أحدث الأخبار مع #تنظيمالدولةالإسلامية


إيطاليا تلغراف
منذ 11 ساعات
- سياسة
- إيطاليا تلغراف
الشرع وفاتورة رحلة الرياض
إيطاليا تلغراف نشر في 20 مايو 2025 الساعة 9 و 13 دقيقة إيطاليا تلغراف رغيد عقلة كاتب سوري في واشنطن. لم تنتظر المتحدّثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، عودة الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى واشنطن، لتصرّح بأن هناك خمسة مطالب حدّدتها الإدارة الأميركية في مقابل الانفتاح على الإدارة السورية الجديدة، والمضي في رفع العقوبات عن سورية، وهي التي رشح أن ترامب قدّمها لرئيس المرحلة الانتقالية، أحمد الشرع، خلال لقائهما المُقتضَب في الرياض، الأسبوع الماضي. المطلب الأول، كما ورد في الترجمة الحرفية لتصريح ليفيت، هو 'توقيع الاتفاقات الإبراهيمية مع إسرائيل'، الذي كان واضحاً أنه يتمحور حول إنهاء حالة الحرب مع إسرائيل، من دون إشارة إلى الجولان المحتل، وقبول إسرائيل في الوعي الجمعي السوري بتركيبتها الحالية القائمة على يهودية الدولة. لكنّ السؤال الأهم: هل سيستطيع الشرع تسويق فكرة الاتفاقات الإبراهيمية بجانبها العَقَدي الإيماني للدائرة الأقرب من محازبيه ومريديه؟ خصوصاً في صفوف المقاتلين المتشدّدين الذين ليس سرّاً أنه وإياهم يلتزمون نهجاً وفكراً سلفيّاً صارماً، إلى الدرجة التي دفعته إلى أن يقيم صلاة عيد الفطر الفائت في القصر الرئاسي، في سابقة لم تحصل في التاريخ السوري، ليتفادى ببراعة أن يكون مضطرّاً لحضور صلاة عيد قد تتخلّلها المدائح والأذكار النبوية المعتادة على طريقة الإسلام الشامي الأشعري؟ رغم ما يجمع السعودية وتركيا من رؤى، إلا أن ذلك لن يمنع وجود حالة تنافسية حادّة بينهما على النفوذ في سورية يتعلق المطلب الثاني بالطلب 'من جميع الإرهابيين الأجانب مغادرة سورية'، وكان دوماً مطلباً سورياً داخلياً، بدأ مع رفض السوريين الفصائل الطائفية كافّة، التي استقدمها النظام الساقط، واستخدمها في حربه عليهم، ولكنّها تنسحب اليوم حسب صياغة ليفيت، وكما أشير إليه صراحةً من مسؤولين أميركيين ودوليين، على المقاتلين الذين دخلوا سورية مع عملية 'ردع العدوان' كافّة، وينتمون إلى الجنسيات الشيشانية والإيغورية والتركستانية والعربية وغيرها، الذين تتهمهم جهاتٌ عديدةٌ بأنهم كانوا القوة الضاربة الحقيقية في أحداث الساحل الدامية. وفي وقتٍ قد لا تنقص فيه الشرع البراغماتية اللازمة لتلبية هذا الطلب، إلا أن السؤال الحقيقي يتمحور حول مدى قدرته على تنفيذه، خصوصاً أن هؤلاء المقاتلين الأجانب الجزء الأكبر والأقوى من القوات الداعمة له، في ظلّ الإحجام عن قبول أعداد كبيرة من العسكريين السوريين المنشقّين في صفوف القوات السورية النظامية الجديدة، مع الجيش النظامي السوري، وهما الأمران اللذان يجعلان حاجة الشرع لهؤلاء المقاتلين الأجانب ضرورةً حيويةً، وما ينطوي عليه تحييدهم من مخاطر جمّة، لا تستثنى منها إمكانية فتح حالة صراع عنيف وحقيقي معهم، قد لا يكون الشرع