أحدث الأخبار مع #تميم


اليوم السابع
منذ 2 ساعات
- ترفيه
- اليوم السابع
تغيب الفنانة جورى بكر عن حضور جلسة دعوى طليقها لرؤية طفله "تميم"
قال دفاع طليق الفنانة جورى بكر ، المستشار عبد الحميد رحيم، ان جلسة اليوم الثلاثاء، بمحكمة الأسرة، المحددة لنظر النزاع حول روية الصغير "تميم" بعد إخطار الفنانة جوري بكر بحضور الجلسة، شهدت تغيب الأخيرة عن المثول بالجلسة هى او من يمثلها، وتم غلق الملف بمكتب التسوية، ورفعه إلى المحكمة لنظر تحديد ومكان وساعة رؤية الصغير تميم. وتقدم دفاع طليق الفنانة جورى بكر، بإنذار على يد محضر محكمة الأسرة رقم 9569 لسنة 2025، محكمة أسرة أول اكتوبر، يطالب فيه بتسليم الصغير لوالده لعدم صلاحية الام للحضانة ، وتم التقديم على تسوية بإسقاط الحضانة عن الام برقم 1976 لسنة 2025 تسوية أول اكتوبر، والذى صدر فيها النزاع بجلسة اليوم بعدم اختصاص مكتب التسوية ورفع الامر لمحكمة للأسرة للفصل فى صلاحية الأم للحضانة من عدمه، وتم التقديم للتسوية 1977 لسنة 2025 ضد جوري بكر، دعوى رؤية الصغير "تميم" لحين الفصل فى إسقاط الحضانة. وكشفت دعوى إسقاط الحضانة، عن أن المنذر إليها كانت زوجة المنذر وأنجب منها على فراش الزوجية بالصغير تميم رامي 9 سبتمبر 2023، وكانت الحياة الزوجية بينهم بلا استقرار نفسي، وذلك نظراً لتأثر المنذر إليها (الأم) بالأدوار الدرامية التي تقوم بها، مما عاد بالسلب على الحياة الزوجية، ومن ثمَّ تم طلاقها بتاريخ 14\8\2024، وظل الصغير (تميم) في حضانة ورعاية (الأم) المنذر اليها منذ طلاقها، إلا أنه تلاحظ للأب أن (الأم) منشغله انشغال كامل عن رعاية واحتياجات الصغير وهو في هذا السن في أشد الاحتياج لرعاية واهتمام وتواجد كامل على مدار اليوم. وأشارت الدعوى، إلى أن (الأم) تعمل في مهنة التمثيل واصطحاب الصغير معها أثناء التصوير يسبب ضرراً أشد لتأثر الصغير بما يحدث ويدور حوله، ويؤثر على صحته ونشأته، التي يحتاجها في هذا السن كون حضانة الصغير رب تتعارض مع طبيعة عمل (الأم).


