أحدث الأخبار مع #تريسي


بلد نيوز
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- بلد نيوز
علماء يحددون 3 طرق مبتكرة لمكافحة القلق والاكتئاب
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: علماء يحددون 3 طرق مبتكرة لمكافحة القلق والاكتئاب - بلد نيوز, اليوم الثلاثاء 22 أبريل 2025 04:03 مساءً «الخليج»: متابعات من التأمل إلى الغطس في الماء البارد، وكتابة اليوميات، يبدو أن الحل للتخلص من مشاعر الرهبة والخوف يكمن فقط في اتباع حلول بسيطة عصرية لإدارة صحتك النفسية. أحدث وأبرز الحلول لمشكلة القلق هو العصب المبهم، وهو أطول عصب في جسم الإنسان، ويُعرف بأنه الطريق السريع للمعلومات الكهربائية. يمتد من قاعدة الدماغ إلى القلب والرئتين والأعضاء الداخلية أيضاً لذلك هو يتحكم تقريباً في جسم الإنسان. وتتمثل مهمته الأساسية في التحكم بالوظائف التلقائية للجسم مثل التنفس والهضم ومعدل ضربات القلب، لكن تأثيره يمتد أيضاً إلى المزاج والمناعة. لماذا يحظى العصب المبهم بهذا الاهتمام الآن؟ تم تجاهل هذا العصب المتجول في الجسم وتفاديه في الدراسات إلى حد كبير. لكن بفضل التقدم في الأبحاث، توصل العلماء إلى أن تسخير قوة العصب المبهم قد يكون له القدرة على علاج مجموعة واسعة من الحالات النفسية، بحسب صحيفة «تليغراف». ويمكن عن طريق تحفيز هذا العصب تحسين صحة الأمعاء وخفض الالتهابات، وعلاج الاكتئاب، ويساعد في تنظيم سكر الدم في الكبد والبنكرياس، ويُعزز وظائف الكلى والمثانة، ويُخفض ضغط الدم، ويُقاوم أعراض كوفيد الطويل والتعب المزمن، ويُقلل السمنة، ويُحسّن النوم، ويُهدئ القلق. لا تتسرع قبل أن نندفع وراء هذه الوعود، ينصح جراح الأعصاب الدكتور كيفن جيه تريسي، مؤلف كتاب «العصب العظيم»:«هناك ميل للمبالغة في الادعاءات حول العصب المبهم، ولكن يجب توضيح أننا جميعاً لدينا ألياف مبهمة عدة، لأنها تتكون من حزمتين كبيرتين تسيران على جانبي الرقبة». وأكد أن الدراسات لا تزال في مرحلة التعرف إلى هويات هذه الألياف ووظائفها، ومدى تأثيرها في الصحة النفسية. أما وسائل التواصل الاجتماعي فتعرض الأمر بإيجابية مفرطة، حيث ستجد على «تيك توك» نصائح متعددة وأدوات وأجهزة يدّعي المؤثرون أنها ستجعل جهازك العصبي يعمل بسلاسة وكفاءة، وأنه يمكنها مكافحة التوتر والقلق. وعلى الرغم من أن البحث السريري ينصح بتجاهل معظم هذه العلاجات الزائفة، فإن الدكتور تريسي أكد أن هناك مجالاً للتفاؤل. وقال: إن هناك 3 طرق مبتكرة لا تعد علاجاً شاملاً، لكنها تساعد على جعل الجهاز العصبي أكثر انتظاماً عن طريق ضبط أداء العصب المبهم. 3 طرق لتحفيز العصب المبهم من المنزل 1- التنفس اجلس أو استلقِ بشكل مريح، وضع يداً على صدرك والأخرى على بطنك. استنشق الهواء عبر الأنف ببطء لـ4-5 ثوان وركّز على تحرك بطنك، وليس صدرك، ثم ازفر عبر شفاه شبه مغلقة لـ6-7 ثوان، وادفع الهواء من بطنك بلطف. يمر بذلك العصب المبهم عبر الحجاب الحاجز، وتحفيز هذا العضلة يُساعد على تنشيط النظام العصبي. 2- النظام الغذائي بما أن العصب المبهم يربط الأمعاء بالدماغ، فالتغذية الجيدة تحسن وظائفه. يُنصح باتباع حمية البحر الأبيض المتوسط الغنية بأوميغا-3 (مثل السلمون، الماكريل، السردين، الجوز، الشيا، الكينوا). 3- الماء البارد التعرض للبرد (مثل حمامات الثلج أو حتى غمر الوجه في ماء بارد أثناء حبس النفس) يُحفز العصب المبهم، ويُطلق النورإبينفرين، ما يُعزز الاسترخاء. تأثير غمر الوجه بالماء البارد مؤقت بحسب العلماء، ولكن غمر الجسم كله بالماء البارد لحوالي 15 دقيقة يومياً يعد أكثر فاعلية عند دمجه مع الساونا، أو تمارين التنفس.


