أحدث الأخبار مع #تعايش


البيان
منذ يوم واحد
- ترفيه
- البيان
نهيان بن مبارك يحضر أفراح الشريفي والسويدي في العين
حضر معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش، أمس، حفل الاستقبال الذي أقامه علي بن عزيز الشريفي، بمناسبة زفاف نجليه «عامر وحمد» إلى كريمتي عبدالله يمعة بن جبر السويدي. كما حضر الحفل، الذي أقيم في قاعة زاخر للأفراح بالعين، جمع من الأهل والأصدقاء والمدعوين، الذين شاركوا العريسين وذويهما فرحتهم بهذه المناسبة السعيدة. وقدم معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، التهاني والتبريكات للعريسين وذويهما، متمنياً لهما حياة أسرية سعيدة ومستقرة، وأن يرزقهما الله الذرية الصالحة، داعياً المولى عز وجل أن يديم على دولة الإمارات نعمة الأمن والرخاء والازدهار. وعبّر ذوو العريسين عن خالص شكرهم وتقديرهم لمعالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، على حضوره ومشاركته أفراحهم، معربين عن بالغ اعتزازهم بنهج التواصل والترابط الأصيل مع أبناء الوطن. وتخلل الحفل عدد من الفقرات التراثية والفنية، شملت عروضاً من الفنون الشعبية الإماراتية، إلى جانب الأهازيج واللوحات الفولكلورية التي أضفت على المناسبة أجواء من الفرح والأصالة.


العربية
منذ 2 أيام
- سياسة
- العربية
إني أشم ياسمين الربيع ياسمين السلام
عندما استقبل الشرق الأوسط الرئيس ترمب، ملأنا العناوين بالسلام والتجارة، وهما مزيج مهم لا نراه كثيراً في الشرق الأوسط. كان من المنعش أن نرى العالم يُولي مثل هذا الاهتمام لجهودنا في تقريب الناس، بعضهم من بعض، والسعي لبدائل سلمية. نحن في الشرق الأوسط تعبنا من الصراع والغضب والكراهية. هناك قول عربي يقول: «من يتلقى السياط ليس كالذي يعدّها». لقد تلقينا ما يكفي. وبفضل دور المملكة العربية السعودية، والملك سلمان وولي عهده محمد بن سلمان اللذين ساعدا في رفع حجاب الظلام، نعرض الأمل الأبيض اللامع في جلب السلام إلى منطقتنا. لقد غمرنا عبق الياسمين الجميل، ولقد ذُهلنا جميعاً. يجب أن نعبّر عن امتناننا لولي العهد محمد بن سلمان، وللرئيس ترمب، لتعاونهما في هذه الشراكة الجديدة لتحقيق السلام. ومهما كانت آراؤنا حول قيادة أميركا أو أي دولة أخرى، فإن رؤية العالم العربي، مع شركائه العرب، تمهد طريقاً للسلام - كأزهار الياسمين التي تتفتح نحو السماء، مدعومة بأوراق وأغصان قوية - يبعث فينا أملاً عظيماً بأن السلام حقاً قابل للتحقيق إذا قررنا أن نضع عقولنا وقلوبنا في هذا الاتجاه. هناك لحظات في التاريخ تستحق أن نتراجع فيها عن التفاصيل لرؤية الصورة الأوسع وتصور السلام والرفاهية اللذين يمكن تحقيقهما. يجب أن نشعر بحالة جيدة لتحقيق السلام. منطقتنا تحمل تاريخاً قوياً من الأنبياء الذين عظموا رسالة السلام والتعايش. وهم جزء لا يتجزأ من الديانات التوحيدية الثلاث، وكذلك من حمضنا النووي وطريقة حياتنا. حان الوقت أيضاً لكي تلبس إسرائيل رداء السلام الأبيض، وتفتح نوافذها لتسمح برائحة الياسمين الطيبة التي ستجلب موجة جديدة من السلام إلى منطقة عانت كثيراً وطويلاً. لقد ارتكبنا جميعاً أخطاء، ولكن لا يخدم أي منا التركيز على الماضي، وتراكم المزيد من التظلمات وبناء بركان من الكراهية من شأنه أن يسممنا أو يدفننا جميعاً. نحن نختار عوضاً عن ذلك أن نرنو للمستقبل، وأن نتخيل فرحة المصالحة، وأن نزرع جبلاً من الياسمين الذي سيمطرنا جميعاً برائحة السلام والصداقة. يجب على كل منا أن يساهم في زرع وري ياسميننا لنعيد الحياة والأمل إلى منطقتنا. يوجد فرصة اليوم للتركيز، ليس على المظالم، وإنما على الآمال التي يمكن أن تأخذنا إلى بُعد جديد. من خلال جهود المملكة العربية السعودية، يمكن لتركيزنا على جمع الأطراف المتنازعة والسعي إلى حلول وسط نبيلة أن يمتدا إلى جميع أنحاء العالم. نريد إنهاء الحرب في أوكرانيا، وضمان أن تظل الهند وباكستان في سلام، وإنهاء الحرب الأهلية السودانية. نحن العرب نعلم أن الصحراء التي تبدو جافة يمكن أن تحتضن ازدهاراً مدهشاً من الزهور. الماء ثمين وإعجازي، يمكننا جميعاً أن نضيف قطرتنا لنرى ازدهار ياسمين السلام. لقد عانى الشرق الأوسط أكثر من أي مكان آخر، ومع ذلك نظل متفائلين بأن السلام يمكن أن يتحقق. نحن نختار ألا نؤجج اللهيب الذي خلق الكثير من الصراع والكراهية في الماضي؛ بدلاً من الموت والدمار، نختار نشر الأمل، وجلب أمطار السلام على أشجار ياسميننا، نستنشق رائحته الجميلة وننضم معاً في نزهة من السلام الدائم في ظلاله. بتكاتف الأيدي، يمكننا الوصول إلى أرض السلام الموعودة.


