أحدث الأخبار مع #تكاليف_المعيشة


CNN عربية
منذ 7 ساعات
- أعمال
- CNN عربية
كيف كلفت "زلة لسان" عن الأرز وزيرا يابانيا منصبه؟
(CNN) -- أدت زلة لسان حول "عدم دفع ثمن الأرز أبدا" إلى استقالة وزير الزراعة الياباني تاكو إيتو، في ظل تزايد الضغوط على الحكومة لحل أزمة الأرز في بلاده. وقال إيتو، الأربعاء، للصحفيين إنه خلص إلى أنه "ليس الشخص المناسب لهذا المنصب" بعد أن أثار رد فعل شعبي عنيف بقوله إن لديه "كمية كبيرة من الأرز في المنزل تكفي لبيعه". وأصبحت تكلفة الأرز- الغذاء الرئيسي في اليابان - قضية سياسية رئيسية، مع ارتفاع الأسعار إلى مستويات قياسية هذا العام، واتخاذ الحكومة خطوات نادرة بإصدار احتياطيات الطوارئ واستيراد الأرز من الخارج. وجاءت زلة إيتو في وقتٍ حرجٍ للغاية بالنسبة لحكومة رئيس الوزراء شيغيرو إيشيبا، التي كانت تعاني أصلًا من انخفاض شعبيتها بسبب ارتفاع تكاليف المعيشة، قبل أسابيع من الانتخابات. وكان إيتو صرح في نهاية الأسبوع: "لم أشترِ الأرز بنفسي قط، بصراحة، يُعطيني أنصاري كمياتٍ كبيرة منه، لدي كمية كبيرة من الأرز في المنزل تكفي لبيعها"، مما أثار غضب الجمهور.وأوضح لاحقًا أنه اشترى الأرز بنفسه، وأعرب عن "أسفه الشديد" لتصريحاته. وقال إيتو، الأربعاء، بعد تقديم استقالته: "لقد أدليت بتصريح غير لائقٍ على الإطلاق بصفتي الوزير المسؤول، وأعتذر مجددا للشعب الياباني عن ذلك"، وأضاف أنه "يُدرك تمامًا" المعاناة التي يواجهها الناس بسبب ارتفاع أسعار الأرز. تهديد كبير ويُشكل الإحباط الناجم عن ارتفاع تكاليف المعيشة في اليابان تهديدًا كبيرًا لرئيس الوزراء وحزبه الليبرالي الديمقراطي، مع توجه البلاد إلى صناديق الاقتراع لانتخابات مجلس الشيوخ في يوليو/ تموز. وانخفضت نسبة التأييد الأخيرة لحكومة إيشيبا إلى 27.4%، وهو أدنى مستوى لها على الإطلاق، وفقًا لاستطلاع أجرته وكالة الأنباء اليابانية (كيودو)، الأحد. وقال ما يقرب من واحدة من كل 9 أسر شملها الاستطلاع إن جهود الحكومة للسيطرة على أسعار الأرز لم تكن كافية. وتعرض حزب إيشيبا، الذي حكم اليابان طوال تاريخها ما بعد الحرب تقريبًا، لهزيمة ساحقة في انتخابات مجلس النواب العام الماضي، لكنه تمسك بالسلطة من خلال السعي للحصول على دعم الأحزاب الصغيرة.قد تُهدد أي هزيمة أخرى في الانتخابات المقبلة حكم ائتلافه وتُثير دعوات لاختيار زعيم جديد. أسعار الأرز في ارتفاع مستمر وعلى الرغم من محاولات الحكومة لخفضها، ظلت أسعار الأرز في اليابان مرتفعة باستمرار- ما يقرب من ضعف ما كانت عليه قبل عام. وارتفع متوسط سعر التجزئة للأرز إلى 4268 ينًا (29.4 دولارًا أمريكيًا) لكل 5 كيلوغرامات في الأسبوع الثاني من مايو/ أيار، معوضا بذلك انخفاضا قصيرا استمر 18 أسبوعا سجل في الشهر السابق، وفقًا لوزارة الزراعة والغابات ومصايد الأسماك. وفي وقت سابق من هذا العام، اتخذت اليابان خطوةً نادرةً بطرح مئات الآلاف من أطنان الأرز من احتياطياتها الطارئة في مزاد علني، في محاولةٍ لخفض الأسعار. ومنذ ذلك الحين، تم تحديد مواعيد عدة مزادات حتى يوليو، حيث سيتم الإفراج عن مئات الآلاف من أطنان الأرز.كما زادت اليابان، التي تفخر بشدة بأرزها المحلي، من وارداتها من الأرز من الخارج، وخاصةً من الولايات المتحدة. وفي إبريل/ نيسان، استوردت أيضًا أرزًا من كوريا الجنوبية لأول مرة منذ 1999. وأصبحت معالجة أزمة الأرز الآن من مسؤولية شينجيرو كويزومي، وزير البيئة السابق وابن رئيس وزراء ياباني سابق، والذي عيّنه إيشيبا وزيرًا للزراعة والغابات ومصايد الأسماك. وقال إيشيبا: "وجهت كويزومي لبذل جهود قوية لتوفير الأرز للمستهلكين بسعر مستقر، خاصة في ضوء أسعار الأرز المرتفعة حاليا".


