logo
#

أحدث الأخبار مع #تلسكوبجيمسويب،

الروائى عادل بشرى: "تكوين" سرد رمزى عن لحظة الخلق الأولى
الروائى عادل بشرى: "تكوين" سرد رمزى عن لحظة الخلق الأولى

الدستور

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الدستور

الروائى عادل بشرى: "تكوين" سرد رمزى عن لحظة الخلق الأولى

صدرت حديثًا عن دار الأدهم للنشر، رواية جديدة للكاتب عادل بشري، تحت عنوان "تكوين"، هي عمل أدبي فلسفي يتناول فكرة البداية والخلق والوجود، بأسلوب شعري تأملي، يمزج بين العلم والروحانيات، ويطرح أسئلة كونية عميقة مثل: "من أنا؟"، "لماذا وُجدت؟"، "ما معنى الحياة؟". "تكوين" سرد رمزي عن لحظة الخلق الأولى وفي تصريح خاص لـ "الدستور"، كشف الكاتب عادل بشري عن ملامح روايته "تكوين"، مشيرًا إلى أنه تبدأ رواية 'تكوين"، بمشهد تأملي في الفضاء عبر تلسكوب جيمس ويب، تقوده العالمة "إلينا مورو"، والتي تكتشف صورًا مدهشة من عمق الزمن والكون، في رحلة علمية تتحول إلى تأمل وجودي. تأخذنا الرواية في سرد رمزي عن لحظة الخلق الأولى، حيث يظهر الله والنور والظل في حوار فلسفي، يخلق فيه الإنسان (آدم) من غبار النجوم. وتابع "بشري": "تتطور الأحداث داخل فضاء زمني ومكاني غامض، حيث نتابع إدراك آدم لذاته، وتفاعله مع الكون والخالق، في تجربة حسية تجمع بين الدهشة، الوحدة، والرغبة في الفهم. طرح النص أسئلة وجودية مثل: هل الإنسان مخلوق حر؟ ما أهمية السؤال؟ كيف يعرف الإنسان خالقه وذاته؟ هل الاكتمال نعمة أم قيد؟ في النهاية، رواية "تكوين" تصل رسالة أن الرحلة الوجودية هي بحث لا ينتهي، وأن الأسئلة نفسها قد تكون الغاية، لا الإجابة. الرواية مكتوبة بلغة شعرية عميقة، تعتمد على التكرار الرمزي، الصور المجازية، والسرد غير الخطي، وهي أقرب إلى نص تأملي أو رؤيوي من السرد التقليدي. ومما جاء في رواية "تكوين" نقرأ: بدأ الحلم كهمسة، تتجعد عبر الامتداد الخالي، تنهيدة شوق لا تعرف بعد ما تشتاق إليه، الله الذي كان كل شئ، مد فكره ليأخذ شكلًا، كفخار يبلل أطراف الطين، لم يكن هناك تعجل في الخلق، فالأبدية بلا ساعات، ولكن كان هناك رغبة في ضبط إيقاع الكون الوليد، إيقاع يتماوج كأول دقة قلب، نبض يستدعي النور والظل. الحرارة والبرودة، الثنائيات التي ستملأ يوما جنة خضراء. استجاب التراب للشكل، أكتاف كمنحدرات التلال، أذرع منحنية كالأودية، أضلاع تمتد كأشعة الشمس، أصابع نحيفة وخشنة الحواف، متلهفة للإمساك والإبداع، كان الوجه آخر ما نحت، قناع ينتظر لمسة إلهية، تردد الله من الرهبة والقلق.

