logo
#

أحدث الأخبار مع #تشانل4

القطار الأخير إلى الحرية: حكاية الخادمة تكتب فصلها الختامي
القطار الأخير إلى الحرية: حكاية الخادمة تكتب فصلها الختامي

Independent عربية

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • Independent عربية

القطار الأخير إلى الحرية: حكاية الخادمة تكتب فصلها الختامي

عام 1985 نشرت مارغريت أتوود روايتها الديستوبية "حكاية الخادمة" [الترجمة العربية للكتاب صدرت بعنوان "حكاية الجارية"] The Handmaid's Tale، التي تدور أحداثها في "غلعاد"، النسخة القمعية التي يسيطر عليها الحكم الديني من الولايات المتحدة، وذلك في وقت كان الرئيس الجمهوري آنذاك رونالد ريغان يدفع بالبلاد نحو الليبرالية الجديدة التي ستهيمن عقوداً تالية. ثم عادت لتنشر جزءاً مكملاً بعنوان "الوصايا" The Testaments عام 2019 - وللقارئ أن يستنتج ما يشاء من هذا التوقيت. والآن، تقترب المعالجة التلفزيونية المستمدة من عالم أتوود من نهايتها، بعد مسيرة دامت ثمانية أعوام تزامنت مع تحولات عميقة ضربت نسيج المجتمع الأميركي. ومع إسدال الستار على "غلعاد"، يبرز السؤال: هل أصبح المسلسل الذي تعرضه قناة "تشانل 4" قريباً إلى حد مؤلم من واقعنا؟ في المشاهد الافتتاحية من الموسم السادس، نجد كلاً من جون (التي تجسدها إليزابيث موس) وسيرينا جوي (إيفون ستراخوفسكي) على متن قطار، متجهتين نحو آخر معقل للولايات المتحدة في ألاسكا. وبينما تعترف سيرينا قائلة: "أنت امرأة قوية بشكل استثنائي"، يتضح سريعاً أن دروبهما ستفترق مرة أخرى. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) على الجانب الآخر من الحدود في "غلعاد"، يواصل القائد لورانس (برادلي ويتفورد) دفع مشروعه قدماً لإنشاء "بيت لحم الجديدة" - المجتمع الليبرالي داخل حدود "غلعاد" - بينما أصبح نيك (ماكس منغيلا) ملازماً ذا تأثير كبير. لكن علاقته بجون، التي جعلته يتحول إلى عميل مزدوج ضد النظام، باتت على المحك بسبب وجود زوجها، لوك (أوتي فاغبنل)، الذي انضم إلى الثوار من مجموعة "ماي داي" جنباً إلى جنب مع صديقة جون القديمة، مويرا (سميرة وايلي). لكن هناك أمراً واحداً لم تتمكن جون من معالجته أو إنهائه: ما زالت ابنتها هانا أسيرة في "غلعاد". فبالأصل، تدور أحداث "حكاية الخادمة" في عالم يشهد انخفاضاً في الخصوبة، وهي دراما تتعلق بالجيل القادم والصراع لضمان مستقبل. تقول جون نادبة: "لقد حاولت حقاً إنقاذها... لقد حاولت حقاً إخراجها، ولكن كما تعلم..."، والمشاهدون يعرفون تماماً ما تعنيه. فكلما بدا أن جون قد اجتازت مرحلة من الصراع، يظهر جدار آخر أمامها ويأتي الهرب قبل العودة. وفي النهاية، يبدو أن السلسلة تقول إنه ما لم تُدمر "غلعاد"، فلن تكون جون حرة حقاً. ومع تطور الأحداث في الموسم الأخير، تقترب القصة أكثر من تلك اللحظة الحاسمة. على مدى مواسمه، ظل "حكاية الخادمة" محافظاً بشكل دائم على جودته. تعد إليزابيث موس واحدة من أفضل الممثلات التلفزيونيات، إذ قدمت أداءً رائعاً في دور البطولة الغامض والمثير، وكانت شخصية جون خير فرصة لإبراز مواهبها. ومع تقدم السلسلة، أصبحت موس أكثر تأثيراً في تطور العمل: فقد أخرجت في الموسم الرابع وللمرة الأولى إحدى الحلقات، ومن ثم أخرجت أربع حلقات في هذا الموسم، بما في ذلك الحلقة الختامية. في الوقت نفسه توسع المسلسل بصورة كبيرة عن الخيال الأصلي الذي كتبته أتوود، ليخلق عالماً معقداً مبنياً على قوى قمعية وأمل راديكالي. وعندما سئلت وايلي عما إذا كانت ستنضم إلى جزء مستقبلي من المسلسل، أجابت بالرفض قائلة: "لقد اكتفيت من الصدمة". وقد كان المسلسل صعباً على المشاهدين أيضاً، إذ عرض شخصياته لقسوة لا هوادة فيها ولم يمنحهم أي فترات راحة. إنه عالم حتى الملاذات فيه تكون غير آمنة. مع ذلك وعلى رغم أن الاستمتاع بمشاهدة المسلسل قد يكون صعباً (بالمعنى الصافي لكلمة استمتاع)، فإن ضرورة متابعته قد ازدادت في الوقت نفسه مع تقدم أحداثه. رواية "حكاية الخادمة" هي كتاب يدرس في المدارس منذ أعوام، لكن النسخة التلفزيونية أصبحت دليلاً مفصلاً أكثر للقوى السياسية والبيروقراطية التي تتواطأ في تشكيل نظام استبدادي. في مشهد فلاش باك من حقبة ما قبل "غلعاد"، يقول والد سيرينا، وهو واعظ ديني، لابنته: "هذه أيام مظلمة. يحتاج الناس إلى أن يؤمنوا بشيء ما". تلك هي شمعة الأمل ذات الوميض المتردد التي تضيء طريق الطغيان، وهو موضوع تناولته "حكاية الخادمة" بشكل حيوي وملموس طوال العقد الماضي. كاتب السيناريو بروس ميلر، إلى جانب إليزابيث موس، قدما فصلاً أخيراً قاتماً وحازماً في هذه السلسلة التي تعتبر حكاية تحذيرية لأميركا الحديثة. في لحظات الأزمات السياسية الحادة، يمكن للفن أن يكون بمثابة تحذير. لقد كان "حكاية الخادمة" عرضاً مثيراً يوضح كيف يمكن للخوف أن يتحول إلى فاشية. ربما تمنح نهاية العمل المشاهدين شعوراً بالراحة، لكنها بلا شك ستترك فراغاً كبيراً على الشاشة.

