#أحدث الأخبار مع #تحالف_نهر_الكونغوروسيا اليوممنذ 12 ساعاتسياسةروسيا اليومرئيس الكونغو الديمقراطية السابق يواجه محاكمةوأشارت الوكالة إلى أن الرئيس السابق سيحاكم أمام محكمة عسكرية. وكان جوزيف كابيلا الذي شغل منصب رئيس الجمهورية منذ عام 2001 وحتى عام 2019، يتمتع بالحصانة بصفته سيناتورا مدى الحياة، لكن مجلس الشيوخ جرده من الحصانة هذا الأسبوع وسمح للمدعي العام العسكري بفتح تحقيقات جنائية ضد كابيلا. ويشتبه بصلات كابيلا بالمتمردين الناشطين في شرق البلاد من جماعة "تحالف نهر الكونغو" التي تضم كذلك حركة "23 مارس" (M23)، وكذلك بضلوعه في جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية. ورفض كابيلا التهم الموجهة إليه، معتبرا أن هناك دوافع سياسية وراءها. وكان الرئيس الحالي لجمهورية الكونغو الديمقراطية فيليكس تشيسيكيدي قد اتهم كابيلا في أغسطس 2024 بالتحضير للتمرد، وفي مارس الماضي اتهمته الحكومة بدعم المتمردين من الجماعات المذكورة، وتحدثت عن وجود أدلة لديها. جدير بالذكر أن النزاع بين الحكومة المركزية في الكونغو الديمقراطية والجماعات المتمردة في محافظتي كيفو الشمالية وكيفو الجنوبية بشرق البلاد مستمر منذ سنوات، وشهد تصعيدا جديدا في الأشهر الأخيرة، حيث سيطرت حركة M23 على بعض المدن المهمة في المنطقة.المصدر: تاس
روسيا اليوممنذ 12 ساعاتسياسةروسيا اليومرئيس الكونغو الديمقراطية السابق يواجه محاكمةوأشارت الوكالة إلى أن الرئيس السابق سيحاكم أمام محكمة عسكرية. وكان جوزيف كابيلا الذي شغل منصب رئيس الجمهورية منذ عام 2001 وحتى عام 2019، يتمتع بالحصانة بصفته سيناتورا مدى الحياة، لكن مجلس الشيوخ جرده من الحصانة هذا الأسبوع وسمح للمدعي العام العسكري بفتح تحقيقات جنائية ضد كابيلا. ويشتبه بصلات كابيلا بالمتمردين الناشطين في شرق البلاد من جماعة "تحالف نهر الكونغو" التي تضم كذلك حركة "23 مارس" (M23)، وكذلك بضلوعه في جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية. ورفض كابيلا التهم الموجهة إليه، معتبرا أن هناك دوافع سياسية وراءها. وكان الرئيس الحالي لجمهورية الكونغو الديمقراطية فيليكس تشيسيكيدي قد اتهم كابيلا في أغسطس 2024 بالتحضير للتمرد، وفي مارس الماضي اتهمته الحكومة بدعم المتمردين من الجماعات المذكورة، وتحدثت عن وجود أدلة لديها. جدير بالذكر أن النزاع بين الحكومة المركزية في الكونغو الديمقراطية والجماعات المتمردة في محافظتي كيفو الشمالية وكيفو الجنوبية بشرق البلاد مستمر منذ سنوات، وشهد تصعيدا جديدا في الأشهر الأخيرة، حيث سيطرت حركة M23 على بعض المدن المهمة في المنطقة.المصدر: تاس