logo
#

أحدث الأخبار مع #تشانغ

سفير الصين لدى الإمارات: سنعزّز التعاون التكنولوجي في 4 مجالات
سفير الصين لدى الإمارات: سنعزّز التعاون التكنولوجي في 4 مجالات

النهار

timeمنذ ساعة واحدة

  • أعمال
  • النهار

سفير الصين لدى الإمارات: سنعزّز التعاون التكنولوجي في 4 مجالات

أعلن السفير الصيني لدى الإمارات تشانغ يي مينغ اليوم الثلاثاء أن البلدين سيعزّزان التعاون التكنولوجي في مجالات البطاريات ومرافق الشحن والقيادة الذاتية والمركبات المتّصلة. أدلى تشانغ بهذه التصريحات في المؤتمر العالمي لمركبات الطاقة الجديدة المقام في أبوظبي، وهو أكبر منتدى للسيارات الكهربائية في الصين. تترّبع الصين على المركز الأول من حيث واردات دولة الإمارات بنسبة 18%، وتحتل الصين المرتبة الـ11 في صادرات دولة الإمارات غير النفطية بنسبة مساهمة 2.4% والمرتبة الـ8 في إعادة التصدير بنسبة مساهمة 4%، وفي حال استثناء النفط الخام من تجارة الصين مع الدول العربية خلال 2023 تكون الإمارات الشريك التجاري العربي الأول بنسبة مساهمة 30%، وفق وكالة أنباء الإمارات (وام). وتشهد العلاقات الثقافية بين البلدين تطوّراً متنامياً وملحوظاً، يتمثّل في تبادل الزيارات الطلابية ووفود المسؤولين الثقافيين والإعلاميين والباحثين بينهما، ووقّع البلدان منذ عام 1989، العديد من اتفاقيات التعاون الثقافي والإعلامي. وبلغ إجمالي التدفّقات الاستثمارية الإماراتية إلى الصين نحو 11.9 مليار دولار أميركي بين عامي 2003 و2023 في حين بلغت التدفّقات الاستثمارية الصينية إلى الإمارات 7.7 مليارات دولار أميركي خلال الفترة ذاتها.

كيف تتجنب Naughty Dog تسريب مشاريعها رغم سابقة The Last of Us Part 2
كيف تتجنب Naughty Dog تسريب مشاريعها رغم سابقة The Last of Us Part 2

VGA4A

timeمنذ 16 ساعات

  • ترفيه
  • VGA4A

كيف تتجنب Naughty Dog تسريب مشاريعها رغم سابقة The Last of Us Part 2

كشف الممثل ستيفن تشانغ 'Stephen A. Chang' المعروف بدوره جيسي في لعبة The Last of Us Part II، عن الإجراءات الصارمة التي تتخذها Naughty Dog لمنع تسريب تفاصيل مشاريعها الجديدة، وذلك أثناء حديثه عن مشاركته في اللعبة القادمة Intergalactic: The Heretic Prophet. ويأتي هذا الكشف على الرغم من التسريب الضخم الذي تعرضت له The Last of Us Part II قبل إصدارها، والذي أدى إلى حرق أحداث رئيسية، حيث أوضح تشانغ، الذي بدأ مؤخرًا تصوير مشاهده في Intergalactic، أن استوديو Naughty Dog يتبع طريقة عمل مماثلة لتلك التي اعتمدها في تطوير The Last of Us Part II، حيث لا يتم تسليم الممثلين نصوصًا كاملة للقصة، بل يحصلون على أجزاء أو مقتطفات صغيرة فقط من النص، والتي قد تكون غير مرتبة زمنيًا، هذه الاستراتيجية تحد من معرفة الممثلين بالتفاصيل الكاملة للقصة، حيث صرح لموقع Dexetro تشانغ بأنه لا يعرف عن اللعبة أكثر مما يعرفه المتابعون، حتى أن صديقًا له يعمل على اللعبة سأله: 'هل ما نعمل عليه هو الجزء الثالث من The Last of Us؟'. وأشار تشانغ إلى أنه حصل على العرض التشويقي للعبة Intergalactic: The Heretic Prophet قبل أسبوع واحد فقط من إصداره الرسمي، مؤكدًا على مستوى السرية الذي يحيط بالمشروع، ويُذكر أن اللعبة الجديدة تم الإعلان عنها في حفل The Game Awards 2024، وتدور أحداثها في عالم خيال علمي بعد آلاف السنين، وقد بدأ تطويرها منذ عام 2020. يُظهر انضمام تشانغ، بالإضافة إلى ممثلين آخرين مثل كوميلنانجيانيوتونيدالتون وآشلي سكوت، استمرار Naughty Dog في التعاون مع المواهب التي عملت معها سابقًا، مما يزيد من ترقب هذا العنوان الجديد الذي يمثل ابتعادًا عن سلاسل الاستوديو المعروفة. تابعنا على مواضيع ذات صلة.. اقرأ ايضا

