logo
#

أحدث الأخبار مع #ترامب،

صفر تخصيب.. حلم أمريكا لن يتحقق
صفر تخصيب.. حلم أمريكا لن يتحقق

وكالة نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • سياسة
  • وكالة نيوز

صفر تخصيب.. حلم أمريكا لن يتحقق

-ما قاله وايتكوف عن تخصيب اليورانيوم في ايران امام وسائل الاعلام، كررته المتحدثه باسم البيت الابيض کارولین لویت، في مؤتمرها الصحفي، حيث قالت للصحفيين، نحن ملتزمون بالخطوط الحمراء التي تم الاعلان عنها من قبل ويتكوف. واضافت ان وزير الخارجية روبيو وويتكوف اعلنا بشكل علني وفي المفاوضات مع الايرانيين، انه لا يحق لايران ان تخصب اليورانيوم. -قبل ان نتناول هذا الخبر بشيء من التحليل، من الضروري ان نتعرف على موقف ايران الرسمي من تكرار المسؤولين الامريكيين لعبارة: 'ان مواصلة التخصيب في ايران خط احمر بالنسبة لنا'، وهو موقف جاء على لسان وزير الخارجية الايراني عباس عراقجي شخصيا، بقوله: مهما كرروا هذه العبارة، فان موقفنا واضح لن يتغير، سنواصل التخصيب'. -رغم اننا لا نعلم من الذي منح امريكا الحق في حرمان ايران من الطاقة النووية السلمية، ولكن الذي نعلمه ان حقوق إيران كعضو في معاهدة حظر الانتشار النووي واضحة تماما وغير قابل للتفسير. ولا يوجد سيناريو أو موقف يمكن أن يسمح فيه الإيرانيون بإنكار هذه الحقوق. إن إتقان علم التخصيب إنجاز محلي استغرق الكثير من الجهد، وهو إنجاز جاء نتيجة سنوات من الجهد العلمي والتضحيات الجليلة بالارواح والاموال. ولا يمكن ان يأتي اليوم ترامب، اعتمادا على قوته العسكرية، لينكر هذا الحق بجرة قلم. -من الواضح جدا، ان صفر تخصيب تعني عمليا صفر مفاوضات، فايران ليست في موقع يمكن ان تتنازل عن حق تكفله لها المعاهدات والمواثيق الدولية لخاطر عيون نتنياهو واللوبيات الصهيونية في امريكا. وعلى الامريكيين ومن خلفهم الصهاينة ان يعلموا إن التخصيب في إيران سيستمر سواء تم التوصل إلى اتفاق أم لا. -الامريكيون يتذرعون في احتمال امتلاك ايران قنبلة نووية، لذلك يرفضون عملية التخصيب في ايران، فنقول كما قال الرئيس الايراني مسعود بزشكيان، ان إستمرار الادعاءات بأن إيران تتجه نحو إنتاج إسلحة نووية ليس إلا تكرارا لمزاعم لا أساس لها من الصحة، وان بامكان امريكا ان تتحقق من ذلك عبر جميع الوسائل الفنية المتاحة امامها، فليس لايران ما تخفيه، فهي لا تسعى لتصنيع أسلحة نووية ولا تؤمن بها, -يبدو ان ادارة ترامب، لا تعترف او لا تدرك طبيعة الحقوق التي توفرها معاهدة حظر الانتشار النووي لايران. كما انها لا تدرك ان مسألة التخصيب، التي تُعدّ جزءا طبيعيا من دورة الصناعة النووية الإيرانية ولا يمكن التفاوض بشأنها بأي حال من الأحوال. ان التخصيب ليس مسألة خيالية أو ترفا؛ بل هو تكنولوجيا وضرورة لضمان استمرار الصناعة النووية الإيرانية دون انقطاع، لذلك نراهم يتعاملون بسطحية مع هذا الحق، وكأن ايران تطلب ما هو ليس لها بحق. -اخيرا، ما لم يكف المسؤولون الامريكيون عن الادلاء بتصريحات متناقضة عبر الاعلام، وما لم يكفوا عن طرح قضايا غير قابلة للتطبيق كحرمان ايران من التخصيب، فلا جدوى من المفاوضات، التي تهدف بطبيعتها إلى حل الخلافات، فعندما تضع امريكا عصا كبيرة في عجلة المفاوضات، فمن الطبيعي جدا انها لن تفضي الى اي نتيجة. ان امريكا تدرك جيدا ان ايران قبلت بالمفاوضات واختارت المسار الدبلوماسي لأنها لا تخفي شيئا, كما ان امريكا تدرك بالمقابل، ان جلوسها الى طاولة المفاوضات للتعامل مع حق ايران المشروع بامتلاك برنامج نووي سلمي وخاصة حق التخصيب، هو الخيار الوحيد الذي تمتلكه، للتحقق من برنامج ايران النووي السلمي، فكل الخيارات الاخرى كارثية، وهي خيارات لا يشجع عليها الا نتنياهو المطارد من قبل المحاكم الصهيونية والدولية، وبعض المهووسين بالحروب داخل امريكا.

