logo
#

أحدث الأخبار مع #تشاكي

"غير طبيعية بما يكفي": نجمات يندمن على قرارات تجميلية متهورة!
"غير طبيعية بما يكفي": نجمات يندمن على قرارات تجميلية متهورة!

ياسمينا

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • ياسمينا

"غير طبيعية بما يكفي": نجمات يندمن على قرارات تجميلية متهورة!

رغم أن عمليات التجميل أضفت على العديد من النجمات المزيد من نقاط القوة والشباب والجمال في ملامحهن، إلا أنه قد أثر سلبًا عليهن. في الحقيقة، قد أساءت البعض منها للفنانات أخريات واللواتي عبّرن عن ندمهن بكل صراحة بعدما ظهرن بتغييرات في الوجه غير مألوفة ومستحبة إلى جانب تعرضهن للتشوه جراء ذلك في بعض الحالات. وبالفيديو، نجمات دفعن جمالهنّ ثمنًا لعمليّات التجميل. دنيا بطمة عندما نتحدث عن عمليات التجميل، لا يسعنا إلا أن نبدأ دنيا بطمة التي لم يسلم أي جزء بوجهها أو جسدها من العمليات، فمنذ بداياتها، لم تتوان الفنانة المغربية عن مشاركة جمهورها صورها وأخبارها على صفحاتها الخاصة على مواقع التواصل الإجتماعي، حينها كانت تملك بشرة داكنة تغزوها البثور والشوائب ، أما اليوم فالوضع تغيّر! منذ 4 سنوات أطلت علينا بوجه ممتلئ وملامح تشبه الدمية مما جعلنا نشعر أنّها تحولّت الى إنسانة اخرى كلياً. واللافت أنّها تتعرّض يوميا لكم كبير من التعليقات الساخرة والسلبية على الصور التي تنشرها. مها المصري إنتقادات كثيرة طالت مها المصري التي كانت من أكثر النجمات العربيات اللواتي بالغن بإجراء عمليات التجميل. ولكن للأسف، لم تُحسن هذه العمليات من شكل النجمة بل على العكس تماماً شوهت ملامحها وهذا لأن المواد والفيلر الذي تم إستخدامه كان سيء. وفي مقابلة أجرتها الممثلة السورية ووالدة الممثلة ديما بياعة، أعربت عن ندمها الشديد بعد اجراء هذه العمليات التي باءت بالفشل، لدرجة أنها كانت تُفكر في الإعتزال. دانا جبر في عام 2006، كان أول ظهور لدانا جبر التي كانت تتمتع بملامح ناعمة ومُفعمة بالأنوثة، ولكن مع الوقت وبسبب المبالغة في عمليات التجميل، لتنضم هذه الممثلة الى الفنانات اللواتي غيرت عمليات التجميل ملامحهن تماماً وخضعن لتغير جذري في العيون، الأنف، والجلد. وبسبب التغير الشامل الذي أجرته، شبه العديد دانا الى اللبنانية مي حريري التي تُعتبر من النساء العربيات الأكثر جاذبية . داليا نعيم يتصدر إسم مقدمة البرامج العراقية داليا نعيم كافة منصات مواقع التواصل الإجتماعي بسبب التغير المبالغ في شكلها وملامحها! إتفق الجميع أن داليا شوهت نفسها بهذه العمليات وتحولت الى لعبة 'تشاكي' الشريرة. يُعبر المتابعين عن سخريتهم على الصور التي تنشرها والكثير يكتبون تعليقات مسيئة مثل: 'تخوفين اقسم بالله' 'يعني