أحدث الأخبار مع #تشنغ


الوسط
منذ 16 ساعات
- علوم
- الوسط
اكتشاف كوكب قزم محتمل في أقاصي النظام الشمسي يعيد الجدل حول «الكوكب التاسع»
أعلن فريق من علماء الفلك عن رصد جسم سماوي يُعتقد أنه كوكب قزم جديد، سُمي موقتًا 2017 OF201. ويمتاز هذا الجسم، الذي يبلغ قطره التقديري نحو 700 كيلومتر. يقع هذا الجسم، وفقا لورقة علمية منشورة على موقع أما أقرب نقطة في مداره (الحضيض)، فهي تبلغ 44.5 وحدة فلكية، وهو مدار قريب من مدار بلوتو. هذا التفاوت الكبير بين الحضيض والأوج يُشير إلى أن مداره بيضاوي جدًا، ويمتد إلى منطقة تُعرف باسم سحابة أورت الداخلية، وهي من أبعد حدود النظام الشمسي. - - - تمكن الباحث سيهاو تشنغ من معهد الدراسات المتقدمة في برينستون، إلى جانب فريقه، من تحديد مدار الجسم باستخدام بيانات أرشيفية من كاميرا الطاقة المظلمة (DECaLS) وتلسكوب كندا-فرنسا-هاواي (CFHT)، تعود لفترة ما بين 2011 و2018، والتي رُصد خلالها الجسم 19 مرة. فرضية «الكوكب التاسع» ما يجعل هذا الاكتشاف أكثر إثارة هو أن مدار 2017 OF201 يتعارض مع بعض النماذج التي تفترض وجود كوكب تاسع عملاق يتحكم بجاذبيته في حركة أجرام حزام كايبر. أظهرت محاكاة حاسوبية أجراها الفريق أن وجود كوكب تاسع كان سيؤدي إلى طرد 2017 OF201 من النظام الشمسي خلال 100 مليون سنة. أما في حال غياب هذا الكوكب، فيبقى المدار مستقرًا على مدى طويل. يقول تشنغ: «إن اكتشاف هذا الجسم، رغم أنه نادر في ظهوره، يُشير إلى إمكانية وجود عشرات أو حتى مئات من الأجسام المماثلة في مناطق نائية من النظام الشمسي لم نكتشفها بعد». يذكر أن الاتحاد الفلكي الدولي أدرج الجسم السماوي ضمن قاعدة بيانات الأجسام السماوية المعروفة، في خطوة تؤكد أهميته العلمية.


جو 24
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- جو 24
ذاكرتك ضعيفة؟ اكتشف الفيتامين المسؤول و11 طعاماً لتعويضه
جو 24 : يُعرف فيتامين "ك" بدوره المحوري في تجلط الدم، دعم صحة العظام، وتعزيز صحة القلب، غير أن دراسة حديثة من جامعة "تافتس" الأمريكية تلفت الأنظار إلى جانب آخر مهم لهذا الفيتامين، وهو تأثيره الحيوي في الحفاظ على صحة الدماغ، خصوصاً لدى كبار السن. وأوضحت الدراسة أن نقص فيتامين "ك"، وهو أمر شائع بين كبار السن، قد يكون مرتبطاً بتدهور القدرات الإدراكية والوظائف المعرفية مع التقدم في العمر. وقال الدكتور تونغ تشنغ، المؤلف الرئيسي للدراسة: "تشير الأبحاث إلى أن فيتامين ك يلعب دوراً في دعم وظائف الدماغ وله تأثير وقائي ضد التدهور العقلي الناتج عن الشيخوخة". الحُصين والذاكرة.. كيف يحافظ فيتامين ك عليهما؟ أظهرت تجارب أجريت على الفئران أن فيتامين "ك" يساهم في حماية خلايا الحُصين (Hippocampus)، وهو الجزء المسؤول عن الذاكرة في الدماغ. ونقص هذا الفيتامين يزيد من الالتهاب في الدماغ، ويقلل من نمو الخلايا العصبية، ما يضعف القدرة على التذكر ويؤثر سلباً على الوظائف المعرفية، وفقاً لما ورد في "ذا صن". تجربة معملية: فيتامين ك يحمي من التراجع المعرفي قام الباحثون بإخضاع 60 فأراً متوسط العمر لنظامين غذائيين: أحدهما يحتوي على مستويات طبيعية من فيتامين "ك"، والآخر منخفض الفيتامين. وكانت النتائج كانت لافتة، فالفئران التي تعاني من نقص فيتامين "ك" واجهت صعوبات في تمييز الأشياء، وتأخرت في اجتياز المتاهات المائية. كما ظهرت عليها تغييرات واضحة في منطقة الحُصين، وانخفضت مستويات "ميناكينون-4"، وهو شكل من أشكال فيتامين "ك" المرتبط بوظائف الدماغ. التكوين العصبي.. مفتاح التعلم والذاكرة أوضح الدكتور تشنغ أن "التكوين العصبي"، وهو عملية توليد خلايا عصبية جديدة، ضروري للتعلم والذاكرة. وأشار إلى أن نقص فيتامين "ك" يمكن أن يُعطّل هذه العملية، ويسرّع التدهور الإدراكي المرتبط بالتقدم في العمر. الالتهاب العصبي.. الرابط بين نقص الفيتامين والأمراض الدماغية كشفت الدراسة عن ارتفاع مؤشرات الالتهاب في أدمغة الفئران التي تعاني من نقص فيتامين "ك"، وهي حالة ترتبط غالباً بأمراض تنكسية مثل ألزهايمر والخرف. النظام الغذائي الصحي هو الحل الأفضل في ختام الدراسة، أكدت الدكتورة سارة بوث، مديرة مركز أبحاث التغذية البشرية على الشيخوخة (HNRCA)، أن الحل لا يكمن في المكملات الغذائية، بل في النظام الغذائي اليومي. وقالت: "النظام الغذائي الصحي هو الأكثر فعالية على المدى الطويل. الأشخاص الذين لا يتبعون نظاماً غذائياً جيداً، يعيشون أقل ويعانون من أداء إدراكي ضعيف". مصادر طبيعية لفيتامين "ك" يوجد فيتامين ك بكثرة في الخضروات الورقية الخضراء، أبرزها: السبانخ البروكلي الكالي الجرجير كما يوجد بكميات جيدة في: الحبوب الكاملة فول الصويا الكيوي العنب التوت اللحوم ومنتجات الألبان (بكميات أقل) ما الكمية اليومية الموصى بها؟ بحسب خدمة الصحة الوطنية البريطانية (NHS)، يحتاج البالغون إلى حوالي 1 ميكروغرام من فيتامين "ك" لكل كيلوغرام من وزن الجسم يومياً، وهي كمية يمكن الحصول عليها بسهولة من خلال نظام غذائي متوازن. تابعو الأردن 24 على


عالم السيارات
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- سيارات
- عالم السيارات
شيري ترسم ملامح مستقبل صناعة السيارات العالمية من مدينه ووهُو إلى العالم
في لحظة رمزية تذكرنا برحلات البحار الصيني الأسطوري "تشنغ هي"، الذي انطلق قبل 600 عام من الشرق نحو الغرب ناشراً قيم التبادل والتعاون، تواصل شركة "شيري" الصينية اليوم كتابة فصل جديد في قصة العولمة، مستندة إلى تاريخ من الريادة والابتكار يمتد لأكثر من 28 عاماً، لتثبت مجدداً مكانتها كأحد أبرز الأسماء في قطاع صناعة السيارات عالمياً. قفزة نوعية في الأداء العالمي حققت شيري خلال عام 2024 نتائج غير مسبوقة، إذ بلغت مبيعاتها الإجمالية 2.6 مليون وحدة، في حين تجاوزت صادراتها 1.14 مليون سيارة إلى أكثر من 100 دولة، بنسبة نمو بلغت 21.4% مقارنة بالعام السابق. هذه الأرقام ليست مجرد مؤشرات مالية، بل تعكس تحول شيري إلى نموذج صيني ناجح في التوسع العالمي، مبني على الجودة والابتكار. فمنذ عام 2020 وحتى اليوم، تضاعفت صادرات الشركة عشر مرات، مما يعكس ثقة الأسواق العالمية في علامة شيري ونجاح استراتيجيتها في التوطين وتقديم حلول تلائم احتياجات كل سوق. نموذج متكامل للتوسع الاستراتيجي تقوم استراتيجية شيري على مفهوم "خلق القيمة