عضو بالحزب الجمهوري: تقديرات الدين العام الأمريكي قد تكون مبالغ فيها
عضو بالحزب الجمهوري: تقديرات الدين العام الأمريكي قد تكون مبالغ فيها

بوابة الفجر

timeمنذ 9 ساعات

  • أعمال
  • بوابة الفجر

عضو بالحزب الجمهوري: تقديرات الدين العام الأمريكي قد تكون مبالغ فيها

قالت مرح البقاعي عضو بالحزب الجمهوري الأمريكي، إنّ هناك جدلًا كبيرًا في الحزب الحاكم حول تطبيق قانون الضرائب الجديد، خصوصًا فيما يتعلق بالإضافة المحتملة التي قد تساهم بها هذه التعديلات إلى الدين العام الأمريكي. وأضافت البقاعي، في مداخلة هاتفية مع الإعلامية دينا سالم، مقدمة برنامج "المراقب"، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ التقديرات التي تتحدث عن إضافة ما بين 3 إلى 5 تريليونات دولار إلى الدين العام الأمريكي قد تكون مجرد تقديرات أولية وليست أرقامًا نهائية. وتابعت، أن الجدل القائم بين الجمهوريين والديمقراطيين حول هذا القانون يتجاوز الأبعاد الاقتصادية ليشمل الأبعاد السياسية، إذ يسعى الحزب الديمقراطي إلى عرقلة أي اقتراح يقدم من قبل الرئيس ترامب، سواء كان جزئيًا أو حتى صغيرًا، معتبرة، أن هناك تضخيمًا متعمدًا لهذه الأرقام من قبل الديمقراطيين وبعض الجمهوريين الذين لا يتفقون مع سياسات الرئيس ترامب. وواصلت: "الرئيس ترامب، عندما وضع قانون التعريفات الجمركية، كان يهدف إلى إعادة بناء الهيكل الاقتصادي الأمريكي على المدى البعيد، وهو لا ينظر فقط إلى الوضع الحالي، بل يفكر في المستقبل وكيفية ترميم الاقتصاد الأمريكي على المدى الطويل"، موضحة، أن هناك خسائر قد تكون حاليًا في بعض القطاعات، ولكنها تضع الأساس لتحقيق نتائج إيجابية على المدى البعيد.