مستعدّاً لها أو قادراً عليها. المطلب الثالث يتعلق بـ'ترحيل الإرهابيين الفلسطينيين'، كما جاء في تصريح ليفيت. والتعامل معه قد يكون أسهل لوجود حالة عدم حماس شعبي عريضة للمقصودين في هذه التسمية لدى التيّارات السورية الأكثر ولاءً للشرع، فيما فلسطين تاريخياً في عمق وجدان السوريين. كان البندَان الأخيرَان حول الطلب من الشرع مساعدة الولايات المتحدة في منع عودة تنظيم الدولة الإسلامية (داعش)، وتولّي مسؤولية مراكز اعتقال عناصره في شمال شرقي سورية، وقد يحمل هذان الأمران تحوّلاً أساسياً في الموقف الأميركي الذي كان يستند دوماً (ومعه الموقف الدولي) إلى حصر هذه المهمة بقوات سوريا الديمقراطية (قسد)، وقد يكون للبنتاغون فيه رأي مخالف لتوجه الرئيس بتكليف الشرع وإدارته هذا الملفّ، الذي لن يمرّ بالضرورة من دون معوقات في واشنطن كما في الأرض، لاعتقاد ثابت لدى العديد من المعنيين بوجود حالة تعاطف أقلَّه في مستوى القواعد بين مقاتلي هيئة تحرير الشام وأسرى تنظيم 'داعش'، الأمر الذي قد يُعقّد مهمة الشرع لتلبية هذين المطلبين، خصوصاً في ظلّ عدم وجود قوات كافية لديه بعيدة من المناخات الفكرية لكلا التنظيمين المستندَين لأفكار متشابهة، وأصل عضوي واحد. صحيح أن السعودية (محمّد بن سلمان شخصياً) كانت الضامن الرئيس للشرع لدى الرئيس ترامب، إلا أن الشرع لا تنقصه أبداً حصافة إدراك أن تركيا ورئيسها أردوغان في المشهد، وأن عليه دوماً مراعاة توازن دقيق في كلّ ما يقوم به بين النفوذَين السعودي والتركي في بلده، ورغم أن الرياض وأنقرة ليستا بالضرورة خصمتَين في المشهد السوري أو في تداعياته الإقليمية، فهناك كثير ممّا يجمع بين رؤى البلدَين هناك، إلا أن ذلك لن يمنع وجود حالة تنافسية حادّة بينهما على النفوذ في سورية، قد يكون التعامل معها تحدّياً جدّياً للشرع رغم ما يحمله هذا التحدّي من فرص مهمة له ولبلده، إذا استطاع التعامل معها ببراغماتية لا تنقصه، ولكن المشكلة تكمن في قلّة أدواتها في يده. سيكون من المبكّر جدّاً الحكم على قدرة الشرع على الوفاء بالالتزامات التي تعهّد بها في الرياض، الأمر الذي أكّده وزير خارجية الإمارات، عبدالله بن زايد، في مقابلته في 'فوكس نيوز'، خصوصاً البند المتعلّق بالمقاتلين الأجانب، وإذا كان خطابه عشية عودته من السعودية قد افتقر لمبادرات سياسية جريئة انتظرها منه سوريون كثر، فلعلّ في ذلك مؤشّراً جدّياً على مدى تعقيد مهمته وصعوبة القيام بها، على أن من وضع البنود المتعلّقة بالإصلاح السياسي في صلب كلّ المطالب الدولية والأميركية المتعدّدة، يدرك بوضوح أنه وحده سيهيئ للشرع ولسورية الرافعة السياسية التي ستمكّنهما من إيجاد حلول لأغلب المعضلات السورية، فالسياسة الأميركية رغم أنها مبنية أولاً وقبل كل شيء على المصالح الذاتية، إلا أنها تتسم دوماً بالواقعية لجهة تحديد مدى قدرة الأطراف التي تتعاطى معها على القيام بما تطلبه منها. لن يكون من الإنصاف تحميل الشرع وحده مسؤولية مراعاة توازناتٍ دوليةٍ دقيقة في بلده لن يكون من الإنصاف تحميل الشرع وحده مسؤولية مراعاة توازناتٍ دوليةٍ دقيقة في بلده، ولا الاستعصاءات العديدة التي تواجه قدرته على تنفيذ تعهداته لترامب وولي عهد السعودية، محمّد بن سلمان، فكثير منها نتيجة حالة تراكمية تتحمّل الأطراف الإقليمية والدولية والنظام البائد مسؤوليات جسيمة عنها، ولكن طريقة إدارته المشهد السياسي السوري، ومدى قدرته على الانفتاح على الشرائح الأعرض لعموم السوريين، السياسية والاجتماعية والطائفية والعرقية والدينية، وتحديداً ضمن محيطه السُّني، ستكون الفيصل في تحديد مدى قدرته على دفع فواتير لن تقبل التأخير، والتزامات لا ترضى التسويف، كانت ضغوطها واضحة في حالة الإرهاق الظاهرة عليه قبيل خطابه للسوريين عشية عودته من الرياض، والذي لم يحمل جديداً واعداً بعد. السابق ستيفان دوجاريك: ما دخل إلى غزة ليس إلا قطرة في محيط احتياجات غزة التالي ما هو 'مشروع إستير' الخطير الذي تبناه ترامب؟ وما علاقته بحماس؟


الناس نيوز
منذ 2 أيام
- سياسة
- الناس نيوز
أي مصالح يحققها ترامب والشرع من رفع العقوبات الأميركية عن سوريا؟
واشنطن – الرياض – دمشق وكالات – الناس نيوز :: وصف الرئيس الانتقالي أحمد الشرع ليل الأربعاء قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب برفع العقوبات عن بلده بقرار 'تاريخي شجاع'، في خطوة تحتاجها سوريا لبدء مسار تعاف طويل بعد سنوات الحرب. فأي مصالح يحققها الطرفان، وهل من عقبات؟ – ماذا يجني ترامب؟ – بعد أقل من ستة أشهر على إطاحة حكم بشار الأسد وتولّي الشرع الرئاسة الانتقالية، أعلن ترامب من الرياض رفع العقوبات المفروضة على سوريا من أجل 'توفير فرصة' للنمو بعدما استنزفت الاقتصاد المنهك أساسا جراء النزاع. وغداة الاعلان، التقى ترامب الشرع في أول اجتماع على المستوى الرئاسي بين البلدين منذ أكثر من ربع قرن. وحضر الاجتماع ولي العهد السعودي الأمير محمّد بن سلمان، وانضم اليهم الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، أبرز داعمي الشرع، عبر الهاتف. وحضّ ترامب، وفق البيت الأبيض، الشرع على إنجاز سلسلة خطوات، من بينها 'الانضمام الى اتفاقات التطبيع مع اسرائيل، ومطالبة الارهابيين الأجانب بمغادرة سوريا'، إضافة الى 'مساعدة الولايات المتحدة على منع عودة تنظيم الدولة الإسلامية' و'ترحيل الإرهابيين الفلسطينيين' في إشارة الى قادة فصائل فلسطينية في دمشق. ورغم أن تحقيق هذه المطالب ليس سهلا، ويبدو بعضها مستحيلا في الوقت الراهن، بحسب خبراء، يسعى ترامب عبر رفع العقوبات لتحقيق أهداف عدة، أولها التجاوب مع طلب ولي العهد السعودي في أولى محطات جولته الخليجية. ويقول الباحث في مركز 'سينتشري إنترناشونال' للأبحاث آرون لوند لوكالة فرانس برس 'إنها مجاملة لا تكلّفه شيئا، ويكسب مقابلها التصفيق والامتنان، فضلا عن الفوائد المرتبطة بإتاحة فرصة أمام سوريا لتحقيق قدر من الاستقرار والتعافي'. ومن شأن وجود 'حكومة سورية فاعلة' أن يسهّل على ترامب، وفق