logo
#

أحدث الأخبار مع #تصنيع

هل انتهى عصر تهريب الكبتاغون على الحدود بين لبنان وسوريا؟
هل انتهى عصر تهريب الكبتاغون على الحدود بين لبنان وسوريا؟

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 11 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

هل انتهى عصر تهريب الكبتاغون على الحدود بين لبنان وسوريا؟

أبوظبي - سكاي نيوز عربية اعتُبرت سوريا على مدى سنوات عاصمة لتهريب وتصنيع الكبتاغون في العالم، وشكلت الحدود السورية اللبنانية نقطة أساسية لتصنيع وتهريب هذه المادة المخدرة التي غزت المنطقة بأسرها وشكلت اقتصادا خفيا قائما بحد ذاته.

فوكسكون التايوانية تسحب مئات المهندسين الصينيين من مصانع آيفون في الهند
فوكسكون التايوانية تسحب مئات المهندسين الصينيين من مصانع آيفون في الهند

الجزيرة

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • الجزيرة

فوكسكون التايوانية تسحب مئات المهندسين الصينيين من مصانع آيفون في الهند

طلبت مجموعة فوكسكون "Foxconn" للتكنولوجيا التايوانية من مئات المهندسين والفنيين الصينيين العودة إلى بلدهم من مصانع آيفون التابعة لها في الهند ، ما يُمثل ضربةً قويةً لجهود شركة آبل في مجال التصنيع في الدولة الواقعة في جنوب آسيا. ونقلت بلومبيرغ عن مصادر مطلعة لم تسمها قولها، إن غالبية موظفي فوكسكون الصينيين العاملين في مصانع آيفون جنوبي الهند طُلب منهم العودة جوًا في خطوة بدأت قبل نحو شهرين. وأضاف أحد المصادر أن أكثر من 300 عامل صيني غادروا الهند، ولا يزال معظم موظفي الدعم من تايوان في الهند. ولم يتضح بعد سبب استغناء أكبر مُجمّع لأجهزة آيفون لدى آبل عن هؤلاء العاملين، وفي وقت سابق من هذا العام، حثّ مسؤولون في بكين شفهيًا الهيئات التنظيمية والحكومات المحلية على الحد من نقل التكنولوجيا وتصدير المعدات إلى الهند وجنوب شرقي آسيا، في محاولة محتملة لمنع الشركات من نقل التصنيع إلى أماكن أخرى، وفق بلومبيرغ. وأشاد الرئيس التنفيذي لشركة آبل، تيم كوك بمهارة وخبرة عمال التجميع الصينيين، مسلطًا الضوء عليها باعتبارها السبب الرئيسي، وليس انخفاض التكلفة فحسب، لإنتاج غالبية أجهزة آبل في البلاد. عرقلة صينية وقال المصدران إن نقلهم من الهند سيبطئ تدريب القوى العاملة المحلية، إضافة إلى نقل تكنولوجيا التصنيع من الصين ، ما قد يرفع تكاليف الإنتاج. تأتي خطوة فوكسكون عقب الخطوات التي اتخذتها بكين لعرقلة خروج التكنولوجيا والعمالة الماهرة والمعدات المتخصصة من الصين إلى شركات التصنيع الناشئة مثل الهند، وتسعى الدولة الواقعة في جنوب آسيا، ودول أخرى، بما فيها فيتنام، إلى جذب شركات التكنولوجيا العالمية، مستغلةً التوترات بين الولايات المتحدة والصين التي تدفع الشركات إلى تنويع مواقعها. وبدأ هذا التحول في سلسلة التوريد في عهد الرئيس الأميركي دونالد ترامب، ونقلت آبل بعض عمليات تجميع الأجهزة إلى الهند وفيتنام، ويزداد هذا التنويع الآن مدفوعا بخططه الجمركية الجديدة، التي ردت عليها الصين بتقييد صادرات المعادن الأرضية النادرة والعمالة والتكنولوجيا. وبينما لا تزال شركة فوكسكون تُصنّع معظم هواتف آيفون في الصين، إلا أنها طوّرت تدريجيًا عمليات تجميع واسعة النطاق في الهند خلال السنوات الأخيرة، وقد وظّفت عددًا كبيرًا من المهندسين الصينيين ذوي الخبرة في البلاد للمساعدة في تسريع وتيرة توسعها. تدريب الموظفين وكان للمديرين الصينيين دورٌ حاسم في تدريب موظفي فوكسكون في الهند التي بدأت تجميع هواتف آيفون على نطاق واسع قبل 4 سنوات فقط، وهي تُمثّل الآن خُمس الإنتاج العالمي، وتُخطط شركة آبل لتصنيع معظم هواتف آيفون للولايات المتحدة في الهند بحلول أواخر عام 2026، وهي خطوة انتقدها ترامب، وقال إنّ آبل تصنع هواتف آيفون للعملاء الأميركيين في الولايات المتحدة. لكنّ ارتفاع تكلفة العمالة الأميركية يجعل إنتاج هواتف آيفون في الولايات المتحدة غير مُجدٍ، وأي تحركات من جانب الصين لمنع مهندسيها ذوي الخبرة من الانتقال إلى الولايات المتحدة ستجعل أي خطط من جانب آبل لإنشاء مصنع لتجميع الأجهزة محليًا أكثر صعوبة.