شخصية من لعبة Last Of Us Part تنضم للعبة Intergalactic: The Heretic Prophet الجديدة!
شخصية من لعبة Last Of Us Part تنضم للعبة Intergalactic: The Heretic Prophet الجديدة!

VGA4A

timeمنذ يوم واحد

  • ترفيه
  • VGA4A

شخصية من لعبة Last Of Us Part تنضم للعبة Intergalactic: The Heretic Prophet الجديدة!

أكد الممثل Stephen A. Chang ، المعروف بأدائه لشخصية جيسي في لعبة The Last Of Us Part II، مشاركته في اللعبة الجديدة التي يطورها استوديو Naughty Dog، والتي تحمل عنوان Intergalactic: The Heretic Prophet. جاء تأكيد تشانغ من خلال تصريحات حديثة نقلًا عن 'dexerto واطلعت عليه VGA4A، حيث ذكر أنه بدأ العمل على مشروع Naughty Dog الجديد الأسبوع الماضي، وعبر عن حماسه للعبة، مشيراً إلى أنه شاهد العرض الدعائي قبل أسبوع تقريباً من إطلاقه الرسمي، وأنه لم يكن متأكداً مما يمكن توقعه. وفي إشارة إلى السرية المحيطة بالمشروع، روى Stephen A. Chang محادثة مع زميلة له تعمل أيضاً على اللعبة، حيث تساءلت عما إذا كان هذا المشروع هو The Last Of Us Part 3، مما يوضح أن تفاصيل اللعبة كانت غامضة حتى للمشاركين في إنتاجها في مراحلها الأولى. وأضاف تشانغ: 'أنا متحمس. أتطلع إلى الحصول على سيناريو آخر ورؤية إلى أين يتجه الأمر. أحاول تجميع القطع معاً مثل أي شخص آخر.' وعوضاً عن تسليم الممثلين نصوصاً كاملة توضح القصة من البداية إلى النهاية، أوضح الممثل أنه يتم إعطاء بعض المشاركين في المشروع مقتطفات أو أجزاء صغيرة فقط من النص، وأشار إلى أن هذه الطريقة في التعامل مع النص مشابهة لكيفية العمل على لعبة The Last of Us Part 2 أيضاً، حيث كان يتم التصوير على مراحل، ويحصل الممثلون على أجزاء من النص قد لا تكون حتى بالترتيب الزمني للأحداث. وعلى الرغم من أن طبيعة الدور الذي سيؤديه الممثل في اللعبة القادمة لم تتضح معالمه بشكل كامل بعد، إلا أن تحليل اللقطات التي ظهرت في العرض الدعائي الأول يُقدم لنا بعض المؤشرات المثيرة، حيث يظهر ليو خلال العرض بشخصيته غير المسماة وهو يجلس حول طاولة يشاركه فيها أربعة أشخاص آخرين. ووفقاً للمصدر، يُعتقد أن هذه المجموعة تمثل عصابة إجرامية تُعرف باسم 'الورقات الخمس الرابحة' أو The Five Aces، تضم هذه المجموعة ممثلين معروفين آخرين يشاركون في اللعبة، منهم كوميل نانجيان ي الذي يجسد شخصية تُدعى كولين غريفز ، إلى جانب توني دالتون الشهير بدوره في مسلسل Better Call Saul، والممثلة آشلي سكوت التي أدت شخصية ماريا في ألعاب The Last of Us. وفي تعليق طريف له بضحكة على تجربته أثناء التصوير، قال: 'عندما كنت في موقع التصوير من أجل مشاهدي المتواضعة تلك، انتابني شعور 'يا إلهي، هذا حقاً شيء كبير، أشعر أنني الأصغر حجماً أو الأقل خبرة هنا''. يُذكر أن لعبة Intergalactic: The Heretic Prophet تم الإعلان عنها رسمياً خلال حفل توزيع جوائز الألعاب The Game Awards 2024، وتُمثل اللعبة عنواناً جديداً كلياً في عالم الخيال العلمي، تدور أحداثها بعد آلاف السنين في المستقبل، ووفقاً للتفاصيل المتاحة، فإن تطوير اللعبة قد بدأ منذ عام 2020. يُظهر انضمام Stephen A. Chang إلى فريق عمل Intergalactic: The Heretic Prophet استمرار تعاون Naughty Dog مع المواهب التي عملت معها سابقاً، ويزيد من الترقب لهذا العنوان الجديد الذي يمثل الابتعاد عن سلاسل الاستوديو المعروفة مثل Uncharted و The Last Of Us، ولا يزال الغموض يحيط بالعديد من جوانب اللعبة، لكن تأكيد مشاركة الممثلين وبدء العمل يشير إلى تقدم عملية التطوير. تابعنا على