رصد أقوى 'مؤشرات' للحياة في كوكب خارج النظام الشمسي
رصد أقوى 'مؤشرات' للحياة في كوكب خارج النظام الشمسي

المنار

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • المنار

رصد أقوى 'مؤشرات' للحياة في كوكب خارج النظام الشمسي

اكتشف علماء فلك مؤشرات تُعد الأقوى حتى الآن لاحتمال وجود حياة خارج كوكب الأرض، تحديدًا على كوكب K2-18b الواقع على بعد 124 سنة ضوئية في كوكبة الأسد. هذا الكوكب مثار جدل علمي منذ مدة، حيث يُعتقد أنه 'عالم محيطي' قد يضم حياة ميكروبية. باستخدام تلسكوب 'جيمس ويب'، رصد الباحثون الأميركيون والبريطانيون مركبات كيميائية في غلاف الكوكب، مثل الميثان وثاني أكسيد الكربون، بالإضافة إلى إشارات محتملة لمادة 'كبريتيد ثنائي الميثيل' (DMS)، والتي تنتجها الكائنات الحية على الأرض، وخاصة العوالق النباتية. يرى بعض العلماء أن وجود هذه المادة قد يشير إلى نشاط بيولوجي محتمل. ورغم أن هذه المؤشرات أصبحت أوضح، إلا أنها لم تصل بعد إلى العتبة الإحصائية اللازمة لتأكيد الاكتشاف، ما يستدعي توخي الحذر. فقد سبق ورُصدت مادة DMS في أحد المذنبات، ما يثير احتمال نشأتها بطرق غير بيولوجية. الكوكب K2-18b يتميز بكتلة تفوق الأرض بثماني مرات، ويدور حول نجمه خلال 33 يوماً، مما يجعله شديد الحرارة. بعض العلماء يرون أن هذه الحرارة قد تجعل الحياة عليه مستحيلة، وربما يحتوي على محيطات من الحمم البركانية بدلًا من الماء. العلماء يؤكدون أن الأمر لا يزال بحاجة لمزيد من الملاحظات، حيث قد يستغرق تأكيد أو نفي وجود DMS من 16 إلى 24 ساعة فقط من وقت التلسكوب 'جيمس ويب'. ومع ذلك، يبقى هذا الاكتشاف خطوة مهمة في رحلة البحث عن الحياة خارج الأرض، حتى وإن كان من المبكر الجزم بوجودها فعلاً.

علماء: رصد أقوى "مؤشرات" للحياة في كوكب خارج النظام الشمسي
علماء: رصد أقوى "مؤشرات" للحياة في كوكب خارج النظام الشمسي

أخبارنا

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • أخبارنا

علماء: رصد أقوى "مؤشرات" للحياة في كوكب خارج النظام الشمسي

اكتشف علماء فلك مؤشرات تُعد الأقوى حتى الآن لاحتمال وجود حياة خارج كوكب الأرض، تحديدًا على كوكب K2-18b الواقع على بعد 124 سنة ضوئية في كوكبة الأسد. هذا الكوكب مثار جدل علمي منذ مدة، حيث يُعتقد أنه "عالم محيطي" قد يضم حياة ميكروبية. باستخدام تلسكوب "جيمس ويب"، رصد الباحثون الأميركيون والبريطانيون مركبات كيميائية في غلاف الكوكب، مثل الميثان وثاني أكسيد الكربون، بالإضافة إلى إشارات محتملة لمادة "كبريتيد ثنائي الميثيل" (DMS)، والتي تنتجها الكائنات الحية على الأرض، وخاصة العوالق النباتية. يرى بعض العلماء أن وجود هذه المادة قد يشير إلى نشاط بيولوجي محتمل. ورغم أن هذه المؤشرات أصبحت أوضح، إلا أنها لم تصل بعد إلى العتبة الإحصائية اللازمة لتأكيد الاكتشاف، ما يستدعي توخي الحذر. فقد سبق ورُصدت مادة DMS في أحد المذنبات، ما يثير احتمال نشأتها بطرق غير بيولوجية. الكوكب K2-18b يتميز بكتلة تفوق الأرض بثماني مرات، ويدور حول نجمه خلال 33 يوماً، مما يجعله شديد الحرارة. بعض العلماء يرون أن هذه الحرارة قد تجعل الحياة عليه مستحيلة، وربما يحتوي على محيطات من الحمم البركانية بدلًا من الماء. العلماء يؤكدون أن الأمر لا يزال بحاجة لمزيد من الملاحظات، حيث قد يستغرق تأكيد أو نفي وجود DMS من 16 إلى 24 ساعة فقط من وقت التلسكوب "جيمس ويب". ومع ذلك، يبقى هذا الاكتشاف خطوة مهمة في رحلة البحث عن الحياة خارج الأرض، حتى وإن كان من المبكر الجزم بوجودها فعلاً.

