logo
#

أحدث الأخبار مع #تعليم

الأربعاء.. بدء امتحانات الصف الأول والثانى الثانوى بالقاهرة
الأربعاء.. بدء امتحانات الصف الأول والثانى الثانوى بالقاهرة

اليوم السابع

timeمنذ 2 ساعات

  • منوعات
  • اليوم السابع

الأربعاء.. بدء امتحانات الصف الأول والثانى الثانوى بالقاهرة

تبدأ غدا الأربعاء امتحانات الصف الأول و الثاني الثانوي وما يعادلها وتستمر حتى الثلاثاء 27 مايو، للعام الدراسى 2024 - 2025، وفى النقاط التالية مواعيد الإمتحانات : امتحان الصف الثالث الابتدائي الامتحانات من الخميس 22 مايو إلى الإثنين 26 مايو. امتحانات الصف الرابع والخامس والسادس الابتدائي وما يعادله، من الخميس 22 مايو حتى الثلاثاء 27 مايو. امتحانات النقل الإعدادي العام والرياضي والمهنى وما يعادله من الخميس 22 مايو حتى الثلاثاء 27 مايو. امتحانات الإعدادية العامة والرياضية والصم والمكفوفين والمهنية من السبت 31 مايو حتى الاربعاء 4 يونيو. امتحانات النقل للتعليم الفني من السبت 17 مايو حتى الثلاثاء 27 مايو . امتحان المستوى الرفيع للصف الثالث الإعدادي يومى الثلاثاء والأربعاء الموافقين 20 ، 21مايو. امتحان الأنشطة التربوية ومواد التربية الرياضية لصفوف النقل الثانوي العام وفقًا لظروف كل إدارة تعليمية.

كثرةُ حفلات النجاح والتخرُّج تُرهق كاهل الأُسر.. تبدأ من رياض الأطفال حتى الدراسات العليا!
كثرةُ حفلات النجاح والتخرُّج تُرهق كاهل الأُسر.. تبدأ من رياض الأطفال حتى الدراسات العليا!

صحيفة سبق

timeمنذ 4 ساعات

  • ترفيه
  • صحيفة سبق

كثرةُ حفلات النجاح والتخرُّج تُرهق كاهل الأُسر.. تبدأ من رياض الأطفال حتى الدراسات العليا!

