logo
#

أحدث الأخبار مع #تريممطرتريم،

شطرنج الإمارات.. قفزات نوعية في الانتشار وتنظيم الأحداث العالمية
شطرنج الإمارات.. قفزات نوعية في الانتشار وتنظيم الأحداث العالمية

الوطن

time٢٣-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الوطن

شطرنج الإمارات.. قفزات نوعية في الانتشار وتنظيم الأحداث العالمية

عززت الإمارات مكانتها في السنوات الأخيرة كمركز عالمي للشطرنج حيث تمكنت من تحقيق قفزات نوعية في تنظيم البطولات الكبرى، وإبراز مواهب مميزة في هذه اللعبة التي تتسع قاعدتها، وتزداد شعبيتها في الدولة يوما بعد يوم. وتعود بدايات الشطرنج في الإمارات إلى عقود ماضية، حيث كان يمارس في المجالس الخاصة قبل أن يأخذ طابعًا مؤسسيًا بإنشاء اتحاد الإمارات للشطرنج عام 1976، ما أسهم في انتشار اللعبة وتطويرها على نطاق واسع. وأسهمت الدولة في دعم اللعبة عبر تأسيس الأندية وتنظيم البطولات المحلية والدولية، ما جعلها وجهة رئيسية لاستضافة أهم البطولات العالمية، مثل أولمبياد الشطرنج في دبي عام 1986، والاستعداد لاستضافة نسخة جديدة منه في 2028، إلى جانب مجموعة من البطولات الإقليمية والقارية والدولية في الشطرنج السريع والخاطف. وظهر العديد من الأبطال الإماراتيين في الشطرنج، أبرزهم سالم عبد الرحمن، الحاصل على لقب أستاذ دولي كبير، إلى جانب مجموعة من المواهب الشابة. وشهدت الإمارات مجموعة من المبادرات الداعية إلى دمج الشطرنج في المناهج الدراسية لتعزيز التفكير النقدي والتحليل الإستراتيجي لدى الطلاب، وبدأت بعض المدارس إدخال اللعبة ضمن الأنشطة الصيفية. وأكد تريم مطر تريم، رئيس اتحاد الإمارات للشطرنج، أن الاتحاد وضع في دورته الأخيرة إستراتيجية متكاملة تهدف إلى تطوير اللعبة في الدولة، وإعادة رياضة الشطرنج في الإمارات إلى مكانتها الطبيعية كمركز إشعاع في المنطقة، وتكوين جيل مميز من اللاعبين المواطنين والمقيمين، مع التركيز على الفئات السنية الأصغر عمراً باعتبارها الأكثر قدرة على التطور والتألق في المستقبل. وأوضح أن الاتحاد يسعى لتوسيع قاعدة المشاركة في اللعبة من خلال مبادرات عدة، أبرزها مشروع نشر الشطرنج في المدارس، بهدف تعليم 300 ألف طالب وطالبة فنون اللعبة، مؤكدًا أن المدارس هي منجم لاكتشاف المواهب التي ستسهم في تطوير الشطرنج في الدولة. وأضاف أن الاتحاد أطلق مبادرة لفتح الباب أمام أندية الجاليات والمؤسسات الوطنية الحكومية والخاصة للمشاركة في البطولات والأنشطة الشطرنجية. واعتبر رئيس اتحاد الإمارات للشطرنج، أن استضافة البطولات والفعاليات الشطرنجية العالمية الكبرى يعزز مكانة وقيمة اللعبة في الإمارات، مشيرا إلى أن فوز الإمارات بحق استضافة أولمبياد الشطرنج الـ47 لعام 2028 في أبوظبي، يعد تتويجا لجهود الاتحاد وشركائه، والتعاون الوثيق مع مجلس أبوظبي الرياضي، والاتحاد الآسيوي للشطرنج، ونادي أبوظبي للشطرنج والألعاب الذهنية. من جهتها قالت خلود الزرعوني، عضو مجلس إدارة اتحاد الشطرنج، إن تمكين المرأة في رياضة الشطرنج يمثل أولوية إستراتيجية للاتحاد، تماشيًا مع رؤية القيادة الرشيدة في دعم المرأة وتمكينها في المجالات المختلفة. وأشارت إلى أن الفترة الماضية شهدت تطورًا ملحوظًا في لعبة الشطرنج بالإمارات، خصوصًا على صعيد الأنشطة النسائية، حيث انعكس هذا الاهتمام في الإنجازات التي حققتها المنتخبات النسائية، معتبرة أن هذه الإنجازات، التي تحققها اللاعبات في سن مبكرة، تبشر بمستقبل واعد للعبة، ليس فقط على المستوى العربي، بل أيضًا على الصعيدين القاري والدولي.وام