فرصة اصطدامه بالقمر ترتفع 4 % .. تحذير جديد من ناسا بشأن كويكب "قاتل المدينة"
فرصة اصطدامه بالقمر ترتفع 4 % .. تحذير جديد من ناسا بشأن كويكب "قاتل المدينة"

البيان

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • البيان

فرصة اصطدامه بالقمر ترتفع 4 % .. تحذير جديد من ناسا بشأن كويكب "قاتل المدينة"

في تحذيرٍ جديدٍ ومقلق، أصدرت ناسا تحديثًا حول كويكب " قاتل المدينة "2024 YR4"، الذي يُعتقد أنه قد يُسبب دمارًا كبيرًا إذا اصطدم بالأرض. وعلى الرغم من استبعاد وكالة ناسا لاحتمالية الاصطدام بكوكبنا، إلا أن التهديد المتبقي يكمن في خطر اصطدام هذا الكويكب بالقمر في عام 2032، مع احتمال يُقدر بنحو 4%. تم اكتشاف هذا الكويكب في ديسمبر الماضي، ومع مرور الوقت، تزايدت المخاوف بعد أن أظهرت القياسات الحديثة باستخدام تلسكوب جيمس ويب الفضائي (JWST) أن حجم الكويكب أكبر بكثير مما كان يُعتقد سابقًا. فقد تبين أن قطره يبلغ حوالي 60 مترًا، أي ما يعادل ارتفاع مبنى من 15 طابقًا، بدلاً من 40 مترًا كما كان يُعتقد في البداية. وفي وقتٍ سابقٍ، حذر العلماء من احتمال اصطدام الكويكب بالأرض في 22 ديسمبر 2032، وهي المرة الأولى التي يتم فيها تسجيل مثل هذه الاحتمالات المرتفعة لكويكب بهذا الحجم. ورغم أن احتمال اصطدامه بالأرض قد تراجع إلى مستوى منخفض جدًا، إلا أن العلماء يواصلون مراقبته عن كثب. الهدف الأساسي من هذه الرصدات المتواصلة هو تقييم حجم الكويكب بشكل دقيق، مما يساعد على تحديد الأضرار المحتملة في حال حدوث الاصطدام. وباستخدام تلسكوب جيمس ويب، الذي يقيّم الحرارة المنبعثة من الكويكب في شكل إشعاع تحت الأحمر، تمكّن العلماء من تحديد حجمه بشكل دقيق، وهو ما يعزز فهمهم لكيفية تفاعل الكويكب مع بيئته الفضائية، وفقاً لصحيفة "ديلي ميل". إذا كان الكويكب متجهاً نحو الأرض، قد يُسبب انفجاراً يعادل 500 ضعف قوة القنبلة الذرية التي دُمرت بها هيروشيما. ولكن في حال اصطدم بالقمر، سيكون العلماء قادرين على مراقبة تكوّن حفرة قمرية جديدة في الوقت الفعلي، مما سيوفر لهم بيانات علمية هامة لفهم تأثير الكويكبات على سطح القمر. في الوقت الحالي، لا تملك وكالة ناسا القدرة على تحويل مسار الكويكب إذا كان متجهًا نحو الأرض، لكن لديها خطة للتخفيف من الأضرار المحتملة. هذه الخطط تشمل اتخاذ تدابير وقائية مثل إخلاء مناطق التأثير وتنفيذ تدابير لحماية الأرواح والممتلكات. إجمالاً، يبقى فهم كيفية رصد الكويكبات المهددة جزءًا أساسيًا من استراتيجية البشرية للحفاظ على كوكب الأرض وضمان بقاء البشرية في المستقبل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store