أحدث الأخبار مع #تل_أبيب


صحيفة الخليج
منذ 6 ساعات
- سياسة
- صحيفة الخليج
إسرائيل تعلن دخول 5 شاحنات مساعدات إلى غزة
تل أبيب - أ ف ب قالت إسرائيل: إن خمس شاحنات تابعة للأمم المتحدة دخلت قطاع غزة المحاصر الاثنين، في أول عملية إيصال للمساعدات منذ تخفيف الحصار المطبق المفروض منذ 2 آذار/مارس. وجاء في بيان لوحدة تنسيق أعمال الحكومة الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية «دخلت اليوم خمس شاحنات تابعة للأمم المتحدة ومحمّلة بالمساعدات الإنسانية، بما في ذلك طعام الأطفال، إلى قطاع غزة عبر (معبر) كرم أبو سالم».


الجزيرة
منذ 8 ساعات
- أعمال
- الجزيرة
كالكاليست: ريان إير تلوّح بالانسحاب من إسرائيل "لظروف أمنية غير مستقرة"
أعلن الرئيس التنفيذي لشركة الطيران الاقتصادية "ريان إير" مايكل أوليري أن الشركة بدأت "تفقد صبرها" تجاه الوضع الأمني في إسرائيل، ملمّحا إلى احتمال سحب طائرات الشركة من مطار بن غوريون ونقلها إلى وجهات أوروبية بديلة. وقال أوليري -خلال مكالمة مع محللين- عقب إعلان النتائج المالية للشركة: "أعتقد أننا بدأنا نفقد صبرنا إزاء الوضع في إسرائيل… الرحلات من تل أبيب وإليها أصبحت عبئا، وإذا استمرّت هذه الاضطرابات الأمنية، فإننا صراحة سنُفضّل تحويل الطائرات إلى مكان آخر في أوروبا". الشركة كانت قد علّقت رحلاتها إلى إسرائيل في وقت سابق من الشهر الحالي، بعد سقوط صاروخ حوثي قرب المبنى رقم 3 في مطار بن غوريون. ووفقا لأوليري، فإن أقرب موعد محتمل لاستئناف الرحلات لن يكون قبل بداية يونيو/حزيران المقبل. تدهور في الأجواء وضغوط اقتصادية متزايدة وتأتي هذه التهديدات في وقت تواجه فيه الشركة تراجعا في أرباحها بنسبة 16% خلال العام المالي المنتهي في 31 مارس/آذار، إذ بلغت الأرباح 1.6 مليار يورو (حوالي 1.74 مليار دولار)، متأثرة بانخفاض في أسعار التذاكر بنسبة 7%. ومع ذلك، توقعت الشركة تعويض الخسارة هذا العام عبر زيادة الأسعار بدعم من ارتفاع الطلب. وخلال الفترة نفسها، نقلت ريان إير عددا قياسيا من الركاب بلغ 200 مليون مسافر، مع توقعات بأن يرتفع هذا الرقم إلى 206 ملايين خلال العام الجاري، مما يجعل إسرائيل سوقا حساسا، لكن ليس ضروريا في ضوء اضطرابات مستمرة. ملفات أخرى تهدد الاستقرار وفي سياق آخر، أشار أوليري إلى تأخيرات في تسلم الطائرات من بوينغ، إلى جانب مخاوف من الرسوم الجمركية التي قد يفرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب على صادرات الطائرات إلى أوروبا. وأوضح أن الشركة تفكر في تحويل عمليات التسليم إلى بريطانيا بدلا من أيرلندا، لتفادي رسوم محتملة بنسبة 20%، باعتبار أن لندن وقّعت اتفاقا تجاريا منفصلا مع واشنطن. ورغم بعض التحسن في عمليات التسليم من بوينغ ، قال أوليري إن "لدينا أسعارا ثابتة في عقودنا مع بوينغ، لذا فإن مسألة الرسوم ستكون من مسؤوليتهم، ولكننا سنعمل معهم لإيجاد طرق للالتفاف عليها". تصريحات ريان إير، التي تُعد أكبر عميل أوروبي لبوينغ، تضع مزيدا من الضغط على الحكومة الإسرائيلية، في وقت تعاني فيه من تراجع ثقة المستثمرين وقلق متصاعد في قطاع الطيران المدني.