الصين تستدعي عمالاً من خطوط تجميع آيفون 17
الصين تستدعي عمالاً من خطوط تجميع آيفون 17

العربية

timeمنذ 3 أيام

  • أعمال
  • العربية

الصين تستدعي عمالاً من خطوط تجميع آيفون 17

بسبب الرسوم الجمركية الصارمة التي فرضتها أميركا، انتقلت شركة أبل إلى تصنيع طرازات آيفون 17 في الهند. ردًا على ذلك، طلبت الصين من عمالها المُكلفين بالعمل في مصانعها في الهند العودة إلى ديارهم. ومن المفهوم أن الصين أبدت مقاومة شديدة لهذا التغيير، ومما يزيد الطين بلة التوتر المتصاعد أصلًا بين البلدين. فقد ارتفعت صادرات آيفون الهندية هذا العام بشكل كبير، متجاوزةً صادرات عام كامل في غضون أشهر قليلة. هواتف ذكية هواتف "أبل" تُضحي بالأداء لأجل البطارية في سلسلة آيفون 17 كما ضغطت "أبل" على سلطات المطارات في البلاد لتسريع عملية شحن الهواتف إلى أميركا، بحسب تقرير نشره موقع "phonearena" واطلعت عليه "العربية Business". أعادت الصين معظم عمالها من الهند، والذين لعبوا دورًا أساسيًا في إنشاء هذه المرافق في المقام الأول. ووفقًا للمصادر التي كشفت عن هذا الخبر لأول مرة، فمن غير المتوقع أن تؤثر هذه الخطوة على جودة طُرز آيفون التي يتم تجميعها، ولك قد تتأثر سرعة تصنيعها سلبًا. لا تستطيع "أبل" تحمل المزيد من العقبات في الوقت الحالي. تواجه خطط الشركة لإضافة 12 غيغابايت من ذاكرة الوصول العشوائي (RAM) في جميع طُرز آيفون 17 الخطر بسبب النقص المستمر في سلسلة التوريد. من ناحية أخرى، تتشقق شاشات iPhone 17 Air أثناء التقييم. ويشعر الرئيس التنفيذي تيم كوك بقلق بالغ إزاء هذه المشاكل، كما أن هوسه الأخير يواجه أيضًا مشكلة بسبب إخفاقات Apple Intelligence. بالإضافة إلى استدعاء الصين لموظفيها، فإن الحكومة الأميركية غير راضية عن كوك أيضًا. أخبر الرئيس دونالد ترامب كوك أن نقل الإنتاج إلى الهند ليس كافيًا، وأن على "أبل" نقل عملياتها إلى أميركا. ويزعم المحللون أن مثل هذه الخطوة ستكون مستحيلة، لأن تكاليف التصنيع والمنتجات النهائية سترتفع بشكل لا يمكن السيطرة عليه. تخطط "أبل" أيضًا لجلب شاشات 120 هرتز إلى جميع طرازات آيفون 17 هذا العام، مما يزيد الأمور صعوبة فيما يتعلق بالتصنيع. أما "سامسونغ"، التي نقلت إنتاجها من الصين منذ سنوات، فلم تواجه مثل هذه العقبات مؤخرًا. ويعود ذلك أيضًا إلى تركيز ترامب على جلب "أبل" إلى الولايات المتحدة، وليس إلى أكبر منافس لها. تواجه "أبل" أيضًا مشاكل في التصنيع في مجالات أخرى، واضطرت إلى تأجيل طرح جهاز آيباد القابل للطي بسبب ارتفاع التكاليف.

