logo
#

أحدث الأخبار مع #تقنيات

دليل كامل لمكياج العيون بحسب شكلها
دليل كامل لمكياج العيون بحسب شكلها

CNN عربية

timeمنذ يوم واحد

  • ترفيه
  • CNN عربية

دليل كامل لمكياج العيون بحسب شكلها

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- تحمل كل عين شكلًا مختلفًا، وتتطلّب مكياجًا يُبرز جمالها. من العيون اللوزية إلى المبطنة، والدائرية، والمتقاربة، وغيرها من الأشكال، لكل منها تقنيات محددة، تمنح المرأة إطلالة أكثر جاذبية، ومكياجًا خاليًا من الأخطاء. قالت خبيرة التجميل اللبنانية فابيان خوري، التي تعتبر أنّ المكياج ليس مجرد ألوان على الجفون، بل فن دقيق يعتمد على فهم هندسة الوجه، إنّ صاحبات العيون اللوزية هنّ الأكثر حظًا في المكياج، إذ تليق بهنّ مختلف التقنيات والصيحات، من أسلوب السموكي الجريء إلى الآيلاينر الكلاسيكي. تتمتع أبرز الخطوات بوضع ظلال داكنة على الزاوية الخارجية لتعزيز الامتداد الطبيعي للعين، واستخدام ظلّ فاتح أو لامع على الثلث الداخلي للجفن لتوسيع العين، ومدّ الآيلاينر قليلاً إلى الخارج لإطالة الشكل. ولفتت خوري إلى أنّ أبرز التقنيات الحديثة تتمثل بعدم استخدام اللون الأسود عند طرف العين، بل استخدام اللون ذاته إنّما بشكل مركّز ليظهر بشكل أغمق. A post shared by fabienne khoury فابيان خوري (@ يتمثل الهدف منها بإطالة شكل العين وجعلها أقرب إلى الشكل اللوزي. ويتحقق ذلك من خلال التركيز على الظلال الداكنة على النصف الخارجي للعين لتمديد الشكل، واعتماد الآيلاينر الممدود أو المجنّح. وحذّرت خبيرة التجميل اللبنانية من التحديد الكامل للعين بالكحل الأسود إلا في الإطلالات القوية، إذ من شأن ذلك أن يُظهر العين بشكل دائري أكثر، لافتة إلى أنه بدلًا من ذلك يُنصح باستخدام الكحل البني الفاتح لتحديد خفيف من دون تقليص حجم العين. A post shared by fabienne khoury فابيان خوري (@ أوضحت خوري أنّ الكثير من النساء اللواتي لديهنّ هذا الشكل من العيون يقعن في أخطاء كثيرة فيما يتعلق بالمكياج، ما يؤثر سلبًا على إطلالاتهن. يغطي الجلد تجعّد الجفن، ويجعل الجفن المتحرّك غير واضح بالعيون المبطّنة، حيث يتمثل الهدف من المكياج بصنع إيحاء من خلال جفن مرفوع وأكبر حجمًا. تشمل الخطوات المثالية وضع الظلال المطفية فوق خط التجعّد الطبيعي لرفع الجفن بصريًا، وتجنّب الآيلاينر العريض لأنه قد يختفي عند فتح العين، واستخدام منتجات مقاومة للماء لتفادي التلطّخ، ورفع الرموش جيدًا باستخدام مكبس الرموش وطبقة كثيفة جدًا من الماسكارا. تهبط الزاوية الخارجية للأسفل مقارنة بالداخلية، وتمنح صاحبتها نظرة حزينة في غالبية الأحيان. ويتمثل الهدف برفع الزاوية الخارجية وإحداث توازن بصري. وذكرت خوري أنه يجب اختيار آيلاينر مجنّح يرتفع للأعلى، ودمج الظلال باتجاه مائل للأعلى عند الزاوية الخارجية، واستخدام رموش تتركّز على الجهة الخارجية، وتُرفع إلى الأعلى، واستعمال ماسكارا كثيفة جدًا عند طرف الرموش تحديدًا. ويُفضل تجنّب أي تحديد يتجه نحو الأسفل. A post shared by fabienne khoury فابيان خوري (@ عادة ما تكون الزاوية الخارجية أعلى من الداخلية بشكل طبيعي. وتسعى خوري بهذه الطريقة إلى تعزيز التناسق أو إضافة لمسة درامية، إذ تعتبر أنّ الآيلاينر المجنّح أو الـ "Cat Eye" يبرز جمال هذا الشكل من العيون. يمكن موازنة الجفن العلوي بتظليل خفيف على الجفن السفلي، مع استخدام تدرّج لوني من الفاتح إلى الداكن من الداخل إلى الخارج، والتركيز على الرموش السفلية. تختلف خطوات المكياج بينهما إلى حد كبير: العيون المتباعدة: يُنصح باستخدام الظلال الداكنة على الزاوية الداخلية لسحب العين نحو الداخل، ومدّ الآيلاينر حتى الزاوية الداخلية لتعزيز التقارب بينهما، وتجنّب الإضاءة القوية في هذه الزاوية، مع تعديل شكل الحاجبين لجعلهما أقرب. العيون المتقاربة: يتمثل الهدف بتوسيع المسافة بصريًا، من خلال وضع ظل لامع أو فاتح في الزاوية الداخلية لتفتيح المنطقة، والتركيز على الظلال الداكنة على الجزء الخارجي من الجفن، ورسم الحاجبين باتجاه خارجي قليلًا لمزيد من التوازن، وتجنّب تكثيف الكحل في الزاوية الداخلية.