الدكتور «هوا».. أول طبيب افتراضي في السعودية
الدكتور «هوا».. أول طبيب افتراضي في السعودية

خبرني

timeمنذ 2 أيام

  • صحة
  • خبرني

الدكتور «هوا».. أول طبيب افتراضي في السعودية

خبرني - في خطوة رائدة في مجال الرعاية الصحية، أطلقت شركة ناشئة صينية أول عيادة في العالم تعتمد على الذكاء الاصطناعي، وذلك لتشخيص المرضى ووصف العلاج دون تدخل مباشر من الأطباء البشريين. وتُعد هذه الخطوة تطورًا مهمًا نحو استخدام الذكاء الاصطناعي كخط دفاع أول في العلاج الطبي. ووفقا لتقرير نشرته وكالة بلومبرغ، كانت الشركة الصينية "سينيي للذكاء الاصطناعي" (Synyi AI)، ومقرها شنغهاي، قد أطلقت هذا البرنامج التجريبي في أبريل/نيسان الماضي بالتعاون مع مجموعة "الموسى الصحية" في منطقة الأحساء شرق المملكة العربية السعودية، بهدف إحداث ثورة في طريقة تقديم الرعاية الطبية. وعند زيارة المرضى للعيادة، يقومون بإدخال أعراضهم عبر جهاز لوحي إلى الطبيب الافتراضي "د. هوا"، والذي يتابع بطرح أسئلة إضافية ويحلل بيانات وصورًا طبية مثل الأشعة السينية وتخطيط القلب بمساعدة طاقم بشري. وبعد انتهاء الاستشارة، يقدم "د. هوا" خطة علاجية يتم مراجعتها والموافقة عليها من قبل طبيب بشري دون الحاجة لمقابلة المريض، إلا في حالات الطوارئ التي تتطلب تدخلاً بشريًا. ووفقًا لشركة سينيي، فقد أظهر النظام أداءً عالي الدقة، إذ بلغت نسبة الخطأ أقل من 0.3% خلال مرحلة الاختبار السابقة للتجربة الحالية. وعلق الرئيس التنفيذي للشركة، "تشانغ شاو ديان"، قائلاً: "في السابق، كان الذكاء الاصطناعي يقتصر على مساعدة الأطباء، لكننا الآن نخطو الخطوة الأخيرة بجعل الذكاء الاصطناعي يشخص ويعالج المرضى بشكل مباشر". ولا تزال العيادة في مرحلتها التجريبية، حيث تُقدم الاستشارات مجانًا مع وجود طبيب بشري في العيادة، ويتم خلال هذه المرحلة جمع بيانات لتشخيصات الذكاء الاصطناعي تمهيدًا لعرضها على الجهات التنظيمية السعودية بهدف الحصول على ترخيص رسمي لتقديم الخدمة بشكل تجاري. ويتوقع "تشانغ" الحصول على الموافقة خلال 18 شهرًا. لكن هذا التطور لا يخلو من الشكوك لدى بعض المتخصصين في القطاع الطبي. ويقول "نيام كي يوان"، استشاري أول في مستشفى جامعة سنغافورة الوطنية: "نعرف عن عدة محاولات لتطوير أطباء ذكاء اصطناعي يتعاملون مع المرضى مباشرة، لكن حتى أفضل هذه الأنظمة لا تصل إلى مستوى ممارس طبي أولي"، وأضاف: "أنا متشكك جدًا". خطط للتوسع وفي الوقت الحالي، تقتصر