logo
#

أحدث الأخبار مع #تقاليد

«الضبة».. رمز الأمان في المجتمع التقليدي
«الضبة».. رمز الأمان في المجتمع التقليدي

الرياض

timeمنذ 18 ساعات

  • منوعات
  • الرياض

«الضبة».. رمز الأمان في المجتمع التقليدي

الضبة أداة تقليدية كانت تُستخدم كقفل للأبواب، وتصنع غالباً من الخشب، وتُعتبر إحدى أقدم وسائل الأمان التي استخدمها الإنسان في البيئات المحلية، خصوصًا في القرى والمنازل القديمة في الجزيرة العربية. وتتكون من مزلاج خشبي يتحرك داخل مجرى ضيق. يسمى بيت المفتاح وهو تجويف يوضع فيه مفتاح يُصنع يدويًا من الخشب على شكل أسنان بارزة وله مجرى خاص من أحد الجوانب يتم سحب لسان القفل لفتح الباب. واستخدمت الضبة في نجد وأغلب مناطق الجزيرة العربية، مع اختلاف طفيف في الشكل والتفاصيل، وتمثل الضبة رمزًا للأمان والخصوصية في المجتمع التقليدي.

ما هي أشهر وأقدم الأحياء اليابانية التي يمكنك زيارتها؟
ما هي أشهر وأقدم الأحياء اليابانية التي يمكنك زيارتها؟

سائح

timeمنذ 21 ساعات

  • ترفيه
  • سائح

ما هي أشهر وأقدم الأحياء اليابانية التي يمكنك زيارتها؟

اليابان بلد يمزج بين الحداثة الفائقة والتقاليد العميقة، ولعل من أفضل الطرق لفهم هذا التوازن الفريد هو زيارة الأحياء القديمة التي لا تزال تحافظ على سحر الماضي. تنتشر في اليابان أحياء تقليدية يعود تاريخ بعضها إلى قرون طويلة، حيث تصطف البيوت الخشبية، وتنتشر الأزقة الضيقة، وتغمر الروح اليابانية الزائر من اللحظة الأولى. هذه الأحياء ليست مجرد مواقع سياحية، بل نوافذ مفتوحة على تاريخ اليابان، وعاداتها، وثقافتها التي قاومت الزمن. حي جيون في كيوتو: عاصمة التقاليد والجمال الهادئ يُعد حي "جيون" (Gion) في مدينة كيوتو واحدًا من أشهر الأحياء التقليدية في اليابان وأكثرها جذبًا للزوار، خاصة لمحبي الثقافة اليابانية القديمة. يتميز هذا الحي بأجوائه الهادئة وشوارعه المرصوفة بالحجر والمباني الخشبية التي تعود إلى فترة إيدو، والتي كانت تزدهر فيها الثقافة اليابانية الكلاسيكية. يعتبر حي جيون مركزًا لفنون الغيشا، حيث لا يزال بإمكان الزوار رؤية الغيشا أو المايكو (المتدربات الصغيرات) بزيّهن التقليدي أثناء تنقلهم إلى بيوت الشاي أو أماكن العروض. كذلك، يقدم جيون تجربة غنية في الطعام الياباني التقليدي، من خلال مطاعم