أحدث الأخبار مع #تلوث_الهواء


مجلة سيدتي
منذ 6 ساعات
- صحة
- مجلة سيدتي
7 طرق لحماية رئة طفلك من أمراض التنفس الصامتة انتبهي لعلاماتها
هل تعلمين أن هواء المدينة الذي نتنفسه كل يوم محمَّل بالغازات الضارة، والجسيمات الدقيقة، والغبار السام، ما يشكّل خطرًا يؤذي الصغار قبل الكبار. ويحدث هذا لهم بشكل بسيط ومباشر؛ لحظة لعبهم، أو خلال طريقهم للمدرسة، أو حتى أثناء النوم بجانب نافذة مفتوحة، فيتسلل إلى صدر الطفل دون أن تراه الأم أو تسمع به. فيظهر بداية من الكحة المزمنة، وصولًا إلى الربو والالتهاب الرئوي وتلف الأنسجة الرئوية، اللقاء والدكتور محسن الألفي أستاذ الأمراض الصدرية لشرح مدى خطورة الهواء الملوث على رئة الطفل ، وتوضيح أسباب التلوث، والأمراض التي يسببها، مع توضيح لدور الأم. خطورة الهواء الملوث: وفقًا لمنظمة الصحة العالمية فإن حوالي 93% من أطفال العالم دون سن 15 عامًا، يتنفسون هواءً ملوثًا يوميًا، ما يؤدي إلى وفاة نحو -600 ألف طفل سنويًا- بسبب امراض الجهاز التنفسي الناتجة عن الهواء الملوث. والسبب في هذه الحساسية العالية يعود إلى أن رئة الأطفال ما زالت في طور النمو، وبالتالي فهي أكثر هشاشة، كما أن الأطفال يتنفسون بوتيرة سريعة، ما يزيد من كمية الهواء (والملوثات) التي تدخل أجسامهم. أسباب تلوث الهواء تلوث الهواء هو وجود مواد ضارة أو جزيئات دقيقة أو غازات سامة في الجو، تؤثر على صحة الإنسان والبيئة. أشهر مسببات التلوث : عوادم السيارات خاصة في المدن المزدحمة. مصانع الأسمنت والمبيدات والمصانع الكيماوية. حرق القمامة أو قش الأرز في الشوارع. الدخان الناتج عن التدخين داخل البيوت. الأتربة والغبار العالق في الهواء. المصادر الملوثة الموجودة داخل المنازل مثل: البخور الزائد، الفحم أو الحطب المستخدم في الطهي، المنظفات القوية، والتدخين السلبي. أمراض يسببها الهواء الملوث للأطفال الربو الشعبي المزمن: أكثر من 300 مليون طفل حول العالم مصابون بالربو، ويرتبط انتشاره بشكل مباشر باستنشاق الهواء الملوث، حيث تدخل الجسيمات الدقيقة إلى القصبات الهوائية وتسبب التهابات مزمنة. الفرق بين الحساسية والربو عند الأطفال تعرفي عليها بالتقرير الالتهاب الرئوي: تلوث الهواء من أكبر العوامل التي تضعف مناعة الرئتين لدى الطفل، ما يجعله عرضة للعدوى التنفسية والالتهاب الرئوي، وهو من الأسباب الرئيسية لوفيات الأطفال في الدول النامية. الحساسية الصدرية: الغبار والدخان يسببان رد فعل مناعي مبالغ فيه لدى بعض الأطفال، يظهر في صورة نوبات كحة وسعال متكرر، خاصة ليلًا. تلف في أنسجة الرئة: تشير أبحاث أجرتها جامعة "كاليفورنيا" إلى أن الأطفال الذين ينشأون في بيئة هواؤها ملوث، ينخفض نمو سعة الرئة لديهم بنسبة تصل إلى 20 بالمائة. مشاكل في نمو الدماغ: الهواء الملوث لا يتوقف تأثيره عند الرئة، بل قد يؤدي إلى دخول بعض الجزيئات الدقيقة إلى الدماغ عبر الدورة الدموية، ما يُحدث خللاً في نمو الدماغ لدى الأطفال في سنوات التكوين. الفرق بين الأطفال والبالغين في تأثرهم بتلوث الهواء الجهاز المناعي للأطفال أقل تطورًا، فلا يستطيع التصدي للملوثات بفعالية. أحجام الرئة لديهم أصغر، وبالتالي فالتلف الناتج عن الملوثات يُعد أكثر خطورة. الأطفال يمضون وقتًا أطول في اللعب بالخارج، ما يزيد من تعرضهم للهواء الطلق الملوث. الطفل لا يستطيع التعبير بوضوح عن أعراض مثل الصداع أو صعوبة التنفس ، فيُهمل الأمر حتى تتفاقم الحالة الأعراض الصامتة التي لا ينتبه لها الأهالي كثير من الآباء لا يربطون بين أعراض مرضية معينة وتلوث الهواء، لكن من الضروري الانتباه إذا لاحظتِ على طفلك: كحة مستمرة، خاصة ليلًا أو عند الاستيقاظ. صفير أو أزيز في الصدر. تنفس سريع أو ضيق في النفس. التعب السريع أثناء اللعب. تكرار نزلات البرد أو التهاب الجيوب الأنفية. احمرار العين أو تهيجها. كيف تحمي الأم رئة طفلها؟ راقبي جودة الهواء: توجد تطبيقات ومواقع ترصد مؤشر تلوث الهواء في المدن، تجنبي خروج الطفل للعب في الأيام التي تكون فيها المؤشرات حمراء أو برتقالية. اختاري وقت اللعب في الخارج بحذر: أفضل وقت للخروج في المدن هو بعد شروق الشمس بساعتين، والابتعاد عن الذروة المرورية. أبعدي طفلك عن مصادر التلوث المنزلي: لا تسمحي بالتدخين داخل المنزل، وقللي من استخدام البخور أو المواد الكيميائية ذات الرائحة النفاذة. استخدمي أجهزة تنقية الهواء: في الغرف التي ينام أو يلعب بها الطفل، يمكن لجهاز تنقية الهواء إزالة نسبة كبيرة من الجزيئات الضارة. علمي طفلك ارتداء الكمامة عند الضرورة: خاصة في الأماكن المغلقة المزدحمة أو عند المرور بجوار مناطق بناء أو حرق قمامة. قومي بزراعة النباتات المنزلية المنقية للهواء: مثل الصبار، ونبتة العنكبوت، والبامبو، التي تساعد في تنقية الجو. تابعي طبيًا بشكل منتظم: إذا كان طفلك يعاني من حساسية أو كحة متكررة، لا تهملي الأمر، استشارة أخصائي صدرية أو أطفال قد تكشف عن مشاكل خطيرة في بدايتها. ليست الأم وحدها من يتحمل العبء! يجب أن يكون هناك: ضغط إعلامي للحد من انبعاث المصانع في المناطق السكنية. حملات توعية في المدارس حول تأثير تلوث الهواء على الأطفال. تشجير المدن بشكل أكبر، وزيادة الرقعة الخضراء. سن قوانين صارمة ضد حرق القمامة أو التدخين في الأماكن العامة. * ملاحظة من"سيدتي": قبل تطبيق هذه الوصفة أو هذا العلاج، عليك استشارة طبيب متخصص.


عكاظ
منذ 9 ساعات
- صحة
- عكاظ
تلوث الهواء يُضعف عظام النساء بعد سن اليأس
تابعوا عكاظ على كشفت دراسة طبية حديثة، أن التعرض المستمر لتلوث الهواء قد يؤثر سلباً على صحة عظام النساء بعد انقطاع الطمث، مما يعزز الحاجة إلى مراقبة دقيقة لهذا النوع من الأضرار غير المرئية. الدراسة، التي نُشرت في مجلة أبحاث العظام والمعادن، أُجريت على 278 امرأة ضمن مبادرة لمتابعة الحالة الصحية لهن على مدى تسع سنوات، وركّزت على العلاقة بين ملوثات الهواء وكثافة المعادن في العظام. أجرى الدراسة باحثون من كلية طب ماونت سايناي في نيويورك، وتضمنت تحليل تأثير ملوثات محددة مثل أكسيد النتروجين وثاني أكسيد النتروجين وثاني أكسيد الكبريت، ووجدت أن هذه المواد ترتبط بانخفاض واضح في كثافة العظام، خصوصاً في مناطق مختلفة من الجسم. في المقابل، لم تُظهر الجزيئات الدقيقة في الهواء تأثيراً مماثلاً. الباحث ديدييه برادا، من مركز أبحاث المساواة الصحية، وصف النتائج بأنها «دعوة للرصد المبكر»، مشيراً إلى أهمية تطوير استراتيجيات علاجية للتخفيف من آثار التلوث. كما أكد أن تجنّب التعرض لتلوث الهواء قد لا يكون ممكناً دائماً، ما يجعل الفهم العلمي لهذه التأثيرات أكثر إلحاحاً في تحسين رعاية النساء بعد انقطاع الطمث. أخبار ذات صلة /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}


الجزيرة
منذ يوم واحد
- صحة
- الجزيرة
تلوث الهواء يؤذي عظام المرأة في مرحلة ما بعد انقطاع الطمث