خدمات "د. هوا" على الأمراض التنفسية، ويغطي حوالي 30 مرضًا مثل الربو والتهاب الحلق. وتخطط الشركة لتوسيع قدرات النظام ليشمل 50 مرضًا خلال العام المقبل، تشمل أمراض الجهاز التنفسي والهضمي والجلدي. كما تعمل "سينيي" مع مستشفيات سعودية أخرى لافتتاح عيادات مشابهة في الأشهر المقبلة. ويأتي هذا المشروع في إطار توسع أوسع لشركات الرعاية الصحية الصينية نحو منطقة الشرق الأوسط، حيث تزداد الحاجة لحلول طبية متقدمة. فشركة "فوسون فارما" (Fosun Pharmaceutical Group) من شنغهاي وقعت اتفاقًا مع مجموعة "فقيه كير" السعودية لتطوير علاجات بالخلايا والجينات، وتعزيز التشخيص عن بعد. كما أن شركة "إكس تال بي" (XtalPi) الصينية، المختصة باكتشاف الأدوية باستخدام الذكاء الاصطناعي، بصدد إنشاء مختبر للروبوتات في الإمارات. وفي الصين، يُستخدم الذكاء الاصطناعي بشكل واسع في الاستشارات الطبية عبر الإنترنت، لكنه لا يزال يؤدي دورًا مساعدًا للطبيب البشري. وتعمل عدة شركات صينية على تطوير نماذج ذكاء اصطناعي مشابهة لـ ChatGPT لتقديم استشارات مستقلة، لكن لم يُطرح أي منها تجاريًا بعد. على سبيل المثال، كشفت شركة "ميدلينكر" (Medlinker) عن طبيب افتراضي يُدعى "MedGPT"، يدعي أنه قادر على تشخيص الأمراض الشائعة بدقة تقارب أداء الأطباء. لكن الخبراء يؤكدون على ضرورة الرقابة الصارمة. ويقول "ديلان أطار"، المؤسس والرئيس التنفيذي لمنصة "ميدتيك وورلد" إن "الذكاء الاصطناعي الطبي يؤثر مباشرة على حياة الناس، لذا فإن الرقابة ضرورية لضمان السلامة والكفاءة وبناء الثقة العامة". وأضاف: "على الجهات التنظيمية أن تكون دقيقة، ولكن أيضًا مرنة بما يكفي لعدم كبح الابتكار". وتأسست "سينيي" في عام 2016، بدعم من شركات كبرى مثل Tencent وGGV Capital، بالإضافة إلى تمويل حكومي. وقد تعاونت الشركة مع أكثر من 800 مستشفى وكلية طبية في الصين في مجالات إدارة البيانات والمساعدة في التشخيص والبحث العلمي. وتُعد المملكة العربية السعودية أول سوق خارجي للشركة. وأوضح "تشانغ" أن الشركة تدرس تنفيذ مشاريع مشابهة داخل الصين، لكنها بحاجة أولاً لاختبار مدى جدوى النموذج تجاريًا، خاصة في بلد توفر فيه الحكومة رعاية صحية منخفضة التكلفة. أما في السعودية وغيرها من الدول ذات التكلفة الطبية العالية، فيمكن للذكاء الاصطناعي أن يسهم بشكل كبير في تقليل النفقات. كما أشار إلى أهمية الذكاء الاصطناعي في المناطق النائية التي تعاني من نقص الكوادر الطبية.

