أحدث الأخبار مع #تصوير


سائح
منذ 2 ساعات
- ترفيه
- سائح
جولة في معالم براغ لعشاق التصوير
براغ، عاصمة التشيك، ليست مجرد وجهة أوروبية ذات طابع تاريخي؛ إنها حلم يتحقق لكل من يعشق عدسة الكاميرا. هذه المدينة، التي تبدو وكأنها خرجت من صفحات رواية قديمة، تجمع بين سحر العصور الوسطى وأناقة العمارة الباروكية وروح العصر الحديث، ما يجعل كل زاوية وكل ممر ضيق فيها مادة بصرية غنية لا تُمل. سواء كنت محترفًا يحمل معدات متقدمة أو هاويًا بهاتف ذكي، فإن براغ ستمنحك صورًا لا تنسى ومناظر لا تحتاج إلى تعديل أو فلتر. فما الذي يجعل براغ واحدة من أجمل المدن في أوروبا للتصوير الفوتوغرافي؟ إليك جولة في أبرز معالمها التي ستشعل إلهامك وتثري ألبوم صورك. يُعد جسر تشارلز واحدًا من أكثر المواقع الفوتوغرافية شهرة في أوروبا، وربما العالم. يمتد هذا الجسر الحجري فوق نهر فلتافا، ويعود تاريخه إلى القرن الرابع عشر، حيث تصطف على جانبيه تماثيل تاريخية وتمتد خلفه أبراج قوطية تُضفي على المشهد لمسة درامية. في ساعات الصباح الأولى، عندما يلفه الضباب وتغيب الحشود، يتحول الجسر إلى حلم مصور، حيث تنعكس الأضواء الذهبية على المياه وتُبرز الخطوط المعمارية بوضوحٍ مدهش. أما عند الغروب، فيمكن التقاط صور رائعة للغروب وهو يلون السماء فوق القباب الحمراء للمدينة القديمة. إنه مكان لا غنى عنه في أي جولة تصوير في براغ. قلعة براغ وحدائقها: مزيج بين الفخامة والمناظر الطبيعية تمثل قلعة براغ، التي تُعد الأكبر من نوعها في العالم، جوهرة تصويرية بكل ما تحمله الكلمة من معنى. تقع القلعة على تلة مطلة على المدينة، وتوفر مشاهد بانورامية خلابة للمنطقة المحيطة بها. داخل أسوار القلعة، يجد المصورون كنزًا من التفاصيل: من كاتدرائية سانت فيتوس ذات النوافذ الزجاجية الملوّنة، إلى الساحات الرخامية والمسارات الضيقة المحاطة بجدران من الحجر القديم. أما الحدائق المحيطة، وخاصة "حديقة الملكية"، فهي مكان مثالي لالتقاط صور الطبيعة والهندسة المعمارية في آنٍ واحد، حيث تلتقي الأشجار المزهرة مع الأسوار الحجرية في تناغم بصري آسر. البلدة القديمة وساحة الساعة الفلكية: تفاصيل تنبض بالحياة البلدة القديمة في براغ ليست مجرد حي تاريخي، بل متحف مفتوح في الهواء الطلق مليء بالتفاصيل. الساحة الرئيسية تعج بالحياة طوال اليوم، وتضم واحدة من أكثر الساعات الفلكية شهرة وتعقيدًا في العالم، وهي عنصر لا يمكن تجاهله لأي مصور يهوى اللقطات المعمارية الدقيقة. المباني المحيطة بالساحة تتميز بواجهات ملونة وزخارف معمارية تأسر العيون، فيما توفر الشوارع المرصوفة بالحجارة خلفيات مثالية لصور الشوارع والبورتريه. وفي الليل، عندما تُضاء الأنوار وتنعكس على النوافذ القديمة، تتحول الساحة إلى لوحة ضوئية تنبض بسحر خاص لا يُوصف بالكلمات بل يُوثق بعدسة الكاميرا. براغ ليست فقط مدينة للتجول والتأمل، بل وجهة ملهمة تحوّل كل مصور إلى فنان، وكل صورة تُلتقط فيها إلى قصة تُروى من خلال الضوء والظل والتفاصيل المعمارية المذهلة. إنها دعوة مفتوحة لاكتشاف الجمال الخفي في كل زاوية من زواياها، وعدسة واحدة تكفي لبدء المغامرة.