بدء محاكمة الكوميديان راسل براند بتهمة الاغتصاب
بدء محاكمة الكوميديان راسل براند بتهمة الاغتصاب

جريدة الايام

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • جريدة الايام

بدء محاكمة الكوميديان راسل براند بتهمة الاغتصاب

لندن - أ ف ب: مثُل الفنان الكوميدي البريطاني راسل براند، أمس، أمام محكمة وستمنستر في لندن، بحيث نظرت في الاتهامات الموجهة إليه بالاغتصاب والاعتداء الجنسي. وتتناول التهم التي وجهت إلى براند (49 عاماً) في مطلع نيسان الماضي، أفعالاً بين 1999 و2005 منسوبة إلى هذا الفكاهي، الذي كان متزوجاً من نجمة البوب الأميركية كايتي بيري، وأصبح نجماً على شبكات التواصل الاجتماعي، مؤيداً لنظريات المؤامرة. ويواجه براند اتهامات باغتصابين واعتداءات جنسية عدّة على أربع نساء في منطقة بورنموث الساحلية (جنوب إنكلترا)، وفي العاصمة البريطانية لندن. وتُعَدّ جلسة، أمس، الأولى في القضية قبل المحاكمة المحتملة. وفي مقطع فيديو نُشر على وسائل التواصل الاجتماعي بعد وقت قصير من توجيه التهم إليه، نفى براند الذي يعيش في الولايات المتحدة ما نُسب إليه، وقال، إنه "ممتن" لحصوله على "فرصة" للدفاع عن نفسه. وقال، "كنتُ أحمق قبل أن أعيش في نور الرب.. كنتُ مدمناً على المخدرات والجنس، وكنت غبياً، لكنني لم أكن مغتصباً قط"، مؤكداً أنه لم يُقم يوماً أي علاقة "غير رضائية". وكانت الشرطة فتحت تحقيقاً في شأن براند، أواخر العام 2023، بعد أن كشفت صحيفة "صنداي تايمز" وقناة "تشانل 4" التلفزيونية اتهامات من أربع نساء، إحداها بالاغتصاب والأخرى بالاعتداء الجنسي والعنف النفسي. وأوضحت شرطة لندن أن التحقيق لا يزال مفتوحاً، ودعت "أي شخص مهتم أو لديه معلومات عن هذه المسألة" إلى التواصل معها. وبدأ براند المولود في العام 1975، في عائلة ذات أصول متواضعة في إسيكس (شرق لندن)، مسيرته الفنية كممثل كوميدي في سن المراهقة. وعُرف براند بعروضه الكوميدية التي تتضمن نكاتاً استفزازية وجنسية، وكان نجماً في التلفزيون والإذاعة البريطانية في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، قبل أن يصبح معروفاً في الولايات المتحدة أيضاً. وأصبح براند، فيما بعد، مؤثرا مناهضا للمؤسساتية على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث يتابعه ملايين المشتركين. ويبلغ عدد متابعيه على "يوتيوب" نحو سبعة ملايين، وعلى "إكس" 11,3 مليون، و4,8 مليون على "إنستغرام". وقدّم براند برنامجاً إذاعياً على محطة "راديو 2" التابعة لمجموعة "بي بي سي" البريطانية بين العامين 2006 و2008، لكنه ترك المحطة بعد توجيهه رسالة جنسية صريحة إلى ممثل عن حفيدته. كذلك قدم طوال سنوات برنامجاً مشتقاً من برنامج "بيغ براذر"، وكتب مقالات لصحيفة "ذي غارديان"، وأصدر سيرتين ذاتيتين. كان متزوجاً من المغنية الأميركية كايتي بيري لمدة 14 شهراً، بين العامين 2010 و2012، وهو الآن متزوج من الكاتبة والرسامة لورا غالاشر، ولديه منها ثلاثة أبناء.

