أحدث الأخبار مع #تصفياتدوريأبطالأوروبا


البلاد السعودية
منذ 4 أيام
- رياضة
- البلاد السعودية
رغم فوز برشلونة بلقب الليغا.. صراعات قوية لحسم البقاء والمراكز الأوروبية
البلاد- جدة على الرغم من حسم برشلونة للقب الدوري الإسباني لكرة القدم، لا تزال المنافسة قائمة على جبهات عدة في المرحلة الـ 37 قبل الأخيرة، التي تقام مبارياتها في التوقيت ذاته مساء اليوم الأحد. ويحل فريق فياريال ضيفًا على برشلونة، في مباراة قد تتحول إلى معركة مثيرة وممتعة بين اثنين من أفضل الفرق الهجومية في 'لا ليغا'؛ إذ بات فريق 'الغواصات الصفراء' على مشارف خطف المركز الخامس المؤهل إلى تصفيات دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل. وبعد تلاشي الضغوطات على فريق المدرب الألماني هانزي فليك، قد يتفرغ برشلونة لإظهار علو كعبه الهجومي أمام جمهوره المحتفل باللقب، في مباراة قد تكون الأخيرة له على الملعب الأولمبي الموقت قبل العودة إلى معقله الشهير 'كامب نو'. ويزور فياريال كاتالونيا وهو متقدم بفارق 5 نقاط عن ريال بيتيس السادس، متسلحًا بتألق مهاجمه أيوزي بيريز صاحب 18 هدفًا في الدوري، من بينها 7 في آخر 9 مباريات. مبابي لحسم لقب الهداف يُعد خروج ريال مدريد خالي الوفاض على جميع الجبهات هذا الموسم أمرًا مخيبًا للآمال لفريق حافل بالانجازات، إلا أن لنجمه الفرنسي كيليان مبابي سببًا إضافيًا لمواصلة اللعب بزخم. سجل قائد المنتخب الفرنسي هدفه الـ 40 في مختلف المسابقات الأربعاء بمواجهة ريال مايوركا (2-1)، وهو أيضًا متصدر ترتيب هداف الدوري برصيد 28 هدفًا بفارق 3 أهداف عن البولندي روبرت ليفاندوفسكي مهاجم برشلونة. ويحل 'النادي الملكي' ضيفًا على إشبيلية، في الوقت الذي أمّن فيه النادي الأندلسي موقعه في دوري الأضواء أخيرًا، بعدما أنهى سلسلة طويلة على أرضه من دون فوز من خلال تغلبه على لاس بالماس الذي هبط للدرجة الثانية. وتشكل المباراة فرصة إضافية لمبابي لممارسة هوايته التهديفية وتوسيع الفارق عن ليفاندوفسكي، ما يضمن له الفوز بالحذاء الذهبي 'بيتشيتشي' من موسمه الأول. فريق ثالث في طريقه للهبوط يقاتل ليغانيس بقوة لتجنب الانضمام إلى لاس بالماس، وريال بلد الوليد اللذين هبطا إلى الدرجة الثانية. وفي وقت يحتل ليغانيس المركز الـ 18 بفارق 4 نقاط عن منطقة الأمان قبل جولتين من النهاية، يواجه فريق العاصمة نظيره لاس بالماس، وهو بحاجة للفوز في مباراتيه مقابل خسارة ألافيس للنقاط عندما يحل ضيفًا على بلد الوليد؛ من أجل الاحتفاظ بآمال واقعية في تفادي الهبوط في الجولة الأخيرة. كذلك، لم يؤمن إسبانيول على بقائه بشكل رسمي إثر خسارته أمام جاره برشلونة الخميس، إلا أنه يحتفظ بتقدم مريح نسبيًا يبلغ 5 نقاط عن ليغانيس. وداعية ألغواسيل يُعد موسم ريال سوسييداد مخيبًا للآمال بشكل كبير، إلا أن جماهيره ستكون محتشدة في المباراة الأخيرة على أرضه أمام جيرونا لتوديع حار للمدرب إيمانول ألغواسيل. قاد المدرب البالغ 53 عامًا الفريق للفوز بكأس إسبانيا عام 2020، من خلال الفوز على جاره الباسكي أتلتيك بلباو في