في هذه الأيام انتشرت ظاهرة حفلات النجاح والتخرج في جميع مراحل التعليم، ابتداء من رياض الأطفال حتى طلاب الجامعات والدراسات العليا. وتنوَّعت تلك الحفلات في أشكالها، والتجهيزات المصاحبة لها، وأماكن إقامتها؛ ما تسبّب في بروز مظاهر سلبية؛ تضرَّر منها الأفراد والأُسر والمجتمعات. وحول احتفالات النجاح والتخرج تستضيف "سبق" عددًا من المهتمين وأولياء الأمور؛ لتسليط الضوء على إيجابيات وسلبيات هذه الظاهرة. في البداية، التقينا الاستشاري النفسي وأستاذ علم النفس، الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز المناحي، الذي قال: لا شك أن إنهاء الطلاب والطالبات العام الدراسي بنجاح، وحصول بعضهم على شهادة التخرج، أمرٌ يشترك في الفرح به الطالب وأهله وزملاؤه ومحبوه؛ لأن ذلك يُمثل نهاية مرحلة التعب والسهر والبذل، ويُمهّد للانتقال إلى مرحلة جديدة، يجني فيها ثمرة تعبه. وأضاف: لهذا فالفرح والابتهاج بهذا التخرج أمرٌ فطري، ينسجم مع طبيعة النفس الإنسانية بصفة عامة. وإذا ارتقت هذه النفس، وعمرت بالإيمان، قرنت هذا الفرح بشيء آخر عظيم، هو الشعور بالنعمة، وشكر المُنعم سبحانه، وإدراك أن الفضل بيده -عز وجل-؛ فهو الموفق والمُعين، ولولاه ما كان الإنسان ولا نجاحه ولا اجتهاده. عمل مذموم وسلوك سلبي وتابع: لكن قد يتحول هذا الفرح المشروع إلى عمل ممنوع، وسلوك سلبي؛ يضر بالأسرة والمجتمع، إذا تجاوز الحد، ووصل إلى حد الإسراف والتبذير في الاحتفال، والمبالغة في التجهيزات والمآكل والملابس، وبخاصة عند الطالبات؛ إذ يُجعل لحفل التخرج لباس مُعيَّن، تُكلَّف الأسرة بشرائه، ومصيره غالبًا الرمي والإتلاف. وأردف: قد يتجاوز الأمر ذلك إلى استئجار قاعات أو استراحات لإقامة حفلات التخرج فيها، وما يصاحب ذلك من ترتيبات وإجراءات، تُكلِّف مبالغ مالية باهظة؛ فهذا مبلغ لاستئجار القاعة، وآخر لمصمم أو مصممة الحفل، وثالث ربما لاستئجار الخدم، ورابع للهدايا والجوائز، وخامس للورود والحلويات، وسادس للأطعمة والأكلات والمشروبات.. وغير ذلك من صور الإسراف المذموم والتبذير الممنوع. وتابع: حفلات النجاح والتخرج لم تعد قاصرة على مرحلة مُعيَّنة، بل تبدأ -من غير مبالغة- مع الإنسان من مرحلة رياض الأطفال إلى المرحلة الجامعية، أو ما بعدها. وأضاف: حفلة للتخرج من الروضة، وحفلة للنجاح في الصف الأول الابتدائي، وحفلة في العام الذي يليه للتخرج من الصف الثاني.. وهكذا في كل صف ومرحلة، سواء من جانب الأبناء أو البنات؛ ما يزيد معاناة الأسرة، ويثقل كاهلها، إضافة إلى ما يصاحب كل احتفال من بذخ وإسراف. معلمة: الحفلات إيجابية وتدعيمٌ.. ولكن بهذا الشرط وأكدت المعلمة حصة المحمد أن هناك إيجابيات لتلك الحفلات إذا تمت مراعاة قواعد مُعيَّنة، لا تخرج عن الإطار المسموح به اجتماعيًّا واقتصاديًّا.. وقالت: يسعد كل منا برؤية أبنائه وبناته وهم يحملون مشعل العلم، ويرتقون لمصاف التميز والنجاح، كما كان أسلافنا بتعليمهم الجاد دون ضجيج وتبذير