أحدث الأخبار مع #تحالفأوبك


فيتو
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- فيتو
أوبك تخفض توقعاتها لنمو الاقتصاد العالمي خلال 2025 إلى 2.9%
أبقت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط خلال العامين الحالي والمقبل عند 1.3 مليون برميل، دون تغيير عن توقعات الشهر الماضي، لكنها واصلت، في نسخة مايو من تقريرها الشهري الصادر اليوم، ترجيح انخفاض المعروض من خارج دول المنظمة. شهدت توقعات "أوبك" لنمو الطلب على الخام تذبذًا خلال الأشهر الماضية، في انعكاس للتغيرات الاقتصادية العالمية، حيث كانت المنظمة تقلل توقعاتها بشكل متوالي خلال الأشهر الخمسة الأخيرة من العام الماضي، تراجعت خلالها تقديراتها لنمو الطلب النفطي بنسبة 27% تقريبا، ثم ثبتت التوقعات خلال شهور يناير وفبراير ومارس عند 1.4 مليون برميل يوميا، قبل أن يعود تقرير شهر أبريل لتقليص هذه التوقعات إلى 1.3 مليون برميل يوميا بسبب الرسوم الجمركية التي فرضتها الإدارة الأمريكية. إجمالي الطلب العالمي على النفط وحسب التقرير الصادر اليوم، فإن إجمالي الطلب العالمي على النفط سيصل خلال الربع الأخير من العام الحالي إلى حوالي 106.2 مليون برميل يوميا منخفضًا عن توقعات أبريل بحوالي 200 ألف برميل كل يوم، أما بالنظر إلى 2025 بأكمله فما زالت التوقعات عند 105 ألف برميل تقريبًا يوميًا دون تغيير عن تقرير أبريل. ويرتفع الطلب العالمي خلال 2026، حسب توقعات "أوبك"، إلى 106.28 برميل كل يوم، بانخفاض طفيف (50 ألف برميل) عن تقديرات الشهر الماضي. في جانب العرض، واصلت "أوبك" للشهر الثاني تخفيض توقعاتها لنمو الإمدادات من دول خارج تحالف "أوبك+" خلال العامين الحالي والمقبل إلى 0.8 مليون برميل يوميًا بدلًا من 0.9 مليون برميل يوميًا حسب توقعات أبريل، بينما كانت تقدرها في الشهر الأسبق عند مليون برميل يوميًا. تداعيات الرسوم الجمركية وتسببت أزمة الجمارك في تخفيض توقعات المنظمة لنمو الاقتصاد العالمي خلال 2025 إلى 2.95 بعد أن كان المعدل المتوقع في نسخة الشهر الماضي 3%، لكنها احتفظت بنفس تقديرات النمو خلال 2026 عند 3.1%. تقديرات المنظمة لتباطؤ النمو العالمي خلال العام الجاري جاءت بسبب تخفيض توقعاتها لنمو الولايات المتحدة إلى 1.7% من 2.1%، بينما أبقت على توقعاتها لنمو الصين عند 4.6%. أفاد التقرير أن إنتاج دول تحالف "أوبك+" انخفض في أبريل مقارنة بمارس بنحو 106 ألف برميل يوميًا إلى 40.916 مليون برميل، وجاء معظم هذا الانخفاض من إيران التي قلصت إنتاجها بنحو 30 ألف برميل كل يوم، بينما ارتفع إنتاج المملكة العربية السعودية بمقدار 48 ألف برميل كل يوم إلى أكثر من 9 ملايين برميل. وكان تحالف "أوبك+" اتخذ قرارًا بزيادة الإمدادات. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


الرأي
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الرأي
قمة خليجية
في خطوة أكدت على عمق العلاقة الخليجية وتوحيد وجهات النظر والأراء بين الدول الخليجية، وجَّه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، رعاه الله، دعوات رسمية إلى قادة دول مجلس التعاون الخليجي، حفظهم الله، لحضور القمة الخليجية - الأميركية المقرر عقدها في الرياض، بالتزامن مع زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، للسعودية وقطر والإمارات. تلك الزيارة المرتقبة للرئيس الأميركي والتي تُعد الأولى لدول الخليج بعد فوزه بالانتخابات الرئاسية في يناير الماضي، تحمل في طياتها ملفات اقتصادية وأمنية عدة، يسعى من خلالها لاستعادة الثقة الخليجية بعد أن توترت العلاقات إبان فترة الرئيس السابق جو بايدن. القمة في الرياض، عاصمة القرار العربي، ستحمل أهدافاً معلنة وستناقش ملفات إقليمية مثل الملف النووي الإيراني والاستقرار في المنطقة والسياسة النفطية والموقف من العدو الإسرائيلي