كشفت دراسة علمية أن التعرض لتلوث الهواء يؤثر على صحة عظام المرأة في مرحلة ما بعد انقطاع الطمث. وفي إطار الدراسة التي نشرتها "الدورية العلمية" (Journal of Bone and Mineral Research) المتخصصة في أبحاث العظام، درس فريق بحثي من كلية طب ماونت سايناي بمدينة نيويورك الأميركية الاستجابة الكيميائية للجسم حيال تلوث الهواء، وبصفة خاصة تأثيره المحتمل على صحة العظام لدى النساء في مرحلة انقطاع الطمث. وشملت الدراسة 278 امرأة في إطار مبادرة لمتابعة الحالة الصحية للنساء، مع تسجيل بيانات تلوث الهواء ودرجة كثافة العظام لدى النساء المشاركات في البحث طوال فترة الدراسة. ووجد الباحثون خلال فترة الدراسة التي استمرت نحو 9 سنوات أن التعرض لتلوث الهواء يؤدي إلى تراجع كثافة العظام، وأن ملوثات مثل أكسيد النتروجين وثاني أكسيد النتروجين وثاني أكسيد الكبريت تؤثر بالفعل على كثافة معادن معينة داخل العظام في أماكن مختلفة من الجسم. ولم يرصد الباحثون أي تأثير للجزيئات الدقيقة في الهواء على صحة العظام. وصرح الباحث ديدييه برادا من مركز أبحاث المساواة الصحية التابعة لكلية طب ماونت سايناي بأن هذه النتائج "لا تمثل اكتشافا علميا بقدر ما هي دعوة للاهتمام بضرورة الرصد المبكر لأي أضرار تتعرض لها العظام". وأضاف في تصريحات نقلها الموقع الإلكتروني "هيلث داي" المتخصص في الأبحاث الطبية أن "فهم تأثير هذه الملوثات يمكن أن يقود للتوصل إلى إستراتيجيات علاجية لتخفيف تأثير التلوث على العظام، نظرا لأن تجنب التعرض للتلوث يعتبر مسألة مستحيلة في كثير من الأحيان".


روسيا اليوم
منذ 2 أيام
- صحة
- روسيا اليوم
"خطة ذكية" لمنع الوفاة المبكرة لمليوني شخص حول العالم
وتظهر هذه الأرقام الصادمة حجم الفرصة التاريخية المتاحة أمام الحكومات لتحسين الصحة العامة على نطاق غير مسبوق. وشملت الدراسة تحليلا دقيقا لأكثر من 180 دولة و13 ألف منطقة حضرية، توصلت إلى أن انبعاثات النقل البري كانت مسؤولة عن نحو 252 ألف حالة ربو جديدة بين الأطفال خلال عام 2023 فقط، وهو ما يمثل خُمس إجمالي حالات الربو المرتبطة بتلوث الهواء بثاني أكسيد النيتروجين. وتصبح الصورة أكثر قتامة عندما نعلم أن هذه النسبة ترتفع إلى الثلث في دول الاتحاد الأوروبي، ما يؤكد الحاجة الملحة لتدخلات سياسية حاسمة. وفي هذا السياق، تبرز التجربة الأوروبية كنموذج إيجابي يمكن الاقتداء به، حيث تشير التوقعات إلى انخفاض الوفيات المبكرة الناجمة عن تلوث النقل البري بنسبة 50%، وحالات الربو الجديدة بين الأطفال بنسبة 70% بحلول عام 2040، وذلك بفضل السياسات الصارمة المعمول بها حاليا مثل معايير انبعاثات Euro 6/VI وEuro 7 (وهي معايير أوروبية لتحديد الحدود المقبولة لانبعاثات العوادم من السيارات الجديدة التي تباع في الدول الأعضاء لاتحاد الأوروبي). لكن الباحثين يحذرون من أن هذه المكاسب الصحية ليست مضمونة، بل تتطلب التزاما مستمرا بتطبيق هذه المعايير وتطويرها. وتكشف الدراسة عن تفاوت صارخ في التأثيرات الصحية المتوقعة بين الدول المتقدمة والنامية. ففي الوقت الذي تشهد فيه الدول الأكثر تقدما تحسنا ملحوظا في المؤشرات الصحية، تواجه الدول الأقل نموا خطر تضاعف الوفيات المبكرة وحالات الربو بين الأطفال خلال الفترة نفسها. وهذا التفاوت يسلط الضوء على الحاجة الماسة لتعاون دولي لضمان انتقال عادل نحو أنظمة نقل أكثر نظافة. ويظهر الأطفال دون الخامسة وكبار السن فوق 65 عاما كأكثر الفئات عرضة للخطر. فبينما يشكل الصغار دون سن الخامسة 25% فقط من الفئة