logo
#

أحدث الأخبار مع #تمرد

صحيفة: الكونجو الديمقراطية تتطلع لإبرام اتفاق معادن مع أمريكا بنهاية يونيو
صحيفة: الكونجو الديمقراطية تتطلع لإبرام اتفاق معادن مع أمريكا بنهاية يونيو

أرقام

timeمنذ 3 أيام

  • أعمال
  • أرقام

صحيفة: الكونجو الديمقراطية تتطلع لإبرام اتفاق معادن مع أمريكا بنهاية يونيو

ذكرت صحيفة فاينانشال تايمز اليوم الأحد أن مسؤولين من جمهورية الكونجو الديمقراطية متفائلون بإمكانية التوصل إلى اتفاق مع واشنطن الشهر المقبل لتأمين استثمارات أمريكية في المعادن الحيوية إلى جانب الدعم لإنهاء التمرد المدعوم من رواندا في شرق البلاد. وقالت الصحيفة نقلا عن شخصين مقربين من المفاوضات إن إبرام صفقة استثمارية مع الولايات المتحدة واتفاق سلام منفصل مع رواندا ممكن "بحلول نهاية يونيو"، لكن العقبات المحتملة لا تزال كبيرة.

بغالبية ساحقة.. الكونغو تصوت على رفع الحصانة عن الرئيس السابق
بغالبية ساحقة.. الكونغو تصوت على رفع الحصانة عن الرئيس السابق

الميادين

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • الميادين

بغالبية ساحقة.. الكونغو تصوت على رفع الحصانة عن الرئيس السابق

صوّت مجلس الشيوخ في الكونغو بأغلبية ساحقة لصالح رفع الحصانة عن الرئيس السابق، جوزيف كابيلا، في تصويت جرى في ساعة متأخرة من الليل يوم الخميس بسبب صلاته المزعومة بحركة "أم-23". وبحسب ما ذكرت وكالة "رويترز"، فإن كابيلا مطلوب في الكونغو بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية لدعمه التمرد في شرق البلاد، بما في ذلك دوره في مجازر بحق المدنيين والعسكريين. كما اتخذت الكونغو إجراءات لتعليق عمل حزبه السياسي ومصادرة أصول قادته. اليوم 19:42 اليوم 16:00 وكان كابيلا، الذي ينفي أي صلة له بالجماعة المتمردة، تنحى عن منصبه بعد نحو 20 عاماً في السلطة عام 2018. ويعيش في الخارج منذ 2023، ويقيم معظم الوقت في جنوب أفريقيا. وأيد مجلس الشيوخ رفع الحصانة عنه بأغلبية 88 صوتاً مقابل 5 أصوات في اقتراع سري. ويهدد كابيلا منذ أسابيع بالعودة إلى الكونغو للمساعدة في إيجاد حل للأزمة في شرق البلاد، حيث يسيطر متمردو حركة "أم-23" المدعومة من رواندا الآن على مساحات كبيرة من الأراضي. ووفقاً لـ"رويترز" فإن عودة كابيلا إلى الكونغو قد تؤدي إلى تعقيد الجهود الرامية إلى إنهاء التمرد في شرق الكونغو، الذي يحتوي على إمدادات هائلة من المعادن الحيوية التي تسعى الإدارة الأميركية جاهدة للوصول إليها.

مقتل زعيم المتمردين الماويين في الهند
مقتل زعيم المتمردين الماويين في الهند

الشرق الأوسط

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

مقتل زعيم المتمردين الماويين في الهند

قتلت قوات خاصة زعيم المتمردين الماويين في الهند، اليوم الأربعاء، على ما قال وزير الداخلية، فيما قد يشكل ضربة حاسمة في النزاع المتواصل منذ عقود، بحسب «وكالة الصحافة الفرنسية». وقال الوزير آميت شاه إن قوات هندية قتلت 27 متمرداً في وسط الهند، بينهم «الزعيم الأعلى» للتمرد الماوي، موضحاً في بيان: «اليوم في عملية في نارايانبور، قضت قواتنا الأمنية على 27 ماوياً، بينهم نامبالا كيشاف رو المعروف بباسافاراجو، الأمين العام لحركة (سي بي آي) الماوية؛ أي قائدها الأعلى والعمود الفقري لحركة (ناكساليت)» تيمناً بالبلدة الواقعة عند سفوح جبال هملايا، حيث نشأ التمرد الماوي قبل ستة عقود تقريباً. أضاف البيان: «هذه المرة الأولى منذ ثلاثة عقود على معركة بهارات (الهندية) ضد حركة (نكساليت)، التي تحيد فيها قواتنا زعيماً برتبة أمين عام». ومنذ انطلاق حركة التمرد سنة 1967، لقي أكثر من 12 ألف شخص حتفهم في اشتباكات مسلحة. وتؤكّد حركة «ناكساليت» التي تعتنق فكر الزعيم الصيني الثوري ماو تسي تونغ، أنها تناضل من أجل حقوق السكان الأصليين، مطالبة بتخويلهم الانتفاع من الأراضي وفرص العمل والموارد الطبيعية الزاخرة في المنطقة. في ذروته في منتصف العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، سيطر التمرد على ما يقرب من ثلث مساحة البلاد، مع 15 ألفاً إلى 20 ألف مقاتل. وأشاد رئيس الوزراء ناريندرا مودي «بقواتنا لتحقيق هذا النجاح الرائع»، مضيفاً أن الحكومة «متمسكة بالقضاء على خطر الماوية، وضمان حياة من السلام والتقدم». وكان شاه أثنى بدوره على «قواتنا الأمنية وأجهزتنا الشجاعة على هذا الإنجاز الكبير». وأضاف أنه في عمليات أوسع نطاقاً، اعتُقل 54 شخصاً، واستسلم 84 من «النكساليت» في ولايات تشاتيسغار وتيلانغانا ومهاراشترا.