والوضع في غزة، وربما الاعتراف بدولة فلسطينية دون حماس كما أشارت بعض التقارير السياسية، إلى جانب دعم الاستثمارات المشتركة في مجالات الدفاع والطاقة والنقل الجوي والذكاء الاصطناعي وغيرها، وكذلك تعزيز الشراكة الإستراتيجية، بالرغم من اختلاف وجهات النظر خاصة فيما يتعلق بالحوار مع إيران. وسيسعى ترامب للحصول على دعم خليجي لتعديل إستراتيجية إنتاج النفط وزيادته لخفض الأسعار، وذلك يتوافق مع خطوة المملكة التي بدأت بالتنفيذ ضمن تحالف أوبك. تلك الزيارة المرتقبة تؤكد على مكانة الخليج العربي كمركز جيوسياسي واقتصادي، كما أشارت الباحثة آنا جايكوبز، من معهد دول الخليج العربي في واشنطن، ولكن يبقى التساؤل هل ستثمر تلك المحادثات في القمة الخليجية الأميركية وتؤتي ثمارها؟ فنحن في الخليج العربي نسعى لمزيد من الاستقرار في المنطقة العربية واستتباب الأمن ومد يد التعاون مع الحذر وعدم الإفراط في الثقة والتعامل بسياسة متزنة تسعى لتعزيز قوتنا الاقتصادية والسياسية وحماية مصالحنا والتعايش بأمن وسلام. والله من وراء القصد. mesferalnais@


تحيا مصر
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- تحيا مصر
بعد تحسّن العلاقات التجارية بين واشنطن وبكين... أسعار النفط اليوم
في مشهد يعكس التقاط الأسواق لأنفاسها من جديد، شهدت أسعار النفط العالمي ارتفاعًا طفيفًا صباح الإثنين، مدفوعة ببارقة أمل لاحت من الأفق التجاري بين الولايات المتحدة والصين، في خطوة قد تعيد بعض الاتزان إلى المضطربة منذ أشهر بفعل النزاع التجاري بين عملاقي الاقتصاد العالمي. تحسّن العلاقات التجارية بين واشنطن وبكين طبقاً لـ ، فقد لامس خام برنت مستوى 64.23 دولاراً للبرميل، مرتفعاً بنحو 32 سنتاً، فيما زادت عقود خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي إلى 61.37 دولاراً، في صعود نسبته 0.57%، بحسب بيانات نقلتها قناة "سي إن بي سي عربية". وجاء هذا التحسن بعد مكاسب تجاوزت الدولار في ختام تداولات الأسبوع الماضي، ما منح النفط أول مكسب أسبوعي له منذ منتصف أبريل، بمعدل نمو تجاوز 4%. قرب صدور بيان مشترك يوضح طبيعة الاتفاقات المُبرمة ويُعزى هذا النشاط الملحوظ إلى الأجواء الإيجابية التي خلّفتها جولة المحادثات الأخيرة بين واشنطن وبكين، والتي وصفتها مصادر أمريكية بأنها "مثمرة"، في حين أكدت الصين حدوث "توافق مهم"، مع الإشارة إلى قرب صدور بيان مشترك يوضح طبيعة الاتفاقات المُبرمة، وفقاً لما أعلنه نائب رئيس الوزراء الصيني "خه لي فنغ". تحسّن الطلب العالمي على الخام وتعزز هذه التطورات آمال الأسواق في تحسّن الطلب العالمي على الخام، مدعومة بإمكانية استئناف حركة التجارة والاستثمار بين أكبر دولتين مستهلكتين للنفط في العالم. وبالنظر إلى أن التوترات التجارية الأخيرة أضرت بسلاسل الإمداد العالمية وخفّضت من معدلات النمو، فإن أي تخفيف لتلك التوترات يُعد بمثابة دفعة قوية للطلب على الطاقة. لكن في الجهة المقابلة، يقف المعروض النفطي بالمرصاد. فقد أعلنت منظمة أوبك وشركاؤها في تحالف "أوبك+" عن خطط لتسريع وتيرة الإنتاج خلال مايو ويونيو، ما قد يحد من أي ارتفاعات مستقبلية للأسعار، خصوصاً في حال تجاوز العرض حدود الطلب المتوقعة. وفي سياق متصل، اختُتمت بالأمس جولة من المحادثات غير المباشرة بين الولايات المتحدة وإيران حول الملف النووي، أُجريت في سلطنة عُمان. ورغم عدم الإعلان عن نتائج ملموسة، إلا أن استمرار تلك المحادثات يشير إلى احتمال التوصل إلى تفاهم مستقبلي قد يسمح بزيادة صادرات النفط الإيرانية، وهو ما قد يشكّل ضغطاً إضافياً على الأسعار. وهكذا، يقف سوق النفط عند مفترق طرق، تتجاذبه بوادر انفراجة تجارية من جهة، وضغوط متزايدة من المعروض واحتمالات الاتفاق النووي من جهة أخرى، في ظل ترقّب الأسواق لما ستسفر عنه الأيام القليلة المقبلة من تطورات حاسمة.


