أحدث الأخبار مع #تصعيد


روسيا اليوم
منذ 6 ساعات
- منوعات
- روسيا اليوم
الكرملين: إن تبنّى الأوروبيون قرار رفع القيود عن الأسلحة بعيدة المدى لأوكرانيا سيكون ذلك تصعيدا
وقال بيسكوف في تصريحات صحفية: "إذا تم اتخاذ قرار بشأن رفع القيود الأوروبية على الأسلحة بعيدة المدى في أوكرانيا فعليا، فهذا يعد تصعيدا". كما اعتبر أن الوضع المتعلق بالبيان الأوروبي بشأن رفع القيود المفروضة على توريد الأسلحة بعيدة المدى هو "ارتباك جديد". وأضاف أن أوروبا ليست على طريق السلام فالغرب يخال أنه من الممكن الحصول على شيء ما من روسيا عن طريق الضغط. وصرح المستشار الألماني فريدريش ميرتس في مقابلة مع قناة "WDR" التلفزيونية أمس الاثنين بأن "حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي في ألمانيا ألغى القيود المفروضة على توريد الأسلحة البعيدة المدى لكييف، مما يتيح لكييف إمكانية مهاجمة مواقع داخل الأراضي الروسية باستخدام أسلحة بعيدة المدى". وأضاف: "لم يعد هناك أي قيود على مدى الأسلحة التي يتم إرسالها إلى أوكرانيا - لا من جانب البريطانيين ولا من جانب الفرنسيين ولا من جانبنا. ولا توجد قيود من جانب الأمريكيين أيضا". يشار إلى أن ميرتس كان قد ذكر في منتصف أبريل الماضي، أن ألمانيا قد توافق على توريد صواريخ "تاوروس" الجوالة لأوكرانيا بعد التنسيق مع الشركاء الأوروبيين. من جانبه، صرح وزير الدفاع الألماني بوريس بيستوريوس بأن هناك "عدة حجج" تعارض اتخاذ هذه الخطوة. بدورها، قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا إن موسكو "ستعتبر أي ضربة تنفذها صواريخ "تاوروس" الألمانية على أهداف روسية بمثابة مشاركة برلين في الأعمال القتالية إلى جانب كييف". المصدر: نوفوستيأكد المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف تعليقا على نية الأوروبيين رفع القيود عن مدى الأسلحة المقدمة لأوكرانيا، أن هذه قرارات خطيرة للغاية إذا تم اتخاذها بالفعل. أعلن المستشار الألماني فرديدرك ميرتس أن الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وألمانيا رفعت القيود عن إمداد الأسلحة الغربية إلى كييف والقادرة على الوصول إلى أهداف داخل العمق الروسي.


سكاي نيوز عربية
منذ يوم واحد
- سياسة
- سكاي نيوز عربية
ترامب يهاجم بوتين وزيلينسكي.. هل تنسحب واشنطن من الوساطة؟
التصريحات أثارت جملة من التساؤلات حول مغزى هذا التصعيد، وما إذا كانت الولايات المتحدة ، تحت قيادة ترامب ، تتجه نحو التراجع عن دورها كوسيط محتمل في النزاع، أو تعيد تموضعها بما يخدم مصالح سياسية وانتخابية داخلية أكثر من حرصها على إنهاء الحرب. بداية الانقلاب في الخطاب ترامب، الذي لطالما تفاخر بعلاقته الوثيقة ببوتين، أطلق في الآونة الأخيرة تصريحات صادمة وصف فيها الرئيس الروسي بأنه "أصبح مجنونا تماما". كما لم يوفر نظيره الأوكراني من الانتقادات، معتبرا أن زيلينسكي