النهائي، محرزًا آنذاك باكورة ألقابه الكبرى منذ عام 1987. وسيحل بدلًا من المدرب الذي بقي في النادي لستة مواسم ونصف الموسم، مدرب الفريق الرديف سيرخيو فرانسيسكو الموسم المقبل. كذلك، قد تصبح المباراة أيضًا بمثابة وداعية للاعب الوسط مارتن زوبيميندي، في ظل الشائعات حول انتقاله إلى آرسنال الإنجليزي أو ريال مدريد. ويأمل سلتا فيغو الممتع بقيادة المدرب كلاوديو خيرالديس في إنهاء 8 أعوام من الغياب عن المسابقات القارية هذا الأسبوع، ويكفيه الفوز بمواجهة رايو فايكانو الذي يكافح أيضًا من أجل التأهل إلى مسابقة الدوري الأوروبي 'يوروبا ليغ'؛ من أجل ضمان المركز السابع. وتعود آخر مشاركة لسلتا في المسابقة القارية الرديفة لدوري الأبطال إلى موسم 2016-2017 عندما بلغ نصف النهائي وخرج على يد مانشستر يونايتد.

سعورس
منذ 5 أيام
- رياضة
- سعورس
رغم فوز برشلونة بلقب الليغا.. صراعات قوية لحسم البقاء والمراكز الأوروبية
ويحل فريق فياريال ضيفًا على برشلونة ، في مباراة قد تتحول إلى معركة مثيرة وممتعة بين اثنين من أفضل الفرق الهجومية في "لا ليغا"؛ إذ بات فريق "الغواصات الصفراء" على مشارف خطف المركز الخامس المؤهل إلى تصفيات دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل. وبعد تلاشي الضغوطات على فريق المدرب الألماني هانزي فليك، قد يتفرغ برشلونة لإظهار علو كعبه الهجومي أمام جمهوره المحتفل باللقب، في مباراة قد تكون الأخيرة له على الملعب الأولمبي الموقت قبل العودة إلى معقله الشهير "كامب نو". ويزور فياريال كاتالونيا وهو متقدم بفارق 5 نقاط عن ريال بيتيس السادس، متسلحًا بتألق مهاجمه أيوزي بيريز صاحب 18 هدفًا في الدوري، من بينها 7 في آخر 9 مباريات. مبابي لحسم لقب الهداف يُعد خروج ريال مدريد خالي الوفاض على جميع الجبهات هذا الموسم أمرًا مخيبًا للآمال لفريق حافل بالانجازات، إلا أن لنجمه الفرنسي كيليان مبابي سببًا إضافيًا لمواصلة اللعب بزخم. سجل قائد المنتخب الفرنسي هدفه ال 40 في مختلف المسابقات الأربعاء بمواجهة ريال مايوركا (2-1)، وهو أيضًا متصدر ترتيب هداف الدوري برصيد 28 هدفًا بفارق 3 أهداف عن البولندي روبرت ليفاندوفسكي مهاجم برشلونة. ويحل "النادي الملكي" ضيفًا على إشبيلية، في الوقت الذي أمّن فيه النادي الأندلسي موقعه في دوري الأضواء أخيرًا، بعدما أنهى سلسلة طويلة على أرضه من دون فوز من خلال تغلبه على لاس بالماس الذي هبط للدرجة الثانية. وتشكل المباراة فرصة إضافية لمبابي لممارسة هوايته التهديفية وتوسيع الفارق عن ليفاندوفسكي، ما يضمن له الفوز بالحذاء الذهبي "بيتشيتشي" من موسمه الأول. فريق ثالث في طريقه للهبوط يقاتل ليغانيس بقوة لتجنب الانضمام إلى لاس بالماس ، وريال بلد الوليد اللذين هبطا إلى الدرجة الثانية. وفي وقت يحتل ليغانيس المركز ال 18 بفارق 4 نقاط عن منطقة الأمان قبل جولتين من النهاية، يواجه فريق العاصمة نظيره لاس بالماس ، وهو بحاجة للفوز في مباراتيه مقابل خسارة ألافيس للنقاط عندما يحل ضيفًا على بلد الوليد؛ من أجل الاحتفاظ بآمال واقعية في تفادي الهبوط في الجولة