أهل مصر
منذ 2 أيام
- أعمال
- أهل مصر
وزير الخارجية يؤكد اعتزاز مصر بالشراكة الاستراتيجية الممتدة مع الولايات المتحدة
أكد وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج الدكتور بدر عبد العاطي على اعتزاز مصر بالشراكة الاستراتيجية الممتدة مع الولايات المتحدة، والتي تتجاوز أربعة عقود، وتحقق المصالح المشتركة في شتى المجالات السياسية والاقتصادية والعسكرية. وصرح السفير تميم خلاف المتحدث الرسمى باسم وزارة الخارجية بأن ذلك جاء خلال استقبال وزير الخارجية، اليوم /الأحد/، لكبير مستشاري الرئيس الأمريكي للشئون العربية والشرق الأوسط والمستشار رفيع المستوي للشئون الإفريقية مسعد بولس، مشيرا إلى أن الدكتور بدر عبد العاطي رحب بالمسئول الأمريكي في زيارته الأولى إلى مصر، معرباً عن التطلع لمواصلة العمل مع الإدارة الأمريكية بقيادة الرئيس دونالد ترامب لتعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين في مختلف المجالات. وتبادل الجانبان الرؤى حول عدد من القضايا الإقليمية، حيث تم استعراض تحديات السلم والأمن بالقارة الإفريقية، لاسيما التطورات في القرن الإفريقي، والسودان، وليبيا، وشرق الكونغو الديمقراطية.. وتناول وزير الخارجية، من جهته، الجهود التي تبذلها مصر في دعم الأمن والاستقرار في هذه الدول وتعزيز مفهوم الدولة الوطنية ودعم التنمية بالقارة الإفريقية من خلال تمكين مؤسساتها الوطنية والحفاظ على وحدة وسلامة أراضيها، مبرزاً الجهود الحثيثة التي تبذلها مصر لتحقيق الأمن والاستقرار في إفريقيا وإعادة الإعمار فيما بعد النزاعات. وأكد وزير الخارجية أهمية حشد الدعم الدولي لتخفيف المعاناة الإنسانية في المناطق المتأثرة بالنزاعات، مستعرضا الجهود النشطة التي اضطلعت بها مصر لدعم القارة الإفريقية، كما أبرز نشاط الوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية، والوكالة المصرية لضمان الصادرات والاستثمار في إفريقيا برأس مال يصل إلى 600 مليون دولار، والتي تهدف إلى تعزيز التعاون الاقتصادي وفتح آفاق جديدة للتجارة والشراكة داخل القارة، فضلاً عن تخصيص الحكومة المصرية لـ100 مليون دولار لتنفيذ مشروعات تنموية فى دول حوض النيل الجنوبي. وناقش الجانبان سبل تعزيز التعاون الثلاثي في إفريقيا، أخذاً في الاعتبار تجانس الأهداف المشتركة في دعم السلم والأمن والتنمية بالقارة، وتسوية النزاعات بالطرق السلمية اتساقاً مع توجهات الرئيس الأمريكي. وعلى صعيد آخر، تناول اللقاء سبل تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية بين البلدين، حيث استعرض وزير الخارجية ما حققته مصر من خطوات جادة للإصلاح الاقتصادي وجذب الاستثمارات، مستعرضا الفرص الاقتصادية التي تتيحها مصر للشركات الأمريكية للاستثمار، بما يحقق المصالح المشتركة. ونوه وزير الخارجية بفرص الاستثمار الواعدة في المنطقة الاقتصادية لقناة السويس، وأهمية اغتنام الشركات الأمريكية ما توفره المنطقة الاقتصادية من فرص واعدة، خاصة في مجالات اللوجستيات والطاقة والتصنيع. كما تناول اللقاء الترتيبات الجارية لاستضافة القاهرة لفعاليات المنتدى الاقتصادي بين البلدين، بمشاركة كبرى الشركات الأمريكية بالتنسيق مع غرفة التجارة الأمريكية في واشنطن. واستعرض وزير الخارجية مع المسؤول الأمريكي التطورات المتلاحقة الأخيرة في ليبيا، حيث شدد وزير الخارجية على ثوابت الموقف المصري من ليبيا، مؤكدا أهمية الحفاظ على وحدة واستقرار ليبيا وسلامة أراضيها، وملكية الليبيين الخالصة للعملية السياسية، ودعم وتعزيز دور المؤسسات الليبية ذات الشرعية، وضرورة السعي لتوحيد المؤسسات التنفيذية والاقتصادية والأمنية، كما أكد ضرورة حل الميليشيات وخروج جميع القوات الأجنبية والمقاتلين الأجانب والمرتزقة، فضلا عن رفض أي تواجد عسكري غير شرعي لأي طرف أجنبي بشكل كامل. وتناول اللقاء كذلك التطورات في لبنان الشقيق، حيث أكد وزير الخارجية مواصلة مصر تقديم كافة أوجه الدعم للبنان وحكومته ومؤسساته الوطنية من أجل تحقيق الأمن والاستقرار، معرباً عن رفض مصر المساس بسيادة لبنان وسلامة أراضيه، وضرورة تنفيذ اتفاق وقف الأعمال العدائية والانسحاب الفوري غير المنقوص للقوات الإسرائيلية من جنوب لبنان، وتطبيق القرار 1701 من جانب كل الأطراف دون انتقائية. وفيما يتعلق بالتطورات في سوريا، أكد وزير الخارجية حرص مصر على دعم الشعب السوري الشقيق، واحترام سيادة ووحدة وسلامة الأراضي السورية، وأن تكون سوريا مصدر استقرار في المنطقة، مشددا على ضرورة تدشين عملية سياسية جامعة تضم كافة مكونات وأطياف المجتمع السوري لتجاوز هذه المرحلة الدقيقة. ومن جهته، ثمن بولس العلاقات الوثيقة التي تربط مصر والولايات المتحدة، والدور المحورى الذي تضطلع به مصر فى سبيل تحقيق الأمن والاستقرار في محيطها الإقليمي، سواء في إفريقيا أو الشرق الأوسط، مؤكدا التطلع للعمل بشكل وثيق لتوطيد الشراكة الاستراتيجية بين البلدين خلال الفترة المقبلة.