البيان
منذ يوم واحد
- ترفيه
- البيان
لقطاتٌ متفوِّقة في تغذية المُخيّلة
وعلى الضفة الأخرى من القصة، كان هناك تفاعلات فنية وشعرية وأدبية وتناولات إبداعية للصورة من خلال مجتمعات المصورين والمهتمين بالفنون البصرية على منصات التواصل الاجتماعي، ومن ضمن التناولات والتعليقات والأحاديث عن الصورة، كان هناك إجماع على تأثير الصورة على الخيال البشري، عند تحويل بعض مُنتجاته إلى أصل بصري ملموس، الأمر الذي يؤدي مهام التمرينات الرياضية للعقل وقدرات التخيّل على تصميم مشاهد متجدِّدة، وبالتالي قدرة لا محدودة على ابتكار العجائب. فلاش كيف سيكون منظر غروب الشمس من سطح المريخ؟! جائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي


BBC عربية
منذ 2 أيام
- ترفيه
- BBC عربية
صور عن جمال الحياة البرية ستذهلك
أمضى مصور عقداً من الزمن في رحلات سفاري في الحدائق المنزلية البريطانية، لالتقاط تنوع وجمال الحياة البرية فيها. وقال المصور أندرو فيوسيك بيترز إن الصور، بما في ذلك الطيور المتصارعة والسناجب المتشاحنة، أظهرت ما يمكن العثور عليه "أمام أعيننا". وأضاف مصور شروبشاير: "أردت الاحتفال بالقصص اليومية والكشف عن جمال الطيور والثدييات والحشرات التي تعيش إلى جانبنا". تظهر المئات من صوره في كتاب جديد. التُقطت معظم الصور في حديقته "المتواضعة"، وفي قرية ليدبري المجاورة. "لست بحاجة للسفر إلى المحميات الطبيعية أو الجبال"، يقول بيترز. وأضاف: "أحيانًا أتعرض للسخرية من المصورين الكبار الذين يذهبون إلى أفريقيا لتصوير الأسود والنمور، أو إلى غرينلاند لتصوير الدببة القطبية". "يعتقدون أنني أقل شأناً لأنني أصور طيور القرقف الأزرق في الحديقة"، وفق بيترز. لكنه أضاف أن التقاط صور نادرة، مثل صورة أنثى الأرنب تُطعم صغيرها في حديقة منزله الخلفية، كان "مذهلاً للغاية". وقال: "لم تُصوَّر هذه الصورة إلا أقل من عشر مرات حول العالم". وأضاف: "كانت بمثابة ذهب خالص في بطاقة ذاكرتي". وسافر إلى مناطق أخرى من المملكة المتحدة لالتقاط "لحظات استثنائية" أخرى، منها عائلة ثعالب تلعب في كلافام في جنوب لندن، وزوج من السناجب الحمراء في جزيرة وايت. بدأ السيد فوسيك بيترز بالتركيز على الحياة البرية في حديقته بعد تشخيص إصابته بسرطان الأمعاء عام 2018. أتقن تقنية "إيقاف الزمن" لالتقاط صور للطيور والفراشات وهي تُقلع وفي أثناء طيرانها. باستخدام مطبخه كمخبأ، التقط أيضاً صوراً نادرة للطيور، تُظهر تأثير انحراف الضوء على أجنحتها، مُضفياً عليها تأثير قوس قزح. قال: "هذا الشتاء، التقطتُ صوراً لنقار خشب وطائر نقار بندق"، مضيفاً أن الصور كانت "استثنائية". "سيتهمني الجميع باستخدام الذكاء الاصطناعي، لكنه ليس كذلك - إنه في الواقع علمي". وأضاف أنه "من القلائل في العالم" الذين التقطوا مثل هذه الصور. "يبدو أنني محظوظ جداً عندما أركز على ما هو خارج نافذة المطبخ". كان الكتاب بمثابة "صرخة حشد" لتحويل "المساحات المُهندمة إلى ملاذات أكثر ملاءمة للحياة البرية"، كما قال. وأضاف: "هذه الأماكن مهمة، أعتقد أنها كذلك بالفعل". وتابع: "كما نعلم، مع تغير المناخ وما يحدث في الموائل، تعاني العديد من الأنواع بشدة، وهذا يشمل زوار حدائقنا، لذا من المهم تسليط الضوء عليها". وأضاف إنها "لا تقل أهمية عن جميع المخلوقات الرائعة في الغابة والصحراء". قال مقدم برنامج سبرينغ واتش (Springwatch) إيولو ويليامز، عن كتاب غاردن سفاري (Garden Safari): "يجعل أندرو الأشياء العادية تبدو استثنائية، تصوير مذهل يساعد في التأكيد على أهمية حدائقنا للحياة البرية". "أعتقد أن هذه أفضل مجاملة تلقيتها على الإطلاق"، يعلق المصور.