الأخيرة. كذلك، لم يؤمن إسبانيول على بقائه بشكل رسمي إثر خسارته أمام جاره برشلونة الخميس، إلا أنه يحتفظ بتقدم مريح نسبيًا يبلغ 5 نقاط عن ليغانيس. وداعية ألغواسيل يُعد موسم ريال سوسييداد مخيبًا للآمال بشكل كبير، إلا أن جماهيره ستكون محتشدة في المباراة الأخيرة على أرضه أمام جيرونا لتوديع حار للمدرب إيمانول ألغواسيل. قاد المدرب البالغ 53 عامًا الفريق للفوز بكأس إسبانيا عام 2020، من خلال الفوز على جاره الباسكي أتلتيك بلباو في النهائي، محرزًا آنذاك باكورة ألقابه الكبرى منذ عام 1987. وسيحل بدلًا من المدرب الذي بقي في النادي لستة مواسم ونصف الموسم، مدرب الفريق الرديف سيرخيو فرانسيسكو الموسم المقبل. كذلك، قد تصبح المباراة أيضًا بمثابة وداعية للاعب الوسط مارتن زوبيميندي، في ظل الشائعات حول انتقاله إلى آرسنال الإنجليزي أو ريال مدريد. ويأمل سلتا فيغو الممتع بقيادة المدرب كلاوديو خيرالديس في إنهاء 8 أعوام من الغياب عن المسابقات القارية هذا الأسبوع، ويكفيه الفوز بمواجهة رايو فايكانو الذي يكافح أيضًا من أجل التأهل إلى مسابقة الدوري الأوروبي "يوروبا ليغ"؛ من أجل ضمان المركز السابع. وتعود آخر مشاركة لسلتا في المسابقة القارية الرديفة لدوري الأبطال إلى موسم 2016-2017 عندما بلغ نصف النهائي وخرج على يد مانشستر يونايتد.


الرأي
منذ 5 أيام
- رياضة
- الرأي
برشلونة يحتفل باللقب أمام فياريال
على الرغم من حسم برشلونة لقب الدوري الإسباني لكرة القدم للمرّة الـ 28 في تاريخه، لا تزال المنافسة قائمة على جبهات عدّة في المرحلة الـ 37 قبل الأخيرة، اليوم. ويحلّ فياريال، صاحب المركز الخامس (64 نقطة) المؤهل الى تصفيات دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل، ضيفاً على برشلونة، المتوّج بالثلاثية المحلية للمرّة الأولى في تاريخه. وبعد تلاشي الضغوطات على فريق المدرب الألماني هانز-ديتر فليك، قد يتفرغ برشلونة لإظهار علو كعبه الهجومي أمام جمهوره المحتفل باللقب. ويزور فياريال كاتالونيا وهو متقدّم بفارق 5 نقاط عن ريال بيتيس، السادس، الذي يواجه مضيفه أتلتيكو مدريد، الثالث. وفيما يُعد خروج ريال مدريد، الذي يحلّ ضيفاً على إشبيلية، خالي الوفاض على جميع الجبهات هذا الموسم أمراً مخيّباً للآمال، إلّا أن لنجمه الفرنسي كيليان مبابي يسعى للتتوبج بلقب هداف الدوري، حيث يتصدر الترتيب بـ 28 هدفاً، بفارق 3 عن مهاجم برشلونة، البولندي روبرت ليفاندوفسكي. ويُقاتل ليغانيس لتجنّب الانضمام إلى لاس بالماس وريال بلد الوليد اللذين هبطا إلى الدرجة الثانية، حيث يحتل المركز الـ 18 بفارق 4 نقاط عن منطقة الأمان، ويواجه لاس بالماس وهو بحاجة للفوز مقابل خسارة ألافيس للنقاط، والذي يحلّ ضيفاً على بلد الوليد للاحتفاظ بآمال واقعية في تفادي الهبوط. كذلك، لم يؤمن إسبانيول على بقائه، إلّا أنه يتقدّم 5 نقاط عن ليغانيس، قبل مباراته مع مضيفه أوساسونا. ويُعد موسم ريال سوسييداد مخيّباً للآمال، إلّا أن جماهيره ستكون محتشدة في المباراة الأخيرة على أرضه أمام جيرونا لتوديع المدرب إيمانول ألغواسيل.