١٣-٠٥-٢٠٢٥
متقاعدون في بريطانيا يسرقون متاجر المواد الغذائية
شهدت متاجر المواد الغذائية في بريطانيا زيادة «هائلة» في السرقات، خلال العام الماضي، وفقاً لشركة رائدة في مجال أمن المتاجر، في ظل ارتفاع تكاليف المعيشة، واللافت في الأمر أن المتقاعدين باتوا يقدِمون على السرقة من المحال لأسباب مختلفة. وقال مدير مؤسسة خدمات التجزئة، جون نوسباوم، إن موظفيه يرون «نوعاً مختلفاً من سارقي المتاجر الآن»، حيث تدفع تكاليف المعيشة الناس إلى سلوكيات لم يسبق لهم القيام بها. وأضاف أن خدمات التجزئة التي تقدم خدماتها لمئات المتاجر الغذائية في جميع أنحاء البلاد، بما في ذلك محال «السوبر ماركت» والمتاجر الصغيرة ومراكز التسوق، تتلقى ما بين 20 و30 بلاغاً عن سرقات متاجر أسبوعياً من جميع أنحاء المملكة المتحدة، وتشمل «أشخاصاً لا يستطيعون شراء الطعام». وأوضح نوسباوم: «لقد شهدنا زيادة هائلة في سرقات المتقاعدين، مثل وضع عبوة قهوة في الحقيبة وأخرى في عربة التسوق، وما إلى ذلك»، وقدّر أن 5% من جميع الذين يضبطون وهم يسرقون من المتاجر أسبوعياً من قبل موظفي الأمن تجاوزوا سن الـ50. وتابع: «خلال الـ12 شهراً الماضية، شهدنا مستوى مختلفاً من الجريمة، إذ نشهد الآن واقعاً مختلفاً: المتقاعدون والأشخاص الذين لا يسرقون عادة من المتاجر». وأضاف: «شهدنا حالات ألقي القبض فيها على أمهات يسرقن من المتاجر وهن مع أطفالهن». وقال نوسباوم: «جرت العادة على رؤية العصابات المنظمة تقوم بمثل هذه الأفعال، فهذا أمر طبيعي، لكن أنواع الأشخاص الذين يقبض عليهم الآن قد تغيرت». وأضاف: «لم نشهد هذا من قبل، حيث عملت في مجال الأمن لمدة 30 عاماً، وقبل خمس سنوات أو 10 سنوات لم نكن لنرى هذا النوع من السرقة، ونعزوها إلى غلاء المعيشة إذ لا يستطيع الناس إنفاق 10 أو 20 جنيهاً إسترلينياً على الطعام.. إنها حالة من اليأس». وقال: «لا يميل تجار التجزئة إلى إشراك الشرطة عند تعاملهم مع المتقاعدين»، مضيفاً أن «انتشار خبر تسليم متقاعد إلى الشرطة بتهمة السرقة من المتاجر ليس دعاية جيدة لأي (سوبر ماركت)». جاءت تعليقات نوسباوم بعد أن ظهر، الشهر الماضي، أن عدد جرائم سرقة المتاجر التي سجلتها الشرطة في إنجلترا وويلز ارتفع إلى أعلى مستوى مسجل، وفقاً للأرقام الرسمية، متجاوزاً نصف مليون جريمة للمرة الأولى في عام 2024. وتم تسجيل ما مجموعه 516.9 ألف جريمة سرقة متاجر، العام الماضي، بزيادة قدرها 20% عن عام 2023، وفقاً لمكتب الإحصاءات الوطنية، وأفاد تجار التجزئة بأن الأرقام الرسمية «تقلل بشدة» من حجم المشكلة، وأشار اتحاد التجزئة البريطاني إلى ارتفاع في جرائم سرقة المتاجر التي تقوم بها عصابات منظمة تسرق بناء على الطلب. من جهته، قال المدير المساعد للأعمال والتنظيم في اتحاد التجزئة البريطاني، غراهام واين: «تعد سرقة متاجر التجزئة مشكلة رئيسة للمحال ومراكز التسوق، حيث تكلف أكثر من 2.2 مليار جنيه إسترليني سنوياً، وتشكل محفزاً رئيساً للعنف وإساءة معاملة الموظفين». وأضاف: «مع تعدد الأسباب يشكل تزايد الجريمة المنظمة مصدر قلق بالغ، حيث تهاجم العصابات المتاجر الواحدة تلو الأخرى، وللأسف فإن هذه السرقات ليست جريمة بلا ضحايا، بل ترفع الكلفة على المتسوقين النزيهين وتلحق الضرر بتجربة العميل»