الشرق الأوسط
منذ 2 أيام
- سياسة
- الشرق الأوسط
وزير الخارجية يؤكد اعتزاز مصر بالشراكة الاستراتيجية الممتدة مع الولايات المتحدة
القاهرة في 18 مايو /أ ش أ/ أكد وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج الدكتور بدر عبد العاطي على اعتزاز مصر بالشراكة الاستراتيجية الممتدة مع الولايات المتحدة، والتي تتجاوز أربعة عقود، وتحقق المصالح المشتركة في شتى المجالات السياسية والاقتصادية والعسكرية. وصرح السفير تميم خلاف المتحدث الرسمى باسم وزارة الخارجية بأن ذلك جاء خلال استقبال وزير الخارجية، اليوم /الأحد/، لكبير مستشاري الرئيس الأمريكي للشئون العربية والشرق الأوسط والمستشار رفيع المستوي للشئون الإفريقية مسعد بولس، مشيرا إلى أن الدكتور بدر عبد العاطي رحب بالمسئول الأمريكي في زيارته الأولى إلى مصر، معرباً عن التطلع لمواصلة العمل مع الإدارة الأمريكية بقيادة الرئيس دونالد ترامب لتعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين في مختلف المجالات. وتبادل الجانبان الرؤى حول عدد من القضايا الإقليمية، حيث تم استعراض تحديات السلم والأمن بالقارة الإفريقية، لاسيما التطورات في القرن الإفريقي، والسودان، وليبيا، وشرق الكونغو الديمقراطية.. وتناول وزير الخارجية، من جهته، الجهود التي تبذلها مصر في دعم الأمن والاستقرار في هذه الدول وتعزيز مفهوم الدولة الوطنية ودعم التنمية بالقارة الإفريقية من خلال تمكين مؤسساتها الوطنية والحفاظ على وحدة وسلامة أراضيها، مبرزاً الجهود الحثيثة التي تبذلها مصر لتحقيق الأمن والاستقرار في إفريقيا وإعادة الإعمار فيما بعد النزاعات. وأكد وزير الخارجية أهمية حشد الدعم الدولي لتخفيف المعاناة الإنسانية في المناطق المتأثرة بالنزاعات، مستعرضا الجهود النشطة التي اضطلعت بها مصر لدعم القارة الإفريقية، كما أبرز نشاط الوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية، والوكالة المصرية لضمان الصادرات والاستثمار في إفريقيا برأس مال يصل إلى 600 مليون دولار، والتي تهدف إلى تعزيز التعاون الاقتصادي وفتح آفاق جديدة للتجارة والشراكة داخل القارة، فضلاً عن تخصيص الحكومة المصرية لـ100 مليون دولار لتنفيذ مشروعات تنموية فى دول حوض النيل الجنوبي. وناقش الجانبان سبل تعزيز التعاون الثلاثي في إفريقيا، أخذاً في الاعتبار تجانس الأهداف المشتركة في دعم السلم والأمن والتنمية بالقارة، وتسوية النزاعات بالطرق السلمية اتساقاً مع توجهات الرئيس الأمريكي. وعلى صعيد آخر، تناول اللقاء سبل تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية بين البلدين، حيث استعرض وزير الخارجية ما حققته مصر من خطوات جادة للإصلاح الاقتصادي وجذب الاستثمارات، مستعرضا الفرص الاقتصادية التي تتيحها مصر للشركات الأمريكية للاستثمار، بما يحقق المصالح المشتركة. ونوه وزير الخارجية بفرص الاستثمار الواعدة في المنطقة الاقتصادية لقناة السويس، وأهمية اغتنام