أحدث الأخبار مع #تنمية


الشرق الأوسط
منذ 3 ساعات
- رياضة
- الشرق الأوسط
الرياضة بوصفها سياسة تنموية
عبر التاريخ، شكّلت الرياضة جزءاً أساسياً من الترفيه والاستثمار، والإعمار. منها تُصنع بهجة وتقوم نهضة. من سباقات الخيل والإبل قديماً، وليس انتهاءً بكرة القدم، هذه اللعبة الساحرة الآسرة. ولكل بلدٍ ثقافته في الرياضة. على سبيل المثال: في بعض البلدان -ومنها لبنان- تتفوّق كرة السلة على كرة القدم. ولكن الحديث اليوم عن الرياضة بعمومها، وكرة القدم بشكلٍ خاص، وبخاصة مع الزخم التنموي الحديث في الإقليم الذي يقوم على تبويب الرفاهية للمجتمعات الحيويّة، وبخاصة في دول الخليج الصاعدة التي تستثمر بالأندية الأوروبية وتنمّي الأندية المحلية. ترى الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان في تصريحٍ لها: «إنه ومع انطلاق (رؤية السعودية 2030)، وخطة التحول الشاملة اقتصادياً واجتماعياً وثقافياً، وخريطة الطريق نحو مستقبل زاهر، والتي سارعت إلى انفتاح المملكة وترابطها مع العالم بشكل غير مسبوق، جُعلت الرياضة من أبرز عوامل هذا الترابط، فمن خلال استثماراتها الضخمة في مختلف الرياضات التي تتمتع بمستوى عالٍ من الاحترافية والشعبية، هي لا توسع من مشاركتها العالمية فحسب؛ بل تساهم أيضاً في تنويع الاقتصاد الوطني، وتعزز من حيوية المجتمع». قبل أيام، زار الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان، السعودية. وبصورة مبهجة مع ولي العهد الأمير محمد بن سلمان كان شعار نادي الهلال السعودي حاضراً. وهذا يعبّر عمَّا هو أعمق من مفاهيم الأندية؛ بل يعبّر عن الدعوة نحو التنمية والحيوية والرفاهية في الإقليم. الهدف الأساسي من الرياضة، أنها تعني -بالضرورة- السلم والأمن والتنمية، واستقرار الإنسان ونماءه وسعادته وتسامحه. حول الرياضة ونموّها القوي في الإقليم، كتب الأستاذ مشاري الذايدي بعد انتصار الهلال على مانشستر سيتي: «هذا الانتصار اختصر كثيراً من الكلام والدفاع عن قيمة المشروع الكروي السعودي، فليس من مُحامٍ أفضل لك من الإنجاز والعمل، بدل الكلام والمرافعة، وهو يكشفُ عن جِدّية العمل السعودي على هذا الشأن، كما أنه يمنح أملاً ببقية الشؤون السعودية المعمول على الاعتلاء بها وتجديدها، والذهاب بها إلى أرضٍ أخرى، أرض الميعاد والأحلام القابلة للتحدي. إنه يفتح على بقية وعود (الرؤية السعودية الجديدة)؛ حيث تتضافر عليها هجمات الحاسدين والمستهزئين». مضيفاً: «نعم، كثيرٌ من مُفردات قاموس (الرؤية)، قابلة للتحقيق، وغيرها قابل للتعديل أو التأجيل أو البحث الزائد: فمن ذا الذي يا عَزُّ لا يتغيَّرُ؟!». الخلاصة: إن هذه الرؤى التنموية السعودية والإماراتية والخليجية في الرياضة، هي البوصلة الأساسية. شعار الاستثمار كالتالي: «نريد الحياة والحيوية». الرياضة سياسة تنموية واستثمارية مهمة. الصورة التي جمعت ولي العهد والشيخ طحنون بن زايد تقول إن الفرصة للمستقبل؛ للأجيال التي تفرح بالتعليم والطبابة والرياضة، وتبتهج بكونها ضمن محيطٍ آمنٍ مستقر وتغمره السعادة. كرة القدم جزء من يوميات معظم البشر. إنها تمثل لهم التحديات والبدايات والفرص؛ بل وتكوّن لهم أفكارهم الأساسية. إنها تمرين على التحدي والمنافسة. وتمنح كل مباراة كروية معاني حول الحياة ومشاقّها. إن الرياضة فلسفة كبرى تخاطب نزعات الإنسان وتحدياته.

الرياض
منذ 15 ساعات
- أعمال
- الرياض
بهدف الحفاظ على مكانتها الاقتصادية والسياحية...بلدية الخبر تطلق مشروع تطوير الخبر الشمالية على مساحة 300.000 متر مربع
بدأت بلدية الخبر العمل في مشروع تطوير الخبر الشمالية في مرحلته الأولى، وذلك بهدف تعزيز مكانة الخبر الشمالية مركزا تجاريا حيويا, إضافة الى مكانتها الاقتصادية والسياحية, فضلا عن أهميتها التاريخية مما يتطلب المحافظة على البنية التحتية وإبرازها بشكل يتناسب مع ما وصلت إليه الخبر من تنمية من خلال رفع مستوى الخدمات البلدية وتطوير الواقع الحالي للحي، من خلال العديد من العناصر التي سيتم استحداثها في التطوير بهدف خلق مجتمع نابض بالحياة ومنطقة صحية وإضافة أشجار ومسطحات خضراء. وأوضح المهندس مشعل الوهبي، رئيس بلدية الخبر، بأن مشروع تطوير الخبر الشمالية يقع على مساحة تزيد عن 300.000متر مربع، في مرحلته الأولى وذلك في الجزء الواقع مابين طريق الأمير تركي حتى شارع الملك خالد بن عبد العزيز, وما بين شارع 21 حتى طريق الأمير فيصل بن فهد, ويشمل العديد من العناصر، أبرزها استحداث أرصفة للمشاة بمساحة إجمالية تزيد عن 40.410 متر مربع, فيما تبلغ أطوال الشوارع التي سيتم تطويرها 5490 متر طولي, ومواقف للسيارات, وأشجار ظل ومسطحات خضراء بمساحة تزيد عن 5.800 متر مربع، وكراسي للجلوس, وتعزيز وسائل السلامة المرورية, وانسيابية الحركة للمشاة من خلال وجود ممرات آمنه تساعد على تنقلهم بكل يسر وسهولة, كما يشمل المشروع أعمال السفلتة والإنارة واللوحات الإرشادية. وأكد المهندس مشعل، بأن مشروع التطوير سوف يساهم في تعزيز الميزة التنافسية للخبر الشمالية كونها القلب النابض لمدينة الخبر, إضافة إلى كونها تمثل الوسط التجاري والسياحي من خلال وجود العديد من المتاجر والمقاهي والمطاعم العالمية مما يتطلب المحافظة عليها وتشجيع العناصر التجارية، وإيجاد المقومات الكفيلة بزيادة جاذبيتها كمنطقة سياحية وتجارية ورفع أعداد الزائرين سواء لها من داخل المنطقة وخارجها.


الإمارات اليوم
منذ يوم واحد
- سياسة
- الإمارات اليوم
حمدان بن محمد: كل يوم في دبي بداية قصة نجاح جديدة
أكد سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، أن كل يوم في دبي هو بداية قصة نجاح جديدة، وخطوة نحو مستقبل مشرق، تصنعه عقول وأيدي شباب الوطن، من أجل سعادة مجتمعنا وجودة حياته. وقال سموّه في تدوينة على منصة «إكس»، أمس: «على خطى محمد بن راشد وبرؤيته، نمضي بثبات في مسيرة تنموية متسارعة الخطى، بطموحات تسمو فوق التحديات، وإرادة تصنع الفارق». وأضاف سموّه: «في دبي، كل يوم هو بداية قصة نجاح جديدة، وخطوة نحو مستقبل مشرق نصنعه بعقول وأيدي شباب الوطن، من أجل سعادة مجتمعنا وجودة حياته». وتابع سموّه: «قدّر لدبي أن تعيد تعريف مفاهيم التنمية الحضرية والخدمات الحكومية، وأن تكون حاضنةً للمبادرات الخلّاقة، ومختبراً دائماً لحدود الممكن والمستحيل.. فهي دبي.. وهو قائدها». ولي عهد دبي: • على خطى محمد بن راشد وبرؤيته، نمضي بثبات في مسيرة تنموية متسارعة الخطى، بطموحات تسمو فوق التحديات، وإرادة تصنع الفارق.


