logo
#

أحدث الأخبار مع #تبرعات

مازال بقائمة أغنى 10 أشخاص على وجه الأرض
مازال بقائمة أغنى 10 أشخاص على وجه الأرض

العربية

timeمنذ 9 ساعات

  • أعمال
  • العربية

مازال بقائمة أغنى 10 أشخاص على وجه الأرض

رغم تبرعه بمئات الملايين من الدولارات، لا يزال اسم سيرجي برين، المؤسس المشارك لشركة غوغل ، يلمع في قائمة أغنى أغنياء العالم. فقد كشف تقرير أميركي أن برين تبرع مؤخرًا بمبلغ ضخم يصل إلى 700 مليون دولار من أسهم شركته الأم "ألفابت"، في خطوة أثارت دهشة قطاع التكنولوجيا. ويبدو أن هذا العطاء ليس مفاجئًا تمامًا، إذ يملك برين سجلًا حافلًا في دعم القضايا الخيرية، خصوصًا عبر مؤسسته "برين ووجسيكي"، التي تركز على مجالات متعددة من بينها أبحاث مرض باركنسون، بحسب تقرير نشره موقع "androidheadlines" واطلعت عليه "العربية Business". ففي عام 2023 وحده، قدّم تبرعات بقيمة 600 مليون دولار، إضافةً إلى أكثر من 100 مليون دولار في عام 2024، خلال شهري مايو ونوفمبر. تبرع غامض ولكنه موثّق ولم يُفصح بعد عن الجهة التي تلقت التبرع الأخير، وهو أمر معتاد من برين الذي يُفضّل في كثير من الأحيان إبقاء جهات تبرعاته طي الكتمان. ومع ذلك، أكدت هيئة الأوراق المالية والبورصات الأميركية أن الأسهم المتبرع بها شملت فئتي "أ" و"ج"، مما يُضفي طابعًا رسميًا على الصفقة. ثروة لا تتأثر ورغم هذه التبرعات السخية، لا تزال ثروة سيرجي برين تُقدّر بنحو 134 مليار دولار، ما يجعله من بين أغنى 10 أشخاص على وجه الأرض. ويُعدّ هذا التوازن بين العطاء والحفاظ على النفوذ المالي نموذجًا متكرّرًا بين مليارديرات قطاع التكنولوجيا، الذين يتجهون أكثر فأكثر نحو دعم مبادرات اجتماعية وإنسانية. اللافت أن برين، الذي تنحى عن رئاسة "ألفابت" في عام 2019، ما زال يحتفظ بعضويته في مجلس الإدارة، ويُواصل تأثيره في صناعة التكنولوجيا، ليس فقط بأفكاره وقراراته، بل أيضًا بأعماله الخيرية واسعة النطاق.

محذرًا من حسابات تطلب تبرعات مالية.. "طرابلسي": لدينا منصات رسمية للتبرع.. وليس عندنا "سجن بالقضايا المالية"
محذرًا من حسابات تطلب تبرعات مالية.. "طرابلسي": لدينا منصات رسمية للتبرع.. وليس عندنا "سجن بالقضايا المالية"

صحيفة سبق

timeمنذ يوم واحد

  • صحيفة سبق

محذرًا من حسابات تطلب تبرعات مالية.. "طرابلسي": لدينا منصات رسمية للتبرع.. وليس عندنا "سجن بالقضايا المالية"