«الهاكر الذكي».. تهديد سيبراني جديد يستخدم الذكاء الاصطناعي لتجنيد الحواسيب
«الهاكر الذكي».. تهديد سيبراني جديد يستخدم الذكاء الاصطناعي لتجنيد الحواسيب

عكاظ

timeمنذ 3 أيام

  • عكاظ

«الهاكر الذكي».. تهديد سيبراني جديد يستخدم الذكاء الاصطناعي لتجنيد الحواسيب

تابعوا عكاظ على حذر خبراء الأمن السيبراني، من ظهور نوع جديد من الهجمات الإلكترونية يُعرف بـ«الهاكر الذكي»، حيث يستغل الذكاء الاصطناعي لتجنيد الحواسيب وتحويلها إلى أدوات هجومية دون علم أصحابها. وهذه الهجمات تعتمد على تقنيات متقدمة تمكنها من محاكاة الصوت والصورة، ما يجعل من الصعب اكتشافها والتصدي لها. ويُستخدم الذكاء الاصطناعي في تحليل البيانات وتحديد الثغرات الأمنية بسرعة فائقة، ما يزيد من فعالية هذه الهجمات. وأشار الخبراء إلى أن «الهاكر الذكي» لا يكتفي بالهجمات التقليدية، بل يستخدم تقنيات التعلم الآلي لتطوير أساليبه باستمرار، ما يشكل تحدياً كبيراً لفرق الأمن السيبراني. ويُعتبر هذا النوع من الهجمات تطوراً خطيراً في مجال التهديدات الإلكترونية، حيث يمكن أن يؤدي إلى اختراقات واسعة النطاق تستهدف الأفراد والمؤسسات على حد سواء. ودعا الخبراء إلى تعزيز الوعي الأمني وتحديث أنظمة الحماية بشكل دوري، إضافة إلى استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي في الدفاع السيبراني لمواجهة هذا التهديد المتطور. أخبار ذات صلة

«كهرباء دبي» تفتح باب التسجيل أمام الشركات للمشاركة في «ويتيكس»
«كهرباء دبي» تفتح باب التسجيل أمام الشركات للمشاركة في «ويتيكس»

البيان

timeمنذ 3 أيام

  • أعمال
  • البيان

«كهرباء دبي» تفتح باب التسجيل أمام الشركات للمشاركة في «ويتيكس»