يصدر تصريحات لا تفيد إلا بتأجيج الأزمة. التحول في خطاب ترامب يعكس، بحسب الكاتب والباحث السياسي يفغيني سيدروف، جملة من العوامل الداخلية والخارجية، أبرزها ضغط الرأي العام الأميركي، وازدياد الانتقادات داخل أروقة الكونغرس ، سواء من الديمقراطيين أو حتى من بعض الجمهوريين. ترامب يخضع لضغوط داخلية.. لكنه لم يغير موقفه جذريا في مداخلة عبر برنامج "الظهيرة" على "سكاي نيوز عربية"، رأى سيدروف أن لهجة ترامب التصعيدية الجديدة ليست انعكاسا لتحول استراتيجي حقيقي، بل هي استجابة ظرفية للضغوط الداخلية. وعلق قائلا: "ترامب حتى الآن لم يقدم على خطوات واقعية تدل على تغير موقفه تجاه روسيا ، بل يكتفي بالتصريحات". ويؤكد سيدروف أن ترامب يوازن بين انتقاد بوتين أمام الإعلام من جهة، وترك الباب مفتوحا أمام روسيا من جهة أخرى، تحسبا لتطورات قد تستدعي تفاهمات مستقبلية. ويفسر الباحث الروسي هذه المواقف بأنها محاولة من ترامب للظهور بمظهر القائد القادر على إدارة الصراعات دون الانجرار إلى مواجهات مباشرة، خاصة مع قوة نووية كروسيا. إسطنبول مرة أخرى؟ أشار سيدروف إلى أن الجولة المقبلة من المفاوضات بين موسكو وكييف لا تزال قيد الإعداد، مرجحا أن تستضيفها إسطنبول مجددا، رغم الاعتراضات الروسية على بعض المواقع. ولفت إلى أن أي انخراط أميركي في هذه المفاوضات سيفسر من قبل خصوم ترامب في الداخل كتنازل لروسيا، وهو ما يسعى الرئيس الأميركي لتجنبه. من جانبه، رأى الدبلوماسي الأوكراني السابق فولوديمير شوماكوف أن هجوم ترامب على زيلينسكي يأتي كرد فعل على تصريحات الأخير، التي اتهم فيها ترامب بالصمت على القصف الروسي، معتبرا أن هذا الصمت شجع بوتين على ارتكاب مزيد من جرائم الحرب. شوماكوف قال صراحة: "السيد زيلينسكي اتهم ترامب بأنه بصمته يشجع بوتين على تنفيذ جرائم جديدة، وهذا ما أغضب ترامب". ويتابع شوماكوف تحليله بالإشارة إلى أن ترامب يحاول اللعب على التناقضات: من جهة يظهر صرامة كلامية تجاه بوتين كي لا يتهم بالتحيز، ومن جهة أخرى يواصل التغاضي عن دعم حقيقي لكييف، متهما زيلينسكي بالتسبب بمشاكل بدلا من التفاهم. ويحذر شوماكوف من مغبة المراهنة على مفاوضات تتم في ظل استمرار القصف الروسي. ويصف الرغبة الروسية في المفاوضات بأنها تكتيك لإغراق الغرب في مستنقع المفاوضات العبثية، هدفه كسب الوقت وتعليق فرض العقوبات. ويؤكد أن كييف باتت مقتنعة بأن موسكو لا تسعى لحل حقيقي. أزمة الثقة بالوساطة الأميركية بين التصعيد الكلامي والتباينات في الخطاب، تزداد الشكوك حول جدوى الدور الأميركي كوسيط. سيدروف يرى أن التناقضات في موقف ترامب تضعف من صدقيته، في حين يذهب شوماكوف إلى أبعد من ذلك، معتبرا أن واشنطن باتت أقل انخراطا في عملية السلام مما يعلن. شوماكوف أشار إلى أن روسيا ما تزال تراهن على تراجع الغرب، وأن بعض الأصوات في موسكو تروج لفكرة أن تعليق توريد الأسلحة إلى أوكرانيا قد