الشرق الأوسط
منذ 2 أيام
- سياسة
- الشرق الأوسط
إني أشم ياسمين الربيع ياسمين السلام
عندما استقبل الشرق الأوسط الرئيس ترمب، ملأنا العناوين بالسلام والتجارة، وهما مزيج مهم لا نراه كثيراً في الشرق الأوسط. كان من المنعش أن نرى العالم يُولي مثل هذا الاهتمام لجهودنا في تقريب الناس، بعضهم من بعض، والسعي لبدائل سلمية. نحن في الشرق الأوسط تعبنا من الصراع والغضب والكراهية. هناك قول عربي يقول: «من يتلقى السياط ليس كالذي يعدّها». لقد تلقينا ما يكفي. وبفضل دور المملكة العربية السعودية، والملك سلمان وولي عهده محمد بن سلمان اللذين ساعدا في رفع حجاب الظلام، نعرض الأمل الأبيض اللامع في جلب السلام إلى منطقتنا. لقد غمرنا عبق الياسمين الجميل، ولقد ذُهلنا جميعاً. يجب أن نعبّر عن امتناننا لولي العهد محمد بن سلمان، وللرئيس ترمب، لتعاونهما في هذه الشراكة الجديدة لتحقيق السلام. ومهما كانت آراؤنا حول قيادة أميركا أو أي دولة أخرى، فإن رؤية العالم العربي، مع شركائه العرب، تمهد طريقاً للسلام - كأزهار الياسمين التي تتفتح نحو السماء، مدعومة بأوراق وأغصان قوية - يبعث فينا أملاً عظيماً بأن السلام حقاً قابل للتحقيق إذا قررنا أن نضع عقولنا وقلوبنا في هذا الاتجاه. هناك لحظات في التاريخ تستحق أن نتراجع فيها عن التفاصيل لرؤية الصورة الأوسع وتصور السلام والرفاهية اللذين يمكن تحقيقهما. يجب أن نشعر بحالة جيدة لتحقيق السلام. منطقتنا تحمل تاريخاً قوياً من الأنبياء الذين عظموا رسالة السلام والتعايش. وهم جزء لا يتجزأ من الديانات التوحيدية الثلاث، وكذلك من حمضنا النووي وطريقة حياتنا. حان الوقت أيضاً لكي تلبس إسرائيل رداء السلام الأبيض، وتفتح نوافذها لتسمح برائحة الياسمين الطيبة التي ستجلب موجة جديدة من السلام إلى منطقة عانت كثيراً وطويلاً. لقد ارتكبنا جميعاً أخطاء، ولكن لا يخدم أي منا التركيز على الماضي، وتراكم المزيد من التظلمات وبناء بركان من الكراهية من شأنه أن يسممنا أو يدفننا جميعاً. نحن نختار عوضاً عن ذلك أن نرنو للمستقبل، وأن نتخيل فرحة المصالحة، وأن نزرع جبلاً من الياسمين الذي سيمطرنا جميعاً برائحة السلام والصداقة. يجب على كل منا أن يساهم في زرع وري ياسميننا لنعيد الحياة والأمل إلى منطقتنا. يوجد فرصة اليوم للتركيز، ليس على المظالم، وإنما على الآمال التي يمكن أن تأخذنا إلى بُعد جديد. من خلال جهود المملكة العربية السعودية، يمكن لتركيزنا على جمع الأطراف المتنازعة والسعي إلى حلول وسط نبيلة أن يمتدا إلى جميع أنحاء العالم. نريد إنهاء الحرب في أوكرانيا، وضمان أن تظل الهند وباكستان في سلام، وإنهاء الحرب الأهلية السودانية. نحن العرب نعلم أن الصحراء التي تبدو جافة يمكن أن تحتضن ازدهاراً مدهشاً من الزهور. الماء ثمين وإعجازي، يمكننا جميعاً أن نضيف قطرتنا لنرى ازدهار ياسمين السلام. لقد عانى الشرق الأوسط أكثر من أي مكان آخر، ومع ذلك نظل متفائلين بأن السلام يمكن أن يتحقق. نحن نختار ألا نؤجج اللهيب الذي خلق الكثير من الصراع والكراهية في الماضي؛ بدلاً من الموت والدمار، نختار نشر الأمل، وجلب أمطار السلام على أشجار ياسميننا، نستنشق رائحته الجميلة وننضم معاً في نزهة من السلام الدائم في ظلاله. بتكاتف الأيدي، يمكننا الوصول إلى أرض السلام الموعودة.


