logo
#

أحدث الأخبار مع #ترامب،ستيفويتكوف،

الشافي يكشف معلومات استخباراتية أمريكية دفعت الحوثيين لطلب الهدنة..
الشافي يكشف معلومات استخباراتية أمريكية دفعت الحوثيين لطلب الهدنة..

اليمن الآن

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليمن الآن

الشافي يكشف معلومات استخباراتية أمريكية دفعت الحوثيين لطلب الهدنة..

كشف الصحفي أحمد الشلفي في منشور له عبر صفحته على فيسبوك، تفاصيل حصرية نقلاً عن وكالة رويترز حول كواليس الهدنة المفاجئة بين الولايات المتحدة وجماعة الحوثيين. ووفقًا لما أوردته رويترز على لسان أربعة مسؤولين أمريكيين، فإن أجهزة الاستخبارات الأمريكية رصدت مؤخرا مؤشرات قوية على أن الحوثيين بدأوا يبحثون عن "مخرج" بعد أسابيع من القصف الأمريكي المركز. وبحسب المسؤولين، فقد "بدأ قادة الحوثيين بالتواصل مع حلفاء الولايات المتحدة في الشرق الأوسط خلال أول عطلة نهاية أسبوع من شهر مايو"، في خطوة فسرتها واشنطن على أنها بوادر استعداد للتهدئة. أحد هؤلاء المسؤولين قال في تصريح لوكالة رويترز: "بدأنا نتلقى معلومات مخابراتية تفيد بأن الحوثيين لم يعد بإمكانهم التحمل أكثر من ذلك". وتشير المعلومات إلى أن وزير الدفاع الأمريكي عقد اجتماعات عاجلة بالبيت الأبيض فور تلقي تلك التقارير، بينما تولى مبعوث ترامب، ستيف ويتكوف، قيادة مفاوضات غير مباشرة مع الحوثيين عبر وسطاء عمانيين، انتهت باتفاق إطاري خلال يومين فقط. المصادر أفادت بأن إيران كانت طرفاً مؤثراً في دفع الحوثيين نحو قبول التفاوض، ضمن مساعيها الجارية لتخفيف العقوبات الأمريكية بالتوازي مع محادثاتها النووية مع واشنطن. اللافت أن إدارة الرئيس السابق دونالد ترامب سارعت بإعلان ما وصفته ب"الانتصار" عشية زيارته للشرق الأوسط، رغم أن إسرائيل - الحليف الأقرب لواشنطن - لم تُبلّغ مسبقًا بالاتفاق. من جانبه، قال محمد عبد السلام، كبير مفاوضي الحوثيين، إن التواصل كان فقط عبر سلطنة عُمان، مؤكدًا أن هجمات الحوثيين كانت دفاعية، وأنهم "سيتوقفون إذا توقفت الولايات المتحدة عن عدوانها". ويبدو أن هذا الاتفاق المفاجئ جاء بعد إدراك متبادل لتكلفة استمرار المواجهة: الحوثيون تحت الضغط العسكري والاقتصادي، والولايات المتحدة تستهلك ذخائر وتتكبد خسائر في الطائرات والمعدات.

رسائل متضاربة في غزة وغلافها.. إسرائيل تناور على جانبي حدود القطاع
رسائل متضاربة في غزة وغلافها.. إسرائيل تناور على جانبي حدود القطاع

العين الإخبارية

time٢٣-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العين الإخبارية

رسائل متضاربة في غزة وغلافها.. إسرائيل تناور على جانبي حدود القطاع

رسالةٌ لطمأنة الجبهة الداخلية تصدر متزامنةً مع أخرى لتهديد حماس في قطاع غزة؛ هكذا تناور إسرائيل على ما يبدو على جانبي حدود القطاع. وتريد إسرائيل تمديد المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، وتضع حماس تحت التهديد بأن قواتها في غلاف قطاع غزة جاهزة. وقال الجيش الإسرائيلي في بيان: "متابعةً لتقييم الوضع، تقرر رفع الجاهزية العسكرية والاستعداد العملياتي في منطقة غلاف غزة". واستدرك: "في هذه الساعة لا يوجد أي تغيير في التعليمات إلى الجبهة الداخلية". ولكن بعد دقائق من هذا البيان، أعلن الجيش الإسرائيلي عن تخفيف القيود في غلاف قطاع غزة، ما يتناقض مع بيان الجيش الإسرائيلي عن رفع الجاهزية. وقال: "يمكن إقامة الأنشطة التعليمية دون قيود، ويمكن إقامة نشاطات العمل بدون قيود". وأضاف: "يُسمح بإقامة التجمعات التي يصل عدد المشاركين فيها إلى 2000 شخص". وجاء الإعلان عن رفع الجاهزية على خلفية الأزمة بين إسرائيل وحماس بعد قرار الحكومة الإسرائيلية إرجاء إطلاق 620 أسيرًا فلسطينيًا إلى أجل غير مسمى. وكان من المقرر إطلاق سراح الأسرى ضمن الدفعة السابعة من تبادل الأسرى يوم أمس السبت، ولكن إسرائيل قالت إنها قررت تأجيل التنفيذ كإجراء عقابي. وتحتج إسرائيل على المراسم التي تجريها حركة حماس أثناء تسليم الرهائن الإسرائيليين وتعتبرها غير إنسانية، وهو ما تنفيه حماس. ومع ذلك، فيتضح أن تأخير إطلاق سراح الأسرى والإعلان عن تعزيز القوات العسكرية الإسرائيلية في غلاف قطاع غزة هما وسيلة للضغط. وقالت هيئة البث الإسرائيلية: "يُقدِّر المسؤولون الإسرائيليون أنه، على الرغم من القرار الذي اتُّخذ أمس بعدم إطلاق سراح الأسرى، فإن الأزمة سوف تُحل وسيتم إطلاق سراحهم في وقت لاحق من هذا الأسبوع". ويُتوقَّع أن يتم إطلاق سراحهم يوم الخميس، وهو اليوم الذي من المقرر أن تُسلِّم فيه حماس جثامين أربعة رهائن إسرائيليين، أو قبل ذلك نتيجة تدخل الوسطاء. وتتوجه الأنظار إلى المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، الذي يبدأ الأربعاء جولة في المنطقة تشمل مصر وقطر والسعودية وإسرائيل. وبعد أن كانت إسرائيل تهمس بمطلبها تمديد المرحلة الأولى من الاتفاق، التي انتهت مطلع الشهر الماضي، فإنها باتت تتحدث عن ذلك علنًا. وقالت هيئة البث الإسرائيلية: "سيصل مبعوث ترامب، ستيف ويتكوف، إلى إسرائيل يوم الأربعاء للترويج لتمديد المرحلة الأولى من الاتفاق مع حماس وإطلاق سراح المزيد من الرهائن". وأضافت: "قال مسؤولون إسرائيليون كبار إن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يُفضِّل تمديد المرحلة الأولى من الاتفاق بدلًا من التقدم إلى المرحلة الثانية". وتابعت: "الأمريكيون مهتمون بمرحلة أخرى من إطلاق سراح الرهائن، ويريد مبعوث ترامب، ويتكوف، تسريع المناقشات حول المرحلة الثانية من الصفقة". aXA6IDkxLjE5My4yNC4yNDQg جزيرة ام اند امز RO

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store