logo
#

أحدث الأخبار مع #تشيس

فانكوفر الكندي ينهي آمال ميسي في الفوز بكأس أبطال الكونكاكاف
فانكوفر الكندي ينهي آمال ميسي في الفوز بكأس أبطال الكونكاكاف

أخبار ليبيا

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • أخبار ليبيا

فانكوفر الكندي ينهي آمال ميسي في الفوز بكأس أبطال الكونكاكاف

الولايات المتحدة – قضى فريق فانكوفر وايتكابس الكندي على آمال النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي في قيادة فريقه إنتر ميامي الأمريكي إلى لقبه الأول في كأس أبطال الكونكاكاف لكرة القدم، بعد أن أطاح به من نصف نهائي المسابقة. وسقط إنتر ميامي، الخميس، بملعبه 'تشيس' في فلوريدا، أمام ضيفه الكندي بثلاثة أهداف مقابل هدف في مباراة الإياب، بعد أن سبق وخسر في الذهاب بهدفين نظيفين، ليحسم فانكوفر بطاقة التأهل للنهائي بمجموع المباراتين بنتيجة 5-1. وشارك ميسي، والمهاجم الأوروغواياني لويس سواريز، في التشكيل الأساسي لإنتر ميامي، بعد أن غابا عن لقاء دالاس في الدوري الأمريكي، من أجل ادخار جهودهما لهذا اللقاء. الفريق الأمريكي كان البادئ بالتسجيل مبكرا في الدقيقة التاسعة، عبر الإسباني جوردي ألبا، بتسديدة قوية بيسراه من داخل منطقة الجزاء، مستفيدا من تمريرة قصيرة من زميله لويس سواريز. وتمكن فانكوفر من الأخذ بزمام المبادرة الهجومية في الشوط الثاني، بعدما نجح في التعادل ثم التقدم بإحراز هدفين متتاليين في غضون 3 دقائق عبر بريان وايت، والإكوادوري بيدرو فيتي في الدقيقتين 51، و53 بتمريرتين من اللاعب الأمريكي سيباستيان بيرهالتر. وواصل بيرهالتر تألقه بتسجيل الهدف الثالث للفريق الكندي في الدقيقة 71، ليؤكد على فوز فانكوفر باللقاء، وحجز بطاقة التأهل للنهائي، لمواجهة المتأهل من نصف النهائي الآخر، الذي يجمع كروز أزول المكسيكي ومواطنه تيغريس أونال، الجمعة. الأناضول

خيبة أمل جديدة لميسي وإنتر ميامي بعد وداع دوري أبطال كونكاكاف .. فيديو وصور
خيبة أمل جديدة لميسي وإنتر ميامي بعد وداع دوري أبطال كونكاكاف .. فيديو وصور

