#أحدث الأخبار مع #تقنية_الفيزرمجلة هيمنذ 5 أيامصحةمجلة هيإليك اضرار شفط الدهون بالفيزر وأهم آثارها الجانبيةأصبحت تقنية شفط الدهون بالفيزر خياراً شائعاً للسيدات والنجمات العرب والعالميات اللواتي يسعين للتخلص من الدهون العنيدة في مناطق محددة من الجسم، مثل البطن، الأرداف، الذراعين والفخذين. وتتميز هذه التقنية باستخدام الموجات فوق الصوتية لتفتيت الدهون بطريقة دقيقة، ما يقلل من الأضرار التي تلحق بالأنسجة المجاورة ويزيد من دقة النتائج. ومع أن الكثيرات يعتبرونها إجراءً آمناً وأقل تدخلاً من الجراحة التقليدية، إلا أن لهذه التقنية أضراراً وآثاراً جانبية لا بد من معرفتها قبل اتخاذ القرار بإجرائها. اطلالة نادين نجيم في مهرجان كان صورة من انستغرامها 2025 ما هو شفط الدهون بالفيزر؟ تعتمد تقنية شفط الدهون بالفيزر على استخدام الموجات فوق الصوتية لتفتيت الخلايا الدهنية تعتمد تقنية شفط الدهون بالفيزر على استخدام الموجات فوق الصوتية لتفتيت الخلايا الدهنية وتحويلها إلى صورة سائلة، ثم يتم سحب هذه الدهون من خلال أنبوب رفيع. وتُعد هذه الطريقة أقل ألماً من الطرق التقليدية، وتساعد على نحت الجسم بدقة أكبر. ورغم مزاياها، إلا أن لها آثاراً جانبية يمكن أن تؤثر على صحة المريضة. الأضرار والآثار الجانبية لشفط الدهون بالفيزر أصبحت تقنية شفط الدهون بالفيزر خياراً شائعاً للسيدات اللواتي يسعين للتخلص من الدهون العنيدة العدوى والالتهابات مثل أي إجراء تجميلي يتضمن تدخلًا جراحيًا، حتى وإن كان بسيطًا، فإن خطر العدوى يظل قائماً. وفي بعض الحالات، قد تصاب المنطقة المعالجة بعدوى بكتيرية نتيجة عدم تعقيم الأدوات أو عدم الالتزام بتعليمات العناية بعد الجراحة. قد تؤدي العدوى إلى مضاعفات تتطلب تناول مضادات حيوية قوية أو تدخلًا جراحيًا إضافيًا التحسس من التخدير أو التورم الزائد عادةً ما يُستخدم التخدير الموضعي أثناء عملية شفط الدهون بالفيزر، لكن في بعض الحالات يتم اللجوء إلى التخدير الكلي. بعض المرضى قد يعانون من تحسس تجاه مواد التخدير، مما يؤدي إلى أعراض مثل الغثيان، انخفاض ضغط الدم أو حتى ردود فعل تحسسية شديدة. كما يمكن أن يحدث تورم مفرط أو كدمات واضحة في المنطقة المعالجة عدم تجانس سطح الجلد من أبرز المشاكل التي قد تظهر بعد شفط الدهون بالفيزر هو التفاوت في سطح الجلد من أبرز المشاكل التي قد تظهر بعد العملية هو التفاوت في سطح الجلد، حيث تبدو المنطقة المعالجة غير متساوية أو تحتوي على تموجات. يحدث ذلك عادة بسبب إزالة كمية غير متساوية من الدهون، أو بسبب ضعف مرونة الجلد، خصوصاً لدى النساء اللواتي لديهن جلد مترهل أو بسبب التقدم في العمر تنميل وفقدان الإحساس من الآثار الشائعة بعد العملية هو الشعور بتنميل في المنطقة التي تم علاجها. يعود هذا إلى تأثر الأعصاب السطحية أثناء شفط الدهون. في الغالب، يكون هذا الشعور مؤقتًا ويختفي خلال أسابيع، لكن في بعض الحالات قد يستمر لأشهر أو قد لا يختفي بالكامل تغير لون الجلد أو احتراقه رغم أن الفيزر يستخدم تقنية الموجات فوق الصوتية التي يُفترض أن تكون أكثر أمانًا من الليزر، إلا أن الحرارة الناتجة عن الجهاز قد تؤدي إلى حروق سطحية أو تغير في لون الجلد اي فرط تصبغ. هذه الأعراض نادرة، ولكنها تحدث غالبًا عند الاستخدام المفرط للجهاز أو عند وجود خطأ في التقنية تراكم السوائل أو التورم الطويل بعد العملية، قد يتجمع سائل شفاف تحت الجلد، وفي بعض الأحيان يحتاج الطبيب إلى تفريغ هذا السائل بإبرة. كما يمكن أن يستمر التورم لفترة طويلة، مما يؤخر ظهور النتائج النهائية ويُسبب انزعاجًا للمريضة عدم رضا المريضة عن النتائج على الرغم من أن الهدف من العملية هو تحسين شكل الجسم، إلا أن بعض المريضات قد لا يكن راضيات عن النتيجة النهائية، سواء بسبب توقعات غير واقعية أو بسبب مضاعفات أدت إلى تشوه بسيط. في هذه الحالة، قد يتطلب الأمر إجراءً تصحيحيًا لاحقًا من هم الأكثر عرضة لهذه الأضرار؟ قد لا تتفاعل كل الأجسام مع شفط الدهون بالفيزر بنفس الطريقة. النساء اللواتي يعانين من أمراض مزمنة مثل السكري أو اضطرابات تخثر الدم، أوالنساء اللواتي يدخنون بشكل مفرط، يكنّ أكثر عرضة للمضاعفات. كما أن ضعف مرونة الجلد أو السمنة المفرطة يمكن أن تقلل من فعالية النتائج وتزيد من الأعراض الجانبية كيف يمكن تقليل المخاطر؟ شفط الدهون بالفيزر لتحسين مظهر الجسم لتقليل مخاطر العملية، يُنصح بالتالي ● اختيار جراح تجميل معتمد وذو خبرة في استخدام الفيزر ● إجراء فحوصات طبية شاملة قبل العملية ● اتباع تعليمات الطبيب بعد الجراحة بدقة، خاصة فيما يتعلق بارتداء المشدات الطبية والنظافة الشخصية ● الامتناع عن التدخين والكحول قبل وبعد العملية
مجلة هيمنذ 5 أيامصحةمجلة هيإليك اضرار شفط الدهون بالفيزر وأهم آثارها الجانبيةأصبحت تقنية شفط الدهون بالفيزر خياراً شائعاً للسيدات والنجمات العرب والعالميات اللواتي يسعين للتخلص من الدهون العنيدة في مناطق محددة من الجسم، مثل البطن، الأرداف، الذراعين والفخذين. وتتميز هذه التقنية باستخدام الموجات فوق الصوتية لتفتيت الدهون بطريقة دقيقة، ما يقلل من الأضرار التي تلحق بالأنسجة المجاورة ويزيد من دقة النتائج. ومع أن الكثيرات يعتبرونها إجراءً آمناً وأقل تدخلاً من الجراحة التقليدية، إلا أن لهذه التقنية أضراراً وآثاراً جانبية لا بد من معرفتها قبل اتخاذ القرار بإجرائها. اطلالة نادين نجيم في مهرجان كان صورة من انستغرامها 2025 ما هو شفط الدهون بالفيزر؟ تعتمد تقنية شفط الدهون بالفيزر على استخدام الموجات فوق الصوتية لتفتيت الخلايا الدهنية تعتمد تقنية شفط الدهون بالفيزر على استخدام الموجات فوق الصوتية لتفتيت الخلايا الدهنية وتحويلها إلى صورة سائلة، ثم يتم سحب هذه الدهون من خلال أنبوب رفيع. وتُعد هذه الطريقة أقل ألماً من الطرق التقليدية، وتساعد على نحت الجسم بدقة أكبر. ورغم مزاياها، إلا أن لها آثاراً جانبية يمكن أن تؤثر على صحة المريضة. الأضرار والآثار الجانبية لشفط الدهون بالفيزر أصبحت تقنية شفط الدهون بالفيزر خياراً شائعاً للسيدات اللواتي يسعين للتخلص من الدهون العنيدة العدوى والالتهابات مثل أي إجراء تجميلي يتضمن تدخلًا جراحيًا، حتى وإن كان بسيطًا، فإن خطر العدوى يظل قائماً. وفي بعض الحالات، قد تصاب المنطقة المعالجة بعدوى بكتيرية نتيجة عدم تعقيم الأدوات أو عدم الالتزام بتعليمات العناية بعد الجراحة. قد تؤدي العدوى إلى مضاعفات تتطلب تناول مضادات حيوية قوية أو تدخلًا جراحيًا إضافيًا التحسس من التخدير أو التورم الزائد عادةً ما يُستخدم التخدير الموضعي أثناء عملية شفط الدهون بالفيزر، لكن في بعض الحالات يتم اللجوء إلى التخدير الكلي. بعض المرضى قد يعانون من تحسس تجاه مواد التخدير، مما يؤدي إلى أعراض مثل الغثيان، انخفاض ضغط الدم أو حتى ردود فعل تحسسية شديدة. كما يمكن أن يحدث تورم مفرط أو كدمات واضحة في المنطقة المعالجة عدم تجانس سطح الجلد من أبرز المشاكل التي قد تظهر بعد شفط الدهون بالفيزر هو التفاوت في سطح الجلد من أبرز المشاكل التي قد تظهر بعد العملية هو التفاوت في سطح الجلد، حيث تبدو المنطقة المعالجة غير متساوية أو تحتوي على تموجات. يحدث ذلك عادة بسبب إزالة كمية غير متساوية من الدهون، أو بسبب ضعف مرونة الجلد، خصوصاً لدى النساء اللواتي لديهن جلد مترهل أو بسبب التقدم في العمر تنميل وفقدان الإحساس من الآثار الشائعة بعد العملية هو الشعور بتنميل في المنطقة التي تم علاجها. يعود هذا إلى تأثر الأعصاب السطحية أثناء شفط الدهون. في الغالب، يكون هذا الشعور مؤقتًا ويختفي خلال أسابيع، لكن في بعض الحالات قد يستمر لأشهر أو قد لا يختفي بالكامل تغير لون الجلد أو احتراقه رغم أن الفيزر يستخدم تقنية الموجات فوق الصوتية التي يُفترض أن تكون أكثر أمانًا من الليزر، إلا أن الحرارة الناتجة عن الجهاز قد تؤدي إلى حروق سطحية أو تغير في لون الجلد اي فرط تصبغ. هذه الأعراض نادرة، ولكنها تحدث غالبًا عند الاستخدام المفرط للجهاز أو عند وجود خطأ في التقنية تراكم السوائل أو التورم الطويل بعد العملية، قد يتجمع سائل شفاف تحت الجلد، وفي بعض الأحيان يحتاج الطبيب إلى تفريغ هذا السائل بإبرة. كما يمكن أن يستمر التورم لفترة طويلة، مما يؤخر ظهور النتائج النهائية ويُسبب انزعاجًا للمريضة عدم رضا المريضة عن النتائج على الرغم من أن الهدف من العملية هو تحسين شكل الجسم، إلا أن بعض المريضات قد لا يكن راضيات عن النتيجة النهائية، سواء بسبب توقعات غير واقعية أو بسبب مضاعفات أدت إلى تشوه بسيط. في هذه الحالة، قد يتطلب الأمر إجراءً تصحيحيًا لاحقًا من هم الأكثر عرضة لهذه الأضرار؟ قد لا تتفاعل كل الأجسام مع شفط الدهون بالفيزر بنفس الطريقة. النساء اللواتي يعانين من أمراض مزمنة مثل السكري أو اضطرابات تخثر الدم، أوالنساء اللواتي يدخنون بشكل مفرط، يكنّ أكثر عرضة للمضاعفات. كما أن ضعف مرونة الجلد أو السمنة المفرطة يمكن أن تقلل من فعالية النتائج وتزيد من الأعراض الجانبية كيف يمكن تقليل المخاطر؟ شفط الدهون بالفيزر لتحسين مظهر الجسم لتقليل مخاطر العملية، يُنصح بالتالي ● اختيار جراح تجميل معتمد وذو خبرة في استخدام الفيزر ● إجراء فحوصات طبية شاملة قبل العملية ● اتباع تعليمات الطبيب بعد الجراحة بدقة، خاصة فيما يتعلق بارتداء المشدات الطبية والنظافة الشخصية ● الامتناع عن التدخين والكحول قبل وبعد العملية