أحدث الأخبار مع #تصنيع


صحيفة الخليج
منذ 9 ساعات
- أعمال
- صحيفة الخليج
«سبيس 42» تفتتح أول منشأة لتصنيع المنصات العالية الارتفاع
أبوظبي: «الخليج» افتتحت شركة «ميرا أيروسبيس»، التابعة لشركة «سبيس 42» أول منشأة من نوعها في المنطقة وشمال إفريقيا لصناعة المنصات العالية الارتفاع في أبوظبي لإنتاج أكثر من 20 طائرة مسيّرة عالية الارتفاع لدعم تطبيقات متنوعة تشمل القطاعات المدنية والبيئية والدفاعية. وتأتي المنشأة التي تقام على مساحة 4500 متر مربع، كمحطة مفصلية في استراتيجية «سبيس 42» لتوسيع قدراتها التصنيعية وتسويق حلولها، إلى جانب تعزيز مكانة دولة الإمارات كمركز للتكنولوجيا الفضائية السيادية على مستوى العالم. تلعب «سبيس 42» دوراً رئيسياً في دعم توجهات دولة الإمارات نحو بناء قدرات سيادية في مجالات تكنولوجيا الفضاء والتصنيع والبحث والتطوير، انسجاماً مع مستهدفات الاستراتيجية الوطنية للفضاء 2030. وقال خالد المرزوقي، الرئيس التنفيذي لشركة «ميرا أيروسبيس»: «يشهد الطلب العالمي على تقنيات المنصات العالية الارتفاع نمواً متسارعاً، وتسعى «سبيس 42» إلى ترسيخ مكانتها في هذا المجال من خلال استثمارات استراتيجية مدروسة. يأتي تأسيس منشأة تصنيع متقدمة في أبوظبي تأكيداً لتطوير أنظمة فضائية موثوقة وفعالة، تجمع بين التكنولوجيا الحديثة والكفاءة التشغيلية العالية. ويمثل هذا المشروع خطوة مفصلية في دعم القدرات السيادية لدولة الإمارات». في السياق، وقعت «سبيس 42» شراكةً مع «آيس آي» لتصنيع الأقمار الصناعية لرصد الأرض محلياً في دولة الإمارات، لتطوير القدرات الوطنية في مجال الاستشعار عن بُعد عبر الأقمار الصناعية. وتُعد دولة الإمارات اليوم الدولة الوحيدة في الشرق الأوسط، وواحدة من بين عدد قليلٍ من الدول عالمياً التي تمتلك قدرات تصنيع فضائي على المستوى المحلي.


صحيفة الخليج
منذ 10 ساعات
- سيارات
- صحيفة الخليج
«ستراتا» تُسلم الحزمة الأولى من أجنحة قوارب الكاتاماران عالية السرعة
أكملت ستراتا للتصنيع تسليم كامل مكونات الحزمة الأولى والبالغة 24 قطعة من رقائق «تي» الجديدة للأجنحة التي يتم تصنيعها وتصديرها لأسطول قوارب (سيل جي بي) «الكاتاماران» F50 عالية السرعة، حيث يمثل هذا الإنجاز فصلاً جديداً في تنويع محفظة ستراتا الإنتاجية والاستثمارية ما يعزز دورها الصناعي في دعم التقنيات المتطورة بمختلف القطاعات. جاء الإعلان عن الإنجاز الجديد لستراتا تبعاً لشراكة قائمة مع SailGP، بطولة السباق العالمية التي تعد واحدة من أسرع بطولات الرياضة والترفيه نمواً حول العالم، حيث ستتولى ستراتا مهمة تصنيع وتوريد الأجزاء والمكونات الرئيسية لقوارب SailGP's F50 ضمن عدد من الحزم تشمل: أجنحة وأجزاء التيتانيوم المصممة حديثاً، إضافة إلى دفات «تي». وبموجب عقد الشراكة، تعمل ستراتا على تصنيع 24 قطعة في كل حزمة لتلبية متطلبات بناء 12 قارباً، ويتم تصنيع هذه الأجنحة من التيتانيوم ووفقاً لتصميم جديد يضمن تحسين أداء قارب SailGP F50. لتصبح بذلك ستراتا صاحبة التميز التشغيلي في هذا السياق. وقد عملت ستراتا بالتعاون مع سيل جي بي على إنجاز تجهيزات التصنيع لاستكمال بقية الأجزاء. وبهذه المناسبة، قال حميد الشمري، نائب الرئيس التنفيذي للمجموعة والرئيس التنفيذي للشؤون المؤسسية والموارد البشرية في مبادلة: «يعكس هذا الإنجاز نجاح شراكتنا مع SailGP في دفع عجلة الابتكار، وإثبات قدرات التصنيع المتقدمة في دولة الإمارات العربية