logo
#

أحدث الأخبار مع #تشابمان

بصورة للأظافر.. تطبيق بالذكاء الاصطناعي لمتابعة مستوى فقر الدم
بصورة للأظافر.. تطبيق بالذكاء الاصطناعي لمتابعة مستوى فقر الدم

العربية

timeمنذ 6 أيام

  • صحة
  • العربية

بصورة للأظافر.. تطبيق بالذكاء الاصطناعي لمتابعة مستوى فقر الدم

يعاني ما يقرب من ملياري شخص حول العالم من حالة دموية تُسمى فقر الدم (الأنيميا)، وهي انخفاض عدد خلايا الدم الحمراء، أو بروتين الهيموغلوبين، عن المعدل الطبيعي، مما يؤدي إلى انخفاض في قدرة الدم على حمل الأكسجين. حتى الآن، كان تشخيص فقر الدم يتطلب زيارة العيادة لإجراء تحاليل دم كاملة (CBC)، وتحليل الهيموغلوبين والهيماتوكريت، أو فحص مسحة الدم المحيطي. لكن ماذا لو استطعت التقاط صورة لأظافرك، ليتمكن تطبيق مدعوم بالذكاء الاصطناعي من تحديد ما إذا كنت تعاني من فقر الدم؟ هذا بالضبط ما طوره خبراء جامعة تشابمان في الولايات المتحدة، بحسب تقرير لموقع "Digital Trends" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business". ويوفر هذا التطبيق طريقة سهلة ولا تحتاج لعينة دم للتحقق من علامات فقر الدم بدقة عالية. ساعد التطبيق أكثر من 200,000 مستخدم في جميع أنحاء الولايات المتحدة، وأجرى أكثر من مليون اختبار كجزء من دراسة طبية. ووفقًا للخبراء الذين طوروا التطبيق، ويُمكن استخدامه كأداة فعالة ويسهل الوصول إليها لمراقبة حالات فقر الدم. ووجد الفريق البحثي أن تطبيقهم -الذي لم يكشف عن اسمه بعد- يُقدم "دقة وأداءً يُضاهيان معايير الاختبارات المعملية". علاوة على ذلك، يُوفر التطبيق أيضًا نظام تخصيص قائم على الذكاء الاصطناعي للأشخاص الذين شُخِّصوا بالفعل بفقر الدم. وبمجرد تخصيص التطبيق لهؤلاء الأشخاص، انخفض معدل الخطأ بشكل أكبر. وستُتيح أداة رقمية سهلة الاستخدام كهذه لمئات الملايين من المرضى مراقبة مستويات الهيموغلوبين لديهم بانتظام وبشكل فوري، بدون الحاجة إلى زيارة العيادات وإجراء فحوصات دم. وأكد خبراء جامعة تشابمان بشكل جلي أن هذا التطبيق ليس بديلًا عن الفحوصات الطبية اللازمة، ولا يهدف إلى التشخيص الذاتي، بل هو مجرد نظام تحذير يُنبه المستخدمين إلى ضرورة استشارة الطبيب، خاصةً إذا لاحظوا تفاقم الحالة الموجودة مسبقًا. وهذا ليس تطبيق الهواتف الأول من نوعه لفقر الدم. ففي عام 2020، طورت شركة "Sanguina " أيضًا تطبيقًا يُسمى "AnemoCheck " للأشخاص الذين يُعانون من فقر الدم المزمن. وفي ذلك الوقت، صرّحت الشركة بأنها لا تسعى للحصول على أي موافقة تنظيمية للتطبيق، وأنه يُمثل حلًا يُناسب نمط الحياة. واختُبر تطبيق مماثل لخدمة الصحة العامة في الهند قبل عامين، واعتُبر جيدًا بما يكفي لإجراء الفحص.