صغيرة ومقاهي تطل على نهر كاميغوا. وتُعد زيارتك في المساء تجربة ساحرة حين تُضاء الفوانيس وتتحول الأزقة إلى لوحات حيّة من الماضي. كانازاوا: عندما يروي حي هيغاشي تشايا تاريخ الشاي والغيشا إذا كنت تبحث عن تجربة تقليدية أقل ازدحامًا من كيوتو ولكن لا تقل سحرًا، فإن مدينة "كانازاوا" على الساحل الغربي تقدم لك ذلك عبر حي "هيغاشي تشايا" (Higashi Chaya). تأسس هذا الحي في القرن التاسع عشر كمنطقة ترفيهية راقية، ولا يزال يحتفظ بجمال العمارة القديمة والمنازل الخشبية ذات الطابقين والنوافذ المزينة بخشب البامبو. يمكنك زيارة بيوت الشاي التقليدية التي كانت تستضيف الغيشا، وبعضها تحول إلى متاحف تسمح للزوار باكتشاف فنون الأداء التقليدي وأدوات الشاي. كما يمكن لزوار الحي تجربة ارتداء الكيمونو والتجول في الأزقة لالتقاط صور تذكارية توثق جمال الحقبة القديمة. تكتمل التجربة بزيارة المتاجر الحرفية التي تبيع الورق الذهبي والحلويات اليابانية التقليدية. نارا وحي نارا ماتشي: قلب اليابان الروحي تقع نارا جنوب كيوتو، وتُعد من أقدم العواصم اليابانية، لكن ما يميزها ليس فقط المعابد الشهيرة والغزلان التي تتجول بحرية، بل أيضًا حي "نارا ماتشي" (Naramachi) الذي يكشف للزائر روح اليابان القديمة. هذا الحي عبارة عن شبكة من الأزقة الضيقة التي كانت في السابق مركزًا تجاريًا هامًا خلال فترة إيدو. يتميز نارا ماتشي بمنازله الخشبية التقليدية المسماة بـ"ماشييا"، وهي بيوت ضيقة وطويلة كانت تضم متاجر في واجهتها الأمامية ومساكن في الخلف. العديد من هذه المنازل اليوم تحولت إلى متاحف صغيرة، مقاهي، ومتاجر للحرف اليدوية. كما تُقام ورش عمل للسيراميك أو كتابة الخط الياباني لمن يريد الانغماس أكثر في الثقافة المحلية. ويُعد هذا الحي مثالًا حيًا على قدرة اليابانيين على الحفاظ على تراثهم وسط تطور العصر. في الختام، تقدم الأحياء التقليدية في اليابان نافذة ساحرة على الماضي، وتمنح الزائر تجربة حسية وثقافية لا تُنسى. سواء كنت تتجول في شوارع جيون المرصوفة، أو تتأمل في جمال هيغاشي تشايا الهادئ، أو تكتشف الحياة القديمة في نارا ماتشي، فإنك تدخل عالمًا من التقاليد التي لا تزال تنبض بالحياة. هذه الأحياء ليست مجرد وجهات سياحية، بل أرواح نابضة بتاريخ اليابان تستحق أن تُكتشف بكل احترام وتأمل.