شطرنج الإمارات.. قفزات نوعية في الانتشار وتنظيم الأحداث العالمية
شطرنج الإمارات.. قفزات نوعية في الانتشار وتنظيم الأحداث العالمية

البيان

time٢٣-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • البيان

شطرنج الإمارات.. قفزات نوعية في الانتشار وتنظيم الأحداث العالمية

عززت الإمارات مكانتها في السنوات الأخيرة كمركز عالمي للشطرنج حيث تمكنت من تحقيق قفزات نوعية في تنظيم البطولات الكبرى، وإبراز مواهب مميزة في هذه اللعبة التي تتسع قاعدتها، وتزداد شعبيتها في الدولة يوما بعد يوم. وتعود بدايات الشطرنج في الإمارات إلى عقود ماضية، حيث كان يمارس في المجالس الخاصة قبل أن يأخذ طابعًا مؤسسيًا بإنشاء اتحاد الإمارات للشطرنج عام 1976، ما أسهم في انتشار اللعبة وتطويرها على نطاق واسع. وأسهمت الدولة في دعم اللعبة عبر تأسيس الأندية وتنظيم البطولات المحلية والدولية، ما جعلها وجهة رئيسية لاستضافة أهم البطولات العالمية، مثل أولمبياد الشطرنج في دبي عام 1986، والاستعداد لاستضافة نسخة جديدة منه في 2028، إلى جانب مجموعة من البطولات الإقليمية والقارية والدولية في الشطرنج السريع والخاطف. وظهر العديد من الأبطال الإماراتيين في الشطرنج، أبرزهم سالم عبد الرحمن، الحاصل على لقب أستاذ دولي كبير، إلى جانب مجموعة من المواهب الشابة. وشهدت الإمارات مجموعة من المبادرات الداعية إلى دمج الشطرنج في المناهج الدراسية لتعزيز التفكير النقدي والتحليل الإستراتيجي لدى الطلاب، وبدأت بعض المدارس إدخال اللعبة ضمن الأنشطة الصيفية. وأكد تريم مطر تريم، رئيس اتحاد الإمارات للشطرنج، أن الاتحاد وضع في دورته الأخيرة إستراتيجية متكاملة تهدف إلى تطوير اللعبة في الدولة، وإعادة رياضة الشطرنج في الإمارات إلى مكانتها الطبيعية كمركز إشعاع في المنطقة، وتكوين جيل مميز من اللاعبين المواطنين والمقيمين، مع التركيز على الفئات السنية الأصغر عمراً باعتبارها الأكثر قدرة على التطور والتألق في المستقبل. وأوضح أن الاتحاد يسعى لتوسيع قاعدة المشاركة في اللعبة من خلال مبادرات عدة، أبرزها مشروع نشر الشطرنج في المدارس، بهدف تعليم 300 ألف طالب وطالبة فنون اللعبة، مؤكدًا أن المدارس هي منجم لاكتشاف المواهب التي ستسهم في تطوير الشطرنج في الدولة. وأضاف أن الاتحاد أطلق مبادرة لفتح الباب أمام أندية الجاليات والمؤسسات الوطنية الحكومية والخاصة للمشاركة في البطولات والأنشطة الشطرنجية. واعتبر رئيس اتحاد الإمارات للشطرنج، أن استضافة البطولات والفعاليات الشطرنجية العالمية الكبرى يعزز مكانة وقيمة اللعبة في الإمارات، مشيرا إلى أن فوز الإمارات بحق استضافة أولمبياد الشطرنج الـ47 لعام 2028 في أبوظبي، يعد تتويجا لجهود الاتحاد وشركائه، والتعاون الوثيق مع مجلس أبوظبي الرياضي، والاتحاد الآسيوي للشطرنج، ونادي أبوظبي للشطرنج والألعاب الذهنية. من جهتها قالت خلود الزرعوني، عضو مجلس إدارة اتحاد الشطرنج، إن تمكين المرأة في رياضة الشطرنج يمثل أولوية إستراتيجية للاتحاد، تماشيًا مع رؤية القيادة الرشيدة في دعم المرأة وتمكينها في المجالات المختلفة. وأشارت إلى أن الفترة الماضية شهدت تطورًا ملحوظًا في لعبة الشطرنج بالإمارات، خصوصًا على صعيد الأنشطة النسائية، حيث انعكس هذا الاهتمام في الإنجازات التي حققتها المنتخبات النسائية، معتبرة أن هذه الإنجازات، التي تحققها اللاعبات في سن مبكرة، تبشر بمستقبل واعد للعبة، ليس فقط على المستوى العربي، بل أيضًا على الصعيدين القاري والدولي.