وإسراف. وتابعت: من الضروري تدعيم نتائج سلوك الطالب/ الطالبة، الذي أنهى دراسته بالنجاح أو التخرج. لكن قبل إقامة حفلة التخرج للطالب/ الطالبة بين أهله وأسرته يجب أن يتفق الاحتفال مع قدرات وظروف الأسرة المالية الاقتصادية. أما المواطن محمد الشعلان فقال: بعض الأُسر لا تستطيع أن تقيم حفلاً لأبنائها الناجحين؛ إذ إن ظروفها الاقتصادية لا تسمح بذلك. وهنا يمكن أن يُستبدل بالحفل المُكلِّف هدية أو مكافأة تقديرية، تُعبِّر به الأُسرة عن شكر الطالب أو الطالبة بعد عام كامل من الجد والاجتهاد. فيما قالت المشرفة التربوية عواطف العبدالعزيز: يسعد كل منا برؤية أبنائه وبناته وهم يحملون شهادات النجاح، وتبتهج الأسرة بعمل المدارس حفلاً مبسطًا في نهاية العام، يتخلله كلمات وشهادات شكر دون مبالغة أو إسراف أو حتى مَطالب بملابس مُعيَّنة منعًا لإحراج بعض الأُسر ذات الدخل المحدود. وأضافت: لذا نجد أن النظام قد وحَّد الزي المدرسي للطالبات منعًا للتفاخر والتباهي بين أفراد المجتمع، ومراعاة لمشاعر الآخرين وحالاتهم الاقتصادية؛ لكي لا تحمل الأسر ما لا تطيق من تكاليف اقتصادية. مواطنة: سلوكيات تكسر قلوب ذوي الحاجة أما المواطنة سارة العتيبي فقالت: للأسف، نجد بعض المدارس وأولياء الأمور يقيمون احتفالات يصحبها التبذير، ويُحمِّلون الطلاب والطالبات تكاليفها، ويبالغ الأغنياء في البذخ، وينكسر قلب ذوي الحاجة.. وفي المقابل، يستنفع من تلك الأموال أصحاب المحال التجارية. وطالبت بضرورة التصدي للمبالغة في حفلات النجاح والتخرج، ووضع حد لها؛ حتى لا تتفاقم، ولاسيما أننا رأينا أن احتفالات التخرج بدأت تنتقل للاستراحات وللصالات وقاعات الفنادق، وتجر معها الكثير من التبعات والسلبيات الاجتماعية والاقتصادية. مديرة مدرسة: تؤثر سلبًا في سلوكيات أبناء الأُسر الغنية ورأت مديرة إحدى المدارس أن حفلات التخرج بدأت تتخذ مسارًا خاطئًا عن هدفها الحقيقي، وقالت: تسمّت حفلات التخرج والنجاح هذه الأيام في غالبها بسمت المبالغة في التحضيرات والتجهيزات؛ وهذا قد يولد سلوكًا سلبيًّا لدى أفراد المجتمع؛ إذ إن العوائل الغنية تسرف في حفلات أبنائها، وتبالغ في الإنفاق عليهم والاحتفاء بهم؛ ما ينعكس سلبًا على أبنائهم، ويؤثر على علاقاتهم بزملائهم وتحصيلهم العلمي مستقبلاً. فيما قال المختص التربوي راشد الخالدي: الاحتفاء بالإنجاز والنجاح مما تحبه النفوس، ويُشعرها بالرضا عما تم تحقيقه، كما يدفعها أيضًا لمواصلة السير في محطات العمر المختلفة، سواء على المستوى العلمي أو العملي والوظيفي. وأضاف: من صور هذا الاحتفاء ما تشهده هذه الأيام من حفلات التخرج في مختلف مراحل التعليم العام والجامعي، لكن يؤسفنا أنها خرجت عن أمرها الطبيعي والمعتاد بالمبالغة والتوسع في إقامتها في مراحل مبكرة. ولا نعلم ما هو الهدف وراء ذلك، وإلا فما هي فائدة حفل تخرج طالب أو طالبة من الروضة للمرحلة الابتدائية، أو من المرحلة الابتدائية إلى المتوسطة؟ وما هو الإنجاز في ذلك؟!