المتحدة على نطاق عالمي. ولا شك أن مساهمة ستراتا التصنيعية في هذا السياق ترفع من مستوى أداء هذه الرياضة، ونعزز أيضاً ريادة أبوظبي في الاستدامة والتميز التكنولوجي وتعزيز التعاون الهادف تحت مظلة التصنيع والإنجاز». وتابع: «لقد شهدت بفخر كبير دخول الأجنحة الجديدة في السباق الأخير في أوكلاند. وهذه هي المرة الأولى التي يتم فيها استخدام الأجنحة الجديدة المصنوعة في ستراتا بمدينة العين بدولة الإمارات في سباق عالمي. وقد كان من المثير للإعجاب رؤية فريق نيوزيلندا يصل إلى سرعات 97.2 كم / ساعة أثناء التدريب، وفريق مبادلة البرازيل SailGP يصل إلى 87.69 كم / ساعة في اليوم الأول من السباق». من جانبه، قال راسيل كوتس، الرئيس التنفيذي لـSailGP: «لقد كان تدشين» رقائق تي «الحديدة على أجنحة القوارب أفضل من المتوقع، حيث تم تقديم يومين من السباقات على أعلى مستوى، وذلك أمام أكثر من 25000 مشجع في أوكلاند بنيوزيلندا. ومن الواضح أن بعض الفرق تتكيف بشكل أسرع من غيرها». وأضاف: «نحن نعلم أن هذا الابتكار الجديد ليس سوى بداية لرحلة مستمرة لتعزيز مسيرة السباق الخاص بنا، جنباً إلى جنب مع شركائنا في ستراتا».


البيان
منذ 10 ساعات
- أعمال
- البيان
«ستراتا» تُسلم الحزمة الأولى من أجنحة قوارب الكاتاماران F50 عالية السرعة
أكملت ستراتا للتصنيع، المملوكة بالكامل لشركة مبادلة للاستثمار، والمتخصصة في التصنيع المتقدم وصناعة أجزاء هياكل الطائرات، تسليم كامل مكونات الحزمة الأولى والبالغة 24 قطعة من رقائق «تي» الجديدة للأجنحة التي يتم تصنيعها وتصديرها لأسطول قوارب (سيل جي بي) «الكاتاماران»F50 عالية السرعة، حيث يمثل هذا الإنجاز فصلاً جديداً في تنويع محفظة ستراتا الإنتاجية والاستثمارية ما يعزز دورها الصناعي في دعم التقنيات المتطورة بمختلف القطاعات. وجاء الإعلان عن الإنجاز الجديد لستراتا تبعاً لشراكة قائمة مع SailGP، بطولة السباق العالمية التي تعد واحدة من أسرع بطولات الرياضة والترفيه نمواً حول العالم، حيث ستتولى ستراتا مهمة تصنيع وتوريد الأجزاء والمكونات الرئيسية لقوارب SailGP's F50 ضمن عدد من الحزم تشمل: أجنحة وأجزاء التيتانيوم المصممة حديثاً، إضافة إلى دفات «تي». وبموجب عقد الشراكة، تعمل ستراتا على تصنيع 24 قطعة في كل حزمة لتلبية متطلبات بناء 12 قارباً، ويتم تصنيع هذه الأجنحة من التيتانيوم ووفقاً لتصميم جديد يضمن تحسين أداء قارب SailGP F50. لتصبح بذلك ستراتا صاحبة التميز التشغيلي في هذا السياق. وقد عملت ستراتا بالتعاون مع سيل جي بي على إنجاز تجهيزات التصنيع لاستكمال بقية الأجزاء. وقال حميد الشمري، نائب الرئيس التنفيذي للمجموعة والرئيس التنفيذي للشؤون المؤسسية والموارد البشرية في مبادلة: «يعكس هذا الإنجاز نجاح شراكتنا مع SailGP في دفع عجلة الابتكار، وإثبات قدرات التصنيع المتقدمة في دولة الإمارات على نطاق عالمي. ولا شك أن مساهمة ستراتا التصنيعية في هذا السياق ترفع من مستوى أداء هذه الرياضة، ونعزز أيضاً ريادة أبوظبي في الاستدامة والتميز التكنولوجي وتعزيز التعاون الهادف تحت مظلة التصنيع والإنجاز». وتابع: «لقد شهدت بفخر كبير دخول الأجنحة الجديدة في السباق الأخير في أوكلاند. وهذه هي المرة الأولى التي يتم فيها استخدام الأجنحة الجديدة المصنوعة في ستراتا بمدينة العين بدولة الإمارات في سباق عالمي. وقد كان من المثير للإعجاب رؤية فريق نيوزيلندا يصل إلى سرعات 97.2 كم / ساعة أثناء