الممثل راسل براند يحضر أولى جلسات محاكمته بتهمة الاغتصاب في لندن
الممثل راسل براند يحضر أولى جلسات محاكمته بتهمة الاغتصاب في لندن

العربي الجديد

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • العربي الجديد

الممثل راسل براند يحضر أولى جلسات محاكمته بتهمة الاغتصاب في لندن

حضر الممثل الكوميدي البريطاني راسل براند أولى جلسات محاكمته في لندن، اليوم الجمعة، حيث يواجه خمس تهم بالاغتصاب وارتكاب جرائم جنسية أخرى. وتتناول التهم التي وجهت إلى براند (49 عاماً) في مطلع إبريل/ نيسان الماضي أفعالاً بين 1999 و2005 منسوبة إلى هذا الكوميدي الذي كان متزوجاً بنجمة البوب الأميركية كاتي بيري ، وصار لاحقاً نجماً مؤيداً لنظريات المؤامرة على شبكات التواصل الاجتماعي. ويواجه براند اتهامات باغتصابين واعتداءات جنسية عدة على أربع نساء في منطقة بورنموث الساحلية، جنوبي بريطانيا، وفي لندن. عند وصوله إلى جلسة الاستماع الأولى في القضية، شق براند طريقه ببطء وسط حشد من وسائل الإعلام والمتفرجين المتجمعين خارج المحكمة. تحدث النجم الذي كان يرتدي قميصاً داكن اللون وبنطال جينز، فقط لتأكيد معلوماته قبل أن يُفرج عنه بكفالة ويُطلب منه المثول أمام المحكمة مرة أخرى في 30 مايو/ أيار الحالي. وفي مقطع فيديو نُشر على وسائل التواصل الاجتماعي بعد وقت قصير من توجيه التهم إليه، نفى راسل براند الذي يعيش في الولايات المتحدة ما نُسب إليه، وقال إنه "ممتن" لحصوله على "فرصة" للدفاع عن نفسه. أضاف: "كنتُ أحمقَ قبل أن أعيش في نور الرب. كنتُ مدمناً للمخدرات والجنس، وكنت غبياً، لكنني لم أكن مغتصباً قط"، مؤكداً أنه لم يُقم يوماً أيّ علاقة "غير رضائية". Paparazzi swarm as Russell Brand arrives at UK court, accused of sexual assault He allegedly touched one woman's breasts and dragged another toward a male lavatory He denies the charges — RT (@RT_com) May 2, 2025 وكانت الشرطة قد فتحت تحقيقاً حول براند في أواخر عام 2023، بعد أن كشفت صحيفة صنداي تايمز وقناة تشانل 4 عن اتهامات موجهة إلى الممثل من أربع نساء، إحداها بالاغتصاب والأخرى بالاعتداء الجنسي والعنف النفسي. وأوضحت شرطة لندن أن التحقيق لا يزال مفتوحاً، ودعت "أي شخص مهتم أو لديه معلومات عن هذه المسألة" إلى التواصل معها. نجوم وفن التحديثات الحية الادعاء الفرنسي يوصي بسجن ديبارديو 18 شهراً في قضية الاعتداء الجنسي وبدأ راسل براند المولود عام 1975 في عائلة ذات أصول متواضعة في إسيكس (شرق لندن) مسيرته الفنية ممثلاً كوميدياً في سن المراهقة، وعُرف بعروضه الكوميدية التي تتضمن نكاتاً استفزازية وجنسية. لاحقاً، صار الممثل نجماً في التلفزيون والإذاعة البريطانية في العقد الأول من القرن 21، وتوسعت شهرته لتشمل الولايات المتحدة أيضاً. ثم صار مؤثراً مناهضاً للمؤسساتية على وسائل التواصل الاجتماعي حيث يتابعه ملايين المشتركين. يبلغ عدد متابعيه على "يوتيوب" نحو سبعة ملايين، وعلى "إكس" 11,3 مليوناً، إلى جانب 4,8 ملايين على "إنستغرام". وقدّم برنامجاً إذاعياً على محطة راديو 2 التابعة لهيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي)، بين عامي 2006 و2008، لكنه ترك المحطة بعد توجيهه رسالة جنسية صريحة إلى ممثل عن حفيدته. كذلك قدم طوال سنوات برنامجاً مشتقاً من برنامج "بيغ براذر"، وكتب مقالات لصحيفة "ذا غارديان"، وأصدر سيرتين ذاتيتين. سبق له أن تزوّج بالمغنية الأميركية كاتي بيري لمدة 14 شهراً، بين عامي 2010 و2012. وهو الآن متزوج بالكاتبة والرسامة لورا غالاشر، ولديه منها ثلاثة أبناء. (فرانس برس، العربي الجديد)