يكون ورقة تفاوضية مستقبلية. شرط روسيا الأول.. وقف دعم الغرب لأوكرانيا يوضح سيدروف أن روسيا تضع شرطا أساسيا للقبول بأي هدنة: وقف الغرب، خصوصا الولايات المتحدة، لتدفق السلاح على كييف. وهو شرط يصعب تلبيته في ظل المواقف الأوكرانية والغربية الحالية، ما يزيد من احتمالية فشل أي جولة تفاوضية. ويرى سيدروف أن موسكو مستعدة للحديث عن وقف إطلاق نار مؤقت، شريطة تجميد الدعم العسكري لأوكرانيا، وهو ما تعتبره كييف والغرب تنازلا مرفوضا. من يملك قرار إنهاء الحرب؟ قال شوماكوف بوضوح: "لا زيلينسكي ولا ترامب يملكان قرار إنهاء الحرب. بوتين وحده يملكه"، يرى الدبلوماسي الأوكراني السابق أن بوتين يتحرك من منطلق قوة، بينما ترامب، رغم خطابه الحاد، ينطلق من موقف ضعف داخلي، يعكس حسابات انتخابية أكثر من حرص حقيقي على السلام. شوماكوف حذر من محاولات روسيا فرض مناطق عازلة داخل الأراضي الأوكرانية، ليس على الحدود فحسب، بل بعمق الأراضي، قائلا: "روسيا تسعى لإقامة مناطق عازلة داخل أوكرانيا، وهي ذريعة لتبرير هجماتها". ويشير إلى أن هذه الخطة تعيد إلى الأذهان مشاريع روسيا الإمبراطورية، حيث تستخدم فكرة المناطق العازلة كوسيلة لإضفاء شرعية على احتلال الأراضي. كلا الضيفين أكدا أن الأيام القليلة المقبلة ستكون حاسمة. فروسيا، وفق شوماكوف، كثفت هجماتها بالصواريخ الباليستية، في رسالة واضحة إلى أوكرانيا والغرب مفادها أن الكلمة الأخيرة لا تزال تقال من فوهات المدافع. أما سيدروف فاعتبر أن هذا التصعيد قد يكون مقدمة لجولة تفاوضية جديدة، تبنى على أنقاض الميدان وليس على طاولة متوازنة.


سكاي نيوز عربية
منذ 2 أيام
- سياسة
- سكاي نيوز عربية
غزة.. إسرائيل تتأهب لتصعيد أكبر
في وقت تواصل فيه إسرائيل تصعيدَها العسكري في غزة، تتحدث وسائلُ إعلام إسرائيلية عن قيام الجيش بنقل جميع ألوية المُشاة والدبابات إلى القطاع، استعدادا لتكثيف العمليات والهجمات.


الأنباء
منذ 3 أيام
- سياسة
- الأنباء
«حرب غزة».. إسرائيل تمنع إسعاف المصابين وتستخدم المدنيين دروعاً بشرية
تواصل إسرائيل تصعيدها العسكري جوا وبرا على كامل غزة موقعة مزيدا من القتلى والجرحى في القطاع المحاصر الذي حذرت الأمم المتحدة من أنه بات يعاني من «الفترة الأكثر وحشية» في الحرب المستمرة منذ أكتوبر 2023. وأعلن الدفاع المدني في قطاع غزة ان جيش الاحتلال منع طواقمه من إسعاف المصابين في المناطق التي استهدفتها الغارات الإسرائيلية، لاسيما في خان يونس ورفح جنوبي القطاع. ولفت إلى أن مئات آلاف النازحين نزحوا مجددا إلى منطقة المواصي في الجنوب، بينما بقيت 4 مخابز فقط تعمل في مدينة دير البلح بوسط غزة، مشيرا إلى أن هناك تحذيرات أممية من وفاة 14 ألف طفل بسبب ندرة الغذاء في القطاع المحاصر. وشن الجيش الإسرائيلي سلسلة غارات عنيفة استهدفت شققا سكنية، وخياما، ومنازل تؤوي نازحين، في مدينة خان يونس جنوب القطاع، ومنطقة