لوند، 'تنفيذ طموحه بسحب القوات الأميركية من سوريا' حيث ينتشر مئات الجنود ويقدمون الدعم بشكل رئيسي لقوات سوريا الديموقراطية التي يقودها الأكراد، وأدت دورا محوريا في مواجهة ودحر تنظيم الدولة الإسلامية. كما يفتح له المجال، بحسب لوند، 'أمام تعاون فعّال طويل الأمد في مواجهة تنظيم الدولة الإسلامية وإيران' التي قدمت ومجموعات حليفة لها، الدعم للأسد خلال النزاع، وتقود ما يُعرف بـ'محور المقاومة' الذي يضم فصائل فلسطينية وأخرى من العراق واليمن، الى جانب حزب الله اللبناني. – ما الذي تحققه سوريا؟ – رغم أن العقوبات الأميركية ليست الوحيدة التي فُرضت على الحكم السابق في سوريا بعيد اندلاع النزاع عام 2011، لكنها الأكثر تأثيرا نظرا لانعكاساتها على الحياة اليومية للسوريين الذين سارعوا في مدن عدة، الى الاحتفال بإعلان ترامب. الى جانب تداعياتها الاقتصادية، يوجّه رفع العقوبات، وفق رئيس تحرير النشرة الاقتصادية الإلكترونية 'سيريا ريبورت' جهاد يازجي 'إشارة سياسية مهمة جدا، تعني ببساطة أنه يمكن للجميع العمل مع سوريا مجددا'. على المدى القصير، يتيح قرار رفع العقوبات، وفق خبراء، تسهيل تحويل الأموال ووصول المساعدات الإنمائية الى سوريا. ومن شأنه أن ينعكس ايجابا لناحية تحسين النشاط التجاري وجذب المستثمرين وخفض التدهور في سعر صرف الليرة السورية، عدا عن توفير فرص عمل في بلد يعيش أكثر من 90 في المئة من سكانه تحت خط الفقر. وتأمل سوريا أن تتمكن بعد رفع العقوبات، من الدفع قدما بعملية إعادة الإعمار التي قدرت الأمم المتحدة كلفتها بأكثر من 400 مليار دولار. في خطابه الى السوريين، قال الشرع بعد عودته من الرياض الى دمشق، إن قرار ترامب كان 'تاريخيا شجاعا، أزال به معاناة الشعب وساعد على نهضته'. وتعهد ألا تكون بلاده 'بعد اليوم ساحة لصراع النفوذ ولا منصة للأطماع الخارجية، على أن 'تكون أرض السلام والعمل المشترك'، مؤكدا الالتزام 'بتعزيز المناخ الاستثماري وتطوير التشريعات الاقتصادية'. – ماذا عن التحديات؟ – لا تبدو الطريق أمام استعادة سوريا لعافيتها سهلة، إذ يتعين على الشرع في المرحلة المقبلة أن يعمل على 'تلبية قائمة المطالب التي قدمها ترامب'، وفق لوند الذي يرى أن 'نجاح المهمة سيعتمد على مدى واقعية الولايات المتحدة، وما إذا كانت سترضى بمكاسب ملموسة أم ستُصر على مطالب قصوى'. ويرى أن 'بعض المطالب سهل، ومن المرجّح أن الشرع متحمّس للحصول على دعم أميركي في العمليات ضد تنظيم الدولة الإسلامية. لكن بعضها الآخر صعب، وربما مستحيل'. ويعدد الباحث من ضمن المطالب الصعبة، مسألة التطبيع مع اسرائيل التي استهدفت الترسانة العسكرية السورية بمئات الضربات الجوية منذ إطاحة الأسد وتوغلت في جنوب سوريا، عدا عن احتلالها أجزاء من الجولان منذ 1967. ويمكن للشرع، وفق لوند، أن يظهر أنه 'لا يرغب بالحرب مع اسرائيل، ويواصل إرسال إشارات إزاء استعداده للانخراط في محادثات سلام' معها، في خطوة قد لا ترقى الى تطلعات ترامب لكنها 'مهمة'. ويندرج