الشركات الأمريكية ما توفره المنطقة الاقتصادية من فرص واعدة، خاصة في مجالات اللوجستيات والطاقة والتصنيع. كما تناول اللقاء الترتيبات الجارية لاستضافة القاهرة لفعاليات المنتدى الاقتصادي بين البلدين، بمشاركة كبرى الشركات الأمريكية بالتنسيق مع غرفة التجارة الأمريكية في واشنطن. واستعرض وزير الخارجية مع المسؤول الأمريكي التطورات المتلاحقة الأخيرة في ليبيا، حيث شدد وزير الخارجية على ثوابت الموقف المصري من ليبيا، مؤكدا أهمية الحفاظ على وحدة واستقرار ليبيا وسلامة أراضيها، وملكية الليبيين الخالصة للعملية السياسية، ودعم وتعزيز دور المؤسسات الليبية ذات الشرعية، وضرورة السعي لتوحيد المؤسسات التنفيذية والاقتصادية والأمنية، كما أكد ضرورة حل الميليشيات وخروج جميع القوات الأجنبية والمقاتلين الأجانب والمرتزقة، فضلا عن رفض أي تواجد عسكري غير شرعي لأي طرف أجنبي بشكل كامل. وتناول اللقاء كذلك التطورات في لبنان الشقيق، حيث أكد وزير الخارجية مواصلة مصر تقديم كافة أوجه الدعم للبنان وحكومته ومؤسساته الوطنية من أجل تحقيق الأمن والاستقرار، معرباً عن رفض مصر المساس بسيادة لبنان وسلامة أراضيه، وضرورة تنفيذ اتفاق وقف الأعمال العدائية والانسحاب الفوري غير المنقوص للقوات الإسرائيلية من جنوب لبنان، وتطبيق القرار 1701 من جانب كل الأطراف دون انتقائية. وفيما يتعلق بالتطورات في سوريا، أكد وزير الخارجية حرص مصر على دعم الشعب السوري الشقيق، واحترام سيادة ووحدة وسلامة الأراضي السورية، وأن تكون سوريا مصدر استقرار في المنطقة، مشددا على ضرورة تدشين عملية سياسية جامعة تضم كافة مكونات وأطياف المجتمع السوري لتجاوز هذه المرحلة الدقيقة. ومن جهته، ثمن بولس العلاقات الوثيقة التي تربط مصر والولايات المتحدة، والدور المحورى الذي تضطلع به مصر فى سبيل تحقيق الأمن والاستقرار في محيطها الإقليمي، سواء في إفريقيا أو الشرق الأوسط، مؤكدا التطلع للعمل بشكل وثيق لتوطيد الشراكة الاستراتيجية بين البلدين خلال الفترة المقبلة. ف ط م /أ ش أ/


الأسبوع
منذ 2 أيام
- أعمال
- الأسبوع
وزير الخارجية يؤكد اعتزاز مصر بالشراكة الاستراتيجية الممتدة مع الولايات المتحدة
وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين أ ش أ أكد وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج الدكتور بدر عبد العاطي على اعتزاز مصر بالشراكة الاستراتيجية الممتدة مع الولايات المتحدة، والتي تتجاوز أربعة عقود، وتحقق المصالح المشتركة في شتى المجالات السياسية والاقتصادية والعسكرية. وصرح السفير تميم خلاف المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية بأن ذلك جاء خلال استقبال وزير الخارجية، اليوم الأحد، لكبير مستشاري الرئيس الأمريكي للشئون العربية والشرق الأوسط والمستشار رفيع المستوي للشئون الإفريقية مسعد بولس، مشيرا إلى أن الدكتور بدر عبد العاطي رحب بالمسئول الأمريكي في زيارته الأولى إلى