موقع 24
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- موقع 24
400 ألف دولار غرامة لأمريكي وزوجته عنّفا ولديهما
وجهت السلطات في ولاية بنسلفانيا تهماً لزوجين بعد اتهامهما بتعريض توأميهما لأنواع صادمة من الإساءة على مدار فترة طويلة، بما في ذلك إجبارهما على خلع ملابسهما والتعرّي في الطقس البارد. وفقاً لصحيفة "نيويورك بوست"، وجّهت الشرطة ولاية بنسلفانيا مجموعة تهم إلى جوشوا ديشانت (36 عاماً) وزوجته تريسي (42 عاماً)، بسبب إساءة معاملة توأمهما بشكل إجرامي، لدرجة أن وزنهما كان أقل من 45 كلغ تقريباً وهما ما زال عمرهما يبلغ 15 عاماً. وفيما لا تزال التحقيقات مستمرة، تحدثت الشرطة مع الأخت الكبرى للتوأم، التي لم تعد تعيش في منزل العائلة، وأكدت أنها سبق وعاشت نفس المصير من المعاملة السيئة، وقد تم تحديد الكفالة للزوجين بمبلغ 200 ألف دولار لكل منهما. عقاب في عز البرد بدأ التحقيق مع الزوجين ديشانت في يناير (كانون الثاني) الماضي، بجرائم التآمر لارتكاب جريمة قتل من الدرجة الثالثة والاعتداء الجسيم، بعد أن اكتشفت السلطات أنهما ارتكبا أنواعاً متعددة من الانتهاكات لأطفالهما الثلاثة، وتحديداً التوأم اللذين كانا يعانيان من سوء تغذية. خرجت القضية إلى العلن، عندما تم استدعاء الشرطة إلى المنزل بعدما أبلغ أحد الأشخاص في الحي عن رؤية أحد التوأم وهو يركض شبه عارٍ في عز البرد. أفاد الصبي للشرطة أن زوج والدته أجبره على المشي في الخارج تحت الصفر كعقوبة. كما أخبر الجيران الشرطة بأنهم أدخلوه إلى منزلهم للتدفئة بعدما لجأ إليهم مستنجداً، وكان جائعاً، حيث أكل كل ما قدموه من طعام. كشف الصبي أنه هو وشقيقه التوأم كانا يُجبران على النوم معاً على الأرض تحت بطانية واحدة فقط، بالإضافة إلى إجبارهما على الاستحمام بالماء البارد. كما تم منعهما من البقاء في المنزل أو الخروج بمفردهما، فضلاً عن حرمانهما من التواصل مع أي شخص طوال عام كامل. الإجرام والإساءة بالفيديو أظهرت أدلة مقاطع فيديو مأخوذة من هاتفي المجرمين إساءة معاملتهما، بما في ذلك مقاطع للصبيان عراة في الخارج وينامون على الأرض. تم نقل التوأم بسرعة إلى المستشفى لإجراء فحوصات، حيث تبين أنهما يحتاجان إلى قائمة طويلة من العلاجات للمشكلات الطبية التي يعانيان منها.