العمرية للأطفال، إلا أنهم يحملون عبء 50% من حالات الربو التي يمكن تجنبها. وبالمثل، يمثل كبار السن (65+)، نحو 20% من السكان البالغين، لكنهم يتحملون 70% من سنوات العمر المفقودة عالميا بسبب تلوث الهواء. وهذه الأرقام تقدم دليلا دامغا على الحاجة إلى سياسات صحية تراعي الفئات الأكثر ضعفا. وتشكل المدن ساحة أخرى للمخاطر الصحية، حيث تستحوذ المناطق الحضرية على 70% من حالات الربو التي يمكن تجنبها بين الأطفال الأوروبيين، رغم أنها تستضيف 40% فقط من هذه الشريحة العمرية. وهذه النتائج تؤكد الحاجة إلى سياسات نقل تركز بشكل خاص على تحسين جودة الهواء في المناطق الحضرية المكتظة. وقالت الدكتورة سوزان أنينبرغ، إحدى المشاركات البارزات في الدراسة: "نحن أمام فرصة غير مسبوقة لحماية صحة الأجيال الحالية والمقبلة. التلوث الناتج عن عوادم المركبات ليس مجرد خطر بيئي، بل هو تهديد صحي مباشر يزيد من معدلات الربو عند الأطفال وأمراض الجهاز التنفسي والقلب عند الكبار". وتضيف: "الوقت قد حان لتحرك عالمي منسق يضمن وصول فوائد النقل النظيف إلى جميع المجتمعات، خاصة الأكثر عرضة للخطر". وتقدم هذه الدراسة خارطة طريق واضحة لصناع القرار حول العالم، مؤكدة أن الاستثمار في سياسات النقل الذكي ليس مجرد خيار بيئي، بل هو استثمار في رأس المال البشري وفي مستقبل أكثر صحة للأطفال والكبار على حد سواء. المصدر: ميديكال إكسبريس كشفت دراسة مقلقة عن وجود علاقة بين عمل مضيفي الطيران وزيادة مخاطر الإصابة بالسرطان وضعف الصحة الإنجابية. كشف تحقيق مستقل أجرته منظمة Lead Safe Mama عن احتواء عدد كبير من معاجين الأسنان المتداولة في الأسواق الأمريكية على معادن ثقيلة سامة، بما في ذلك معاجين مخصصة للأطفال.

أخبار السياحة
منذ 2 أيام
- صحة
- أخبار السياحة
تلوث الهواء يؤثر على صحة عظام المرأة في مرحلة انقطاع الطمث
كشفت دراسة علمية أن التعرض لتلوث الهواء يؤثر على صحة عظام المرأة في مرحلة ما بعد انقطاع الطمث. وفي إطار الدراسة التي نشرتها الدورية العلمية Journal of Bone and Mineral Research المتخصصة في أبحاث العظام، درس فريق بحثي من كلية طب ماونت سايناي بمدينة نيويورك الأمريكية الاستجابة الكيميائية للجسم حيال تلوث الهواء، وبصفة خاصة تأثيره المحتمل على صحة العظام لدى النساء في مرحلة انقطاع الطمث. وشملت الدراسة 278 امرأة في إطار مبادرة لمتابعة الحالة الصحية للنساء، مع تسجيل بيانات تلوث الهواء ودرجة كثافة العظام لدى النساء المشاركات في البحث طوال فترة الدراسة. ووجد الباحثون خلال فترة الدراسة التي استمرت نحو تسع سنوات أن التعرض لتلوث الهواء يؤدي إلى تراجع كثافة العظام، وأن ملوثات مثل أكسيد النتروجين وثاني أكسيد النتروجين وثاني أكسيد الكبريت تؤثر بالفعل على كثافة معادن معينة داخل العظام في أماكن مختلفة من الجسم. ولم يرصد الباحثون أي تأثير للجزيئات الدقيقة في الهواء على صحة العظام. وصرح الباحث ديدييه برادا من مركز أبحاث المساواة الصحية التابعة لكلية طب ماونت سايناي بأن هذه النتائج 'لا تمثل اكتشافا علميا بقدر ما هي دعوة للاهتمام بضرورة الرصد المبكر لأي أضرار تتعرض لها العظام'. وأضاف في تصريحات نقلها الموقع الإلكتروني 'هيلث داي' المتخصص في الأبحاث الطبية أن 'فهم تاثير هذه الملوثات يمكن ان يقود للتوصل إلى استراتيجيات علاجية لتخفيف تأثير التلوث على العظام، نظرا لأن تجنب التعرض للتلوث يعتبر مسألة مستحيلة في كثير من الأحيان'.