مصر، معربا عن التطلع لمواصلة العمل مع الإدارة الأمريكية بقيادة الرئيس دونالد ترامب لتعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين في مختلف المجالات. وتبادل الجانبان الرؤى حول عدد من القضايا الإقليمية، حيث تم استعراض تحديات السلم والأمن بالقارة الإفريقية، لاسيما التطورات في القرن الإفريقي، والسودان، وليبيا، وشرق الكونغو الديمقراطية.. وتناول وزير الخارجية، من جهته، الجهود التي تبذلها مصر في دعم الأمن والاستقرار في هذه الدول وتعزيز مفهوم الدولة الوطنية ودعم التنمية بالقارة الإفريقية من خلال تمكين مؤسساتها الوطنية والحفاظ على وحدة وسلامة أراضيها، مبرزاً الجهود الحثيثة التي تبذلها مصر لتحقيق الأمن والاستقرار في إفريقيا وإعادة الإعمار فيما بعد النزاعات. وأكد وزير الخارجية أهمية حشد الدعم الدولي لتخفيف المعاناة الإنسانية في المناطق المتأثرة بالنزاعات، مستعرضا الجهود النشطة التي اضطلعت بها مصر لدعم القارة الإفريقية، كما أبرز نشاط الوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية، والوكالة المصرية لضمان الصادرات والاستثمار في إفريقيا برأس مال يصل إلى 600 مليون دولار، والتي تهدف إلى تعزيز التعاون الاقتصادي وفتح آفاق جديدة للتجارة والشراكة داخل القارة، فضلاً عن تخصيص الحكومة المصرية لـ100 مليون دولار لتنفيذ مشروعات تنموية في دول حوض النيل الجنوبي. وناقش الجانبان سبل تعزيز التعاون الثلاثي في إفريقيا، أخذاً في الاعتبار تجانس الأهداف المشتركة في دعم السلم والأمن والتنمية بالقارة، وتسوية النزاعات بالطرق السلمية اتساقاً مع توجهات الرئيس الأمريكي. وعلى صعيد آخر، تناول اللقاء سبل تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية بين البلدين، حيث استعرض وزير الخارجية ما حققته مصر من خطوات جادة للإصلاح الاقتصادي وجذب الاستثمارات، مستعرضا الفرص الاقتصادية التي تتيحها مصر للشركات الأمريكية للاستثمار، بما يحقق المصالح المشتركة. ونوه وزير الخارجية بفرص الاستثمار الواعدة في المنطقة الاقتصادية لقناة السويس، وأهمية اغتنام الشركات الأمريكية ما توفره المنطقة الاقتصادية من فرص واعدة، خاصة في مجالات اللوجستيات والطاقة والتصنيع. كما تناول اللقاء الترتيبات الجارية لاستضافة القاهرة لفعاليات المنتدى الاقتصادي بين البلدين، بمشاركة كبرى الشركات الأمريكية بالتنسيق مع غرفة التجارة الأمريكية في واشنطن. واستعرض وزير الخارجية مع المسؤول الأمريكي التطورات المتلاحقة الأخيرة في ليبيا، حيث شدد وزير الخارجية على ثوابت الموقف المصري من ليبيا، مؤكدا أهمية الحفاظ على وحدة واستقرار ليبيا وسلامة أراضيها، وملكية الليبيين الخالصة للعملية السياسية، ودعم وتعزيز دور المؤسسات الليبية ذات الشرعية، وضرورة السعي لتوحيد المؤسسات التنفيذية والاقتصادية والأمنية، كما أكد ضرورة حل الميليشيات وخروج جميع القوات الأجنبية والمقاتلين الأجانب والمرتزقة، فضلا