بين المطالب أيضا، إبعاد المقاتلين الأجانب، وهو ما يشكل 'قضية شائكة' وفق لوند، لأنها 'تمس قاعدة الشرع السياسية والعسكرية، وتتعلق بأفراد وجماعات من الصعب السيطرة عليهم أو ضمان تعاونهم'. لكن ذلك لا يمنع أن يقدم الشرع حلولا 'قد تقبل بها الولايات المتحدة، بينها أن 'يضمن السيطرة على المتشددين' في البلاد. في المقابل، فإن تطبيق قرار رفع العقوبات دونه عقبات في الولايات المتحدة، ذلك أن الاجراءات التي يتعين اتخاذها قد تكون طويلة ومعقّدة، لا سيما اذا كانت قد أّقرت بموجب قوانين. وتشرح ديلاني سايمون الباحثة في برنامج الولايات المتحدة لدى مجموعة الأزمات الدولية أن 'رفع العقوبات ليس أمرا بسيطا. فهو يتطلب جهدا بيروقراطيا هائلا، وربما سياسيا أيضا في واشنطن'. وتضيف أن العملية 'ستستلزم تعبئة مختلف مؤسسات الحكومة الأميركية، بما في ذلك وزارات الخزانة والخارجية والتجارة، بالإضافة إلى الكونغرس'.


البوابة
منذ 2 أيام
- سياسة
- البوابة
زي النهاردة.. المماليك سيطروا على مدينة عكا عقب طرد الصليبيين منها
تمر علينا اليوم الأحد الموافق 18شهر مايو، العديد من الأحداث السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والرياضية الهامة ونقدم لكم أبرزها: عام 756 اخذ البيعة لعبد الرحمن بن معاوية وعام 1291 المماليك يسيطرون على مدينة عكا بعد طرد الصليبيين منها. عام 1803 المملكة المتحدة تُعلن الحرب على فرنسا بسبب تدخل نابليون بونابرت في شؤون إيطاليا وسويسرا. عام 1804 تنصيب نابليون بونابرت إمبراطورًا على فرنسا. عام 1899 انعقاد «مؤتمر لاهاي الأول للسلام» بحضور 26 دولة، وقد اتفق فيه الحاضرون على حل المنازعات بطرق سلمية وحددوا قوانين الحرب. عام1910 الأرض تمر بمدارها بذيل مذنب هالي. عام 1920 أخذ البيعة لعبد الرحمن بن معاوية بن هشام بن عبد الملك مؤسس الخلافة الأموية في الأندلس. 1291 - المماليك يُسيطرون على مدينة عكا بعد طرد الصليبيين منها. عام 1803 -ط المملكة المتحدة تُعلن الحرب على فرنسا بسبب تدخل نابليون بونابرت في شؤون إيطاليا وسويسرا. عام1920 وقوع معركة حمض بين قوات الشيخ سالم المبارك الصباح بقيادة دعيج بن سلمان الصباح والإخوان بقيادة فيصل بن سلطان الدويش في حمض في شمال قرية العليا. 1944 - بداية ترحيل تتار القرم، وهو التطهير العرقي الذي نفّذه رئيس الأمن والشرطة السرية السوفييتية نيابةً عن جوزيف ستالين، لما لا يقل عن 191.044 شخصًا من التتار بترحيلهم عن شبه جزيرة القرم في 18-20 أيار/مايو. عام 1956 قوات خاصة تابعة لجيش التحرير الوطني بقيادة علي خوجة تقوم بتنفيذ كمين ناجح أودى بحياة واحد وعشرين عسكريا فرنسي وذلك في منطقة الأخضرية. عام1965 سوريا تنفذ حكم الإعدام بحق الجاسوس إيلي كوهين بعد إدانته بالتجسس لصالح إسرائيل. عام 1974 الهند تنجح في أول تفجير نووي لها تحت عنوان «ابتسامة بوذا»، وتصبح بذلك سادس دولة نووية بالعالم بعد الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي وفرنسا والمملكة المتحدة والصين. عام 1980 ثوران بركان سانت هيلينس في ولاية واشطنن في الولايات المتحدة. 1980 - انتفاضة غوانغجو؛ طلاب في مدينة غونجو الكورية الجنوبية يبدؤون تظاهرات للمطالبة بإصلاحات ديمقراطية. عام 1989 تاكانوهانا كوجي يحصل على بطولة السومو لفئة ماكونوشيتا بعمر 16 عام، وهو أصغر شخص على الإطلاق يحصل على هذا اللقب. عام 1990 توحيد العملة بين ألمانيا الشرقية وألمانيا الغربية. عام 1991 إعلان جمهورية شمال الصومال الإنفصالية أو ما يعرف باسم صوماليلاند، إلا أنها لم تحظى بأي اعتراف دولي لكنها تشهد استقرار أمني عكس باقي أراضي الصومال. عام 2004 اتحاد أبناء سخنين يفوز في بطولة كأس الدولة الإسرائيلي كأول فريق عربي يحقق هذا الإنجاز في إسرائيل. سونيا غاندي تتنازل عن رئاسة الحكومة الهندية بعد فوزها في الانتخابات البرلمانية. عام 2006 الحكومة النيبالية تقر إصلاحات تزيد من الديمقراطية وتقلل من نفوذ العائلة الحاكمة. عام 2009 سريلانكا تعلن مقتل زعيم منظمة نمور التاميل المتمردة فيلوبيلاي برابهاكاران. عام 2014 مقتل اللواء حسين إسحاق قائد إدارة الدفاع الجوي في الجيش السوري متأثرا بجروح أصيب بها خلال معارك مع قوات المعارضة السورية في قاعدة عسكرية قرب المليحة بريف دمشق. عام 2017 وقوع مجزرة في قرية عقارب الصافية قرب السلمية في محافظة حماة عقب هجوم مفاجئ من قبل تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام، أسفرت عن مقتل 52 مدنياً من بينهم 28 من النساء والأطفال. وقوع مجزرة في قرية عقارب الصافية قرب السلمية مقتل 108 أشخاص عندما تحطمت طائرة ركاب بعد وقت قصير من إقلاعها من هافانا، العاصمة الكوبيَّة. - وقوع معركة حمض بين قوات الشيخ سالم المبارك الصباح بقيادة دعيج بن سلمان الصباح والإخوان بقيادة فيصل بن سلطان الدويش في حمض في شمال قرية العليا. عام 1944 بداية ترحيل تتار القرم، وهو التطهير العرقي الذي نفّذه رئيس الأمن والشرطة السرية السوفييتية نيابةً عن جوزيف ستالين، لما لا يقل عن 191.044 شخصًا من التتار بترحيلهم عن شبه جزيرة القرم في 18-20 مايو. عام 1956 قوات خاصة تابعة لجيش التحرير الوطني بقيادة علي خوجة تقوم بتنفيذ كمين ناجح أودى بحياة واحد وعشرين عسكريًا فرنسيًا وذلك في منطقة الأخضرية. عام 1965 -سوريا تنفذ حكم الإعدام بحق الجاسوس إيلي كوهين بعد إدانته بالتجسس لصالح إسرائيل. عام 1974 الهند تنجح في أول تفجير نووي لها تحت عنوان «ابتسامة بوذا»، وتصبح بذلك سادس دولة نووية بالعالم بعد الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي وفرنسا والمملكة المتحدة والصين. عام 1980 ثوران بركان سانت هيلينس في ولاية واشطنن في الولايات المتحدة. عام 198 انتفاضة غوانغجو؛ طلاب في مدينة غونجو الكورية الجنوبية يبدؤون تظاهرات للمطالبة بإصلاحات ديمقراطية. عام 1989 تاكانوهانا كوجي يحصل على بطولة السومو لفئة ماكونوشيتا بعمر 16 عام، وهو أصغر شخص على الإطلاق يحصل على هذا اللقب.