ترامب يعيد الإمبراطورية .. بوجه ناعم
ترامب يعيد الإمبراطورية .. بوجه ناعم

عمون

timeمنذ 9 ساعات

  • سياسة
  • عمون

ترامب يعيد الإمبراطورية .. بوجه ناعم

جاءت فخامة استقبال الرئيس ترامب وهيبته في السعودية وقطر والإمارات، مخالفة تماماً للطريقة الفظة التي يستقبل بها قادة ورؤساء الدول الذين يزورون المكتب البيضاوي، فهناك يتعرضون لشتى أنواع الابتزاز والتعنيف، أما في الخليج، فقد كانت الأناقة والفخامة عنوان اللحظة، من ناحية الشكل على الأقل في انعكاس صارخ للتناقض الجوهري بين ثقافتين، لكن، إذا تعمقنا في تفاصيل الحدث مبتدئين من عنوانه الذي طرحه ترامب، نراه يبشر بعهد جديد ينهي الحروب والمآسي، عنوانه «الاستقرار والاستثمار»، في تجاهل واضح للماضي الأميركي الدموي في المنطقة. لقد أدركت الولايات المتحدة أهمية المنطقة وحيويتها، منذ الحرب الباردة ضد الاتحاد السوفييتي، فدخلتها تحت عنوان «الاحتواء المزدوج»، ثم عزز الغزو العراقي للكويت وجودها العسكري مع نهاية تلك الحرب، فأطلقت «عاصفة الصحراء» عام 1991، تلتها عملية «ثعلب الصحراء» عام 1998، ثم «حرية العراق» عام 2003، وكل ما تلا ذلك من حملات «الحرب على الإرهاب»، وصولاً إلى «عملية الحارس البحري» التي انتهت قبيل الزيارة، ولا يمكن تجاهل أن الولايات المتحدة كانت منغرسة في معظم الحروب الأهلية العربية التي اندلعت منذ الربيع العربي عام 2011 وحتى اليوم، حوّلت تلك الحروب والصراعات المنطقة إلى مختبر حقيقي للفوضى، وهو ما أدى إلى استنزافها اقتصادياً وتفكيكها سياسياً، برعاية أميركا وحضورها المباشر، ثم فجأة، يقرر ترامب أن هذا الماضي الأميركي ملطخ بالدماء، وأنه أوصل المنطقة إلى هذا الخراب، ليعلن قراره بإعادة تأطيرها وفق عنوانه الخاص، خدمةً لمرحلة أميركية جديدة، دون أي حساب لسيل الدماء والدمار الذي سببه التدخل الأميركي. لكن، هل يريد ترامب حقا تحويل مصادر الصراع (الدين، الهويات، الفقر) التي ساهمت الولايات المتحدة في تعميقها إلى فرص حقيقية؟ وهل سيحوّل منطقة مسكونة بالقلق، أتعبتها الحروب والموت والتشرد، إلى فضاءٍ للاستقرار والسلام والاستثمار؟ أم أن السيطرة الاقتصادية أصبحت أذكى من القمع العسكري؟ وهل نحن أمام انتقال من الهيمنة الصلبة إلى الهيمنة الناعمة والذكية؟ الواقع أن خطة الهيمنة الأميركية الجديدة تستند إلى «نظرية الليبرالية المؤسسية»، التي تفترض أن التعاون ممكن لكن تحت سقف هيمنة من نوع جديد تتركز فيه المصالح الكبرى بيد الأقوياء، وبالتالي فإن ترامب يفتتح عصرا جديدا في المنطقة والعالم، أركانه الأساسيين أباطرة المال والتكنولوجيا؛ لا يأتي بالدبابات والصواريخ والطائرات، بل بالأسواق والتبادل التجاري؛ لا يفرض لغة جديدة أو نمطاً استهلاكياً معيناً، بل يزرع الخوارزميات؛ لا يرفع أي علم فوق المباني، بل يزرع تطبيقات في كل جهاز، وإلا، كيف يمكن تفسير وجود كل هذا الحشد من أباطرة التقنية والمال ؟ واحد منهم فقط، يمتلك الصواريخ العابرة للفضاء، والعملة المشفرة، ونظاما يخترق خصوصية كل شخص، يتفوق على أي جهاز مخابرات في العالم، ويملك شبكة اتصال عالمية، إنه إيلون ماسك، الذي، بما يملك، أسقط من يد الدول كل مقومات هيبتها: من البنك المركزي إلى السلاح إلى جهاز الأمن. إن صدق الحدس، فإننا ذاهبون إلى استقطاب عالمي-إقليمي، اقتصادي-تكنولوجي تتركز فيه السيطرة بيد أوليغارشية جديدة، مؤلفة من نخب وشركات ودول، سيزيد هشاشة الدول الفقيرة والضعيفة، بينما الدول التي تملك موارد سيادية واستقراراً أمنياً، فيمكنها أن تكون إحدى منصات وروافع هذا الواقع، ودول الخليج العربي تمتلك هذه المقومات، وبإمكانها دخول هذا النظام العالمي الجديد من بوابته العريضة، أما الدول الفقيرة في المنطقة، فعليها أن تدخل في عملية تكيّف معقدة مع هذا الواقع، إذ لا خيار أمامها سوى إعادة التموضع ضمن أحد احتمالين: إما كشركاء ثانويين، أو كأوراق ضغط. وهكذا، تطرح عودة ترامب المتأنقة إلى المنطقة تساؤلاً جوهرياً: هل هي محاولة لتصحيح المسار الدموي للولايات المتحدة؟ أم تسوية نهائية لما بقي عالقاً من قضايا الشرق الأوسط؟ إذا تقف المنطقة من جديد على مفترق طرق خطير، مما يعيدنا إلى السؤال الجوهري : ماذا نريد نحن، لا ماذا يريد ترامب؟ فالواضح أنه يسعى إلى «العودة إلى الإمبراطورية بوجه ناعم». أما نحن، فعلينا الإجابة على سؤالنا قبل كل شيء. أما فيما يتعلق بدول الخليج فقد حررها هاجس «ما بعد النفط» من القيود الأيديولوجية الجامدة، فقررت دخول هذا العالم الجديد من بوابة اللحظة، انطلاقاً من مقولة أساسية ،(إذا كانت النقود المتوفرة حالياً والشحيحة غداً، قادرة على شراء لحظة وموقع مميز في المستقبل، فلمَ لا) كل ذلك على أمل بأنها ستصبح قادرة على تجاوز هزات ما هو آت، عندما تتلاشى مكانة النفط كمحرك للاقتصاد العالمي؟ لقد قامت هذه الدول بعملية تحوط إستراتيجية، في محاولة لوضع أقدامها في المستقبل عبر بوابتين محتملتين: الصين والولايات المتحدة، وكلاهما يبحث عن إمبراطوريته بأسلوب المستقبل المتوقع، ودول الخليج بما تمتلك من أدوات، تحاول الاستفاد من لعبة التحول الكبرى للأستفادة منها والدخول الآمن لمرحلة ما بعد النفط. الغد