وخلال الدورة السادسة والعشرين من «ويتيكس» العام الماضي، شهد المعرض مشاركة أكثر من 2800 شركة من 65 دولة، واستقطب 50598 زائراً من مختلف أرجاء العالم. وتضمن المعرض 21 جناحاً دولياً من مختلف أرجاء العالم. وأفرد المعرض كذلك منطقة مخصصة لأحدث تقنيات وممارسات الصحة والسلامة. واستقطب «ويتيكس» أيضاً المعارض والمنتديات الإقليمية والعالمية، الباحثة عن شركاء جدد، والراغبة في إثراء قاعدة عملائها وتوسيع آفاق النمو. واستضاف «ويتيكس» 2024 سلسلة من ورش العمل والجلسات النقاشية حول الحوافز والتسهيلات التي تقدمها دبي للشركات والمؤسسات الراغبة في تأسيس شركات جديدة أو إنشاء موطئ قدم لها في دبي.

«عصر اللا يقين»
«عصر اللا يقين»

البيان

timeمنذ 4 أيام

  • منوعات
  • البيان

«عصر اللا يقين»

نعيش زمناً تحكمه السرعة، وتسيّره التقنيات، وتخترقه المستجدات على مدار الساعة، حتى بات من الصعب الإمساك بثوابت الحياة التي طالما كانت تمثل ركائز الأمان والطمأنينة. قد يقال إن وتيرة الحياة أصبحت أسرع، وإن الالتزامات تزداد، وإن «اللايف ستايل» الحديث لا يتيح وقتاً للتواصل كما كان في السابق. وهذا صحيح، لكن لا يجب أن يكون مبرراً لذوبان الهوية وتلاشي العلاقات. التقدّم لا يعني أن نفقد ذاكرتنا الجمعية، ولا أن نستبدل الجوهر بالقشور.

«إنفيديا» تنفي إرسال تصاميم معالجاتها إلى الصين
«إنفيديا» تنفي إرسال تصاميم معالجاتها إلى الصين

صحيفة الخليج

timeمنذ 4 أيام

  • أعمال
  • صحيفة الخليج

«إنفيديا» تنفي إرسال تصاميم معالجاتها إلى الصين

نفت شركة «إنفيديا» الأمريكية، إرسال أي تصاميم لمعالجات الرسوميات إلى الصين وذلك بعد تقرير أفاد بأنها تعمل على إنشاء مركز للبحث والتطوير في مدينة شنغهاي الصينية في ظل القيود الأمريكية المتزايدة على تصدير تقنيات الذكاء الاصطناعي. وقالت متحدثة باسم إنفيديا في تصريح لشبكة «سي إن بي سي»: «نحن لا نرسل أي تصاميم لمعالجات الرسوميات إلى الصين من أجل تعديلها بما يتوافق مع ضوابط التصدير». وكانت صحيفة «فايننشال تايمز» أول من كشف عن هذه الخطوة، نقلاً عن مصدرين مطلعين وأفادت بأن المدير التنفيذي لإنفيديا، جنسن هوانغ، ناقش إمكانية إنشاء المركز الجديد مع عمدة شنغهاي، غونغ تشنغ، خلال زيارته للصين الشهر الماضي. وبحسب التقرير، فإن المركز المرتقب سيعمل على دراسة سبل تلبية المتطلبات الأمريكية مع تكييف المنتجات لتلبية احتياجات السوق المحلي في الصين، لكن أعمال التصميم والإنتاج ستظل خارج الصين. وتأتي هذه التطورات في وقت تواجه فيه «إنفيديا» وغيرها من شركات رقائق الذكاء الاصطناعي عقبات كبرى في السوق الصينية منذ عام 2022، بعد أن شددت الولايات المتحدة القيود على تصدير الرقائق المتقدمة بسبب مخاوف تتعلق باستخدامها لأغراض عسكرية. وفي الأسبوع الماضي، أعلنت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنها ستستبدل القيود التي وضعتها إدارة بايدن بقواعد «أبسط بكثير تهدف إلى إطلاق العنان للابتكار الأمريكي وضمان الهيمنة الأمريكية في مجال الذكاء الاصطناعي». (وكالات)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store