الشرق الأوسط
٠٦-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق الأوسط
الدين والآيديولوجيا: من يزاحم الآخر؟
الواضح أن مفهوم «الآيديولوجيا» وتطبيقاته يثيران حساسية ملحوظة عند الجمهور، فضلاً عن السياسيين والمفكرين. سيبقى هذا الرأي انطباعياً؛ نظراً إلى شكّنا في أن المفهوم واحد عند جميع الناس، فوق أننا لا نعرف المسافة بين ما يريده الناس من هذا المفهوم وما يرفضونه فيه. على أية حال، قد يكون مفيداً المرور سريعاً على أصل المفهوم وسبب الخلاف بشأنه، لا سيما الموقف المتشكك فيه أو الرافض له. تقول المصادر إن الذي صاغ مصطلح «الآيديولوجيا» هو المفكر الفرنسي ديستوت دي تريسي سنة 1796. كان دي تريسي يحاول وضع قواعد تفسيرية توضح كيفية انتقال البيانات من الحواس الخمس التي تتفاعل مع البيئة المحيطة بالإنسان، إلى عقله، حيث تُستعمل في تشكيل منظومات الأفكار. ويقال إن تريسي تأثر بالفيلسوف الإنجليزي فرنسيس بيكون، الذي رأى أن تفكير الإنسان في الأشياء محكوم بذاكرته التاريخية من جهة؛ وبمكونات الظرف المحيط به من جهة أخرى، وهي النظرية التي يشار إليها عادة باسم «أصنام العقل الأربعة». أراد دي تريسي وضع قاعدة عامة تفسر حركة الأفكار منذ ولادتها حتى تتموضع في سلسلة، فتشكل منظومة متكاملة، وأطلق على هذا المشروع اسم «علم الأفكار (ideology)». كان تريسي مقتنعاً تماماً بأن أي فكرة تولد داخل عقل الإنسان يجب أن تولد ضمن منظومة، أو تنظم لاحقاً في منظومة؛ لأنه لا توجد في العقل أفكار منفردة غير متصلة بأي فكرة أخرى. حصل المصطلح على رواج أكبر بعدما ظهر في كتابات كارل ماركس، خلال منتصف القرن التاسع عشر. وكانت المفارقة أن ماركس بدأ ناقداً للآيديولوجيا، التي قال إنها تخلق وعياً زائفاً بالواقع، لكنه اتجه لاحقاً إلى تشكيل منظومة فكرية متكاملة، تمثل نموذجاً لما نسميها «آيديولوجيا». والواضح أن ماركس لم يتخذ هذا المنحى عن غفلة، بل يبدو أنه أراد عامداً إنشاء العقيدة الشيوعية بوصفها آيديولوجيا شاملة ومغلقة إلى حد كبير. وخلال القرن العشرين أنشأ معظم الأحزاب الشيوعية الكبرى قسماً خاصاً للتعليم والتدريب الآيديولوجي، وبعضها يحمل هذا الاسم من دون مواربة. ثمة اعتراضات كثيرة على الآيديولوجيا؛ بماهيتها ومن حيث المبدأ، وقد ذكرتُ في المقال السابق قول من قال إنها «حجاب الحقيقة» أو «الشجرة التي تحجب الغابة». لكنني أود التركيز على ما أظنه أبرز الاعتراضات؛ وهو تلبّسها بما يشبه عباءة الدين. توصف الآيديولوجيا بأنها نظام كلي، ينظِّم في نسق واحد المعرفةَ والسلوكَ الشخصي وعلاقةَ الإنسان بالآخرين وبالطبيعة. وهذه على وجه التحديد وظيفة الدين، ولذا قيل إن الآيديولوجيا تستولي - عملياً - على مكانة الدين عبر مزاحمته على الوظائف التي يفترض أنه مختص بها. نعلم أن المسافة واسعة جداً بين الدين والآيديولوجيا: فالأول من عند الخالق، بينما الثانية من صنع البشر. يركز الدين على داخل النفس وليس الخارج. الواجب المحدد للإنسان هو الحفاظ على نظافة قلبه، ومواصلة تطهيره من خلال اتهام النفس بالقصور أو التقصير والاعتذار إلى الخالق عنه. «الدين» حالة انجذاب من الإنسان إلى الخالق، وليس اندفاعاً من الإنسان إلى بقية البشر. أما «الآيديولوجيا» فتركز على المحيط الحيوي للإنسان، بناء على فرضية مسبقة بأن الآيديولوجيا التي يحملها كاملة، وأن القصور في المحيط وليس فيها ولا في حاملها. بعبارة أخرى؛ فإن حركة الآيديولوجي تتجه من داخله إلى خارجه، وتسعى لتغيير المحيط بوصفها في مرتبة أعلى من هذا المحيط، ولا تحتمل الخطأ. السؤال الآن: ماذا يحدث لو أن مجموعة أشخاص شكلوا تياراً يحمل اسم الدين ويتحدث بلغته ويرفع شعاراته ورسومه، ويعدّ نفسه ممثلاً للدين وحامياً لحماه، لكن المضمون الجوهري لهذا التيار وتعاليمه كلها، من صنع البشر، فهل نصنّف هذا الخطاب في جانب «الدين» أم في جانب «الآيديولوجيا»؛ أي هل نركز على الصورة الإلهية للخطاب أم على مضمونه البشري؟