الكشف عن حقيقة علاقة ترامب بالطائرة الفاخرة المهداة من قطر
الكشف عن حقيقة علاقة ترامب بالطائرة الفاخرة المهداة من قطر

وكالة نيوز

timeمنذ 9 ساعات

  • سياسة
  • وكالة نيوز

الكشف عن حقيقة علاقة ترامب بالطائرة الفاخرة المهداة من قطر

العالم – ونقلت وسائل إعلام أمريكية نفي ليفيت للتقارير التي زعمت أن العائلة المالكة القطرية ستهدي الطائرة لإدارة ترامب، موضحة أن الطائرة سيتم تعديلها لتكون الطائرة الرئاسية خلال ولاية ترامب الثانية، وانتقدت ليفيت وسائل الإعلام بسبب ما وصفته بـ'التضليل' حول هذا التبرع. وأكدت ليفيت أن الحكومة القطرية عرضت التبرع بالطائرة للقوات الجوية الأمريكية، وسيتم قبول التبرع وفقًا للمعايير القانونية والأخلاقية. وستخضع الطائرة، وهي من طراز 'بوينغ 747-8″، لتحديثات بأعلى المعايير من قبل وزارة الدفاع والقوات الجوية، مشيرة إلى أنها تبرع للدولة وليست هدية شخصية للرئيس. وطالبت وسائل الإعلام بتصحيح تقاريرها السابقة. وتخطط وزارة الدفاع لقبول الطائرة، مع إجراء تعديلات أمنية عليها لاستخدامها من قبل الرئيس، على أن يتم التبرع بها لمكتبة ترامب الرئاسية بعد انتهاء ولايته، ونفى ترامب أي نية لاستخدام الطائرة بعد انتهاء ولايته. وكشف ترامب في مقابلة الأسبوع الماضي عن تواصل مسؤولين قطريين معه بشأن إمكانية تقديم طائرة فاخرة بديلة لطائرة الرئاسة الأمريكية. وأعرب أعضاء في الكونغرس من الحزبين الجمهوري والديمقراطي عن قلقهم إزاء هذا التبرع، وحذر السيناتور الجمهوري تيد كروز من أن الطائرة قد تشكل 'مخاطر تجسس ومراقبة كبيرة'. وأشار السيناتور الديمقراطي جاك ريد، عضو لجنة القوات المسلحة، إلى أن قبول الطائرة قد يعرض الأنظمة والاتصالات الحساسة لـ'مخاطر كبيرة' تتعلق بمكافحة التجسس من خلال منح دولة أجنبية إمكانية الوصول إليها. وفي وقت سابق، وقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، يوم الأربعاء الماضي، اتفاقية مع قطر تتضمن تعهدات باستثمارات بقيمة 1.2 تريليون دولار، خلال زيارته إلى الدوحة. وأكد البيت الأبيض في بيان له على موقعه الرسمي، مساء اليوم الأربعاء، أن الرئيس ترامب وقع مع قطر اتفاقية تبادل اقتصادي بقيمة 1.2 تريليون دولار على الأقل، معلنا عن صفقات اقتصادية بين الولايات المتحدة وقطر بقيمة إجمالية تتجاوز 243.5 مليار دولار. ومن بين ذلك التوقيع على اتفاقية لشراء 160 طائرة من شركة 'بوينغ' الأمريكية لصالح الخطوط الجوية القطرية، بقيمة 200 مليار دولار، حيث علق ترامب على الصفقة، قائلا: 'قيمتها أكثر من 200 مليار دولار و160 على صعيد عدد الطائرات، هذا رائع'.

البيت الأبيض يصادر طائرة ترامب الفاخرة التي حصل عليها من أمير قطر
البيت الأبيض يصادر طائرة ترامب الفاخرة التي حصل عليها من أمير قطر

اليمن الآن

timeمنذ 9 ساعات

  • سياسة
  • اليمن الآن

البيت الأبيض يصادر طائرة ترامب الفاخرة التي حصل عليها من أمير قطر

البيت الأبيض يصادر طائرة ترامب الفاخرة التي حصل عليها من أمير قطر وكالة المخا الإخبارية أعلنت كارولين ليفيت، المتحدثة باسم البيت الأبيض، يوم الإثنين، أن الطائرة القطرية الفاخرة المثيرة للجدل، التي أُعلن عن نية الرئيس دونالد ترامب قبولها، هي جزء من "مشروع القوات الجوية الأمريكية"، مؤكدة أن ترامب "لا علاقة شخصية بها". ونفت ليفيت التقارير التي زعمت أن العائلة المالكة القطرية ستهدي الطائرة لإدارة ترامب، موضحة أن الطائرة سيتم تعديلها لتكون الطائرة الرئاسية خلال ولاية ترامب الثانية، وانتقدت ليفيت وسائل الإعلام بسبب ما وصفته بـ"التضليل" حول هذا التبرع. وأكدت ليفيت أن الحكومة القطرية عرضت التبرع بالطائرة للقوات الجوية الأمريكية، وسيتم قبول التبرع وفقًا للمعايير القانونية والأخلاقية. وستخضع الطائرة، وهي من طراز بوينغ 747-8، لتحديثات بأعلى المعايير من قبل وزارة الدفاع والقوات الجوية، مشيرة إلى أنها تبرع للدولة وليس هدية شخصية للرئيس.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store