الشرق الأوسط
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق الأوسط
رشق الرئيس الكيني بالحذاء خلال تجمع جماهيري (فيديو)
أظهرت مقاطع مصورة تم تداولها على مواقع التواصل الاجتماعي، الرئيس الكيني وليام روتو، وهو يحاول إبعاد حذاء جرى رشقه به، في أثناء إلقائه كلمة حول تكاليف المعيشة، والتي كانت مصدر غضب شعبي. واضطر روتو في وقت سابق إلى التراجع عن زيادات ضريبية، ودعوة أعضاء من المعارضة للانضمام إلى الحكومة، إلا أن السخط ظل مرتفعاً في الدولة الواقعة في شرق أفريقيا، وفق وكالة (رويترز) للأنباء. وأظهرت ثلاثة مقاطع فيديو روتو وهو يُبعِد الحذاء بذراعه، ويبدو أنه لم يُصَب بأذى، وذلك خلال تجمع جماهيري في مقاطعة ميجوري بغرب البلاد. وعند إلقاء الحذاء كان روتو يقول: «لقد قلنا إننا سنخفض أسعار الأسمدة، صحيح أم خطأ؟». وقال وزير الداخلية كيبتشومبا موركومين إن الشرطة ألقت القبض على ثلاثة أشخاص، وفق ما نقلته صحيفة «ستار». وكان الرئيس الأميركي الأسبق جورج دبليو بوش قد تعرض لرشق بحذاء من جانب صحافي عراقي احتجاجاً على الفوضى التي خلَّفها الغزو الذي قادته الولايات المتحدة للعراق.


الإمارات اليوم
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- الإمارات اليوم
متقاعدون في بريطانيا يسرقون متاجر المواد الغذائية
شهدت متاجر المواد الغذائية في بريطانيا زيادة «هائلة» في السرقات، خلال العام الماضي، وفقاً لشركة رائدة في مجال أمن المتاجر، في ظل ارتفاع تكاليف المعيشة، واللافت في الأمر أن المتقاعدين باتوا يقدِمون على السرقة من المحال لأسباب مختلفة. وقال مدير مؤسسة خدمات التجزئة، جون نوسباوم، إن موظفيه يرون «نوعاً مختلفاً من سارقي المتاجر الآن»، حيث تدفع تكاليف المعيشة الناس إلى سلوكيات لم يسبق لهم القيام بها. وأضاف أن خدمات التجزئة التي تقدم خدماتها لمئات المتاجر الغذائية في جميع أنحاء البلاد، بما في ذلك محال «السوبر ماركت» والمتاجر الصغيرة ومراكز التسوق، تتلقى ما بين 20 و30 بلاغاً عن سرقات متاجر أسبوعياً من جميع أنحاء المملكة المتحدة، وتشمل «أشخاصاً لا يستطيعون شراء الطعام». وأوضح نوسباوم: «لقد شهدنا زيادة هائلة في سرقات المتقاعدين، مثل وضع عبوة قهوة في الحقيبة وأخرى في عربة التسوق، وما إلى ذلك»، وقدّر أن 5% من جميع الذين يضبطون وهم يسرقون من المتاجر أسبوعياً من قبل موظفي الأمن تجاوزوا سن الـ50. وتابع: «خلال الـ12 شهراً الماضية، شهدنا مستوى مختلفاً من الجريمة، إذ نشهد الآن واقعاً مختلفاً: المتقاعدون والأشخاص الذين لا يسرقون عادة من المتاجر». وأضاف: «شهدنا حالات ألقي القبض فيها على أمهات يسرقن من المتاجر وهن مع أطفالهن». وقال نوسباوم: «جرت العادة على رؤية العصابات المنظمة تقوم بمثل هذه الأفعال، فهذا أمر طبيعي، لكن أنواع الأشخاص الذين يقبض عليهم الآن قد تغيرت». وأضاف: «لم نشهد هذا من قبل، حيث عملت في مجال الأمن لمدة 30 عاماً، وقبل خمس سنوات أو 10 سنوات لم نكن لنرى هذا النوع من السرقة، ونعزوها إلى غلاء المعيشة إذ لا