البيان
منذ يوم واحد
- أعمال
- البيان
حمدان بن محمد : كل يوم في دبي قصة نجاح جديدة
«تميز وريادة بلا خط نهاية»، ترجمة لنهج القائد الملهم صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، رعاه الله، الذي رسخ فلسفة أن بناء الأمم يبدأ من بناء الإنسان، وأن حضارات المستقبل تبنى على أعمدة العلم والمعرفة، بطموحات تتجاوز التحديات وتحولها إلى فرص، وإرادة تصنع الفارق. وترسيخ مكانة دبي إحدى أكثر المدن نشاطاً في العالم، وهذا ما يعكس عمق الرؤية الاستراتيجية للقيادة الرشيدة في دفع عجلة التنمية المستدامة، من خلال تسخير جميع الإمكانات والطاقات الوطنية بما يواكب تطلعات المجتمع وطموحات الشباب. والتركيز على الابتكار، وتنفيذ مبادرات ومشاريع رائدة تهدف إلى تعزيز جودة الحياة، وترسيخ مكانة دبي مركزاً عالمياً نشطاً وحيوياً، بالاستناد إلى نهج استباقي في الإدارة والتنمية، حيث تتخذ الخطوات بسرعة وثقة لمواكبة التغيرات وتحقيق التميز، ما يعكس التزاماً عميقاً بتحقيق مستقبل مزدهر وشامل، وكتابة فصل جديد من ريادة المسيرة التنموية في الإمارة. وهذا واقع ملموس تعيشه الإمارة كل يوم، من خلال إطلاق مبادرات رائدة ومشاريع نوعية، تستند إلى بنية تحتية ذكية تشهد تطوراً بوتيرة متسارعة، مدعومة بمنظومة تشريعية مرنة ومحفزة، جعلت دبي مدينة حاضنة للأفكار الخلاقة ومركزاً عالمياً للابتكار والإبداع. وهذا ما جعل دبي تسجل كل يوم قصة نجاح جديدة، تتجاوز التحديات، وتتحول إلى فرص، وباتت واحدة من أكثر مدن العالم تطوراً وجذباً للاستثمارات والمواهب، وتواصل الصعود من قمة إلى أخرى، دون الالتفات إلى الخلف، بفضل رؤية قيادتها التي ترى أن سقف الطموح لا حدود له.


عكاظ
منذ يوم واحد
- أعمال
- عكاظ
528.40 مليار ريال.. المملكة تتصدر مشهد العطاء الإنساني عالمياً
كشفت منصة المساعدات السعودية إجمالي قيمة المساعدات التي قدمتها المملكة للعالم، والتي بلغت نحو 528.40 مليار ريال، ما يعادل 140.90 مليار دولار أمريكي، مما يكرّس مكانة المملكة كأحد أكبر المانحين على مستوى العالم. وأظهرت المنصة الرسمية أن جمهورية مصر العربية تصدرت قائمة الدول الأكثر استفادة من المساعدات السعودية، حيث بلغ إجمالي ما تلقته 32.49 مليار دولار أمريكي، تلتها الجمهورية اليمنية بـ27.69 مليار دولار، ثم باكستان بـ13.19 مليار دولار. وضمّت قائمة الدول الأعلى استفادة كذلك كلاً من: • سورية: 7.53 مليار دولار. • العراق: 7.33 مليار دولار. • فلسطين: 5.37 مليار دولار. وتعكس هذه الأرقام التزام المملكة بدورها الإنساني والتنموي، من خلال دعم الشعوب والدول في مواجهة الأزمات الإنسانية، والكوارث الطبيعية، وتحقيق التنمية المستدامة. وتأتي هذه الجهود في إطار رؤية المملكة 2030 التي تركز على تعزيز الشراكات الدولية، وتكريس المملكة كركيزة للسلام والاستقرار الإقليمي والدولي، تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان. يذكر أن منصة المساعدات السعودية هي المرجع الإلكتروني الدقيق لمساهمات المملكة الخارجية، وتنقسم المنصة إلى: مشاريع إنسانية وتنموية وخيرية، ومساهمات في المنظمات والهيئات الدولية، وخدمات الزائرين (اللاجئين داخل المملكة). وتم الحصر والتوثيق منذ عام 1975 حتى الآن. أخبار ذات صلة