أحدث الأخبار مع #تخريب


الشرق الأوسط
منذ 5 أيام
- سياسة
- الشرق الأوسط
القبض على 3 أوكرانيين في ألمانيا وسويسرا وسط خطط للتخريب لصالح روسيا
أعلن الادعاء الألماني، اليوم (الأربعاء)، أنه تم اعتقال ثلاثة أوكرانيين في ألمانيا وسويسرا للاشتباه في تخطيطهم للقيام بأعمال حرق متعمد وهجمات تفجيرية على السكك الحديدية المخصصة لنقل البضائع في ألمانيا لصالح روسيا. وقال مكتب الادعاء العام الاتحادي في كارلسروه إن المشتبه بهم أخبروا عدة أشخاص يعملون لصالح روسيا أنهم على استعداد لتنفيذ أعمال تخريب. وتم إلقاء القبض على الأشخاص الثلاثة في أماكن متفرقة في مدينة كولونيا بغرب ألمانيا ومدينة كونستانس بجنوب البلاد وفي سويسرا أيضاً. وأفاد مكتب الادعاء الاتحادي بأن الأوكرانيين كانوا يعتزمون «إرسال طرود من ألمانيا إلى أشخاص في أوكرانيا تحتوي على أجهزة متفجرة أو حارقة بحيث تشتعل خلال النقل». ووفقاً للتحقيق، قد تكون هناك جهات فاعلة حكومية روسية وراء هذه القضية. وتم احتجاز المشتبه به الأول في كولونيا في التاسع من مايو (أيار) الماضي، في حين تم إلقاء القبض على الثاني في كونستانس اليوم التالي. ويوجد الرجلان حالياً قيد الاحتجاز في انتظار المحاكمة. وأُلقي القبض على المشتبه به الثالث في كانتون ثورجاو السويسري، أمس (الثلاثاء)، وسيمثل أمام قاضي تحقيق بعد ترحيله إلى ألمانيا. وأرسل مشتبه به طردين للاختبار في كولونيا نهاية مارس (آذار) الماضي، قال ممثلو الادعاء إنهما احتويا على أجهزة تعقب «جي بي إس» وأغراض أخرى. وتعتقد الاستخبارات الألمانية أن عملاء روساً يقومون بتجنيد أشخاص للقيام بعمليات تجسس وتخريب في أنحاء البلاد، في ظل ازدياد صعوبة نشر جواسيس محترفين بسبب العقوبات وتزايد الحذر وسط الحرب الروسية على أوكرانيا. وكان قد تم اتهام 3 أشخاص يحملون الجنسيتين الألمانية والروسية بالتجسس لصالح موسكو في ديسمبر (كانون الأول) الماضي. ويتردد أن الشخص الذي يعد محور الاتهامات ناقش تنفيذ عمليات تخريبية على الأراضي الألمانية مع عميل روسي، ووافق على تنفيذ هجمات تفجيرية وحرق متعمد على مواقع صناعية وبنية تحتية يستخدمها الجيش. ووفقاً للادعاء، تعد هذه محاولة لتقويض المساعدات العسكرية التي تقدمها ألمانيا لأوكرانيا. ومنذ بدء الغزو الروسي لأوكرانيا مطلع عام 2022، يشتبه حلفاء كييف الأوروبيون في أن موسكو تقف وراء محاولات تخريب وأعمال أخرى مزعزعة للاستقرار على أراضيهم تندرج في سياق «الحرب الهجينة» التي يتّهمون الكرملين بشنّها على داعمي كييف. وندّد المستشار الألماني فريدريش ميرتس، الأربعاء، خلال جلسة في مجلس النواب بـ«محاولات بثّ الفرقة وزعزعة الاستقرار في أوروبا» من تدبير «الروس وشركائهم». وقال: «يكفيكم أن تنظروا إلى الاعتداءات بالسلاح الكيميائي وعمليات القتل المرتكبة في مدن أوروبية عدّة، بما فيها عاصمتنا، يكفيكم أن تنظروا إلى الهجمات السيبرانية على البنى الأساسية للمعلوماتية».