يحذر الكاتب الصحفي فراس طرابلسي من حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي، تطلب التبرعات المالية عبر روابط شخصية غير موثقة، بزعم إنقاذ شخص من السجن بسبب المال، وتُرفق بطلب التبرع قصة موجعة عن "عائل مسجون" بسبب مبلغ زهيد، مؤكدًا أن النظام القضائي في المملكة لم يعد يعتمد أسلوب "الردع بالسجن" في القضايا المالية، ولافتًا إلى أن هذه الحملات تخفي حقيقتين؛ فلا تعرف إن كانت تلك الحالات حقيقية أو مُختلقة، وأن الدولة -مشكورة- أنشأت منصات رسمية مثل «فُرجت»، «إحسان»، و«ساهم»، بإشراف مباشر من جهات موثوقة وقضائية، تضمن أن كل ريال يصل إلى مستحقه، دون أن يُقتطع منه شيء، ودون أن يستغل في عمليات احتيال. "احذروا فخ الشفقة" وفي مقاله "احذروا فخ الشفقة" بصحيفة "عكاظ"، يقول "طرابلسي": "لم يعد هناك في المملكة العربية السعودية اليوم من يُسجن بسبب فاتورة كهرباء، أو حتى مطالبات مالية بسيطة. هذا ليس استنتاجًا، بل حقيقة نظامية موثّقة، وتحوّل جذري تبنّته الدولة عبر أنظمتها القضائية والتنفيذية، لتجعل من العدالة أداة إصلاح لا أداة تقييد". حسابات جمع المال غير النظامية تخفي حقيقتين ويحذر الكاتب من حسابات جمع المال غير النظامية، ويقول : "لكن ما يثير القلق اليوم هو أن بعض حسابات التواصل الاجتماعي أعادت تصنيع صور السجن من بوابة الشفقة. يُعرض رابط تبرع، تُرفق به قصة موجعة عن «عائل مسجون» بسبب مبلغ زهيد، وتُنسج رواية عاطفية تُعيدنا إلى مرحلة لم يعد لها وجود في نظامنا القضائي الحديث. والأخطر من ذلك أن هذه الحملات تخفي حقيقتين : الأولى : أن كثيرًا من تلك الحالات لا يُعرف إن كانت حقيقية أو مُختلقة، ولا تمر عبر جهات رسمية تُوثق الحاجة. والثانية : أن الدولة -مشكورة- أنشأت منصات رسمية مثل «فُرجت»، «إحسان»، و«ساهم»، بإشراف مباشر من جهات موثوقة وقضائية، تضمن أن كل ريال يصل إلى مستحقه، دون أن يُقتطع منه شيء، ودون أن يستغل في عمليات احتيال". ليس عندنا "ردع بالسجن" في القضايا المالية ويضيف الكاتب : "العدالة عندنا لم تعد تعتمد أسلوب «الردع بالسجن» في القضايا المالية، بل أصبحت تسلك مسارًا أكثر توازنًا، يمسك العصا من المنتصف، فيحفظ للمتضرر حقه دون أن يقيد الطرف الآخر اقتصاديًا أو اجتماعيًا. هذا تطور لا تملكه كثير من الأنظمة، ويُفترض أن نُفاخر به لا أن يُخترق بحملات عاطفية مشبوهة". ويعلق "الطرابلسي" قائلاً : "إن من يطلب التبرعات المالية اليوم عبر روابط شخصية أو غير موثقة، دون المرور بمنصات الدولة، لا يمارس الإحسان، بل يهدد الثقة الوطنية في النظام المالي والعدلي.. ومن يُروّج لمعلومة مغلوطة بأن الناس ما زالوا يُسجنون بسبب الفواتير، فإنه لا ينشر فقط كذبًا، بل يشوّه المنجزات". لابد من الوعي وينهي "الطرابلسي" قائلاً : "لذلك، فإن من واجبنا كمواطنين، وفاعلين في الوعي العام، أن نُعيد تعريف الشفقة في مجتمعنا : الشفقة ليست أن تتبرع في الظل، بل أن تحمي المتبرَّع له من الاحتيال.. وأن نقول بصوت واضح : العدالة في المملكة لا تحتاج إلى الأصفاد، بل تحتاج إلى وعينا بها".