محافظ الطائف يُكرّم 52 طالبًا وطالبة من الموهوبين في برامج العلوم والتقنية
محافظ الطائف يُكرّم 52 طالبًا وطالبة من الموهوبين في برامج العلوم والتقنية

صحيفة سبق

timeمنذ 9 ساعات

  • منوعات
  • صحيفة سبق

محافظ الطائف يُكرّم 52 طالبًا وطالبة من الموهوبين في برامج العلوم والتقنية

كرّم محافظ الطائف الأمير سعود بن نهار بن سعود بن عبد العزيز اليوم، 52 طالبًا وطالبة لحصولهم على موهبة استثنائية علميًا وتقنيًا في مقياس موهبة لعام 1446هـ. وبهذه المناسبة هنأ محافظ الطائف الطلاب والطالبات على ما حققوه من إنجاز بمحافظة الطائف للطائف، مقدمًا شكره لكوادر المنظومة التعليمية القائمة على الابتكار البحثي والتقني والعلمي، مؤكدًا أهمية دعم هذه الفئة من الطلاب ورعايتهم باعتبارهم مستقبل هذا الوطن وعماد نهضته ورقيه.

400 طالب موهوب في مدارس الإمارات منذ بداية 2025
400 طالب موهوب في مدارس الإمارات منذ بداية 2025

صحيفة الخليج

timeمنذ 11 ساعات

  • علوم
  • صحيفة الخليج

400 طالب موهوب في مدارس الإمارات منذ بداية 2025

كشف مركز حمدان للموهبة والابتكار، التابع لمؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم الطبية والتربوية، أن مقياس حمدان للموهبة أسهم في رصد وتحديد عدد كبير من الطلبة الموهوبين في مدراس الدولة. وقد جرى تقييم نحو 9000 طالب وطالبة منذ بداية عام 2025 ضمن برنامج اكتشاف الطلبة الموهوبين، وأسفرت النتائج عن التعرف إلى 400 طالب موهوب، في إنجاز يعكس دقة وكفاءة أدوات المقياس، ويعزز من فرص تطوير برامج نوعية لرعاية هذه الفئة المتميزة من الطلبة. وقالت الدكتورة مريم الغاوي، مدير مركز حمدان للموهبة والابتكار: تمكنا في مركز حمدان للموهبة والابتكار من رصد وتحديد عدد كبير من الطلبة الموهوبين في مختلف إمارات الدولة، وذلك في خطوة تعكس مواكبة مؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم الطبية والتربوية للتطورات المتسارعة في اكتشاف الموهوبين، والرؤية طويلة الأمد التي تقوم على توجيهات المغفور له الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم «طيَّب الله ثراه» والنابعة من إيمانه المطلق بأهمية دعم المواهب وتسليط الضوء عليهم وتعزيز إمكاناتهم ليسهموا في بناء الوطن وتحقيق رؤية وطموحات القيادة الرشيدة ومساعيها في بناء ونهضة الدولة من خلال الاهتمام الكبير بدعم ورعاية الموهوبين وتمكينهم، باعتبارهم ركيزة أساسية لتحقيق التنمية المستدامة. وأشارت الدكتورة مريم الغاوي إلى أن مقياس حمدان يمتاز بتركيزه على مجموعة واسعة من المهارات العلمية والأكاديمية والمعرفية، إلى جانب دمجه للعوامل البيئية والثقافية التي تعكس خصوصية المجتمع الإماراتي. يذكر أن برنامج اكتشاف الطلبة الموهوبين يستهدف الطلبة من الصف الرابع وحتى الصف الثاني عشر في المدارس الحكومية والخاصة على مستوى إمارات الدولة، ويعتمد في ترشيح الطلبة على آليتين تتمثل في الترشيح الذاتي، حيث يقوم الطالب أو ولي أمره بتسجيل البيانات عبر الموقع الإلكتروني للمؤسسة، أو من خلال الترشيح الجمعي، الذي يتم بالتنسيق المباشر مع المدارس والمؤسسات التعليمية المعنية. وأكد القائمون على البرنامج أن مقياس حمدان للموهبة شهد انتشاراً واسعاً في الأوساط التعليمية ومراكز رعاية الموهوبين، سواء داخل الدولة أو خارجها، حيث أسهم هذا الانتشار في إطلاق العديد من المبادرات الرامية إلى اكتشاف الطلبة الموهوبين، من خلال عقد شراكات فاعلة مع المؤسسات الحكومية والخاصة، والمشاركة في المؤتمرات العلمية والملتقيات التخصصية، إلى جانب تنفيذ دورات تدريبية متخصصة حول آليات استخدام المقياس. وجاءت هذه الجهود ضمن خطط استراتيجية تهدف إلى ترسيخ ثقافة الموهبة في المجتمع، والاستفادة من أحدث الأساليب العلمية وأفضل الممارسات العالمية، والعمل على إيجاد حلول مبتكرة للتحديات والعقبات، فضلاً عن تعميم التجارب الناجحة ونقل الخبرات إلى مختلف المؤسسات المعنية برعاية واكتشاف الموهوبين.