رياضة : الشارقة ودبي يتصدران دوري الشطرنج للمراحل السنية
رياضة : الشارقة ودبي يتصدران دوري الشطرنج للمراحل السنية

نافذة على العالم

time١٧-٠٢-٢٠٢٥

  • رياضة
  • نافذة على العالم

رياضة : الشارقة ودبي يتصدران دوري الشطرنج للمراحل السنية

الاثنين 17 فبراير 2025 09:52 مساءً نافذة على العالم - أسدل الستار على منافسات بطولة الدوري العام للشطرنج للفئات العمرية تحت 10 و14 للفئة المفتوحة والإناث، والتي نظمها اتحاد اللعبة في ضيافة نادي الشارقة الثقافي للشطرنج. حضر الختام تريم مطر تريم، رئيس اتحاد الإمارات للشطرنج، وخلود عيسى الزرعوني عضو الاتحاد، رئيس اللجنتين الإعلامية والنسائية، وعبدالله مراد المازمي رئيس الجهاز الفني لنادي الشارقة الثقافي للشطرنج، وعلياء علي غريب رئيس الجهاز الفني لنادي الشطرنج والثقافة للفتيات بالشارقة، وعدد من الشخصيات والمدربين والإداريين بالأندية المشاركة. وأسفرت نتائج مسابقة تحت 10 سنوات، المفتوحة عن فوز نادي الشارقة الثقافي للشطرنج بالمركز الأول بعدما تصدر قمة الترتيب بعد نهاية الجولة الخامسة برصيد 9 نقاط، يليه دبي للشطرنج في المركز الثاني برصيد 7 نقاط ثم الثالث نادي أبوظبي للشطرنج والألعاب الذهنية برصيد 5 نقاط متساوياً مع الفجيرة ثم دبا 3 نقاط وخورفكان نقطة واحدة. وفي المسابقة نفسها للإناث، فاز نادي الشطرنج والثقافة للفتيات بالشارقة بالمركز الأول برصيد 10 نقاط من 5 جولات، فيما جاء نادي رأس الخيمة للفتيات في المركز الثاني برصيد 8 نقاط والثالث نادي كلباء برصيد 6 نقاط ثم نادي دبي للشطرنج الرابع برصيد 4 نقاط والذيد الخامس برصيد نقطتين. وسيطر نادي الشارقة الثقافي للشطرنج على صدارة فئة تحت 14 سنة المفتوحة، برصيد 10 نقاط، وجاء نادي أبوظبي للشطرنج والألعاب الذهنية في المركز الثاني برصيد 8 نقاط ثم كلباء الثالث 6 نقاط ودبي للشطرنج الرابع برصيد 4 نقاط ثم دبا الخامس برصيد نقطتين. وفاز نادي دبي للشطرنج بالمركز الأول لفئة تحت 14 سنة للإناث برصيد 10 نقاط يليه أبوظبي الثاني برصيد 8 نقاط والثالث فتيات رأس الخيمة برصيد 6 نقاط ثم فتيات الشارقة الرابع برصيد 4 نقاط والذيد الخامس بنقطتين. من جانبها، أعربت خلود عيسى الزرعوني عضو الاتحاد، رئيس اللجنتين الإعلامية والنسائية، عن سعادتها بالمستوى الذي ظهرت عليه البطولة، مؤكدة أن الاتحاد يهتم كثيراً بالقاعدة على مستوى اللاعبين واللاعبات، من خلال تنظيم البطولات والمسابقات المحلية. وأضافت: «البطولة حققت أهدافها المرسومة من خلال مشاركة أندية جديدة في البطولة، ما يزيد من التنافس والتنوع، وزادت عدد المباريات، ما يزيد من فرص اللعب والتدريب للفئات العمرية المختلفة، ومثل هذه البطولة تكشف عن وجوه جديدة ومواهب في اللعبة، والذين يمثلون رافداً للمنتخبات الوطنية في المستقبل». وأشارت إلى أن مثل هذه البطولات تمثل فرصة كبيرة للكوادر الإماراتية الشابة، من خلال مشاركة الحكام والإداريين، وهو ما يعكس اهتمام الاتحاد بمثل هذه الكوادر، موضحة أن المنافسات مرت دون وجود أي شكوى، وهو ما يؤكد اكتساب الصغار خبرة التعامل مع المنافسات، إضافة إلى النزاهة والشفافية في إدارة مباريات البطولة، التي يعود نجاحها لأسباب كثيرة مترابطة في مقدمتها تعاون الأندية مع الاتحاد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store