logo
#

أحدث الأخبار مع #تجارة_عالمية

عبر إطلاق مشروعات بنية تحتية كبري في الهند وأفريقيا وأميركا الجنوبية وأوروبا
عبر إطلاق مشروعات بنية تحتية كبري في الهند وأفريقيا وأميركا الجنوبية وأوروبا

العربية

timeمنذ يوم واحد

  • أعمال
  • العربية

عبر إطلاق مشروعات بنية تحتية كبري في الهند وأفريقيا وأميركا الجنوبية وأوروبا

تعتزم مجموعة موانئ دبي العالمية "دي بي ورلد" ، ضخّ استثمارات بقيمة 2.5 مليار دولار خلال عام 2025، لتوسيع شبكتها العالمية في مجال الخدمات اللوجستية، من خلال إطلاق مشروعات بنية تحتية كبرى في الهند وأفريقيا وأميركا الجنوبية وأوروبا، استجابةً للطلب المتزايد على حلول سلاسل التوريد المتكاملة والمرنة. وتمتد المشروعات الأربعة الكبرى عبر أربع قارات، لتعزيز القدرات الشاملة للمجموعة موانئ دبي العالمية، وزيادة الطاقة الاستيعابية لشبكة موانئها العالمية بشكل كبير. وقال رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمجموعة موانئ دبي العالمية،سلطان أحمد بن سليم، إن التجارة العالمية تشهد تطورات متسارعة، مشيرا إلى بدء الأعمال الإنشائية في محطة حاويات جديدة بقيمة 510 ملايين دولار في تونا تيكرا بولاية غوجارات على الساحل الشمالي الغربي للهند، تضمّ رصيفًا بطول 1.1 كيلومتر، وتصل طاقتها الاستيعابية السنوية إلى 2.19 مليون حاوية نمطية قياس 20 قدما ، وستربط هذه المحطة المناطق الداخلية الواسعة في الهند بالأسواق العالمية عبر شبكة من الطرق والسكك الحديدية، مما يُسهّل وصول الشركات الهندية إلى سلاسل التجارة العالمية بسرعة وكفاءة أكبر، وفق وكالة أنباء الإمارات "وام". وذكر أن مجموعة موانئ دبي العالمية تواصل تطوير ميناء أعماق جديد في بنانا بجمهورية الكونغو الديمقراطية، لافتا إلى بلوغ الطاقة الاستيعابية السنوية لهذه المنشأة الواقعة على الساحل الأطلسي 450 ألف حاوية نمطية قياس 20 قدما، ومن المقرر أن تساهم بتحقيق وفورات كبيرة في الوقت والتكلفة للتجارة الوطنية، من خلال جذب المزيد من السفن الكبيرة القادمة مباشرة من آسيا وأوروبا. وأشار إلى أنه في الساحل الغربي لأفريقيا، تتواصل الأعمال الإنشائية في ميناء نديان الجديد في السنغال، الذي تبلغ طاقته الاستيعابية السنوية 1.2مليون حاوية نمطية، فيما يتمّ ضخ استثمار أولي بقيمة 830 مليون دولار في هذا المشروع الإستراتيجي الحيوي، الذي يُتوقع أن يدعم مسيرة التنمية في البلاد طوال القرن الحالي. وذكر أنه في ميناء "بوسورخا" في الإكوادور، أطلقت مجموعة موانئ دبي العالمية مشروعًا لتوسعة الرصيف بقيمة 140 مليون دولار، لزيادة طوله الإجمالي إلى 700 متر، بما يتيح له استقبال سفينتين من فئة "باناماكس بوست" في آنٍ واحد. وذكر أن المجموعة تستثمر مليار دولار في مركز لندن جيتواي اللوجستي، لبناء رصيفي شحن جديدين ومحطة سكك حديدية ثانية، مشيرا إلى أنه من المتوقع أن يسهم هذا التوسّع في توفير 400 فرصة عمل جديدة، ودعم دور المملكة المتحدة المتنامي كبوابة تجارية عالمية ليصبح الميناء أكبر محطة لمناولة الحاويات في البلاد، بحلول نهاية العقد الحالي.