الأخبار كندا
منذ 4 أيام
- سياسة
- الأخبار كندا
رجل من تورونتو يقرّ بتمويل ''داعش‘‘ عبر منصة وبالعملة المشفرة
قالت الشرطة الملكية الكندية (الشرطة الفدرالية) إنّ رجلاً من تورونتو، يبلغ من العمر 36 عاماً، أقرّ بذنبه في تهمتيْن تتعلقان بـ''أكبر مخطط لتمويل الإرهاب في تاريخ كندا''. وأوضحت الشرطة في بيان أصدرته أنّ المتّهَم، واسمه خليل الله يوسف، استخدم العملات المشفرة والتحويلات المالية لتمويل منظمة إرهابية خارج كندا في الفترة الممتدة بين أيلول (سبتمبر) 2019 وكانون الأول (ديسمبر) 2022. وأضافت الشرطة أنّ يوسف اعترف في المحكمة بالحصول على أكثر من 15.000 دولار من خلال منصة ''غو فوند مي'' (GoFundMe) لجمع التبرعات، وبدفعِه أكثر من 35.000 دولار إلى ''عدة جهات متلقية'' لصالح تنظيم ''الدولة الإسلامية'' المسلح، المعروف أيضاً إعلامياً على نطاق واسع باسم ''داعش'' والمُدرَج في كندا في القائمة الرسمية للكيانات الإرهابية. وقالت الشرطة الملكية الكندية إنّ هذه القضية تشكّل أكبر إدانة لتمويل الإرهاب من حيث القيمة النقدية في تاريخ كندا، وأيضاً أول إدانة لتمويل ناجح للإرهاب في كندا استخدم فيه المتَّهَم عملة مشفّرة وتمويلاً جماعياً عبر الإنترنت. عرض عسكري لتنظيم ''الدولة الإسلامية'' في مدينة الرقّة في وسط شمال سوريا عام 2017. الصورة: Radio-Canada وقالت الشرطة إنّ يوسف أقر أيضاً بذنبه في المشاركة في أنشطة جماعة إرهابية من خلال إنشاء وتوزيع أكثر من 3.800 رابط إلكتروني على الإنترنت بهدف التلقين ونشر التطرف والتجنيد لصالح تنظيم ''الدولة الإسلامية''. وأضافت الشرطة أنه في الفترة ما بين تشرين الأول (أكتوبر) 2020 وآذار (مارس) 2021 كان يوسف على اتصال بشخص في الولايات المتحدة تمّت إدانته هناك لاحقاً لمحاولته تقديم دعم مادي لتنظيم ''الدولة الإسلامية''. المصدر: "(نقلاً عن وكالة الصحافة الكندية، ترجمة وإعداد فادي الهاروني)"


سيدر نيوز
منذ 4 أيام
- سياسة
- سيدر نيوز
قاعدة العديد في قطر: أكبر قاعدة جوية أمريكية في الخارج
Reuters زار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الخميس 15 مايو/أيار، قاعدة العُديد الجوية، أكبر قاعدة عسكرية أمريكية في الشرق الأوسط، وأعلن عن استثمار قطري فيها بقيمة 10 مليارات دولار. جاء ذلك ضمن زيارته إلى دول الخليج في منطقة الشرق الأوسط، وبخاصة خلال تواجده في العاصمة القطرية الدوحة، حيث تقع القاعدة الجوية. فماذا نعرف عن قاعدة العُديد؟ ترامب يتوقع تبادلاً اقتصادياً مع قطر بـ 1.2 تريليون دولار Reuters أبرمت الولايات المتحدة ودولة قطر بنهاية حرب الخليج الثانية 1991، اتفاقاً للتعاون العسكري بين البلدين. وقامت قطر ببناء قاعدة 'العُديد' أو ما يعرف بمطار 'أبو نخلة' عام 1996 بكلفة مليار دولار. واستخدمت الولايات المتحدة القاعدة بشكل سرّي عام 2001 في الحرب على أفغانستان، وبعد ذلك بعام، تم الإعلان بشكل