هسه انتي مقتنعه بشكلج'. وفي آخر ظهور لها في مقابلة تلفزيونية، أحدثت داليا ضجة كبيرة وأصبحت الترند الأول على كافة المواقع وهذا لأنها عندما سُئلت اذا تُصلي، أجابت أنها لا تملك الوقت. حلا شيحة الفنانة المصرية حلا شيحة التي فاجأت الجمهور بملامحها المتغيّرة في مسلسها الرمضاني منذ 5 أعوام بعنوان 'خيانة عهد'، كشفت على الهواء عن ندمها الشديد للإنجراف نحو عمليات التجميل حيث ظهرت بملامح وجه منتفخة في الخدود والشفاه بشكل أفقدها ملامحها الناعمة والبريئة وجعلها بشكل مختلف عما عرفها الجمهور به. وأكدت حلا شيحة في برنامج حينها الذي يقدمه الإعلامي وائل الإبراش، بأنها أخطأت جراء اتخاذها القرار بالخضوع لعمليات التجميل ووصفت تلك اللحظة بـ 'لحظة جنان' و'غلطة'. نوال الزغبي رغم أن نوال الزغبي استعادت في الفترة الأخيرة ملامحها الطبيعية وجمالها السابق، لكنها ظلت لسنوات سابقة أسيرة عمليات التجميل الفاشلة التي شوّهت من ملامحها وجعلت وجهها منتفخاً كثيراً وشفاهها بمظهر غير طبيعي. نوال الزغبي اعترفت منذ سنوات بأنها بالفعل خضغت لتقنيات التجميل من تكبير الشفاه وإجراء حقن تجميلية لافتة الى أن إحدى صديقاتها هي من نصحتها بإجراء عمليات التجميل لكنها ندمت لاحقاً بشكل كبير بعد فشل هذه العمليات وتسببها بتشوه في ملامح وجهها، فعانت طيلة سنوات لإستعادة ملامحها وسحب المواد المحقونة التي تسربت في وجهها. أصالة نصري جدل كبير أثارته الفنانة السورية أصالة نصري بعد ظهور تكتلات واضحة في أسفل وجهها وذقنها في أحد حفلاتها بالكويت منذ 5 سنوات هذا العام لتعترف بأنها بالفعل 'خبّصت' بالإنجراف نحو تقنيات التجميل الحديثة وخاصة حقن الفيلر في وجهها، ما جعل هذه المواد التجميلية تتكتل أسفل وجهها وتغيّر من شكلها بشكل مسيء، الأمر الذي عرضها للإنتقادات الكثيرة من جمهورها. أصالة اعترفت بأنها لم ترتاح الى عملية تغيير شكلها وفقدت قدرة التعبير كما يجب في ملامحها مشيرة الى أنها ستبدأ في ازالة المواد المحقونة من وجهها في محاولة منها لإصلاح التشوه. وقد يهمكِ الإطلاع على نجمات عربيّات لم يقتربن من عمليّات التجميل . الهام الفضالة الفنانة الكويتية إلهام الفضالة صدمت متابعينها بفيديو مباشر لها منذ 5 سنوات وهي تستعرض تشوه أصاب وجهها بعد خضوعها لتقنية تكساس لنحت المنطقة السفلية من وجهها والحصول على تناسق في منطقة ذقنها، وظهرت بإنتفاخ كبير في وجهها وتورم واعوجاج في ذقنها وعدم تناسق شكله الى جانب فقدانها الإحساس والتعبير بهذا الجزء من وجهها، معربة عن ندمها الكبير لإنجرافها نحو عمليات التجميل. وأكدت في الفيديو حينها بأنها ستحاول سحب المواد المحقونة من وجهها في ومحاولة منها لإستعادة شكلها السابق.