نظمه مركز إكسبو الشارقة وجمع عدداً من قادة وممثلي مراكز التجارة في الشرق الأوسط
نظمه مركز إكسبو الشارقة وجمع عدداً من قادة وممثلي مراكز التجارة في الشرق الأوسط

زاوية

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • زاوية

نظمه مركز إكسبو الشارقة وجمع عدداً من قادة وممثلي مراكز التجارة في الشرق الأوسط

بحث تعزيز التعاون الاستراتيجي وتبادل الخبرات وأفضل الممارسات ناقش توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي في تطوير عمليات المراكز استضافت إمارة الشارقة أعمال مؤتمر أعضاء جمعية مراكز التجارة العالمية (WTCA) في الشرق الأوسط، الذي نظمه مركز إكسبو الشارقة بمشاركة قادة وممثلين عن 18 مركز تجارة عالمي من مختلف دول المنطقة، وذلك بهدف تعزيز التعاون الاستراتيجي وتبادل الخبرات وأفضل الممارسات، وبحث سبل توظيف الذكاء الاصطناعي والتقنيات الحديثة لتطوير عمليات مراكز التجارة وتحسين أدائها وتمكينها من لعب دور فاعل في دعم نمو الأعمال، والابتكار، وإقامة شراكات عابرة للحدود. عُقد المؤتمر في غرفة تجارة وصناعة الشارقة، بحضور سعادة سيف محمد المدفع، الرئيس التنفيذي لمركز إكسبو الشارقة وعضو المجلس الاستشاري للمؤتمرات والمعارض التابع لجمعية مراكز التجارة العالمية، وسعادة محمد جمعة المشرخ، المدير التنفيذي لمكتب الشارقة للاستثمار الأجنبي المباشر (استثمر في الشارقة)، إلى جانب عدد من مسؤولي غرفة الشارقة وإكسبو الشارقة. تعزيز التجارة الدولية وناقش ممثلي مراكز التجارة العالمية خلال المؤتمر عدداً من المحاور الرئيسية، حيث تم التركيز على آلية تعزيز التجارة الدولية، من خلال التعاون وتكامل الأدوار بين المراكز الأعضاء، إلى جانب تكثيف العمل على توظيف التحول الرقمي في قطاع المعارض، وضرورة إنشاء منصة مشتركة لتبادل البيانات والخبرات، وتفعيل آليات التكامل والتعاون بين مراكز التجارة العالمية في الشرق الأوسط لتعزيز قدرتها على جذب الاستثمارات وتحفيز الابتكار. منصة استراتيجية وأكد سعادة سيف محمد المدفع أن تنظيم هذا المؤتمر يمثل تجسيداً حقيقياً للمكانة الرائدة التي تحتلها الإمارة على خارطة صناعة المعارض والمؤتمرات الدولية، ويؤكد حرص مركز إكسبو الشارقة على تعزيز التعاون على المستوى الإقليمي والدولي للارتقاء بصناعة المعارض وتحسين أدائها ونموها المستدام وتمكينها من مواصلة لعب دورها الأساسي في دعم مختلف القطاعات الاقتصادية مؤكداً أن المؤتمر الذي جمع نخبة من قادة المراكز التجارية في المنطقة شكل منصة استراتيجية لتبادل الرؤى والخبرات، وبحث فرص التكامل والتعاون التي من شأنها الارتقاء بدور مراكز التجارة العالمية كمحركات للنمو الاقتصادي، ومحفزات للابتكار والاستثمار. فرص استثمارية وخلال المؤتمر قدم سعادة محمد جمعة المشرخ، عرضاً للفرص الاستثمارية الواعدة في إمارة الشارقة والمزايا التنافسية التي توفرها للمستثمرين الأجانب، إلى جانب ما تمتلكه من بنية تحتية عالمية المستوى تشمل مناطق حرة متخصصة وشبكة مواصلات متطورة تربطها بالأسواق الإقليمية والدولية، بالإضافة إلى ما تتمتع به الإمارة من بيئة تشريعية وقانونية داعمة للاستثمار، والتي تضمن النمو والتوسع للشركات، وتسهيل إجراءات إطلاق المشاريع الاستثمارية. كما شهد المؤتمر مناقشات حول أهمية تعزيز التعاون بين أعضاء جمعية مراكز التجارة العالمية في الشرق الأوسط، والاستفادة من التنسيق بينهم لتعزيز التجارة الدولية وخدمة أهداف التنمية الاقتصادية في المنطقة، حيث تحدث أحمد الطيباوي المدير العام والرئيس التنفيذي لمركز التجارة العالمي في الجزائر عن أهمية التكامل الإقليمي ودوره في رفع كفاءة قطاع المعارض وتمكينه من الإسهام بشكل فعّال في دعم التنمية الاقتصادية المستدامة. برامج استراتيجية وألقت كريستال إدن، المدير التنفيذي لجمعية مراكز التجارة العالمية عرضًا شاملاً تناولت فيه البرامج الاستراتيجية والمبادرات العالمية التي تقودها الجمعية، والتي تهدف إلى دعم مراكز التجارة العالمية وتعزيز دورها في الاقتصاد الدولي، فيما استعرض ميلان رامجي، رئيس عضوية الجمعية في إفريقيا والشرق الأوسط، جهود الجمعية في تمكين الأعضاء في المنطقة، وتوفير أدوات وخدمات تساعدهم على تسهيل التجارة الدولية وتعزيز التنمية الاقتصادية محليًا وإقليميًا. نماذج ناجحة بينها إكسبو الشارقة وخلال المؤتمر تابع المشاركون عرضاً لدراسات حالة ناجحة لعدد من مراكز التجارة العالمية في المنطقة، بما في ذلك مركز إكسبو الشارقة، ومراكز التجارة العالمية في الجزائر والقاهرة والرياض، مما أتاح للمشاركين فرصة الاطلاع على أفضل الممارسات والتجارب الناجحة، وناقش الحضور الاستراتيجيات الفعالة لتنمية دور مراكز التجارة العالمية، مؤكدين أهمية الابتكار والتحول الرقمي في تحقيق هذا الهدف. وفي ختام فعاليات المؤتمر، تفقد أعضاء جمعية مراكز التجارة العالمية، مركز إكسبو الشارقة، حيث اطلعوا على المرافق الحديثة والتقنيات المتطورة التي يتمتع بها المركز، والتي تجعله أحد أبرز الوجهات في المنطقة لاستضافة الفعاليات والمعارض الدولية. -انتهى-