صحيفة الخليج
منذ 6 أيام
- سياسة
- صحيفة الخليج
ألمانيا توقف 3 أوكرانيين يشتبه في تلقيهم توجيهات روسية بهدف «التخريب»
برلين - أ ف ب يشتبه القضاء الألماني في أن روسيا أوعزت إلى ثلاثة أوكرانيين أوقفوا حديثاً بتنفيذ عمليات تخريب باستخدام المتفجّرات تطال شبكة نقل البضائع في البلاد، على خلفية أعمال مشابهة تنسب إلى موسكو منذ حربها على أوكرانيا، بحسب ما أعلن الادعاء العام الأربعاء. وأوقف المشتبه بهم الثلاثة في ألمانيا وسويسرا في الأيام الأخيرة ويشتبه بأنّه تمّ تجنيدهم «من شخص أو أكثر للتصرّف على الأرجح بناء على أوامر السلطات الروسية»، وفق ما كشفت النيابة الفيدرالية الألمانية التي أعلنت توقيفهم، الأربعاء. وكانت مهمّتهم تقضي «بتنفيذ هجمات حارقة أو بالمتفجّرات ضدّ شبكة نقل البضائع»، بحسب المصدر ذاته الذي أشار إلى أن الثلاثة لم يقدموا بعد على أيّ فعل من هذا النوع، غير أن أحدهم أجرى تجربة في آذار/ مارس «لرصد مسارات النقل المناسبة». وأوقف يفهن ب. في سويسرا، الاثنين ونقل إلى ألمانيا، في حين أوقف فلاديسلاف ت. ودانييل ب. في نهاية الأسبوع في كولونيا وكونستانتس في غرب وجنوب غرب ألمانيا على التوالي. ومنذ أشهر، تتأهّب السلطات الألمانية لمواجهة التهديدات بأعمال تخريبية منسوبة إلى روسيا وشهدت أوروبا حوادث طرود بريدية حارقة الصيف الماضي. ومنذ بدء الحرب الروسية على أوكرانيا مطلع العام 2022، يشتبه حلفاء كييف الأوروبيون في أن موسكو تقف وراء محاولات تخريب وأعمال أخرى مزعزعة للاستقرار على أراضيهم تندرج في سياق «الحرب الهجينة» التي يتّهمون الكرملين بشنّها على داعمي كييف. وندّد المستشار الألماني فريدريش ميرتس، الأربعاء، خلال جلسة في مجلس النواب بـ«محاولات بثّ الفرقة وزعزعة الاستقرار في أوروبا» من تدبير «الروس وشركائهم». وقال: «يكفيكم أن تنظروا إلى الاعتداءات بالسلاح الكيميائي وعمليات القتل المرتكبة في مدن أوروبية عدّة، بما فيها عاصمتنا، يكفيكم أن تنظروا إلى الهجمات السيبرانية على البنى الأساسية للمعلوماتية، يكفيكم أن تنظروا إلى التدمير الذي طال عدّة كابلات للبيانات في قاع البحر، يكفيكم أن تنظروا إلى عمليات التجسّس والتخريب والتضليل الإعلامي الممنهج في حقّ شعبنا».


الإمارات اليوم
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الإمارات اليوم
بولندا تغلق القنصلية الروسية
أعلن وزير الخارجية البولندي، رادوسلاف سيكورسكي، أمس، أن بلاده قررت إغلاق القنصلية الروسية على خلفية «عملية تخريب»، بعدما اتهمت السلطات روسيا بالوقوف وراء حريق دمّر مركزاً للتسوق في وارسو العام الماضي. وقال سيكورسكي على منصة «إكس»: «نتيجة أدلة على أن أجهزة المخابرات الروسية هي التي نفذت عملية التخريب المشينة ضد مركز ماريفيلسكا للتسوق، قررتُ سحب تصريحي الممنوح لأنشطة القنصلية الروسية في كراكوف». ومنذ بداية الحرب الروسية الأوكرانية في فبراير 2022، تقول بولندا، الحليفة الوثيقة لكييف، إنها تتعرّض لمحاولات تخريبية من تدبير روسيا.