الفيلم 26: Child's Play والرعب المختل
الفيلم 26: Child's Play والرعب المختل

البلاد البحرينية

time٢٥-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • البلاد البحرينية

الفيلم 26: Child's Play والرعب المختل

استحوذ الذكاء الاصطناعي منذ فترة طويلة على خيال صُناع الأفلام والجمهور والنقاد على حد سواء، مما أدى إلى ظهور بعض القصص السينمائية الأكثر إثارة وعمقًا. تتناول هذه الأفلام المعضلات الأخلاقية، والإمكانات التكنولوجية، وطبيعة البشرية نفسها. من أفلام الخيال العلمي المثيرة إلى الدراما التأملية، تقدم أفضل أفلام الذكاء الاصطناعي رؤى استفزازية وسرديات آسرة لمجموعة واسعة من عشاق السينما. وفي طليعة هذه الأفلام التي تتناول الذكاء الاصطناعي، توجد أمثلة رائعة لكيفية دمج كل إنتاج لموضوعات الذكاء الاصطناعي في نسيج قصته. تتحدى شخصيات مثل الروبوتات الواعية، والروبوتات المتقدمة، والبرامج القائمة على الكمبيوتر المفاهيم البشرية عن الوعي الذاتي، والوعي، والأخلاق. ويثير التصوير المعقد للذكاء الاصطناعي في هذه الأفلام مناقشات مثيرة حول آثار التكنولوجيا على المجتمع، مما يشكل مشهد السينما المعاصرة. القراءة الأولية لأحداث عملنا الجديد في هذه السلسلة تشير إلى أنه يُضيف فيلم الرعب الكلاسيكي "لعبة طفل" للمخرج توم هولاند لمسةً تكنولوجية مبتكرة إلى فئة الدمى القاتلة، وذلك من خلال خصمه الرئيسي "تشاكي"، وهي دمية تبدو بريئة، لكنها ممسوسة بروح القاتل المتسلسل تشارلز لي راي (براد دوريف). ينسج الفيلم بشكلٍ مرعبٍ عناصر الذكاء الاصطناعي المُختل والرعب الخارق للطبيعة في تصويره لمآثر "تشاكي" الشريرة، مما يضمن أن لا ينظر الجمهور إلى ألعاب طفولتهم بنفس الطريقة مجددًا. لكننا ومنذ اللحظة الأولى أمام سؤال محوري: ما الذي يجعل الدمى تبدو شريرة إلى هذه الدرجة؟ لماذا يبدو الأطفال في الأفلام وكأنهم يشاركون دماهم سرًا شريرًا دائمًا؟ ولماذا تتحرك عيونها تلقائيًا عند رؤية دمية على رف؟ أعتقد أننا عندما كنا صغارًا، كنا نعتقد سرًا أن دماونا تُدبر شيئًا ما أثناء نومنا. ويمكن للأفلام أن تستغل هذا الخوف، لأن معظمنا لا يُدرك أننا نحمل هذا السر معنا كجزء من صدمة اللاوعي التي تجعل الحياة مثيرة للاهتمام. فيلم "لعبة طفل" هو فيلم رعب مليء بالحيوية والبهجة، لكنه أكثر براعة وذكاء من غيره، ويستخدم الذكاء الاصطناعي في فضاءات إضافية حيث يدور حول دمية شريرة تُدعى تشارلز لي راي، أو "تشاكي". هذه الدمية مُسكونة بعقل وروح "خانق بحيرة شور"، وهو قاتل جماعي من شيكاغو درس الفودو على يد ساحر أسود. بعد أن أطلق شرطي النار على "الخانق" وتركه ليموت في متجر ألعاب، جمع ما يكفي من الطاقة لينطق تعويذة الفودو. وبعد ذلك، تحركت السحب المشؤومة في السماء وضرب البرق المتجر، مما تسبب في أحد الانفجارات الكبيرة العديدة في هذا الفيلم. وفي خط موازٍ، ننتقل إلى حكاية كارين باركلي (كاثرين هيكس)، أرملة تعمل بائعة في متجر كارسون بيري سكوت. يريد ابنها دمية جديدة رآها معروضة على التلفزيون، لكنها لا تستطيع تحمل سعرها البالغ 100 دولار، فتشتري واحدة رخيصة من بائع متجول في الزقاق. فماذا تحمل لنا تلك الدمية التي أصابتها تأثيرات "الخانق" في شاطئ البحير. بمجرد عودة الدمية "تشاكي" إلى المنزل، يلتزم الصمت بين الكبار، لكنه يُنشئ صداقة مع ابن كارين، آندي (أليكس فينسنت). يطلب تشاكي من آندي أن يُقدّم له خدمات، مثل حمله إلى غرفة المعيشة ليشاهد انفجار متجر الألعاب في نشرة الأخبار. وعندما تقوم مربية الأطفال بإحداث بعض الضجة والصراخ، يزرع تشاكي مطرقة بين حاجبيها ويسقطها من النافذة إلى الأرض. ملاحظة الفيلم: مشهد مطرقة المخلب هو دراسة حالة للإنذار الكاذب، وهو أسلوب أساسي في جميع أفلام الرعب من نوع "القتل المجنون". كلما ظهر خوف، وتبين أنه لا جدوى منه، يتوقف الفيلم مؤقتًا ثم يصطدم بالرعب الحقيقي. فيلم "لعبة طفل" أفضل من أفلام الإنذار الكاذبة التقليدية لأنه مصنوع بإتقان، ويحتوي على أداء تمثيلي فعال، وقد نجح في صنع دمية شريرة بحق. تشاكي