سيرجي برين يتبرع بأسهم من "ألفابت" بقيمة 700 مليون دولار
سيرجي برين يتبرع بأسهم من "ألفابت" بقيمة 700 مليون دولار

الرجل

timeمنذ 3 أيام

  • أعمال
  • الرجل

سيرجي برين يتبرع بأسهم من "ألفابت" بقيمة 700 مليون دولار

كشفت وثائق مقدمة إلى هيئة الأوراق المالية الأمريكية أمس الأربعاء أن سيرجي برين، الشريك المؤسس لشركة جوجل، قام بتحويل أكثر من 4 ملايين سهم من شركة "ألفابت"، الشركة الأم، في خطوة تمثل تبرعًا تبلغ قيمته نحو 693 مليون دولار، إلا أن هوية الجهة التي حصلت على هذا التبرع لم تُفصح عنها الوثائق. تقسيم الأسهم.. بين التصويت والمكافأة توزّعت الأسهم المُحوّلة بين فئتي Class A وClass C. وتمتاز الفئة الأولى بحقوق تصويت (سهم واحد= صوت واحد)، بينما تفتقر الفئة الثانية لأي حقوق تصويت، وهو ما يعكس تحكمًا دقيقًا من برين في التنازل عن السيطرة مع الاحتفاظ بهيكل النفوذ. تبرعات متكررة وسخاء غير محدود يُعرف برين بتاريخ حافل من التبرعات السخية. ففي مايو 2023، قدّم هبة مماثلة من الأسهم بقيمة 600 مليون دولار، أعقبتها تبرعات أخرى تجاوزت 100 مليون دولار في مايو ونوفمبر 2024، بحسب تقرير نشرته بلومبرغ. ويمتلك برين مؤسسة خاصة تُعرف باسم "Sergey Brin Family Foundation"، التي قدّمت أكثر من 250 مليون دولار في كل من عامي 2020 و2021. كما ساهم بأكثر من مليار دولار في دعم أبحاث مرض باركنسون، إلى جانب تمويل مبادرات غير ربحية تُعنى بأزمة المناخ. ثروته ضمن قائمة الكبار يحتل برين المركز العاشر على مؤشر بلومبرج للمليارديرات بثروة تُقدّر بنحو 144 مليار دولار، ليأتي بعد عمالقة مثل إيلون ماسك ومارك زوكربيرج وجيف بيزوس، وأمام أسماء بارزة مثل مايكل ديل وجينسن هوانج. مستفيد مجهول وغياب للتوضيح حتى اللحظة، لم تُعرف الجهة التي تلقت التبرع الأخير، والتي يُرجح أن تكون مؤسسة خيرية أو صندوقًا استثماريًا خاصًا أو حتى مؤسسة ائتمانية عائلية. ولم تُصدر عائلة برين أو مكتبه المالي أي تعليق رسمي حول الصفقة.

بيضة على شكل كرة غولف... وبريطانية تُحوِّل غرابتها إلى خير
بيضة على شكل كرة غولف... وبريطانية تُحوِّل غرابتها إلى خير

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 أيام

  • ترفيه
  • الشرق الأوسط

بيضة على شكل كرة غولف... وبريطانية تُحوِّل غرابتها إلى خير

عثرت امرأة بريطانية على بيضة دجاج كروية الشكل نادرة جداً، إذ يُقدِّر الخبراء أنَّ فرصة العثور على بيضة مماثلة قد تصل إلى «واحدة في المليار». ووفق «بي بي سي»، اشترت جو ويليس (49 عاماً)، من مدينة بنتلي في مقاطعة سوفولك البريطانية، البيض من إحدى صديقاتها، قبل أن تكتشف عائلتها البيضة الكروية خلال سلقها. ووصفت البيضة بأنها «تُشبه كرة الغولف»، قائلة: «لم نصدّق أعيننا حين رأيناها، حتى إنّ زوجي هزَّ رأسه من الدهشة. فرصة العثور على بيضة كروية هي فقط واحدة في المليار؛ لذا فكرتُ أنه ربما عليَّ التحقُّق من الأمر قبل سلقها». وتشير التقديرات إلى أنّ احتمالات العثور على بيضة بهذا الشكل المستدير تصل إلى واحد في المليار، وقد بيعت بيضات غريبة مماثلة بمئات الجنيهات الإسترلينية في السابق. وتُخطّط ويليس الآن لبيع البيضة، والتبرّع بالمبلغ لمصلحة 3 جمعيات خيرية. وأضافت: «فكرتُ أنه ربما يمكنني جَمْع بعض المال لمصلحة حملة التبرّعات التي أشارك بها، فربما هناك شخص ما يودّ أن يدفع بعض المال لمجرّد التسلية، مقابل شراء البيضة ودعم الحملة». يُذكر أنّ ويليس بدأت حملتها الخيرية بعدما فقدت أشخاصاً في حياتها، إذ تقول: «حدث الأمر بعد وفيات في العائلة العام الماضي، من بينهم أقارب وأصدقاء مقرّبون، ففكرتُ ما الذي يمكنني فعله؟ حينها قررتُ تحويل الحزن إلى شيء إيجابي وأن أتبرّع لـ3 جمعيات خيرية». سيجري التبرُّع بالمال لجمعيات تُركز على بحوث السرطان وألزهايمر والتصلُّب المتعدّد؛ وقد وضعت ويليس هدفاً بجمع 1500 جنيه إسترليني لكل جمعية، قائلةً: «سيكون رائعاً أن أتمكن من بيع البيضة». وختمت: «إذا أمكن لشيء غريب مثل هذا أن يؤدّي إلى شيء جيد، فسيكون ذلك رائعاً، وإذا أراد أحدهم شراء البيضة للاحتفاظ بها، فليفعل، المهم دعم القضايا الخيرية».