النهار
منذ 5 أيام
- رياضة
- النهار
صراعات قوية بالدوري الإسباني رغم تتويج برشلونة باللقب
على الرغم من حسم برشلونة للقب الدوري الإسباني لكرة القدم، لا تزال المنافسة قائمة على جبهات عدة في المرحلة السابعة والثلاثين قبل الاخيرة المقررة الأحد. في ما يأتي أبرز خمسة عناوين قبيل المباريات المقبلة. فياريال لحسم مقعد الأبطال بات فياريال على مشارف خطف المركز الخامس المؤهل إلى تصفيات دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل. يحل فريق "الغواصة الصفراء" ضيفاً على برشلونة في مباراة قد تتحول إلى معركة مثيرة وممتعة بين إثنين من افضل الفرق الهجومية في لا ليغا. وبعد تلاشي الضغوطات على فريق المدرب الألماني هانسي فليك، قد يتفرغ برشلونة لإظهار علو كعبه الهجومي أمام جمهوره المحتفل باللقب في مباراة قد تكون الأخيرة له على الملعب الأولمبي الموقت قبل العودة إلى معقله الشهير "كامب نو". ويزور فياريال كاتالونيا وهو متقدم بفارق خمس نقاط عن ريال بيتيس السادس متسلحاً بتألق مهاجمه أيوسي بيريس صاحب 18 هدفاً في الدوري، من بينها سبعة في آخر تسع مباريات. مبابي للتعويض "فردياً" وفيما يُعد خروج ريال مدريد خالي الوفاض على جميع الجبهات هذا الموسم أمراً مخيباً للآمال لفريق حافل بالانجازات، إلا أن لنجمه الفرنسي كيليان مبابي سبب إضافي لمواصلة اللعب بزخم. سجل قائد المنتخب الفرنسي هدفه الـ 40 في مختلف المسابقات الأربعاء بمواجهة ريال مايوركا (2-1)، وهو أيضاً متصدر ترتيب هداف الدوري برصيد 28 هدفاً بفارق ثلاثة عن البولندي روبرت ليفاندوفسكي مهاجم برشلونة. ويحل "النادي الملكي" ضيفاً على إشبيلية الأحد، في الوقت الذي أمّن فيه النادي الأندلسي موقعه في دوري الاضواء أخيراً بعدما أنهى سلسلة طويلة على أرضه من دون فوز من خلال تغلبه على لاس بالماس. وتشكل المباراة فرصة إضافية لمبابي لممارسة هوايته التهديفية وتوسيع الفارق عن ليفاندفسكي، ما يضمن له الفوز بالحذاء الذهبي "بيتشيتشي" من موسمه الأول. فريق إضافي في طريقه للهبوط يقاتل ليغانيس بقوة لتجنب الانضمام إلى لاس بالماس وريال بلد الوليد اللذين هبطا إلى الدرجة الثانية. وفي وقت يحتل ليغانيس المركز الثامن عشر بفارق أربع نقاط عن منطقة الأمان قبل جولتين من النهاية، يواجه فريق العاصمة نظيره لاس بالماس الأحد وهو بحاجة للفوز في مباراتيه مقابل خسارة ألافيس للنقاط عندما يحل ضيفاً على بلد الوليد من اجل الاحتفاظ بآمال واقعية في تفادي الهبوط في الجولة الاخيرة. كذلك، لم يؤمن اسبانيول على بقائه بشكل رسمي إثر خسارته امام جاره برشلونة الخميس، إلا