ترمب مرة أخرى
ترمب مرة أخرى

الرياض

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • الرياض

ترمب مرة أخرى

ترمب وجد أن الفرْق الذي تملكه مجتمعات الخليج ولا تملكه مجتمعات أخرى حول العالم أنها لا تزال متمسكة بتراثها وتقاليدها، وأن أبناء مجتمعاتها لم يفقدوا مروءتهم ولم يتنازلوا عن شيمهم ولم يتخلوا عن الكرم ونجدة الغريب والبساطة والتواضع، مجتمعات تملك المال والحضارة والعلم والتقنية وتتمسك بالتراث والتقاليد وتعبر عنها.. ربما وجد المزيج الذي بدأ المجتمع الأميركي يفقده وصار يحن إليه.. أن تحظى المملكة بأول زيارة للرئيس الأميركي ترمب، كما حظيت بها في فترة رئاسته الأولى يؤكد أمرا يتفق عليه كثير من السياسيين والاقتصاديين حول العالم، أن السعودية أحد مفاتيح الحلول العالمية على المستوى السياسي والاقتصادي والثقافي، ومع ذلك لن أتحدث عن الدور المهم والمحوري الذي تلعبه المملكة في استقرار المنطقة العربية والعالم ودورها الريادي في الوساطات من أجل نزع فتيل الحروب، ومساعداتها الاقتصادية غير المحدودة ولا المشروطة لكثير من الدول، بل سأتحدث عما قاله "ترمب" أثناء زيارته للمملكة وبعض دول الخليج العربي. لقد أشار بوضوح إلى أن "ترابط دول الخليج" كان له أثر واضح في استقرار المنطقة وتطورها، والحقيقة أن الترابط بين دول الخليج خلق انسجاما وتناغما سياسا واقتصاديا وثقافيا ملاحظا مثّل على الدوام التجربة العربية المعاصرة الوحيدة التي يمكن أن نقول عنها تجربة ناجحة. أوجد هذا الترابط حالة من التنافس التي تحث على التكامل، وهذا أمر مطلوب، ومع ذلك فإن شعوب المنطقة تنتظر المزيد من الترابط فقد كانت تأمل في السوق المشتركة والعملة الموحدة والجيش المشترك، وكلها تطلعات مشروعة يتمناها الجميع لأنها تدفع إلى الاستقرار وإلى ازدهار المنطقة ورفاهية مواطنيها والمقيمين فيها. ملاحظة "ترمب" مهمة، فهو من موقعه كقائد لأقوى دولة في العالم يعي ما للترابط من دور في الاستقرار والأمن الاجتماعي والاقتصادي، وهو ما يجب علينا أن نحافظ عليه ونقوّيه ونذلل الصعوبات والتحديات التي قد تعترض بعد جوانبه. لكن الرئيس الأميركي لم يكتفِ بالإشارات السياسية فقط بل إنه أشار إلى ظواهر عمرانية وثقافية، وهذا ليس غريبا عليه، فقد كتبت مقالا في هذه الصحيفة الغراء عنوانه "أنا مع ترمب" تحدث عن قرار اتخذه في فترته الأولى عندما أمر بتوسيع فتحات النوافذ في البيوت الأميركية لأنه يرى أنها تعطي حياة للمكان وتعالج البشر من الاكتئاب. كما أنه اشتهر ببناء ناطحة سحاب تحمل اسمه يوجد واحدة منها في مدينة جدة السعودية. هذه المرة قال: "العمران المتألق الذي تشهده الرياض وأبوظبي وولادة شرق أوسط حديث جاءت على يد أبناء المنطقة أنفسهم.. السلام والازدهار والتطور الذي تعيشونه لم يأتِ من رفضكم التراث، بل من تمسككم بالتقاليد الوطنية التي تعتزّون بها، وارتباطكم بالتراث الذي تحبونه كثيرا". هذه الكلمة تعرّف الشخصية الخليجية المعاصرة، ليس على مستوى العمران بل على مستوى الإنسان، فالمجتمع السعودي والخليجي لم يرفض الحداثة منذ أن أتيحت له الفرصة في منتصف القرن العشرين، لكن من زاروا تلك المجتمعات في تلك الفترة كانوا يشيرون إلى