23 قتيلاً في هجوم بنيجيريا
23 قتيلاً في هجوم بنيجيريا

صحيفة الخليج

time١٧-٠٥-٢٠٢٥

  • صحيفة الخليج

23 قتيلاً في هجوم بنيجيريا

نيجيريا - رويترز أكدت مصادر أمنية، أن متشددين قتلوا حوالي 23 مزارعاً وصياداً، وخطفوا آخرين في ولاية بورنو شمال شرقي نيجيريا في الأسبوع الماضي. ويعصف بنيجيريا تمرد مستمر، منذ فترة طويلة في شمالها الشرقي تقوده في المقام الأول «جماعة بوكو» الإرهابي. وقالت مصادر أمنية وسكان، إن أحدث هجوم وقع في قرية مالام كارانتي، الخميس. وقال أحد السكان المحليين، إن المتشددين جمعوا المزارعين، والصيادين قرب القرية، وقتلوا 23 شخصاً، كثير منهم من مزارعي الفول. وأضاف أنهم أبقوا على رجل مسن أبلغ المجتمع المحلي في وقت لاحق. وقال ساكن آخر يدعى عثمان، إنهم حاولوا استعادة جثث القتلى، لكن المسلحين طاردوهم. وكان حاكم بورنو اعترف الشهر الماضي، بأن جماعة «بوكو حرام» الإرهابية جددت هجماتها، وعمليات الخطف في الولاية، ما بدد الانتصارات السابقة التي حققتها قوات الأمن.

جنود متمردون يحتجزون نائب رئيس أركان الجيش النيجري
جنود متمردون يحتجزون نائب رئيس أركان الجيش النيجري

رؤيا نيوز

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • رؤيا نيوز

جنود متمردون يحتجزون نائب رئيس أركان الجيش النيجري

احتجز جنود متمردون في منطقة ترميت الصحراوية في النيجر، نائب رئيس أركان الجيش البري، العقيد مامادا لامين، في أثناء زيارة كانت تهدف إلى تهدئة الوضع المتوتر في المنطقة. وبعد ساعات من الاحتجاز، تم الإفراج عن لامين وتأمين عودته إلى العاصمة نيامي. وتعصف أزمة في حامية ترميت، التي تقع على بعد أكثر من 1500 كيلومتر من نيامي، احتجاجًا على تدهور أوضاع الجنود المعيشية. وبدأ تمرد العسكريين في الـ8 من شهر أيار/ مايو الجاري، نتيجة تصاعد الغضب بسبب نقص حاد في التغذية، وعدم توفر التجهيزات الأساسية، وتأخر صرف الرواتب والمستحقات المالية، وفقًا لإذاعة فرنسا الدولية. تدهور الوضع الأمني وأفاد الباحث والمحلل السياسي المهتم بالشأن الإفريقي منتصر كمال، أن الأزمة الأمنية في النيجر تتفاقم مع استمرار الجماعات المسلحة، التي تهدد استقرار البلاد، خاصة بعد تصاعد المواجهات بين الجيش والمتمردين في مناطق متفرقة من البلاد، ما ينعكس سلبًا على حياة المواطنين ويزيد معاناة المدنيين. وأشار في حديثه لـ'إرم نيوز'، إلى أن تدهور الوضع السياسي زاد تعقيد المشهد، حيث تواصل الانقسامات الداخلية والصراعات على السلطة بين القوى السياسية، الأمر الذي أضعف استجابة الحكومة للأزمات الأمنية، وفتح المجال أمام تمدد الفوضى وعدم الاستقرار في المنطقة. وبيّن كمال أن استمرار التوترات الأمنية أدى إلى نزوح عشرات الآلاف من السكان، وتدهور الاقتصاد الوطني، خاصة في ظل غياب خطة واضحة للسيطرة على التمردات وعودة الاستقرار، كما أن ضعف القدرات العسكرية والإدارية لتحمل المسؤولية يفاقم من الأزمة ويعقد جهود الحلول الممكنة. ولفت إلى أن الوضع في النيجر يستدعي تدخلات دولية عاجلة للتوسط وفرض استراتيجيات فعالة للسيطرة على التمرد، فضلًا عن ضرورة إصلاحات سياسية عميقة لمعالجة جذور الأزمة والتوصل إلى توافق سياسي. انتشار عسكري واسع بدوره قال محمد حسين الأكاديمي والمهتم بالشأن الإفريقي، إن المجلس العسكري الحاكم في النيجر دفع بمئات الجنود إلى صحراء البلاد واسعة النطاق، بهدف تعزيز السيطرة على الحدود وتأمين المنطقة من الجماعات المسلحة التي تتوسع في المنطقة. وأشار لـ'إرم نيوز'، إلى أن هذا الانتشار العسكري يأتي في إطار محاولة لتعويض رحيل القوات الأمريكية، التي كانت تتولى مراقبة الحدود ومواجهة التهديدات الأمنية. وأوضح حسين أن انتشار القوات في الصحراء قد يكون سببًا في زيادة حالة الفوضى، حيث تفاقمت الهجمات واستمر توتر الوضع الأمني، ما يهدد بزيادة التدهور السياسي وخلق حالة من عدم الاستقرار في المنطقة ككل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store