جباليا في الشمال، كذلك طالت الغارات غرب مخيم النصيرات في وسط غزة. وفي سياق متصل، قصفت المدفعية الإسرائيلية مناطق مكتظة بالنازحين، منها: محيط مستشفى الإندونيسي، ومستشفى العودة شمالي القطاع، حيث يفرض الجيش حصارا على المصابين والعاملين فيهما، ما يعوق تقديم الرعاية الطبية. وبالتوازي، وسع جيش الاحتلال من عملياته البرية في مناطق التوغل شمال غزة، مطالبا سكان منطقة الصفطاوي هناك بالإخلاء الفوري، في خطوة تشير إلى التمهيد لإنشاء محور عسكري جديد مشابه لما يعرف بـ «محور موراج» الذي أنشئ في جنوب القطاع في وقت سابق. جاء ذلك فيما أكد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش ان «الفلسطينيين في غزة يعانون ما قد تكون الفترة الأكثر وحشية في هذا النزاع القاسي»، بينما تم نهب 15 شاحنة مساعدات في القطاع بعد سماح إسرائيل بدخولها. وقال غوتيريش في مؤتمر صحافي بنيويورك إن «جميع المساعدات التي سمح بدخولها حتى الآن لا تمثل سوى القليل في وقت يتطلب الوضع تدفقا هائلا منها»، محذرا من «تصاعد الهجوم العسكري الإسرائيلي على غزة مصحوبا بمستويات مروعة من القتل والدمار». وشدد على أن المنظمة الأممية لن تشارك في أي مخطط يتعلق بالمساعدات في قطاع غزة لا يلتزم باحترام القانون الدولي ومبادئ الإنسانية والنزاهة والاستقلال والحياد. وقال غوتيريش إن الأمم المتحدة وشركاءها لديهم خطة عملية مفصلة قائمة على المبادئ ومدعومة من الدول الأعضاء مكونة من 5 مراحل لإيصال الإغاثة إلى السكان المحتاجين إليها في غزة. إلى ذلك، قالت حركة المقاومة الفلسطينية الإسلامية (حماس) إن استخدام الاحتلال للفلسطينيين دروعا بشرية باعتراف جنوده يمثل دليلا إضافيا على ارتكابه جرائم حرب وانتهاكات ممنهجة. واعتبرت الحركة في بيان لها أن ما ورد في التقرير الصادر عن وكالة «أسوشيتد برس»، والذي وثق - بشهادات من جنود وضباط في جيش الاحتلال - ارتكاب قواته جرائم بشعة باستخدام المدنيين الفلسطينيين دروعا بشرية في قطاع غزة والضفة الغربية، بأوامر صريحة من قيادات عسكرية عليا، يشكل جريمة حرب موصوفة يحظرها القانون الدولي الإنساني، واتفاقيات جنيف، وكل المواثيق الدولية. وقالت «حماس» إن ذلك «يكشف عن سياسة منهجية مدروسة، تعكس الانهيار الأخلاقي والمؤسسي في صفوف هذا الجيش الإرهابي»، داعية المجتمع الدولي والأمم المتحدة ومؤسساتها كافة إلى التحرك لوقف هذه الانتهاكات المستمرة، ومحاسبة مرتكبيها وتقديمهم الى العدالة الدولية، ومغادرة حالة الصمت والعجز، التي تشكل غطاء للاحتلال للاستمرار في جرائمه.


سكاي نيوز عربية
منذ 5 أيام
- سياسة
- سكاي نيوز عربية
ليبيا.. غياب أفق الحل واتساع دائرة المواجهة السياسية
مراقبون يتوقعون تصعيداً للمواجهات السياسية خلال الأسابيع المقبلة في ظل غياب أي أفق لحل سياسي واتساع دائرة المواجهة المفتوحة على خلفية الأحداث التي شهدتها العاصمة طرابلس الأسبوع الماضي.