البيان
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- البيان
نهيان بن مبارك يحضر أفراح الخييلي والحميري والغيثي
حضر معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش، أمس، حفل الاستقبال الذي أقامه محمد جوعان عويضه الخييلي، بمناسبة زفاف نجله عبيد إلى كريمة المرحوم ضاحي سلطان بن معصم الحميري. وأقيم الحفل في مجلس مريفيعة بالعين، بحضور جمع غفير من الأهل والأصدقاء والمدعوين، الذين شاركوا العريسين وذويهما فرحتهم بهذه المناسبة السعيدة. وقدم معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان التهاني والتبريكات للعريسين وذويهما، متمنياً لهما حياة أسرية سعيدة ومستقرة، وأن يرزقهما الله الذرية الصالحة، داعياً المولى عز وجل أن يديم على دولة الإمارات نعمة الأمن والرخاء والازدهار. كما حضر معاليه، أمس، حفل الاستقبال الذي أقامه ناصر علي ناصر الغيثي، بمناسبة زفاف نجلهم وليد إلى كريمة أحمد عبدالله راشد الغيثي. وأقيم الحفل في مجلس الجفير بمدينة العين، بحضور جمع غفير من الأهل والأصدقاء والمدعوين، الذين شاركوا العريسين وذويهما فرحتهم بهذه المناسبة السعيدة.


صحيفة الخليج
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة الخليج
نهيان بن مبارك يحضر أفراح الغيثي في العين
حضر الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش، ، حفل الاستقبال الذي أقامه ناصر علي ناصر الغيثي، بزفاف نجلهم وليد، إلى كريمة أحمد عبدالله راشد الغيثي. وأقيم الحفل في 'مجلس الجفير' بمدينة العين، بحضور جمع غفير من الأهل والأصدقاء والمدعوين، الذين شاركوا العريسين وذويهما فرحتهم بهذه المناسبة السعيدة. وقدّم الشيخ نهيان بن مبارك، التهاني والتبريكات للعريسين وذويهما، متمنياً لهما حياة أسرية سعيدة ومستقرة، وأن يرزقهما الله الذرية الصالحة، داعيا المولى عز وجل أن يديم على دولة الإمارات نعمة الأمن والرخاء والازدهار. وعبر ذوو العريسين عن خالص شكرهم وامتنانهم للشيخ نهيان بن مبارك، على حضوره ومشاركته أفراحهم. معربين عن بالغ اعتزازهم بنهج التواصل والترابط الأصيل مع أبناء الوطن. تخلل الحفل عدد من الفقرات التراثية والفنية، شملت عروضاً من الفنون الشعبية الإماراتية، والأهازيج واللوحات الفولكلورية التي أضفت على المناسبة أجواء من الفرح والأصالة.