الإعلان عن اتفاق تجاري محدود بين أمريكا وبريطانيا
الإعلان عن اتفاق تجاري محدود بين أمريكا وبريطانيا

البيان

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البيان

الإعلان عن اتفاق تجاري محدود بين أمريكا وبريطانيا

أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر أمس الخميس عن اتفاق تجاري ثنائي محدود يبقي على الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب بنسبة 10 بالمئة على الصادرات البريطانية ويوسع بشكل متواضع نطاق وصول كلا البلدين إلى المنتجات الزراعية ويخفض الرسوم الأمريكية الباهظة على صادرات السيارات البريطانية. وهذا الاتفاق المبدئي هو الأول من بين عشرات الاتفاقات لخفض الرسوم الجمركية التي يحاول ترامب التوصل إليها في الأسابيع المقبلة بعد أن فاجأ الاقتصاد العالمي بضرائب جديدة باهظة على الواردات في محاولة لإعادة تشكيل التجارة العالمية لصالح الولايات المتحدة ولتقليص العجز في تجارة السلع البالغ 1.2 تريليون دولار. لكن ترامب قلل من أهمية الاتفاق مع بريطانيا باعتباره نموذجا لمفاوضات أخرى، قائلا إن بريطانيا "أبرمت اتفاقا جيدا" وإن العديد من الشركاء التجاريين الآخرين قد ينتهي بهم الأمر إلى فرض رسوم جمركية نهائية أعلى بكثير بسبب فائضهم التجاري الكبير مع الولايات المتحدة. وفي أبريل، فرض ترامب رسوما جمركية مضادة تصل إلى 50 بالمئة على بضائع من 57 شريكا تجاريا، بما في ذلك الاتحاد الأوروبي، ثم أوقفها بعد أيام لإتاحة الوقت للمفاوضات. وفي الوقت نفسه، فرض رسوما جمركية جديدة بنسبة 25 بالمئة على واردات السيارات، وألغى جميع الإعفاءات من رسوم الصلب والألمنيوم، معلنا عن تحقيقات جديدة في رسوم الأدوية والنحاس والأخشاب وأشباه الموصلات. وفي مؤتمر صحفي عقده في البيت الأبيض مع ستارمر الذي شارك عبر مكبر صوت الهاتف، أشاد الزعيمان بالخطة باعتبارها "اتفاقا يمثل انفراجة" ويخفض متوسط الرسوم الجمركية البريطانية على البضائع الأمريكية إلى 1.8 بالمئة من 5.1 بالمئة. وقال ترامب "إن ذلك يفتح لنا سوقا هائلة". وذكر ستارمر عبر الهاتف "إنه يوم تاريخي مذهل حقا. وسيعزز هذا التبادل التجاري بين بلدينا، ولن يحمي الوظائف فحسب، وإنما سينشئها أيضا ويفتح آفاقا جديدة للوصول إلى الأسواق". وتتعرض الولايات المتحدة لضغوط من المستثمرين لإبرام صفقات لتهدئة حرب الرسوم الجمركية، بعد أن قلبت سياسات ترامب، التي اتسمت بالفوضوية في أغلبها، التجارة العالمية رأسا على عقب مع الحلفاء والأعداء على حد سواء، مهددة بتأجيج التضخم والتسبب في ركود اقتصادي. لكن التحدي الأكبر الذي يواجهه هو حل الحظر التجاري الفعلي بين الولايات المتحدة والصين، برسوم جمركية بنسبة 145 بالمئة و125 بالمئة على التوالي من كل جانب. ومن المقرر أن يعقد مسؤولون أمريكيون وصينيون محادثات في سويسرا يوم غد السبت. وذكر ترامب أن هذه المحادثات ستكون مهمة، أكثر من مجرد تقريب للعلاقات، وأنه يعلم أن مستويات الرسوم الجمركية ستنخفض.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store