الحذر في التعامل مع الحداثة، حتى أن أحدهم قال: "المجتمع السعودي يريد الحداثة ويسعى إليها لكن على طريقته الخاصة". الارتباط بالتقاليد الوطنية والتراث الوطني جزء من الميزان الذي تعاملت معه المجتمعات الخليجية لخلق آلية لتهذيب الحداثة والانفتاح عليها على المستوى الاجتماعي والثقافي وليس على المستوى العمراني الذي كان أكثر تحررا وانطلاقا. من الواضح أن الرئيس "ترمب"، إضافة إلى أهدافه السياسية والاقتصادية التي قام بالزيارة من أجلها، كان يبحث عن المختلف الثقافي الذي تملكه دول الخليج العربية. طالما عُرف الاميركان بشيمهم American Morals أو مروءتهم، ولا أعلم إن كانت هذه الشيم والمروءة لا تزال موجودة أم لا، لكن الرئيس الأميركي لاحظ أن المجتمعات الخليجية تتصف بالمروءة ولها شيمها الخاصة التي حافظت عليها رغم كل مظاهر التحديث على مستوى المظهر الذي يشمل العمران. وجد أن الفرق الذي تملكه هذه المجتمعات ولا تملكه مجتمعات أخرى حول العالم أنها مجتمعات لا تزال متمسكة بتراثها وتقاليدها وأن أبناء مجتمعاتها لم يفقدوا مروءتهم ولم يتنازلوا عن شيمهم ولم يتخلوا عن الكرم ونجدة الغريب والبساطة والتواضع، مجتمعات تملك المال والحضارة والعلم والتقنية وتتمسك بالتراث والتقاليد وتعبر عنها.. ربما وجد المزيج الذي بدأ المجتمع الأميركي يفقده وصار يحن إليه. هو رئيس غير عادي ويمكن أن يطلق عليه "ظاهرة"، ربما لهذا السبب نحن نعجب به، رغم أننا نختلف معه في بعض أو كثير من المواقف التي تخص السلام في المنطقة وبالذات مستقبل فلسطين والفلسطينيين. نعجب بالرجل الذي يملك المروءة داخله ويعبر عنها بشجاعة دون خوف من أحد. ربما لأول مرة في تاريخ الولايات المتحدة القوي (بعد الحرب العالمية الثانية) يأتي رئيس للدولة يظهر ما يبطن دون مواربة أو خداع، فهو إن أحبك قال لك إني أحبك، وإذا كرهك عبر لك عن كرهه. يفعل ما يقول بشكل صادم أحيانا، يجعل بعض السياسيين الذين يلتقون به على حذر أحيانا لأنه لا يعرف يكتم الأسرار، أو ربما شخصيته لا تعترف بكتمان الأسرار السياسية. إنه شخصية مثيرة للجدل، لكنه يفرض احترامه على الجميع حتى الذين يختلفون معه وربما الذين يناصبونه العداء، لذلك هو فعلا رئيس "ظاهرة". لعلي أختم بالرغبة الصادمة لترمب في بناء مسجد في الإمارات باسمه وعلى نفقته الخاصة. تكونت هذه الرغبة بعد زيارته لمسجد الشيخ زايد، وهي رغبة أثارت العديد على وسائل التواصل الاجتماعي وحاول البعض أن يبحث لها عن مبرر، لكن "ترمب" يبدو برغبته هذه كمن يريد أن يعبر عن الجانب الآخر، المتسامح الثقافي والديني، لا السياسي الذي تحكمه "لوبيات" وشبكة مصالح معقدة. شخصيا لا أعرف عبر التاريخ رئيس دولة بحجم الولايات المتحدة الأميركية فكّر في بناء مسجد كي يطلق عليه اسمه، لكنه "ترمب" يا سادة. وسواء بني هذا المسجد أو لم يبنَ فمجرد الطلب يمثل تحولا كبيرا في الصورة الذهنية لدى الغرب عن الإسلام، قد يغير كثيرا من المفاهيم البائدة التي لا يريد الغرب أن يتخلى عنها. زيارة الرئيس الأميركي إلى السعودية ودول الخليج، كما هي ناجحة من الناحية السياسية والاقتصادية، كانت ناجحة بامتياز من الناحية الثقافية، وهذا له تأثير عميق بعيد المدى.