شخص حقير. يتميز الفيلم أيضًا بفكرة مثيرة للاهتمام، وهي أن لا أحد، بالطبع، سيصدق أن الدمية على قيد الحياة. يحاول آندي الصغير إخبارهم، لكنهم لن يصدقوه. ثم تدرك والدته أن تشاكي يتحرك ويتحدث، على الرغم من عدم وجود بطارياته. ومع ذلك، لن يصدقوا ما تقول. بعد أن كاد الشيطان الصغير أن يخنق محقق الشرطة (كريس ساراندون) بعد أن حطم سيارة دوريته، صدق الشرطي أخيرًا أن "تشاكي" حقيقي. (من الغريب أنه في المشهد التالي، يلتقي الشرطي بالأم ولكنه لا يذكر حتى ما حدث له للتو؛ ففي فيلم كهذا، يتطلب الأمر الكثير لجذب انتباهك.) بالنسبة لأفلام الرعب، فإن فيلم "لعبة الطفل" ليس مرعبًا أو مرعبًا بشكل خاص. بصراحة، يبدو أقرب إلى أفلام الإثارة منه إلى أفلام مثل "الجمعة 13" أو "هالوين" أو "كابوس في شارع إلم". لا يحتوي الفيلم على الكثير من مشاهد القتل، ومعظمها هادئ نسبيًا. أعلم أن هذا يتغير مع الأجزاء التالية، ولكن من المثير للاهتمام رؤية كيف أن تركيز هذا الفيلم أقل على الرعب وأكثر على الدراما التي تحكي عن كيفية تعامل هذه العائلة مع دمية قاتلة. لا يظهر "تشاكي" كثيرًا كشخصية. الكثير من التطور الذي شوهد في الأجزاء التالية غير موجود هنا. لذا، مثل معظم أيقونات أفلام الرعب، فإن "تشاكي" أقل من كونه شخصية وأكثر من كونه تهديدًا غامضًا. (وهنا تظهر ثيمة الذكاء الاصطناعي المرعب المنفلت.) وهذا جيد. كنت أتمنى أن أرى المزيد منه، لكنني أعلم أنني سأحصل على الكثير منه في الأجزاء التالية. لأغراض سرد هذا الفيلم، تم تطوير وتنفيذ "تشاكي" بشكل جيد للغاية. لقد صمدت الدمى التي تُحييها بشكلٍ جيد، باستثناء بعض اللحظات هنا وهناك، وهناك شيءٌ مُرعبٌ للغاية في دميةٍ شريرةٍ كهذه. مع أن فيلم "لعبة طفل" لا يحمل معظم السمات المميزة لأفلام "تشاكي" اللاحقة (الجزء الأول تم إنتاجه عام 1988)، إلا أنه من السهل رؤية كيف يُمهّد هذا الفيلم الطريق لسلسلة الأفلام. إنه فيلمٌ قويٌّ وممتعٌ للغاية، يجعلك ترغب في المزيد من دميته القاتلة المُدمّرة بشكلٍ مُبهج. شخصيًا كمتابع وراصد لا أحب أفلام الرعب، ولكن أعجبتني شخصيات هذا الفيلم، فهي ساحرة ومقنعة، وقد وجدت نفسي مهتمًا بها. خصوصًا لأنها تأتي كنموذج ونمط مختلف من أفلام سلسلة استخدام الذكاء الاصطناعي، ولو على صعيد استحضار الرعب الذي يتوجه للأسرة والأطفال على وجه الخصوص. النص يُبدع في جعلها شخصيات أرغب في الوقوف إلى جانبها. وما يُساعد أيضًا هو الأداء، فكلٌّ منهم مُبدع. تُقدّم كاثرين هيكس مزيجًا رائعًا من الضعف والعزيمة، وأداء أليكس فينسنت مُتميز، ويلعب كريس ساراندون، الذي يُعتمد عليه دائمًا، دور المحقق الرئيسي الذي يُحقق في قضية باركليز، وهو مُتألق. دينا مانوف جيدة، وبراد دوريف، يا له من أداء رائع! موسيقى الفيلم من تأليف جو رينزيتي، وقد وجدتها مُمتعة. فهي تمزج بين بعض مشاهد أفلام الرعب المُعتادة مع لمسة من المرح تُناسب زاوية اللعب/الطفل، وأعتقد أنها تُضفي جوًا من المرح على الفيلم. مُمتع، مُخيف، وعاطفي بعض الشيء، إنه عمل رائع. شارك في كتابة فيلم "لعبة طفل" دون مانشيني، وجون لافيا، وتوم هولاند (لا، ليس سبايدرمان يا شباب)، وكان هولاند هو المخرج. وأعتقد أن العمل هنا متقن، فهو يُضفي على كل مشهد طابعًا خانقًا، حتى في الأماكن المفتوحة. يُضفي الفيلم جوًا من الرعب، حتى لو بدت الدمية في بعض الأحيان مجرد قطعة بلاستيكية ميتة. يُبدع هولاند وفريقه في هذا الجانب بشكل رائع، ويضفي على الفيلم جوًا من المرح، مع مؤثرات بصرية رائعة تم بناؤها وتنفيذها ببراعة. وحتى لا نطيل، يُجبرنا فيلم "لعبة طفل" على طرح سؤال مهم: ماذا لو تحركت دمى أطفالنا بشكل متوحش؟ من هنا تأتي أهمية السؤال والفيلم، و"تشاكي" بكل شرّه. تنبه صحيفة البلاد مختلف المنصات الإخبارية الإلكترونية الربحية، لضرورة توخي الحيطة بما ينص عليه القانون المعني بحماية حق الملكية الفكرية، من عدم قانونية نقل أو اقتباس محتوى هذه المادة الصحفية، حتى لو تمت الإشارة للمصدر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store