المشهد العربي
١١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- المشهد العربي
تراجع توقعات أسعار النفط بعد تسريع أوبك+ للإنتاج
خفض بنك "باركليز" توقعاته لأسعار النفط لعامي 2025 و2026، وذلك في أعقاب قرار تحالف "أوبك+" بتسريع وتيرة زيادة إنتاج النفط للشهر الثاني على التوالي. ويرى محللو البنك أن هذه الخطوة قد تدفع التحالف إلى التراجع عن كامل خفض الإمدادات الطوعي في غضون ستة أشهر فقط، بدلًا من الخطة الأولية التي كانت تمتد لثمانية عشر شهرًا. وقام البنك بتقليص توقعاته لسعر خام برنت بمقدار 4 دولارات للبرميل ليصل إلى 66 دولارًا للبرميل في عام 2025، وبمقدار دولارين ليصل إلى 60 دولارًا للبرميل في عام 2026. ويتوقع "باركليز" ارتفاع إنتاج "أوبك" النفطي بمقدار 390 ألف برميل يوميًا في عام 2025 و230 ألف برميل يوميًا في عام 2026. وأشار البنك إلى أن "تحول أوبك+ كان دافعًا رئيسيًا لانخفاض أسعار النفط مؤخرًا"، بالإضافة إلى التطورات المتعلقة بالرسوم الجمركية التي قد تشكل عائقًا محتملًا للطلب. وتوقعت المذكرة انخفاض إنتاج النفط الخام الأمريكي بمقدار 100 ألف برميل يوميًا بحلول الربع الرابع من عام 2025، وبمقدار 150 ألف برميل يوميًا في عام 2026. وكان تحالف "أوبك+" قد وافق في اجتماعه الماضي، على زيادة الإمدادات في شهر يونيو بمقدار 411 ألف برميل يوميًا مقارنة بمستوى الإنتاج المطلوب في شهر مايو، وهو ما يعادل ثلاث زيادات شهرية من الخطة السابقة، وذلك في أعقاب قرار مماثل اتُخذ خلال اجتماع أبريل الماضي.