من صخب بانكوك إلى هدوء الشمال: رحلات برية في تايلاند لا تُنسى
من صخب بانكوك إلى هدوء الشمال: رحلات برية في تايلاند لا تُنسى

مجلة هي

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • مجلة هي

من صخب بانكوك إلى هدوء الشمال: رحلات برية في تايلاند لا تُنسى

يبحث الكثيرون عن رحلات برية في تايلاند، بسبب تاريخها العريق وثقافتها الفريدة والودية، ترحب تايلاند بالمسافرين بمدنها النابضة بالحياة وتقاليدها الطهوية المشهورة عالميًا، ولكن مع كل ما تقدمه تايلاند، قد تشعرين بالحيرة بشأن الوجهة التي ستذهبين إليها أولًا. أفضل رحلات برية في تايلاند أفضل رحلات برية في تايلاند وتُعد تايلاند من أكثر وجهات السفر رواجًا في العالم، إذ تجمع بين الثقافة الغنية والمدن النابضة بالحياة، وسواء كنتِ تبحثين عن المغامرة أو الاسترخاء أو التعمق في تاريخ البلاد، فإن هذه الأماكن التالية يجب أن تكون على قائمة سفرك، وإليكِ أفضل رحلات برية في تايلاند: بانكوك.. قلب تايلاند النابض بالحياة بانكوك.. قلب تايلاند النابض بالحياة بصفتها عاصمة تايلاند النابضة بالحياة، تُعدّ بانكوك أفضل رحلات برية في تايلاند، وهي وجهةً لا غنى عنها لأي شخص يزور البلاد، وتشتهر بأسواقها الشعبية النابضة بالحياة، ومراكز التسوق الراقية، ومزيجها المتنوع من المعابد القديمة وناطحات السحاب الحديثة، وتُقدّم بانكوك مزيجًا فريدًا من الأصالة والحداثة، ولا تفوّتي زيارة المواقع الشهيرة مثل القصر الكبير، ومعبد وات فو، ومعبد وات أرون، ولمُجرّد تذوق الحياة المحلية، استكشفي أكشاك الطعام المزدحمة في الشوارع، أو استقلّي قاربًا طويل على طول نهر تشاو فرايا. كوه لانتا.. جنة الهدوء كوه لانتا.. جنة الهدوء وكوه لانتا جزيرة هادئة في بحر أندامان، مثالية للمسافرين الباحثين عن بديل أكثر هدوءًا عن جزر تايلاند الأكثر ازدحامًا، وبشواطئها البكر ومياهها الصافية وأجوائها الهادئة، تُعد كوه لانتا وجهة مثالية لمن يبحثون عن الهدوء والسكينة، فقط استكشفي مركز رعاية الحيوانات المذهل في لانتا، أو تنزهي في الغابة الخضراء وقومي بزيارة الحديقة الوطنية الجميلة في الجزيرة. كوهفانغان.. جزيرة الحفلات والهدوء كوهفانغان.. جزيرة الحفلات والهدوء وسبينما تشتهر كوهفانغان بحفلات اكتمال القمر الشهرية، تتميز الجزيرة أيضًا بطابعها الهادئ بشواطئها الهادئة ومنتجعاتها لممارسة اليوغا، وتتميز الجزيرة بإطلالات خلابة ومياهها الصافية وأجواءها الهادئة، مما يجعلها مثالية لعشاق الحفلات والباحثين عن الهدوء، ويمكنك التنزه سيرًا على الأقدام إلى شاطئ هاد يوان، أو قضاء أيامك في الغطس والغوص في المياه القريبة. هوا هين.. ملاذ شاطئي كلاسيكي هوا هين.. ملاذ شاطئي كلاسيكي وهوا هين مدينة منتجعية ساحلية شهيرة، تجمع بين الاسترخاء والروح الثقافية، وتقع هذه الوجهة الساحرة على بُعد ساعات قليلة من بانكوك، وتشتهر بشواطئها الرملية الطويلة وملاعب الجولف والأسواق الليلية، كما تضم المدينة محطة قطار هوا هين