المشتركة"، إذ لا تكتفي الشركة بتصدير السيارات، بل تسعى لبناء منظومات صناعية متكاملة تشمل خطوط إنتاج محلية، وخدمات ما بعد البيع، وشراكات طويلة الأجل مع وكلاء وموزعين محليين، مدعومة بقدرات تقنية متقدمة في مجالات القيادة الذكية، والطاقة الجديدة، والروبوتات، والذكاء الاصطناعي. كما تعمل شيري على تكييف منتجاتها مع احتياجات مختلف الأسواق من خلال باقة متنوعة من السيارات التي تشمل الطرازات العاملة بالبنزين، والمركبات الكهربائية، والهجينة، مما يرسخ قدرتها على الاستجابة لتغيرات السوق العالمي ومعايير الاستدامة. منصة عالمية للتلاقي والتعاون وفي سياق تعزيز شراكاتها الدولية، تستعد شيري لإطلاق مؤتمر الأعمال العالمي لعام 2025 في مدينة ووهُو الصينية، تحت شعار "تقنية جديدة، تكامل جديد، مهمة جديدة". هذا الحدث، الذي يأتي استكمالاً لنجاح نسخة العام الماضي، سيجمع آلاف الشركاء من مختلف أنحاء العالم، لبحث فرص التعاون، واستعراض أحدث ابتكارات شيري، بما في ذلك الروبوتات الذكية والمركبات المستقبلية. يهدف المؤتمر إلى ترسيخ مكانة شيري كشريك استراتيجي عالمي في قطاع التنقل الذكي، وتعزيز التواصل بين الثقافات، وتبادل الخبرات الصناعية، بما يدعم التنمية المستدامة ويرتقي بمفهوم التكامل الصناعي الدولي. الالتزام بالتنمية المستدامة بعيداً عن الأرقام والتكنولوجيا، تُولي شيري اهتماماً خاصاً بمسؤوليتها المجتمعية، إذ تنخرط في شراكات إنسانية وتنموية مع منظمات مثل اليونيسف والاتحاد الدولي لحماية الطبيعة، لتُظهر للعالم أن "قلب شيري" لا ينبض فقط بالتكنولوجيا، بل أيضاً بالقيم الإنسانية. انطلاقة عالمية من ووهُو وتستعد شيري لإطلاق مؤتمر أعمالها العالمي في 23 أبريل بمدينة ووهُو الصينية، بحضور شركاء من أكثر من 100 دولة. ويُقام الحدث تحت شعار "تقنية جديدة، تكامل جديد، مهمة جديدة"، ليعكس توجه الشركة نحو الابتكار، وتوسيع الشراكات، وبناء مستقبل مشترك في صناعة السيارات الذكية والمستدامة. المؤتمر يشمل استعراضاً لأحدث تقنيات شيري في مجالات الطاقة النظيفة، والقيادة الذكية، والروبوتات، إلى جانب جلسات استراتيجية لتعزيز التعاون وتوطين التصنيع في الأسواق العالمية. ومن قلب ووهُو، تطلق شيري رسالة مفادها: المستقبل يُبنى بالشراكة، والتكامل هو الطريق نحو الريادة العالمية. وكيل KGM يطرح نسخة محدَّثة من "توريس" في السوق المصري 4:17 م الثلاثاء 15 أبريل 2025 أول موديلات 2026 في السوق المصري.. "نيسان صني" بسعر يبدأ من 645 ألف جنيه 11:51 م الإثنين 14 أبريل 2025


الاقتصادية
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الاقتصادية
من يصل إلى خط النهاية؟ لعبة التنافس الأمريكية – الصينية تتحول إلى ماراثون تحمل