الدكتور «Hua».. أول طبيب افتراضي في السعودية
الدكتور «Hua».. أول طبيب افتراضي في السعودية

العين الإخبارية

timeمنذ 2 أيام

  • صحة
  • العين الإخبارية

الدكتور «Hua».. أول طبيب افتراضي في السعودية

تم تحديثه الأحد 2025/5/18 08:38 م بتوقيت أبوظبي في خطوة رائدة في مجال الرعاية الصحية، أطلقت شركة ناشئة صينية أول عيادة في العالم تعتمد على الذكاء الاصطناعي، وذلك لتشخيص المرضى ووصف العلاج دون تدخل مباشر من الأطباء البشريين. وتُعد هذه الخطوة تطورًا مهمًا نحو استخدام الذكاء الاصطناعي كخط دفاع أول في العلاج الطبي. ووفقا لتقرير نشرته وكالة بلومبرغ، كانت الشركة الصينية "سينيي للذكاء الاصطناعي" (Synyi AI)، ومقرها شنغهاي، قد أطلقت هذا البرنامج التجريبي في أبريل/نيسان الماضي بالتعاون مع مجموعة "الموسى الصحية" في منطقة الأحساء شرق المملكة العربية السعودية، بهدف إحداث ثورة في طريقة تقديم الرعاية الطبية. الطبيب الافتراضي "د. هوا" وعند زيارة المرضى للعيادة، يقومون بإدخال أعراضهم عبر جهاز لوحي إلى الطبيب الافتراضي "د. هوا" Dr. Hua، والذي يتابع بطرح أسئلة إضافية ويحلل بيانات وصورًا طبية مثل الأشعة السينية وتخطيط القلب بمساعدة طاقم بشري. وبعد انتهاء الاستشارة، يقدم "د. هوا" خطة علاجية يتم مراجعتها والموافقة عليها من قبل طبيب بشري دون الحاجة لمقابلة المريض، إلا في حالات الطوارئ التي تتطلب تدخلاً بشريًا. ووفقًا لشركة سينيي، فقد أظهر النظام أداءً عالي الدقة، إذ بلغت نسبة الخطأ أقل من 0.3% خلال مرحلة الاختبار السابقة للتجربة الحالية. وعلق الرئيس التنفيذي للشركة، "تشانغ شاو ديان"، قائلاً: "في السابق، كان الذكاء الاصطناعي يقتصر على مساعدة الأطباء، لكننا الآن نخطو الخطوة الأخيرة بجعل الذكاء الاصطناعي يشخص ويعالج المرضى بشكل مباشر". ولا تزال العيادة في مرحلتها التجريبية، حيث تُقدم الاستشارات مجانًا مع وجود طبيب بشري في العيادة، ويتم خلال هذه المرحلة جمع بيانات لتشخيصات الذكاء الاصطناعي تمهيدًا لعرضها على الجهات التنظيمية السعودية بهدف الحصول على ترخيص رسمي لتقديم الخدمة بشكل تجاري. ويتوقع "تشانغ" الحصول على الموافقة خلال 18 شهرًا. لكن هذا التطور لا يخلو من الشكوك لدى بعض المتخصصين في القطاع الطبي. ويقول "نيام كي يوان"، استشاري أول في مستشفى جامعة سنغافورة الوطنية: "نعرف عن عدة محاولات لتطوير أطباء ذكاء اصطناعي يتعاملون مع المرضى مباشرة، لكن حتى أفضل هذه الأنظمة لا تصل إلى مستوى ممارس طبي أولي"، وأضاف: "أنا متشكك جدًا". خطط للتوسع وفي الوقت الحالي، تقتصر خدمات "د. هوا" على الأمراض التنفسية، ويغطي حوالي 30 مرضًا مثل الربو والتهاب الحلق. وتخطط الشركة