CNN عربية
منذ 3 أيام
- ترفيه
- CNN عربية
مهرجان "كان" السينمائي كما لم تره من قبل.. بين دفتي كتاب؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- كانت بداية المصور ديريك ريدجرز بـمهرجان كان السينمائي في العام 1984، عندما تمّ تكليفه بتصوير منسّق الأغاني ومغني الراب أفريكا بامباتا، الذي كان موجودًا في المدينة للترويج لظهوره القصير في فيلم "Beat Street"، للمخرج الأمريكي ستان لاثان، لصالح مجلة "NME" الموسيقية. وقال ريدجرز، المعروف على نطاق واسع بصوره المميّزة للثقافات الفرعية البريطانية، لـCNN: "لا أعتقد أنني فكرت يوماً في (مدينة) كان، أو في مهرجانها السينمائي، قبل أن أذهب". وأضاف: "نرى تقارير عنه (المهرجان) على التلفزيون سنويًا، لكنه لم يكن له أي تأثير كبير على حياتي من قبل". وعاد ريدجرز إلى مدينة المنتجعات الفرنسية 11 مرة أخرى، وخلالها قال إنه "لم يشاهد سوى فيلمين فقط"، "Beat Street" و"December Bride"، للمخرج الإيرلندي الثاديوس أوسوليفان. وتساءل: "إذا كنت على الريفييرا الفرنسية والشمس ساطعة، فلماذا تختار الذهاب إلى السينما إذا لم تكن مضطراً؟". عوض ذلك، ركّز ريدجرز على المشاهد الآسرة وأحياناً المثيرة للجدل التي كانت تدور حوله، فصوّر المشاهير، وعارضات الأزياء الشابات، والممثلات الصاعدات، بالإضافة إلى زملائه المصوّرين. بعد ثلاثة عقود، ضمّ كتاب جديد نشرته دار IDEA بعنوان "Cannes"، يضمّ بين دفّتيه نحو 80 صورة من أرشيف ريدجرز. ويُعرض المهرجان في الكتاب بصورة تختلف كثيراً عن نسخته المعاصرة. أما النسخة الحالية، التي تستمر حتى 24 مايو/ أيار الجاري، ستُتابع إلى حد كبير عبر منصات التواصل الاجتماعي. أما في صور ريدجرز التي التقطها في الثمانينيات والتسعينيات، فلا وجود للهواتف المحمولة ولا حتى للكاميرات المدمجة، وكانت لحظات صنع النجومية، والتصريحات السياسية، وتاريخ الموضة تُنقل عادةً عبر التلفزيون والصحف المطبوعة. وقال ريدجرز، الذي قضى، إلى جانب مهامه المهنية، جزءًا كبيرًا من الثمانينيات والعقد الذي سبقه في توثيق حركة "البانك" وحليقي الرؤوس والعشاق الجدد بلندن: "لطالما انصبّ اهتمامي على الناس، وأعتقد أنه كان دراسة للحالة الإنسانية". أبرز إطلالات السجادة الحمراء بمهرجان كان السينمائي 2024 وأضاف: "كان المهرجان السينمائي أول تجربة مطولة لي في مجال التقارير الصحفية، لكنه لا يزال يُركّز على الناس الذين يفعلون ما يفعلونه". ولفت إلى كيف تأثّر كتابه "كان" بهذا الفضول نفسه، بالتوازي مع رفضه للنهج التقليدي المتّبع في تصوير السجادة الحمراء. وقال: "هناك الكثير من مشاهد الحياة الزاخرة تُعرض خلال مهرجان كان، وتوجد فرص رائعة لالتقاط الصور في كل مكان تقريباً". وقام ريدجرز بالتقاط الصور بالألوان والأسود والأبيض، موثقًا شخصيات أيقونية مثل كلينت إيستوود، وهيلموت نيوتن، وجون ووترز، إضافة إلى عارضات أزياء كنّ في بداية صعودهن مثل فرانكي رايدر، التي تظهر على غلاف الكتاب مرتديةً الألماس والفراء (في حين يرتدي الحشد المحيط بها الجينز والقمصان البسيطة)، وأيضًا فناني الأداء الذين حضروا حفل توزيع جوائز "Hot D'Or" لصناعة الأفلام الإباحية، ضمنًا الراحلة لولو فيراري. ويستذكر ريدجرز: "خلال السنوات التي كنت أذهب فيها، بدا أن مهرجان الأفلام أصبح حدثًا أكبر وأكبر، وعندما بدأ نجوم الأفلام الإباحية يقيمون حفل توزيع جوائزهم هناك