التدريب، وفريق مبادلة البرازيل SailGP يصل إلى 87.69 كم / ساعة في اليوم الأول من السباق». وقال إسماعيل علي عبدالله، المدير التنفيذي لوحدة المجمعات الاستراتيجية التابعة لقطاع الاستثمار في الإمارات في مبادلة، والعضو المنتدب لشركة ستراتا للتصنيع: «فخورون بكل ما تنجزه ستراتا وما تحققه من شراكات نوعية، وما تظهره من قدرات تصنيعية عالية الدقة والجودة، فكما حلّقت ستراتا بتصنيع أجزاء هياكل الطائرات لأساطيل إيرباص وبوينج وبيلاتوس وسواها، فإنها تبحر اليوم باقتدار بالتصنيع لأسطول «سيل جي بي» من قوارب الكاتاماران». وأشار إلى أن الإنجاز الجديد يدعم أفق توسيع نطاق الشراكة المتواصلة بين مبادلة وSailGP، حيث تعد مبادلة الشريك العالمي لهذه البطولة الاستثنائية من القوارب الشراعية. من جانبه قال راسيل كوتس، الرئيس التنفيذي لـ SailGP: لقد كان تدشين «رقائق تي» الجديدة على أجنحة القوارب أفضل من المتوقع، حيث تم تقديم يومين من السباقات على أعلى مستوى، وذلك أمام أكثر من 25000 مشجع في أوكلاند بنيوزيلندا. ومن الواضح أن بعض الفرق تتكيف بشكل أسرع من غيرها. وأضاف: نحن نعلم أن هذا الابتكار الجديد ليس سوى بداية لرحلة مستمرة لتعزيز مسيرة السباق الخاص بنا، جنباً إلى جنب مع شركائنا في ستراتا.


جريدة المال
منذ 11 ساعات
- أعمال
- جريدة المال
«أوبو» تستهدف تحويل مصنع الهواتف بمصر لمركز رئيسي بعد الصين
كشف ما جيشيونغ، مدير عام شركة 'أوبو- مصر'، أن الشركة منذ بدء استثماراتها في السوق المصرية في عام 2014 أنشأت مصنعين على مساحة أكثر من 20 ألف متر مربع، توفر 1000 فرصة عمل، وتنتج من 4 إلى 5 ملايين هاتف سنوياً، معلنا أن الشركة الأم تستهدف تحويل مصانعها في مصر إلى المركز الرئيسي الثاني للتصنيع بعد الصين، بغرض تغطية طلبات السوق المحلية والتصدير إلى دول المنطقة. والتقى حسام هيبة، الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرة، مع وانج وي تشونج، حاكم مقاطعة قوانجدونج الصينية، على رأس وفد ضم ممثلي الجهات الحكومية المختلفة بالمقاطعة والشركات الصينية الراغبة في الاستثمار في السوق المصرية، والشركات الصينية العاملة في السوق المصرية وعلى رأسها ميديا، وأوبو، وZTE للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، وGAC لصناعة السيارات. وبحث الجانبان أجندة التعاون الاستثماري خلال النصف الثاني من عام 2025، والتي تتضمن مشاركة وزارة الاستثمار والتجارة الخارجية في المنتدى الاقتصادي العالمي في مدينة تيانجين الصينية من 24 إلى 26 يونيو المقبل، بعدها سيتم تنظيم اجتماعات بمجتمع الأعمال الصيني في بكين وشنجهاي، ومن المخطط عقد منتدى الاستثمار المصري الصيني في القاهرة يوليو المقبل بحضور نائب وزير التجارة الصيني، وانغ شو ون، كما يجري التحضير حالياً للمشاركة في معرض الصين للاستيراد والتصدير، الذي ستستضيفه مقاطعة قواندونج، أكتوبر المُقبل، بحضور ٦٠ ألف مؤسسة اقتصادية، بالإضافة إلى العديد من الفعاليات الأخرى. ووفق بيانات الهيئة العامة للاستثمار بلغ عدد الشركات الصينية العاملة في مصر حوالي 2800 شركة، بإجمالي تكاليف استثمارية تجاوزت 8 مليارات دولار، منها علامات تجارية معروفة في السوق المصرية، مثل أوبو وهاير وجوشي وميديا وتيدا وهواوي وبريليانس. وقال الرئيس التنفيذي للهيئة إن الحكومة المصرية تولي اهتماماً خاصاً بالاستثمارات الصينية كونها تستهدف نقل التكنولوجيا الصينية إلى مصر، والتشغيل الكثيف للعمالة، بالإضافة إلى ضخامة الاستثمارات الصينية في العديد من الأحيان، فعلى سبيل المثال تخطط الهيئة لإنشاء مدينة نسيجية صينية كاملة في محافظة المنيا بالتعاون مع اتحاد الصناعات النسيجية الصينية، وفق منظومة المناطق الحرة الداعمة للتصدير، كما تم منح 3 شركات صينية الرخصة الذهبية الجامعة لكل التصاريح المطلوبة لتأسيس وتشغيل الشركات، وهي شركات هاير وميديا وشن فنج.