جلسة أولى لمحكمة لندنية في قضية اتهام الفكاهي راسل براند بالاغتصاب
جلسة أولى لمحكمة لندنية في قضية اتهام الفكاهي راسل براند بالاغتصاب

النهار

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • النهار

جلسة أولى لمحكمة لندنية في قضية اتهام الفكاهي راسل براند بالاغتصاب

يَمثُل الفكاهي البريطاني راسل براند الجمعة أمام محكمة وستمنستر في لندن التي تنظر في الاتهامات الموجهة إليه بالاغتصاب والاعتداء الجنسي. وتتناول التهم التي وجهت إلى براند (49 عاماً) في مطلع نيسان/أبريل الفائت أفعالاً بين 1999 و2005 منسوبة إلى هذا الفكاهي الذي كان متزوجاً من نجمة البوب الأميركية كايتي بيري وأصبح نجماً على شبكات التواصل الاجتماعي مؤيدا لنظريات المؤامرة. ويواجه براند اتهامات باغتصابين واعتداءات جنسية عدة على أربع نساء في منطقة بورنموث الساحلية (جنوب إنكلترا) وفي لندن. وتُعَدّ جلسة الجمعة الأولى في القضية قبل المحاكمة المحتملة. وفي مقطع فيديو نُشر على وسائل التواصل الاجتماعي بعد وقت قصير من توجيه التهم إليه، نفى براند الذي يعيش في الولايات المتحدة ما نُسب إليه، وقال إنه "ممتن" لحصوله على "فرصة" للدفاع عن نفسه. وقال "كنتُ أحمق قبل أن أعيش في نور الرب. كنتُ مدمناً المخدرات والجنس، وكنت غبياً، لكنني لم أكن مغتصباً قط"، مؤكداً أنه لم يُقم يوماً أية علاقة "غير رضائية". وكانت الشرطة فتحت تحقيقا في شأن براند في أواخر عام 2023 بعد أن كشفت صحيفة "صنداي تايمز" وقناة "تشانل 4" التلفزيونية اتهامات من أربع نساء، إحداها بالاغتصاب والأخرى بالاعتداء الجنسي والعنف النفسي. وأوضحت شرطة لندن أنّ التحقيق لا يزال مفتوحاً، ودعت "أي شخص مهتم أو لديه معلومات عن هذه المسألة" إلى التواصل معها. وبدأ براند المولود عام 1975 في عائلة ذات أصول متواضعة في إسيكس (شرق لندن) مسيرته الفنية كممثل فكاهي في سن المراهقة. وعُرف براند بعروضه الكوميدية التي تتضمن نكاتاً استفزازية وجنسية، وكان نجماً في التلفزيون والإذاعة البريطانية في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، قبل أن يصبح معروفاً في الولايات المتحدة أيضا. وأصبح مؤثراً مناهضاً للمؤسساتية على وسائل التواصل الاجتماعي حيث يتابعه ملايين المشتركين. ويبلغ عدد متابعيه على "يوتيوب" نحو سبعة ملايين، وعلى "إكس" 11,3 مليوناً، و4,8 ملايين على "إنستغرام". وقدّم برنامجاً إذاعياً على محطة "راديو 2" التابعة لمجموعة "بي بي سي" البريطانية بين عامي 2006 و2008، لكنه ترك المحطة بعد توجيهه رسالة جنسية صريحة إلى ممثل عن حفيدته. كذلك قدم طوال سنوات برنامجاً مشتقاً من برنامج "بيغ براذر"، وكتب مقالات لصحيفة "ذي غارديان"، وأصدر سيرتين ذاتيتين. كان متزوجاً من المغنية الأميركية كايتي بيري لمدة 14 شهراً، بين عامي 2010 و2012. وهو الآن متزوج من الكاتبة والرسامة لورا غالاشر، ولديه منها ثلاثة أبناء.

"بلاك ميرور" يعود إلى الماضي في موسمه السابع
"بلاك ميرور" يعود إلى الماضي في موسمه السابع

النهار

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • النهار

"بلاك ميرور" يعود إلى الماضي في موسمه السابع

يعود مسلسل "بلاك ميرور" (Black Mirror) اليوم إلى منصة "نتفليكس" بموسمه السابع الذي يأخذ المشاهدين إلى مستقبل تكنولوجي قاتم يهدف هذه المرة إلى إحياء الماضي. فبعد غياب عامين، تعود السلسلة السوداوية التي ابتكرها وكتبها البريطاني تشارلي بروكر، بست حلقات جديدة، من بينها تتمة لجزء أول مستوحى من عالم "ستار تريك" عُرض عام 2017، تدور أحداثها على متن المركبة الفضائية "يو إس إس كاليستر". وقال تشارلي بروكر لوكالة "فرانس برس" في نهاية آذار/مارس خلال مهرجان "سيري مانيا" في مدينة ليل الفرنسية أنّ "بعض الحلقات غير سارة (...) على غرار بدايات بلاك ميرور"، في حين ثمة أخرى "مؤثرة جدّاً، مما يجعلها في الواقع مزيجاً من المألوف وغير المتوقع". وتستلهم حلقات عدّة الحنين إلى الماضي، من خلال تقنيات تتيح إحياء ذكرى ما من خلال الغوص في صورة قديمة، أو إعادة صوغ فيلم بالأبيض والأسود بفضل الذكاء الاصطناعي. ومن بين الممثلين المشاركين في هذا الموسم بول جياماتي ("وينتر بريك" Winter Break)، ورشيدة جونز ("باركس أند ريكرييشن" Parks and Recreation)، وإيسا راي ("إنسيكيور" Insecure)، وإيما كورين ("ذي كراون" The Crown). وعُرض "بلاك ميرور" في البداية على قناة "تشانل 4" البريطانية بين عامي 2011 و2014، قبل أن ينتقل إلى "نتفليكس" عام 2016 ويحقق نجاحاً عالمياً، وفي رصيده تسع جوائز إيمي. ونقل الملف الصحافي عن تشارلي بروكر قوله إنّه كتب الموسم السابق أثناء جائحة كوفيد-19 في وقت كان يشعر "بالاشمئزاز من التكنولوجيا". ويتوقع أن يحظى الجزء السابع من المسلسل بإعجاب محبيه القدامى بفضل "عودته إلى الأساسيات، مع استكشاف التطورات التكنولوجية في المستقبل القريب، ونبرة ساخرة ونقد اجتماعي"، بحسب بروكر. وتتناول الحلقة الأولى بعنوان "كومون بيبل" (Common People) قصة زوجين تم إنقاذهما بواسطة تقنية طبية معجزة، لكنهما يتعرضان للاختناق تدريجياً بسبب نموذجها القائم على الاشتراك. وقال بروكر لـ"فرانس برس" إنّ "المسلسل لا يظهر أنّ التكنولوجيا سيئة أو شريرة"، لكنّ المشكلة تعود غالباً إلى "خطأ أو سلسلة من العواقب". وما لبث الموسم السادس من "بلاك ميرور" أن احتل المركز الأول عالمياً بعد وقت قصير من طرحه، إذ تجاوز عدد المشاهَدات التي حظيَ بها إلى 11 مليوناً في أسبوع واحد. اقرأ أيضاً:

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store