العربي الجديد
١١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- العربي الجديد
لهذه الأسباب تراجعت أرباح "أرامكو" السعودية في الربع الأول من 2025
أعلنت مجموعة أرامكو السعودية العملاقة، الأحد، تراجع صافي أرباحها في الربع الأول من عام 2025 بنسبة 4.6% مقارنة بالفترة ذاتها من 2024، ليبلغ 26 مليار دولار، وذلك بسبب انخفاض أسعار النفط . وقالت المجموعة في بيان نشر على موقع البورصة السعودية (تداول) "بلغ صافي الدخل 97,54 مليار ريال سعودي (26 مليار دولار) للربع الأول من عام 2025، مقارنة مع 102,27 مليار ريال سعودي (27,27 مليار دولار) للفترة ذاتها من عام 2024". وعزت أرامكو، وهي سادس أكبر شركة في العالم من حيث القيمة السوقية والمملوكة بغالبيتها للدولة، التراجع إلى "تأثير انخفاض الإيرادات والدخل الآخر المرتبط بالمبيعات بالإضافة إلى ارتفاع تكاليف التشغيل". وأكدت أرامكو توزيعات الأرباح الإجمالية التي حددتها في وقت سابق وقدرها 21.36 مليار دولار للربع الأول، منها 219 مليون دولار أرباح مرتبطة بالأداء، وهي آلية جرى استحداثها بعد مكاسب غير متوقعة من أسعار النفط في عام 2022 عقب غزو روسيا أوكرانيا. اقتصاد دولي التحديثات الحية مشاركة سعودية في اجتماع بريكس الأخير.. هل انضمت المملكة للمجموعة؟ وأعلنت أرامكو في مارس/ آذار أنها تتوقع إعلان توزيعات أرباح إجمالية بقيمة 85.4 مليار دولار في عام 2025، بانخفاض حاد عن توزيعات العام الماضي التي تجاوزت 124 مليار دولار، والتي استندت إلى أرباح عامي 2023 و2024. وجرى خفض توزيعات الأرباح المرتبطة بالأداء، والتي بلغت 43.1 مليار دولار العام الماضي، بنحو 98% مع هبوط التدفقات النقدية الحرة. وبلغت التدفقات النقدية الحرة 19.2 مليار دولار في الربع الأول، بانخفاض 15.8% عن العام الماضي. أسباب تراجع أرباح "أرامكو" وقال رئيس الشركة وكبير إدارييها التنفيذيين أمين الناصر "تأثرت أسواق الطاقة العالمية في الربع الأول من عام 2025 بعوامل مرتبطة بتغيّرات في مجال التجارة العالمية، مما تسبب في حالة من عدم اليقين الاقتصادي وأثّر بأسعار النفط". وأضاف "رغم ذلك، أظهر الأداء المالي القوي لأرامكو السعودية المزايا التي تتمتع بها الشركة من حيث حجمها الفريد وموثوقيتها، والتكاليف المنخفضة لأعمالها، وتركيزها على الكفاءة والتقنيات المتقدمة". وتأتي نتائج الشركة فيما بدأت أسعار النفط تستقر حول 60 دولاراً للبرميل، بعدما انخفضت الأسبوع الماضي، بأكثر من 3%، عقب إعلان دول تحالف "أوبك+" زيادة كبيرة في الإنتاج، ووسط مخاوف من تأثير الرسوم الجمركية للرئيس الأميركي دونالد ترامب على الطلب والتجارة الدولية. ويبلغ إنتاج المملكة، وهي أكبر مصدّر للنفط الخام في العالم، حالياً 9,2 ملايين برميل يومياً، أي أقل من قدرتها الإنتاجية البالغة 12 مليون برميل. لكنّ هذا المستوى سيتغير قليلاً الشهر المقبل. والأسبوع الماضي، أعلنت ثماني دول منضوية في "أوبك+" زيادة كبيرة في إنتاج النفط لشهر يونيو/حزيران. وبموجب الزيادة، ستقوم السعودية وروسيا وست دول أخرى في التحالف، بإنتاج 411 ألف برميل إضافي يومياً في يونيو، كما هو المستوى خلال مايو/أيار، وفقاً لبيان صادر عن "أوبك+"، بينما كانت الخطّة الأساسية تنص على زيادة مقدارها 137 ألف برميل يومياً. طاقة التحديثات الحية هل يخفّض تحول الطاقة في السعودية فاتورة الكهرباء؟ وتملك الحكومة السعودية راهناً 81,5% من أسهم أرامكو وتعتمد على إيراداتها لتمويل مشاريع "رؤية 2030" التي أطلقها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، والرامية إلى تنويع مصادر الدخل، وجعل المملكة مركزاً للأعمال والسياحة والرياضة. وفي بيان ميزانيتها لعام 2025، تتوقع المملكة إنفاقاً إجمالياً قدره 342 مليار دولار (1.285 تريليون ريال سعودي)، مع استمرارها في الاستثمار في مشاريع لتنويع الاقتصاد بعيداً عن عائدات النفط، التي تُمثل حوالي 61% من إجمالي إيرادات الحكومة السعودية. وبالتالي، من المتوقع أن تكون الإيرادات أقل من النفقات، حيث تبلغ 316 مليار دولار (1.184 تريليون ريال). وتشير هذه التقديرات إلى عجز بالميزانية السعودية قدره 27 مليار دولار (101 مليار ريال)، وهو ما يمثل حوالي 2.3% من الناتج المحلي الإجمالي. (الدولار = 3.7507 ريال) (فرانس برس، رويترز، العربي الجديد)