متبرعون يسددون 375 ألف درهم لتوفير جهاز تحفيز الحبل الشوكي لـ «أبوضحى»
متبرعون يسددون 375 ألف درهم لتوفير جهاز تحفيز الحبل الشوكي لـ «أبوضحى»

الإمارات اليوم

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الإمارات اليوم

متبرعون يسددون 375 ألف درهم لتوفير جهاز تحفيز الحبل الشوكي لـ «أبوضحى»

سدد متبرعون 375 ألف درهم لعلاج (أبوضحى - 62 عاماً - عراقي) الذي يعاني تليفاً في الحبل الشوكي منذ 10 سنوات، ويحتاج إلى تركيب جهاز لتحفيز الحبل الشوكي. ونسق «الخط الساخن» بين المتبرعين ودائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري بدبي، من أجل تحويل مبلغ التبرع لحساب المريض في مستشفى راشد. وأعرب المريض عن سعادته وشكره العميق للمتبرعين ووقفتهم معه لإنهاء معاناته في ظل ظروف أسرته الصعبة، مؤكداً أن فرحته لا توصف باكتمال المبلغ المطلوب. ووجّه الشكر إلى أفراد ومؤسسات دولة الإمارات على هذا التكاتف المجتمعي الذي أنهى معاناته، وأدخل السرور على كل أفراد العائلة. وكانت «الإمارات اليوم» نشرت، بتاريخ السادس من مايو الجاري، قصة معاناة (أبوضحى) وعدم قدرته على تحمل نفقات العلاج. وقال: «قبل 10 سنوات تعرضت لإصابة في الرقبة والظهر أثناء العمل، ونُقلت بعدها إلى المستشفى، وبعد إجراء الفحوص اللازمة تبيّنت إصابتي بتلف في الحبل الشوكي، وأجريت عملية جراحية عاجلة لتركيب فقرة بلاستيكية في الرقبة، وبعدها خضعت لخمس عمليات جراحية أخرى، وخلال آخر عملية تم تركيب جهاز تحفيزي للحبل الشوكي لكي يخفف الألم ويمنع تفاقم الحالة بشكل أكبر». وأضاف: «حالياً، وبعد مرور 10 سنوات من تركيب الجهاز انتهت مدة البطارية، وأصبحت في حاجة ماسة إلى تغيير الجهاز والبطارية معاً، بكلفة تبلغ 375 ألف درهم». وتابع «الأطباء أكدوا ضرورة عدم التأخر في استبدال الجهاز، حتى لا أصاب بمضاعفات تصل إلى الشلل الرباعي»، لافتاً إلى أن حالته لم تعد تتحمل، خصوصاً بعد أن أصبح من أصحاب الهمم ولا يستطيع التنقل إلا باستخدام كرسي متحرك. وتابع: «أعمل في الدولة منذ 27 عاماً، ولديّ أسرة مكونة من ثلاثة أفراد، وليس لديّ أي مصدر للدخل سوى مساعدات من فاعلي الخير».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store