عن رفض أي تواجد عسكري غير شرعي لأي طرف أجنبي بشكل كامل. وتناول اللقاء كذلك التطورات في لبنان الشقيق، حيث أكد وزير الخارجية مواصلة مصر تقديم كافة أوجه الدعم للبنان وحكومته ومؤسساته الوطنية من أجل تحقيق الأمن والاستقرار، معربا عن رفض مصر المساس بسيادة لبنان وسلامة أراضيه، وضرورة تنفيذ اتفاق وقف الأعمال العدائية والانسحاب الفوري غير المنقوص للقوات الإسرائيلية من جنوب لبنان، وتطبيق القرار 1701 من جانب كل الأطراف دون انتقائية. وفيما يتعلق بالتطورات في سوريا، أكد وزير الخارجية حرص مصر على دعم الشعب السوري الشقيق، واحترام سيادة ووحدة وسلامة الأراضي السورية، وأن تكون سوريا مصدر استقرار في المنطقة، مشددا على ضرورة تدشين عملية سياسية جامعة تضم كافة مكونات وأطياف المجتمع السوري لتجاوز هذه المرحلة الدقيقة. ومن جهته، ثمن بولس العلاقات الوثيقة التي تربط مصر والولايات المتحدة، والدور المحوري الذي تضطلع به مصر في سبيل تحقيق الأمن والاستقرار في محيطها الإقليمي، سواء في إفريقيا أو الشرق الأوسط، مؤكدا التطلع للعمل بشكل وثيق لتوطيد الشراكة الاستراتيجية بين البلدين خلال الفترة المقبلة.


الجمهورية
منذ 2 أيام
- أعمال
- الجمهورية
وزير الخارجية يبحث مع كبير مستشاري ترامب عدد من القضايا الإقليمية
وصرح السفير تميم خلاف المتحدث الرسمى باسم وزارة الخارجية أن الوزير عبد العاطي رحب بالمسئول الأمريكي في زيارته الأولى إلى مصر ، مؤكداً الاعتزاز بالشراكة الاستراتيجية الممتدة التي تجمع مصر و الولايات المتحدة التي تتجاوز أربعة عقود وتحقق المصالح المشتركة في شتى المجالات السياسية والاقتصادية والعسكرية، معرباً عن التطلع لمواصلة العمل مع الإدارة الأمريكية بقيادة الرئيس دونالد ترامب لتعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين في مختلف المجالات. وتبادل الجانبان الرؤى حول عدد من القضايا الإقليمية، حيث تم استعراض تحديات السلم والأمن بالقارة الأفريقية، لا سيما التطورات في القرن الأفريقي، والسودان، و ليبيا ، وشرق الكونجو الديمقراطية، حيث تناول وزير الخارجية الجهود التي تبذلها مصر في دعم الأمن والاستقرار في هذه الدول وتعزيز مفهوم الدولة الوطنية ودعم التنمية بالقارة الأفريقية من خلال تمكين مؤسساتها الوطنية والحفاظ على وحدة وسلامة أراضيها، مبرزاً الجهود الحثيثة التي تبذلها مصر لتحقيق الأمن والاستقرار في أفريقيا وإعادة الإعمار فيما بعد النزاعات، مؤكداً أهمية حشد الدعم الدولي لتخفيف المعاناة الإنسانية في المناطق المتأثرة بالنزاعات. في هذا السياق، تناول الوزير عبد العاطي الجهود النشطة التي اضطلعت بها مصر لدعم القارة الأفريقية، مبرزاً نشاط الوكالة ال مصر ية للشراكة من أجل التنمية، والوكالة ال مصر ية لضمان الصادرات والاستثمار في أفريقيا برأس مال يصل إلي 600 مليون دولار، والتي تهدف إلى تعزيز التعاون الاقتصادي وفتح آفاق جديدة للتجارة والشراكة داخل القارة