أيضًا (حيث أُقيمت جوائز Hot D'Or بين 1992 والـ2001)، أضاف ذلك طبقة من الجنون وجعل التباينات في الصور أكثر إثارة للاهتمام. وبدا أن المهرجان السينمائي الرئيسي يأخذ نفسه بجدية مفرطة، ووجود نجوم الأفلام الإباحية هناك خفف الأجواء إلى حد ما". في ذلك الوقت، كانت الشابات، سواء مؤديات الأفلام الإباحية أو طامحات إلى النجومية، كنّ حاضرات دومًا في الكتاب الجديد، يظهرن مع صديقاتهن أو يؤدين أمام الكاميرا؛ يتباهين في محاولة لمحاكاة الظهور الثوري لبريجيت باردو في المهرجان العام 1953، أثناء الترويج لفيلم "Manina, the Girl in the Bikini". وقد سجّل ريدجرز كل ذلك، بنظرة المتفرج، من المرح إلى الفجّ، وأحيانًا ما يثير التساؤل، كما في صورة لمصور آخر يلتقط لقطة خلسة تحت تنورة امرأة. منع العري في مهرجان كان السينمائي.. يُشعل الجدل وأكد ريدجرز أنه لم يعتبر نفسه يومًا فوق أقرانه، متذكرًا أنه لم يشعر قط بأي صلة قرابة بهم، ويختتم الكتاب بصورة لبعض المصورين وهم يحملون إحدى صوره ويناقشونها، غافلين عن وجوده. وقال: "طوال فترة حضوري للمهرجان، لا أعتقد أنني تبادلت أي حديث مع أي من المصورين الآخرين. كانوا يصرخون عليّ أحيانًا، لأني أعترض طريقهم، لكن هذا ليس حوارًا على الإطلاق. أعلم أن الأمر يبدو فظيعًا، لكنني تجاهلتهم. أنا شخص تنافسي وأركّز جيدًا، إذا كنت أقف وأتحدث، فقد أفوت فرصة التقاط صورة جيدة". في "كان"، يسود جو من المجون ممتزج بحسٍ خفيف الظل. ولفت ريدجرز إلى أنه "جاد في عملي، لكن هذا ليس كتاب صور جاد على نحو خاص"، مشيراً إلى طبيعة محتواه. وتابع: "معظم الصور تافهة، وبعضها ببساطة فاضح. في هذه الأيام، وبسبب قانون الحق بالصورة الفرنسي (droit à l'image)، أصبح من الأصعب نشر صور لأشخاص في الأماكن العامة من دون إذنهم، ولا أدري كيف يطبق ذلك في عصر هواتف الكاميرا". وأضاف: صوري تُعد شهادة على ما كان يحدث من أمور ممتعة، مجنونة، وأحياناً سخيفة في ذلك الوقت".


العربية
منذ 4 أيام
- ترفيه
- العربية
الفنانة المصرية أمينة خليل تفاقم الغموض حول ارتباطها بالمصور أحمد زعتر
عادت الأقاويل التي تربط الفنانة المصرية أمينة خليل بزميلها المصور أحمد زعتر للانتشار مجددا، بعد ظهورهما معا في مهرجان "كان". وبدت أمينة خليل في مقطع فيديو بصحبة المصور أحمد زعتر، الذي كان يلتقط لها مجموعة من الصور، ويعرضها عليها، قبل أن تفاجأ الفنانة بمن يناديها وهو يصور لها مقطع فيديو لتوثيق تلك اللحظة. الأقاويل علقت عليها أمينة خليل، ولكنها منحت متابعيها إجابة محيرة، حيث قالت في لقاء تلفزيوني إنها تحرص للغاية على جعل حياتها الشخصية خاصة للغاية. وذكرت أنها اختارت أن تكون ممثلة، وذهبت إلى الشهرة بنفسها، لكن هناك آخرين لم يختاروا حياة الشهرة، وبالتالي ليس عليهم أن يدفعوا ثمن تواجدها في حياتهم واختيارهم لها، وعليها أن تحترم هؤلاء الأشخاص وحقوقهم. وكشفت أمينة خليل أنها لا تحب الحديث عن هذه الأمور في وسائل الإعلام، ولكنها مدركة أن الجمهور لديه اهتمام وفضول لمعرفة حقيقة هذه الأمور. وأوضحت أنها حينما تقرر الحديث عن الأمر، ستشرك جميع وسائل الإعلام، وستجعل الجميع يشعر بالسعادة والفرحة. واختتمت تعليقها على هذا الأمر قائلة: "الصبر بس.. استنوا"، لتزيد من حيرة المتابعين حول حقيقة ارتباطها بزميلها المصور أحمد زعتر، وهل تنوي بالفعل الإفصاح عن الأمر بشكل رسمي خلال الأيام المقبلة.