وذكر حسام هيبة أن الحكومة المصرية تستهدف استقطاب الاستثمارات الصينية في قطاعات صناعة السيارات ومواد البناء والمنسوجات والإلكترونيات والطاقة المتجددة ومراكز البيانات والذكاء الاصطناعي. من جانبه أكد وانج وي تشونج على عمق العلاقات الدبلوماسية والاقتصادية مع الجانب المصري، حيث ترتبط البلدين بشراكة استراتيجية شاملة منذ عام 2014، وهي أعلى درجات العلاقات الخارجية، مشيرا إلى توجيهات الرئيس الصيني، شي جين بينج، بتعزيز التعاون مع الجانب المصري. وأضاف وانج وي تشونج أن مقاطعة قوانجدونج بالذات تتحكم وحدها في خُمس حركة التجارة الصينية مع مصر، كما أن سكان المقاطعة هم الأكثر طلباً على السياحة المصرية، مقترحاً استضافة المقاطعة معرض ثقافي مصري دائم لدعم حركة السياحة بين البلدين. وقال تشو بنغ، الرئيس التنفيذي لشركة ZTE للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، إن الشركة تستهدف التوسع في السوق المصري وتوطين التكنولوجيا الصينية في مصر استغلالاً للطلب الكبير من شركات خدمات الاتصالات المصرية على تطوير البنية التحتية لقطاع الاتصالات.


Economy Plus
منذ 11 ساعات
- أعمال
- Economy Plus
"أوبو" تستهدف تحويل مصانعها في مصر إلى المركز الرئيسي الثاني للتصنيع بعد الصين
تخطط شركة أوبو الصينية العاملة في مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات تحويل مصانعها في مصر إلى المركز الرئيسي الثاني للتصنيع بعد الصين، بغرض تغطية طلبات السوق المحلي والتصدير إلى دول المنطقة. قال مدير عام شركة أوبو- مصر، ما جيشيونغ، إن الشركة منذ بدء استثماراتها في السوق المصري في عام 2014 تم إنشاء مصنعين على مساحة أكثر من 20 ألف متر مربع. أضاف أن الشركة توفر 1000 فرصة عمل، وتنتج من 4 إلى 5 ملايبن هاتف سنوياً. جاء ذلك خلال الذي عقده الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرة، حسام هيبة مع حاكم مقاطعة قوانجدونج الصينية، وانج وي تشونج، على رأس وفد ضم ممثلي الجهات الحكومية المختلفة بالمقاطعة والشركات الصينية الراغبة في الاستثمار في السوق المصري. بحث الجانبان أجندة التعاون الاستثماري خلال النصف الثاني من عام 2025، والتي تتضمن مشاركة وزارة الاستثمار والتجارة الخارجية في المنتدى الاقتصادي العالمي في مدينة تيانجين الصينية من 24 إلى 26 يونيو المقبل. سيتم تنظيم اجتماعات بمجتمع الأعمال الصيني في بكين وشنجهاي، ومن المخطط عقد منتدى الاستثمار المصري الصيني في القاهرة يوليو المقبل. كما يجري التحضير حالياً للمشاركة في معرض الصين للاستيراد والتصدير، الذي ستستضيفه مقاطعة قواندونج، أكتوبر المُقبل، بحضور 60 ألف مؤسسة اقتصادية. يبلغ عدد الشركات الصينية العاملة في مصر حوالي 2800 شركة، بإجمالي تكاليف استثمارية تجاوزت 8 مليارات دولار، وفقا لبيانات الهيئة العامة للاستثمار منها علامات تجارية معروفة في السوق المصري، مثل أوبو وهاير وجوشي وميديا وتيدا وهواوي وبريليانس. لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا