أحدث الأخبار مع #تكافلوكرامة
الدستور
منذ 10 ساعات
- منوعات
- الدستور
كيفية الاستعلام عن الدعم النقدي " تكافل وكرامة"
يعد برنامج "تكافل وكرامة" أحد أبرز برامج الحماية الاجتماعية التي أطلقتها وزارة التضامن الاجتماعي في مصر، ويهدف إلى تقديم دعم نقدي مباشر للفئات الأكثر احتياجا، مثل الأسر الفقيرة، وكبار السن، وذوي الإعاقة، وغير القادرين على العمل، ضمن جهود الدولة لتحقيق العدالة الاجتماعية. كيفية الاستعلام عن الدعم النقدي لبرنامج تكافل وكرامة يمكن لأي مواطن التحقق من موقفه في البرنامج من خلال الرقم القومي عبر الموقع الإلكتروني الرسمي لوزارة التضامن الاجتماعي، وذلك من خلال اتباع الخطوات التالية: 1. الدخول على الموقع الرسمي لوزارة التضامن الاجتماعي. 2. اختيار أيقونة "برنامج تكافل وكرامة". 3. إدخال الرقم القومي الخاص بالمستعلم. 4. الضغط على زر "استعلام". بعد تنفيذ الخطوات السابقة، تظهر كافة التفاصيل الخاصة بالحالة سواء كانت مقبولة أو مرفوضة، مع ذكر سبب الرفض في حال وجوده. المستندات المطلوبة للتسجيل أو تحديث البيانات للتسجيل في البرنامج أو تحديث البيانات، يجب التوجه إلى الوحدة الاجتماعية التابع لها محل السكن، وتقديم المستندات الآتية: صورة من بطاقة الرقم القومي سارية ومثبت بها العنوان الحالي، لمن هم فوق 15 عاما. صورة من قسيمة الزواج أو الطلاق، حسب الحالة. صور شهادات ميلاد مميكنة (كمبيوتر) لجميع أفراد الأسرة الذين تقل أعمارهم عن 15 سنة. معايير القبول في البرنامج يشترط للقبول في برنامج "تكافل وكرامة" ما يلي: استيفاء كافة البيانات المطلوبة في استمارة التقديم، التي توضح الحالة الاجتماعية والاقتصادية للأسرة. أن تكون الأسرة أو الفرد المتقدم ضمن الفئات الواقعة تحت خط الفقر، وفقًا لمعادلة إحصائية معتمدة من الوزارة. عدم وجود دخل شهري ثابت أو تقاضي معاش تأميني أو مساعدات شهرية أخرى من برامج الضمان الاجتماعي. شروط الاستمرار في الحصول على الدعم لضمان استمرار صرف المساعدة الشهرية خلال فترة الاستحقاق، يجب الالتزام بالشروط التالية: انتظام أبناء الأسر المستفيدة من برنامج "تكافل" في الدراسة بنسبة حضور لا تقل عن 80% شهريًا. حضور الأم ثلاث جلسات توعية صحية على الأقل لمتابعة برامج الرعاية الصحية الأولية، بما يشمل متابعة الحمل، ومراقبة نمو الأطفال، والتأكد من حصولهم على التطعيمات الأساسية حتى سن 6 سنوات.
عالم المال
منذ 5 أيام
- سياسة
- عالم المال
رئيس الوزراء يُكرم إبراهيم محلب لدوره في دعم 'تكافل وكرامة'
شهدت احتفالية مرور 10 سنوات على انطلاق برنامج 'تكافل وكرامة' تكريمًا خاصًا للمهندس إبراهيم محلب، رئيس الوزراء الأسبق، تقديرًا لدوره البارز في دعم البرنامج خلال سنواته الأولى، وما قدمه من جهود مخلصة ساهمت في وضع الأسس التي انطلق منها هذا المشروع القومي. وقام الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، بتسليم درع التكريم إلى المهندس محلب، وسط تصفيق الحضور من ممثلي الحكومة والبرلمان والمؤسسات الدولية. وجاء التكريم خلال الاحتفالية التي أقيمت اليوم تحت عنوان 'الحماية الاجتماعية: دروس الماضي ترسم خطوات المستقبل'، والتي شارك فيها عدد من كبار المسؤولين، من بينهم الدكتور خالد عبد الغفار نائب رئيس الوزراء ووزير الصحة، ووزراء التخطيط والمالية والتضامن، إلى جانب عدد من السفراء الأجانب، وممثلي البنك الدولي، ومنظمات الأمم المتحدة، والجامعات، وشركاء نجاح البرنامج. و خلال الحفل ، استمع الدكتور مصطفى مدبولى رئيس مجلس الوزراء لشرح حول المنظومة الإلكترونية المرتبطة ببرنامج 'تكافل وكرامة' باستخدام تقنية الذكاء الاصطناعي، حيث قدم أحد ذوي الهمم شرحا تحدث فيه عن الأدوات التي تم استحداثها لتخفيف الصعوبات لدى ذوي الهمم في التقدم للحصول على خدمات برنامج 'تكافل وكرامة'، وذلك من خلال استخدام أساليب متطورة وميكنة تامة، ومتابعة إلكترونية لكل طلب، عبر الاستعانة بتقنية الذكاء الاصطناعي، والتي تتيح للأميين وأصحاب الإعاقة البصرية التقدم بشكوى صوتية دون حاجة للكتابة، كما يمكنهم تقديم الشكاوى من المنزل دون حاجة للتوجه لمقر تقديم الخدمة، ويتم الرد بالاحاطة بالمستندات اللازمة مع الربط مع مختلف الجهات لمتابعة الشكوى. كما أشار لما تم من آليات لتخفيف معاناة معاقي الصم والبكم؛ حيث استحدثت الدكتورة مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي، فكرة تدريب موظفي الوزارة القائمين على تلقي الشكاوى على لغة الصم والبكم؛ للتعامل معهم بشكل فاعل وبما ييسر التعامل مع شكاواهم، ودعا مقدم الشرح لتعميم التجربة في مقار حكومية أخرى تتعامل مع الجمهور لتلقي شكاواهم، حيث كان الصم والبكم يواجهون مشكلة حقيقية في التواصل والتعبير عن شكواهم. وفي الوقت نفسه، تم عرض تجربة للتقدم عبر خدمة الـ 'واتس آب'؛ للحصول على دعم 'كرامة' لذوي الهمم من الإعاقة البصرية، وأسلوب التعامل معه بشكل سريع وفاعل. وقدم رئيس مجلس الوزراء بالشكر لكل من ساهم في إنجاح البرنامج، مؤكدًا التزام الدولة بمواصلة تطوير سياسات الحماية الاجتماعية، وتحسين مستوى الخدمات المقدمة للفئات المستحقة، مشيرًا إلى أن برنامج 'تكافل وكرامة' تحول من فكرة طموحة إلى واقع فعلي يغيّر حياة ملايين المواطنين.
بوابة ماسبيرو
منذ 6 أيام
- أعمال
- بوابة ماسبيرو
عصام عبد الرحمن: "تكافل وكرامة" يعكس رؤية الدولة في بناء مجتمع أكثر عدالة
أكد عصام عبدالرحمن الكاتب الصحفي، مدير تحرير جريدة أخبار اليوم، أن برنامج "تكافل وكرامة" يمثل أحد أهم المشروعات الاجتماعية التي تبنتها الدولة المصرية في إطار خطط الإصلاح الاقتصادي والرعاية الاجتماعية التي أطلقها الرئيس عبدالفتاح السيسي، مشيرًا إلى أن البرنامج انطلق برؤية طموحة تستهدف ربط الدعم بشروط تنموية مثل انتظام الأبناء في التعليم واستفادة الأمهات من الخدمات الصحية. وأضاف عبدالرحمن أن توقيت إطلاق البرنامج كان فارقًا، خاصة مع حلول جائحة كورونا في نهاية عام 2019 وبداية 2020، حيث وفر "تكافل وكرامة" حائط صد قوي للفئات الأولى بالرعاية في مواجهة تداعيات الأزمة، وأسهم في تعزيز قدرة هذه الفئات على الصمود ومواجهة التحديات الاقتصادية والاجتماعية التي فرضتها الجائحة. وأشار الكاتب الصحفي من خلال حواره في برنامج (مساء الخير) إلى أن برنامج "كرامة" قدم دعمًا نوعيًا لفئة الأشخاص ذوي الإعاقة، وفتح أمامهم آفاقًا جديدة للاندماج المجتمعي والاعتماد على النفس، في الوقت الذي واصلت فيه الدولة جهودها لتوسيع مظلة الحماية الاجتماعية لتشمل التمكين الاقتصادي عبر دعم المشروعات الصغيرة والمتناهية الصغر، وإحياء الحرف وتوفير فرص عمل للنساء المعيلات في القرى. أكد مدير تحرير جريدة أخبار اليوم أن تطور الخريطة الاقتصادية للفئات المستفيدة من البرنامج يؤكد نجاحه في تحويل عدد كبير من الأسر من الاحتياج إلى الاكتفاء والإنتاج، من خلال برامج مبتكرة ودعم مباشر، ما يعكس رؤية الدولة في بناء مجتمع أكثر عدالة، قائم على التمكين لا على الإعالة. الجدير بالذكر أن برنامج "مساء الخير" يُذاع عبر أثير شبكة البرنامج العـــــــام، تقديم مها حسان ورئيس التحرير أحمد دياب.
نافذة على العالم
منذ 7 أيام
- سياسة
- نافذة على العالم
أخبار السياسة : نائب بـ"الشيوخ": مصر تملك رؤية متكاملة للحماية الاجتماعية على رأسها "تكافل وكرامة"
الأربعاء 14 مايو 2025 10:01 صباحاً نافذة على العالم - أكد النائب فرج فتحي فرج،عضو مجلس الشيوخ، أن مرور 10 سنوات على إطلاق برنامج "تكافل وكرامة" يمثل مناسبة وطنية مهمة تؤكد أن الدولة المصرية نجحت بامتياز في بناء منظومة حماية اجتماعية متكاملة تستهدف الإنسان المصري في جوهره، وتكرس قيم العدالة الاجتماعية، مشيدا بالدور الكبير الذي قامت به القيادة السياسية منذ اللحظة الأولى لإطلاق هذا البرنامج. وقال «فرج»، إن البرنامج لم يكن مجرد وسيلة لدعم نقدي موجه للفئات الأولى بالرعاية، بل أصبح مظلة وطنية شاملة لحماية كرامة المواطن المصري، من خلال ما يتيحه من خدمات صحية وتعليمية وغذائية وسكنية وتأمينية، بما يعكس التوجه التنموي للدولة في بناء المواطن وتمكينه، وليس فقط مجرد تقديم المساعدة المؤقتة. وأشار عضو مجلس الشيوخ، إلى أن حجم التطور الذي شهده البرنامج منذ انطلاقه عام 2015 وحتى اليوم، سواء على مستوى عدد المستفيدين أو في نوعية الخدمات المقدمة، يعكس الجدية والإرادة السياسية القوية بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، الذي وضع ملف العدالة الاجتماعية على رأس أولويات الدولة المصرية في الجمهورية الجديدة. وأضاف «فرج»، أن صدور قانون الضمان الاجتماعي، الذي يجعل من دعم برنامج «تكافل وكرامة» حقًا قانونيًا لكل مستحق، هو نقلة نوعية في فلسفة الحماية الاجتماعية في مصر، حيث لم يعد الدعم منحة مؤقتة، بل أصبح جزءا من عقد اجتماعي جديد بين الدولة والمواطن، يقوم على المسؤولية والتمكين في آن واحد. وثمن النائب فرج فتحي، الجهود المتعاقبة التي بذلتها وزارة التضامن الاجتماعي، مشيرا إلى أن الاستمرار في تطوير البرنامج، وتحسين قواعد البيانات، وتوسيع قاعدة المستفيدين، والربط مع الخدمات الصحية والتعليمية، هو ما أعطى للبرنامج بعدا تنمويا شاملا، موضحًا أن الإنجاز الحقيقي للبرنامج يتمثل في تخارج 3 ملايين أسرة بعد تحسن أوضاعها، وهو ما يعكس فلسفة التمكين وليس الاتكالية، ويُظهر أن البرنامج لا يستهدف فقط سد الاحتياجات، بل يفتح آفاقا نحو تحسين جودة الحياة ودمج الفئات الهشة اقتصاديا واجتماعيا. وأكد «فرج»، أن ما تحقق خلال عقد من الزمان يستحق أن يكون نموذجا يحتذى به في باقي برامج الحماية الاجتماعية، داعيا إلى مواصلة العمل على تعزيز التمكين الاقتصادي للأسر، وتوفير فرص التدريب والعمل، والتوسع في الدعم الموجه للمشروعات متناهية الصغر، بما يضمن استدامة النتائج التي حققها البرنامج، مشددًا على أن الدولة المصرية باتت تملك الآن رؤية متكاملة للحماية الاجتماعية، وأن برنامج «تكافل وكرامة» يشكل إحدى الركائز الأساسية في هذه المنظومة.
الدستور
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
الحزب العربى الناصرى: تكافل وكرامة ترجمة حقيقية للدولة الاجتماعية الحديثة
أعرب الدكتور محمد أبوالعلا، رئيس الحزب العربي الناصري، عن تقديره البالغ لبرنامج "تكافل وكرامة" بمناسبة مرور 10 سنوات على انطلاقه، مؤكدًا أن هذا البرنامج يمثل واحدة من أنبل صور العدالة الاجتماعية، وتجسيدًا واقعيًا للرؤية الوطنية التي أرستها القيادة السياسية لتأسيس دولة تنموية عادلة تُعلي من قيمة المواطن، وتحمي الفئات الأكثر احتياجًا. وقال أبوالعلا إن برنامج "تكافل وكرامة"، الذي انطلق عام 2015، لم يكن مجرد دعم نقدي مشروط، بل كان رؤية متكاملة للحماية الاجتماعية، بدأت بنحو 1.7 مليون أسرة واليوم تخدم 4.7 مليون أسرة، بعد أن أسهم في تخارج أكثر من 3 ملايين أسرة بسبب تحسن أوضاعها، في مؤشر واضح على نجاح البرنامج في إحداث تغيير حقيقي في حياة المواطنين. وأشار الدكتور محمد أبوالعلا، رئيس الحزب العربي الناصري، إلى أن السياسات التي تنتهجها وزارة التضامن الاجتماعي بقيادة الدكتورة مايا مرسي، تعكس تحولًا نوعيًا في فلسفة الحماية الاجتماعية، حيث لم تعد المساعدات المالية هي الهدف النهائي، بل أصبحت التمكين الاقتصادي، والعمل المدر للدخل، والادخار والإقراض متناهي الصغر جزءًا أساسيًا من منظومة الدعم، بما يضمن الاستدامة ويحفظ كرامة المواطن. وأوضح أبوالعلا، أن قدرة البرنامج على الاستجابة الفورية أثناء أزمة كورونا وتحويل منظومة السحب النقدي إلى كروت "ميزة"، دليل على نضج البنية المؤسسية، وامتلاك الدولة لآليات مرنة في إدارة الأزمات وضمان عدم انهيار الحماية المجتمعية في أشد اللحظات قسوة. وشدد على أن تكامل برنامج "تكافل وكرامة" مع مبادرات رئاسية كبرى مثل "حياة كريمة"، و"100 مليون صحة"، ومشروع التأمين الصحي الشامل، ومحو الأمية، والتوسع في خدمات ذوي الإعاقة، يؤكد أن الدولة تبني منظومة حماية مترابطة مع باقي برامج التنمية والتمكين، وليس سياسة عشوائية أو موسمية. وثمّن الدكتور أبوالعلا الرؤية الاحترافية التي عبرت عنها كلمات الدكتورة غادة والي، وكيل السكرتير العام للأمم المتحدة، التي أكدت ضرورة التوسع الذكي في استخدام الذكاء الاصطناعي وتكنولوجيا المعلومات في إدارة منظومة الحماية الاجتماعية، بما يعزز من الكفاءة والاستهداف العادل. كما أشار إلى أهمية ما طرحته من ضرورة دعم العمالة غير المنتظمة، والحضانات، وتأمين النساء والعمالة المسنة، مطالبًا بأن تكون هذه المحاور ضمن أولويات المرحلة المقبلة من سياسات الحماية الاجتماعية. واختتم الدكتور محمد أبوالعلا بيانه مؤكدًا أن برنامج تكافل وكرامة ليس مجرد مشروع حكومي، بل هو "مشروع وطني" يجب أن تحرص عليه كل القوى السياسية، لما يمثله من ركيزة لضمان الكرامة الإنسانية، والعدالة الاجتماعية، والتنمية المستدامة، مؤكدًا دعم الحزب العربي الناصري لكل سياسات تُعلي من شأن المواطن وتحترم إنسانيته.