يستطيع الناس إنفاق 10 أو 20 جنيهاً إسترلينياً على الطعام.. إنها حالة من اليأس». وقال: «لا يميل تجار التجزئة إلى إشراك الشرطة عند تعاملهم مع المتقاعدين»، مضيفاً أن «انتشار خبر تسليم متقاعد إلى الشرطة بتهمة السرقة من المتاجر ليس دعاية جيدة لأي (سوبر ماركت)». جاءت تعليقات نوسباوم بعد أن ظهر، الشهر الماضي، أن عدد جرائم سرقة المتاجر التي سجلتها الشرطة في إنجلترا وويلز ارتفع إلى أعلى مستوى مسجل، وفقاً للأرقام الرسمية، متجاوزاً نصف مليون جريمة للمرة الأولى في عام 2024. وتم تسجيل ما مجموعه 516.9 ألف جريمة سرقة متاجر، العام الماضي، بزيادة قدرها 20% عن عام 2023، وفقاً لمكتب الإحصاءات الوطنية، وأفاد تجار التجزئة بأن الأرقام الرسمية «تقلل بشدة» من حجم المشكلة، وأشار اتحاد التجزئة البريطاني إلى ارتفاع في جرائم سرقة المتاجر التي تقوم بها عصابات منظمة تسرق بناء على الطلب. من جهته، قال المدير المساعد للأعمال والتنظيم في اتحاد التجزئة البريطاني، غراهام واين: «تعد سرقة متاجر التجزئة مشكلة رئيسة للمحال ومراكز التسوق، حيث تكلف أكثر من 2.2 مليار جنيه إسترليني سنوياً، وتشكل محفزاً رئيساً للعنف وإساءة معاملة الموظفين». وأضاف: «مع تعدد الأسباب يشكل تزايد الجريمة المنظمة مصدر قلق بالغ، حيث تهاجم العصابات المتاجر الواحدة تلو الأخرى، وللأسف فإن هذه السرقات ليست جريمة بلا ضحايا، بل ترفع الكلفة على المتسوقين النزيهين وتلحق الضرر بتجربة العميل». عن «التليغراف» . ارتفع عدد جرائم السرقة إلى أعلى مستوى مسجل، متجاوزاً نصف مليون جريمة للمرة الأولى في عام 2024.


التغيير
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- التغيير
رشق الرئيس الكيني بالحذاء أثناء خطابه
أظهرت مقاطع مصورة ، تم تداولها على مواقع التواصل الاجتماعي، الرئيس الكيني وليام روتو وهو يُرمي بالحذاء في أثناء إلقائه كلمة حول تكاليف المعيشة التي كانت مصدر غضب شعبي. واضطر روتو في وقت سابق إلى التراجع عن زيادات ضريبية ودعوة أعضاء من المعارضة للانضمام إلى الحكومة، بيد أن السخط ظل مرتفعا في الدولة الواقعة في شرق أفريقيا وأظهرت مقاطع فيديو روتو وهو يبعد الحذاء بذراعه، ويبدو أنه لم يُصب بأذى، وذلك خلال تجمع جماهيري في مقاطعة ميجوري غربي البلاد. وعند إلقاء الحذاء، كان روتو يقول 'لقد قلنا إننا سنخفض أسعار الأسمدة، صحيح أم خطأ؟'. وقال وزير الداخلية كيبتشومبا موركومين إن الشرطة ألقت القبض على 3 أشخاص، وفقا لما نقلته صحيفة ستار. وفي واقعة مشابهة، كان الرئيس الأميركي الأسبق جورج دبليو بوش تعرض لرشق بحذاء من جانب صحفي عراقي، احتجاجا على الفوضى التي خلفها الغزو الذي قادته الولايات المتحدة للعراق. وتعاني كينيا من تدهور اقتصادي يرافقه ارتفاع مستمر في أسعار السلع الأساسية، إضافة إلى أزمة البطالة التي يعاني منها الشباب، وهو ما جعل المواطنين الكينيين في مواجهة صعوبات متزايدة لتلبية احتياجاتهم اليومية؛ الأمر الذي تسبب في احتجاجات الشعبية. ورغم أن الحكومة قد أعلنت خططا للإصلاح الاقتصادي، فإن كثيرين يرون أن هذه الخطط ليست كافية للتعامل مع الأزمة الحالية. المصدر : رويترز +