عضو بالحزب الجمهوري: ما يحدث في العلاقات بين ترامب ونتنياهو يشير إلى أزمة أكبر
عضو بالحزب الجمهوري: ما يحدث في العلاقات بين ترامب ونتنياهو يشير إلى أزمة أكبر

بوابة الفجر

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • بوابة الفجر

عضو بالحزب الجمهوري: ما يحدث في العلاقات بين ترامب ونتنياهو يشير إلى أزمة أكبر

علقت جينجر تشابمان عضو الحزب الجمهوري الأمريكي، على إعلان إذاعة جيش الاحتلال بأن من أبرز مؤشرات تدهور العلاقة بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو هو قرار ترامب بقطع الاتصالات مع نتنياهو. جاء ذلك بعد أن أبلغ مقربون من ترامب بأن نتنياهو كان يتلاعب به. وقالت خلال تصريحات مع الإعلامية مارينا المصري، مقدمة برنامج "مطروح للنقاش"، عبر قناة "القاهرة الإخبارية": "هذه الخطوة تشير إلى تطور الخلافات بين البلدين، مشيرًا إلى أن هذا الوضع ينعكس بشكل واضح على تدهور العلاقات بين واشنطن وتل أبيب". وأضافت تشابمان أن ما يحدث في العلاقات بين ترامب ونتنياهو يشير إلى أزمة أكبر، حيث نوه إلى العديد من المؤشرات التي توضح هذا التوتر. على سبيل المثال، لفت إلى إقالة مايك وتز، الذي كان يعمل خلف الكواليس مع نتنياهو لتنفيذ خطط لضرب إيران. وأوضحت تشابمان أن هذا التحرك يعكس عدم رغبة الولايات المتحدة في الدخول في نزاع مع إيران بناءً على مصالح إسرائيلية، وهو ما قد يؤدي إلى تصعيد المواجهات على مستوى عالمي. من جهة أخرى، أشارت تشابمان إلى أن ترامب بدأ في اتخاذ خطوات لتخفيف التوترات في مناطق أخرى، مثل اليمن، حيث كان يتفاوض على وقف إطلاق النار مع الحوثيين. وهذه الخطوة، وفقًا لتشابمان، تعد بمثابة محاولة لعزل نفسه عن سياسة نتنياهو العسكرية في المنطقة، خاصة في ظل التباين الكبير بين المصالح الأمريكية والإسرائيلية، متابعًا، أن ترامب يبدو وكأنه يسعى لتحجيم التدخل الأمريكي في النزاعات التي لا تخدم مصلحة الولايات المتحدة. وشددت تشابمان على أن الوضع الحالي يكشف عن حقيقة مريرة، وهي أن استمرار إسرائيل في نزاعاتها الإقليمية يتسبب في تآكل الموارد العسكرية الأمريكية، حيث إن الولايات المتحدة قد أنفقت أكثر من مليار دولار الشهر الماضي فقط في محاولة للتعامل مع الحوثيين في اليمن، مما يعكس تأثير هذا النزاع على الميزانية العسكرية ويزيد من الضغوط الداخلية في الولايات المتحدة، حيث يرى الشعب الأمريكي أن مصلحة إسرائيل لم تعد تتماشى مع مصلحة بلاده.

الجمهوري الأمريكي: استمرارية النزاعات الإسرائيلية تضر بالمصالح الأمريكية وتفاقم الضغوط الداخلية في واشنطن
الجمهوري الأمريكي: استمرارية النزاعات الإسرائيلية تضر بالمصالح الأمريكية وتفاقم الضغوط الداخلية في واشنطن

بوابة الأهرام

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • بوابة الأهرام

الجمهوري الأمريكي: استمرارية النزاعات الإسرائيلية تضر بالمصالح الأمريكية وتفاقم الضغوط الداخلية في واشنطن