الجميلة، وهي من أقدم محطات القطارات في تايلاند، وسوق هوا هين الليلي الشهير، حيث يمكنك الاستمتاع بالمأكولات البحرية اللذيذة والمأكولات المحلية الشهية. كوهساموي.. جوهرة تايلاند كوهساموي.. جوهرة تايلاند تُعدّ كوهساموي واحدة من أشهر جزر تايلاند، حيث تُقدّم ملاذًا استوائيًا لا يُنسى، وتشتهر الجزيرة بشواطئها المُحاطة بأشجار النخيل، ومنتجعاتها الفاخرة، وحياتها الليلية النابضة بالحياة، وسواء كنتِ ترغبين بالاسترخاء على شاطئ تشاوينغ أو استكشاف المواقع المقدسة في الجزيرة، مثل معبد بوذا الكبير، فإن كوه ساموي تُقدّم تجربةً تُرضي جميع الأذواق، ولمحبي المغامرات، تُوفّر الجزيرة مساراتٍ ممتازة للغوص والغطس والمشي لمسافات طويلة. شيانغ ماي.. ملاذ ثقافي شيانغ ماي.. ملاذ ثقافي تقع شيانغ ماي في الجبال الشمالية، وهي العاصمة الثقافية لتايلاند، وبفضل معابدها الخلابة ومناظرها الطبيعية الهادئة وأجوائها المُرحّبة، تُعدّ شيانغ ماي وجهةً مثاليةً لعشاق التاريخ وعشاق الطبيعة على حدٍ سواء، وزُوري معبد دوي سوثيب المقدس، وتنزّهي في شوارع المدينة القديمة العريقة، ولا تفوّتي مهرجان ييبينغ السنوي للفوانيس لتجربة ساحرة، كما تُتيح الجبال القريبة تجارب رائعة للمشي لمسافات طويلة ومشاهدة الحياة البرية. بوكيت.. جزيرة الفخامة والمغامرة بوكيت.. جزيرة الفخامة والمغامرة وبوكيت هي أكبر جزر تايلاند وإحدى أشهر وجهاتها السياحية، وتشتهر بحياتها الليلية النابضة بالحياة وشواطئها الخلابة ومنتجعاتها الفاخرة، وتوفر بوكيت خيارات تناسب جميع الأذواق، واستكشفي شاطئ باتونج النابض بالحياة، أو زُر جزر في في الشهيرة في رحلة ليوم واحد، أو انطلقي في مغامرة شيقة كالتزحلق على الحبل عبر الأدغال، وبفضل خيارات التسوق والمطاعم والترفيه عالمية المستوى، ستظل بوكيت الخيار الأمثل للمسافرين في عام 2025. المثلث الذهبي.. ملتقى ثلاث دول المثلث الذهبي.. ملتقى ثلاث دول ولمن يرغب في التعمق في تاريخ تايلاند العريق وحدودها، يُعد المثلث الذهبي وجهةً لا غنى عنها، حيث تقع هذه المنطقة عند ملتقى تايلاند ولاوس وميانمار، وهي غنية بالثقافة والأهمية التاريخية، ويمكنك استكشاف المعابد القديمة، وتعرّف على تاريخ التجارة في المنطقة، واستمتعي برحلة بالقارب على نهر ميكونغ، كما يوفر المثلث الذهبي إطلالات خلابة على الجبال الخضراء ونقطة التقاء ثلاث دول. منتزه خاو ياي الوطني.. الطبيعة في أبهى صورها منتزه خاو ياي الوطني.. الطبيعة في أبهى صورها بينما يُعد منتزه خاو ياي الوطني، المُدرج على قائمة اليونسكو للتراث العالمي، أقدم وأشهر منتزه وطني في تايلاند، ويقع على بُعد ساعات قليلة من بانكوك، ويُعد موطنًا لأنواع مختلفة من الحيوانات البرية، بما في ذلك الفيلة والنمور والقرود. وتتيح لكِ أنشطة المشي لمسافات طويلة ومراقبة الطيور والتخييم في المنتزه فرصة الانغماس التام في أحضان الطبيعة، كما يضم المنتزه شلالات خلابة مثل هاو ناروك وهاو سوات، اللتين ظهرتا في أفلام مثل "الشاطئ".

