.