مصطفى الميري علقت جينجر تشابمان عضو الحزب الجمهوري الأمريكي، على إعلان إذاعة جيش الاحتلال بأن من أبرز مؤشرات تدهور العلاقة بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو هو قرار ترامب بقطع الاتصالات مع نتنياهو. جاء ذلك بعد أن أبلغ مقربون من ترامب بأن نتنياهو كان يتلاعب به. موضوعات مقترحة مؤشرات تدهور العلاقة بين ترامب ونتنياهو وقالت خلال تصريحات ببرنامج "مطروح للنقاش"، عبر قناة "القاهرة الإخبارية": "هذه الخطوة تشير إلى تطور الخلافات بين البلدين، مشيرًا إلى أن هذا الوضع ينعكس بشكل واضح على تدهور العلاقات بين واشنطن وتل أبيب". وأضافت تشابمان أن ما يحدث في العلاقات بين ترامب ونتنياهو يشير إلى أزمة أكبر، حيث نوه إلى العديد من المؤشرات التي توضح هذا التوتر. على سبيل المثال، لفت إلى إقالة مايك وتز، الذي كان يعمل خلف الكواليس مع نتنياهو لتنفيذ خطط لضرب إيران. عدم رغبة الولايات المتحدة في الدخول في نزاع مع إيران وأوضحت تشابمان أن هذا التحرك يعكس عدم رغبة الولايات المتحدة في الدخول في نزاع مع إيران بناءً على مصالح إسرائيلية، وهو ما قد يؤدي إلى تصعيد المواجهات على مستوى عالمي. من جهة أخرى، أشارت تشابمان إلى أن ترامب بدأ في اتخاذ خطوات لتخفيف التوترات في مناطق أخرى، مثل اليمن، حيث كان يتفاوض على وقف إطلاق النار مع الحوثيين. وهذه الخطوة، وفقًا لتشابمان، تعد بمثابة محاولة لعزل نفسه عن سياسة نتنياهو العسكرية في المنطقة، خاصة في ظل التباين الكبير بين المصالح الأمريكية والإسرائيلية، متابعًا، أن ترامب يبدو وكأنه يسعى لتحجيم التدخل الأمريكي في النزاعات التي لا تخدم مصلحة الولايات المتحدة. وشددت تشابمان على أن الوضع الحالي يكشف عن حقيقة مريرة، وهي أن استمرار إسرائيل في نزاعاتها الإقليمية يتسبب في تآكل الموارد العسكرية الأمريكية، حيث إن الولايات المتحدة قد أنفقت أكثر من مليار دولار الشهر الماضي فقط في محاولة للتعامل مع الحوثيين في اليمن، مما يعكس تأثير هذا النزاع على الميزانية العسكرية ويزيد من الضغوط الداخلية في الولايات المتحدة، حيث يرى الشعب الأمريكي أن مصلحة إسرائيل لم تعد تتماشى مع مصلحة بلاده.

عضو بـ"الجمهوري الأمريكي": ترامب يسعى لتحجيم التدخل الأمريكي في نزاعات لا تخدم مصالحها
عضو بـ"الجمهوري الأمريكي": ترامب يسعى لتحجيم التدخل الأمريكي في نزاعات لا تخدم مصالحها

الدستور

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الدستور

عضو بـ"الجمهوري الأمريكي": ترامب يسعى لتحجيم التدخل الأمريكي في نزاعات لا تخدم مصالحها

علّقت جينجر تشابمان، عضو الحزب الجمهوري الأمريكي، على إعلان إذاعة جيش الاحتلال بأن من أبرز مؤشرات تدهور العلاقة بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو هو قرار ترامب بقطع الاتصالات مع نتنياهو، موضحة أن ذلك جاء بعد أن أبلغ مقربون من ترامب بأن نتنياهو كان يتلاعب به. وقالت "تشابمان" في مداخلة لبرنامج "مطروح للنقاش"، المُذاع قناة "القاهرة الإخبارية" إن تلك الخطوة تشير إلى تطور الخلافات بين البلدين، مشيرة إلى أن هذا الوضع ينعكس بشكل واضح على تدهور العلاقات بين واشنطن وتل أبيب. وأضافت أن ما يحدث في العلاقات بين ترامب ونتنياهو يشير إلى أزمة أكبر، حيث إن هناك العديد من المؤشرات التي توضح هذا التوتر، على سبيل المثال، إقالة مايك وتز، الذي كان يعمل خلف الكواليس مع نتنياهو لتنفيذ خطط لضرب إيران. وأوضحت تشابمان أن هذا التحرك يعكس عدم رغبة الولايات المتحدة في الدخول في نزاع مع إيران بناءً على مصالح إسرائيلية، وهو ما قد يؤدي إلى تصعيد المواجهات على مستوى عالمي. كما أشارت إلى أن ترامب بدأ في اتخاذ خطوات لتخفيف التوترات في مناطق أخرى، مثل اليمن، حيث كان يتفاوض على وقف إطلاق النار مع الحوثيين، مؤكدة أن تلك الخطوة تعد بمثابة محاولة لترامب لعزل نفسه عن سياسة نتنياهو العسكرية في المنطقة، خاصة في ظل التباين الكبير بين المصالح الأمريكية والإسرائيلية. وتابعت: "ترامب يبدو وكأنه يسعى لتحجيم التدخل الأمريكي في النزاعات التي لا تخدم مصلحة الولايات المتحدة". وشددت تشابمان على أن الوضع الحالي يكشف عن حقيقة مريرة، وهي أن استمرار إسرائيل في نزاعاتها الإقليمية يتسبب في تآكل الموارد العسكرية الأمريكية، حيث إن الولايات المتحدة قد أنفقت أكثر من مليار دولار الشهر الماضي فقط في محاولة للتعامل مع الحوثيين في اليمن، مما يعكس تأثير هذا النزاع على الميزانية العسكرية ويزيد من الضغوط الداخلية في الولايات المتحدة، حيث يرى الشعب الأمريكي أن مصلحة إسرائيل لم تعد تتماشى مع مصلحة بلاده.