أكثر من 400 طالب موهوب في مدارس الإمارات منذ بداية 2025
أكثر من 400 طالب موهوب في مدارس الإمارات منذ بداية 2025

البيان

timeمنذ 12 ساعات

  • علوم
  • البيان

أكثر من 400 طالب موهوب في مدارس الإمارات منذ بداية 2025

كشف مركز حمدان للموهبة والابتكار، التابع لمؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم الطبية والتربوية، عن أن مقياس حمدان للموهبة أسهم في رصد وتحديد عدد كبير من الطلبة الموهوبين في مدراس الدولة. وقد جرى تقييم نحو 9000 طالب وطالبة منذ بداية عام 2025 ضمن برنامج اكتشاف الطلبة الموهوبين، وأسفرت النتائج عن التعرف على 400 طالب موهوب، في إنجاز يعكس دقة وكفاءة أدوات المقياس، ويعزز من فرص تطوير برامج نوعية لرعاية هذه الفئة المتميزة من الطلبة. وقالت الدكتورة مريم الغاوي، مدير مركز حمدان للموهبة والابتكار: تمكنا في مركز حمدان للموهبة والابتكار من رصد وتحديد عدد كبير من الطلبة الموهوبين في مختلف إمارات الدولة، وذلك في خطوة تعكس مواكبة مؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم الطبية والتربوية للتطورات المتسارعة في اكتشاف الموهوبين، والرؤية طويلة الأمد التي تقوم على توجيهات المغفور له الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم "طيَّب الله ثراه" والنابعة من إيمانه المطلق بأهمية دعم المواهب وتسليط الضوء عليهم وتعزيز إمكاناتهم ليسهموا في بناء الوطن وتحقيق رؤية وطموحات القيادة الرشيدة ومساعيها في بناء ونهضة الدولة من خلال الاهتمام الكبير بدعم ورعاية الموهوبين وتمكينهم، باعتبارهم ركيزة أساسية لتحقيق التنمية المستدامة. وأشارت الدكتورة مريم الغاوي إلى أن مقياس حمدان يمتاز بتركيزه على مجموعة واسعة من المهارات العلمية والأكاديمية والمعرفية، إلى جانب دمجه للعوامل البيئية والثقافية التي تعكس خصوصية المجتمع الإماراتي. يذكر أن برنامج اكتشاف الطلبة الموهوبين يستهدف الطلبة من الصف الرابع وحتى الصف الثاني عشر في المدارس الحكومية والخاصة على مستوى إمارات الدولة، ويعتمد في ترشيح الطلبة على آليتين تتمثل في الترشيح الذاتي، حيث يقوم الطالب أو ولي أمره بتسجيل البيانات عبر الموقع الإلكتروني للمؤسسة، أو من خلال الترشيح الجمعي، الذي يتم بالتنسيق المباشر مع المدارس والمؤسسات التعليمية المعنية. وأكد القائمون على البرنامج أن مقياس حمدان للموهبة شهد انتشارا واسعا في الأوساط التعليمية ومراكز رعاية الموهوبين، سواء داخل الدولة أو خارجها، حيث أسهم هذا الانتشار في إطلاق العديد من المبادرات الرامية إلى اكتشاف الطلبة الموهوبين، من خلال عقد شراكات فاعلة مع المؤسسات الحكومية والخاصة، والمشاركة في المؤتمرات العلمية والملتقيات التخصصية، إلى جانب تنفيذ دورات تدريبية متخصصة حول آليات استخدام المقياس. وجاءت هذه الجهود ضمن خطط إستراتيجية تهدف إلى ترسيخ ثقافة الموهبة في المجتمع، والاستفادة من أحدث الأساليب العلمية وأفضل الممارسات العالمية، والعمل على إيجاد حلول مبتكرة للتحديات والعقبات، فضلا عن تعميم التجارب الناجحة ونقل الخبرات إلى مختلف المؤسسات المعنية برعاية واكتشاف الموهوبين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store