الأفريقية، فضلاً عن تخصيص الحكومة ال مصر ية لـ100 مليون دولار لتنفيذ مشروعات تنموية فى دول حوض النيل الجنوبى. وناقش الجانبان سبل تعزيز التعاون الثلاثي في أفريقيا، أخذاً في الاعتبار تجانس الأهداف المشتركة في دعم السلم والأمن والتنمية بالقارة الأفريقية، وتسوية النزاعات بالطرق السلمية اتساقاً مع توجهات الرئيس ترامب. على صعيد آخر، تناول اللقاء سبل تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية بين البلدين، حيث استعرض وزير الخارجية ما حققته مصر من خطوات جادة للإصلاح الاقتصادي وجذب الاستثمارات، مبرزاً الفرص الاقتصادية التي تتيحها مصر للشركات الأمريكية للاستثمار بما يحقق المصالح المشتركة. ونوه الوزير عبد العاطي إلى فرص الاستثمار الواعدة في المنطقة الاقتصادية لقناة السويس، وأهمية اغتنام الشركات الأمريكية ما توفره المنطقة الاقتصادية من فرص واعدة، خاصة في مجالات اللوجستيات والطاقة والتصنيع. كما تناول اللقاء الترتيبات الجارية لاستضافة القاهرة لفعاليات المنتدى الاقتصادي بين البلدين، بمشاركة كبرى الشركات الأمريكية بالتنسيق مع غرفة التجارة الأمريكية في واشنطن. كما استعرض الوزير عبد العاطي مع المسؤول الأمريكي التطورات المتلاحقة الأخيرة في ليبيا ، حيث أكد وزير الخارجية على ثوابت الموقف ال مصر ي من ليبيا ، مبرزاً أهمية الحفاظ على وحدة واستقرار ليبيا وسلامة أراضيها، وملكية الليبيين الخالصة للعملية السياسية، ودعم وتعزيز دور المؤسسات الليبية ذات الشرعية، وضرورة السعي لتوحيد المؤسسات التنفيذية والاقتصادية والأمنية، مشدداً على ضرورة حل الميليشيات وخروج جميع القوات الأجنبية والمقاتلين الأجانب والمرتزقة، ورفض أي تواجد عسكري غير شرعي لأي طرف أجنبي بشكل كامل. كما تناول اللقاء التطورات في لبنان الشقيق، حيث أكد الوزير عبد العاطي على مواصلة مصر تقديم كافة أوجه الدعم ل لبنان وحكومته ومؤسساته الوطنية من أجل تحقيق الأمن والاستقرار، معرباً عن رفض مصر المساس بسيادة لبنان وسلامة أراضيه، وضرورة تنفيذ اتفاق وقف الأعمال العدائية والانسحاب الفوري غير المنقوص للقوات الإسرائيلية من جنوب لبنان ، وتطبيق القرار 1701 من جانب كل الأطراف دون انتقائية. وفيما يتعلق بالتطورات في سوريا ، أكد الوزير عبد العاطي حرص مصر على دعم الشعب السوري الشقيق، واحترام سيادة ووحدة وسلامة الأراضي السورية، وأن تكون سوريا مصدر استقرار في المنطقة، مؤكدا ضرورة تدشين عملية سياسية جامعة تضم كافة مكونات وأطياف المجتمع السوري لتجاوز هذه المرحلة الدقيقة. من جانبه، ثمن بولس العلاقات الوثيقة التي تربط مصر و الولايات المتحدة وعلي الدور المحورى الذي تضطلع به مصر فى سبيل تحقيق الأمن والاستقرار في محيطها الإقليمي، سواء فى أفريقيا او الشرق الأوسط ، مؤكدا التطلع للعمل بشكل وثيق لتوطيد الشراكة الاستراتيجية بين البلدين خلال الفترة المقبلة. Previous Next تابع بوابة الجمهورية اون لاين علي