أفضل 10 أطباق كورية تقليدية.. نَكهات لا تُفوّت
أفضل 10 أطباق كورية تقليدية.. نَكهات لا تُفوّت

سائح

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • سائح

أفضل 10 أطباق كورية تقليدية.. نَكهات لا تُفوّت

تُعد المأكولات الكورية جزءًا لا يتجزأ من تجربة السفر إلى كوريا الجنوبية، إذ يمكن العثور عليها في كل زاوية: من عربات الطعام في الأزقة الضيقة إلى المطاعم الفاخرة في الفنادق. العديد من الأطباق التقليدية يعود تاريخها إلى أكثر من 2000 عام، وكانت في الماضي حكرًا على الملوك والعائلات النبيلة. فيما يلي قائمة بأشهر وألذ 10 أطباق كورية يجب أن تجربها أثناء رحلتك: الكيمتشي ( Kimchi ) طبق تقليدي عمره آلاف السنين يُعتبر الكيمتشي أحد الرموز الثقافية لكوريا الجنوبية، وهو عبارة عن مخلل الخضروات (وخاصة الملفوف الكوري) المتبّل بالثوم والفلفل الأحمر ومسحوق الفلفل والزنجبيل والمأكولات البحرية المالحة. يتم تخميره لعدة أيام أو أسابيع. يوجد أكثر من 200 نوع مختلف من الكيمتشي في سيول وحدها. يُقدَّم غالبًا بجانب الأرز أو يدخل في تحضير أطباق أخرى مثل حساء الكيمتشي (كيمتشي جيجيه) أو فطيرة الكيمتشي. بيبيمباب ( Bibimbap ) وجبة مغذية ومتوازنة يتكوّن طبق البيبيمباب من أرز دافئ يُضاف إليه خضروات متنوعة، مع اللحم أو البيض النيء، وتُضاف صلصة الفلفل الحار (جوتشوجانغ) وصويا للتتبيل. تتنوع مكوناته حسب المناطق، كما توجد نسخة بحرية منه تُعرف بـ "هويدوبباب"، تحتوي على سمك السلمون أو التونة النيئة. توكبوكي ( Tteokbokki ) وجبة خفيفة حارة على أرصفة الشوارع توكبوكي هو طعام شارع شهير، يتكون من كعك الأرز الأسطواني (جارايتوك) المقلي مع كعك السمك والخضروات، في صلصة حارة حلوة. يمكنك تجربة نسخة مضاف إليها الجبن أو صلصة الفاصوليا السوداء، وحتى النسخة الكريمية "روز توكبوكي". بولجوجي ( Bulgogi ) شرائح لحم مشوية بنكهات دخانية يتم تتبيل شرائح اللحم البقري الرقيقة في صلصة الصويا مع زيت السمسم والثوم والبصل والزنجبيل، ثم تُشوى على الفحم. يُقدم اللحم عادةً مع الخس أو أوراق السبانخ ويُلف مع صلصة فول الصويا الحارة (سامجانغ) والكيمتشي. الجيجيه ( Jjigae ) حساء دافئ غني بالنكهات الجيجيه هو حساء كوري يُعد بأشكال متنوعة، قد يحتوي على اللحم أو المأكولات البحرية أو الخضار، ويُطهى في مرق حار باستخدام صلصة الفلفل المخمرة أو صلصة الفاصوليا. أشهر أنواعه هو "بوديه جيجيه" (حساء الجيش) الذي يحتوي على نقانق، سبام، نودلز، وكعك الأرز. جاجانغميون ( Jajangmyeon ) مزيج لذيذ بين المطبخ الكوري والصيني يُحضّر باستخدام نودلز سميكة مصنوعة يدويًا، مع صلصة الفاصوليا السوداء المالحة، لحم الخنزير المقطع، والخضار. يُزيّن بشرائح الخيار النيء. يشتهر هذا الطبق خلال "اليوم الأسود" في كوريا، عندما يتناول العُزّاب هذا الطبق في 14 أبريل. سامغيوبسال ( Samgyeopsal ) لحم خنزير مشوي على الطاولة يُعد هذا الطبق بسيطًا في تحضيره، حيث يُشوى لحم الخنزير (غالبًا البطن) على شواية على الطاولة مباشرة، ثم يُلف في أوراق الخس مع الثوم والصلصات الحارة والمشروم والبصل النيء. غالبًا ما يُرافقه مشروب "سوجو" الكوري. الدجاج المقلي الكوري ( Korean Fried Chicken ) لمسة كورية على طبق أمريكي كلاسيكي ما يميّز الدجاج المقلي الكوري هو تغطيته بصلصة حلوة وحارة قبل قليه مرتين، مما يجعله مقرمشًا من الخارج وعصاريًا من الداخل. يُعدّ وجبة خفيفة مثالية في آخر الليل، ويُقدم عادةً مع البيرة. بيبيم نينغميون ( Bibim Naengmyeon ) نودلز باردة لطول العمر والصحة يتكوّن هذا الطبق من نودلز طويلة باردة في مرق مثلج، يُضاف إليها الخيار، شرائح الكمثرى الكورية، اللحم البارد، والبيض المسلوق. تُرمز هذه النودلز إلى طول العمر، وغالبًا ما تُقدم دون تقطيع. سامجيتانغ ( Samgyetang ) شوربة الدجاج والجينسنغ لفصل الصيف يعتقد الكوريون أن شوربة الجينسنغ بالدجاج تعزز الطاقة في فصل الصيف. تتكوّن من دجاجة صغيرة محشوة بالأرز الدبق، الكستناء، الثوم، التمر الجاف، الجينسنغ، والمكسرات، وتُطهى ببطء حتى تنضج بالكامل وتُصبح ذات نكهة غنية وعطرية. ختامًا تمثل هذه الأطباق مزيجًا رائعًا من النكهات والثقافة والتاريخ الكوري، ولا شك أن تذوقها سيضيف إلى تجربتك في كوريا الجنوبية بعدًا لا يُنسى.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store