صدى الالكترونية

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • صدى الالكترونية

خيبة أمل جديدة لميسي وإنتر ميامي بعد وداع دوري أبطال كونكاكاف .. فيديو وصور

خيّم الحزن على وجه الأرجنتيني ليونيل ميسي، قائد فريق إنتر ميامي، عقب إقصاء فريقه من نصف نهائي دوري أبطال كونكاكاف على يد فانكوفر وايتكابس، بعد خسارة قاسية بنتيجة 3-1 في مباراة الإياب التي أُقيمت فجر الخميس على ملعب 'تشيس'. وكان الفريق الكندي قد حسم لقاء الذهاب أيضًا لصالحه بهدفين دون رد، ليحسم بطاقة العبور إلى النهائي بنتيجة إجمالية 5-1، مؤكدًا تفوقه على الفريق الأمريكي رغم كتيبة النجوم التي يضمها، وفي مقدمتهم ميسي، ولويس سواريز، وسيرجيو بوسكيتس، وجوردي ألبا. وبدأ إنتر ميامي المواجهة بأفضلية واضحة حين سجل جوردي ألبا هدف التقدم في الدقيقة التاسعة، وهي النتيجة التي ظلت قائمة حتى نهاية الشوط الأول. لكن في الشوط الثاني، قلب فانكوفر الطاولة سريعًا بتسجيل هدفين متتاليين في الدقيقتين 51 و53 عبر بريان وايت وبيدرو فايت، قبل أن يضيف سيباستيان بيرهلتر الهدف الثالث في الدقيقة 71، مُنهياً آمال إنتر ميامي في العودة. وتداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي صورًا ومقاطع أظهرت ميسي في حالة من الحزن والانكسار، بعدما تبخرت آماله في التتويج باللقب القاري هذا الموسم، ليُركز الآن على مشوار الفريق في الدوري الأمريكي، إضافة إلى التحضير لمشاركة مرتقبة في كأس العالم للأندية، المُقررة الصيف المقبل في الولايات المتحدة، حيث يتواجد إنتر ميامي ضمن المجموعة الأولى إلى جانب الأهلي المصري، وبالميراس البرازيلي، وبورتو البرتغالي. إقرأ أيضًا:

ناجون من "تفجير أوكلاهوما" يستذكرونه في وثائقي بعد 30 عاما
ناجون من "تفجير أوكلاهوما" يستذكرونه في وثائقي بعد 30 عاما

Independent عربية

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • Independent عربية

ناجون من "تفجير أوكلاهوما" يستذكرونه في وثائقي بعد 30 عاما

عندما سمعت إيدي راينز دوي الانفجار من مكتبها وسط مدينة أوكلاهوما، انطلقت مسرعة ثم أدركت أن الضجيج كان آتياً من مبنى قريب، حيث كان طفلاها الصغيران يقضيان النهار في الحضانة، فانتابها حينذاك ذعر حقيقي. ولقد التقطت مقاطع فيديو مروعة للفوضى التي سادت في أعقاب تفجير مدينة أوكلاهوما قبل 30 عاماً أماً مذعورة ذات شعر أحمر ناري وهي تندفع لتشق طريقها عبر حشود الناس الذين تدفقوا [على موقع التفجير] من مكاتبهم وسط المدينة. وبينما كانت الأم تسرع نحو مبنى ألفريد بي. مورا الفيدرالي فإن الدمار جعلها تدرك أن أسوأ مخاوفها قد تحققت، وعرفت أن طفليها، تشيس (ثلاث سنوات) وكولتون (سنتين) قد فارقا الحياة. "لقد انفطر قلبي"، تتذكر الأم في مسلسل وثائقي جديد من إعداد "ناشيونال جيوغرافيك" بعنوان "تفجير مدينة أوكلاهوما: يوم في أميركا". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وتضيف، "لم يكن الله ليأخذ أحدهما ويترك الآخر من دون أخيه، كنت أعرف ذلك"، وقد كان كل من تشيس وكولتون بين 168 شخصاً، بمن فيهم 19 طفلاً لقوا مصرعهم صباح الـ 19 من أبريل (نيسان) عام 1995، في تفجير مدينة أوكلاهوما الذي لا يزال يعتبر أعنف عمل إرهابي قام به مواطن أميركي في تاريخ الولايات المتحدة. وبعد 30 عاماً تعود للأذهان صور التفجير الأكثر مأسوية والتي لا تزال محفورة في ذاكرتنا من خلال مسلسل وثائقي جديد مؤلف من ثلاثة أجزاء، يرويها أولئك الذين عاشوا وقائع ذلك اليوم التراجيدي. وصدر العرض الأول للمسلسل في الثاني من أبريل الجاري الساعة الثامنة مساء بتوقيت شرق الولايات المتحدة على قناة "ناشيونال جيوغرافيك"، وأصبح متاحاً في اليوم التالي على منصتي "ديزني بلس" و"هولو". ومع عرض الوثائقي على الشاشات تعيد "اندبندنت" إلقاء الضوء على المأساة. سرعان ما تحول المبنى إلى ساحة حرب بدأ صباح الـ 19 من أبريل 1995 كأي يوم عادي في مدينة أوكلاهوما حتى الساعة 9:02 صباحاً عندما انفجرت قنبلة خارج مبنى فيدرالي، مما أدى إلى شيوع حال من الفوضى في المدينة، حيث سابق المستجيبون الأوائل الزمن لإنقاذ أولئك الذين حوصروا في الداخل. كان مبنى ألفريد بي. مورا الفيدرالي يضم مكاتب وكالات فيدرالية مثل "مكتب الكحول والتبغ والأسلحة النارية" و"الضمان الاجتماعي" و"شؤون المحاربين القدماء" و"إدارة مكافحة المخدرات" و"الإسكان والتنمية الحضرية" و"اتحاد ائتماني الموظفين الفيدراليين"، إضافة إلى مكاتب تجنيد عسكرية. وتحول ثلث المبنى إلى أنقاض فيما سويت طوابق عدة بالأرض مثل الفطائر، واحترقت عشرات السيارات، كما تضرر أو دُمر أكثر من 300 مبنى مجاور. ولا تزال الصور المخيفة لتفجير مدينة أوكلاهوما، التي جسدت هول الضربة، راسخة في الذاكرة الأميركية لعقود، ومن أشهر هذه الصور واحدة التقطها تشارلز بورتر الرابع لرجل الإطفاء كريس فيلدز وهو يحمل جثة بايلي ألمون الغضة التي خضبتها الدماء من بين أنقاض المبنى، وكان عمر القتيلة سنة واحدة. كانت لقطات عمال الإنقاذ وهم يحملون