الحزب الجمهوري الأمريكي: استمرارية النزاعات الإسرائيلية تضر بمصالحنا
الحزب الجمهوري الأمريكي: استمرارية النزاعات الإسرائيلية تضر بمصالحنا

البوابة

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • البوابة

الحزب الجمهوري الأمريكي: استمرارية النزاعات الإسرائيلية تضر بمصالحنا

علقت جينجر تشابمان عضو الحزب الجمهوري الأمريكي، على إعلان إذاعة جيش الاحتلال بأن من أبرز مؤشرات تدهور العلاقة بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو هو قرار ترامب بقطع الاتصالات مع نتنياهو. جاء ذلك بعد أن أبلغ مقربون من ترامب بأن نتنياهو كان يتلاعب به. وقالت خلال تصريحات مع الإعلامية مارينا المصري، مقدمة برنامج "مطروح للنقاش"، عبر قناة "القاهرة الإخبارية": "هذه الخطوة تشير إلى تطور الخلافات بين البلدين، مشيرًا إلى أن هذا الوضع ينعكس بشكل واضح على تدهور العلاقات بين واشنطن وتل أبيب". العلاقات بين ترامب ونتنياهو وأضافت تشابمان أن ما يحدث في العلاقات بين ترامب ونتنياهو يشير إلى أزمة أكبر، حيث نوه إلى العديد من المؤشرات التي توضح هذا التوتر. على سبيل المثال، لفت إلى إقالة مايك وتز، الذي كان يعمل خلف الكواليس مع نتنياهو لتنفيذ خطط لضرب إيران. وأوضحت تشابمان أن هذا التحرك يعكس عدم رغبة الولايات المتحدة في الدخول في نزاع مع إيران بناءً على مصالح إسرائيلية، وهو ما قد يؤدي إلى تصعيد المواجهات على مستوى عالمي. من جهة أخرى، أشارت تشابمان إلى أن ترامب بدأ في اتخاذ خطوات لتخفيف التوترات في مناطق أخرى، مثل اليمن، حيث كان يتفاوض على وقف إطلاق النار مع الحوثيين. وهذه الخطوة، وفقًا لتشابمان، تعد بمثابة محاولة لعزل نفسه عن سياسة نتنياهو العسكرية في المنطقة، خاصة في ظل التباين الكبير بين المصالح الأمريكية والإسرائيلية، متابعًا، أن ترامب يبدو وكأنه يسعى لتحجيم التدخل الأمريكي في النزاعات التي لا تخدم مصلحة الولايات المتحدة. وشددت تشابمان على أن الوضع الحالي يكشف عن حقيقة مريرة، وهي أن استمرار إسرائيل في نزاعاتها الإقليمية يتسبب في تآكل الموارد العسكرية الأمريكية، حيث إن الولايات المتحدة قد أنفقت أكثر من مليار دولار الشهر الماضي فقط في محاولة للتعامل مع الحوثيين في اليمن، مما يعكس تأثير هذا النزاع على الميزانية العسكرية ويزيد من الضغوط الداخلية في الولايات المتحدة، حيث يرى الشعب الأمريكي أن مصلحة إسرائيل لم تعد تتماشى مع مصلحة بلاده.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store