الشرق الأوسط
منذ 10 ساعات
- سياسة
- الشرق الأوسط
الحوثيون يتبنّون مهاجمة تل أبيب بصاروخين ومسيَّرة من دون أضرار
استمراراً للتصعيد العسكري المتبادل بين الجماعة الحوثية وإسرائيل، تبنت الجماعة، الأحد، مهاجمة تل أبيب بصاروخين باليستيين وطائرة مسيَّرة، بينما أفاد الجيش الإسرائيلي باعتراض صاروخ واحد دون الإبلاغ عن أي أضرار. وجاءت الهجمات عقب موجة ثامنة من الضربات شنتها إسرائيل على ميناءي الحديدة والصليف، الجمعة، ضمن سعيها للانتقام من البنى التحتية والمنشآت الحيوية الخاضعة للجماعة في اليمن. ومنذ انهيار الهدنة بين إسرائيل وحركة «حماس»، عادت الجماعة المدعومة من إيران لهجماتها التي كانت توقفت في 19 يناير (كانون الثاني) الماضي بعد 14 شهراً من التصعيد البحري ضد السفن وإطلاق الصواريخ والمسيَّرات تجاه إسرائيل تحت مزاعم مناصرة الفلسطينيين في غزة. وتبنى المتحدث العسكري باسم الجماعة الحوثية يحيى سريع، في بيان متلفز، الأحد، استهداف مطار بن غوريون في تل أبيب بصاروخين باليستيين وطائرة مسيّرة، مدعياً أن أحد الصاروخين فرط صوتي من طراز «فلسطين 2» والآخر من طراز «ذو الفقار». اعتراض صاروخ قال الجيش الإسرائيلي إنه أُطلق من اليمن شوهد من مدينة عسقلان (رويترز) وزعم المتحدث الحوثي أن «العملية حققت هدفها بنجاح، وتسببت في هروع ملايين الصهاينة إلى الملاجئ، وتوقف حركة الملاحة في المطار قرابة الساعة»، وفق تعبيره. كما تبنى سريع إطلاق طائرة مسيَّرة من دون طيار، صباح السبت، قال إنها استهدفت مطار بن غوريون نفسه، ولم تؤكد إسرائيل هذه المزاعم. من جهته، أعلن الجيش الإسرائيلي، فجر، الأحد، اعتراض صاروخ أطلق من اليمن، وقال إنه تسبب في تفعيل صفارات الإنذار بمناطق عدة من البلاد. حسبما جاء في تغريدة على منصة «إكس» للمتحدث باسم الجيش الإسرائيلي للإعلام العربي أفيخاي أدرعي. منذ 17 مارس (آذار) الماضي أطلقت الجماعة نحو 25 صاروخاً باتجاه إسرائيل والعديد من الطائرات المسيَّرة، وكان أخطر هذه الهجمات انفجار أحد الصواريخ قرب مطار بن غوريون في 4 مايو (أيار) الحالي، محدثاً حفرة كبيرة، بعد أن فشلت الدفاعات الجوية في اعتراضه. وفتح هذا الهجوم المجال لإسرائيل لتشن مزيداً من الضربات الانتقامية حيث دمرت بها ميناء الحديدة ومطار صنعاء ومصنعي أسمنت ومحطات كهرباء، قبل أن تشن، الجمعة الماضي، الموجة الثامنة من هذه الضربات الانتقامية على ميناءي الحديدة والصليف. وأفاد قطاع الصحة الخاضع للحوثيين بأن الغارات الإسرائيلية، على الميناءين تسببت في مقتل شخص وإصابة 11 آخرين، دون الحديث عن الخسائر المادية. عناصر حوثيون في صنعاء يرفعون مجسماً لصاروخ وهمي ضمن حشد دعا إليه زعيمهم (إ.ب.أ) وتوعدت إسرائيل باستمرار ضرباتها، وقال وزير دفاعها يسرائيل كاتس، في منشور عبر منصة «إكس»: «إذا استمر الحوثيون في إطلاق الصواريخ على إسرائيل، فسوف يتلقون ضربات موجعة، وكما فعلنا مع الضيف والسنوارين في غزة، ومع نصر الله في بيروت، ومع هنية في طهران، سنطارد عبد الملك الحوثي في اليمن ونقضي عليه». أطلق الحوثيون منذ نوفمبر (تشرين الثاني) 2023 أكثر من 200 صاروخ وطائرة مسيَّرة باتجاه إسرائيل، لكنها لم تحقق أي نتائج مؤثرة، باستثناء مقتل شخص بطائرة مسيرة ضربت شقة في تل أبيب في 19 يوليو (تموز) 2024. وردّت إسرائيل على الهجمات الحوثية السابقة بخمس موجات، كانت أولاها في 20 يوليو الماضي، وكان آخرها في 10 يناير (كانون الثاني) الماضي، قبل أن تشن 3 موجات جديدة. واستهدفت الغارات مواني الحديدة، ومستودعات الوقود، ومحطات الكهرباء في صنعاء، والحديدة، كما طالت الغارات مطار صنعاء الدولي، ومصنعي أسمنت باجل وعمران. الحوثيون أعادوا تشغيل الرحلات من مطار صنعاء إلى الأردن عقب الضربات الإسرائيلية (إ.ب.أ) ويحمّل المجلس الرئاسي اليمني الجماعة الحوثية مسؤولية هجماتها، التي يقول إنها لا تفيد الفلسطينيين بقدر ما تدفع إسرائيل لتدمير البنية التحتية في مناطق سيطرة الجماعة. كما تتهم الحكومة اليمنية الشرعية الحوثيين بتنفيذ أجندة إيران في المنطقة، والهروب من استحقاقات السلام التي تقودها الأمم المتحدة لإنهاء الصراع الدامي المستمر منذ انقلاب الجماعة على التوافق الوطني في 2014. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترمب أنهى في 6 مايو الحالي حملته ضد الحوثيين التي بدأها في منتصف مارس الماضي، معلناً استسلام الجماعة، بعد تلقيهم أكثر من 1700 غارة جوية وضربة بحرية، وفق ما أقر به زعيم الحوثيين. وحسبما أعلنته سلطنة عمان، التزم الحوثيون باتفاق توسطت فيه السلطنة، ينص على التوقف عن مهاجمة السفن الأميركية في البحر الأحمر وخليج عدن، مقابل توقف ضربات ترمب. واستثنت الجماعة إسرائيل من الهجمات. ويرجح مراقبون أن إسرائيل ستستمر من وقت لآخر في ضرب المنشآت الخاضعة للجماعة الحوثية رداً على الهجمات، لكنهم يستبعدون أن تكون ذات تأثير حاسم على بنية الجماعة وقادتها وأسلحتها بسبب البعد الجغرافي.