الأطفال الملطخين بالدماء والحطام مشابهة بصورة مخيفة لصور من منطقة حرب. "كنتُ مستلقية هناك كأنني مدفونة وأنا على قيد الحياة أنتظر الموت" كانت آيمي داونز تعمل صرافة في "اتحاد موظفي الائتمان الفيدرالي" في المبنى عندما انفجر مكتبها، وتظهر لقطات من المسلسل الوثائقي أجواء مكتبية نابضة بالحياة، حيث كانت مجموعة متآلفة من الموظفين، معظمهم من النساء، تتبادل القصص أثناء احتساء قهوتهم الصباحية وتسخر من عملاء "مكتب الكحول والتبغ والأسلحة النارية والمتفجرات" اللطيفين الذين جاءوا لسحب النقود [من المصرف] لدفع ثمن الغداء. قالت داونز "لقد كانوا أصدقائي وكانوا بمثابة مصدر دعم معنوي لي، لم يكن الأمر مجرد وظيفة". في يوم التفجير كانت داونز قد جلست للتو على مكتبها الذي كان على بُعد 20 قدماً من نوافذ المبنى الزجاجية، ثم فجأة تغير كل شيء، فسقطت داونز من ارتفاع ثلاثة طوابق قبل أن تُدفن تحت الأنقاض بارتفاع ثلاثة أقدام، ثم ساد الصمت المكان، كما تتذكر. قالت "كنت لا أزال جالسة على كرسيي وكنتُ مقلوبة رأساً على عقب ومدفونة تحت الأنقاض، لكن يدي اليمنى كانت تبرز من تحت الركام، إذ كانت حرة". وبعد نحو ساعة عثر عليها رجال الإنقاذ بعد أن رأوا يدها وسمعوها تستغيث، فوعدوا بإخراجها إلا أنه كان هناك بعض التردد في أصواتهم، كما تتذكر. "كنت أفكر: من فضلكم لا تتركوني، من فضلكم". وانطلاقاً من اعتقادهم بوجود قنبلة أخرى على وشك أن تنفجر، اضطر رجال الإنقاذ إلى التراجع تاركين داونز وحيدة ومرعوبة، وقالت إن "الصمت كان يلف المكان"، مضيفة "أتذكر أنني حاولت أن أغفو"، وأردفت "ربما سأموتُ في نومي لو غفوت، لكنني لم أستطع إجبار نفسي على النوم ولم يكن هناك شيء أستطيع أن أفعله". وتابعت، "استلقيتُ هناك كأنني مدفونة وأنا على قيد الحياة، رأساً على عقب فوق كرسيي وسط هذه الأنقاض، أنتظر الموت." كانت داونز واحدة من آخر الناجين الذين جرى انتشالهم من تحت الأنقاض، وقد أودى الانفجار بحياة 18 من أصل 33 زميل عمل لداونز، زملاء داونز في ذلك اليوم المشؤوم، وساعدت لاحقاً في التعرف إليهم بواسطة ملابسهم. وتشغل داونز الآن منصب الرئيسة والمديرة التنفيذية للاتحاد الائتماني ذاته وتستغل فرصتها الثانية لمساعدة الآخرين كمتحدثة تحفيزية تتكلم عن التعايش مع شعور بالذنب ناتج من النجاة وحول التغلب على الصدمات، كما خاضت رحلة صحية شخصية، إذ انتقلت من وزن 161 كيلوغراماً عندما كانت موظفة على شباك الخدمة إلى [رياضية لا يزيد وزنها على 70 كيلوغراماً مما مكنها من] إكمال سباق "آيرون مان" الكامل في سن الـ 50 بعدما صارت رئيسة تنفيذية، وفقاً لصفحتها على موقع "لينكدن". اكتشاف أن طفليها قد فارقا الحياة تشبثت إيدي راينز بزميلتها في العمل وهما خارج المبنى المنهار في ذلك اليوم المروع، وراحت تحدق في الدخان المتصاعد من حطام المبنى مدركة أن ولديها في الداخل، وكان شقيق راينز، الذي كان يعمل في إدارة شرطة يوكون آنذاك، هو من عثر على طفليها. قالت، "عاد وعلى وجهه نظرة رعب تام"، مضيفة "عرفت حينها أن تشيس وكولتون كانا في عهدة الملائكة، كنتُ أعرف ذلك سلفاً". وتابعت راينز وهي تمسح دموعها "لقد عشت من أجل هذين