العين الإخبارية
٠٥-٠٢-٢٠٢٥
- العين الإخبارية
لم تتحمل فراقها.. أم تحتفظ بجثة ابنتها 14 شهرا
في واقعة مروعة، احتفظت أم بريطانية بجثة ابنتها المتوفاة لمدة 14 شهرًا قبل أن يتم اكتشاف الأمر. ووفقًا لصحيفة ديلي ميل البريطانية، قامت الأم، جوان كاثلين تورنيل، البالغة من العمر 77 عامًا، بالاحتفاظ بجثة ابنتها تريسي داخل شقتهما لأيام طويلة. وكان الجيران قد اشتكوا من "روائح كريهة" وانتشار الذباب في المبنى السكني، مما استدعى تدخل السلطات. رفضت تورنيل السماح لأي شخص بالدخول إلى منزلها، بل لجأت إلى حيلة غريبة لإقناع المحيطين بأن تريسي لا تزال على قيد الحياة، حيث قامت بلف جثة ابنتها بمعطف أحمر وأخذتها في نزهة على كرسي متحرك. لاحقًا، لاحظ الضباط رائحة كريهة تنبعث من السيدة تورنيل واستدعوا الشرطة، حيث تم إيقافها خارج أحد متاجر الملابس. وبدت تصرفاتها مريبة عندما دفعت الكرسي المتحرك إلى موقف سيارات منعزل. عند تفتيش الكرسي، كشف الضباط عن جثة متحللة لابنتها تريسي، التي كانت في الخمسينيات من عمرها عند وفاتها. خلال التحقيقات، قالت تورنيل: "لماذا لا يتركوننا وشأننا؟ لقد كنا بخير، وأنا كنت أعتني بها". وأكدت المحققة إيما روبرتس، خلال بيان قدمته لمحكمة الطب الشرعي في شرق لندن، أن الجثة كانت في حالة تحلل شديد. وفي إفادة حزينة للطبيب الشرعي، نفت تورنيل التسبب في وفاة ابنتها قائلة: "لا أعرف سبب وفاتها. لم أطلب سيارة إسعاف لأنني كنت أعلم أنهم لن يتمكنوا من مساعدتي. أبقيتها معي لأنني لم أستطع تحمل فراقها. لقد أحببتها كثيرًا". تم تشخيص تورنيل لاحقًا بأنها تعاني من اضطراب الحزن المطول وورم في المخ. وذكر الطبيب الشرعي جرايم إيرفين أن الضحية عانت من مشاكل "خطيرة" في الصحة العقلية. aXA6IDM4LjIyNS4xOS4xNjMg جزيرة ام اند امز SE


فيتو
٠٥-٠٢-٢٠٢٥
- فيتو
لم تحتمل فراقها، أم بريطانية تحتفظ بجثة ابنتها 14 شهرا
احتفظت أم بريطانية بجثة ابنتها المتوفاة لمدة 14 شهرًا قبل اكتشاف جريمتها المروعة. أم بريطانية تحتفظ بجثة ابنتها لمدة 14 شهرا وبحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، احتفظت الأم جوان كاثلين تورنيل، التي تبلغ من العمر 77 عامًا بجثة ابنتها تريسي في شقتهما لأيام. واشتكى الجيران من الروائح الكريهة والذباب في المجمع السكني؛ ما دفع السلطات البريطانية المسؤولة للتدخل. ورفضت تورنيل السماح لأحد بالدخول إلى منزلها، وبدلًا من ذلك، وفي محاولة لإقناعهم بأن تريسي على قيد الحياة، قامت بلف جسد ابنتها بمعطف أحمر وأخذتها في نزهة على كرسي متحرك. لكن قرر الضباط متابعتها واستدعاء الشرطة عندما لاحظوا رائحة كريهة تفوح منها. كيفية كشف جريمة السيدة البريطانية وتم إيقاف السيدة تورنيل خارج متجر ملابس، ثم قامت بدفع الكرسي المتحرك إلى موقف سيارات منعزل. وهناك رفع رجال الشرطة غطاء المعطف ووجدوا بقايا مروعة لـ جثة تريسي المتحللة، التي كانت في الخمسينيات من عمرها عندما توفيت. وبعد التحقيقات قالت تورنيل: "لماذا لا يتركوننا وشأننا؟ لقد كنا بخير وأنا أعتني بها". وقالت المحققة إيما روبرتس لمحكمة الطب الشرعي في شرق لندن في بيان، إن الجثة كانت متحللة للغاية. ونفت السيدة تورنيل التسبب في وفاة ابنتها، في بيان مفجع للطبيب الشرعي قائلة: "لا أعرف سبب وفاة ابنتي". وأضافت: "لم أطلب سيارة إسعاف لأنني كنت أعلم أنهم لن يتمكنوا من مساعدتي. أبقيت تريسي معي لأنني لم أستطع أن أتحمل فراقها. لقد أحببتها كثيرًا". وتم تشخيص السيدة تورنيل باضطراب الحزن المطول، وتبين أنها تعاني من ورم في المخ. وقال الطبيب الشرعي جرايم إيرفين أثناء التحقيق الأسبوع الماضي، إن الضحية تعاني من مشاكل "خطيرة" في الصحة العقلية. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.