أنه يحتفظ بتقدم مريح نسبياً يبلغ خمس نقاط عن ليغانيس. وداعية ألغواسيل يُعد موسم ريال سوسييداد مخيباً للآمال بشكل كبير إلا أن جماهيره ستكون محتشدة في المباراة الأخيرة على أرضه أمام جيرونا لتوديع حار للمدرب إيمانول ألغواسيل. قاد المدرب البالغ 53 عاماً الفريق للفوز بكأس إسبانيا عام 2020، من خلال الفوز على جاره الباسكي أتلتيك بلباو في النهائي، محرزاً آنذاك باكورة ألقابه الكبرى منذ عام 1987. وسيحل بدلاً من المدرب الذي بقي في النادي لستة مواسم ونصف الموسم، مدرب الفريق الرديف سيرخيو فرانسيسكو الموسم المقبل. كذلك، قد تصبح المباراة أيضاً بمثابة وداعية للاعب الوسط مارتن سوبيميندي، في ظل الشائعات حول انتقاله إلى أرسنال الانكليزي أو ريال مدريد. سلتا لانهاء ثمانية أعوام من الانتظار يأمل سلتا فيغو الممتع بقيادة المدرب كلاوديو خيرالديس في إنهاء ثمانية أعوام من الغياب عن المسابقات القارية هذا الاسبوع. يكفيه الفوز بمواجهة رايو فايكانو الذي يكافح أيضاً من أجل التأهل إلى مسابقة الدوري الأوروبي "يوروبا ليغ" من أجل ضمان المركز السابع. وتعود آخر مشاركة لسلتا في المسابقة القارية الرديفة لدوري الأبطال إلى موسم 2016-2017 عندما بلغ نصف النهائي وخرج على يد مانشستر يونايتد الإنكليزي.


WinWin
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- WinWin
مهارة ناقصة لدى محمد صلاح قد يعاني بسببها ليفربول
يعاني ليفربول بشدة من ندرة التسجيل من الركلات الحرة المباشرة، وهذه هي المهارة التي تنقص نجمه محمد صلاح منذ بداية مسيرته، حيث مر أكثر من سبع سنوات منذ أن نجح أي لاعب بقميص ليفربول، باستثناء ألكسندر-أرنولد، في التسجيل منها، وهذا لا يشير فقط إلى كفاءة الظهير الأيمن، بل أيضًا إلى اعتماد الفريق المفرط عليه. رحل أرنولد الآن إلى ريال مدريد، ومن الواضح أن ليفربول سيعاني لإيجاد من يجيد تسديد مثل هذه الكرات. فمنذ أن سجل ألكسندر أرنولد، وهو في الثامنة عشرة من عمره، هدفًا ضد هوفنهايم الألماني في أول ظهور أوروبي له في مباراة تصفيات دوري أبطال أوروبا في أغسطس 2017، ظلت المسؤولية تقع على عاتقه رغم اهتمام محمد صلاح وفيرجيل فان ديك، اللذين كان يتنافس معهما بانتظام في مسابقات تسديد الركلات الحرة بعد التدريب. محمد صلاح وأرنولد والركلات الحرة المباشرة عمل أرنولد بلا كلل على تحسين أسلوبه في تنفيذ الركلات الثابتة أو الركلات الحرة المباشرة، وحاول أن يجعل نفسه متعدد المهارات في التسديد من مسافات وزوايا مختلفة. أهداف أرنولد الـ 6 من الركلات الحرة في الدوري الإنجليزي الممتاز (ثمانية في جميع المسابقات) - كان آخرها في فوز فريقه 3-1 خارج أرضه على فولهام في 21 أبريل من العام الماضي، وقد وضعت معيارًا لم يستطع أي من زملائه في الفريق مجاراته. فمنذ ظهوره الأول في ديسمبر 2016، يحتل ليفربول المركز الرابع في الدوري الإنجليزي الممتاز من حيث الأهداف المسجلة من الركلات الحرة المباشرة برصيد 11 هدفًا، خلف ساوثهامبتون (17 هدفًا) ومانشستر سيتي (15 هدفًا) وتشيلسي (12 هدفًا)، ومع ذلك، لم يسهم سوى لاعبين اثنين -أحدهما ألكسندر أرنولد- في هذا العدد الإجمالي. الآن، ومع رحيل اللاعب البالغ من العمر 26 عامًا في نهاية الموسم بانتهاء عقده وانتقاله إلى مدريد، سيُعاني ليفربول لأن محمد صلاح لم يسجل قط من ركلات حرة مباشرة. منذ عام 2016، حاول العديد من لاعبي ليفربول الآخرين ترك بصمة من الركلات الحرة، لكنهم جميعًا فشلوا في ذلك، وكان صلاح، على نحو مفاجئ الأكثر إهدارًا، حيث فشل في تسجيل أي هدف مع الأندية من ركلات حرة مباشرة منذ 1 يناير 2013 على الأقل رغم أنه سدد 22 مخالفة منذ ذلك التاريخ. ليفربول يستخدم محمد صلاح الآن لتشتيت انتباه الخصوم فقط وخداعهم بحركته قبل تنفيذ مسدد الركلة الحرة، بتحريك الكرة أو تحركه هو قبل تنفيذ المسدد. حتى لو كان صلاح نادرًا ما يُسدد من ركلة حرة، إلا أنه يبقى عنصرًا أساسيًا في بناء الهجمة، كما رأينا في مباراة الأسبوع الماضي التي خسرها فريقه أمام تشيلسي بنتيجة 2-1، حيث وقف فوق الكرة وتظاهر بالتسديد قبل أن يُطلق هارفي إليوت تسديدة لم تُزعج دفاع أصحاب الأرض. وسام أبو علي يتقن مهارة مع الأهلي لا يجيدها محمد صلاح! اقرأ المزيد وبالنسبة للمنافسين الآخرين على تسديد الركلات الحرة بعد رحيل أرنولد، فإن دومينيك سوبوسلاي (10 تسديدات من ركلات حرة مباشرة دون تسجيل أي هدف مع ليفربول) يُلاحق صلاح بسرعة، رغم سجله الأفضل من الكرات الثابتة على المستوى الدولي مع المجر. لكن يظل أليكسيس ماك أليستر هو الأنسب لخلافة ألكسندر أرنولد، إذ يتميز بأسلوب تسديد مُتقن، وقد ارتطمت ركلتان من ركلاته الحرة بالقائم. أما بالنسبة لإليوت، فإن فرصه في الحصول على هذا الدور تعتمد على مستقبله ومدى استعداده لقبول موسم آخر لا يكون فيه لاعبًا أساسيًا. لم يُحاول فان دايك تسديد ركلة حرة مباشرة منذ فوز فريقه على بورنموث بنتيجة 3-1 في أغسطس 2023، عندما حاول تسديد كرة عالية من منتصف الملعب. وقد كان معدل تحويل الهولندي للركلات الحرة أفضل من معدل أرنولد في سنواته الأولى مع ليفربول، لكن خطورته من الكرات الثابتة تقتصر الآن بشكل كبير على محاولة تحويل الكرات العرضية والركنيات إلى أهداف بالرأس.