الطفلين وبذلت كل ذرة من كياني لضمان رعايتهما وحبهما وسعادتهما، والأهم من ذلك كله أنهما أحبا بعضهما بعضا حباً جماً، وأنا سعيدة لمجرد أنهما معاً". ويعرض المسلسل الوثائقي الذي أنتجته شركة "72 فيلمز" 72 Films، قصصاً أخرى لا تعد ولا تحصى عن النجاة وجهود الإنقاذ البطولية، و[يضم] شهادات مباشرة مؤثرة من شهود عيان بعضهم يحكي قصصه للمرة الأولى، فيما يقدم العمل سرداً دقيقاً للمأساة التي تكاد تكون غير قابلة للتصديق. رأى نائب الرئيس التنفيذي للمحتوى العالمي الواقعي وغير المكتوب في "ناشيونال جيوغرافيك"، توم ماكدونالد، أن "تفجير مدينة أوكلاهوما كان مأساة أثرت بصورة عميقة في أميركا، ولكن في أعقابها شهدنا قوة وتعاطفاً وصموداً استثنائياً". وزاد، "بمشاركة هذه الروايات المباشرة نكرم الناجين والعائلات والأبطال الذين استجابوا، ونضمن ألا تنسى هذه اللحظة المحورية في التاريخ أبداً". اعتقال تيموثي ماكفي وإعدامه في الـ 19 من أبريل 1995، ركن جندي سابق في الجيش الأميركي شاحنة رايدر مستأجرة محملة بالمتفجرات خارج مبنى ألفريد بي. مورا الفيدرالي، وكان في داخل الشاحنة قنبلة قوية مصنوعة من خليط فتاك من الأسمدة الزراعية ووقود الديزل ومواد كيماوية أخرى، ووفقاً لـ "مكتب التحقيقات الفيدرالي" فقد ترجل ماكفي من الشاحنة ثم أغلق الباب وتوجه نحو سيارة الهرب الخاصة به، ثم أشعل فتيلين موقتين واحداً تلو الآخر، ليتحول ذلك إلى أسوأ عمل إرهابي محلي في تاريخ الولايات المتحدة. ووقع التفجير بعد عامين فقط من الهجوم الأول على مركز التجارة العالمي، مما دفع بعضهم إلى التكهن فوراً بأن متطرفين من الشرق الأوسط كانوا هم الجناة، قبل أن يكتشف "مكتب التحقيقات الفيدرالي" لاحقاً أن مواطنين أميركيين من ذوي البشرة البيضاء كانا مسؤولين عن الهجوم. وجرت إدانة الجندي الأميركي السابق تيموثي ماكفي عام 1997 بـ 11 تهمة قتل وتآمر واستخدام سلاح دمار شامل في الانفجار، وأُعدم عام 2001. كما دين جندي سابق آخر، هو تيري نيكولز، بتهم مماثلة جراء دوره في التفجير وحُكم عليه بالسجن المؤبد من دون إفراج مشروط، وذلك بعد أن وصلت هيئة المحلفين إلى طريق مسدود في شأن عقوبة الإعدام. وذكرت وكالة "أسوشيتد برس" أن دافع الرجلين كان احتقارهما الحكومة، وهي كراهية تفاقمت إثر المداهمة الفيدرالية عام 1993 لمقر "جماعة فرع دافيديان في واكو" بولاية تكساس. وقالت آيمي داونز بعد الحكم على ماكفي بالإعدام، "شعرت بالارتياح لأنني ظننت أنني لن أضطر إلى قراءة اقتباس منه في الصحف كل يوم، فلقد كان ذلك جزءاً جيداً جداً من رحلتي للتعافي، ولكن لا، لم تُطو صفحة الحدث نهائياً ولا أعرف ما إذا كان ذلك سيحدث أبداً". وفي المكان الذي كان فيه مبنى مورا يقوم الآن النصب التذكاري الوطني لمدينة أوكلاهوما ويضم 168 كرسياً معروضاً، يمثل كل واحد منها ضحية، مما يضمن بقاء صور ذلك اليوم المشؤوم وقصصه خالدة في الذاكرة. وأضافت داونز أن "الروح الإنسانية رائعة، فعندما أعود بالذاكرة فهذا ما أراه، وعندما أرى كل القصص وكل الأشخاص الذين تجاوزا الصعوبات التي نجمت عن ذلك، أختار التركيز على كيفية تجاوزنا المحنة بدلاً من الشر الذي تسبب فيه".