ربما خريطة اقتصادية جديدة
ربما خريطة اقتصادية جديدة

عكاظ

timeمنذ 3 أيام

  • أعمال
  • عكاظ

ربما خريطة اقتصادية جديدة

أصبحت اليابان مؤخراً قادرة على المنافسة من حيث الأسعار مع كوريا الجنوبية وتايوان. وهذا يعني أنها لم تنجُ قط من فخ الدخل المتوسط، ولا تزال تعتمد على انخفاض التكاليف (مقارنةً بجودة سلعها) للتنافس. فقد سعت اليابان إلى ما يبدو حلاً غريباً لوضعها الاقتصادي. تركت الأجور راكدة لثلاثين عاماً، حتى لحقت بها كوريا وتايوان وهونغ كونغ وسنغافورة، ومناطق في الصين مثل شنتشن. يبقى أن نرى ما إذا كانت الأجيال الحالية من العمال اليابانيين المدربين على الأعمال المكتبية ستعود إلى المصانع. إنها حالة مثيرة للاهتمام تستحق المتابعة؛ لأنها تُمثل إلى حدٍّ كبير استشرافاً لمستقبل الدول الأخرى. عندما بدأت اليابان تدرك نقص العمالة، نقلت بذكاء إنتاج السلع كثيفة العمالة، مثل السيارات، إلى موطن أكبر عملائها (أمريكا). بهذه الطريقة، يمكن للعمالة الأمريكية تصنيع السيارات، ويمكن للمستهلكين الأمريكيين شراؤها، وتُرسل الأرباح إلى اليابان. ولدى اليابانيين مديرون أذكياء للغاية وأعتقد أنهم سيديرون على الأقل كبار السن بطريقة رحيمة وفعالة (على عكس دولة شرق آسيوية، حيث يتضور كبار السن جوعاً). لقد كنت أتساءل عما إذا كانت الحرب التجارية الأمريكية مع الصين ستساعد الاقتصاد الياباني على النمو. لقد أغلقت آلاف المصانع أو تغلق في البر الرئيسي للصين وتنتقل إلى جنوب شرق آسيا (فيتنام بشكل أساسي) وتايوان والهند. اليابان مصنع راقٍ للغاية، فهم يصنعون الآلات التي تصنع الآلات، وأشياء مثل آلات قولبة التي يستخدمها مصنعو البلاستيك وغيرهم. مع تراجع المنافسة الصينية، قد تُعزّز اليابان قطاع التصنيع المدني لديها أيضاً. إنها فرصة كبيرة، لكن سيتعين عليها بذل قصارى جهدها لتجنب التفوق عليها من قِبل فيتنام والهند، نظراً لانخفاض أجورهما بشكل كبير. كما تُعيد تايوان بعض الصناعات التي كانت تُرسلها سابقاً إلى الصين. ربما يُترجم كل هذا النشاط الاقتصادي الجديد في منطقة آسيا إلى تغير في الخارطة الاقتصادية العالمية. وربما لا يعني شيئاً لكن من المهم متابعته لنعرف موقعنا من التحديثيات على الخريطة. أخبار ذات صلة

صناعة مضخات المياه في الصين
صناعة مضخات المياه في الصين

الاقتصادية

timeمنذ 5 أيام

  • أعمال
  • الاقتصادية

صناعة مضخات المياه في الصين

موظف يعمل على خط إنتاج مضخة المياه في مصنع في تشينجزهو، في مقاطعة شاندونج الصينية. حيث تعد الصين من أكبر المصنعين والمصدرين لمضخات المياه في العالم، وتتمع بمميزات تنافسة في هذا القطاع حيث يتوفر لديها المواد التصنيعية اللازمة والتقدم التكنولوجي. "الفرنسية"

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store