لتوسيع قدرات النظام ليشمل 50 مرضًا خلال العام المقبل، تشمل أمراض الجهاز التنفسي والهضمي والجلدي. كما تعمل "سينيي" مع مستشفيات سعودية أخرى لافتتاح عيادات مشابهة في الأشهر المقبلة. ويأتي هذا المشروع في إطار توسع أوسع لشركات الرعاية الصحية الصينية نحو منطقة الشرق الأوسط، حيث تزداد الحاجة لحلول طبية متقدمة. فشركة "فوسون فارما" (Fosun Pharmaceutical Group) من شنغهاي وقعت اتفاقًا مع مجموعة "فقيه كير" السعودية لتطوير علاجات بالخلايا والجينات، وتعزيز التشخيص عن بعد. كما أن شركة "إكس تال بي" (XtalPi) الصينية، المختصة باكتشاف الأدوية باستخدام الذكاء الاصطناعي، بصدد إنشاء مختبر للروبوتات في الإمارات. وفي الصين، يُستخدم الذكاء الاصطناعي بشكل واسع في الاستشارات الطبية عبر الإنترنت، لكنه لا يزال يؤدي دورًا مساعدًا للطبيب البشري. وتعمل عدة شركات صينية على تطوير نماذج ذكاء اصطناعي مشابهة لـ ChatGPT لتقديم استشارات مستقلة، لكن لم يُطرح أي منها تجاريًا بعد. على سبيل المثال، كشفت شركة "ميدلينكر" (Medlinker) عن طبيب افتراضي يُدعى "MedGPT"، يدعي أنه قادر على تشخيص الأمراض الشائعة بدقة تقارب أداء الأطباء. لكن الخبراء يؤكدون على ضرورة الرقابة الصارمة. ويقول "ديلان أطار"، المؤسس والرئيس التنفيذي لمنصة "ميدتيك وورلد" إن "الذكاء الاصطناعي الطبي يؤثر مباشرة على حياة الناس، لذا فإن الرقابة ضرورية لضمان السلامة والكفاءة وبناء الثقة العامة". وأضاف: "على الجهات التنظيمية أن تكون دقيقة، ولكن أيضًا مرنة بما يكفي لعدم كبح الابتكار". شركة "سينيي" الصينية وتأسست "سينيي" في عام 2016، بدعم من شركات كبرى مثل Tencent وGGV Capital، بالإضافة إلى تمويل حكومي. وقد تعاونت الشركة مع أكثر من 800 مستشفى وكلية طبية في الصين في مجالات إدارة البيانات والمساعدة في التشخيص والبحث العلمي. وتُعد المملكة العربية السعودية أول سوق خارجي للشركة. وأوضح "تشانغ" أن الشركة تدرس تنفيذ مشاريع مشابهة داخل الصين، لكنها بحاجة أولاً لاختبار مدى جدوى النموذج تجاريًا، خاصة في بلد توفر فيه الحكومة رعاية صحية منخفضة التكلفة. أما في السعودية وغيرها من الدول ذات التكلفة الطبية العالية، فيمكن للذكاء الاصطناعي أن يسهم بشكل كبير في تقليل النفقات. كما أشار إلى أهمية الذكاء الاصطناعي في المناطق النائية التي تعاني من نقص الكوادر الطبية. ومع استمرار المرحلة التجريبية، تترقب الأنظار ما إذا كانت "سينيي" ستنجح في تقديم نموذج مستدام وآمن وقابل للتوسع في تقديم الرعاية الصحية باستخدام الذكاء الاصطناعي. aXA6IDgyLjI1LjI1MC41OCA= جزيرة ام اند امز FR

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store