مع تصاعد الحرب التجارية الأمريكية - الصينية إلى مستويات غير مسبوقة الأسبوع الماضي، حذر خبراء اقتصاديون صينيون من أن لعبة التنافس عالية المخاطر قد تتحول إلى ماراثون يختبر مرونة أنظمة الجانبين الاقتصادية والصناعية على المدى الطويل. وبحسب صحيفة "ساوث تشاينا مورنينج بوست"، أشار الخبراء إلى أن الصين بحاجة إلى جرعة أكبر من التحفيز الحكومي لتنشيط الطلب المحلي، من أجل تجاوز هذه الأوقات العصيبة. قال تشنغ يونغ نيان، عميد كلية السياسات العامة في فرع شنتزن في جامعة هونغ كونغ الصينية: "ما تتنافس عليه الصين والولايات المتحدة الآن هو المرونة الاقتصادية". وفقا لحساب على مواقع التواصل الاجتماعي يديره موظفو النسخة الخارجية من صحيفة "الشعب" الناطقة باسم الحزب الشيوعي، قال تشنغ: "يجب أن يكون هدفنا بناء نظام صناعي يتمتع بمرونة اقتصادية قوية. بهذه الطريقة فقط يمكننا ضمان موقع مهيمن في المنافسة طويلة الأمد مع الولايات المتحدة". بعد سلسلة من الرسوم الجمركية المتبادلة، وصلت نسبة الرسوم الأمريكية المفروضة على الواردات الصينية إلى 125%، بينما ارتفعت الرسوم المفروضة من الجانب الصيني على السلع الأمريكية إلى 84% - كلاهما ساري المفعول الآن. يذكر أن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب علق لمدة 90 يومًا "الرسوم الجمركية المتبادلة" التي فرضها على معظم الدول، لكنه استثنى الصين. كتب لين سونغ، كبير الاقتصاديين لشؤون الصين الكبرى في بنك الاستثمار الهولندي "آي إن جي"، في أحدث مذكرة له: "يجري الآن اختبار للقدرة على التحمل، مع تضييق ترمب نطاق تركيز الحرب التجارية على الصين". أضاف: "في الوقت الحالي، يبدو أن صانعي السياسات على استعداد لاختبار النظرية الاقتصادية لمعرفة من يتحمل العواقب في نهاية المطاف - لمعرفة من لديه الأفضلية عند استئناف المحادثات". من جانبه، أشار تشنغ إلى أن الصراعات المستمرة تهدد بإحداث انفصال كامل بين أكبر اقتصادين في العالم، مبينا أن إجمالي تجارتهما بلغ 688.3 مليار دولار العام الماضي، مضيفا: "بمجرد أن تصل الرسوم الجمركية إلى 60 - 70%، لن يكون هناك فرق حقيقي بينها وبين رسوم بنسبة 500% - سيكون العمل مستحيلا وسيصبح الانفصال بين الاقتصادين أمرا لا مفر منه". في غضون ذلك، أعرب ياو يانغ، أستاذ الاقتصاد في جامعة بكين، عن هذا قلق مماثل وحذر من تأثير فوري على الاقتصاد الصيني. قال في ندوة عبر الإنترنت يوم الأربعاء: "الحرب التجارية تخلق صعوبات شديدة أمام تحقيق هدفنا للنمو هذا العام"، مشيرًا إلى ضغط إضافي على سوق العمل وخطر من تصاعد البطالة - وتستهدف الصين نموا بنسبة 5% هذا العام. لكن قد تضطر صناعات تصدير عديدة إلى إعادة توجيه منتجاتها إلى السوق المحلية، الأمر الذي يمكن أن يُفاقم المنافسة ويؤدي إلى ضغوط انكماشية، بحسب ياو. مع ذلك، أعرب عن اعتقاده بأن الحكومة الصينية تمتلك أدوات كافية لإدارة الوضع. قال: "لا داعي للخوف من تصرفات ترمب"، حاثا في الوقت نفسه السلطات المركزية في بكين على بذل مزيد من الجهد لمساعدة الحكومات المحلية المثقلة بالديون ودعم سوق العقارات. أضاف: "توجُه الحكومة المركزية صحيح، لكن يمكن زيادته". من ناحيته، أشار تشنغ إلى تفوق الولايات المتحدة في قطاع الخدمات والقطاع المالي، لا سيما من خلال هيمنة الدولار، لكنه قال إنها تُخاطر الآن بفقدان هذه المكانة. رفض تشنغ فكرة أن واشنطن قادرة على عزل الصين عن سلاسل التوريد العالمية، وأعطى مثالا على ذلك إطلاق الإطار الاقتصادي للرخاء في منطقة المحيطين الهندي والهادئ، الذي قال إنه يستهدف الصين، لكنه لم ينجح.