رسمي عن تمركز القوات الأمريكية في القاعدة. وجرى توسيع القاعدة مع مرور الوقت وباتت تضم عدداً كبيراً من المنشآت؛ مثل مراكز القيادة المتطورة ومخازن أسلحة ووقود وورشات صيانة للأسلحة والطائرات. وبعد غزو العراق عام 2003 بفترة قصيرة، تم نقل مركز العمليات القتالية الجوية الأمريكية في الشرق الأوسط من قاعدة الأمير سلطان الجوية في شرقي السعودية إلى قاعدة 'العُديد' التي كانت تضم مقراً احتياطياً أقيم قبل عام من ذلك. ومع لجوء الولايات المتحدة إلى استخدام المزيد من الطائرات في عملياتها العسكرية، ومن بينها الطائرات بلا طيار في ملاحقة عناصر القاعدة وغيرها من التنظيمات المتطرفة، زادت أهمية قاعدة العُديد حيث تعمل القوات الأمريكية بكامل الحرية ولا تدفع أية بدلات لدولة قطر. وإلى جانب قاعدة العُديد، تستخدم الولايات المتحدة قاعدة 'السيلية' القريبة من العاصمة الدوحة حيث تتمركز القيادة المركزية للقوات الأمريكية. وتُخزّن الولايات المتحدة في هذه القاعدة – التي تم افتتاحها عام 2000 – أسلحة وآليات وذخائر. حقائق تقع قاعدة العُديد على بعد 30 كيلومتراً جنوب غرب العاصمة الدوحة، وتضم أطول مدرج للطائرات في الخليج بطول 5 كيلومترات. ووفق وثيقة أمريكية رسمية، منشورة عبر مكتبة الكونغرس الأمريكي حول قاعدة 'العُديد' في نوفمبر/تشرين الثاني 2022، فإن، معظم الأفراد العسكريين الأمريكيين في قطر هم من أفراد القوات الجوية الأمريكية المتمركزين في قاعدة العديد الجوية. وتستضيف القاعدة، مقر القيادة المركزية الأمريكية المتقدمة، والقيادة المركزية للقوات الجوية الأمريكية المتقدمة، وقيادة العمليات الخاصة الأمريكية المتقدمة، بالإضافة إلى قوة المهام المشتركة بين الوكالات – سوريا، ومركز العمليات الجوية المشتركة التابع للقيادة المركزية الأمريكية، والجناح الجوي 379 التابع للقوات الجوية الأمريكية. ويشارك الأفراد الأمريكيون المنتشرون في قطر في عمليات أمريكية، مثل: عملية العزم الصلب (OIR) ضد تنظيم الدولة الإسلامية (داعش)، ويوفرون قدرات كبيرة ضد إيران. وتنشر الولايات المتحدة بعضاً من أكثر طائراتها القتالية تطوراً في هذه المنشأة. وتوسّع التعاون الدفاعي والأمني بين الولايات المتحدة وقطر، ليشمل إنشاء مساكن ثابتة ومنشآت أخرى للأفراد الأمريكيين المنتشرين في قاعدة العديد. وفي يناير/كانون الثاني 2019، وقّعت وزارة الدفاع القطرية ووزارة الدفاع الأمريكية مذكرة تفاهم وصفتها وزارة الدفاع بأنها 'خطوة إيجابية نحو إضفاء الطابع الرسمي النهائي على التزام قطر بدعم تكاليف الاستدامة وتكاليف البنية التحتية المستقبلية في قاعدة العديد الجوية'. وقد شهدت قاعدة العديد توسعاً وتعزيزاً مطرداً بفضل التمويل القطري، وتمثّل ذلك بأكثر من 8 مليارات دولار لدعم العمليات الأمريكية وعمليات التحالف في قاعدة العديد منذ عام 2003 وحتى تاريخ نشر الوثيقة، بالإضافة إلى تمويل الإنشاءات العسكرية الأمريكية.