روسيا اليوم
منذ 10 ساعات
- أعمال
- روسيا اليوم
الإعلام العبري: مصر تبحث استيراد الغاز من قطر "على حساب إسرائيل"
وقالت القناة العبرية في تقريرها، إنه وفي إطار زيارة وزير البترول المصري إلى قطر، ناقشت القاهرة إمكانية توقيع عقود طويلة الأجل لاستيراد الغاز الطبيعي من الدوحة على حساب تل أبيب. وأضافت أن ذلك يأتي في الوقت الذي تواصل فيه إسرائيل تصدير الغاز إلى مصر بكميات متزايدة. وقال التلفزيون العبري إن قطر، التي تعتبر قوة عالمية في قطاع الغاز، قامت بزيادة استثماراتها في القطاع النفطي بمصر خلال السنوات الأخيرة. وتبحث مصر مع قطر إمكانية استيراد الغاز الطبيعي لقطاع الطاقة لديها، بحسب بيان صادر مؤخرا عن وزارة البترول والموارد الطبيعية بالقاهرة، وذلك عقب زيارة وزير البترول كريم بدوي إلى الدوحة بدعوة من نظيره القطري. وناقش الجانبان خلال اللقاء تسريع تنفيذ المشروعات المشتركة في قطاع الغاز الطبيعي وإمكانية توقيع عقود طويلة الأجل لبيع الغاز إلى مصر، الذي يحتاجه الاقتصاد المحلي في مجال الطاقة بسبب ارتفاع الاستهلاك. كما ناقش الطرفان تعزيز التعاون في مجالات استكشاف واكتشاف وإنتاج الغاز في مناطق الامتياز المصرية التي تمتلكها شركة قطر للطاقة. في هذه الأثناء، أفادت الأنباء أن الوزير المصري عرض على مضيفيه فرص الاستثمار في قطاعات النفط والغاز والبتروكيماويات في البلاد، والتي قد يجدها الجانب القطري مثيرة للاهتمام. وقالت القناة العبرية إن المحادثات بين البلدين جاءت على خلفية استمرار صادرات الغاز الطبيعي من إسرائيل إلى مصر بكميات تزايدت باطراد في السنوات الأخيرة، على الرغم من الحرب المستمرة في غزة، والتي تنتقدها مصر بشدة. من ناحية أخرى، زادت الدوحة خلال السنوات الأخيرة من استثماراتها في قطاع الغاز في مصر، وتمتلك حاليا امتيازات في سبع مناطق استكشاف مصرية مختلفة على سواحل البحرين المتوسط والأحمر. المصدر : القناة 14 الإسرائيلية


روسيا اليوم
منذ 11 ساعات
- روسيا اليوم
عرض آلاف القطع الأثرية التي تخص أشهر جاسوس في إسرائيل
المصدر: APتعد قصة الجاسوس الإسرائيلي إيلي كوهين الذي زرع في سوريا عام 1962، واحدة من أكبر عمليات الاختراق في المنطقة، تضخمت الهالة حول كوهين وكرس بمثابة أسطورة كبرى. أعلن جهاز الموساد تنفيذ عملية سرية مع جهاز استخباراتي "صديق"، تكمن بواسطتها من جلب الأرشيف الرسمي السوري الخاص بالجاسوس الإسرائيلي إيلي كوهين إلى تل أبيب.