صحيفة الخليج
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- صحيفة الخليج
بولندا تغلق القنصلية الروسية.. وموسكو تتعهد بالرد
وارسو ـ (أ ف ب) أعلن وزير الخارجية البولندي رادوسلاف سيكورسكي الاثنين أن بلاده قررت إغلاق قنصلية روسية على خلفية «عملية تخريب» بعدما اتهمت السلطات روسيا بالوقوف وراء حريق دمّر مركزا للتسوق في وارسو العام الماضي. وتعهّدت روسيا من جهتها «الرد بشكل مناسب» على بولندا، بحسب ما أفادت وزارة الخارجية وكالة «ريا نوفوستي» الرسمية الاثنين. وقال سيكورسكي على منصة إكس «نتيجة أدلة على أن أجهزة المخابرات الروسية هي التي نفذت عملية التخريب المشينة ضد مركز ماريفيلسكا للتسوق، قررتُ سحب تصريحي الممنوح لأنشطة القنصلية الروسية في كراكوف». وفي مايو/أيار الماضي، دمّر حريق مركزاً في العاصمة البولندية يضمّ 1400 متجر صغير مملوكة بأغلبيتها لأعضاء من الجالية الفيتنامية. والأحد، قال رئيس الوزراء البولندي دونالد توسك عبر اكس «نعلم الآن على وجه اليقين أن الحريق الكبير في متجر ماريفيلسكا التجاري في وارسو مردّه عملية إجرامية من تدبير الخدمات الروسية الخاصة». وقالت الناطقة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا إن «وارسو تواصل تقويض العلاقات عمداً إذ تتصرف بشكل يتعارض مع مصالح مواطنيها»، مضيفة أنه سيتمّ «قريباً اتخاذ رد مناسب على هذه الخطوات غير المناسبة».


العربية
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- العربية
روسيا تتعهد بـ"رد مناسب" على إغلاق بولندا قنصليتها بكراكوف
تعهّدت روسيا "الرد بشكل مناسب" على بولندا بعدما أغلقت قنصلية موسكو في كراكوف على خلفية عملية تخريب مفترضة استهدفت مركزا تجاريا في وارسو العام الماضي، بحسب ما أفادت وزارة الخارجية وكالة "ريا نوفوستي" الرسمية، الاثنين. وقالت الناطقة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، إن "وارسو تواصل تقويض العلاقات عمدا، إذ تتصرف بشكل يتعارض مع مصالح مواطنيها"، مضيفة أنها ستتخذ "قريبا ردا مناسبا على هذه الخطوات غير المناسبة". من جانبه، قال وزير خارجية بولندا راديك سيكورسكي، اليوم الاثنين، إنه أمر بإغلاق القنصلية الروسية في مدينة كراكوف بجنوب البلاد، عقب أن قالت السلطات البولندية إن روسيا مسؤولة عن حريق دمر مركز تسوق في وارسو العام الماضي. وأضاف سيكورسكي في بيان "بناء على الدليل على قيام الاستخبارات الروسية بفعل تخريبي شنيع بحق مركز تسوق في شارع ماريويلسكا. قررت سحب موافقتي على عمل قنصلية الاتحاد الروسي في كراكوف". وكان الحريق قد اندلع في 12 مايو 2024 في مركز ماريويسلكا 44 للتسوق، الذي يضم نحو 1400 محل ونقطة خدمية. وكان رئيس الوزراء البولندي دونالد توسك قد قال عبر منصة "إكس" في وقت متأخر من أمس الأحد، إن المسؤولين البولنديين "صاروا متأكدين من أن الحريق الضخم الذي اندلع في ماريوسلسكا كان نتيجة حريق متعمد تسببت فيه الاستخبارات الروسية".