منافس الأهلي.. خسارة تقرب إنتر ميامي من وداع كأس أبطال كونكاكاف
منافس الأهلي.. خسارة تقرب إنتر ميامي من وداع كأس أبطال كونكاكاف

يلا كورة

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • يلا كورة

منافس الأهلي.. خسارة تقرب إنتر ميامي من وداع كأس أبطال كونكاكاف

خسر إنتر ميامي الأمريكي 0-2 أمام مضيفه فانكوفر وايت كابس الكندي، فجر اليوم الجمعة، في ذهاب الدور قبل النهائي لبطولة كأس أبطال اتحاد أمريكا الشمالية والوسطى والكاريبي لكرة القدم "كونكاكاف". وافتتح برايان وايت التسجيل لفانكوفر في الدقيقة 25 من المباراة التي شهدت مشاركة ليونيل ميسي قائد إنتر ميامي. فيما أضاف سيباستيان برهالتر الهدف الثاني في الدقيقة 84، ليقترب الفريق الكندي بشدة من بلوغ المباراة النهائية. وأصبحت مهمة إنتر ميامي صعبة في التأهل لنهائي، حيث يكفي فانكوفر الخسارة بفارق هدف وحيد في مباراة الإياب، التي تقام مساء الأربعاء القادم على ملعب "تشيس في فورت لودرديل"، بولاية فلوريدا الأمريكية، من أجل التأهل للنهائي. في المقابل، أصبح يتعين على إنتر ميامي الفوز بفارق 3 أهداف على الأقل على منافسه في لقاء الإياب، إذا أراد الاستمرار في المسابقة ومواصلة حلمه بالتتويج باللقب. ويلتقي الفائز من تلك المواجهة في النهائي، الذي يقام يوم الأول من يونيو القادم، مع الفائز من مواجهة المربع الذهبي الأخرى بين كروز أزول المكسيكي ومواطنه تايجرز أونال. وكانت مباراة الذهاب التي أقيمت بين الفريقين على ملعب تايجرز انتهت بالتعادل 1 / 1. يذكر أن المباراة شهدت حضورا قياسيا للجماهير على ملعب (بي سي بليس) بمدينة فانكوفر الكندية، حيث بلغ عدد المتفرجين 53837 مشجعا، جاءوا لمشاهدة ميسي. وتجدر الإشارة إلى أن إنتر ميامي ينافس الأهلي في المجموعة الأولى ببطولة كأس العالم للأندية 2025، التي تقام في الولايات المتحدة الأمريكية في صيف هذا العام بمشاركة 32 فريقا.

«سأراكم في اللقاء المقبل».. ميسي يتوعّد جماهير فانكوفر (فيديو)
«سأراكم في اللقاء المقبل».. ميسي يتوعّد جماهير فانكوفر (فيديو)

العين الإخبارية

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • العين الإخبارية

«سأراكم في اللقاء المقبل».. ميسي يتوعّد جماهير فانكوفر (فيديو)

تم تحديثه الجمعة 2025/4/25 01:14 م بتوقيت أبوظبي تلقى الأسطورة الأرجنتينية ليونيل ميسي مع فريقه إنتر ميامي الأمريكي هزيمة تقرّبه من وداع كأس أبطال كونكاكاف. وخسر إنتر ميامي بنتيجة 0-2 أمام مضيفه فانكوفر وايت كابس الكندي صباح الجمعة في ذهاب نصف نهائي بطولة كأس أبطال اتحاد أمريكا الشمالية والوسطى والكاريبي لكرة القدم (كونكاكاف) للأندية. وافتتح برايان وايت التسجيل لفانكوفر في الدقيقة 25، فيما أضاف سيباستيان برهالتر الهدف الثاني في الدقيقة 84، ليقترب الفريق الكندي بشدة من بلوغ المباراة النهائية. وأصبحت بذلك مهمة إنتر ميامي صعبة، حيث أصبح يتعين عليه الفوز بفارق 3 أهداف على الأقل على منافسه في لقاء الإياب على ملعبه، إذا أراد الاستمرار في المسابقة ومواصلة حلمه بالتتويج باللقب. ورصدت الجماهير مقطع فيديو لليونيل ميسي وهو يغادر الملعب بعد المباراة غاضبا، وسط هتافات معادية من جماهير فانكوفر صاحب الأرض. لكن ميسي لم يلتزم الصمت ورد على مشجعي فانكوفر بالإشارة إليهم وكأنه يقول: "سأراكم في اللقاء المقبل"، في إشارة إلى إمكانية تحقيق ريمونتادا في مباراة العودة. يذكر أن مباراة الإياب ستقام يوم الخميس المقبل على ملعب "تشيس في فورت لودرديل" بولاية فلوريدا الأمريكية، وسيكفي فيها فانكوفر الخسارة بفارق هدف وحيد أمام إنتر ميامي من أجل التأهل للنهائي. شاهد فيديو ميسي ردا على جماهير فانكوفر Whitecaps fans: Yelling insults at Messi Messi : Next game I'll see you Don't wake the Lion-el — Amrit Sidhu (@amrit2213) aXA6IDgyLjI5LjIxMy40IA== جزيرة ام اند امز GB

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store